قال رسول الله لاربا الا في النسيئ فما هو النسيء هو ان يتفق التاجر مع الزبون بتبادل بضاعته مع بضاعة اخرى سيجلبها التاجر من بلد اخر وبسعر محدد وعندما يعود التاجر الذي بضاعة الرجل وبادلها مع بضاعة اخرى طلب من الزبون زيادة في السعر بحجة ارتفاع الاسعار او زيادة اجور النقل وهذا ماحرمه الله في كتابه فامر باسترجاع الاموال الزائدة ولكم رؤوس اموالكم الا ما قد سلف وهذا ما حرمه النبي
معظم الفقهاء لم يفهموا حديث الرسول الكريم : الذهب بالذهب .....! وهو كقوله تعالى : الحر بالحر والعبد بالعبد ....!! فإذا فهمت هذه الآية ستفهم حديث الرسول ! وليس كل ربا حرام ! فالربا هي الفائدة او المكسب ! ومعظم الفقهاء لا يرجعون الى كتاب الله كما فعل هذا الشيخ ! فالله بين الحرام في كتابه ثم فصله ! (وقد فصل لكم ما حرم عليكم ) ! وهذا هو من عدم التوفيق في المسألة ! فهؤلاء الفقهاء يكررون ما يسمعون بدون فهم ! فهم لم يفرقوا بين البيع والتجارة في القران ! لذلك وقعوا في تحريم كل معاملة واعتبروها ربا محرم ! ولم يفهموا الربا الذي حرمه الله ! وقولهم في الحديث كل قرض جر منفعه فهو ربا ! يقولون الحديث ضعيف ولكنه صحيح المعنى ! وهذا من قلة العقل وعدم الفهم ! فعندما قال الله تعالى : (احل الله البيع وحرم الربا ).. ليس معناة ان كل الربا حرام ! والقرآن يؤخذ بجميع اياته ليفهم الحكم ! فالمعاملات البنكيه في معظمها ليست من الربا المحرم ! فالفقهاء لم يفهموا الاحاديث ولم يرجعوا لكتاب الله لكي يفهموا مراد الله في الربا ! نسال الله العافية !
الشرح غير واضح للأسف، لو استعرضنا صنفين من ذات الجنس (تمر) فهنا لو بادلنا صنف رديئ ٥ كيلو مثلاً بآخر جيد بمقدار كيلو فهنا نكون أمام ربى الفضل وهذا ما أذكره في حديث سلمان الفارسي، لكن لو أخذنا نفس المثال بالضبط على تجارة العملات، فلو بادلنا قيمة كذا من الدولارات مع قيمة كذا من عملة أخرى، فهل نكون أمام ربى الفضل نظراً لتماثل الجنسين في البدل؟ الآن بالنسبة لربى النسيئة، لو قلنا بأن الزيادة نظير الأجل هي حرام شرعاً، فهل معنى ذلك إلغاء البيع بالتقسيط وتحريمه؟ لو بعتك سيارة وقلت لك تشتريها الآن بعشرة آلاف دينار، أو بقسط عليك المبلغ سنة كاملة لكن المبلغ يصبح ١٢ ألف دينار، فهل هذا حرام؟ أتمنى ممن يتكرم بالإجابة أن يوضح بتفصيل أكبر مع الأمثلة، ولكم جزيل الشكر
ياشيخ حاول ان تتكلم بلغة العصر اقصد بعلوم زمنك ! فانت تتكلم بلغة ما قبل 1400 سنه ! حاول ان تحدث الناس عن الربا بما يحصل هذه الايام في البنوك وفي المعاملات التجاريه ! ام انك لا تعرف الا ما قيل في الزمن الاول ! والربا في الاصناف التي ذكرتها ! قلت الملح فهل السكر لا يدخل فيها ؟ هذا ليس بعلم ! فهل الاسلام جاء للزمن الاول او انه غير صالح لكل زمان ومكان ؟؟
اين الاضعاف المضاعفه في الموضوع الربا الاضعاف هو ان يكون مبلغ الدين الف وادفع الفين ثم اذا عجزه عن دفع يصبح ثلاثه الاف هذه اضعاف مضاعفه التي وردت بالقران اما اذا كانت النسبه 5٪ او10% اين الاضعاف وكما اعلم وسمعت ان ااربا عندما يكن فيه امور قسريه وعدم رضا اخد الطرفين اليس كذلك
الشيخ بورك فيه يتحدث بإيجاز دون الإشارة إلى الإختلاف في ربا الفضل وهذا فيه نوع من الإيحاء اللاشعوري بحرمة النوعين اجماعا . وقد أجاز. ربا الفضل عدد من الصحابة ومنهم ابن عباس وابن عمر وأسامة ومعاوية وغيرهم بناء على حديث ابْنَ عَبَّاسٍ ، يَقُولُ : أَخْبَرَنِي أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِنَّمَا الرِّبَا فِي النَّسِيئَةِ ". أما القروض البنكية نقدا بنقد متفاضل لمدة محددة فالمعاصرون اختلفوا فيها تبعا للإختلاف حول ماهية الأوراق النقدية وتكييفها والواضح والمؤكد ان الأوراق النقدية ليست سلعة مثل الأصناف الربوبية الستة ، كما أنها في علم الإقتصاد ليست سند عن قيمتها من ذهب خالص فلا يجري فيها الربا. وإنما هي الآن تعكس قوة مؤشرات الإقتصاد اي دولة أو ضعفها. ومن ثم ترتفع وتنخفض وقد تنهار كما حدث لليرة تركيا في التسعينات ولعملة فنزويلا البوليفار حيث انهارت الآن . وهذا أشار له النووي قديما حيث يرى أن الفلوس لاتجري مجرى النقدين فلا ربا فيها ومثل القروض البنكية أيضا الفوائد البنكية
خالد الجندي غلط ولم يفهم يشرح كلام ابن القيم فقصد ابن القيم ان رباىالفضل محرم بذاته واصله ولكن للاستغراب من كيف يحرم الله بيع كيلوين تمر او ذهب رديء ب كيلوا تمر او ذهب جيد الجودة طبيعي تستوجب التفاضل ومع ذلك حرمها الاسلام كيف هذا لحكمة يعلمها الله فاراد ابن القيم ان يبرر فتوسع في العبارة اجتهادا منه انه لعلة ما يؤدي اليه من ربا النسيئة وهذا توسع قد يفهم غلط عند المتاخرين وكأن ربا الفضل ليست فيه نصوص في تحريمه لذاته وكانه سد للذرئع ربا النسيئة وهذا الفهم من المتاخرين غلط فربا الفضل محرم لذاته تحريما قطعيا واضحا وهذا يعلمه ابن القيم وجميع المذاهب الاربعة لصراحة النصوص في تحريم التفاضل في الاصناف الربوية وهي الذهب والفضة والشعير والبر والتمر والملح ولكن قصد ابن القيم بيان الحكمة وان ربا الفضل وسيلة للنسيئة وفي نظري لا داعي لتبرير الحكمة في منع التفاضل مع الردي والجيد ولكن توسع رحمه الله فاوهم لدي المتاخرين وانصاف المتعالمين كالجندي عدم تحريم ربا الفضل بذاته مع ان الاحاديث صريحة واشد واكثر من ربا النسيئة نفسه حيث قال الرسول ( اوه عين الربا) لمجرد التفاضل بشراء ردي كثير بجيد اقل وبدون نسيئة ... وانما قصد ابن القيم كمن يقول لماذا حرم الله النظر المحرم فيقال وسيلة وسد للذريعة الوقوع في الزنا او العورات ولا داعي لقول ذلك ونحوها من العبارات التي تضعف المحرمات ةالاصلية... لانه يوهم الجهلة ان تحريم النظر ليس لذاته ولا جاءت فيه نصوص وهو بالعكس محرم تحريما اصليا بايات واحاديث لا حصر لها في طلب غض البصر وعدم النظر والاستاذان فهو محرم بذاته لكن لما توسعت العبارة لبيان الحكمة وانه وسيلة لكبيرة اعظم وهي الزنا افهم لدي الجهلة انه ليس محرم لذاته وانما لسدالذرائع لبيان الحكمة.. وهكذا فالنظر محرم اصلي بذاته ولو لم يؤدي للزنا وهكذا هو ربا الفضل عين الربا ومحرم لذاته لنصوص لا تحصر ولما اشترى بعض الصحابة الصاعين من التمر بثلاثة آصاع من التمر؛ أنكر عليه النبي ﷺ وقال: أوه -أي- عين الربا، مع أن الصاعين أفضل من الثلاثة؛ لأنه تمر طيب، لكن أنكر عليه النبي ﷺ قال: عين الربا لا تفعل، بع الجمع بالدراهم ثم اشتر بالدراهم جنيبًا يعني تمرًا طيبًا.
الحديث عن الاصناف الستة مع الاسف تم تفسيرها بشكل خاطيء ففي زمان النبي كانت هذه الاصناف الستة هي الرئيسية والمتداوله في البلد وكان لزاما على النبي ان يوضح كيفية التعامل بهذه الاصناف لكي لايستغل التجار البضاعة وبيعها بالسعر الذي يريدون ولذلك امر النبي اذا تبايعتم يجب ان تكون تجارة حاضرة والشيء بالشيء اي اذا اتفق الزبون ان يبيع تمرا للتاجر مقابل شعير فيجب ان يبيعه بنفس التمر الذي عرضه على التاجر وليس تمرا اخر وكذلك التاجر عليه ان يبيعه نفس الشعير الذي عرضه للبيع وليس نوعيه رديئة يدا بيد وليس مؤجلا وهذا ما قاله النبي عليه الصلاة والسلام والذي عرفه من القران {الشهر الحرام بالشهر الحرام }
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين 🙏🕋🕋🕋🙏🙏
بِسْمِ اٌللَّهِ اٌلرحَّمـٰنِِ اٌلرَّحيِــمِ #قيام_الليل_يا_راغبين_الجنه اللهم_صل_وسلم_وبارك_على_نبينا_محمد #جدد_التوبة_واهجر_المعاصي
جزاكم الله خيرا
ماذا رايك في تمويل المشروعات ويخذو 4% من المال ولا اخوذ المال يدا بال يبعتهاا الي الرجال الذي سوف يعطيني السلعه
شيخنا الفاضل وبالنسبة للتسويق الشبكي الهرمي ماحكمه شرعا
تفسير واضح لكن الفيديو كلام الشيخ غير متصل بارك الله فيك
هل تحويل المال من بلد لاخر
يدخل في الربا
لانه لايوجد مجلس تقابض
وجزاك الله خير
متى يجوز ربا النسيئة والفضل ومتى يحرمان ؟؟
قال رسول الله لاربا الا في النسيئ فما هو النسيء هو ان يتفق التاجر مع الزبون بتبادل بضاعته مع بضاعة اخرى سيجلبها التاجر من بلد اخر وبسعر محدد وعندما يعود التاجر الذي بضاعة الرجل وبادلها مع بضاعة اخرى طلب من الزبون زيادة في السعر بحجة ارتفاع الاسعار او زيادة اجور النقل وهذا ماحرمه الله في كتابه فامر باسترجاع الاموال الزائدة ولكم رؤوس اموالكم الا ما قد سلف وهذا ما حرمه النبي
ربا البنوك
في اي نوع من انواع الربا
(فضل - نسيئه) ?
ولماذا?
يسمى ربا الفضل .
ومختلف في حكمه
ربا نسيئة هي تبادل في نفس الجنس مع الزيادة مع التاخير
يا ريت نترك الفتاوي للمجامع الفقهية ولا نشتت افكار الناس كل واح يقرأ ثلاثة كتب يعمل فيها علامة
جزاكم الله خيرا
الشرح جميل وواضح الله يجازيك لكن كثرة تقطيع الفيديو ما خلاني اركز
معظم الفقهاء لم يفهموا حديث الرسول الكريم : الذهب بالذهب .....!
وهو كقوله تعالى : الحر بالحر والعبد بالعبد ....!! فإذا فهمت هذه الآية ستفهم حديث الرسول !
وليس كل ربا حرام ! فالربا هي الفائدة او المكسب !
ومعظم الفقهاء لا يرجعون الى كتاب الله كما فعل هذا الشيخ !
فالله بين الحرام في كتابه ثم فصله !
(وقد فصل لكم ما حرم عليكم ) !
وهذا هو من عدم التوفيق في المسألة ! فهؤلاء الفقهاء يكررون ما يسمعون بدون فهم !
فهم لم يفرقوا بين البيع والتجارة في القران ! لذلك وقعوا في تحريم كل معاملة واعتبروها ربا محرم !
ولم يفهموا الربا الذي حرمه الله !
وقولهم في الحديث كل قرض جر منفعه فهو ربا ! يقولون الحديث ضعيف ولكنه صحيح المعنى !
وهذا من قلة العقل وعدم الفهم !
فعندما قال الله تعالى : (احل الله البيع وحرم الربا ).. ليس معناة ان كل الربا حرام ! والقرآن يؤخذ بجميع اياته ليفهم الحكم !
فالمعاملات البنكيه في معظمها ليست من الربا المحرم !
فالفقهاء لم يفهموا الاحاديث ولم يرجعوا لكتاب الله لكي يفهموا مراد الله في الربا !
نسال الله العافية !
الشرح غير واضح للأسف، لو استعرضنا صنفين من ذات الجنس (تمر) فهنا لو بادلنا صنف رديئ ٥ كيلو مثلاً بآخر جيد بمقدار كيلو فهنا نكون أمام ربى الفضل وهذا ما أذكره في حديث سلمان الفارسي، لكن لو أخذنا نفس المثال بالضبط على تجارة العملات، فلو بادلنا قيمة كذا من الدولارات مع قيمة كذا من عملة أخرى، فهل نكون أمام ربى الفضل نظراً لتماثل الجنسين في البدل؟
الآن بالنسبة لربى النسيئة، لو قلنا بأن الزيادة نظير الأجل هي حرام شرعاً، فهل معنى ذلك إلغاء البيع بالتقسيط وتحريمه؟ لو بعتك سيارة وقلت لك تشتريها الآن بعشرة آلاف دينار، أو بقسط عليك المبلغ سنة كاملة لكن المبلغ يصبح ١٢ ألف دينار، فهل هذا حرام؟
أتمنى ممن يتكرم بالإجابة أن يوضح بتفصيل أكبر مع الأمثلة، ولكم جزيل الشكر
ياشيخ حاول ان تتكلم بلغة العصر اقصد بعلوم زمنك !
فانت تتكلم بلغة ما قبل 1400 سنه !
حاول ان تحدث الناس عن الربا بما يحصل هذه الايام في البنوك وفي المعاملات التجاريه !
ام انك لا تعرف الا ما قيل في الزمن الاول ! والربا في الاصناف التي ذكرتها !
قلت الملح فهل السكر لا يدخل فيها ؟
هذا ليس بعلم !
فهل الاسلام جاء للزمن الاول او انه غير صالح لكل زمان ومكان ؟؟
قال المطعومات وهي ما يدخر ويباع بالكيل من الطعام
وين عقلك
لا احسن قم طقه
اعجبك مقطعه استفد ما اعجبك انتقد باحترام ولا شف غيره
@@فهد-ق5ه4ك
الحرام ليس على المزاج وليس فيه مجاملة !
الشرح غير واضح أبدا وغير مفهوم ويزيد في عدم فهم المسأله
اين الاضعاف المضاعفه في الموضوع الربا الاضعاف هو ان يكون مبلغ الدين الف وادفع الفين ثم اذا عجزه عن دفع يصبح ثلاثه الاف هذه اضعاف مضاعفه التي وردت بالقران اما اذا كانت النسبه 5٪ او10% اين الاضعاف وكما اعلم وسمعت ان ااربا عندما يكن فيه امور قسريه وعدم رضا اخد الطرفين اليس كذلك
الشيخ بورك فيه يتحدث بإيجاز دون الإشارة إلى الإختلاف في ربا الفضل وهذا فيه نوع من الإيحاء اللاشعوري بحرمة النوعين اجماعا .
وقد أجاز. ربا الفضل عدد من الصحابة ومنهم ابن عباس وابن عمر وأسامة ومعاوية وغيرهم بناء على حديث ابْنَ عَبَّاسٍ ، يَقُولُ : أَخْبَرَنِي أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِنَّمَا الرِّبَا فِي النَّسِيئَةِ ".
أما القروض البنكية نقدا بنقد متفاضل لمدة محددة فالمعاصرون اختلفوا فيها تبعا للإختلاف حول ماهية الأوراق النقدية وتكييفها
والواضح والمؤكد ان الأوراق النقدية ليست سلعة مثل الأصناف الربوبية الستة ، كما أنها في علم الإقتصاد ليست سند عن قيمتها من ذهب خالص فلا يجري فيها الربا. وإنما هي الآن تعكس قوة مؤشرات الإقتصاد اي دولة أو ضعفها. ومن ثم ترتفع وتنخفض وقد تنهار كما حدث لليرة تركيا في التسعينات ولعملة فنزويلا البوليفار حيث انهارت الآن .
وهذا أشار له النووي قديما حيث يرى أن الفلوس لاتجري مجرى النقدين فلا ربا فيها
ومثل القروض البنكية أيضا الفوائد البنكية
خالد الجندي غلط ولم يفهم يشرح كلام ابن القيم فقصد ابن القيم ان رباىالفضل محرم بذاته واصله ولكن للاستغراب من كيف يحرم الله بيع كيلوين تمر او ذهب رديء ب كيلوا تمر او ذهب جيد الجودة طبيعي تستوجب التفاضل ومع ذلك حرمها الاسلام كيف هذا لحكمة يعلمها الله فاراد ابن القيم ان يبرر فتوسع في العبارة اجتهادا منه انه لعلة ما يؤدي اليه من ربا النسيئة وهذا توسع قد يفهم غلط عند المتاخرين وكأن ربا الفضل ليست فيه نصوص في تحريمه لذاته وكانه سد للذرئع ربا النسيئة وهذا الفهم من المتاخرين غلط فربا الفضل محرم لذاته تحريما قطعيا واضحا وهذا يعلمه ابن القيم وجميع المذاهب الاربعة لصراحة النصوص في تحريم التفاضل في الاصناف الربوية وهي الذهب والفضة والشعير والبر والتمر والملح ولكن قصد ابن القيم بيان الحكمة وان ربا الفضل وسيلة للنسيئة وفي نظري لا داعي لتبرير الحكمة في منع التفاضل مع الردي والجيد ولكن توسع رحمه الله فاوهم لدي المتاخرين وانصاف المتعالمين كالجندي عدم تحريم ربا الفضل بذاته مع ان الاحاديث صريحة واشد واكثر من ربا النسيئة نفسه حيث قال الرسول ( اوه عين الربا) لمجرد التفاضل بشراء ردي كثير بجيد اقل وبدون نسيئة ... وانما قصد ابن القيم كمن يقول لماذا حرم الله النظر المحرم فيقال وسيلة وسد للذريعة الوقوع في الزنا او العورات ولا داعي لقول ذلك ونحوها من العبارات التي تضعف المحرمات ةالاصلية... لانه يوهم الجهلة ان تحريم النظر ليس لذاته ولا جاءت فيه نصوص وهو بالعكس محرم تحريما اصليا بايات واحاديث لا حصر لها في طلب غض البصر وعدم النظر والاستاذان فهو محرم بذاته لكن لما توسعت العبارة لبيان الحكمة وانه وسيلة لكبيرة اعظم وهي الزنا افهم لدي الجهلة انه ليس محرم لذاته وانما لسدالذرائع لبيان الحكمة.. وهكذا فالنظر محرم اصلي بذاته ولو لم يؤدي للزنا وهكذا هو ربا الفضل عين الربا ومحرم لذاته لنصوص لا تحصر ولما اشترى بعض الصحابة الصاعين من التمر بثلاثة آصاع من التمر؛ أنكر عليه النبي ﷺ وقال: أوه -أي- عين الربا، مع أن الصاعين أفضل من الثلاثة؛ لأنه تمر طيب، لكن أنكر عليه النبي ﷺ قال: عين الربا لا تفعل، بع الجمع بالدراهم ثم اشتر بالدراهم جنيبًا يعني تمرًا طيبًا.
الحديث عن الاصناف الستة مع الاسف تم تفسيرها بشكل خاطيء ففي زمان النبي كانت هذه الاصناف الستة هي الرئيسية والمتداوله في البلد وكان لزاما على النبي ان يوضح كيفية التعامل بهذه الاصناف لكي لايستغل التجار البضاعة وبيعها بالسعر الذي يريدون ولذلك امر النبي اذا تبايعتم يجب ان تكون تجارة حاضرة والشيء بالشيء اي اذا اتفق الزبون ان يبيع تمرا للتاجر مقابل شعير فيجب ان يبيعه بنفس التمر الذي عرضه على التاجر وليس تمرا اخر وكذلك التاجر عليه ان يبيعه نفس الشعير الذي عرضه للبيع وليس نوعيه رديئة يدا بيد وليس مؤجلا وهذا ما قاله النبي عليه الصلاة والسلام والذي عرفه من القران {الشهر الحرام بالشهر الحرام }
طكمه اسكس
التفسير غير واضح
تصلح معلم اطفال ليس اكثر....
كلامك ليس صحيح وانتم شيوخ السلفية جهلة وانصح أن تقرأ القرآن الكريم وعلومه بتدبر ....
انزين علمنا انت خلنا نستفيد منك ههههها.
ان كان الكلام غير صحيح فما حجتك؟
حضرتك فين توضيحك بالأحاديث ؟ ولا انت جاي تعلق وخلاص