عمدة العقائد (الدرس ٢٢)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 8 ส.ค. 2023
  • الدرس الثاني والعشرون: فصل في الاستطاعة (206- 211)، فصل في أفعال العباد (211-214)
    يتناول الدرس الأفكار الآتية:
    1- الاستطاعة:
    1-1 معنى الاستطاعة:
    1-1-1 سلامة الأسباب والآلات وتكون قبل الفعل، وهي شرط التكليف
    1-1-2 القوة السارية في الآلة، وتقارن الفعل،
    1-2 علاقة القدرة بالفعل:
    1-2-1عند متقدمي متكلمي أهل السنة الاستطاعة مقارنة للفعل، ولا تكون عقلا قبله لأنها عَرَض، والعرض لا يبقى زمانين
    1-2-2 عند متأخري متكلمي أهل السنة الاستطاعة مقارنة للفعل، ويمكن عقلا أن تكون قبل الفعل ولكن لم يقم عليه الدليل
    1-2-3 استطاعة العبد سابقة على فعله عند المعتزلة بناء على أن العبد يخلق أفعال نفسه، وأن التكليف بالفعل سابق عليه
    1-2-3-1 الجواب على رأي المعتزلة، وخلاصة الجواب أن القدرة لا تكون قبل الفعل ولكن سلامة الأسباب والآلات تنفي العجز عن تلقي خطاب التكليف
    1-2-3-2 وكذلك يجاب على المعتزلة برأي الإمام أبي حنيفة أن الله جعل القدرة صالحة للضدين
    1-3 مسألة (صلاحية القدرة للضدين) عند الإمام أبي حنيفة
    1-3-1 عند الأشاعرة وجمهور الماتريدية يخلق الله للعبد القدرة على الفعل عند إرادته
    1-3-2 عند الإمام أبي حنيفة وبعض الماتريدية يخلق الله للعبد القدرة على الفعل وضده عند إرادته
    1-3-3 يرجح الدكتور حمزة البكري أن معنى القدرة في قول الإمام أبي حنيفة هو الإرادة
    1-4 هل إرادة الفعل مخلوقة
    1-4-1 عند متأخري الأشاعرة إرادة العبد للفعل من خلْق الله تعالى، ويسمى جبرا متوسطا أي بواسطة
    1-4-2 عند الماتريدية ومتقدمي الأشاعرة يخلق الله في العبد إرادة الفعل وضده وتسمى (إرادة كلية)، والعبد يعلقها بأحد الطرفين، وهذا التعلق أمر اعتباري ويسمى (إرادة جزئية) وليست مخلوقة لله.
    2- أفعال العباد:
    2-1 مسألة خلق أفعال العباد
    2-1-1 قال أهل السنة أن الله تعالى هو خالق كل أفعال العباد
    2-1-2 قال المعتزلة العبد مُوجِد أفعاله الاختيارية بقدرةٍ أعطاها الله إياه، وعبروا بموجد هربا من كلمة خالق، وبسبب قولهم سموا (قدرية)
    2-1-3 قال الجبرية أفعال الإنسان كلها اضطرارية، وليس له فعل ولا قدرة ولا اختيار
    2-2 أصل الخلاف في مسألة خلق أفعال العباد
    2-2-1 تفرع رأي المعتزلة ورأي الجبرية من القاعدة الكلامية المشهورة (دخول مقدور تحت قدرتين محال)،
    2-2-2 فاختار المعتزلة قدرة العبد،
    2-2-3 واختار الجبرية قدرة الله تعالى،
    2-2-4 واختار أهل السنة القدرتين ولكنهم رفعوا الاستحالة باختلاف جهة القدرتين

ความคิดเห็น •