لدعم هذه القناة مالياً يرجى المبادرة على الرابط هذا : paypal.me/rubaislambouli الموقع: samerislamboli.com/ المنتدى: / 17030 . مقابلة بين سني وقرآني مناظرة علمية بين سني وقرآني
@@hsantarbia255 وش دخل الاصنام ؟ الاية واضحة وهي من ضمن الوصايا بالقران ربنا يوصي عباده الاولين والحاليين ان يتبعون ما انزل الله ( القران ) ولانتبع من دونه اولياء ( البخاري ومسلم )
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .أصبح كلام الشيوخ الذين أشربو في قلوبهم العجل(االرواية) ممل وتافه لمن أصبح يتدبر كلام الله تعالى وعلم قواعد التفكير.الحمدلله على نعمة الدكاترة المتدبرين والله يهدي شيوخ المثناة لنوره
اشعر بالاسف ان يناقش طبيب بهذا المنطق غير العلمي، انا طبيب و تعلمنا ان لا نتعامل مع امور الدنيا الطبية بدون دليل علمي مثبت (يقين) و في ما يسمى علم الحديث لا يوجد يقين و هو تاريخ و ليس علم بمعنى لا تطور تراكمي فيه بل متحجر و ثابت و منقول بينما القرآن علم لانه ثابت النص متغير المعنى بمعنى هناك الاف الايات العلمية التي لا تؤول الا مع الوقت الله يثبت علينا العقل و الدين
أحاديث عن : - آية الرجم المزعومة - ارضاع الكبير - محاولة الرسول الإنتحار - سحر الرسول - الرسول تديّن (دَيْن) من عند يهودي وكلها أحاديث من البخاري و... ومتناقضة
هل اكتمل الدين يوم نزلت آية: (اليوم أكملت لكم دينكم) أم يوم ولد البخاري سنة ١٩٣ بعد وفاة النبي ب ١٨٢ سنة ؟ هل أقيمت الحجة بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم كما قال (لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) أم أقيمت الحجة يوم أنتج البخاري كتابه أيام الدولة العباسية بعد وفاة النبي بأكثر من ٢٠٠ سنة ؟
عندما يذكر حديث "لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه .." يتم تعليل سبب النهي بالحيلولة دون اختلاط الحديث بالقرآن و كأن الله سبحانه لم يتعهد بحفظ القرآن و كأن كلام الله يشبه كلام البشر و يمكن أن يحصل خلط بينهما ، و بما ان النهي كان موجها للصحابة و هؤلاء لا يمكن أن يخلطوا بين الله و رسوله و لا يمكنهم أن يقولوا قال تعالى عوض قال رسول الله فلا بد أن النهي كان لسبب آخر غير اختلاط الحديث بالقرآن . و فرضا أن أحدهم ظن أن بعض كلام النبي هو من القرآن فسوف يواجه مشكلة أين يدسه بين آيات القرآن و في أية سورة يضعه...كما تأخر تدوين الحديث و السنة مائة عام كان يمكن أن يدوم هذا التأخير لمئات أعوام أخرى و أن لا يصلنا الحديث مدونا بالمرة و أن لا يوجد لا بخاري و لا مسلم
بارك الله بك استاذ كان اليهود يردون على الرسول بالحديث عندما يأتيهم بآية ويجادلونه بالحديث هذا ما جعل الرسول يأمر اصحابه ان يمحوا كل ما كتبوه من غير القرءآن
الرسول يشتكى قومه يوم القيامة فى قوله تعالى ،،وقال الرسول يارب إن قومى أتخذوا هذا القرءان مهجورا لماذا يابتوع السنة لم يشتكى من هجر السنة وأشتكى من هجر القرءان.
من علمهم؟ النبي صلى الله عليه وسلم والحديث هو اقوال وافعال وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكتبت في عهده الان اخبرني عن كيفية الصلاة في القران دون الرجوع للسنة @@MsMaria111222
الله يقول وجعلنا على قلوبهم أكنة ان يفقهوه وفي آذانهم وقرا واذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على ادبارهم نفورا السؤال على من تنطبق هذه الآية على القرآنيين ام على التراثيين من امثال هيثم طلعت وركز على واذا ذكرت ربك في القرآن وحده يعني من دون سنة ولوا على ادبارهم نفورا..
لا دول ولا دول الآيه تتكلم عن ذكر الله وحده في القرآن وتتكلم عن المشركين بالله وأيضا من يشرك براهب أو رسول أو كتاب أو عالم أو أي شئ في كتاب الله يصبح عليه خوف
@@qoraan1111 كيف لا دول ولا دول والله يتكلم على الذين ينفرون اذا ذكر الله وحده بالقرآن يعني حاليا التراثيون ينفرون اذا قلنا لهم القرآن وحده يكفي للهداية لانه لا ريب فيه بل ووصل الجهل بهم إلى درجة انهم يكفرون من يقول مثل هذا...
@@user-gs7wg4mn8o الله كلامه واضح في الآيات الأخري التي حذرنا أن نأخذ بشئ غير القرآن اكثر من عشرات الآيات لكن هذه يقصد الله بها كل من أشرك بالله أو باسماءه أو اياته أو أشرك كتاب مع الله أو أشرك في عبادة الله أو حتي الاستعانه بغير الله أو مع الله لكن الآيات التي تحذرنا من الأحاديث والتراث وان نتخذ أوامر الشيوخ بجانب أوامر الله هذه تكون باب اخر اسوأ عليهم وأكثر تحذيرا حتي من الملحدين
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ . وقال وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا . وقال وَقَالَ الرَّسُولُ يَرَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ من يقول هناك معجزات للرسول غير كتاب الله او احاديث فتنطبق عليه هذه الايه الاخيرة
نعم الرسول بين للناس ما أنزل إليهم من ربهم وهو القرآن وليس السنة وكان عليك ان تبحث على معنى التبيين في القرآن لان التبيين هو النطق بالقرآن من أجل تبليغه للناس وعدم كتمانه لان عكس التبيين هو الكتمان ولم ترد كلمة التبيين ومشتقاتها في كل القرآن بمعنى الشرح او التفسير او التفصيل وعدم التبيين هو الكتمان مثلما قال الله في سورة البقرة الآية ١٥٩ أن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولائك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون اي ان عكس البيان هو الكتمان وليس الشرح في كتب الصحاح وهذه الكتب اصحابها سموها صحاح مثلما يوجد انسان اسمه سعيد وهو في الواقع اتعس التعساء...
حجج القرآنيين حيث أنهم يعتبرون القرآن مصدرا يقينيا وما عداه من الحديث النبوي (السُّنّة) مصدرا مخلوطا بالصحيح والضعيف والموضوع فلا يعتبرونها مصدرا للتشريع وطبعا هذا استدراج منهم وانسلاخ عن السنّة التي تحمل بيان القرآن وضوابط الإسلام وبالتالي يصير القرآن بالنسبة إليهم كتاب قصص وحكايات يأوّلونه وفق الهوى والمشتهى أقول لهم وبالله التوفيق ( وخاصة الذين قد عشش هذا الفكر في عقولهم من أهل مدينتي وهم ينادون به ) : إنّ الذين نقلوا لكم المصدر اليقيني وهو القرآن هم بحد ذاتهم الذين نقلوا لكم السنة ولا يوجد أمة عنيت بالحديث وعلم الرجال والجرح والتعديل كهذه الأمة من حيث السند والمتن حتى تبيّن الخبيث من الطيب فصار للحديث درجات يعلمها الخاص والعام من صحيح وحسن ومرفوع وموقوف ومقطوع ومعتل وشاذ وضعيف ومدلّس ومنكر وموضوع .. ومادمتم تنكرون السنة أنتم تعلمون أنها أتت بنصف التشريع إن لم أقل أنها أتت بجُلِّه كيف ستؤدون ركعات وسجدات الصلاة المفروضة وما ورد عددهن إلا في السنّة وبيان مناسك الحج والعمرة وأحكام الصيام والزكاة وأركان الإسلام والإيمان بالجملة والتي نصفها في الكتاب ونصفها الآخر في السنة " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض " إن الله سبحانه حفظ السنة كما حفظ القرآن وجعل لها رجالها الذين اعتنوا بها أشد ماتكون العناية وما أرى المتكالبين عليها إلا قوم ماضون من حيث يدرون ولا يدرون على نهج أحبار اليهود والنصارى الذين غيروا وحرفوا وأولوا ما أنزل إليهم في التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم وموسى " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما " صدق الله العظيم
@@oussamakhennane321 الآية التي ذكرتها ليست دليلا على اتباع الروايات والاحاديث والتي يقول الله فيها فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما الرسول ملزم بأن يحكم بين الناس بما انزل الله مثلما قال وأن احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهوائهم وأحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله اليك فأن تولوا فاعلم إنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وان كثيرا من الناس لفاسقون٤٩ احكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ٥٠ المائدة والآن انا وانت اذا تشاجرنا كيف يحكم بيننا الرسول وهو غير موجود معنا الذي يحكم بيننا هو القرآن الذي جائنا به الرسول ولا توجد آية واحدة يقول الله فيها اتبعوا او اطيعوا النبي بالروايات والاحاديث ولكن توجد آيات كثيرة تحث على اتباع وطاعة الرسول ومقام النبي يختلف عن مقام الرسول لانه عندما يخاطبه في مقام الرسالة اي يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس وليس من واجب الرسول الشرح لكل الناس وانما واجبه الاصلي كونه رسول هو التبليغ وما على الرسول الا البلاغ والدليل ان الرسول لم يفسر القرآن لانه اذا فسره لا يستطيع احد من بعده التدبر والتعقل والتفكر والله يريد من الناس أن تتدبر وتعقل وتفكر ولانه للناس كافة إلى يوم القيامة وليس لمن سبقنا فقط واذا كنت تعتقد أن الرسول فسر القرآن فاذكر لنا اين هذا الكتاب الذي فسر به الرسول القرآن ولا يوجد شيء اسمه الوحي الثاني لان الرسول مأمور بتبليغ اي وحي من الله لا يوجد الا وحي واحد من الله إلى الرسول وبلغه كاملا وعصمه الله من ان يترك جزأ منه لا يبلغه وان كان كلاما ضد النبي وليس معه من مثل اعتراضات الله على البعض من تصرفات النبي المذكورة بالقرآن وان اقوى اتباع لسنة النبي هي التمسك بالقرآن لان سنة النبي هي القرآن بدليل ان النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة عندما قال الله له وكنت ضالا فهدى هذا دليل على أن النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة وهذا اقوى اتباع له والله يقول آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير البقرة اي سمعنا لهذا القرآن واطعنا وقال الله وأن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا اليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ٧٣ ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا ٧٤ أذا لاذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ٧٥ ألأسراء وقال فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد أبائهم من قبل وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص...١٠٩ هود وقال ايضا ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من اولياء ثم لا تنصرون..١١٣ هود ان ٧٥ % من العرب يأخذون دينهم من القال والقيل وليس من القرآن وكل من يريد دليلا يذهب إلى خطب الجمعة ويسمع للشيوخ هل يقولون كما قال الله وان المساجد لله جميعا فلا تدعوا مع الله أحدا ام يدعون للقال والقيل...
يا سيدي في كل مرة يريد شخص ان يثبت لنا أحقية الأحاديث وشرعنتها يقول لنا كيف نصلي وكيف كذا وكذا... اعطيني اين توجد أحاديث تفاصيل الصلاة...لا توجد... لانها وصلتنا من جيل الى جيل... والصلاة والعبادات الأخرى لم تنقطع ممارستها منذ زمن الرسول الكريم حتى تروى لنا... الأحاديث خلقت دين موازي للدين الاسلامي الحنيف.
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@derrasmokhtar5069 أخي الفاضل، مقصودك واضح جدا، لكن سؤالك هو الذي يحتاج إلى إعادة نظر، لأنك بنيتة على حكم مسبق على تعليقي قبل أن تقرأه. حفظك الله وبارك فيك.
الاخ السني الشافعي الشافعي لما بحثث عن القضية وجدت ان الشافعي هو اول من قال بالوحي الثاني والتي هي السنة حسب رايه فإذا كان الحديث وحياً فلماذا فيه اختلاف كثير و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافً كثيرا) اخي سامر لو سلموا لك بالمر فماذا سيفعلون بشواهدهم وكتبهم ومن اين سيسترزقون ومن سيقبل رؤوسهم وايديهم طبعي ان يستميتوا في الدفاع عن مناصبهم ولو على حساب القران فلا نامت اعين من خان الله ورسوله وامته
لست بمفكر ولا عالم ولكن أنصح إخوتى السلفية بمختلف إتجاهاتهم أن لا يكابروا ويراجعوا تراثهم سيما الخلطة المكونة من الحديث والسنة. والتى فى تقديرى هى مداميك ما يسمى بالدين الموازى. بارك الله فى الشيخين وعلى الأخص الأستاذ سامر بارك الله له فى صحته وعلمه ونفع به الأمة...
تحياتى لحضرتك أستاذ سامر. أحسنت البيان و الشرح و الإفادة أحسن الله إليك.. لا أدري لماذا إصرار المناظر على الجدال بغير برهان و التمسك بما تلقنه عن شيوخه و ترديده مع إلغاء إعمال العقل ؟ تحياتي لحضرتك أستاذ سامر
@@maldheem بلى أخي رسول الله من يفعل ذلك كله ولكن بالكتابه وليس من نفسه والدليل: {إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ ((((الْكِتَابَ)))) بِالْحَقِّ (((لِتَحْكُمَ))) بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا} [النساء : 105
قال سبحانه وتعالى اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا خطوات الشيطان ولا تكونوا ك الدين فرقوا دينهم وأصبحوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون اللهم إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنى من المشركين
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 لماذا تؤمن بحديث لا تكتبوا عني و من يكتب عني غير القرآن فاليمحه ... ولا تؤمن ب عن عبد الله بن عمرو قال: كنتُ أكتبُ كلَّ شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا؟ فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأومأ بإصبعه إلى فيه، فقال: "اكتب، فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق". [صحيح] - [رواه أبو داود] فالسنة تشرح القرآن و مكملة له : قال الله تعالى (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) (النحل) فطريقة الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم لم يذكرهم الله تعالى في كتابه و لكن رسول الله قد بَيَّن لنا كل ما أمرنا به تعالى . من أوجه الرد على من يزعم أنه لا حاجة للمسلمين للسنَّة المشرفة ، وأنه يُكتفى بالقرآن الكريم : أنه بهذا القول يرد كلام الله تعالى في كتابه الكريم ، حيث أمر في آيات كثيرة بالأخذ بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ، وبالانتهاء عما نهى عنه ، وبطاعته ، وقبول حكمه ، ومن ذلك : قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) الحشر:من الآية7 . وقال تعالى : ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) النور/54 . وقال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ) النساء/من الآية64 . وقال تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 . فماذا يصنع هذا الزاعم المدعي أنه يُكتفى بالقرآن ويُستغنى به عن السنَّة في هذه الآيات ؟ وكيف سيستجيب لأمر الله تعالى فيها ؟ . وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن السنَّة التي جاء بها هي مثل القرآن في كونها من الله تعالى ، وفي كونها حجة ، وفي كونها ملزمة للعباد ، وحذَّر من الاكتفاء بما في القرآن وحده للأخذ به والانتهاء عن نهيه ، وبيَّن مثالاً لحرامٍ ثبت في السنَّة ولم يأت له ذِكر في القرآن ، بل في القرآن إشارة لحلِّه ، وكل ذلك في حديث واحدٍ صحيح . عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ ) . رواه أبو داود ( 4604 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود .
@@mohammedhawa3445 أخي الكريم قد بينت سبب قبولي لرواية نهيه عليه الصلاة والسلام عن كتابة الحديث عقب ذكرها مباشرة، أما سنة المصطفى عليه صلوات ربي وسلامه فلم أنكرها كما هو موضح في المنشور وإنما أنكرت ورددت الروايات الملفقة المنسوبة زورا إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام والملحقة بالسنة ومنها خبر عبد الله بن عمرو، وحديث الشبعان الذي وضعه أهل الحديث لترهيب المسلمين من رد أكاذيبهم. أخي فكر في هذا الموضوع جيدا وسوف يهديك الله للحق إن كنت تريده.
الحاكمية لله، قال الله تعالى ( إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ) بلا انحياز لطرف دون الاخر: سيد سامر يتدبر ويقرأ بادوات قطعية بلا تلاعب وبالشهادة لله نقطة انتهى. الدكتور الحائز على شهادة او شهادات، قال الله تعالى : مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍۢ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ . كلام الدكتور و حججه خفيفة وفيها تلاعب والضن وهي ادنى من الاحسن وكذلك ادنى من الحسن نقطة انتهى.
جزيل الشكر والتقدير للأستاذ أسامة أحسنت في تقديم وإدارة المناظرة العلمية ونقول للأستاذ سامر أحسنت وأبدعت في أدائك، ونسأل الله أن يزيدك من العلم والحكمه. أشكر الأستاذ خالد على مشركتك للمناظرة وأريد أن أقول تاهت الأمة عن دينها بكبريائكم وهجركم للقرآن متى تستيقظون أسأل الله لي ولكم الهداية أسأل الله أن يوفقنا في عبادته على مراده
وفي سورة الجاثية 6 تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ وفي سورة المرسلات 50 فَبِأَىِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُۥ يُؤْمِنُونَ هلاك وعذاب شديد يوم القيامة للمكذبين بآيات الله، إن لم يؤمنوا بهذا القرآن، فبأي كتاب وكلام بعده يؤمنون؟ وهو المبيِّن لكل شيء، الواضح في حكمه وأحكامه وأخباره، المعجز في ألفاظه ومعانيه.
محاور الأخ سامر لا يفرق بين المنازعة والإختلاف, النزاع يكون في أمور الدنيا وفيه تأويل واجتهاد ولذلك ذكر الله أولي الأمر فهو محاولة لإستنباط الحق والنطق به للمتخاصمين أما العبادة والشريعة فلا حكم الا الله وقد تكون فيها اختلافات وليس منازعات
الحكمة معناها معرفة مقاصد المتكلم وألا ما الفائدة من تلاوة الآيات من دون معرفة مقاصدها وهذا ما عبر عنه الاستاذ الاسلامبولي عندما قال لك ياهيثم ان الحكمة هي امتلاك الأدوات التي بموجبها نستطيع ان نفقه ونتدبر ونعقل هذا معنى ماقاله لك ولكنك ياهيثم صم بكم انت ومن اتبعك ...
شكرا للأستاذ سامر على طرحه و تمكنه من الطرح القوي و معانيه المصممة تصميمات ممتازة فبارك الله فيه و نطلب الهداية لكل من يريد أن يكون مسلماموحدا بعيد عن الشرك
أسئلة الى كل انسان وعلى رأسهم هيثم طلعت هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد لهو الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه كقول الرسول ومن عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم أيها المسلم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل اي من جماعة هيثم طلعت ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
اذاً من اين اخذ تفسير القرآن من نفسي ام من البشر ؟! هل الدين ثابت ام نتركه لكل شخص يطبقه حسب فهمه وكذلك ستدخل افكاره واهوائه بلا ريب وبذلك هناك خطر ايضاً من مساواة الله مع الهوى ( افرأيت من اتخذ الهه هواه) القرآنيين جعلوا الاختلافات الفقهية البسيطة اختلافات بين الافراد انفسهم فمنهم من يقول ان الصلاة مرتين ومنهم من يقول انها خمس فهل يعقل ان لا نجتمع على عدد صلوات مثلاً وكلنا في نفس الدين ؟! اتحداك ان تجد اي خلافات بين خارج القرآنيين في الصلاة فالكل يعلم انها خمس والقرآنيين هم من فتحوا باب الخلاف في عددها الله يهدي الضال فينا
ما شاء الله علي قوة وإقناع وأحجية الأستاذ سامر في تحليله القرآني الرائع في مقابل التراثيين الذين أجازوا والعياذ بالله غلبة الحديث علي آيات القرآن الكريم يقول الله تعالى ما فرطنا في الكتاب من شىء ويقول تعالي وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء ويقول تعالى فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وفي هذه الآية ينسب الله لنفسه الحديث كمسمي ومعني يقول الله تعالى أم لديكم كتاب فيه تدرسون ويقول ألله تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا وهذا هو الحال مع ألاف الكتب من تأليف البشر في ما يسمي الحديث والسنة وما أنزل الله بها من سلطان حيث نسب الله لنفسه في القرآن مسمي ومعني السنة والحديث وآخر كلامي أن الحمد لله رب العالمين وأن الله تعالى أعلي وأعلم
اللهم اني برئى مما جاء بهِ عبادك الجاهلين قال تعالى ( فباى حديث بعد الله واياته يؤمنون ) صدق الله العظيم كل حديث بعد حديث الله غير معصوم وكثرت فيها الشبهات
الأستاذ سامر واثق من نفسه ومتيقن من حججه والأستاذ خالد متردد وغير واثق من نفسه ويغرد خارج السرب وكلامه غير مترابط أبدا لأن حجته ضعيفة وبل وغيرصحيحة البتة وشكرا للهدوء وعدم التهجم على الآخر بارك الله فيكم أجمعين
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
@@amany247يبدو أنك لم تفهم ما شرحه سامر...السنة العملية ثابثة لا غبار عليها وبها وصلتنا العبادات كالصلاة والصوم ووو المشكل في الحديث الغزير الذي حرفوا به دين الله...
اذا كانت الاحاديث وحي ثاني كما يقولون في كتبهم ، و المعروف إن الوحي من الله سبحانه، لما لا يقولون "" قال الله """، علما أن الكتاب وحي من الله و طبعا نقول قال الله، بل نبدء بي "" بسم الله"" كما امرنا الله في ايته ، لماذا لا يقولون كل المتشددين بي كلام البخاري و كل شيوخ التلف عن الحديث ، ""قال الله"" ! لقد صنعتم دين موازي لي دين الله، الله سبحانه يقول "" و ما فرطنا في الكتاب من من شيء """ و انتم تقولون أن الكتاب مجمل و الاحاديث تفصيل للكتاب، و الله سبحانه يقول "" فصلت اياته، كتاب تبيان لكل شيء، قرآن عربي مبين ، احسن تفسير ،،،""" ، انتم تكذبون كل هذه الايات ، تكذبون ما تنزل من عند الله و تقولون الاحاديث مفسرة و مفصلة لي كتاب الله، من هذ العقل الذي يصدق هذا الكلام ؟ و في الاخير ، سيدنا ابراهيم رغم أنه كان مصدقا لي كلام الله و مع هذا طلب منه ان يريه كيف يحي الموتى لي يطمءن قلبه ! هاتوا برهانكم إن الاحاديث من عند محمد عليه السلام، العنعنة ليست مصدر حقيقة مطلقة ، و التصديق بها تسمى شهادة زور ، انا لم ارى ولا اسمع محمد عليه السلام قال ! لا يمكنني أن اقول انه قال ، و لكن المصدر الوحيد الذي اصدقه هو كتاب الله و كل ما يحتوي هذا الكتاب ، لانني أؤمن بي الله و أصدق و اركع عند قوله "" نحن نزلنا الذكر و إن له لا حافظون "" ، الان كيف وصل الي اليوم ،لا يهمني ، انا أؤمن إنه من عند الله و ليس محرف لانني راكعة لي الله و مؤمنة بي كل محتواه ، ولا غير . اما عن الاسطوانة القديمة عن عدد ركعات الصلاة ، اذا لم توجد في الكتاب يعني لا توجد ركعات ، الله، لم يقول اركعوا و اسجدوا مثنى ثلاث ورباع ! و ما فاءدة تعديد الركعات في العبادة و الخشوع ، بعد ركعتين الشخص يتعب و عقله و تركيزه مع بقي الركعات ، أين الخشوع هنا ؟ تعديد الركعات ليس لها معنى على الاطلاق ! لان الصلاة هي صلة
لو كانت السنة مهمة جدا بالدين الاسلامي لماذا لم تجمع منذ حياة الرسول وحتى بعد الخلفاء الراشدين بل بالعكس الرسول نهى عن كتابه الحديث لكنها وضعت للالتفاف على القرآن بالأحاديث
الرسول نهى عن كتابة الاحاديث كي لا تختلط بالقرآن،ولما ان الرسول نهى اذا فالامر رباني لانه لا ينطق عن الهوى،والله يعلم انه سيهيء عقولا وناسا يجمعونها بعد ان تم حفظ القرآن مكتوبا وفي الصدور
@@hazembarhm6342 نعم لاكن هذا اجتهاد من الصحابة اذا لم تكن مهمة فكيف تصلنا اخبار الدجال والوضوء والخ ،،، كما امرنا ربنا كل شي يأتينا من رسوله الكريم نأخذ به وما ينهانا عنه ننتهي ونتجنبه والاحاديث القدسية وغيرها لولا اجتهاد الصحابة لضاع كل شي
مادمت تصدق هذا الحديث لرسول الله عليه الصلاة والسلام، فيجب عليك أن تصدق حياة الرسول كلها والبحث جيدا في قول رسول الله لهذا الحديث ولكن تأخذ كل ما يثير شبهتك
كلهم متعلمين ودارسين كويس .فريق دارس الاحاديث والسنه وهي ظنية الثبوت من علماء وفقهاء ومقتنع بهم.. وفريق دارس القران قطعي الثبوت من الله مباشرتاً ومقتنع به انا مع الفريق الذي يتبع الله( الخالق ) لا (المخلوق) وانبذ الاحاديث والسنه مهما كانت لان الله لا يسالني عنهما .يسالني عن كتابه واوامره .والحمدلله بعد ما عرفت الشحرور والقرانيين تركت جميع المذاهب ونفسيتي مرتاحه جدا
الشحرور مهما ادعيتك كلامه اهواء وبطلان ومن يقرأ بصدق يعلم ان منهجه مجرد تحريف قرآني للعلمانية وكذلك اين الثبوت وكل منكم يفسر القرآن حسب فهمه ؟! لا تخدع نفسك ولا تقل ان الامر يختلف من شخص لآخر لان هذا غير معقول فالدين واضح واحد وكذلك احكامه انت ببساطة تقول انك لا تصدق ان الله ترك لنا اي تطبيق او تفسير من رسوله لكنك تتبع شحرور وامثاله وكأنهم هم الانبياء اللذين سيفسرون لك
@@azizabdo2743 وانا انصحك اياك واتباع غير كتاب الله الرسول بعث بكتاب الله وهذا يكفيني.. حتى لو اخطأ الشحرور وانا عارف انه يخطئ على الاقل اجتهد بتدبر القران. كل على حسب فهمه وان شالله نؤجر عليه
@@non-498 من قال لك أنني لا أتبع كتاب الله، بالعكس نحمد الله على اتباع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ونسأل الله أن يثبتنا على ذلك حتى نلقاه، أما الشحرور فلا شأن لنا به.
الطوائف البدعية السنية والشيعية مشركة بالله عزوجل مثل النصارى ........تعظم وتقدس الرسول محمد مع الله .وإذا ذكر إسم النبي محمد تراهم يقفقفون ويصلعمون عليه . وإذا ذكر إسم الله عزوجل يمرون ممر الكرام ... الله عزوجل كلف الرسول لتبليغ فقط ......وليس شريك مع الله حتى نعظموه ونقدسوه مع الله عزوجل .....( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل )
من نقلوا لنا الأحاديث نقلوا هاذا الحديت ومشكلة أنهم ماعملوا به في تصحيح الأحاديت وقالو عنه حديت معلول لأنه ينسف كتبهم عجيب أمرهم إذا سمعتم الحديثَ عني تعرفُه قلوبُكم, وتلينُ له أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم قريبٌ, فأنا أولاكُم به, وإذا سمعتم الحديثَ عني تُنكرُه قلوبُكم, وتنفرُ منه أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم بعيدٌ, فأنا أبعدُكم منه . عرض مختصر.. الراوي : أبو حميد وأبو أسيد | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم الصفحة أو الرقم : 2/104 | خلاصة حكم المحدث : معلول
الجواب على السؤال الثالث الله لا يحتاج ان يقول لنا لا تتبعون السنة لانه قال لنا اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون وانت تعرف ما المقصود بمن دونه اي ان كل شيء هو من دونه لانه لا يوجد شيء اعلى منه لا سنة ولا غير سنة ولا يجوز لكائن من كان ان يقول ان السنة تفصل القرآن لا ن الله يقول عن القرآن فصلناه تفصيلا ولا يجوز أن نقول لا يتم ويكمل القرآن الا بالسنة لا ن الله يقول اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ولا يجوز أن نقول ان السنة تكمل القرآن لان اللع يقول عن القرآن فيه تبيانا لكل شيء ولا يحتاج تبيانا من خارجه ولكننا لا نبحث عن تبيان الاشياء داخل القرآن وانما التراثيون علموا المسلمين البحث في القال والقيل من الموروث التاريخي...
القران فيه تبيان لكل شيء ومن هذا التبيان هو وجوب اتباع السنة.. #سؤال هل كلام النبي صلى الله عليه وسلم خارج القران يعتبر ملزم اتباعه ام يعتبر كلام عادي حاله حال كلام بقية البشر؟؟ يعني اذا تكلم النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابة الكرام رضي الله عنهم اجمعين فهل يعتبرون كلامه غير ملزم ويقولون له يا نبي الله كلامك ليس ملزم نحن نتبع فقط القران..؟؟؟
@@hsantarbia255 جواب نعم كلامه خارج القرآن ليس بقران كونه بشر قل انما انا بشر مثلكم فكلامه يناقش وتعليماته تعدل لانها ليست تشريع التشريع خاص برب العالمين اما اذا اخبر الناس بالقرآن فوجب عليهم السمع والطاعة والنبي يتدخل بتنظيم الحلال مثلما اليوم كل الدول تنظم الحلال والحرام الذي هو من خصوصية الله حصرا هذا ثابت لا يحق لاحد ان يتدخل به كأن يضيف اليه او ينقص منه...
بالإيضاح والبلاغ سوف تصحو الأمة بإذن الله. شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
ويا خالد عندما قال الرسول للذين معه في بدر تنظموا بهذه. الطريقه وسأله الحباب بن المنذر هذا وحي ام هي الحرب وانت تعرف الباقي وحينما قال للناس لاتأبروا النخل وعندما لم ينتج النخل قال أنتم أعلم بأمور دنياكم سام يكسب وخالد يتوب الي الله من هذا الهراء الذي قاله
لماذا تستشهد بالحديث ايها المنافق ان كنت غير مقتنع ان الاحاديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم هذا دليل ضدكم ان الرسول قال بوضوح ما هو من الدين وما هو خارجه لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
هم يخرجون من تفسير العلماء المعتبرين واجماع الامة الي تفسير اشخاص لا يمتون الي الدين ولا الي العلم الشرعي ولم يعتبرهم احد من الامة لهذا الشان @@amany247
جزاك الله خيرا يا اخ العزيز سامر اسلمبولي حقيقة تكلمت بالعم ما قال الله تعالي ، اتبع ما يوحي اليك ولا تتبع من دونه أولياء ، ولقد انزلنا اليكم كتابا فيه. ذكركم افلا تعقلون ، ءايات كثيرا ما ادري كيف لا يفهمون، شكرا لك الله يفتح عليك ويطول عمرك وكثر امثالك ياالله
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@maldheem الخنثى كما قال الفقهاء والناس يفيضون من عرفات ولا تحتاج حديث لأن الناس تفيض كل سنة من عرفات إلى مزدلفة .. وهي سنة ثابتة بمعنى طريقة متبعة لا يوجد حتى حديث يشرح لنا أين توجد مكة مكة تعرفها من الناس،..
في كل يوم أستمع جديدا وأعترف بأننا نعبد الله على ما وجدنا عليه آباءنا ( اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) وأشكر الأخ سامر زاده الله في علمه وأشكر الله على نعمه . شكرا لكافة وسائل التواصل التي أحدثت وتحدث ثورة في أفكارنا ورؤانا
من باب الفضول وتبادل الثقافات، 1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟ 2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
@@abdellatif9632سمعت معظم القرٱنيون فهم لا ينكرون سنة النبي بل ينكرون ماهو متناقض مع مرجع الله وهو القران فإذا وجدنا شيئا غير موجود في قران ولا يتناقض مع ديننا فلا ضرار ان نأخذ به
@@MeryemBettahar-us6fx هذه سنة الحياة. الناس على ملل مختلفة. دين الإسلام السني له وحيان يلتزم بهما لان كليهما وحي من الله: الكتاب والسنة. الحديث الصحيح ليس عند السنة مجرد كومة من البطاطس يؤخد منها ويترك بعضها. المهم عندي شخصيا في كل ذلك هو عدم التهجم على أديان الغير و عدم فرض نفسك على طائفة لا تعترف بك
أحسننتما د. خالد واستاذ سامر أجدت وكنت متمكنا جدا استاذ سامر ولكن كان بودي أن تطرح مقولة أن بعض الأحاديث تنسخ آيات محكمات وكذلك موضوع الناسخ والمنسوخ أشكر د. خالد لأنه أول تراثي يقبل بمناظرة مفكر قرآني رغم ضعف الأداء والحجة لديه
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
هل أتباع آهل السنة والإرهاب والخرافات .....منافقون ؟؟؟؟؟ ومشركون ؟؟؟؟ وكفره ؟؟؟؟؟؟ .....الجواب ....نعم ....وماهو الدليل ؟؟؟؟؟؟ ....الدليل القاطع ......هو بآن آهل السنة والإرهاب يؤمنون ببعض آيات القرآن ويكفرون ببعض آياته ...........كيف ذالك ؟؟؟ ...........نعم حسب خرافاتهم قسموا القرآن الكريم إلى قسمين ...قسم الناسخ وقسم المنسوخ ؟؟؟؟ جميع وكل الآيات التي تتكلم عن رحمة الله والسلم والمغفرة والأخوة والمحبة والمودة . قد نسخوها ونكروها وقالوا عنها لا يأخذ بها . ولا مفعول لها .ولا يستعمل بها ........وقالوا عنها تصلح إلا للتلاوة ؟؟؟؟؟؟ .....لولى الله عزوجل حفظ القرآن .لأدبروا على نزع كل آيات السلم من القرآن ....آما الآيات الناسخة فهي كلها آيات الحرب والسيف .....نهيك عن الأحاديث الإرهابية الكاذبة التي أضفوها إلي الدين .......وهذا هو السبب الذي جعل الدين الإسلامي الحنيف تحرف إلى دين بدعي سني طائفي إرهابي مجرم داعشي
الصلاة وسلام على سيدي ونبي الاسلام محمد وألبيت الاطهار .ونتمنى من الله عزوجل أن يحفظ امة الاسلام وأن تتوحد بشكل يحبه الله وسوله 💓وعصى ان نكون من الموحدين في ذالك 💙
ردوه إلى آلله و رسوله يقصد الرسالة و ليس في شخصية الرسول لأن القرأن الكريم تبيان لكل شيء و من يقول غير ذلك كأنما يقول القرأن ناقص لابد من السنة لتكمله و هذا في نظري خطأ و الله أعلم
أحسنت. شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
صلى الله عليه وسلم خطأ كارثيا فلا يعقل أن الخالق يسلم للمخلوق علما بان كلمة و سلم هي الخضوع والإدعان وليست السلام أي التحية أم التسليم فيكون لنا نحن المأمورين به للنبي فيما يخص بالقرآن الذي أنزل عليه و للعلم أيضا لا يوجد في كتاب الله هذه الكلمة مع صلاة الله على النبي ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الآية 56 من سورة الأحزاب .
خلاصة من لا يعرف اين يذهب واي فريق اهل التراث قالوا ان السنة قاضية على القرءان والقرءان لا يقضي على السنة وعلى الجميع ان يعلم ان كنا ننكر الاحاديث فنحن لا ننكر القرءان الذي بلغه رسول الله نفسه فقد تعارض ما نسب اليه على انه حديث مع ما نزل عليه من القرءان وكلما تعمقنا فى كتبهم نجد الطعن فى الله والرسول والقرءان وكلما تعمقنا في القرءان لا نجد الا نورا افتحوا اواخر المصحف وانظروا الي صفحات التعريف بالمصحف الشريف ستجدوا انهم نسبوا القرءان الكريم الى كتبهم وليس العكس
السلام عليكم بارك الله فيك دنيا و آخرة بما تقدم أستاذ سامر من معلومات و يجعلك من عباده المقربين المخلصين المحسنين المتقين الصالحين الصديقين و المتطهرين من أوليائه الصالحين و يدخلك جنته جنة النعيم أنت و من اتبع الطريق المستقيم آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين شكراااااااااا
من باب الفضول وتبادل الثقافات، 1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟ 2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
الرسول عليه الصلاة والسلام لم يأمر بكتابة القرآن، كانوا يحفظونه في صدورهم، وبعد وفاة العديد منهم بالمعارك بعد وفاة الرسول، احد الصحابة وأظنه عثمان والله أعلم أمر بكتابته خشية الضياع والنقصان والتحريف
ولكن كتاب الله يفسر باكثر من شكل فهل اتباع تفسيرات واهواء البشر وخصوصاً من يحاولون جعله يدعم العلمانية ؟! اليست العلمانية تلفيق غربي ؟! كيف اجعل ديني حسب رغبات الكفار
قواعد تفسير القرءان: ١. (بلسان عربي مبين) (قرءاناً عربيا لعلكم تعقلون) وليس بطريقة غير عربية (إن الذين يلحدون في ءاياتنا) ٢. لا يجوز التفسير بأن يناقض القرءان بعضه بعضاً (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا) ٣. ما ليس فيه نص نأخذ مقاصد الشريعة (ليقوم الناس بالقسط) (وما أرسلناك إلا رحمة) (ما جعل عليكم في الدين من حرج) ٤. بعد كل ذلك إذا لم نجد فنلجأ للعقل (فاعتبروا يا أولي الأبصار) (قل سيروا في الأرض فانظروا)
فهم السلف لوقتهم اما نحن فلسنا مطالبين باتباع فهمهم لان السقف المعرفي الحالي أعلى واحسن من قبل هذا لا يعني اننا نشك في تقواهم أو ورعهم أو ايمانهم ولا نقول اننا احسن منهم في ما ذكرت من ورع أو ايمان
معناته على حسب كلامك لا يجوز اتباع كلام افلاطون و سقراط و داروين و غاليليو و غيرهم من علماء الان هذول يعتبرون اغبياء مقارنة في زماننا الحالي (ملاحظة انا ذكرت داروين لان في كثير من قرانيين يؤمنون بنظرية التطور)
لابد أن ننتبه أنه صل الله عليه و سلم كان خلقة القرآن و كان قرآن يمشي بين الناس و هو خير من تجسد في كتاب الله تعالى يقال أن من حفظ القران الكريم و عمل به دون استثناء اكتملت رجولته ارسل صل الله عليه و سلم رحمة للعالمين أي ما سوى الله و العقل إن لم يتتلمذ على قلب سليم ضل و زاغ
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 القرآن أمر بالسنةوأمر بطاعة الرسول ﷺ، ومَن أنكر السنة فقد أنكر القرآن ومَن عصى الرسول فقد عصى القرآن فليسوا قرآنيين، ولكنَّهم ضد القرآن، وملاحدة، وضالُّون، بل كفَّار بإجماع أهل العلم. مَن أنكر السنة ولم يعمل بها وزعم أنَّه لا يعمل إلا بالقرآن؛ فهو كاذبٌ، لم يعمل بالقرآن، وضالٌّ مُضِلٌّ، كافرٌ بإجماع أهل العلم
@@forwardbenmohamed5347 يا تيس، لقد كذبوا عليكم فصدقتموهم واستخفوكم فأطعتموهم لقلة عقولكم. طاعة الرسول عليه الصلاة وأزكى السلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه. (إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط) رواه البخاري، هذه هي السنة التي تقدمونها للعالم لتدعوا بها أنكم من خير أمة أخرجت للناس؟!
دائما عندما يحشرون التراثيين في زاوية ضيقة يقولون من الذي علمنا الصلاة وكأن الانسان اذا لم يصلي يخرج من الاسلام او من الايمان وان كنتم أيها التراثيون تعتقدون بهذا اقرأ ياهيثم طلعت قوله تعالى أن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون مجرد آمنوا بالله واليوم الآخر وعملوا صالحا قال الله فيهم لاخوف عليهم ولا هم يحزنون فالذين آمنوا نحن اتباع الرسالة المحمدية واليهود اتباع النبي موسى والنصارى اتباع النبي عيسى والصابئين هم كل الناس الذين لا ينتمون لأي من هذه الاديان الرئيسية الثلاثة يعني هذه الآية تشمل كل الناس اما انك تختزل سنة النبي بالصلاة والزكاة فهذا من جهلك لان الروايات التي تسمونها سنة النبي وصلت للمليون حديث ويجب أن تعرف ان اي شيء غير مذكور بالقرآن ولم يطلبه منا الله نحن غير مطالبين به لان الله سيحاسبنا على ما بلغنا الرسول به من قرآن وليس من سنة لم تكتب في حياة النبي ولم يشرف عليها ويوافق على نشرها مثلما فعل مع القرآن كتب في حياته واشرف على إخراجه للناس مكتوبا ولم يفعل مثل ذالك مع السنة لانه كان يعرف بأن الله امره بأن يبلغ القرآن فقط وان الحساب سيكون بمقتضاه وان الروايات والاحاديث كتبت بعد وفاة النبي بمئتي عام ويجب أن تعلم أن اي شيء قاله النبي او فعله ليس به أمر من الله فهو له علاقة بادارة الدولة او إدارة شؤون الناس في ذالك الزمان حسب احتياجهم وكان يجب على الناس السمع والطاعة له مثلما اليوم الناس تسمع وتطيع رئيس الدولة والمسؤولين معه بالقوانين التي يشرعونها...
اذا نبحث معنى كلمة سنة النبي في translator لم نجدها ، يعني السنة لا تنطبيق على الانسان ، الانسان ليس لديه سنة ، بل هو داخل السنة ، يعني سنة الله، يمكن شرح تقريبا كلمة السنة بي processus,، process، الانسان لا يمكن أن تكون لديه سنة لأنه لا يتحكم في نفسه ، ولا يستطيع إن يغير أي شيء في وجوده كا مخلوق لأنه داخل مضمون سنة الخالق . يجب ايجاد كلمة اخرى لي تعبير عن ما يقصودون الكهانوت ، مثل ماذا 🤔 ، ماهي الكلمة التي تنطبق على مقصودهم ، لا يوجد 🤣 كلمة السنة توجد في كتاب العزيز الحكيم، فقط
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
يجب أن نطيع الرسول بالرسالة فقط وليس بالسنة وهذا الموضوع يحتاج منك ان تعرف الفرق بين النبي والرسول واذا لم تفرق بينهما لا تستطيع أن تعرف الكثير من الامور اي لاتستطيع ان تفرق بين اجتهاد النبي كونه بشر وبين ارادة الله كونه صاحب الرسالة...
صحيح لأن سنة النبي التي ذكرت في القرآن هي عمل النبي محمد بما جاء في القرآن والتزامه بمبادئ الإسلام المتمثلة في الوحي الإلهي المنزل عليه وهو القرآن لا أكثر
اي امر يأتينا من غير القرآن نحن غير ملزمين به لأننا نأخذ أوامر ديننا من القرآن واي شيء غير موجود له نص وأمر من الله نحن لا نسأل عليه سيسئلنا الله عن القرآن فقط هل التزمنا به ام تركناه وراء ضهورنا بحجة السنة مثلما التراثيون يفعلون نحن والنبي مسؤلين امام الله على ما أنزله الله في هذا الكتاب شكرا لك...
@@user-gs7wg4mn8o طيب عندي سؤال هل القرآني لا يأخذ ابدا وبأي شيء بالسنة اما انه يأخذ منها ما يوافق عقله والقرآن وبما يؤمن به اذا كان جواب لا نأخذ اي شيء من السنة طيب كيف ستصلي او تصوم او تزكي او تحج؟ واذا قلت انا غير ملزم بذلك لأنك لا تأخذ بالسنة او انك ستقول افضل ان لا اصلي بدلا من صلاة باطلة+اذا قلت لي هذا فسأخبرك بأن الله يقول في القرآن واقيموا الصلاة فأذا لم تصلي فأنك مخالف للقرآن الذي تستند اليه واذا قلت لا داعي بأن اصلي لأنك لا تعرف كيف فلماذا الله يقول واقيموا الصلاة يعني ما المغزى من ذلك وما الغاية من ذكر هذا الكلام؟ انا فقط اسئل لأني معجب بالقرآنيون لكن لست مقتنع بموضوع الاركان الخمسة بأنه كيف العمل بها والقرآن لم يذكر تفاصيلها
@@valleyofthewolvesseries أخي أنا ساحاورك ولا ابغي من وراء ذالك الا مرضات الله انا سارد لاحقا على اسئلتك واستفساراتك ولكن يجب عليك اولا ان تعرف فكري ومعتقدي وسابعث لك بعض ردودي على بعض الاشخاص لاختصار الوقت وعدم التكرار وهذه الردود ليس انت المقصود بها ولكن فيها أجوبة على بعض استفساراتك ومن خلال دراستها من قبلك ستستطيع ان تحاورني بناء على ما عرفته من افكاري ونقاشاتي مع الآخرين ومن خلال الاسئلة والاجوبة المتبادل سنستفاد جميعا والله من وراء القصد ومرحبا بك...
@@valleyofthewolvesseries هل تستطيع أن تجيب على هذه الاسئلة لاختبار معتقدك واذا تهربت من الاجابة فأن إيمانك فيه خلل هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد له الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه كقول الرسول من عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل ويجب عليك ان تعيد حساباتك بمعتقداتك... ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
قال تعالى : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( النساء : 65 ) - فمن قال لن أقبل بقول محمد لأنه بشر نقول له هل الله يوحى إليك أم أنت تحكم غيره خلاف للآيه ( عقل - هوى - غيره ..) - هذا أمر الله بالرجوع إلى محمد الذى يوحى إليه و الرضا بحكمه ، و الحكم هو قول ينتج عنه عمل و لكن كيف ذلك و قد مات ؟ . - فنرجع إلى أقواله و أفعاله و يستخرج أهل الفقه ما أختلط على الناس من أحكام و يوجد إستنباط للأحكام ،و هذا إلتزام بالقرآن بالرجوع لمن يوحى إليه و إلى من لا ينطق عن الهوى. - لو لم يكن هناك إخبار عن الرسول أقواله و يترتب عليها حكم يترتب عليه عمل ، كما ذكرت فى الفديو هذا حديث متواتر جمع عن جمع - حديث قال صلى الله عليه وسلم: (إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار).
@@maldheem واين ذكر بالاحاديث و روايات. وما هو النور الذي انزل معه. : الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير. القران كتاب كامل فيه من كل شيء مفصل.
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
اما عن كيفية الصلاة وكيف كان يصلي النبي اكيد النبي كان لا يصلي ولا يعرف كيفية الصلاة لان الله قال له وكنت ضالا فهدى اي انه قبل نزول القرآن كان لا يعرف شيئا عنه وبالقرآن اهتدى وأمره الله بالصلاة وكل أمر يستلزم تفصيل...
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
الاستاذ سامر الاسلامبولي افحم التراثيين برده على هيثم طلعت ولكنني سأضيف بعض التعليقات التي ناظرت بها اتباع الكهنوت التراثي الذين يفكرون كما يفكر هيثم طلعتم لا توجد آية واحدة يقول فيها الله اتبعوا او اطيعوا النبي..ص.. مثلما انك تعتقد ولكن توجد آيات كثيرة تحث على اتباع وطاعة الرسول ومقام النبي يختلف عن مقام الرسول لانه عندما يخاطبه في مقام النبوة يقصد اجتهادات النبي الخاصة به ليس لها علاقة بآيات القرآن وعندما يخاطبه في مقام الرسالة اي يا أيها الرسول يعني يتحدث عن القرآن ومثال عن مقام النبوة هو عندما قال الله له يا أيها النبي لما تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضات ازواجك والله غفور رحيم.. هنا لا يجوز أن يخاطبه في مقام الرسالة ويقول له يا أيها الرسول لان الرسالة هي كلام الله ومراده وليس اجتهاد النبي الخاص به كونه بشر قل انما انا بشر مثلكم إنما يوحى الي وفي مقام البشر هو ليس معصوم لان بعض اجتهاداته لم تكن لتتفق مع ما يريده الله ولذالك الله يصحح له وتوجد آيات قليلة تبين هذا الامر وهو معصوم في تبليغ الرسالة كاملة يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس وليس من واجب الرسول الشرح لكل الناس وانما واجبه الاصلي كونه رسول هو التبليغ وما على الرسول الا البلاغ والدليل ان الرسول لم يفسر القرآن لانه اذا فسره لا يستطيع احد من بعده التدبر والتعقل والتفكر والله يريد من الناس أن تتدبر وتعقل وتفكر ولانه للناس كافة إلى يوم القيامة وليس لمن سبقنا فقط ولا يوجد شيء اسمه الوحي الثاني لان الرسول مأمور بتبليغ اي وحي من الله وتسجيله بالقرآن كوثيقة تدلل على التبليغ واي شيء يوحى اليه من الله ولم يسجله بالقرآن يكون قد اخفاه وهذا لا يفعله ولم يفعله الرسول اطلاقا وهذه الفرية افتراها المكذبون بدين الله والمحاربين له من أجل أن يدسوا على الله ورسوله الكذب ويحاربون شريعته بأسم الوحي الثاني من أجل أن يصدق الناس بكلامهم على اساس انه كذالك وحي من الله لا يوجد الا وحي واحد من الله إلى الرسول وبلغه كاملا وعصمه الله من ان يترك جزأ منه لا يبلغه وان كان كلاما ضد النبي وليس معه من مثل اعتراضات الله على البعض من تصرفات النبي.ص.المذكورة بالقرآن وان اقوى اتباع لسنة النبي هي التمسك بالقرآن لان سنة النبي هي القرآن بدليل ان النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة عندما قال الله له وكنت ضالا فهدى هذا دليل على أن النبي اهتدى بالقرآن فأذا أردنا ان نسير على سنته وجب علينا ان نهتدي بما اهتدى هو به وهذا اقوى اتباع له والله يقول ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء فلا تقول توجد اشياء لم يبينها القرآن وبقولك هذا تخالف القرآن وسؤالي لك هل يحاسبنا الله على تكاليفه لنا ام على تكاليف غيره لنا بمعنى هل يحاسبنا على آيات القرآن أم على أحاديث البخاري او مسلم او الصحاح والله يقول تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون...
بل مناظر يفسر القرآن بتفسيره البشري والتفسير البشري ليس جواباً ولا بديلاً مقنعاً فكيف يكون كتاب الله عرضة لاهواء البشر كالقرآنيين في تفسيراتهم المختلفة ؟!
في الدقيقة الخامسة قال ان محمد عليه الصلاة والسلام خاتم النبيين و قال والمرسلين. قال الله. قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين. ختم النبوة واضح ولكن عطفكم ما لم يعطف هذآ من عند أنفسكم. لو جاءت الآية بختم النبوة أولا لقلنا عطف عليها المرسلين ولكن العكس هو الصحيح. الا تعلمون أن الريح مرسل ألم تعلمون أن من يقبض روحك مرسلين . ثم قولكم الجماعه. قال الله. أَفَمَنۡ هُوَ قَاۤىِٕمٌ عَلَىٰ كُلِّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡۗ وَجَعَلُوا۟ لِلَّهِ شُرَكَاۤءَ قُلۡ سَمُّوهُمۡۚ أَمۡ تُنَبِّـُٔونَهُۥ بِمَا لَا یَعۡلَمُ فِی ٱلۡأَرۡضِ أَم بِظَـٰهِرࣲ مِّنَ ٱلۡقَوۡلِۗ بَلۡ زُیِّنَ لِلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مَكۡرُهُمۡ وَصُدُّوا۟ عَنِ ٱلسَّبِیلِۗ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادࣲ لَّهُمۡ عَذَابࣱ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡـَٔاخِرَةِ أَشَقُّۖ وَمَا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن وَاقࣲ. صدق الله العظيم ممكن تسموهم لنا
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل. والله تعالى أعلم.
السنة المذكورة في الفقرة الأولى ليست حقيقية لأن العبادات المعروفة لدينا مختلفة عما في نص القرآن مثل الحج أشهر معلومات، مثل ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلاً ، مثل وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة، ومثل فإن خفتم فرجالاً أو ركباناً.
@@nahhoni4655 أخي الكريم، ليست القضية معارضة أو موافقة، لكن تخطئة فكرة معينة تقتضي الإتيان بالفكرة الصحيحة. أما أنه لا توجد سنة لسيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام فهذا خطأ، لأن الله تعالى يقول: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة) والتأسي به عليه الصلاة وأزكى السلام إنما يكون باتباع منهجه وخلقه وسلوكه وهذه هي السنة الصحيحة وهي مبثوثة في آيات المصحف وليس في المرويات الملفقة والمنسوبة زورا إليه، والله تعالى أعلم. حفظك الله وبارك فيك.
@@mawaddah6923 ما لا أفهمه حين يقول أحدهم أن السنة تشريع مستقل عن القرآن، مفروض على الناس، واصل إلينا سواء بالرواية أم بالتواتر العملي أو التوارث، فهذا لا أرى بصحته. ولكن إن تم حمل السنة بمعنى الأسوة الحسنة والتي تؤخذ من نص المصحف فقط فلا أعترض على هذا التعريف. وهذا منظوري الشخصي وهداني الله وإياك لما اختلفنا فيه من الحق يا أخي في الإسلام. أنت ما وجهة نظرك.
اشكرك من القلب والعقل اخى سامر اتفق معك فى معضم ما قلته وتقوله فى كل تحاليلك فى كل الفديوات ولكن لا اتفق معك فى امور الصلاة والحج على حسب ايمانى وفهمى لكتاب الله لأنها ليست موجودة فيه بالطريقة التى يقوم بها المسلمين اليوم وانا على يقين ان كتاب الله كامل ومفصل وتبيان لكل شئ وانا لا أؤمن ان الله ترك طريقة الصلاة والحج لتنتشر عبر البشر ولا يذكرها فى كتابه مع كل احتراماتى لتحليلك مهما كان منطقيا لأننى اخاف ان ابقى فى اتباع البشر فى شئ لم يذكر فى كتاب الله نعم هناك سجود وركوع وقبلة وإقامة الصلاة ولكن لم تأتى فى سياق الصلاة ابدا ولذالك اضن ان تحليلك فيه بعض من التأويل وصدقنى انى احترمك واقدر جهدك ولكن كما عودتنا النقذ حق لكل مسلم حنيف والسلام اخى سامر
في القرآن امر الله سبحانه الرسول ان يتبع ملة ابراهيم فلذالك كان يصلي كما صلى ابراهيم عليه السلام و الله اعلم. و في القرآن ذكر الركوع 17 مرة و السجود 34 مرة ، اقام الصلاة 5 مرات ، ربما فهم ذالك الرسول عليه الصلاة و السلام و هذا مجرد راي و الله اعلم
ثم الايت الأولى في الأعراف تبرهن على اتباع القرآن وحسب لا غير. قال الله. الۤمۤصۤ كِتَـٰبٌ أُنزِلَ إِلَیۡكَ فَلَا یَكُن فِی صَدۡرِكَ حَرَجࣱ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَۗ قَلِیلࣰا مَّا تَذَكَّرُونَ. صدق الله العظيم. أمركم الله أن تتبعوا كتاب الله . سؤال هل الصحابة من دون الله ام لا.
قال تعالي( ٱتَّبِعُواْ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِۦٓ أَوۡلِيَآءَۗ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ ) سورة الاعراف(3)
الاية تتكلم عن عبادة المشركين لاصنام الأولياء ما هو علاقتها باتباع السنة النبوية؟؟؟
@@hsantarbia255 وش دخل الاصنام ؟ الاية واضحة وهي من ضمن الوصايا بالقران ربنا يوصي عباده الاولين والحاليين ان يتبعون ما انزل الله ( القران ) ولانتبع من دونه اولياء ( البخاري ومسلم )
هذا جواب رب العالمين للذين لهم عقولا لا يفقهون بها و اذان لا يسمعون بها و اعين لا يبصرون بها !!!!
وقال الرسول يارب ان قومى اتخذوا
هذا القرءان مهجورا ،،
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
قل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا .أصبح كلام الشيوخ الذين أشربو في قلوبهم العجل(االرواية) ممل وتافه لمن أصبح يتدبر كلام الله تعالى وعلم قواعد التفكير.الحمدلله على نعمة الدكاترة المتدبرين والله يهدي شيوخ المثناة لنوره
شتان بين النقل والعقل .شكرا جزيلا أستاذ سامر
اشعر بالاسف ان يناقش طبيب بهذا المنطق غير العلمي، انا طبيب و تعلمنا ان لا نتعامل مع امور الدنيا الطبية بدون دليل علمي مثبت (يقين) و في ما يسمى علم الحديث لا يوجد يقين و هو تاريخ و ليس علم بمعنى لا تطور تراكمي فيه بل متحجر و ثابت و منقول بينما القرآن علم لانه ثابت النص متغير المعنى بمعنى هناك الاف الايات العلمية التي لا تؤول الا مع الوقت
الله يثبت علينا العقل و الدين
ما يسمونه علم ھو قال فلان و عن فلان و ھناك اشخاص شھدوا على بعضھم بالصدق . بدون الاخد بالاعتبار بالمستوى الفكري والمعرفي و فھمھم لما سمعوا
أحاديث عن :
- آية الرجم المزعومة
- ارضاع الكبير
- محاولة الرسول الإنتحار
- سحر الرسول
- الرسول تديّن (دَيْن) من عند يهودي
وكلها أحاديث من البخاري و... ومتناقضة
هل اكتمل الدين يوم نزلت آية: (اليوم أكملت لكم دينكم) أم يوم ولد البخاري سنة ١٩٣ بعد وفاة النبي ب ١٨٢ سنة ؟ هل أقيمت الحجة بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم كما قال (لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل) أم أقيمت الحجة يوم أنتج البخاري كتابه أيام الدولة العباسية بعد وفاة النبي بأكثر من ٢٠٠ سنة ؟
عندما يذكر حديث "لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه .." يتم تعليل سبب النهي بالحيلولة دون اختلاط الحديث بالقرآن و كأن الله سبحانه لم يتعهد بحفظ القرآن و كأن كلام الله يشبه كلام البشر و يمكن أن يحصل خلط بينهما ، و بما ان النهي كان موجها للصحابة و هؤلاء لا يمكن أن يخلطوا بين الله و رسوله و لا يمكنهم أن يقولوا قال تعالى عوض قال رسول الله فلا بد أن النهي كان لسبب آخر غير اختلاط الحديث بالقرآن . و فرضا أن أحدهم ظن أن بعض كلام النبي هو من القرآن فسوف يواجه مشكلة أين يدسه بين آيات القرآن و في أية سورة يضعه...كما تأخر تدوين الحديث و السنة مائة عام كان يمكن أن يدوم هذا التأخير لمئات أعوام أخرى و أن لا يصلنا الحديث مدونا بالمرة و أن لا يوجد لا بخاري و لا مسلم
بارك الله بك استاذ كان اليهود يردون على الرسول بالحديث عندما يأتيهم بآية ويجادلونه بالحديث
هذا ما جعل الرسول يأمر اصحابه ان يمحوا كل ما كتبوه من غير القرءآن
الله الله على معلمنا سامر جزاك الله خيرا على فتح عيون أغلبية المسلمين المتعلمين
الرسول يشتكى قومه يوم القيامة فى قوله تعالى ،،وقال الرسول يارب إن قومى أتخذوا هذا القرءان مهجورا لماذا يابتوع السنة لم يشتكى من هجر السنة وأشتكى من هجر القرءان.
أحسنت أحسنت أحسنت أحسنت لافض فوك ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
هل تصلي؟ وكيف تصلي؟ وأقيموا الصلاة
صلى المسلمون قبل كتابة الأحاديث @@maldheem
@@MsMaria111222 من علم الرسول صلى الله عليه وسلم صفة الصلاة ؟
من علمهم؟ النبي صلى الله عليه وسلم والحديث هو اقوال وافعال وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكتبت في عهده الان اخبرني عن كيفية الصلاة في القران دون الرجوع للسنة
@@MsMaria111222
الله يقول وجعلنا على قلوبهم أكنة ان يفقهوه وفي آذانهم وقرا واذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على ادبارهم نفورا السؤال على من تنطبق هذه الآية على القرآنيين ام على التراثيين من امثال هيثم طلعت وركز على واذا ذكرت ربك في القرآن وحده يعني من دون سنة ولوا على ادبارهم نفورا..
لا دول ولا دول الآيه تتكلم عن ذكر الله وحده في القرآن
وتتكلم عن المشركين بالله
وأيضا من يشرك براهب أو رسول أو كتاب أو عالم أو أي شئ في كتاب الله يصبح عليه خوف
@@qoraan1111 كيف لا دول ولا دول والله يتكلم على الذين ينفرون اذا ذكر الله وحده بالقرآن يعني حاليا التراثيون ينفرون اذا قلنا لهم القرآن وحده يكفي للهداية لانه لا ريب فيه
بل ووصل الجهل بهم إلى درجة انهم يكفرون من يقول مثل هذا...
@@user-gs7wg4mn8o الله كلامه واضح في الآيات الأخري التي حذرنا أن نأخذ بشئ غير القرآن
اكثر من عشرات الآيات لكن هذه يقصد الله بها كل من أشرك بالله أو باسماءه أو اياته
أو أشرك كتاب مع الله أو أشرك في عبادة الله أو حتي الاستعانه بغير الله أو مع الله
لكن الآيات التي تحذرنا من الأحاديث والتراث وان نتخذ أوامر الشيوخ بجانب أوامر الله هذه تكون باب اخر اسوأ عليهم وأكثر تحذيرا حتي من الملحدين
@@user-gs7wg4mn8o لو تحب اوضحلك كل أخطاء التراثيين المفجعه تحت امرك
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ .
وقال
وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا .
وقال
وَقَالَ الرَّسُولُ يَرَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا
أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
من يقول هناك معجزات للرسول غير كتاب الله او احاديث فتنطبق عليه هذه الايه الاخيرة
نعم الرسول بين للناس ما أنزل إليهم من ربهم وهو القرآن وليس السنة وكان عليك ان تبحث على معنى التبيين في القرآن لان التبيين هو النطق بالقرآن من أجل تبليغه للناس وعدم كتمانه لان عكس التبيين هو الكتمان ولم ترد كلمة التبيين ومشتقاتها في كل القرآن بمعنى الشرح او التفسير او التفصيل وعدم
التبيين هو الكتمان مثلما قال الله في سورة البقرة الآية ١٥٩ أن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولائك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون اي ان عكس البيان هو الكتمان وليس الشرح في كتب الصحاح وهذه الكتب اصحابها سموها صحاح مثلما يوجد انسان اسمه سعيد وهو في الواقع اتعس التعساء...
اولا هو هل يوجد دليلا واحدا فقط في كتاب الله بأن هذه الاحاديث التي تروى الان هي فعلا الاحاديث التي روى بها النبي
حجج القرآنيين حيث أنهم يعتبرون القرآن مصدرا يقينيا وما عداه من الحديث النبوي (السُّنّة) مصدرا مخلوطا بالصحيح والضعيف والموضوع فلا يعتبرونها مصدرا للتشريع
وطبعا هذا استدراج منهم وانسلاخ عن السنّة التي تحمل بيان القرآن وضوابط الإسلام وبالتالي يصير القرآن بالنسبة إليهم كتاب قصص وحكايات يأوّلونه وفق الهوى والمشتهى
أقول لهم وبالله التوفيق ( وخاصة الذين قد عشش هذا الفكر في عقولهم من أهل مدينتي وهم ينادون به ) :
إنّ الذين نقلوا لكم المصدر اليقيني وهو القرآن هم بحد ذاتهم الذين نقلوا لكم السنة ولا يوجد أمة عنيت بالحديث وعلم الرجال والجرح والتعديل كهذه الأمة من حيث السند والمتن حتى تبيّن الخبيث من الطيب فصار للحديث درجات يعلمها الخاص والعام من صحيح وحسن ومرفوع وموقوف ومقطوع ومعتل وشاذ وضعيف ومدلّس ومنكر وموضوع ..
ومادمتم تنكرون السنة أنتم تعلمون أنها أتت بنصف التشريع إن لم أقل أنها أتت بجُلِّه كيف ستؤدون ركعات وسجدات الصلاة المفروضة وما ورد عددهن إلا في السنّة وبيان مناسك الحج والعمرة وأحكام الصيام والزكاة وأركان الإسلام والإيمان بالجملة والتي نصفها في الكتاب ونصفها الآخر في السنة " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض "
إن الله سبحانه حفظ السنة كما حفظ القرآن وجعل لها رجالها الذين اعتنوا بها أشد ماتكون العناية
وما أرى المتكالبين عليها إلا قوم ماضون من حيث يدرون ولا يدرون على نهج أحبار اليهود والنصارى الذين غيروا وحرفوا وأولوا ما أنزل إليهم في التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم وموسى
" فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما " صدق الله العظيم
@@oussamakhennane321 الآية التي ذكرتها ليست دليلا على اتباع الروايات والاحاديث والتي يقول الله فيها فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم
ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما الرسول ملزم بأن يحكم بين الناس بما انزل الله مثلما قال وأن احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهوائهم وأحذرهم أن
يفتنوك عن بعض ما أنزل الله اليك فأن تولوا فاعلم إنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم
وان كثيرا من الناس لفاسقون٤٩ احكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ٥٠ المائدة والآن انا وانت اذا تشاجرنا كيف يحكم بيننا الرسول وهو غير موجود معنا
الذي يحكم بيننا هو القرآن الذي جائنا به الرسول ولا توجد آية واحدة يقول الله فيها اتبعوا او اطيعوا النبي بالروايات والاحاديث ولكن توجد آيات كثيرة تحث على اتباع وطاعة الرسول ومقام النبي يختلف عن مقام الرسول لانه عندما يخاطبه في مقام الرسالة اي يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس وليس من واجب الرسول الشرح لكل الناس وانما واجبه الاصلي كونه رسول هو التبليغ وما على الرسول الا البلاغ والدليل ان الرسول لم يفسر القرآن لانه اذا فسره لا يستطيع احد من بعده التدبر والتعقل والتفكر والله يريد من الناس أن تتدبر وتعقل وتفكر ولانه للناس كافة إلى يوم القيامة وليس لمن سبقنا فقط واذا كنت تعتقد أن الرسول فسر القرآن فاذكر لنا اين هذا الكتاب الذي فسر به الرسول القرآن ولا يوجد شيء اسمه الوحي الثاني لان الرسول مأمور بتبليغ اي وحي من الله لا يوجد الا وحي واحد من الله إلى الرسول وبلغه كاملا وعصمه الله من ان يترك جزأ منه لا يبلغه وان كان كلاما ضد النبي وليس معه من مثل اعتراضات الله على البعض من تصرفات النبي المذكورة بالقرآن وان اقوى اتباع لسنة النبي هي التمسك بالقرآن لان سنة النبي هي القرآن بدليل ان النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة عندما قال الله له وكنت ضالا فهدى هذا دليل على أن النبي اهتدى بالقرآن وليس بالسنة وهذا اقوى اتباع له والله يقول آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير البقرة اي سمعنا لهذا القرآن واطعنا وقال الله وأن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا اليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ٧٣ ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا ٧٤ أذا لاذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ٧٥ ألأسراء
وقال فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد أبائهم من قبل وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص...١٠٩ هود وقال ايضا ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من اولياء ثم لا تنصرون..١١٣ هود ان ٧٥ % من العرب يأخذون دينهم من القال والقيل وليس من القرآن وكل من يريد دليلا يذهب إلى خطب الجمعة ويسمع للشيوخ هل يقولون كما قال الله وان المساجد لله جميعا فلا تدعوا مع الله أحدا ام يدعون للقال والقيل...
يا سيدي في كل مرة يريد شخص ان يثبت لنا أحقية الأحاديث وشرعنتها يقول لنا كيف نصلي وكيف كذا وكذا... اعطيني اين توجد أحاديث تفاصيل الصلاة...لا توجد... لانها وصلتنا من جيل الى جيل... والصلاة والعبادات الأخرى لم تنقطع ممارستها منذ زمن الرسول الكريم حتى تروى لنا... الأحاديث خلقت دين موازي للدين الاسلامي الحنيف.
غريب تكفرون من يؤمن بالقرآن بدون البخاري والله انكم في ضلال
@@hajaralasas5723 غريب جداً... لأنهم يؤمنون بكتاب البخاري اكثر من كتاب الله...
(فَٱسۡتَمۡسِكۡ بِٱلَّذِيٓ أُوحِيَ إِلَيۡكَۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (*) وَإِنَّهُۥ لَذِكۡرٞ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَۖ وَسَوۡفَ تُسَۡٔلُونَ)
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 سؤال أخي الكريم هل القران ناقص غير مفصل وفيه من كل شئ و المقصود واضح.
@@derrasmokhtar5069
أخي الفاضل، مقصودك واضح جدا، لكن سؤالك هو الذي يحتاج إلى إعادة نظر، لأنك بنيتة على حكم مسبق على تعليقي قبل أن تقرأه.
حفظك الله وبارك فيك.
الاخ السني الشافعي الشافعي لما بحثث عن القضية وجدت ان الشافعي هو اول من قال بالوحي الثاني والتي هي السنة حسب رايه فإذا كان الحديث وحياً فلماذا فيه اختلاف كثير و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافً كثيرا) اخي سامر لو سلموا لك بالمر فماذا سيفعلون بشواهدهم وكتبهم ومن اين سيسترزقون ومن سيقبل رؤوسهم وايديهم طبعي ان يستميتوا في الدفاع عن مناصبهم ولو على حساب القران فلا نامت اعين من خان الله ورسوله وامته
لست بمفكر ولا عالم ولكن أنصح إخوتى السلفية بمختلف إتجاهاتهم أن لا يكابروا ويراجعوا تراثهم سيما الخلطة المكونة من الحديث والسنة. والتى فى تقديرى هى مداميك ما يسمى بالدين الموازى.
بارك الله فى الشيخين وعلى الأخص الأستاذ سامر بارك الله له فى صحته وعلمه ونفع به الأمة...
تحياتى لحضرتك أستاذ سامر.
أحسنت البيان و الشرح و الإفادة أحسن الله إليك..
لا أدري لماذا إصرار المناظر على الجدال بغير برهان و التمسك بما تلقنه عن شيوخه و ترديده مع إلغاء إعمال العقل ؟
تحياتي لحضرتك أستاذ سامر
(أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)
صدق الله العظيم
احسنت
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
قال تعالى: "الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" الأعراف 157.
في هذه الآية، من يحل ويحرم ويضع الإصرار والأغلال؟
@@maldheem بلى أخي رسول الله من يفعل ذلك كله ولكن بالكتابه وليس من نفسه والدليل:
{إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ ((((الْكِتَابَ)))) بِالْحَقِّ (((لِتَحْكُمَ))) بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ ۚ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا} [النساء : 105
قال سبحانه وتعالى اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا خطوات الشيطان ولا تكونوا ك الدين فرقوا دينهم وأصبحوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون اللهم إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنى من المشركين
جزاك الله وكثر امثالك يا منورنا العلامة سامر
حفظك الله أستاذ سامر ❤❤❤❤
(وَإِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَحۡدَهُ ٱشۡمَأَزَّتۡ قُلُوبُ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِۖ وَإِذَا ذُكِرَ ٱلَّذِینَ مِن دُونِهِۦۤ إِذَا هُمۡ یَسۡتَبۡشِرُونَ)
[سورة الزمر 45]
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
صدق الله العظيم
@@mawaddah6923 لماذا تؤمن بحديث لا تكتبوا عني و من يكتب عني غير القرآن فاليمحه ...
ولا تؤمن ب عن عبد الله بن عمرو قال: كنتُ أكتبُ كلَّ شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا؟ فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأومأ بإصبعه إلى فيه، فقال: "اكتب، فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق".
[صحيح] - [رواه أبو داود]
فالسنة تشرح القرآن و مكملة له : قال الله تعالى (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) (النحل)
فطريقة الصلاة و الزكاة و الحج و الصوم لم يذكرهم الله تعالى في كتابه و لكن رسول الله قد بَيَّن لنا كل ما أمرنا به تعالى .
من أوجه الرد على من يزعم أنه لا حاجة للمسلمين للسنَّة المشرفة ، وأنه يُكتفى بالقرآن الكريم : أنه بهذا القول يرد كلام الله تعالى في كتابه الكريم ، حيث أمر في آيات كثيرة بالأخذ بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ، وبالانتهاء عما نهى عنه ، وبطاعته ، وقبول حكمه ، ومن ذلك :
قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) الحشر:من الآية7 .
وقال تعالى : ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ ) النور/54 .
وقال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ) النساء/من الآية64 .
وقال تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 .
فماذا يصنع هذا الزاعم المدعي أنه يُكتفى بالقرآن ويُستغنى به عن السنَّة في هذه الآيات ؟ وكيف سيستجيب لأمر الله تعالى فيها ؟ .
وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن السنَّة التي جاء بها هي مثل القرآن في كونها من الله تعالى ، وفي كونها حجة ، وفي كونها ملزمة للعباد ، وحذَّر من الاكتفاء بما في القرآن وحده للأخذ به والانتهاء عن نهيه ، وبيَّن مثالاً لحرامٍ ثبت في السنَّة ولم يأت له ذِكر في القرآن ، بل في القرآن إشارة لحلِّه ، وكل ذلك في حديث واحدٍ صحيح .
عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ ) .
رواه أبو داود ( 4604 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود .
@@mohammedhawa3445
أخي الكريم قد بينت سبب قبولي لرواية نهيه عليه الصلاة والسلام عن كتابة الحديث عقب ذكرها مباشرة،
أما سنة المصطفى عليه صلوات ربي وسلامه فلم أنكرها كما هو موضح في المنشور وإنما أنكرت ورددت الروايات الملفقة المنسوبة زورا إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام والملحقة بالسنة ومنها خبر عبد الله بن عمرو، وحديث الشبعان الذي وضعه أهل الحديث لترهيب المسلمين من رد أكاذيبهم.
أخي فكر في هذا الموضوع جيدا وسوف يهديك الله للحق إن كنت تريده.
@@mawaddah6923 أعطيني دليل أني على طريق باطل و سوف أترك ما أنا عليه
جزاك الله استاذنا سامر، وحفظك الله...افحمته حتى بان ذلك في صوته في الرد
الحاكمية لله، قال الله تعالى ( إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا )
بلا انحياز لطرف دون الاخر: سيد سامر يتدبر ويقرأ بادوات قطعية بلا تلاعب وبالشهادة لله نقطة انتهى.
الدكتور الحائز على شهادة او شهادات، قال الله تعالى : مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍۢ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ .
كلام الدكتور و حججه خفيفة وفيها تلاعب والضن وهي ادنى من الاحسن وكذلك ادنى من الحسن نقطة انتهى.
جزيل الشكر والتقدير للأستاذ أسامة أحسنت في تقديم وإدارة المناظرة العلمية
ونقول للأستاذ سامر أحسنت وأبدعت في أدائك، ونسأل الله أن يزيدك من العلم والحكمه.
أشكر الأستاذ خالد على مشركتك للمناظرة
وأريد أن أقول تاهت الأمة عن دينها بكبريائكم وهجركم للقرآن متى تستيقظون
أسأل الله لي ولكم الهداية
أسأل الله أن يوفقنا في عبادته على مراده
وفي سورة الجاثية 6
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ
وفي سورة المرسلات 50
فَبِأَىِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُۥ يُؤْمِنُونَ
هلاك وعذاب شديد يوم القيامة للمكذبين بآيات الله، إن لم يؤمنوا بهذا القرآن،
فبأي كتاب وكلام بعده يؤمنون؟ وهو المبيِّن لكل شيء، الواضح في حكمه
وأحكامه وأخباره، المعجز في ألفاظه ومعانيه.
الانعام 108
كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون
الانعام 33-35
۟ وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَـٰتِ ٱللَّهِ ۚ وَلَقَدْ جَآءَكَ مِن نَّبَإِى۟ ٱلْمُرْسَلِينَ ٣٤
وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ ٱسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِىَ نَفَقًۭا فِى
ٱلْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًۭا فِى ٱلسَّمَآءِ فَتَأْتِيَهُم بِـَٔايَةٍۢ ۚ
وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى ٱلْهُدَىٰ ۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلْجَـٰهِلِينَ ٣٥
ومع هذا قالوا الاحاديث وحي منيييين؟؟
مَّا فَرَّطْنَا فِى ٱلْكِتَـٰبِ مِن شَىْءٍۢ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ٣٨
وَٱلَّذِينَ كَذَّبُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَا صُمٌّۭ وَبُكْمٌۭ فِى ٱلظُّلُمَـٰتِ ۗ مَن يَشَإِ ٱللَّهُ يُضْلِلْهُ
وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ ٣٩
الاسراء 73
وَإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ ۖ وَإِذًا لَّاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا
الزمر 23
ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحۡسَنَ ٱلۡحَدِيثِ كِتَٰبٗا مُّتَشَٰبِهٗا مَّثَانِيَ تَقۡشَعِرُّ مِنۡهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمۡ وَقُلُوبُهُمۡ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ
ازي نقول ان بعض الكتب حديث
محاور الأخ سامر لا يفرق بين المنازعة والإختلاف, النزاع يكون في أمور الدنيا وفيه تأويل واجتهاد ولذلك ذكر الله أولي الأمر فهو محاولة لإستنباط الحق والنطق به للمتخاصمين أما العبادة والشريعة فلا حكم الا الله وقد تكون فيها اختلافات وليس منازعات
كل شي واضح بارك الله فيك با اخ سامر
الحكمة معناها معرفة مقاصد المتكلم وألا ما الفائدة من تلاوة الآيات من دون معرفة مقاصدها
وهذا ما عبر عنه الاستاذ الاسلامبولي عندما قال لك ياهيثم ان الحكمة هي امتلاك الأدوات التي
بموجبها نستطيع ان نفقه ونتدبر ونعقل هذا معنى ماقاله لك ولكنك ياهيثم صم بكم انت ومن
اتبعك ...
شكرا للأستاذ سامر على طرحه و تمكنه من الطرح القوي و معانيه المصممة تصميمات ممتازة فبارك الله فيه و نطلب الهداية لكل من يريد أن يكون مسلماموحدا بعيد عن الشرك
أسئلة الى كل انسان وعلى رأسهم هيثم طلعت هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي
وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة
تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم
بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد لهو الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه
كقول الرسول ومن عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم أيها المسلم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل اي من جماعة
هيثم طلعت ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع
عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
تزعمون ان الحديث يفسر القرآن ثم تجعلون تفاسير للحديث ماهذا الخلط القرآن احكمن اياته و يسرنا الذكر و و و الدكتور سامي شكرا لك على التوضيح
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
طب يلا فسرلي معنى كلمة كهيعص
اذاً من اين اخذ تفسير القرآن من نفسي ام من البشر ؟! هل الدين ثابت ام نتركه لكل شخص يطبقه حسب فهمه وكذلك ستدخل افكاره واهوائه بلا ريب وبذلك هناك خطر ايضاً من مساواة الله مع الهوى ( افرأيت من اتخذ الهه هواه)
القرآنيين جعلوا الاختلافات الفقهية البسيطة اختلافات بين الافراد انفسهم فمنهم من يقول ان الصلاة مرتين ومنهم من يقول انها خمس فهل يعقل ان لا نجتمع على عدد صلوات مثلاً وكلنا في نفس الدين ؟! اتحداك ان تجد اي خلافات بين خارج القرآنيين في الصلاة فالكل يعلم انها خمس والقرآنيين هم من فتحوا باب الخلاف في عددها
الله يهدي الضال فينا
ما شاء الله علي قوة وإقناع وأحجية الأستاذ سامر في تحليله القرآني الرائع في مقابل التراثيين الذين أجازوا والعياذ بالله غلبة الحديث علي آيات القرآن الكريم
يقول الله تعالى ما فرطنا في الكتاب من شىء ويقول تعالي وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء ويقول تعالى فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وفي هذه الآية ينسب الله لنفسه الحديث كمسمي ومعني
يقول الله تعالى أم لديكم كتاب فيه تدرسون
ويقول ألله تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافا كثيرا وهذا هو الحال مع ألاف الكتب من تأليف البشر في ما يسمي الحديث والسنة وما أنزل الله بها من سلطان حيث نسب الله لنفسه في القرآن مسمي ومعني السنة والحديث وآخر كلامي أن الحمد لله رب العالمين وأن الله تعالى أعلي وأعلم
اللهم اني برئى مما جاء بهِ عبادك الجاهلين قال تعالى ( فباى حديث بعد الله واياته يؤمنون ) صدق الله العظيم كل حديث بعد حديث الله غير معصوم وكثرت فيها الشبهات
الأستاذ سامر واثق من نفسه ومتيقن من حججه والأستاذ خالد متردد وغير واثق من نفسه ويغرد خارج السرب وكلامه غير مترابط أبدا لأن حجته ضعيفة وبل وغيرصحيحة البتة وشكرا للهدوء وعدم التهجم على الآخر بارك الله فيكم أجمعين
السلام عليك يا أستاذ سامر .اني اسمع جعجعة ولا طحينا من مناظرك
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
@@amany247يبدو أنك لم تفهم ما شرحه سامر...السنة العملية ثابثة لا غبار عليها وبها وصلتنا العبادات كالصلاة والصوم ووو المشكل في الحديث الغزير الذي حرفوا به دين الله...
نحن نتبع ملة ابراهيم كما امر الله رسوله محمد اسال اهل الحديث
اين بقى احاديث ابراهيم وعيسى
وموسى ونوح وباقى الانبياء والرسل.
اذا كانت الاحاديث وحي ثاني كما يقولون في كتبهم ، و المعروف إن الوحي من الله سبحانه، لما لا يقولون "" قال الله """، علما أن الكتاب وحي من الله و طبعا نقول قال الله، بل نبدء بي "" بسم الله"" كما امرنا الله في ايته ، لماذا لا يقولون كل المتشددين بي كلام البخاري و كل شيوخ التلف عن الحديث ، ""قال الله"" ! لقد صنعتم دين موازي لي دين الله، الله سبحانه يقول "" و ما فرطنا في الكتاب من من شيء """ و انتم تقولون أن الكتاب مجمل و الاحاديث تفصيل للكتاب، و الله سبحانه يقول "" فصلت اياته، كتاب تبيان لكل شيء، قرآن عربي مبين ، احسن تفسير ،،،""" ، انتم تكذبون كل هذه الايات ، تكذبون ما تنزل من عند الله و تقولون الاحاديث مفسرة و مفصلة لي كتاب الله، من هذ العقل الذي يصدق هذا الكلام ؟
و في الاخير ، سيدنا ابراهيم رغم أنه كان مصدقا لي كلام الله و مع هذا طلب منه ان يريه كيف يحي الموتى لي يطمءن قلبه ! هاتوا برهانكم إن الاحاديث من عند محمد عليه السلام، العنعنة ليست مصدر حقيقة مطلقة ، و التصديق بها تسمى شهادة زور ، انا لم ارى ولا اسمع محمد عليه السلام قال ! لا يمكنني أن اقول انه قال ، و لكن المصدر الوحيد الذي اصدقه هو كتاب الله و كل ما يحتوي هذا الكتاب ، لانني أؤمن بي الله و أصدق و اركع عند قوله "" نحن نزلنا الذكر و إن له لا حافظون "" ، الان كيف وصل الي اليوم ،لا يهمني ، انا أؤمن إنه من عند الله و ليس محرف لانني راكعة لي الله و مؤمنة بي كل محتواه ، ولا غير .
اما عن الاسطوانة القديمة عن عدد ركعات الصلاة ، اذا لم توجد في الكتاب يعني لا توجد ركعات ، الله، لم يقول اركعوا و اسجدوا مثنى ثلاث ورباع ! و ما فاءدة تعديد الركعات في العبادة و الخشوع ، بعد ركعتين الشخص يتعب و عقله و تركيزه مع بقي الركعات ، أين الخشوع هنا ؟ تعديد الركعات ليس لها معنى على الاطلاق ! لان الصلاة هي صلة
تعلمي قواعد الاملاء بعدين اكتبي
سؤال بسيط.تقولين أنك لا تؤمنين بالعنعنة و أنها شهادة زور.في نظرك،كيف وصلك القرأن الكريم؟! او ليس بالعنعة؟!
لو كانت السنة مهمة جدا بالدين الاسلامي لماذا لم تجمع منذ حياة الرسول وحتى بعد الخلفاء الراشدين بل بالعكس الرسول نهى عن كتابه الحديث لكنها وضعت للالتفاف على القرآن بالأحاديث
كلامكم فاضي اذا لم يدونو ويكتبو لضاعت كثير من الاشياء ،،،،،، ولما فهمنا الدين ،،،،
الرسول نهى عن كتابة الاحاديث كي لا تختلط بالقرآن،ولما ان الرسول نهى اذا فالامر رباني لانه لا ينطق عن الهوى،والله يعلم انه سيهيء عقولا وناسا يجمعونها بعد ان تم حفظ القرآن مكتوبا وفي الصدور
@@hazembarhm6342 نعم لاكن هذا اجتهاد من الصحابة اذا لم تكن مهمة فكيف تصلنا اخبار الدجال والوضوء والخ ،،، كما امرنا ربنا كل شي يأتينا من رسوله الكريم نأخذ به وما ينهانا عنه ننتهي ونتجنبه والاحاديث القدسية وغيرها لولا اجتهاد الصحابة لضاع كل شي
مادمت تصدق هذا الحديث لرسول الله عليه الصلاة والسلام، فيجب عليك أن تصدق حياة الرسول كلها والبحث جيدا في قول رسول الله لهذا الحديث ولكن تأخذ كل ما يثير شبهتك
@@omardenguir4088 استاذي كتبت القران هم نفسهم كتبت السنه والاولى على من ينكر السنه ينكر القران ايضا
كلهم متعلمين ودارسين كويس .فريق دارس الاحاديث والسنه وهي ظنية الثبوت من علماء وفقهاء ومقتنع بهم..
وفريق دارس القران قطعي الثبوت من الله مباشرتاً ومقتنع به
انا مع الفريق الذي يتبع الله( الخالق ) لا (المخلوق) وانبذ الاحاديث والسنه مهما كانت لان الله لا يسالني عنهما .يسالني عن كتابه واوامره .والحمدلله بعد ما عرفت الشحرور والقرانيين تركت جميع المذاهب ونفسيتي مرتاحه جدا
الشحرور مهما ادعيتك كلامه اهواء وبطلان ومن يقرأ بصدق يعلم ان منهجه مجرد تحريف قرآني للعلمانية
وكذلك اين الثبوت وكل منكم يفسر القرآن حسب فهمه ؟! لا تخدع نفسك ولا تقل ان الامر يختلف من شخص لآخر لان هذا غير معقول فالدين واضح واحد وكذلك احكامه
انت ببساطة تقول انك لا تصدق ان الله ترك لنا اي تطبيق او تفسير من رسوله لكنك تتبع شحرور وامثاله وكأنهم هم الانبياء اللذين سيفسرون لك
اياك والغرور بالشحرور فإنه لن ينفعك ولن يشفع لك يوم القيامة...
@@azizabdo2743 وانا انصحك اياك واتباع غير كتاب الله الرسول بعث بكتاب الله وهذا يكفيني.. حتى لو اخطأ الشحرور وانا عارف انه يخطئ على الاقل اجتهد بتدبر القران. كل على حسب فهمه وان شالله نؤجر عليه
@@non-498 من قال لك أنني لا أتبع كتاب الله، بالعكس نحمد الله على اتباع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ونسأل الله أن يثبتنا على ذلك حتى نلقاه، أما الشحرور فلا شأن لنا به.
@@azizabdo2743 انت تتبع القران .و. السنه ! السنه من اين اتت ؟ وهل في كتاب سنه منزل على الرسول وامرنا الله بأتباعه؟
مناظرة رائعة جدا جزاك كل خير اخي صاحب القناة
الطوائف البدعية السنية والشيعية مشركة بالله عزوجل مثل النصارى ........تعظم وتقدس الرسول محمد مع الله .وإذا ذكر إسم النبي محمد تراهم يقفقفون ويصلعمون عليه . وإذا ذكر إسم الله عزوجل يمرون ممر الكرام ... الله عزوجل كلف الرسول لتبليغ فقط ......وليس شريك مع الله حتى نعظموه ونقدسوه مع الله عزوجل .....( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل )
من نقلوا لنا الأحاديث نقلوا هاذا الحديت ومشكلة أنهم ماعملوا به في تصحيح الأحاديت وقالو عنه حديت معلول لأنه ينسف كتبهم عجيب أمرهم
إذا سمعتم الحديثَ عني تعرفُه قلوبُكم, وتلينُ له أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم قريبٌ, فأنا أولاكُم به, وإذا سمعتم الحديثَ عني تُنكرُه قلوبُكم, وتنفرُ منه أشعارُكم وأبشارُكم, وترون أنَّهُ منكم بعيدٌ, فأنا أبعدُكم منه .
عرض مختصر..
الراوي : أبو حميد وأبو أسيد | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم
الصفحة أو الرقم : 2/104 | خلاصة حكم المحدث : معلول
الجواب على السؤال الثالث الله لا يحتاج ان يقول لنا لا تتبعون السنة لانه قال لنا اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون وانت تعرف ما المقصود بمن دونه اي ان كل شيء هو من دونه لانه لا يوجد شيء اعلى منه
لا سنة ولا غير سنة ولا يجوز لكائن من كان ان يقول ان السنة تفصل القرآن لا ن الله يقول عن القرآن فصلناه تفصيلا ولا يجوز أن نقول لا يتم ويكمل القرآن الا بالسنة لا ن الله يقول اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا ولا يجوز أن نقول ان السنة تكمل القرآن لان اللع يقول عن القرآن فيه تبيانا لكل شيء ولا يحتاج تبيانا من خارجه ولكننا لا نبحث عن تبيان الاشياء داخل القرآن وانما التراثيون علموا المسلمين البحث في القال والقيل من الموروث التاريخي...
القران فيه تبيان لكل شيء ومن هذا التبيان هو وجوب اتباع السنة.. #سؤال هل كلام النبي صلى الله عليه وسلم خارج القران يعتبر ملزم اتباعه ام يعتبر كلام عادي حاله حال كلام بقية البشر؟؟ يعني اذا تكلم النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابة الكرام رضي الله عنهم اجمعين فهل يعتبرون كلامه غير ملزم ويقولون له يا نبي الله كلامك ليس ملزم نحن نتبع فقط القران..؟؟؟
@@hsantarbia255 جواب نعم كلامه خارج القرآن ليس بقران كونه بشر قل انما انا
بشر مثلكم فكلامه يناقش وتعليماته تعدل لانها ليست تشريع التشريع خاص برب العالمين
اما اذا اخبر الناس بالقرآن فوجب عليهم السمع والطاعة والنبي يتدخل بتنظيم الحلال مثلما
اليوم كل الدول تنظم الحلال والحرام الذي هو من خصوصية الله حصرا هذا ثابت لا يحق لاحد ان يتدخل به كأن يضيف اليه او ينقص منه...
@@hsantarbia255رمي الجمرات والركض اثناء السعي..
وحتى فرض السعي بين الصفا والمروى مهي اختياري حسب القران.
الاحاديث الموجوده في البخاري تقدم اكبر اساءه للرسول ويا اخ سامر لاتضيع وقتك مع هؤلاء المتحجرين
نعم متحجرين سامحهم الله
صدقت. هؤلاء هم تلاميذ ابليس
بالإيضاح والبلاغ سوف تصحو الأمة بإذن الله.
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 ذلك ما نتمناه
@@samirsenni8345
شكرا لك على التعقيب.
نرجو من الاستاذ سامر ان لايحاور امثال هؤلاء المبتدعين
ويا خالد عندما قال الرسول للذين معه في بدر تنظموا بهذه. الطريقه وسأله الحباب بن المنذر هذا وحي ام هي الحرب وانت تعرف الباقي وحينما قال للناس لاتأبروا النخل وعندما لم ينتج النخل قال أنتم أعلم بأمور دنياكم سام يكسب وخالد يتوب الي الله من هذا الهراء الذي قاله
لماذا تستشهد بالحديث ايها المنافق ان كنت غير مقتنع ان الاحاديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم هذا دليل ضدكم ان الرسول قال بوضوح ما هو من الدين وما هو خارجه
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
هم يخرجون من تفسير العلماء المعتبرين واجماع الامة الي تفسير اشخاص لا يمتون الي الدين ولا الي العلم الشرعي ولم يعتبرهم احد من الامة لهذا الشان @@amany247
توجد سنة وهي الطريقة المتبعة .. الصلاة والحج هي سنة عملية متبعة أفواج عن أفواج عن أفواج وليس قول واحد عن واحد
جزاك الله خيرا يا اخ العزيز سامر اسلمبولي حقيقة تكلمت بالعم ما قال الله تعالي ، اتبع ما يوحي اليك ولا تتبع من دونه أولياء ، ولقد انزلنا اليكم كتابا فيه. ذكركم افلا تعقلون ، ءايات كثيرا ما ادري كيف لا يفهمون،
شكرا لك الله يفتح عليك ويطول عمرك وكثر امثالك ياالله
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
@@maldheem
الخنثى كما قال الفقهاء
والناس يفيضون من عرفات ولا تحتاج حديث
لأن الناس تفيض كل سنة من عرفات إلى مزدلفة .. وهي سنة ثابتة بمعنى طريقة متبعة
لا يوجد حتى حديث يشرح لنا أين توجد مكة
مكة تعرفها من الناس،..
في كل يوم أستمع جديدا وأعترف بأننا نعبد الله على ما وجدنا عليه آباءنا ( اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) وأشكر الأخ سامر زاده الله في علمه وأشكر الله على نعمه .
شكرا لكافة وسائل التواصل التي أحدثت وتحدث ثورة في أفكارنا ورؤانا
من باب الفضول وتبادل الثقافات،
1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟
2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
@@abdellatif9632سمعت معظم القرٱنيون فهم لا ينكرون سنة النبي بل ينكرون ماهو متناقض مع مرجع الله وهو القران فإذا وجدنا شيئا غير موجود في قران ولا يتناقض مع ديننا فلا ضرار ان نأخذ به
@@MeryemBettahar-us6fx هذه سنة الحياة. الناس على ملل مختلفة. دين الإسلام السني له وحيان يلتزم بهما لان كليهما وحي من الله: الكتاب والسنة. الحديث الصحيح ليس عند السنة مجرد كومة من البطاطس يؤخد منها ويترك بعضها. المهم عندي شخصيا في كل ذلك هو عدم التهجم على أديان الغير و عدم فرض نفسك على طائفة لا تعترف بك
كلمة رسول في القرآن الكريم لا تخص محمد فقط يا متدبرين . الرسول هو كل كيان يحمل رسالة . وكتاب الله هو رسول للناس في كثير من الآيات .
الاحاديث كلها ضنية و كتبت من اناس جاؤا بفرون بعد البخاري و نسبت له و الدليل أين كتاب البخاري
أحسننتما
د. خالد واستاذ سامر
أجدت وكنت متمكنا جدا استاذ سامر
ولكن كان بودي أن تطرح مقولة أن بعض الأحاديث تنسخ آيات محكمات وكذلك موضوع الناسخ والمنسوخ
أشكر د. خالد لأنه أول تراثي يقبل بمناظرة مفكر قرآني رغم ضعف الأداء والحجة لديه
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
هل أتباع آهل السنة والإرهاب والخرافات .....منافقون ؟؟؟؟؟ ومشركون ؟؟؟؟ وكفره ؟؟؟؟؟؟ .....الجواب ....نعم ....وماهو الدليل ؟؟؟؟؟؟ ....الدليل القاطع ......هو بآن آهل السنة والإرهاب يؤمنون ببعض آيات القرآن ويكفرون ببعض آياته ...........كيف ذالك ؟؟؟ ...........نعم حسب خرافاتهم قسموا القرآن الكريم إلى قسمين ...قسم الناسخ وقسم المنسوخ ؟؟؟؟ جميع وكل الآيات التي تتكلم عن رحمة الله والسلم والمغفرة والأخوة والمحبة والمودة . قد نسخوها ونكروها وقالوا عنها لا يأخذ بها . ولا مفعول لها .ولا يستعمل بها ........وقالوا عنها تصلح إلا للتلاوة ؟؟؟؟؟؟ .....لولى الله عزوجل حفظ القرآن .لأدبروا على نزع كل آيات السلم من القرآن ....آما الآيات الناسخة فهي كلها آيات الحرب والسيف .....نهيك عن الأحاديث الإرهابية الكاذبة التي أضفوها إلي الدين .......وهذا هو السبب الذي جعل الدين الإسلامي الحنيف تحرف إلى دين بدعي سني طائفي إرهابي مجرم داعشي
جزاكم الله عنا كل خير
الحديث صناعة بشرية بامتياز بعد وفاة الرسول ب 250 سنة وبعد موت الصحابة والتابعين وهذا لخلق دين جديد يضرب القرآن الكريم.
الصلاة وسلام على سيدي ونبي الاسلام محمد وألبيت الاطهار .ونتمنى من الله عزوجل أن يحفظ امة الاسلام وأن تتوحد بشكل يحبه الله وسوله 💓وعصى ان نكون من الموحدين في ذالك 💙
السنه اختراع بشري لتنافس القرآن ولتصد عن سبيل الله
ردوه إلى آلله و رسوله يقصد الرسالة و ليس في شخصية الرسول لأن القرأن الكريم تبيان لكل شيء و من يقول غير ذلك كأنما يقول القرأن ناقص لابد من السنة لتكمله و هذا في نظري خطأ و الله أعلم
أحسنت.
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
صلى الله عليه وسلم خطأ كارثيا فلا يعقل أن الخالق يسلم للمخلوق علما بان كلمة و سلم هي الخضوع والإدعان وليست السلام أي التحية أم التسليم فيكون لنا نحن المأمورين به للنبي فيما يخص بالقرآن الذي أنزل عليه و للعلم أيضا لا يوجد في كتاب الله هذه الكلمة مع صلاة الله على النبي ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) الآية 56 من سورة الأحزاب .
خلاصة من لا يعرف اين يذهب واي فريق
اهل التراث قالوا ان السنة قاضية على القرءان والقرءان لا يقضي على السنة
وعلى الجميع ان يعلم ان كنا ننكر الاحاديث فنحن لا ننكر القرءان الذي بلغه رسول الله نفسه فقد تعارض ما نسب اليه على انه حديث مع ما نزل عليه من القرءان
وكلما تعمقنا فى كتبهم نجد الطعن فى الله والرسول والقرءان وكلما تعمقنا في القرءان لا نجد الا نورا
افتحوا اواخر المصحف وانظروا الي صفحات التعريف بالمصحف الشريف ستجدوا انهم نسبوا القرءان الكريم الى كتبهم وليس العكس
السلام عليكم بارك الله فيك دنيا و آخرة بما تقدم أستاذ سامر من معلومات و يجعلك من عباده المقربين المخلصين المحسنين المتقين الصالحين الصديقين و المتطهرين من أوليائه الصالحين و يدخلك جنته جنة النعيم أنت و من اتبع الطريق المستقيم آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين آمين يا رب العالمين شكراااااااااا
بارك الله فيك دنيا و آخرة شكراااااااااا شكراااااااااا شكراااااااااا
ما شاء الله على الاستاذ سامر كلامه سراج منير.
ما اروعك استاذ سامر تعلمنا منك الخير الكثير يا صاحب قوه الدليل والحجه والبيان والبرهان سلم لسانك وجزاك الله خيرا
👌🙏❤❤❤
من باب الفضول وتبادل الثقافات،
1.كيف يفسر القرآنيون الاختلافات بين قراءات القرآن؟ آية تبدأ ب"ان الذين قتلوا ..." مبنية للمجهول. ونفس الآية تبدأ ب"ان الذين قاتلوا ...". ما الصحيح بينهما؟
2.كيف يمكن الحسم في تفسير اي آية في غياب السنة في حالة غياب آية اخرى تشرحها؟ يمكن لأي تفسير باطني أن يطبق. ما هو تفسير القرآنيين لكلمتي المغيرات والموريات؟ "والسائق والسارقة فاقطعوا ايديهما .." كيف؟ عدد الشهود؟ النصاب؟
@@fouzisasa7252
ومن شر حاسد اذا حسد
مناظرة رائعة محترمة وكنت موفقا في رأيي أستاذ سامر إسلامبولي
من حيث المبدأ اعجبني اسلوب ادارة المناظرة فنحن رأينا اخيراً مناظرة علمية ولم تكن صراع ديوك كما يحدث أحياناً
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
ديوك ههههههه
الرسول عليه الصلاة والسلام لم يأمر بكتابة القرآن، كانوا يحفظونه في صدورهم، وبعد وفاة العديد منهم بالمعارك بعد وفاة الرسول، احد الصحابة وأظنه عثمان والله أعلم أمر بكتابته خشية الضياع والنقصان والتحريف
وش يدريك ان الرسول صلى الله عليه وسلم انه قال لا تكتبوا عني هل كنت حاضر هل سمعته بنفسك انتم هكذا تقولون
@@mawaddah6923 جزاك الله كل خير . ووفق الله . لك كل الاحترام والتقدير
تركوا كلام الله الذي لا يأتيه الباطل و اتبعوا خرافات و أحاديث كتبت بعد موت الرسول ب 250 سنة !
ولكن كتاب الله يفسر باكثر من شكل فهل اتباع تفسيرات واهواء البشر وخصوصاً من يحاولون جعله يدعم العلمانية ؟! اليست العلمانية تلفيق غربي ؟! كيف اجعل ديني حسب رغبات الكفار
قواعد تفسير القرءان: ١. (بلسان عربي مبين) (قرءاناً عربيا لعلكم تعقلون) وليس بطريقة غير عربية (إن الذين يلحدون في ءاياتنا) ٢. لا يجوز التفسير بأن يناقض القرءان بعضه بعضاً (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا) ٣. ما ليس فيه نص نأخذ مقاصد الشريعة (ليقوم الناس بالقسط) (وما أرسلناك إلا رحمة) (ما جعل عليكم في الدين من حرج) ٤. بعد كل ذلك إذا لم نجد فنلجأ للعقل (فاعتبروا يا أولي الأبصار) (قل سيروا في الأرض فانظروا)
فهم السلف لوقتهم اما نحن فلسنا مطالبين باتباع فهمهم لان السقف المعرفي الحالي أعلى واحسن من قبل هذا لا يعني اننا نشك في تقواهم أو ورعهم أو ايمانهم ولا نقول اننا احسن منهم في ما ذكرت من ورع أو ايمان
أحسنت القول
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
معناته على حسب كلامك لا يجوز اتباع كلام افلاطون و سقراط و داروين و غاليليو و غيرهم من علماء الان هذول يعتبرون اغبياء مقارنة في زماننا الحالي
(ملاحظة انا ذكرت داروين لان في كثير من قرانيين يؤمنون بنظرية التطور)
@@closed1162 fermé,
@@faritak بفهمش فرنسي
و ماذا عمن ترك الإسلام لأنه يرى و تيقن أن القرآن صناعة بشرية ؟!!😉
كيف تيقن؟!!!!بالدراسةو البرهان أم بالظن والشبهات والجهل
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157)
يأمر ويحلل ويحرم.....هذا كلام رب العالمين وليس كلام جاهل يتفلسف
حسبي الله ونعم الوكيل في كل ضال مضل يعتبر فهمه فوق فهم الرسول والصحابة
الحق والعقل والمنطق مع فضيلة الشيخ سامر القرأنى
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
الموضوع عن الحرام والحلال والواجب.. ليس عن فقة المواريث او صفت الحج
من يتبع نهج الدكتور محمد شحرور لابد ان يكون منطقي وله أدلة دامغة
لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة.
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم.
لابد أن ننتبه أنه صل الله عليه و سلم كان خلقة القرآن
و كان قرآن يمشي بين الناس و هو خير من تجسد في كتاب الله تعالى
يقال أن من حفظ القران الكريم و عمل به دون استثناء اكتملت رجولته
ارسل صل الله عليه و سلم رحمة للعالمين أي ما سوى الله
و العقل إن لم يتتلمذ على قلب سليم ضل و زاغ
بارك الله فيك وجزاك الف خير وبركة سيد سامر
الهم اجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون
احسنه
شكرآ
مناظر يردد ما قاله الاولون ومناظر يخاطب العقل في فهم الدين.
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
فصّل الله سبحانه وتعالى المواريث. وخلق الخنثى، فما نصيب الخنثى في القرآن؟
قال تعالى: "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس". من أين أفاض الناس في القرآن؟
@@mawaddah6923 القرآن أمر بالسنةوأمر بطاعة الرسول ﷺ، ومَن أنكر السنة فقد أنكر القرآن ومَن عصى الرسول فقد عصى القرآن فليسوا قرآنيين، ولكنَّهم ضد القرآن، وملاحدة، وضالُّون، بل كفَّار بإجماع أهل العلم.
مَن أنكر السنة ولم يعمل بها وزعم أنَّه لا يعمل إلا بالقرآن؛ فهو كاذبٌ، لم يعمل بالقرآن، وضالٌّ مُضِلٌّ، كافرٌ بإجماع أهل العلم
@@forwardbenmohamed5347
يا تيس، لقد كذبوا عليكم فصدقتموهم واستخفوكم فأطعتموهم لقلة عقولكم.
طاعة الرسول عليه الصلاة وأزكى السلام المباشرة في حياته لمن عاشوا معه، وبعد مماته تكون طاعته باتباع منهج القرآن الكريم الذي كان يتبعه حسب التفصيل والبيان الذي اشتمل عليه وليس بحسب التفسير الذي اجتهده المفسرون ولا بحسب الأحاديث المنسوبة زورا إليه.
(إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضراط)
رواه البخاري، هذه هي السنة التي تقدمونها للعالم لتدعوا بها أنكم من خير أمة أخرجت للناس؟!
@@mawaddah6923 انصحك لوجه الله اسجد لربك ودعو ربك الهداية أنه قريب مجيب ولا يرد من داعه صادق ولتكن كلذين قال فيهم الواحد القاهر وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ (36) وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ تاملها جيدا واقراها جيدا ماروعها من اية والسلام عليكم
اي شخص يعتقد ان الله سيحاسبه بما يغلب عليه الضن فهو يتهم الله في عدله .
دائما عندما يحشرون التراثيين في زاوية ضيقة يقولون من الذي علمنا الصلاة وكأن الانسان اذا لم يصلي يخرج من الاسلام او من الايمان وان كنتم أيها التراثيون تعتقدون بهذا اقرأ ياهيثم طلعت قوله تعالى أن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر
وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون مجرد آمنوا بالله واليوم الآخر وعملوا صالحا قال الله فيهم لاخوف عليهم ولا هم يحزنون فالذين آمنوا نحن اتباع الرسالة المحمدية واليهود اتباع النبي موسى والنصارى اتباع النبي عيسى والصابئين هم كل الناس الذين لا ينتمون لأي من هذه الاديان الرئيسية الثلاثة يعني هذه الآية تشمل كل الناس اما انك تختزل سنة النبي بالصلاة والزكاة فهذا من جهلك لان الروايات التي تسمونها سنة النبي وصلت للمليون حديث ويجب أن تعرف ان اي شيء غير مذكور بالقرآن ولم يطلبه منا الله نحن غير مطالبين به لان الله سيحاسبنا على ما
بلغنا الرسول به من قرآن وليس من سنة لم تكتب في حياة النبي ولم يشرف عليها ويوافق على نشرها مثلما فعل مع القرآن كتب في حياته واشرف على إخراجه للناس مكتوبا ولم يفعل مثل ذالك مع السنة لانه كان يعرف بأن الله امره بأن يبلغ القرآن فقط وان الحساب سيكون بمقتضاه وان الروايات والاحاديث كتبت بعد وفاة النبي بمئتي عام ويجب أن تعلم أن اي شيء قاله النبي او فعله ليس به أمر من الله فهو له علاقة بادارة الدولة او إدارة شؤون الناس في ذالك الزمان حسب احتياجهم وكان يجب على الناس السمع والطاعة له
مثلما اليوم الناس تسمع وتطيع رئيس الدولة والمسؤولين معه بالقوانين التي يشرعونها...
اذا نبحث معنى كلمة سنة النبي في translator لم نجدها ، يعني السنة لا تنطبيق على الانسان ، الانسان ليس لديه سنة ، بل هو داخل السنة ، يعني سنة الله، يمكن شرح تقريبا كلمة السنة بي processus,، process، الانسان لا يمكن أن تكون لديه سنة لأنه لا يتحكم في نفسه ، ولا يستطيع إن يغير أي شيء في وجوده كا مخلوق لأنه داخل مضمون سنة الخالق .
يجب ايجاد كلمة اخرى لي تعبير عن ما يقصودون الكهانوت ، مثل ماذا 🤔 ، ماهي الكلمة التي تنطبق على مقصودهم ، لا يوجد 🤣
كلمة السنة توجد في كتاب العزيز الحكيم، فقط
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
La prière au cours du voyage doit être celle que l'on fait usuellement...sans restriction ni dans le nombre ni dans la longueur du temps.
الحديث هو كلام الله والذليل من للقرآن وفيه تحدير من الله لكل من تخول له نفسه اتباع حديث غيره او كتاب غير كتاب الله
{ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحۡسَنَ ٱلۡحَدِيثِ كِتَٰبٗا مُّتَشَٰبِهٗا مَّثَانِيَ تَقۡشَعِرُّ مِنۡهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُمۡ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمۡ وَقُلُوبُهُمۡ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهۡدِي بِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٍ} [سورة الزمر:٢٣]
{ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ لَيَجۡمَعَنَّكُمۡ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَا رَيۡبَ فِيهِۗ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ حَدِيثٗا} [سورة النساء:٨٧]
{فَلَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ إِن لَّمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَسَفًا} [سورة الكهف:٦]
{لَقَدۡ كَانَ فِي قَصَصِهِمۡ عِبۡرَةٞ لِّأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِۗ مَا كَانَ حَدِيثٗا يُفۡتَرَىٰ وَلَٰكِن تَصۡدِيقَ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَتَفۡصِيلَ كُلِّ شَيۡءٖ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٗ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ} [سورة يوسف:١١١]
{أَوَلَمۡ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا خَلَقَ ٱللَّهُ مِن شَيۡءٖ وَأَنۡ عَسَىٰٓ أَن يَكُونَ قَدِ ٱقۡتَرَبَ أَجَلُهُمۡۖ فَبِأَيِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَهُۥ يُؤۡمِنُونَ} [سورة الأعراف:١٨٥]
{فَذَرۡنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِۖ سَنَسۡتَدۡرِجُهُم مِّنۡ حَيۡثُ لَا يَعۡلَمُونَ} [سورة القلم:٤٤]
{إِنّ لِلْمُتّقِين عِنْد ربِّهِمْ جنّاتِ النّعِيمِ (34) أفنجْعلُ الْمُسْلِمِين كالْمُجْرِمِين (35) ما لكُمْ كيْف تحْكُمُون (36) أمْ لكُمْ كِتابٌ فِيهِ تدْرُسُون (37)
لماذا لم يؤلف الرسول عليه السلام أيّ كتاب ليشرح او يفسر لنا القرآن ؟ ؟؟؟!!!!!!!
استاذ رائع جدا كلامك صحيح مئة بالمئة يااستاد سامر الشامي.المغرب
مناظرة ممتعة ورائعة والاستاذ سامر لامس الحق والصواب كثيرا وكانت حججه اقوى برهاناً
يجب أن نطيع الرسول بالرسالة فقط وليس بالسنة وهذا الموضوع
يحتاج منك ان تعرف الفرق بين النبي والرسول واذا لم تفرق بينهما لا تستطيع أن تعرف الكثير من الامور اي لاتستطيع ان تفرق بين اجتهاد النبي كونه بشر وبين ارادة الله كونه صاحب الرسالة...
صحيح لأن سنة النبي التي ذكرت في القرآن هي عمل النبي محمد بما جاء في القرآن والتزامه بمبادئ الإسلام المتمثلة في الوحي الإلهي المنزل عليه وهو القرآن لا أكثر
اي امر يأتينا من غير القرآن نحن غير ملزمين به لأننا نأخذ أوامر ديننا من القرآن واي شيء غير موجود له نص وأمر من الله نحن لا نسأل عليه
سيسئلنا الله عن القرآن فقط هل التزمنا به ام تركناه وراء ضهورنا بحجة السنة مثلما
التراثيون يفعلون نحن والنبي مسؤلين امام الله على ما أنزله الله في هذا الكتاب شكرا لك...
@@user-gs7wg4mn8o طيب عندي سؤال هل القرآني لا يأخذ ابدا وبأي شيء بالسنة اما انه يأخذ منها ما يوافق عقله والقرآن وبما يؤمن به اذا كان جواب لا نأخذ اي شيء من السنة طيب كيف ستصلي او تصوم او تزكي او تحج؟ واذا قلت انا غير ملزم بذلك لأنك لا تأخذ بالسنة او انك ستقول افضل ان لا اصلي بدلا من صلاة باطلة+اذا قلت لي هذا فسأخبرك بأن الله يقول في القرآن واقيموا الصلاة فأذا لم تصلي فأنك مخالف للقرآن الذي تستند اليه واذا قلت لا داعي بأن اصلي لأنك لا تعرف كيف فلماذا الله يقول واقيموا الصلاة يعني ما المغزى من ذلك وما الغاية من ذكر هذا الكلام؟ انا فقط اسئل لأني معجب بالقرآنيون لكن لست مقتنع بموضوع الاركان الخمسة بأنه كيف العمل بها والقرآن لم يذكر تفاصيلها
@@valleyofthewolvesseries أخي أنا ساحاورك ولا ابغي من وراء ذالك الا مرضات الله انا سارد لاحقا على اسئلتك واستفساراتك ولكن يجب عليك اولا ان تعرف فكري ومعتقدي وسابعث لك بعض ردودي على بعض الاشخاص لاختصار الوقت وعدم التكرار وهذه الردود ليس انت المقصود بها ولكن فيها أجوبة على بعض استفساراتك ومن خلال دراستها من قبلك ستستطيع ان تحاورني بناء على ما عرفته من افكاري ونقاشاتي مع الآخرين ومن خلال الاسئلة والاجوبة المتبادل سنستفاد جميعا والله من وراء القصد ومرحبا بك...
@@valleyofthewolvesseries هل تستطيع أن تجيب على هذه الاسئلة لاختبار معتقدك واذا تهربت من الاجابة فأن إيمانك فيه خلل هل القرآن يهدي من دون سنة ام لا يهدي
وهل القرآن فيه تبيانا لكل شيء ام يحتاج لسنة تبينه وهل القرآن تام وكامل ام يحتاج لسنة
تكمله وتتمه وهل القرآن مفصل تفصيلا ام يحتاج لسنة تفصله وهل الريب موجود بالقرآن أم
بالسنة وهل الحق المطلق موجود بالقرآن ام بالسنة وهل النبي مساعد له الحق بالتشريع وبالتحريم ام هذه خصوصية رب العالمين والنبي مبلغ فقط وهل قول النبي من عند نفسه
كقول الرسول من عند الله وما الفرق بينهما وهل سيحاسبنا الله يوم القيامة على القرآن أم على السنة وهل اذا وصلنا قولا للنبي يختلف عن القرآن ويعاكسه نأخذ به ام نضرب به عرض الحائط أيا كان قائله وهل اذا وصلنا قول للنبي يتفق مع القرآن ويمثل روحه هل نحن بحاجة ماقاله النبي من عند نفسه عن ماقاله الله ام نحتاج الأصل المحفوظ وهو قول الله وهو موجود في القرآن ولا تنسوا القاعدة اذا حضر الماء بطل التيمم من خلال اجوبتك على هذه الاسئلة سيتضح معتقدك هل انت من اهل القرآن أم من اهل القال والقيل ويجب عليك ان تعيد حساباتك بمعتقداتك...
ويوجد على كل جواب صحيح آيات كثيرة تدلل على الجواب الصح وكل من يمتنع
عن الاجابة فأن ايمانه فيه خلل يجب عليه ان يعيد حساباته وكل من يحتاج آية على الاجابة الصحيحة فاليطلبها مني وانا ازوده بها ...
قال تعالى : ( فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( النساء : 65 )
- فمن قال لن أقبل بقول محمد لأنه بشر نقول له هل الله يوحى إليك أم أنت تحكم غيره خلاف للآيه ( عقل - هوى - غيره ..)
- هذا أمر الله بالرجوع إلى محمد الذى يوحى إليه و الرضا بحكمه ، و الحكم هو قول ينتج عنه عمل و لكن كيف ذلك و قد مات ؟ .
- فنرجع إلى أقواله و أفعاله و يستخرج أهل الفقه ما أختلط على الناس من أحكام و يوجد إستنباط للأحكام ،و هذا إلتزام بالقرآن بالرجوع لمن يوحى إليه و إلى من لا ينطق عن الهوى.
- لو لم يكن هناك إخبار عن الرسول أقواله و يترتب عليها حكم يترتب عليه عمل ، كما ذكرت فى الفديو هذا حديث متواتر جمع عن جمع
- حديث قال صلى الله عليه وسلم: (إن كذِبَاً عليَّ ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار).
السيد سامر لامس المنطق أكثر من السيد خالد.
مناظرة ممتعة تمنيت لو أنها استمرت لمدة أطول. شكرا لكم.
قال تعالى: "الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" الأعراف 157.
في هذه الآية، من يحل ويحرم ويضع الإصرار والأغلال؟
@@maldheem بالقران بااخي الكريم ليس بكلام رواث الحديث. فالقران كامل مفصل لا إختلاف فيه اما كتب الحديث فيها التناقد و الاختلاف و الضعف.
@@derrasmokhtar5069 أين ذكر يحل ويحرم بالقرآن في الآية؟
@@maldheem واين ذكر بالاحاديث و روايات. وما هو النور الذي انزل معه. : الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير. القران كتاب كامل فيه من كل شيء مفصل.
@@derrasmokhtar5069 وما آتاكم الرسول فخذوه.
ولا اروع و ما شاء الله و زادكم الله يا سيد إسلام من فتوحات العقل والتنوير
لن اترك امثال الاستاذ سامر يفسرون لي كتابي ولا يمكنني تفسيره بنفسي حسب اهوائي وكذلك لا يمكنني ان اثق باي بشري غير الانبياء في التفسير وانتم تقولون انه لا توجد سنة او اي تفسير وان ما قاله النبي لا يعتبر تفسيراً للقرآن
اذا ماذا افعل بالضبط ؟! هذه مشكلتكم جعلتم الامر مفرقاً اكثر هناك منكم من لا يصلي ومن يقول ان الصلاة مرتين ومن يقول انها خمس اي انكم زدتم الوضع
ولا تقل لي انه يختلف من شخص لآخر فهذا ليس رأياً بل دين بتشريعات واضحة وعلي اقامة الصلاة بعدد مؤكد وواضح وكذلك الالتزام باحكام معينة للصيام والزكاة وطقوس الحج
لا تخدع نفسك القرآنيين تعني ترك السنة واتباع اهواء البشر الحاليين وهذا أسوأ من اتباع رواية البخاري لان هذا يعني ان اتبع الناس بعد اكثر من قرن
اما عن كيفية الصلاة وكيف كان يصلي النبي اكيد النبي كان لا يصلي ولا يعرف كيفية الصلاة لان الله قال له وكنت ضالا فهدى اي انه قبل نزول القرآن كان لا يعرف شيئا عنه وبالقرآن اهتدى وأمره الله بالصلاة وكل أمر يستلزم تفصيل...
الفتوى و السؤال
الفتوى في الدين لاتكون إلا لله عز وجل، وهي ملزمة للمستفتي.
{وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاء قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاء الَّلاتِي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَن تَقُومُواْ لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِهِ عَلِيماً }النساء127
بينما السؤال هو توجيه وتعليم للأحسن والأفضل أو الأصوب
{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبيِّنُ اللّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ }البقرة219
{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ }البقرة222
لذلك هذه الأمور لم تأت ضمن دائرة المحرمات وإنما أتت خارجها لتدل على النهي وخلاف الصواب
شكرا لك أخ سامر
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923بارك الله فيك و حفظك
@@2RedaCtion
وفيك بارك الله وحفظك ورزقك قرة عين في الدنيا والآخرة.
فرق عظيم بين العلم والجهل. بارك الله فيك يا سامر
استاذ سامر اثبت بالحجة الدامغة
بطلان دعاوي مناظره لان حجج مناظره كانت غاية في الضعف والركاكة
الاستاذ سامر الاسلامبولي افحم التراثيين برده على هيثم طلعت ولكنني سأضيف بعض التعليقات التي ناظرت بها اتباع الكهنوت التراثي الذين يفكرون كما يفكر هيثم طلعتم
لا توجد آية واحدة يقول فيها الله اتبعوا او اطيعوا النبي..ص.. مثلما انك تعتقد ولكن
توجد آيات كثيرة تحث على اتباع وطاعة الرسول ومقام النبي يختلف عن مقام الرسول
لانه عندما يخاطبه في مقام النبوة يقصد اجتهادات النبي الخاصة به ليس لها علاقة بآيات القرآن وعندما يخاطبه في مقام الرسالة اي يا أيها الرسول يعني يتحدث عن القرآن ومثال
عن مقام النبوة هو عندما قال الله له يا أيها النبي لما تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضات
ازواجك والله غفور رحيم.. هنا لا يجوز أن يخاطبه في مقام الرسالة ويقول له يا أيها الرسول لان الرسالة هي كلام الله ومراده وليس اجتهاد النبي الخاص به كونه بشر قل انما
انا بشر مثلكم إنما يوحى الي وفي مقام البشر هو ليس معصوم لان بعض اجتهاداته لم تكن
لتتفق مع ما يريده الله ولذالك الله يصحح له وتوجد آيات قليلة تبين هذا الامر وهو معصوم
في تبليغ الرسالة كاملة يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس وليس من واجب الرسول الشرح لكل الناس وانما واجبه الاصلي كونه رسول هو التبليغ وما على الرسول الا البلاغ والدليل ان الرسول لم يفسر القرآن لانه اذا فسره لا يستطيع احد من بعده التدبر والتعقل والتفكر والله يريد من الناس أن تتدبر
وتعقل وتفكر ولانه للناس كافة إلى يوم القيامة وليس لمن سبقنا فقط ولا يوجد شيء اسمه
الوحي الثاني لان الرسول مأمور بتبليغ اي وحي من الله وتسجيله بالقرآن كوثيقة تدلل على التبليغ واي شيء يوحى اليه من الله ولم يسجله بالقرآن يكون قد اخفاه وهذا لا يفعله ولم
يفعله الرسول اطلاقا وهذه الفرية افتراها المكذبون بدين الله والمحاربين له من أجل أن يدسوا على الله ورسوله الكذب ويحاربون شريعته بأسم الوحي الثاني من أجل أن يصدق
الناس بكلامهم على اساس انه كذالك وحي من الله لا يوجد الا وحي واحد من الله إلى الرسول وبلغه كاملا وعصمه الله من ان يترك جزأ منه لا يبلغه وان كان كلاما ضد النبي وليس معه من مثل اعتراضات الله على البعض من تصرفات النبي.ص.المذكورة بالقرآن وان
اقوى اتباع لسنة النبي هي التمسك بالقرآن لان سنة النبي هي القرآن بدليل ان النبي اهتدى
بالقرآن وليس بالسنة عندما قال الله له وكنت ضالا فهدى هذا دليل على أن النبي اهتدى بالقرآن فأذا أردنا ان نسير على سنته وجب علينا ان نهتدي بما اهتدى هو به وهذا اقوى اتباع له والله يقول ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء فلا تقول توجد اشياء لم يبينها القرآن وبقولك هذا تخالف القرآن
وسؤالي لك هل يحاسبنا الله على تكاليفه لنا ام على تكاليف غيره لنا بمعنى هل يحاسبنا على آيات القرآن أم على أحاديث البخاري او مسلم او الصحاح والله يقول
تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون...
للاسف التراثيون ياتون للحوار في ثوب المعلم والمتسلط ايمانا
مناضر يخاطب العقل ومناضر يردد ما قاله الامواة
تدبروا القرآن بعقولكم لا بعقول الامواة
الامواة
بل مناظر يفسر القرآن بتفسيره البشري والتفسير البشري ليس جواباً ولا بديلاً مقنعاً فكيف يكون كتاب الله عرضة لاهواء البشر كالقرآنيين في تفسيراتهم المختلفة ؟!
Que comprenez-vous du verset 87 , de la Sourate 15 ?
اسمع هذا الفيديو th-cam.com/video/_wcWmxgq_PE/w-d-xo.html
في الدقيقة الخامسة قال ان محمد عليه الصلاة والسلام خاتم النبيين و قال والمرسلين.
قال الله. قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.
ختم النبوة واضح ولكن عطفكم ما لم يعطف هذآ من عند أنفسكم.
لو جاءت الآية بختم النبوة أولا لقلنا عطف عليها المرسلين ولكن العكس هو الصحيح.
الا تعلمون أن الريح مرسل ألم تعلمون أن من يقبض روحك مرسلين .
ثم قولكم الجماعه.
قال الله.
أَفَمَنۡ هُوَ قَاۤىِٕمٌ عَلَىٰ كُلِّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡۗ وَجَعَلُوا۟ لِلَّهِ شُرَكَاۤءَ قُلۡ سَمُّوهُمۡۚ أَمۡ تُنَبِّـُٔونَهُۥ بِمَا لَا یَعۡلَمُ فِی ٱلۡأَرۡضِ أَم بِظَـٰهِرࣲ مِّنَ ٱلۡقَوۡلِۗ بَلۡ زُیِّنَ لِلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مَكۡرُهُمۡ وَصُدُّوا۟ عَنِ ٱلسَّبِیلِۗ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادࣲ
لَّهُمۡ عَذَابࣱ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡـَٔاخِرَةِ أَشَقُّۖ وَمَا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن وَاقࣲ.
صدق الله العظيم
ممكن تسموهم لنا
شكرا للأستاذ سامر على هذا الإيضاح والبيان، وللفائدة أحببت أن أشارك بالمنشور التالي:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل.
والله تعالى أعلم.
السنة المذكورة في الفقرة الأولى ليست حقيقية لأن العبادات المعروفة لدينا مختلفة عما في نص القرآن مثل الحج أشهر معلومات، مثل ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلاً ، مثل وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة، ومثل فإن خفتم فرجالاً أو ركباناً.
@@nahhoni4655
حبذا لو تذكر السنة الحقيقية وفقك الله، ومتى غيّرت إلى الحالة التي نحن عليها اليوم.
@@mawaddah6923
لا يوجد سنة حقيقية، تعريفك للسنة صحيح لكنه ليس حقيقي. بالمناسبة أنا مجرد معلق لا أقصد معارضة كلامك.
@@nahhoni4655
أخي الكريم، ليست القضية معارضة أو موافقة، لكن تخطئة فكرة معينة تقتضي الإتيان بالفكرة الصحيحة.
أما أنه لا توجد سنة لسيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام فهذا خطأ، لأن الله تعالى يقول:
(لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)
والتأسي به عليه الصلاة وأزكى السلام إنما يكون باتباع منهجه وخلقه وسلوكه وهذه هي السنة الصحيحة وهي مبثوثة في آيات المصحف وليس في المرويات الملفقة والمنسوبة زورا إليه، والله تعالى أعلم.
حفظك الله وبارك فيك.
@@mawaddah6923
ما لا أفهمه حين يقول أحدهم أن السنة تشريع مستقل عن القرآن، مفروض على الناس، واصل إلينا سواء بالرواية أم بالتواتر العملي أو التوارث، فهذا لا أرى بصحته. ولكن إن تم حمل السنة بمعنى الأسوة الحسنة والتي تؤخذ من نص المصحف فقط فلا أعترض على هذا التعريف. وهذا منظوري الشخصي وهداني الله وإياك لما اختلفنا فيه من الحق يا أخي في الإسلام. أنت ما وجهة نظرك.
Quelle différence entre un scientifique pratiquant et un pratiquant dont l'enseignement est basée sur de la littérature héréditaire....
اشكرك من القلب والعقل اخى سامر اتفق معك فى معضم ما قلته وتقوله فى كل تحاليلك فى كل الفديوات ولكن لا اتفق معك فى امور الصلاة والحج على حسب ايمانى وفهمى لكتاب الله لأنها ليست موجودة فيه بالطريقة التى يقوم بها المسلمين اليوم وانا على يقين ان كتاب الله كامل ومفصل وتبيان لكل شئ وانا لا أؤمن ان الله ترك طريقة الصلاة والحج لتنتشر عبر البشر ولا يذكرها فى كتابه مع كل احتراماتى لتحليلك مهما كان منطقيا لأننى اخاف ان ابقى فى اتباع البشر فى شئ لم يذكر فى كتاب الله نعم هناك سجود وركوع وقبلة وإقامة الصلاة ولكن لم تأتى فى سياق الصلاة ابدا ولذالك اضن ان تحليلك فيه بعض من التأويل وصدقنى انى احترمك واقدر جهدك ولكن كما عودتنا النقذ حق لكل مسلم حنيف والسلام اخى سامر
في القرآن امر الله سبحانه الرسول ان يتبع ملة ابراهيم فلذالك كان يصلي كما صلى ابراهيم عليه السلام و الله اعلم. و في القرآن ذكر الركوع 17 مرة و السجود 34 مرة ، اقام الصلاة 5 مرات ، ربما فهم ذالك الرسول عليه الصلاة و السلام و هذا مجرد راي و الله اعلم
ثم الايت الأولى في الأعراف تبرهن على اتباع القرآن وحسب لا غير.
قال الله.
الۤمۤصۤ
كِتَـٰبٌ أُنزِلَ إِلَیۡكَ فَلَا یَكُن فِی صَدۡرِكَ حَرَجࣱ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ
ٱتَّبِعُوا۟ مَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكُم مِّن رَّبِّكُمۡ وَلَا تَتَّبِعُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَۗ قَلِیلࣰا مَّا تَذَكَّرُونَ.
صدق الله العظيم.
أمركم الله أن تتبعوا كتاب الله .
سؤال هل الصحابة من دون الله ام لا.