عمدة العقائد (الدرس ٢١)
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 4 พ.ย. 2024
- الدرس الحادي والعشرون: تتمة فصل في إثبات رسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم (181- 205)
يتناول الدرس الأفكار الآتية:
1- معجزة النبي صلى الله عليه وسلم الكبرى: القرآن الكريم
1-1 وجهُ إعجاز القرآنِ الأعظمُ فصاحتُه وبلاغته، ولا تُنكَر أوجه الإعجاز الأخرى العلمية والتاريخية والكونية، إلا أنها تبقى أقل رتبة من إعجاز الفصاحة.
1-2 دليل إعجاز القرآن للعرب وتحدي الله لهم منقول بالتواتر
1-3 الجواب على سؤال: كيف تقوم الحجة بإعجاز القرآن الكريم على أهل العصر الحاضر الذين تلاشت الفصاحة والبلاغة فيهم؟، وخلاصة الجواب أن المعجزة تخاطب أهل الاختصاص فإذا أقيمت الحجة عليهم فعلى غيرهم من باب أولى.
2- ما يترتب على ثبوت نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
2-1 تثبت نبوة سائر الأنبياء الذين أخبر عنهم
2-2 ثبوت إرسال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى كافة الناس
2-3 وجوب اتباعه والتصديق بكل ما جاء به
3- ما يجب في حق النبي
3-1 الذكورة، وخالف الإمام الأشعري فجوز النبوة في النساء، ولكن لم يتابعه الأشاعرة على ذلك
3-2 العقل:
3-3 حسن الخلق:
3-4 العصمة:
3-4-1 يعصم النبي في الأفعال والأقوال وعن الكفر قبل النبوة وبعدها،
3-4-2 ويعصم عن المعاصي بعد النبوة، وجازت الصغائر قبل النبوة نادرا
3-4-3 ويعصم عن المعاصي قبل النبوة وبعدها عند المعتزلة بناء على أصلهم في وجوب العدل الإلهي.
3-4-4 ويعصم عن المعاصي قبل النبوة وبعدها عند بعض أهل السنة من باب الفضل الإلهي
4- عدد الأنبياء ومراتبهم
4-1 أول الأنبياء أدم عليه السلام وآخرهم محمد صلى الله عليه وسلم
4-2 عدد الأنبياء، نؤمن تفصيلا بالمذكورين في القرآن ونؤمن جملة بغيرهم
4-3 أفضل الأنبياء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
5- الإسراء والمعراج
5-1 باليقظة: لأنه لو كان بالمنام لما استنكره كفار قريش
5-2 بشخصه: خلافا للفلاسفة الذين كانوا ينكرون صعود الإنسان للسماء، ولو أنكرنا صعود النبي لأدى ذلك إلى إنكار نزول الملك، مما يؤدي إلى إنكار النبوة
5-3 ثبوت الإسراء بالقرآن
5-4 ثبوت المعراج بالحديث
6-كرامات الأولياء
6-1 جائزة بدليل الأخبار المستفيضة كقصة عمر وسارية، وقصة صاحب سليمان الذي أحضر عرش بلقيس وغيرها كثير
6-2 خالف المعتزلة فأنكروا الكرامات خشية أن تختلط بالمعجزات، ولكن يرد عليهم أن الولي لا يدعي النبوة، ولو ادعاها لكفر.
6-3 ثبوت أصل الكرامات للأولياء متواتر معنوي، ولذلك فإن إنكارها من السوفسائية