برنامج متحامل ضد الفيلسوف العظيم طه عبد الرحمن، برنامج ما أريد به وجه الله.نعرف خلفيتكم ضد كل فكر إسلامي راشد. هكذا هي دأب الأنظمة الاستبدادية توظف الإعلام بشكل فاضح.
أغلب التعليقات شخصية ولا واحد أعطانا رأيه في الفلسفة و هنا تعرف بأن العقل العربي ممتلئ بالفلسفة الفارغة ينتقد و ينتقد ولا يعطي رأيه في الموضوع لأنه لا يفهم في الموضوع الذي ينتقد فيه و هذا لغز كبير مازلت أبحت عن جوابه و أنا لو كنت أفهم في الفلسفة و قرأت كتب طه عبد الرحمان لا كتبت رأي فيه بكل بساطة و بدون تشخيص للضيف و القناة
هذه الحلقة الثالثة التي شاهدتها من هذا البرنامج كانت الأوبى عن المفكر السياسي الكويتي نسيت اسمه الآن هو صاحب مقولات عيال الإمارات كبرت، وكانت مفيدة نص نص يعني مفيدة وغير مفيدة والثانية عن العلامة الددو مفيدة في بعض المعلومات وأكثرها كانت افتراءات على الرجل ولم تكن منصفة إطلاقا، والثالثة هي هذه وكانت جيدة جدا. يشكر الأستاذ مشاري على جهده وأدعوه إلى الإنصاف مع الناس حتى وإن كانوا لا يتوافقون مع هوى قناة العربية
هناك دائما تحيز عند القنوات المدعومة حكوميا ضد أي مفكر ذا طابع صوفي. أن لست من محبين لأعمال طه عبد الرحمن نظرا لصعوبة نصوصه و ووعورة مفرداته. فهو يطلب من القارئ أن يرتقي بمستواه اللغوي حتى يفهم كتاباته. المبدأ قد يكون صحيح و لكن الواقع يتطلب أكثر موضوعية و مرونة. و أعتقد أن غالبية المنتقدين أو المعجبين بكتاباته لم يقرؤوا أعماله.
الاراء السياسية لادخل لها في مشروعه الفلسفي الفذ.حتى هابرماس يرى ان مايحدث في غزة دفاع صهيوني مشروع عن النفس .حتى مفكرو عصر الانوار كان لهم وجه اخر مظلم خاضع للاهواء والسياسة والايديولوجية بعيدا عن المباديء والأخلاق المرجوة في عقول الفلاسفة....
ما قدمه د. محسن هو قراءة لمشروع طه عبدالرحمن وليس هو مشروع طه عبدالرحمن بالضرورة. وإخلاصه للنموذج، قد يرتب وصاية منه على المتلقي دون شعور، وتبسيطا مخلا.
أنا قرئت جل كتب طه عبد الرحمان والحلقة لا تعبر لا من بعيد ولا من قريب عن فلسفة طه عبد الرحمان. ولا أظن أن هذا الشاب له القدرة والكفاءة لنقد طه عبد الرحمان كان من اللائق دعوة طه عبد الرحمان ليجيب بنفسه عن ال تأويلات حلقة سياسية بامتياز وليس علمية
سؤال بسيط وهو لماذا لم تحاور العربية مباشرة الفيلسوف طه عبد الرحمن وهو حي يرزق ، ليبين أفكاره ويجيب عما يطرح حولها من تساؤلات ..؟ فالضيف لم يكن مستوعبا ولا موضوعيا ولا منصفا في حديثه عن د طه ، أن لم نقل كان موجها بخط العربية .. و قلب الكثير من الحقائق منذ البداية ..فاعتبر ان المواثيق تتأسس على الفطرة والعكس هو الصحيح ، طه عبد الرحمن هو فيلسوف المقاومة والأخلاق ومن ثم فهو ضد التطبيع واللاخلاقية ، لذا فإن تعجب أفكاره المطبعين و المفسدين ...
@@rsit2012 لا يتناقض رجل المنطق و’ انما مشكلتكم انكم تريدون تلميع صورة جهة معلومة فلما استعصى عليكم نقد مشروعه الفكري ذهبتم الى كتابه الذي باشر فيه نقد النظام السعودي و الايراني لا تطلبوا الطبوليات التي تسمع طلبا للشهرة فنقد طه يحتاج الى عدة معرفية تضاهي الت يملكها و لا نراكم كذلك الرجل يبني الصروح الفكرية و تاتي انت في لقاء تريد ان تصفي حساباتك معه
حلقة جادة. لكن كثيرُا ما أشعر شخصيًا؛ بأنك أستاذ مشاري -يحفظك الله- ، تعرف (جوهر) ما يريد أن يقوله ضيوفك الكرام، ما يفوقهم. ولا ضير. لكن روح التواضع المعرفي غالبة. فتشع منك، من القلب، فيصدقها اللسان؛ بالموضوعية المستطاعة. والله أعلم. يا ليتك تكتب.
حلقة ممتعة بالضيف والمديع يا ليتها كان أطول، أدام الله في عمر أستاذنا طه عبد الرحمان.
المغاربة دائما هم الاكثر من يتفلسف ويتقن الفلسفه ادام الله مغربنا واكتر من من يحرك الرواكد من عقولنا وارواحنا أيضا ❤
حلقة رائعة أ. مشاري ... شكرا لكم ولقناة العربية .. فيها اتزان واعتدال ونقد موضعي وإنصاف
فعلا قناة صرف صحي عبرية كان من الأشرف ان تناقشوا المفكر طه عبدالرحمان نفسه لا ان تنتقدوه غيابيا وبدون أخلاق الاختلاف
برنامج متحامل ضد الفيلسوف العظيم طه عبد الرحمن، برنامج ما أريد به وجه الله.نعرف خلفيتكم ضد كل فكر إسلامي راشد. هكذا هي دأب الأنظمة الاستبدادية توظف الإعلام بشكل فاضح.
ليس نقاش فكرى بقدر ماهو سياسي هدفة إدانة سياسية و لتمرير ذالك تم إجتلاب ضيف مغربي ليجسد وشهد شاهد من أهلها.
يا مشاري اتركوا الكتابة نحن نسمع البرنامج ونحن نقود السيارة فليكن كل شيء صوتي شكرا
الغرض من الحلقة هو الحط من قدر طه عبدالرحمن وتوجيه كلامه لسبب احوال نفسية وحجب القاريالخليجي عنه
الدكتور محسن المحمدي نجيب و بليغ في تدخلاته الله يحفظه
اطال الله في عمره وماشاء الله عليه
أغلب التعليقات شخصية ولا واحد أعطانا رأيه في الفلسفة و هنا تعرف بأن العقل العربي ممتلئ بالفلسفة الفارغة ينتقد و ينتقد ولا يعطي رأيه في الموضوع لأنه لا يفهم في الموضوع الذي ينتقد فيه و هذا لغز كبير مازلت أبحت عن جوابه و أنا لو كنت أفهم في الفلسفة و قرأت كتب طه عبد الرحمان لا كتبت رأي فيه بكل بساطة و بدون تشخيص للضيف و القناة
هذه الحلقة الثالثة التي شاهدتها من هذا البرنامج كانت الأوبى عن المفكر السياسي الكويتي نسيت اسمه الآن هو صاحب مقولات عيال الإمارات كبرت، وكانت مفيدة نص نص يعني مفيدة وغير مفيدة والثانية عن العلامة الددو مفيدة في بعض المعلومات وأكثرها كانت افتراءات على الرجل ولم تكن منصفة إطلاقا، والثالثة هي هذه وكانت جيدة جدا.
يشكر الأستاذ مشاري على جهده وأدعوه إلى الإنصاف مع الناس حتى وإن كانوا لا يتوافقون مع هوى قناة العربية
لم ينصف الناقد القامة طه عبد الرحمان الذي تفلسف بادوات اسلامية ليس بادوات ارسطية
طه عبد الرحمن فيلسوف منتج للفلسفة .
هناك دائما تحيز عند القنوات المدعومة حكوميا ضد أي مفكر ذا طابع صوفي. أن لست من محبين لأعمال طه عبد الرحمن نظرا لصعوبة نصوصه و ووعورة مفرداته. فهو يطلب من القارئ أن يرتقي بمستواه اللغوي حتى يفهم كتاباته. المبدأ قد يكون صحيح و لكن الواقع يتطلب أكثر موضوعية و مرونة. و أعتقد أن غالبية المنتقدين أو المعجبين بكتاباته لم يقرؤوا أعماله.
الاراء السياسية لادخل لها في مشروعه الفلسفي الفذ.حتى هابرماس يرى ان مايحدث في غزة دفاع صهيوني مشروع عن النفس .حتى مفكرو عصر الانوار كان لهم وجه اخر مظلم خاضع للاهواء والسياسة والايديولوجية بعيدا عن المباديء والأخلاق المرجوة في عقول الفلاسفة....
ما قدمه د. محسن هو قراءة لمشروع طه عبدالرحمن وليس هو مشروع طه عبدالرحمن بالضرورة.
وإخلاصه للنموذج، قد يرتب وصاية منه على المتلقي دون شعور، وتبسيطا مخلا.
أنا قرئت جل كتب طه عبد الرحمان والحلقة لا تعبر لا من بعيد ولا من قريب عن فلسفة طه عبد الرحمان. ولا أظن أن هذا الشاب له القدرة والكفاءة لنقد طه عبد الرحمان
كان من اللائق دعوة طه عبد الرحمان ليجيب بنفسه عن ال تأويلات
حلقة سياسية بامتياز وليس علمية
سؤال بسيط وهو لماذا لم تحاور العربية مباشرة الفيلسوف طه عبد الرحمن وهو حي يرزق ، ليبين أفكاره ويجيب عما يطرح حولها من تساؤلات ..؟ فالضيف لم يكن مستوعبا ولا موضوعيا ولا منصفا في حديثه عن د طه ، أن لم نقل كان موجها بخط العربية .. و قلب الكثير من الحقائق منذ البداية ..فاعتبر ان المواثيق تتأسس على الفطرة والعكس هو الصحيح ، طه عبد الرحمن هو فيلسوف المقاومة والأخلاق ومن ثم فهو ضد التطبيع واللاخلاقية ، لذا فإن تعجب أفكاره المطبعين و المفسدين ...
الرجل منظر و حين ينتقد يفصح ما يخبئه غيره و هو اكبر من ان يتكلم عنه امثالك بهده الطريقة
طه عبد الرحمن لا يكتب بانفعال و التطاول عليه متعمد كي تنالون شهرة
بل كان منفعلا في كتبه السياسية وناقض نفسه ومبادئه
@@rsit2012 لا يتناقض رجل المنطق و’ انما مشكلتكم انكم تريدون تلميع صورة جهة معلومة فلما استعصى عليكم نقد مشروعه الفكري ذهبتم الى كتابه الذي باشر فيه نقد النظام السعودي و الايراني لا تطلبوا الطبوليات التي تسمع طلبا للشهرة فنقد طه يحتاج الى عدة معرفية تضاهي الت يملكها و لا نراكم كذلك الرجل يبني الصروح الفكرية و تاتي انت في لقاء تريد ان تصفي حساباتك معه
المفروض تجيبوا عالم وفيلسوف كي يحلل طه... الضيف فقير معرفيا إزاء طه.
العكس ... الضيف متمكن وبليغ
@@rsit2012 ولا متمكن ولا حاجة ... نحن نتحدث عن طه عبدالرحمن يا صديقي
عيب ، حكم قيمة
ومن هو طه عبد الرحمان إنسان يصح ويخطأ يأكل ويشرب وينام وينفعل ويتفاعل ويفعل فهو ليس فوق النقد @@sorag5865
اديولوجية العربية ومواقفها ومن يمولها مكشوف ومعروف
ضيف متتطفل على الفلسفة ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم... انتهت الفلسفة بالمغرب بهذه النوعية من الباحثين عن الشهرة لا غير
اعتقد ان سي المحمدي جييئ به لنقد طه و لا اظن انه مؤهل
حلقة جادة. لكن كثيرُا ما أشعر شخصيًا؛ بأنك أستاذ مشاري -يحفظك الله- ، تعرف (جوهر) ما يريد أن يقوله ضيوفك الكرام، ما يفوقهم. ولا ضير. لكن روح التواضع المعرفي غالبة. فتشع منك، من القلب، فيصدقها اللسان؛ بالموضوعية المستطاعة. والله أعلم. يا ليتك تكتب.