الذي جعل بلادنا العربية اخر متحف للاقليات هههه كلام تافه فانت نفسك لا تعترف بالامازيغ و تريدها عربية عروبية..عيب ان تقول اشياء و انت تخفي مواقف اخرى لا علاقة لها ..
المشاكل لم تكن بسبب العروبية وانما الفئوية والتحزب وعبادة الزعيم وخيانة الاقليات التي ازدهرت مع الهوية العربية بينما لم يكن لها الا دور العبيد والخدم من روما الى بيزنطة الى فرنسا واسبانيا
@@loaydizdar3707 لست متفقا معك اخي لأن القومجية ايديولوجية لا تعترف بالحدود القطرية بل كانت تتواطأ ضد النظام مساندة من قبل الأنظمة العروبية المستبدة "صدام و الاسد و القدافي..." كما أن القومجية لم تكرس لا التعدد الثقافي و لا اللغوي و قد سارت الاسلاموية على نفس النهج انما من خلفية دينية عروبية
ان التوسع الجغرافي يفرض التسويق للافكار التي تحملها الجهة التي توسعت ..وهذا ليس خاصا بالامة الاسلامية فما نراه اليوم من القوى العظمى التي تسيطر على العالم كيف تسعى لفرض رؤاهم و نمط تفكيرهم على بقية الشعوب تحت مسميات و ان تغلفت فهي في جوهرها تسويق لثقافة و فكر الدول المتوسعة و لعل ما يؤكد هذا هو فرض ما يسمى بالقيم الكونية على جملة بلدان العالم الثالث و محاربة كل الخصوصيات الثقافية لهذه الشعوب
مسعود عنوان"مومنون بلا حدود" قد يناقضه المثل القائل( الشيء اذا زاد عن حده انقلب الى ضده) اما العرض فيغلب عليه المد والجزر٠ لكنه اقرب الى العلمانية منه الى التدين
المحاضر يأصّل للإشكالية المطروحة بشكل مستفيض من حيث تاريخانيتها وسياقها الموضوعي لكنه سرعان ما ينزع للخلاصات أو الأحكام دون تقديم التعليلات اللازمة وفق منهج تحليلي رصين، فمثلا قوله أن الدولة الإسلامية لم تعن بالدعوة بل بالتوسع السياسي انطلاقا من مفهوم الجزية وأمر رسول الله لجيشه بعدم إكراه الناس على الإسلام فيه نوع من التهافت لأن سياسة عدم الإكراه هو أصلا أسلوب دعوة
هذا الرجل الدكتور عبد الإله بلقزيز كنت من طلبته في الجامعة في المغرب في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك وهو مفكر معطاء وجيد ودقيق ومنهجي لكن مشكلته أنه ديكتاتور في سلوكه مع الطلبة وغير إنساني.
كلام غير دقيق ويفتقر الى الادلة فيما يخص الفكر الشيعي لان الولي الفقيه الجامع للشرائط ليس بمعصوم وانما عادل وورع وعالم ودوره الحفاظ على الشريعة ومعالجة الامور المستحدثة وادارة امور الناس واحتياجاتهم
نعم ، لكن اذا كان الولي الفقيه الجامع للشرائط يعطي قيم تربوية واخلاقية فقط فيكفيه ان يؤلف الكتب وينشرها او يرتقي المنابر الخطابية ولا حاجة ان ينتمي الى المؤسسة السياسية او السلطوية لكي ينشر هذه التعاليم وله في رسول الله اسوة حسنة
عدم اكراه أهل الكتاب على الاسلام دليل على ان الفتوحات كانت غير دعوية !!!!!!!! عدم الاكراه هو من الشرع ولامر الالاهي للأفراد والجماعات لا علاقة له بالفتوحات او غيرها. كما تعجبت من نزق تحليله بالانتقال الى التعميم بناء على حالة أر حالتين غير واضحة المعالم. بعد غياب لي دام لعشرين سنة، وبعد سماع هذه المحاضرة، وجدت المحاضر العلماني بقي في مكانه. عطالة فكرية.
انه شيء يحز في القلب لما تجد مفكرون متنورين يتكلمون على النبوة و الكتب المقدسة على أنها فعلا نزلت من السماء ٠ حالة الاسلام : ديانة افرزها التهافت العباسي على السلطة ٠ أي انها هي نوع الإيديولوجية السياسية التي كانت سائدة في ذلك الوقت ، على مثقفينا ان يمارسوا غمار نقذ الذات ( الجماعية على الخصوص ) و حتى الفردية بالاستعانة بالتحليل والعقل ٠ يتعاملوا مع الثرات بحذر وعلى انه فكر ماضوي لا يمكن اعتماده دون نقده في العمق لأخد مسافة كافية منه و توضيف نتائج التحليل في الاتجاه الصحيح ٠
المحاضرة مليئة باحكام قيمية، ينفث من خلالها المحاضر ما يضيق به صدره من خصومه الايديولوجيين لا اقل و لا أكثر. في كثير من المقاطع خلت نفسي امام احد قضاة المحاكم العسكرية في مصر. بدل ان يحلل الخطاب الاسلامي و مفهومه للدعوة و يعرض الواقع كما هو صار يملي علينا شروط منحه صكوك غفرانه لمخالفيه. و يعرض علينا في خطبة بابوية كيف علينا ان نكون ليرضى عنا. جامعا في يده السلط الزمنية والدينية. كنت اكبر في هذا الرجل مواقفه القومية و الوطنية -ولا أزال- ولكن ليس بينه و بين التحليل الموضوعي من وشيجة. لو القى هذه المحاضرة على منصة حملة انتخابية لصفقت له، أما ان يتدثر بلباس العلم و يصدر الفتاوى ضد خصومه فهذا اسوا مما حاول ان يقاضيه.
كم يصرف من جهد في تفسير وتأويل العديد من قضايا حول الدعوة المستلهم من اقاويل لم يثبت صحته ، وهذا كان ويظل العبث المستمر لإضاعة الزمن العربي والاسلامي.. متى يستفيق العرب ويتحدثون عن قضايا ملحة وفارضة...
هذا يستحمر غقولنا ...كيف تفسر قول الله : و من أحسن قولا ممن دعا إلى الله ....هل هذه ليست دعوة ؟ الدعوة مقترنة بالنبوة كلام فارغ ....قوة الإسلام تكمن في دعوة أتباعه
مخاضرة مهمة لانها تفصح عن خطاب نمطي ينطلق منه المفكر في اسقاطات اما خاطئة او مسمومة ، نصوص القران في الجهاد و الدعوة واضحة جدا والحكم العام ليس من صفة العقلاء لان التعميم في الحكم على النوايا يسقط في الكذب ، هذا ولو اتسع المجال لذكرنا الادلة على ذلك من النص نقلا و عقلا ، مع احترامي الكبير للدكتور عبد الاله المفكر الفذ ولكن الدعوة ليس سياسية بامتياز وإن كان ذلك لا ينقص من قدسيتها
الفكر والنقد والنظر الميعاري دائما يسظل قاصرا أمام فهم الإسلام منطمس البصيرة عن فهم المعاني والمقاصد لهذا الدين العظيم لانهم ينظرون بعين واحدة وبصيرة كليلة وبعقل مادي وبالهوى والانطباعات الذاتية وبالإسقاطات غير السياقية الحقيقية فشتان بين العقل الذي نشأ في حضن المسجد النبوي الشريف وبين عقل نشأ في أسواق الاكوار بأثينا وساحات الفورم بروما .
hassan AABDI هذا الدين الذي هيمنت عليه السلفية دعاة التكفير والجهاد مثلك مثل الدواعش وغيرها أنت عندك غشاوة عقائدية لا تختلف كثيرًا عن دعاة التكفير والارهاب !!؟
نعرف جيدا من يقف وراء هذه الملتقيات التي لا هم لهل=ا إلا الطعن في الدعوة الإسلامية و الحط من الإسلام كعقيدة وفكر....أتساءل ترى كم تدفع لكم الإمارات اليهودية المتحدة مقابل هذه الخربطات؟؟؟؟؟
اانسكبت على سماع الكثير من المحاضرات الى ان ما اثار انتباهي هو ان هؤلاء الفلاسفة و الباحثين و المفكرين يحسبون انفسهم هم اصحاب العقول دوي الفكر و اما بقية البشر عقولهم متحجرة و من الملاحظات انهن يضعون قواعد وهمية من نسج خيالهم و يبنون مواضعهم عليها ، مثلا كما قال الدعوة و نبوة . لا يتجزئان ، بنسبة لالنبوة مرتبطة بوحي اجل و هي وضيفة لنبي ورسول لا يشاركهم فيها احد اما الدعوة فهي للانبياء و رسل و المؤمنون يتشاركون فيها و هذه بديهية ، مصداقا لحديت الرسول الكريم بلغوا عني ولو آية . و اخيرا اقول كل ما دكره هذا المحاضر من التاريخ او الاحاديت ،فهي مغلوطة و لا اصل لها حيرتي هي في اي كتب يقرئون هؤلاء
مسلم مغربي وكيف حكمت على مقارباتهم أنها محض تخيلات؟ هؤلاء أناس يدرسون الدين كلية وبموضوعية بوضعه في سياقه التاريخي وفق مفاهيم علمية منهجية ولا يدرسونه من منطلق الانبهار والاعتقاد الراسخ بكل ما تراكم حول الرسالة النبوية
المعرفة أطوار وفي مسارها تحدث قطائع، بدايتها الانبهار ووسطها تملك المعارف وترديدها وأفقها المراجعة والنقد لما تم تحصيله. وكل من لم يحز قدرا من الفكر النقدي سيبقى منأسرا في مستوى الأيديولوجيا ولن يصل إلى الأفق الأرحب من المعرفة لأنه ببساطة لا يعلم بوجوده. وهذه حال غالبية المتعلمين. وهو ما يفسر عدم نفاذ خطاب المثقفين في الوعي الجمعي.
يبدو أن الأستاذ الكريم تحكمه نزعة دنيوية تمتح من فلسفة الحداثة، وتروم قطع الحبل السري للنزعات الدينية التي تمتح من أصولها ومرجعيتها الأولى وتتفوق على نظيرتها في استقطاب الجماهير العريضة. هذه المحاضرة حلقة ضمن حلقات الخصومة والسجال القروني بين الفلسفة والدين، وتحديدا بين الفلسفة السياسية واللاهوت السياسي، بأمارة أن الإيديولوجيا مشروعة على حد تعبيره، وأن محاضرته هي بمعنى من المعاني دعوة وفقا لما صرح به في آخر جواب له. لكن ألا يتناقض سعيه إلى فصل الدعوة عن الدين لمنع الخلط، وحماية المقدس من الشأن المسيس مع سعيه إلى ربط السياسة بالعقل، أي بالفلسفة التي هي ابتداء محبة للحكمة والمعرفة، ومحاولة للوصول إلى الحقيقة وإن كانت نسبية؟ أفلا يصيب الحكمة والمعرفة والحقيقة في مقتل بالسعي إلى ربطها بالسياسة المتشبعة بتجاذبات الثروة والسلطة؟ كيف غابت عن الأستاذ الكريم المرافعة الرشدية في رتق الفتق بين الحكمة والشريعة وهو من أفضل الدارسين استيعابا لأهميتها المعرفية وقيمتها التاريخية؟ في كتاب للإمام القرافي المالكي بعنوان:" الإحكام في تمييز الفتاوى عن الأحكام وتصرفات القاضي والإمام" عرض مـتأن ميز فيه الفقهاء - وأنت من المعجبين بعبقرية الفقهاء- بين تصرفات النبي صلى الله عليه وسلم بالرسالة عن تصرفاته بالإمامة(السياسة) وتصرفاته بالفتوى وتصرفاته بالقضاء وهلم جرا، تمييز واضح لا فصل فيه ولا وصل، وإذا كنت تخشى من مخاطر الوصل وما أفضى إليه من تشرذم وانقسام، فإن الفصل بين الإسلام والمسلمين، أي بين الدين وحملته التاريخيين لا يقل خطورة عن الوصل في زمن انحطاطنا الحضاري. كيف يترك المسلم الدعوة إلى الله وهو يقرأ في كتاب ربه وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنْ الْمُسْلِمِينَ (33) وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنْ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (36) "(فصلت)؟ كيف وهو يقرا قوله عز من قائل:"وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) "(آل عمران)كيف يتجاهل المسلم مكانة التبليغ وهو يقرأ في خطبة حجة الوداع النبي صلى الله عليه وسلم يقول من حديث متفق عليه:" ألا هل بلغت؟ قالوا: نعم، قال: اللهم اشهد، فليبلغ الشاهد الغائب، فرب مبلغ أوعى من سامع"؟ وإذا كان صحيحا أن ثمة صراعا للاستيلاء على الثروة والسلطة والحقيقة، ألا يخشى الأستاذ الكريم أن يصير بهذا الخطاب الرامي إلى نسف الدعوة والدعاة يخدم -من حيث لا يدري- دعوة إيديولوجية تتبناها مؤسسة مؤمنون بلا حدود التي تتلقى دعما ماليا سخيا من دولة خليجية معروفة بانشداهها وتماهيها مع العصر الأمريكي، وتحاول من خلال هذه الدعوة الجديدة التبشير بدين جديد هو "دين المستقبل" الذي أبان عن ملامحه رئيس مجلس أمناء المؤسسة في محاضرة بالصوت والصورة، وليس دين المستقبل شيئا آخر غير العولمة التي اعتبرتها - أستاذي الكريم لله درك- اغتصابا ثقافيا. " إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً (9) وَأَنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (10) " صدق الله العظيم
منتدى التلميد اختلف معك في كون ما يسمى الدعوة الاسلامية تتعرض للادلجة باستمرارفمن له الحق الرسمي فيها حسب طرحك اخي الكريم. ثم انه في اخر تعليقك اتهام صريح للمؤسسة البحثية العظيمة وهدا لم يكن يوما منهجا لمن يبحث عن مناقشة الافكار لا النيات . وشكرا لك اخي على تعليقك الراقي.
الدعوة إلى الله هي وظيفة الامة الاسلامية لإيصال الاسلام العظيم إلى كل العالم وكل الاجيال أن الله - تعالى - أعلا منزلة الدعاة؛ حيث يصيرون بها من أحسن الناس قولاً عند خالقهم - جل وعلا - قال - تعالى -: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنْ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33].
لو انطلق الدكتور في طرحه لقضية الدعوة من قول الله عز وجل (ومن أحسن قولا ممن دعا الئ الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين)لكان كلامه ذو قيمة لان المنطلق لان أي موضوع لابد له من منطلق واقعي وموضوعي
دكتورك غي تايهدرز وما عندو فهاد الموضوع نا يقول وانا ما داعشي ما مراكشي ههه أنا غير علقت علئ تهدريز هاذ الخو ,انا نقل ليك باش تعرف راسك راك تحاملتي فقط لأني أتيت بالأية اللي أنا أصلا تانفهم منها ان المقصود بمن أحسن قولا ممن دعا ال الله الأنبياء ولا أعطي هذا الحق لأي كان لان حق الدعوة الئ الله يمنحه الله بلأأصطفاء والوحي شفتي شحال ضلمتني؟؟وفين أخاي بان لك العلم في ما اتئ به الرجل؟؟؟أنا بان ليا غير تسييس نا لا يسيس(علئ اعتبار أن مجرد الكلام عن اسلام سياسي وغير سياسي تسييس للدين في حد ذاته)
كلام الدكتور هو دراسة علمية موضوعية بعيدة عن التسييس والايديولوجا ، لانه في العلوم الانسانية يصبح الدين مجرد مادة معرفية يشتغلعليها الباحث وطبق عليها المناهج الابستيمولوجية المعاصرة بعيدا عن التقديس والتبجيل ، فالنقد هو شرط ضروري لبناء معرفة صحيحة
الدعوة هي وظيفة الامة الاسلامية ، ، الله قال لنبيه " وما ارسلناك الا رحمة للعالمين " والنبي لم يخرج من جزيرة العالم ومات من 1400 عام ، فكيف يقول الله له " للعالمين" لانه هناك امة تحمل هذه الرسالة إلى العالمين
محاضرة قيمة ورائعة
Great ❤
الذي جعل بلادنا العربية اخر متحف للاقليات هههه كلام تافه فانت نفسك لا تعترف بالامازيغ و تريدها عربية عروبية..عيب ان تقول اشياء و انت تخفي مواقف اخرى لا علاقة لها ..
لقد أدرك عرب الجاهلية هذا المعنى منذ بدداية الدعوة في المدينة ، ولهذا حورب صلى الله عليه وسلم، وهو معنى ملازم لأي فكرة جديدة ومختلفة
المحاضرة اكثر من رائعة. شكرا جزيلا لجهودكم وبارك الله بكم.
الاستاذ ذو نزعة عروبية يتكلم عن المذهبية و هو من غلاة العروبيين الذين سكتوا عما كانت تفعلة الانظمة العروبية للناس
المشاكل لم تكن بسبب العروبية وانما الفئوية والتحزب وعبادة الزعيم وخيانة الاقليات التي ازدهرت مع الهوية العربية بينما لم يكن لها الا دور العبيد والخدم من روما الى بيزنطة الى فرنسا واسبانيا
@@loaydizdar3707 لست متفقا معك اخي لأن القومجية ايديولوجية لا تعترف بالحدود القطرية بل كانت تتواطأ ضد النظام مساندة من قبل الأنظمة العروبية المستبدة "صدام و الاسد و القدافي..." كما أن القومجية لم تكرس لا التعدد الثقافي و لا اللغوي و قد سارت الاسلاموية على نفس النهج انما من خلفية دينية عروبية
هذا الرجل بوق العلمانيين مهمتهم اسكات الدعوة ولن يفلحوا
ان التوسع الجغرافي يفرض التسويق للافكار التي تحملها الجهة التي توسعت ..وهذا ليس خاصا بالامة الاسلامية فما نراه اليوم من القوى العظمى التي تسيطر على العالم كيف تسعى لفرض رؤاهم و نمط تفكيرهم على بقية الشعوب تحت مسميات و ان تغلفت فهي في جوهرها تسويق لثقافة و فكر الدول المتوسعة و لعل ما يؤكد هذا هو فرض ما يسمى بالقيم الكونية على جملة بلدان العالم الثالث و محاربة كل الخصوصيات الثقافية لهذه الشعوب
Merci pour cette conférence très importantante sur l histoire des musulmans, vous m avez éclairé sur certains points encore merci.
المحاضرة اكثر من رائعة. شكرا جزيلا لجهودكم وبارك الله بكم.
أنصح المثقفين العرب بأن يخنسوا مع الشيطان .كلامهم أصبح لا معنى له ...فاتكم القطار
مسعود
عنوان"مومنون بلا حدود" قد يناقضه المثل القائل( الشيء اذا زاد عن حده انقلب الى ضده) اما العرض فيغلب عليه المد والجزر٠ لكنه اقرب الى العلمانية منه الى التدين
ولكنك عندما تستعمل مفهوم العالم العربي فأنت غارق في الأيديولوجيا.
المحاضر يأصّل للإشكالية المطروحة بشكل مستفيض من حيث تاريخانيتها وسياقها الموضوعي لكنه سرعان ما ينزع للخلاصات أو الأحكام دون تقديم التعليلات اللازمة وفق منهج تحليلي رصين، فمثلا قوله أن الدولة الإسلامية لم تعن بالدعوة بل بالتوسع السياسي انطلاقا من مفهوم الجزية وأمر رسول الله لجيشه بعدم إكراه الناس على الإسلام فيه نوع من التهافت لأن سياسة عدم الإكراه هو أصلا أسلوب دعوة
محاضرة قيمة
هل حقا صلعم لم يجبر احد على الاسلام انك منافق كمثل صلعم
هذا الرجل الدكتور عبد الإله بلقزيز كنت من طلبته في الجامعة في المغرب في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك وهو مفكر معطاء وجيد ودقيق ومنهجي لكن مشكلته أنه ديكتاتور في سلوكه مع الطلبة وغير إنساني.
حيتاش حصلك في الامتحان كتغش ومفاليديتيش داكشي علاش
فين ما مشيتي كتكتبها اصاحبي عيقتي
تحية خاصة لهذه المؤسسة الحضارية على استضافة العقول النيرة
كلام غير دقيق ويفتقر الى الادلة فيما يخص الفكر الشيعي لان الولي الفقيه الجامع للشرائط ليس بمعصوم وانما عادل وورع وعالم ودوره الحفاظ على الشريعة ومعالجة الامور المستحدثة وادارة امور الناس واحتياجاتهم
هل يستطيع المجتمع ان يستمر وينهض بدون الولي الفقيه الجامع للشرائط؟
@@mohammedqader4386 نعم يمكن ولكن سيفقد كثير من الامور الدينية ويجهلها الا اذا الفرد اجتهد في دينه وربى نفسه على الاخلاق ويرجع بأموره الى عالم دين ثقة
نعم ، لكن اذا كان الولي الفقيه الجامع للشرائط يعطي قيم تربوية واخلاقية فقط فيكفيه ان يؤلف الكتب وينشرها او يرتقي المنابر الخطابية ولا حاجة ان ينتمي الى المؤسسة السياسية او السلطوية لكي ينشر هذه التعاليم وله في رسول الله اسوة حسنة
عدم اكراه أهل الكتاب على الاسلام دليل على ان الفتوحات كانت غير دعوية !!!!!!!!
عدم الاكراه هو من الشرع ولامر الالاهي للأفراد والجماعات لا علاقة له بالفتوحات او غيرها.
كما تعجبت من نزق تحليله بالانتقال الى التعميم بناء على حالة أر حالتين غير واضحة المعالم.
بعد غياب لي دام لعشرين سنة، وبعد سماع هذه المحاضرة، وجدت المحاضر العلماني بقي في مكانه.
عطالة فكرية.
الفتوحات هي غزوات اجرامية والله لم يدعو احد لغزو الاخر لنشر الدين
Abderrazak Chahine وأنت ما هي عطالتك الايديولوجية أعلنها ان كنت صادقا مع نفسك!!؟
انه شيء يحز في القلب لما تجد مفكرون متنورين يتكلمون على النبوة و الكتب المقدسة على أنها فعلا نزلت من السماء ٠
حالة الاسلام : ديانة افرزها التهافت العباسي على السلطة ٠ أي انها هي نوع الإيديولوجية السياسية التي كانت سائدة في ذلك الوقت ، على مثقفينا ان يمارسوا غمار نقذ الذات ( الجماعية على الخصوص ) و حتى الفردية بالاستعانة بالتحليل والعقل ٠ يتعاملوا مع الثرات بحذر وعلى انه فكر ماضوي لا يمكن اعتماده دون نقده في العمق لأخد مسافة كافية منه و توضيف نتائج التحليل في الاتجاه الصحيح ٠
مرشد الثورة ينتخب ويمكن عزله حسب الدستور..
الدكتور عبد الاله لم يعرف ولم يقرا التاريخ وضعيف بقرائة التاريخ واغلب معلوماته غير صحيحه
المحاضرة مليئة باحكام قيمية، ينفث من خلالها المحاضر ما يضيق به صدره من خصومه الايديولوجيين لا اقل و لا أكثر. في كثير من المقاطع خلت نفسي امام احد قضاة المحاكم العسكرية في مصر. بدل ان يحلل الخطاب الاسلامي و مفهومه للدعوة و يعرض الواقع كما هو صار يملي علينا شروط منحه صكوك غفرانه لمخالفيه. و يعرض علينا في خطبة بابوية كيف علينا ان نكون ليرضى عنا. جامعا في يده السلط الزمنية والدينية.
كنت اكبر في هذا الرجل مواقفه القومية و الوطنية -ولا أزال- ولكن ليس بينه و بين التحليل الموضوعي من وشيجة.
لو القى هذه المحاضرة على منصة حملة انتخابية لصفقت له، أما ان يتدثر بلباس العلم و يصدر الفتاوى ضد خصومه فهذا اسوا مما حاول ان يقاضيه.
كم يصرف من جهد في تفسير وتأويل العديد من قضايا حول الدعوة المستلهم من اقاويل لم يثبت صحته ، وهذا كان ويظل العبث المستمر لإضاعة الزمن العربي والاسلامي.. متى يستفيق العرب ويتحدثون عن قضايا ملحة وفارضة...
هل تسمح بمثال عن القضايا الملحة والفارضة
جميل من الأستاذ عبد الإله بلقزيز و الشكر الجزيل لمؤسسة مؤمنون بلا حدود
هذا يستحمر غقولنا ...كيف تفسر قول الله : و من أحسن قولا ممن دعا إلى الله ....هل هذه ليست دعوة ؟ الدعوة مقترنة بالنبوة كلام فارغ ....قوة الإسلام تكمن في دعوة أتباعه
مخاضرة مهمة لانها تفصح عن خطاب نمطي ينطلق منه المفكر في اسقاطات اما خاطئة او مسمومة ، نصوص القران في الجهاد و الدعوة واضحة جدا والحكم العام ليس من صفة العقلاء لان التعميم في الحكم على النوايا يسقط في الكذب ، هذا ولو اتسع المجال لذكرنا الادلة على ذلك من النص نقلا و عقلا ، مع احترامي الكبير للدكتور عبد الاله المفكر الفذ ولكن الدعوة ليس سياسية بامتياز وإن كان ذلك لا ينقص من قدسيتها
كنتم خير أمة تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر
بلغوا عني ولو ايه
خير الكلام ما قل ودل
امة وسطا ههه امة متخلفة
أمة التخلف التي أصبحت تناصر الارهاب والقتل والسحل والتفجير. !!؟؟؟
الفكر والنقد والنظر الميعاري دائما يسظل قاصرا أمام فهم الإسلام منطمس البصيرة عن فهم المعاني والمقاصد لهذا الدين العظيم لانهم ينظرون بعين واحدة وبصيرة كليلة وبعقل مادي وبالهوى والانطباعات الذاتية وبالإسقاطات غير السياقية الحقيقية فشتان بين العقل الذي نشأ في حضن المسجد النبوي الشريف وبين عقل نشأ في أسواق الاكوار بأثينا وساحات الفورم بروما .
لكل عقل خصوصيته الحضارية فلا تععمم ولا تتعالم على من هو اعلم منك وقارب الموضوع و لا تتهرب لموضوع اخر؟۰
hassan AABDI هذا الدين الذي هيمنت عليه السلفية دعاة التكفير والجهاد مثلك مثل الدواعش وغيرها أنت عندك غشاوة عقائدية لا تختلف كثيرًا عن دعاة التكفير والارهاب !!؟
نعرف جيدا من يقف وراء هذه الملتقيات التي لا هم لهل=ا إلا الطعن في الدعوة الإسلامية و الحط من الإسلام كعقيدة وفكر....أتساءل ترى كم تدفع لكم الإمارات اليهودية المتحدة مقابل هذه الخربطات؟؟؟؟؟
اانسكبت على سماع الكثير من المحاضرات الى ان ما اثار انتباهي هو ان هؤلاء الفلاسفة و الباحثين و المفكرين يحسبون انفسهم هم اصحاب العقول دوي الفكر و اما بقية البشر عقولهم متحجرة و من الملاحظات انهن يضعون قواعد وهمية من نسج خيالهم و يبنون مواضعهم عليها ، مثلا كما قال الدعوة و نبوة . لا يتجزئان ، بنسبة لالنبوة مرتبطة بوحي اجل و هي وضيفة لنبي ورسول لا يشاركهم فيها احد
اما الدعوة فهي للانبياء و رسل و المؤمنون يتشاركون فيها و هذه بديهية ، مصداقا لحديت الرسول الكريم بلغوا عني ولو آية .
و اخيرا اقول كل ما دكره هذا المحاضر من التاريخ او الاحاديت ،فهي مغلوطة و لا اصل لها
حيرتي هي في اي كتب يقرئون هؤلاء
مسلم مغربي
وكيف حكمت على مقارباتهم أنها محض تخيلات؟ هؤلاء أناس يدرسون الدين كلية وبموضوعية بوضعه في سياقه التاريخي وفق مفاهيم علمية منهجية ولا يدرسونه من منطلق الانبهار والاعتقاد الراسخ بكل ما تراكم حول الرسالة النبوية
@@ahmedidrissi7287 صدقت اخي
المعرفة أطوار وفي مسارها تحدث قطائع، بدايتها الانبهار ووسطها تملك المعارف وترديدها وأفقها المراجعة والنقد لما تم تحصيله. وكل من لم يحز قدرا من الفكر النقدي سيبقى منأسرا في مستوى الأيديولوجيا ولن يصل إلى الأفق الأرحب من المعرفة لأنه ببساطة لا يعلم بوجوده. وهذه حال غالبية المتعلمين. وهو ما يفسر عدم نفاذ خطاب المثقفين في الوعي الجمعي.
يبدو أن الأستاذ الكريم تحكمه نزعة دنيوية تمتح من فلسفة الحداثة، وتروم قطع الحبل السري للنزعات الدينية التي تمتح من أصولها ومرجعيتها الأولى وتتفوق على نظيرتها في استقطاب الجماهير العريضة. هذه المحاضرة حلقة ضمن حلقات الخصومة والسجال القروني بين الفلسفة والدين، وتحديدا بين الفلسفة السياسية واللاهوت السياسي، بأمارة أن الإيديولوجيا مشروعة على حد تعبيره، وأن محاضرته هي بمعنى من المعاني دعوة وفقا لما صرح به في آخر جواب له.
لكن ألا يتناقض سعيه إلى فصل الدعوة عن الدين لمنع الخلط، وحماية المقدس من الشأن المسيس مع سعيه إلى ربط السياسة بالعقل، أي بالفلسفة التي هي ابتداء محبة للحكمة والمعرفة، ومحاولة للوصول إلى الحقيقة وإن كانت نسبية؟ أفلا يصيب الحكمة والمعرفة والحقيقة في مقتل بالسعي إلى ربطها بالسياسة المتشبعة بتجاذبات الثروة والسلطة؟ كيف غابت عن الأستاذ الكريم المرافعة الرشدية في رتق الفتق بين الحكمة والشريعة وهو من أفضل الدارسين استيعابا لأهميتها المعرفية وقيمتها التاريخية؟
في كتاب للإمام القرافي المالكي بعنوان:" الإحكام في تمييز الفتاوى عن الأحكام وتصرفات القاضي والإمام" عرض مـتأن ميز فيه الفقهاء - وأنت من المعجبين بعبقرية الفقهاء- بين تصرفات النبي صلى الله عليه وسلم بالرسالة عن تصرفاته بالإمامة(السياسة) وتصرفاته بالفتوى وتصرفاته بالقضاء وهلم جرا، تمييز واضح لا فصل فيه ولا وصل، وإذا كنت تخشى من مخاطر الوصل وما أفضى إليه من تشرذم وانقسام، فإن الفصل بين الإسلام والمسلمين، أي بين الدين وحملته التاريخيين لا يقل خطورة عن الوصل في زمن انحطاطنا الحضاري. كيف يترك المسلم الدعوة إلى الله وهو يقرأ في كتاب ربه وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنْ الْمُسْلِمِينَ (33) وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنْ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (36) "(فصلت)؟ كيف وهو يقرا قوله عز من قائل:"وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) "(آل عمران)كيف يتجاهل المسلم مكانة التبليغ وهو يقرأ في خطبة حجة الوداع النبي صلى الله عليه وسلم يقول من حديث متفق عليه:" ألا هل بلغت؟ قالوا: نعم، قال: اللهم اشهد، فليبلغ الشاهد الغائب، فرب مبلغ أوعى من سامع"؟
وإذا كان صحيحا أن ثمة صراعا للاستيلاء على الثروة والسلطة والحقيقة، ألا يخشى الأستاذ الكريم أن يصير بهذا الخطاب الرامي إلى نسف الدعوة والدعاة يخدم -من حيث لا يدري- دعوة إيديولوجية تتبناها مؤسسة مؤمنون بلا حدود التي تتلقى دعما ماليا سخيا من دولة خليجية معروفة بانشداهها وتماهيها مع العصر الأمريكي، وتحاول من خلال هذه الدعوة الجديدة التبشير بدين جديد هو "دين المستقبل" الذي أبان عن ملامحه رئيس مجلس أمناء المؤسسة في محاضرة بالصوت والصورة، وليس دين المستقبل شيئا آخر غير العولمة التي اعتبرتها - أستاذي الكريم لله درك- اغتصابا ثقافيا. " إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً (9) وَأَنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (10) " صدق الله العظيم
رائع بوركت
منتدى الثلميذ الحكيم ....وأين أجد المقطع الذي أشرت إليه ....من هي الدولة الداعمة لهذه المؤسسة
منتدى التلميد اختلف معك في كون ما يسمى الدعوة الاسلامية تتعرض للادلجة باستمرارفمن له الحق الرسمي فيها حسب طرحك اخي الكريم. ثم انه في اخر تعليقك اتهام صريح للمؤسسة البحثية العظيمة وهدا لم يكن يوما منهجا لمن يبحث عن مناقشة الافكار لا النيات . وشكرا لك اخي على تعليقك الراقي.
منتدى الثلميذ الحكيم أنت سلفي رجعي عقائدي لا تستطيع ان تستوعب فكر تنويري متقدم ستبقى دائما متقوقع في فكرك الذي خلق الإرهاب والدواعش !!؟
الدعوة إلى الله هي وظيفة الامة الاسلامية لإيصال الاسلام العظيم إلى كل العالم وكل الاجيال
أن الله - تعالى - أعلا منزلة الدعاة؛ حيث يصيرون بها من أحسن الناس قولاً عند خالقهم - جل وعلا - قال - تعالى -: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنْ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33].
لو انطلق الدكتور في طرحه لقضية الدعوة من قول الله عز وجل (ومن أحسن قولا ممن دعا الئ الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين)لكان كلامه ذو قيمة لان المنطلق لان أي موضوع لابد له من منطلق واقعي وموضوعي
اذهب انت واسلامك الداعشي الى الجحيم ، لان هذه محاضرة علمية نقدية هدفها كشف الوهم وتعريته في الدعوة
دكتورك غي تايهدرز وما عندو فهاد الموضوع نا يقول وانا ما داعشي ما مراكشي ههه أنا غير علقت علئ تهدريز هاذ الخو ,انا نقل ليك باش تعرف راسك راك تحاملتي فقط لأني أتيت بالأية اللي أنا أصلا تانفهم منها ان المقصود بمن أحسن قولا ممن دعا ال الله الأنبياء ولا أعطي هذا الحق لأي كان لان حق الدعوة الئ الله يمنحه الله بلأأصطفاء والوحي شفتي شحال ضلمتني؟؟وفين أخاي بان لك العلم في ما اتئ به الرجل؟؟؟أنا بان ليا غير تسييس نا لا يسيس(علئ اعتبار أن مجرد الكلام عن اسلام سياسي وغير سياسي تسييس للدين في حد ذاته)
كلام الدكتور هو دراسة علمية موضوعية بعيدة عن التسييس والايديولوجا ، لانه في العلوم الانسانية يصبح الدين مجرد مادة معرفية يشتغلعليها الباحث وطبق عليها المناهج الابستيمولوجية المعاصرة بعيدا عن التقديس والتبجيل ، فالنقد هو شرط ضروري لبناء معرفة صحيحة
الدعوة هي وظيفة الامة الاسلامية ، ، الله قال لنبيه " وما ارسلناك الا رحمة للعالمين " والنبي لم يخرج من جزيرة العالم ومات من 1400 عام ، فكيف يقول الله له " للعالمين" لانه هناك امة تحمل هذه الرسالة إلى العالمين
new man هذه الدعوى تحمل في طياتها تناقضات منطقية ، فانا ارى بان الاعلان العالمي لحقوق الانسان افضل بالف مرة مما تحمله هذه الدعوى .
محاضرة فارغة من أي قيمة حقيقية
ليس بهده الطريقة تقيم اعمال مفكرين انت قزم امامهم.
ما معنى قيمة ؟