قاعدة الواحد لا يصدر منه إلا الواحد يجب أن تضبط وتصوب لفظا فنقول "الواحد لم يصدر منه إلا واحد" لكي نفرق بين الإمكان المنطقي او العقلي(مستوي النسبة إلى الضرورتين ) والامكان الفعلي(ما تحقق في الواقع) وهذه القاعدة على مبنى الحكمة المتعالية تعنى بالوحدة الحقيقية في قبال الظلية لا بالوحدة العددية والوحدة الحقيقية (عين الوجود الله تعالى) صدرت عنه حقيقية ظلية واحدة وهي عالم الإمكان بأسره وبذلك يمكن أن تطبق القاعدة دون الخوض في نظريات الافلاك والعقول ودون الحاجة للتبرير بالتاثير الطولي او العرضي
قاعدة الواحد لا يصدر منه إلا الواحد يجب أن تضبط وتصوب لفظا فنقول "الواحد لم يصدر منه إلا واحد" لكي نفرق بين الإمكان المنطقي او العقلي(مستوي النسبة إلى الضرورتين ) والامكان الفعلي(ما تحقق في الواقع)
وهذه القاعدة على مبنى الحكمة المتعالية تعنى بالوحدة الحقيقية في قبال الظلية لا بالوحدة العددية
والوحدة الحقيقية (عين الوجود الله تعالى) صدرت عنه حقيقية ظلية واحدة وهي عالم الإمكان بأسره
وبذلك يمكن أن تطبق القاعدة دون الخوض في نظريات الافلاك والعقول ودون الحاجة للتبرير بالتاثير الطولي او العرضي
هل يوجد من يؤمن بهذه القاعده عند اتباع الحكمه المتعاليه او احد العلماء الشيعه.
يعني نفهم منه نظريه التطور لدارون
القران يتفق مع نظرية التطور في عدة آيات لكن هذا الكلام في الفديو يخص عوالم ماقبل ألمادة والطبيعة
هذه القاعدة باطلة من منظور علم الكلام