عيبنا هو مدى عدم تبصرنا، تقديس البشر، ما الذي أتى به هذا الرجل ولا كل فلاسفة عرب القرن العشرين، تضييع الوقت في اتباع فكر المخربين الجدد الذي أصلوا لأنواع من الباطل والاصنام التي تزيت بأزياء مزيفة جديدة مرحبا ،: الناسوتية، الضمير، المجتمع، إمكانية الوحي وعدمه، عدم اتباعه ان كان،... الخ، ف الباطل باطل، ولو بدا لك جميلا... قال نعالى: إن الذين كفروا سواء انذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون/الآية، وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة، وإذا ذكر الذين من دونه اذا هم يستبشرون/الآية....الكلام يبقى كلاما... والتفلسف لم يعط حلولا... وهؤلاء لا يؤمنون الا بالمادة....لم يتسوقوا لابن رشد ولا لابن تيمية، فهل تظن القوم سيتسوقون لهذا الرجل.. وشخصيا لم انتفع بشيء جديد من خلال هذه المحاضرة، ولو بدت رنانة للبعض.. انا يكفيني قول رسول الحق (ص) : انما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق... قول رسول حكيم وكريم مبعوث من لدن خبير عليم رحيم...
الخطاب هنا موجه ليس فقط للفكر الغربي المعني بالاساس بفصل الاخلاق عن الدين إلا ان جل الحركات التي تأثرت بالافكار الغربية في بلادنا كما يشمل الخطاب كذلك فكر الحركات الإسلامية التي تنكر منبع الاخلاق الا هو التصوف و هو المعني باخت العلمانية
الاله ينزل كلاما عن طريق ملك او ما يسمي بالوحي كيف للعقل ان يصدق هاذا الطرح الذي ينفي مقومات العقل ان تؤمن بالخوارق المعجزات و ان تغلي عقلك و فكرك الي سلة المهملات و تعيش في عالم الخرافة السحر الشعوذة ما ينافي الواقع يصبح الانسان في حالة انفصال في الذات إنسان تايه ضال متشرد عن حياته معتوه
ليس صحيحا ان الفلسفة الاسلامية عقيمة كما يدعي طه عبد الرحمان. ابن رشد وابن سينا يمثلان ذروة الانتاج العربي وطه دونهما في العلم بكثير. هناك عقل واحد وهذا ما يفسر اقبال العرب على ارسطو وعقلانيته أما ادعاء ان الفلسفة العرببة فلسفة التصوف فيمكن ان يغمسنا في اللاعقلانية باسم خصوصية العقل الاسلامي في حين ديننا لا يناقض المعقول و لا يجافي المنقول كما قال ابن تيمية يبدو انه سينتهي الفكر مع طه للاسف الى محارب الزوايا وستخلو الجامعات من العلماء والباحثين. خطورة طه على الدين والعلم ظاهرة. أما خطورته على الدين لان دين السلف بسيط وميسر وخالي من هرطقات التصوف اما خطره على العلم فالتجربة الذوقية خاصة بالمتذوق ( فقد صار قلبي قابلا لكل صورة) وهي تجعل العلم رهنا لذوق كل ثقافة وليس علما كونيا يذوقه البشر بنفس اللسان.......
هؤلاء فلاسفة دهريون ؛الجآهم بطلان المسيحية الي اختراع دين عقلي؛ من يكون صافي العقيدة باطنا وظاهرا؛ لا يحتاج إلى سماع هذا الكفر؛ ومن ابتلى بشبه عرضت له؛ او كان داعيا احتاج الى حلها ببيان بطلان هذه العقد
البشر بيتعبوا انفسهم فكرياً ليصلوا للأخلاق والإسلام جاء بأكثرها عدلاً وتوازناً البشر صنعوا أخلاق باطلة عملية تدهس الضمير والعقل لتمكنهم من الحصول على المنفعة والهروب من المسائلة فكان الطغاة واضعوا الشرعية الكل ينتظر قولهم في المسألة شمال الكل أخرص يمين الكل أخرص وتعدي انظر لهدم المدن بالغازات والقنابل في سوريا وغيرها وقتل الشعوب للتخلص من الثوار ويعتبروهم ارهاب المفكرون يفلسفوا والمجانين والمجرمين ينفذوا فكرهم لذلك عشق المجرمون كل من يحارب الله ورسوله والوحي اتبع السطر الأخير تعرف المجرمون أخلاقيا ومدى إجرامهم وأهدافه ومراميه التلذذ بمخالفة الضمير الفطري والضمير الديني ضمير جديد انظر تجد علماء قضوا عمرهم في العلم الشرعي ويفتي بأشد الإجرام إجراماً ويفلسف الأسباب تحت نفاقه ورعبه وطمعه وإخيراً الأخلاق الدينية للإتباع رغم ميولك المعاكسة الأخلاق البشرية أله من عجوة مثال إلا مادمت عليه قائماً تقنين القوانين لضبط الأخلاق وفق ظرف أني ومصلحة فئة وفق عقلها ووفق من يفسرها ويطبقها ومن يخرمها وسلامتك الخلاصة لاسلامة مع أخلاق علمانية بشرية او سلطوية قوانينجية ترزجية لمصلحة المستعبد الحالي فالضمير في أجازة والمشرع البشري عليه سوط وإن كان النص جميل فإن اللعب بتنفيذه يخضع للسكين ولكن الخوف من الخالق المشرع المحاسب يلزم الصدق والعدل والرحمة وتنزل القيم عالم البشر وغير ذلك هجص ولو رأيت نظام وتقدم ظاهر يغشك وإعلام يدوي فأكبر الصحافة العالمية اقنعت العالم أن العراق عنده اسلحة دمار شامل وأن اسرائيل مضطهدة وأن المسلمين إرهابيين وأن الحاكم يجب طاعته ولو كفركم بمسلكه ونهبكم بسفاهته مع استخدام السوط في النهاية غطوا على صوت الإسلام وأخلاقه بميكروفون العلمانية وعلماء الانبطاح الديني وسوط المجرمين وبعدما تعبوا كفروا بشتى صوره والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون
اللهم آتنا حكمةً كثيرة ،حفظك الله ورعاك. الله اكبر
قهر الفكر العلماني بالفلسفة رضي الله عنه حري أن يطلق عليه غزالي العصر
الحمد لله على نعمة السلام ... الله يكثر من امثالك ....
كل كلمة بحينات ان شاء الله لهذا العقل الجبار اطال الله في عمرك استاذنا الكريم و ادامك ذخرا انا نحن التائهين في قوالب الغرب
ض1
ارادة الله هيا العليا و ارادتهم هيا السفلى
ما شاء الله في عالمنا الجليل
و الله ما أرى هؤلاء الفلاسفة الغربيين الذين اتى الاستاذ المحاضر على ذكرهم الا مهلوسين و مجانين .
ايها المسلم :
*** قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون ***
rachid al ibrahimi
ليسوا مجانين بل عباقرة غرهم العقل فوثقوا فيه كرب فجنح بهم
عيبنا هو مدى عدم تبصرنا، تقديس البشر، ما الذي أتى به هذا الرجل ولا كل فلاسفة عرب القرن العشرين، تضييع الوقت في اتباع فكر المخربين الجدد الذي أصلوا لأنواع من الباطل والاصنام التي تزيت بأزياء مزيفة جديدة مرحبا ،: الناسوتية، الضمير، المجتمع، إمكانية الوحي وعدمه، عدم اتباعه ان كان،... الخ، ف الباطل باطل، ولو بدا لك جميلا... قال نعالى: إن الذين كفروا سواء انذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون/الآية، وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة، وإذا ذكر الذين من دونه اذا هم يستبشرون/الآية....الكلام يبقى كلاما... والتفلسف لم يعط حلولا... وهؤلاء لا يؤمنون الا بالمادة....لم يتسوقوا لابن رشد ولا لابن تيمية، فهل تظن القوم سيتسوقون لهذا الرجل.. وشخصيا لم انتفع بشيء جديد من خلال هذه المحاضرة، ولو بدت رنانة للبعض.. انا يكفيني قول رسول الحق (ص) : انما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق... قول رسول حكيم وكريم مبعوث من لدن خبير عليم رحيم...
رضي الله عنك سيدنا
الخطاب هنا موجه ليس فقط للفكر الغربي المعني بالاساس بفصل الاخلاق عن الدين إلا ان جل الحركات التي تأثرت بالافكار الغربية في بلادنا كما يشمل الخطاب كذلك فكر الحركات الإسلامية التي تنكر منبع الاخلاق الا هو التصوف و هو المعني باخت العلمانية
محاضرة رائعة و نادرة من فيلسوف المغرب
الاله ينزل كلاما عن طريق ملك او ما يسمي بالوحي
كيف للعقل ان يصدق هاذا الطرح الذي ينفي مقومات العقل
ان تؤمن بالخوارق المعجزات و ان تغلي عقلك و فكرك الي سلة المهملات و تعيش في عالم الخرافة السحر الشعوذة ما ينافي الواقع
يصبح الانسان في حالة انفصال في الذات
إنسان تايه ضال متشرد عن حياته معتوه
فيلسوف زمانه حفظه الله
ليس صحيحا ان الفلسفة الاسلامية عقيمة كما يدعي طه عبد الرحمان. ابن رشد وابن سينا يمثلان ذروة الانتاج العربي وطه دونهما في العلم بكثير. هناك عقل واحد وهذا ما يفسر اقبال العرب على ارسطو وعقلانيته أما ادعاء ان الفلسفة العرببة فلسفة التصوف فيمكن ان يغمسنا في اللاعقلانية باسم خصوصية العقل الاسلامي في حين ديننا لا يناقض المعقول و لا يجافي المنقول كما قال ابن تيمية يبدو انه سينتهي الفكر مع طه للاسف الى محارب الزوايا وستخلو الجامعات من العلماء والباحثين. خطورة طه على الدين والعلم ظاهرة. أما خطورته على الدين لان دين السلف بسيط وميسر وخالي من هرطقات التصوف اما خطره على العلم فالتجربة الذوقية خاصة بالمتذوق ( فقد صار قلبي قابلا لكل صورة) وهي تجعل العلم رهنا لذوق كل ثقافة وليس علما كونيا يذوقه البشر بنفس اللسان.......
فى راى الضمير هو الله اما الاديان بفعل البشر
مع احترامي الكبير للاستاذ المحاضر ، فهذه المحاضرة و غيرها لن يسمعها و يستفيد منها الا واحد من نصف ميلون مواطن . بمعنى ان صاحبها كالصارخ في البرية .
الله يعطيكم العافية
0:57:55 د.طه أحسن غاية الإحسان ... لا أخلاق بغير ديناً منزل
هؤلاء فلاسفة دهريون ؛الجآهم بطلان المسيحية الي اختراع دين عقلي؛ من يكون صافي العقيدة باطنا وظاهرا؛ لا يحتاج إلى سماع هذا الكفر؛ ومن ابتلى بشبه عرضت له؛ او كان داعيا احتاج الى حلها ببيان بطلان هذه العقد
macha alah 3alih
البشر بيتعبوا انفسهم فكرياً ليصلوا للأخلاق والإسلام جاء بأكثرها عدلاً وتوازناً
البشر صنعوا أخلاق باطلة عملية تدهس الضمير والعقل لتمكنهم من الحصول على المنفعة والهروب من المسائلة
فكان الطغاة واضعوا الشرعية الكل ينتظر قولهم في المسألة شمال الكل أخرص يمين الكل أخرص وتعدي
انظر لهدم المدن بالغازات والقنابل في سوريا وغيرها وقتل الشعوب للتخلص من الثوار ويعتبروهم ارهاب
المفكرون يفلسفوا والمجانين والمجرمين ينفذوا فكرهم
لذلك عشق المجرمون كل من يحارب الله ورسوله والوحي
اتبع السطر الأخير تعرف المجرمون أخلاقيا ومدى إجرامهم وأهدافه ومراميه
التلذذ بمخالفة الضمير الفطري والضمير الديني ضمير جديد
انظر تجد علماء قضوا عمرهم في العلم الشرعي ويفتي بأشد الإجرام إجراماً
ويفلسف الأسباب تحت نفاقه ورعبه وطمعه
وإخيراً
الأخلاق الدينية للإتباع رغم ميولك المعاكسة
الأخلاق البشرية أله من عجوة مثال إلا مادمت عليه قائماً
تقنين القوانين لضبط الأخلاق وفق ظرف أني ومصلحة فئة وفق عقلها ووفق من يفسرها ويطبقها ومن يخرمها وسلامتك
الخلاصة لاسلامة مع أخلاق علمانية بشرية او سلطوية قوانينجية ترزجية لمصلحة المستعبد الحالي
فالضمير في أجازة
والمشرع البشري عليه سوط
وإن كان النص جميل فإن اللعب بتنفيذه يخضع للسكين
ولكن الخوف من الخالق المشرع المحاسب يلزم الصدق والعدل والرحمة وتنزل القيم عالم البشر
وغير ذلك هجص ولو رأيت نظام وتقدم ظاهر يغشك وإعلام يدوي
فأكبر الصحافة العالمية اقنعت العالم أن العراق عنده اسلحة دمار شامل وأن اسرائيل مضطهدة وأن المسلمين إرهابيين وأن الحاكم يجب طاعته ولو كفركم بمسلكه ونهبكم بسفاهته مع استخدام السوط
في النهاية غطوا على صوت الإسلام وأخلاقه بميكروفون العلمانية وعلماء الانبطاح الديني
وسوط المجرمين
وبعدما تعبوا كفروا بشتى صوره
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون
طه عبد الرحمان نسخة جد باهتة من الغزالي.
للاسف فكره ليس ارتجاليا
ارتجالية لها رجالاتها فهو يخاطب القوم على قدر عقولهم وان فهموا المقصد وتركوا الجدال والنقد العقيم لو فهم فقط العنوان لكان فيه الخير الكثير .