شروط صحة الحديث| (1) العدالة وأوجه الطعن فيها| إبراهيم سعيد الصبيحي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 9 ก.ค. 2024
  • تقسيم الحديث بحسب قوته وضعفه.
    فرقٌ بين شروط قبول الراوي وشروط قبول حديث الراوي.
    شروط قبول الراوي إجمالًا: العدالة والضبط.
    شروط قبول الحديث المُعيَّن للراوي ثلاثة: اتصال سنده وانتفاء الشذوذ وانتفاء العلة.
    الخبر المقبول هو ما ترجَّح صواب راويه والمردود ما لم يترجَّح ذلك.
    عكس الصواب: الخطأ، والخطأ إما أن يكون متعمَّدًا فصاحبه كذاب، وإما أن يُتهم بتعمُّده فيكون متروكًا، وإما أن يكون خطأً محضًا.
    الخطأ المحض قد يكون شذوذا أو نكارة أو علة أو تصحيفًا أو إدراجًا أو قَلبًا.
    العدالة تشمل التقوى والمروءة.
    التقوى اجتناب الكبائر والصغائر إلا ما ندر من غير إصرار.
    وضد العدالة: منافٍ لها: 1- الكذب وهو نوعان؛ في الحديث فيكون موضوعًا، وفي كلام الناس فيكون متروكا.
    2- الفسق.
    ومفتقدٍ لها: 3- الجهالة.
    أنواع الجهالة وأقسامها، وضوابط الحكم بها.
    1- من اشتبه اسمه ووصفه فلم يُعرف من هو وهو كثير في تدليس الشيوخ.
    2- أن يُبهم الراوي فيُقال: رجل أو امرأة أو شيخ أو مؤذن بني فلان وهو غير معروف ونحو ذلك.
    3- مجهول العين، من لم يرو عنه سوى واحد ولا تُعرف عدالته.
    4- مجهول الحال، من روى عنه أكثر من واحد ولا يُعرف حاله في الحديث.
    5- أخبرني الثقة، الصحيح عدم الاعتداد بذلك في ثبوت العدالة.
    6- الأئمة قد يُجهلون من روى عنه جماعة، ويوثقون من انفرد عنه واحد أحيانًا، فالعبرة حينئذٍ بمعرفتهم بالراوي وليس بعدد الرواة عنه.
    7- توثيق الرواة يكون بالمشاهدة والخبرة، وأكثر ما تكون عن طريق سبر مرويات الراوي والنظر في شيوخه وتلاميذه وقرائن ضبطه.
    8- استقامة روايات الراوي وما ثبت من متابعات له وشواهد للمتون التي يرويها تكون سببًا في توثيق الراوي لا سيما في طبقة التابعين وتابعيهم.
    9- ليس في رجال الصحيحين من يصح إطلاق الجهالة عليه؛ لأنه منافٍ لاشتراط العدالة.
    وأدخل بعضهم 4- البدعة ولا يُشترط اقتضائها للطعن في العدالة.
    البدعة التي يُردُّ بها الراوي هي البدعة المكفرة، أما غير ذلك فيُشترط لقبول راويها الصدق والأمانة وألا يكون داعيةً صلبًا في بدعته يُخشى منه المعاندة في الحق والإصرار على الخطأ.
    ____________________________________________________
    مدرسة أصحاب الحديث بإشراف الدكتور/ إبراهيم سعيد الصبيحي _______________________________________________________
    للتواصل مع مركز تحبير للدراسات والاستشارات الحديثية بإشرافي من أجل خدمات التراث ومساعدة الباحثين في موضوعات الرسائل العلمية ومراجعاتها: واتساب أعمال: 97477201590+ ______________________________________________________________
    الصفحة الشخصية على الفيس بوك: / ebsaeed.sobihe
    صفحة: ما لا يسع المحدث جهله: / hadeethhshareef
    حسابي على تويتر: / sobihe

ความคิดเห็น • 15

  • @ariahmed5892
    @ariahmed5892 22 วันที่ผ่านมา +1

    جزاكم الله خيرا وسدد خطاكم لخدمة الإسلام والمسلمين

  • @hussienmohammed443
    @hussienmohammed443 22 วันที่ผ่านมา +1

    جزاكم الله خيرا واحسن اليكم شيخنا المبارك

    • @sobihe
      @sobihe  22 วันที่ผ่านมา

      اللهم آمين وإياك أخي الحبيب

  • @kulumbakiyingikassim3674
    @kulumbakiyingikassim3674 22 วันที่ผ่านมา +1

    نفعنا الله بكم وبعلمكم

    • @sobihe
      @sobihe  22 วันที่ผ่านมา

      آمين جزاك الله خيرا.

  • @user-bw1fg8fg8w
    @user-bw1fg8fg8w 22 วันที่ผ่านมา +1

    شكله قديم
    بوركت شيخنا الحبيب ونفع الله بكم الإسلام والمسلمين ❤❤

    • @sobihe
      @sobihe  22 วันที่ผ่านมา +1

      نعم هو مختصر من فيديو طويل مع بعض الإضافات المكتوبة.

  • @wagehasaeed6818
    @wagehasaeed6818 22 วันที่ผ่านมา

    جزاك الله خيرا وبارك فيك ويحفظك

    • @sobihe
      @sobihe  22 วันที่ผ่านมา

      اللهم آمين

  • @user-uf7qs6hd1h
    @user-uf7qs6hd1h 19 วันที่ผ่านมา

    سؤال لو سمحت= هل شراء الكتب يرقى أن يكون في رتبة التحمل وجادة؟

    • @sobihe
      @sobihe  19 วันที่ผ่านมา

      نعم هي وجادات وهي حجة طالما تتوفر فيها شروط التحقيق المعتبرة.

    • @user-uf7qs6hd1h
      @user-uf7qs6hd1h 18 วันที่ผ่านมา +1

      @@sobihe جزاك الله خيرا

  • @Camping-ur2ns
    @Camping-ur2ns 22 วันที่ผ่านมา

    ماذا تقصد بقبول الحديث تحديدا ؟

    • @sobihe
      @sobihe  22 วันที่ผ่านมา

      قبول الحديث يعني الاحتجاج به منفردًا.
      ويدخل فيه أيضًا جواز الاستشهاد به على غيره.

    • @Camping-ur2ns
      @Camping-ur2ns 22 วันที่ผ่านมา +1

      @@sobihe بارك الله فيكم
      اظن أن القبول فى اصطلاحهم هو ضد الطرح أو الترك
      وهذا يدخل فيه ما تفضلتم وذكرتموه وغيره من الأدنى رتبة