عمدة العقائد (الدرس ٢٥)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 5 พ.ย. 2024
  • الدرس الخامس والعشرون: فصل في الإيمان (267-282) التسجيل الصوتي
    يتناول الدرس الأفكار الآتية:
    1-وجوب الإيمان
    1-1 طريق وجوب الإيمان
    1-1-1 عند الأشاعرة: طريق وجوب الإيمان الشرع، فالله موجِب للإيمان والرسول كاشف لهذا الوجوب
    1-1-2 عند الماتريدية: طريق وجوب الإيمان العقل، فالله موجِب للإيمان والرسول والعقل كاشف لهذا الوجوب
    1-1-3 عند المعتزلة: طريق وجوب الإيمان العقل، فالعقل موجب للإيمان
    1-1-4 القول في حكم أهل الفترة بناء على الخلاف في طريق وجوب الإيمان، فالأشاعرة قالوا بعدم تكليفهم بالإيمان، والماتريدية قالوا بتكليفهم بمعرفة الله فقط.
    2-ماهية الإيمان
    2-1 تعريف الإيمان وأركانه
    2-1-1 هل التصديق شرط في صحة الإيمان: التصديق بما جاء به الرسول عن ربه والخضوع القلبي له، شرط لدخول الإنسان في الإيمان بينه وبين الله
    2-1-2 هل الإقرار شرط في صحة الإيمان: قال الأشاعرة بأنه شرط لإجراء الأحكام الإسلامية في الدنيا، وأما الماتريدية جعلوا الإقرار ركنا في صحة الإيمان.
    2-1-3 هل الأعمال شرط من صحة الإيمان: ليست شرطا عند الماتريدية والأشاعرة، خلافا لأهل الحديث الذين اعتبروا الأعمال شرطا لصحة الإيمان، والخلاف لفظي في هذا لأن المحدثين يعدون العمل شرط لكمال الإيمان وليس لصحته، لأنهم لا يكفرون بالمعاصي
    2-1-4 الرد على الكرامية الذين قالوا أن الإيمان هو الإقرار باللسان فقط.
    3-هل الإيمان يزيد وينقص
    3-1 الأشاعرة القدماء قالوا لا يزيد ولا ينقص لأنه تصديق
    3-2 الماتريدية قالوا لا يزيد ولا ينقص لأنه تصديق وإقرار
    3-3 عند أهل الحديث يزيد وينقص لأن العمل من الإيمان عندهم، والعمل يزيد وينقص
    3-4 الجواب على الأدلة التي تفيد زيادة الإيمان ونقصانه
    4-هل الإيمان مخلوق
    4-1 الإيمان مخلوق لأنه تصديق وإقرار وهما من خلق الله في القلب بعد إرادة العبد
    5-هل يجوز تعليق الإيمان على المشيئة
    5-1 أجازها الجمهور من باب الأدب والتبرك وليس من باب الشك
    5-2 واستحبوا القول أن يقول أنا مؤمن حقا، لأن التعليق قد يوهم الشك

ความคิดเห็น •