تعدد السياق في الآيات ليست قابلة للتاويل يجعل التأويل ممتنعا مثال صفة الكلام عقيدة أهل السنة والجماعة نثبت لله مااثبته لنفسه ومااثبته له نبيه فيما صح عنه من غير تحريف ولاتعطيل ومن غير تكييف ولاتمثيل فصفة الكلام حقيقه وليس مجازا أمثلة الكلام قال تعالى ((وكلم الله موسى تكليما)) ((وقوله تعالى ((وقال)) ربكم ادعوني استجب لكم وقوله تعالى ((وكلمه ربه)) وقوله تعالى ((وناداهما ربهما)) فيستحال ان يكون الكلام مجازا بل هو حقيقه. نفع الله بك ياشيخنا الجليل أ. د يوسف محمد الغفيص التميمي
ورد في صحيح البخاري روايتان لا يستطيع الأشاعرة تأويلهما لأن الرواية الثانية تفسر الرواية الأولى ! ........ هذه هي الرواية الأولى : قال صلى الله عليه وسلم : فأمَّا النَّارُ فلا تَمْتَلِئُ حتَّى يَضَعَ رِجْلَهُ ، فَتَقُولُ : قَطْ قَطْ ، فَهُنالِكَ تَمْتَلِئُ ويُزْوَى بَعْضُها إلى بَعْضٍ ..... البخاري رقم 4850 .... وهذه هي الرواية الثانية : قال صلى الله عليه وسلم : لا تَزالُ جَهَنَّمُ تَقُولُ : هلْ مِن مَزِيدٍ ، حتَّى يَضَعَ رَبُّ العِزَّةِ فيها قَدَمَهُ ، فَتَقُولُ : قَطْ قَطْ وعِزَّتِكَ ، ويُزْوَى بَعْضُها إلى بَعْضٍ ......... البخاري رقم 6661 ........ الان أيها الأشعري .... كيف ستؤول لفظة " رجله " في الرواية الأولى ..... والرواية الثانية تقول " قدمه " ..... لن تستطيع الخروج من هذه الورطة ! ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، في العَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
{إني أنا ربك فاخلع نعليك} {وأنا اخترتك فاستمع} {إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري} {وكلمه ربه} في الكلام مثلا.. صواريخ نووية ضدهم..
الله جعل ايات محكمات واخر متشابهات ،والمتشابهات لها تاويل ،لايؤوله الا الراسخون في العلم *يقولنا امنابه كل من عنظ ربنا ومايذكرالا اولو الالباب*وهذا لايخالف كلام العرب وهواللسان الذي نزل به القران.
سؤال مُحرج للأشاعرة ! ...... الأشاعرة يقولون أن ظواهر نصوص الصفات لا تليق بالله ! ...... لأنها أوصاف جسمانية ! ..... أجيبوني إذن .... لماذا وصف الله تعالى نفسه بأوصاف وألفاظ لا تليق به ؟ ........ السؤال الثاني لماذا لم يستشكل الصحابة والسلف هذه الآيات التي تعتقدون أنتم أيها الأشاعرة أنها لا تليق بالله تعالى ؟ ....... السؤال الثالث لماذا لم يُحذر الله تعالى في كتابه أو النبي صلى الله عليه وسلم في سنته من ما يُسمّى عندكم بــ المعارض العقلي الذي يجعل لنصوص الصفات لوازم شنيعة وطبيعة جسمانية لا تليق بالله كما تعتقدون ؟ ....... وذلك حتى لا يقع العوام في التجسيم ..... وغالبية الأمة عوام ..... والله أنزل هذا القرآن لعموم المسلمين ليسمعوا وصف ربهم عز وجل ......... فلماذا لم يُبيّن النبي صلى الله عليه وسلم خطورة وشناعة ظواهر نصوص الصفات ؟ ........ خصوصاً أن كثير من الأعاجم أسلم زمن الصحابة ....... وهؤلاء الأعاجم لا يعرفون دلالات الألفاظ ...... ولم يُنقل عن صحابي أنه حذر أعجمياً من ظواهر نصوص الصفات ...... وهناك الكثير من الأسئلة المتفرعة عن الأسئلة السابقة ..... والتي تنتهي إلى أن الأشاعرة يعتقدون أن الله تعالى وصف نفسه بما لا يليق ! ........ وأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ....... وكذلك الصحابة تركوا التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ...... وكان نتيجة ذلك أن غالب الأمة وقعوا في التجسيم كما قال الأشعري العز ابن عبد السلام والأشعري السنوسي وغيرهم ! اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحمَّد وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعين ...... ........................................................................
كمْ أحبُ هذَا الشيخَ
وأنا كم أحبك أنت 😊
لأن اللي يحب الشيخ الغفيص فهو شخص ذكي علميا 👌
بارك الله فيك 🤲
بارك الله فيكم يا شيخنا الجليل و نفع بكم
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
عالم ماشاء الله ثبتنا الله وإياه ونفع به
اللهم بارك
هذا عالم ضيعه طلابه إلا من رحم
عندما يكون عندك علم ولا تجد أحد يتحمل منك
هذا وضع الشيخ
طبعا إلا من ربي
تعدد السياق في الآيات ليست قابلة للتاويل يجعل التأويل ممتنعا مثال صفة الكلام عقيدة أهل السنة والجماعة نثبت لله مااثبته لنفسه ومااثبته له نبيه فيما صح عنه من غير تحريف ولاتعطيل ومن غير تكييف ولاتمثيل فصفة الكلام حقيقه وليس مجازا
أمثلة الكلام قال تعالى ((وكلم الله موسى تكليما)) ((وقوله تعالى ((وقال)) ربكم ادعوني استجب لكم وقوله تعالى ((وكلمه ربه)) وقوله تعالى ((وناداهما ربهما)) فيستحال ان يكون الكلام مجازا بل هو حقيقه.
نفع الله بك ياشيخنا الجليل أ. د يوسف محمد الغفيص التميمي
ما شاء الله رهيب والله
وفقه الله
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
فائدة نفيسة جدا
جزاكم الله خيرا
كلام ابن تيمية هذا مبسوط في كتبه كثير وابن القيم
مشكلتنا مانعرف نقرأ للكبار لضعف العلم
بيض الله وجهك وزادك علما وفهما ..
ورد في صحيح البخاري روايتان لا يستطيع الأشاعرة تأويلهما لأن الرواية الثانية تفسر الرواية الأولى ! ........ هذه هي الرواية الأولى : قال صلى الله عليه وسلم : فأمَّا النَّارُ فلا تَمْتَلِئُ حتَّى يَضَعَ رِجْلَهُ ، فَتَقُولُ : قَطْ قَطْ ، فَهُنالِكَ تَمْتَلِئُ ويُزْوَى بَعْضُها إلى بَعْضٍ ..... البخاري رقم 4850 .... وهذه هي الرواية الثانية : قال صلى الله عليه وسلم : لا تَزالُ جَهَنَّمُ تَقُولُ : هلْ مِن مَزِيدٍ ، حتَّى يَضَعَ رَبُّ العِزَّةِ فيها قَدَمَهُ ، فَتَقُولُ : قَطْ قَطْ وعِزَّتِكَ ، ويُزْوَى بَعْضُها إلى بَعْضٍ ......... البخاري رقم 6661 ........ الان أيها الأشعري .... كيف ستؤول لفظة " رجله " في الرواية الأولى ..... والرواية الثانية تقول " قدمه " ..... لن تستطيع الخروج من هذه الورطة !
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، في العَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
{إني أنا ربك فاخلع نعليك}
{وأنا اخترتك فاستمع}
{إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري}
{وكلمه ربه}
في الكلام مثلا..
صواريخ نووية ضدهم..
واذ نادى ربك موسى..
الله جعل ايات محكمات واخر متشابهات ،والمتشابهات لها تاويل ،لايؤوله الا الراسخون في العلم *يقولنا امنابه كل من عنظ ربنا ومايذكرالا اولو الالباب*وهذا لايخالف كلام العرب وهواللسان الذي نزل به القران.
فضيلة الشيخ.. اتمنى طريقة نتواصل فيها.. اخوك الصغير وائل حلاق.. لبنان
ياليتك يا أخي تتصدق علينا باسم الكتاب المشروح ورابط له
وضعته في الوصف.
سؤال مُحرج للأشاعرة ! ...... الأشاعرة يقولون أن ظواهر نصوص الصفات لا تليق بالله ! ...... لأنها أوصاف جسمانية ! ..... أجيبوني إذن .... لماذا وصف الله تعالى نفسه بأوصاف وألفاظ لا تليق به ؟ ........ السؤال الثاني لماذا لم يستشكل الصحابة والسلف هذه الآيات التي تعتقدون أنتم أيها الأشاعرة أنها لا تليق بالله تعالى ؟ ....... السؤال الثالث لماذا لم يُحذر الله تعالى في كتابه أو النبي صلى الله عليه وسلم في سنته من ما يُسمّى عندكم بــ المعارض العقلي الذي يجعل لنصوص الصفات لوازم شنيعة وطبيعة جسمانية لا تليق بالله كما تعتقدون ؟ ....... وذلك حتى لا يقع العوام في التجسيم ..... وغالبية الأمة عوام ..... والله أنزل هذا القرآن لعموم المسلمين ليسمعوا وصف ربهم عز وجل ......... فلماذا لم يُبيّن النبي صلى الله عليه وسلم خطورة وشناعة ظواهر نصوص الصفات ؟ ........ خصوصاً أن كثير من الأعاجم أسلم زمن الصحابة ....... وهؤلاء الأعاجم لا يعرفون دلالات الألفاظ ...... ولم يُنقل عن صحابي أنه حذر أعجمياً من ظواهر نصوص الصفات ...... وهناك الكثير من الأسئلة المتفرعة عن الأسئلة السابقة ..... والتي تنتهي إلى أن الأشاعرة يعتقدون أن الله تعالى وصف نفسه بما لا يليق ! ........ وأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ....... وكذلك الصحابة تركوا التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ...... وكان نتيجة ذلك أن غالب الأمة وقعوا في التجسيم كما قال الأشعري العز ابن عبد السلام والأشعري السنوسي وغيرهم !
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحمَّد وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعين
......
........................................................................
هل هذا ڜرح الواسطية ام لا.
لا، هذا شرح متن لمعة الاعتقاد
انظر الرابط في الوصف أسفل المقطع