شكرا أستاذ لوكسمبورغ على مجهودك الرائع . أعتقد أنك أمام مسؤولية تاريخية بكتابة القرآن بحسب التفسير السرياني نظرا لعلمك الواسع والملمّ بلغة القرآن . تحية طيبة من لبنان.❤
شكرا جزيلا أستاذ كريستوف ليكسنبورغ على جهودك ومحاضراتك القيمة التي ستبقى دليلا قويا على بشرية القرآن ومصدرا مهما للتعلم لكل من يسعى إلى استخدام العقل في مواقفه وأحكامه. شكرا مرة أخرى مع التمنيات بموفور الصحة والعافية ودوام النشاط والابداع.
نعم واخيرا عرفنى خزعبلات القرآن قبل ان نموت. يا حرام الاربعين سنة اللي راحو في الخوف وتأنيب الضمير ، والخوف والفوبيا من عذاب القبر والنار الذي خوفونى فيها هؤلاء الجهلاء من الشيوخ . كانو يقولون ان هناك كلمات في القران لا احد يعلمها غير الله ههههه. علماء من الصرة الى الربكة. طلع السريان يعرفون هذه الكلمات اكثر من الله.
تحياتي لك دكتور انت مقنع 100% . في الحقيقة كنت مذبذبا بين كونها اعداد او مختصر كلمات ، أما بعد هذا الدرس القييم تأكدت من أنها مجرد حروف مختصرة لكلمات لا أكثر. اشكرك على مجهودك الجبار وعلمك الواسع والفريد انت مدرسة بمعنى أتم الكلمة
اتمنى لك الشفاء العاجل استاذنا الفاضل. تحية عراقية خالصة. بالفعل في العراق نستعمل كلمة زقنبوت ونشتق منها فعلا . نقول بصيغة فعل الأمر اتزقنب اي اتسمم.. ... اتمنى ان نتواصل .. أمنياتي لك بالشفاء العاجل
حضرة الآخ الجبوري، شكرا لتمنياتك واهتمامك بمعاني القرآن العربي المبين. ويسرني سماع استعمال كلمة "زقنبوت" وفعل "تزقنب" في العراق. هذا ما كنت أعرفه من لهجات بلاد النهرين، ومنها العراق. مع أفضل التحية. ا
الأخ الكريم، التأخير الذي حصل ليس باليد. أملنا بتسجيل جديد نهار الغد الأربعاء (إن شاء الله). ومن المنتظر الكشف عن إعجاز جديد في لسان القرآن "العربي المبين". مع التحية. ا
@@أبوعادل-ك8س في الحروب و المعارك يتم التحريض و الاستنفار، و ليس استعمال كلمة قتل تعني تطبيق القتل ، فنحن مثلا في اللسان نقول قتله بالعصا، لا يعني القتل بل ضربه ضربا مبرحا، و نقول قتلي بالضحك ، فهي تعمي أنني اغمي علي من الضحك، و نقول في الخياطة قتل الغرزة اي خاط باتقان، فالبلداء اعتبروا ان كلما سمعوا كلمة قتل فهي تحمل معنى القتل و لم يأخذوا بعلم الدلالة في اللسان العربي، و كذلك كلمة ضرب التي قد تحمل دلالات المنع و الامتناع فنقول الإضراب عن الطعام او العمل و الله اعلم
@@errifdima1014 ياليت كل المؤمنين با"الإسلام " يقتنعون بذلك. المشكلة أنهم لايقرأون. بل ولا يفكّرون. وهناك المال الذي يروق له ذلك ويشجع عليه ويطبع المصاحف ويوزعها مجاناً.
دائماً حلقة أكثر من رائعة. العالم ليس عادلا. وإلا لاستحق المعلم الكبير لوكسيمبرغ التقدير العالي في كل بلاد العالم. عمله كالسحر. فجأة يقفز المعنى واضحاً بعد شرحه. فكأنها فعلاً فك شيفرة لغة مخبأة غير مفهومة وبجهوده الكبيرة التي افنى سنوات من حياته لكشفها يبدو لنا المعنى واضحاً ومنطقياً وقبله (لقرون خلت) كان ثغاءً غير مفهوم!
تحياتي استاذي العزيز ومرحبا باطلالتك الجديدة. شرحك بالنسبة الى الاحرف المقطعة هو الاقرب للمنطق رغم اني سمعت الكثير ممن ابتكر وسعى لشرحها وفقا للظن فقط ولم يكن من بينها ما هو مقنع. الراي الاخر الذي قرات عنه منذ زمن هو ان الجماعات المسيحية اثناء مطارتهم واضطهادهم من قبل الرومان كان يلتقون ويجتمعون سرا فيما بينهم فكانوا يتفقون على كلمة سر معينة في كل اجتماع او لقاء لهم فكانت تلك الكلمات السرية هي ما يعرف اليوم في القران بالاحرف المقطعة. رغم ان ذلك مقنع نوعا ما فان حتى تلك الكلمات السرية لا بد ان كانت لها دلالة او رمزية معينة لدى تلك الجماعات وعلى اثرها اتفقوا عليها، وهو ما تفضلت بشرحه. فعلا لا زلنا نستعمل كلمة "زقنبوت" في العراق كثيرا بمعنى "السم او تمني السم بالاكل لشخص ما"، "تزقنب"، وهو ما يقابل التعبير الانكليزي Choke on it والغريب انها تستعمل في جميع انحاء العراق من الشمال الى الجنوب وفي كل اللغات العربية والكردية والتركمانية بالاضافة طبعا الى الاصل السرياني. فرَّقَ اللغويون بين "الرقم" و"العدد" هو ان الرقم يستعمل للعدد ذو المرتبة الواحدة فيقال "رقم 1، رقم 2 ،...9" ولا يقال "عدد 1، عدد 2،..."، اما العدد فهو يتكون من عدة ارقام فيقال "العدد 120" ولا يقال "الرقم 120". ربما كانت تلك تصنيفات متاخرة ولا اصل لكلمة "رقم" بهذا المعنى كما تفضلت. مع خالص التحية والتمنيات القلبية بالصحة الدائمة وموفور العافية ܒܣܝܡܐ ܡܠܦܢܘܢܘ ܘܪܡܫܐ ܒܪܝܟܐ
الأخى العزيز، شكرا جزيلا لهذه المعلومات ولتمنياتك بالصحة والعافية. المدهش بقراءة "الزقّوم" بدلا من "الرقوم، أنه لم ينتبه أحد من أهل التفسير، وخاصة من أهل اللغة، أن "الرقوم" صفة عربية (وليست سريانية) للحية "المرقّمة" أي "المبقّعة". وأسعد الله صباحك (ܒܪܝܟ ܨܦܪܟ / بريك صفرك = بريخ صفراخ) ! ا
@@chrislux3687 اكتشاف كبير ومقنع تماما فلا اصل لغوي لكلمة "زقوم" لكنها درجت في اللهجة العراقية فتذكر دائما رديفا ل"السم" فيقال تمنيا الاذى لشخص "سم وزقوم" ، طبعا ليس بوسعنا ان نؤرخ بالضبط متى درجت في اللهجة وهل بسبب التاثير القراني؟ لست متاكد اذا كانت تستعمل ايضا في بلاد الشام. يعني افهم من ذلك ان "مرقط = مرقد" هو من اصل "مرقم" ، فتقلب الميم الى ط او دال. اتمنى ان تكون الحالة قد استقرت بك نوعا ما استاذي العزيز وشكرا جما للرد والاضافة.
معنى "نفخ في الصور"، كما سبق شرحه : "الصور" نقل خاطئ من الخط السرياني (الكرشوني) من المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية (بالخط العربي) لكلمة "القرن" بكتابتها السريانية، وذلك : 1) لتشابه القاف السريانية والصاد العربية، 2) لتشابه رسم الراء السريانية والواو العربية، 3) ومن المرحلة الثانية إلى الثالثة : نقل النون بالرسم الحجازي إلى راء بالخط النسخي (المعاصر) لتشابه رسمهما. وبالنتيجة : وقع خطأ النقل لحرفي القاف والراء من المرحلة الأولى إلى الثانية، ولحرف الراء بدلا من النون (الحجازية) من المرحلة الثانية إلى الثالثة. مع التحية. ا
استاذ كريستوف: حلقة رائعة، و لكن الآن لديك قناة خاصة،هل ممكن ان تعمل لنا حلقة خاصة عن الخلفية الآرامية للإنجيل و علاقات بعض الكلمات مع سور القرآن الكريم ؟ 🙏
كل الشكر للمجهود، لكن يا حبذا بعض الرتوش الخفيفة، حيث أن الصور باهتة وتبدو خيالات الوجه الآخر من الورقة. ببعض التعديلات في تباين الصورة (+20) أثناء مسح الصور تحل المشكلة. عاطر التحية.
سمعتك أكثر من مرة تقول لغة القرآن في زمن تدوينه وانه مكتوب بالخط الكرشوني. ما هو زمن تدوين القرآن حسب أبحاثك لو سمحت ؟ وهل عندك حلقة تتكلم فيها عن زمن تدوينه ؟
الحل الوحيد لفهم القران الكريم فهما صحيحا كما اريد له ذلك هو البحث بكل موضوعية و تجرد عن مكان نشاته و بالتالي تحديد اللسان اللغوي ( الدارجة ) لاهل ذلك الزمان و المكان .من ثم اعادة النظر فيه و صياغته و تشكيله و اضافة الهمزة الخ ، لكن هذا العمل يحتاج لتضحية كبيرة و جرأة و حيادية و ما يمكن التوصل به يمكن ان يهدم موروث ظل لعقود مسلم به ، علاوة على ما يترتب عنه من تصور للسياسة و التجارة و المال الخ . خلاصة ، هذا العمل هو ضرب في كيان و ابعاده سياسيا و ماليا و فقهيا الخ و هو ما لن يقبل به العالم الاسلامي . لكن عموما هناك مبادئ حتى مع الاسلام الذي بين يدينا اذا اخذنا بها كفيلة بانقاذك من نار الدنيا و الاخرة ، لكن يتم محاربتها فما بالك بهكذا عمل
فكرنا بإمكانية تحول لفظ السين المهموسة إلى زاي مجهورة من "سقوم" إلى "زقوم"، إلا أن صيغة "سقوم" لا وجود لها في الكلام، فتبيّن أن الأقرب هي صيغة "الأرقم"، أي "المرقّم"، وهي صفة لجلدة الحية المبقعة. ا
أستاذنا أنا أخالفك الرأي بكلمة الزقوم فهي موجودة بلهجتنا الدرزية بجبل العرب يقال زقّمه أي أطعمه بيده او تزقم أي ملأ فاهه بالطعام وهي بالآية تعطي المعنى المطلوب كشجرةٍ في النار وشكراً على مجهودك المبذول
Vous avez résolu un probleme qui a duré 14 siecle a savoir le sens des mots avec lesquels on debute les versets coraniques.,c'est une enumeration anciene, bravo.
أستاذ كريستوف تحية طيبة هناك بعض الكلمات وردت في القرآن الكريم بحاجة الى التوضيح من جنابكم:1. كلمة الحيوان في الآية وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ. سورة العنكبوت آية رقم 64. هل كلمة الحيوان آرامي سرياني 2. كلمة قطميرفي الآية والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير. فاطر/13. مع الشكر
تحية تقدير واحترام استاذنا العبقري لوكسمبورغ لدي طلب إليكم هو أريد أن أعرف هل الآية 178 من سورة البقرة المتعلقة بالقصاص هل تحتوي على كلمات ذات أصل سرياني أم أنها عربية واضحة وما تفسير الآية؟
ربما تعقيبي متأخر نحن في دمشق وسوريا عموما نستخدم كلمات مرمزة تعريفية مثل كهيعص للدلالة على مسيحي ارثوذكسي ومسيحي كاثوليكي وتميز كمسلم سني او مسلم شيعي والكلمات مستخدمة منذ،اكثر من عشرين سنة حسب معرفتي باستخدامها عندها كنت ما ازال في العشرينات
التنقيط والتشكيل لم يكن معروفا في ذلك الوقت وبالتالي المرقوم والترقيم لا يمكن أن تعني التنقيط والتشكيل . لكن المعنى الوحيد للرفيم والمرقوم هو الخط المنقوش على الصخر أو على الجسم الصلب . وأصحاب الكهف كان لهم نصا منقوشا على لوحة حجرية يعرف بهم موجودا على مدخل المغارة . وهذه اللوحة الحجرية هي التي سماها القرآن الرقيم . ولا يستقيم المعنى الا بذلك .
أنت و بلكين الأقرب إلى حقيقة القرآن و انت تجيب أكثر منه يا دكتور اما بالنسبة لحلقة الحروف المقطعة فهو الحقل القرآني الوحيد الذي أتفق فيه مع بلكين اكثر منك و بعد متابعة حلقتك اليوم أعتقد انك لم تحضر حلقته
بلكين اعتمد على أعداد سريانية لا علاقة لها بالحروف المقطعة. الموضوع ليس موصوع "إقناع"، بل المقارنة بالمثل. ولا مانع أن يكون للباحث رأي آخر. وبالمناسبة : تنظيم سور القرآن بالأعداد لم يكن له وجود أصلا، ولو أنك مقتنع بالعكس. مع التحية. ا
@@chrislux3687 انا بشكرك جدا على ردك على تعليقي أستاذنا و انا أنتظر فيديوهاتك انشالله تضل بخير و صحة كويسة انا رح رح راجع الموضوع و استأنس بما تفضلت به حضرتك مشكور جدا استاذ
مشكور اخي العزيز ، يا ريت لو تعطينا رايك في الضمائر فالقران.. نحن ، انا و هو .. من الاكيد ان الله يتحدث عنه بضمير 'هو' لكن نحن و انا فيها بعض الغموض .. مشكور
أستاذنا العزيز تحية طيبة شرح جديد وفهم فريد لقصة شجرة المعرفة والحية . أو لقصة شجرة التفاح والشيطان. مع آدم وحواء . ولكن السؤال ما هو الفهم القرآني لهذه القصة هل هو مختلف عن التوراتي. ولماذا دمج القرآن بين القصتين بهذه الطريقة الملغزة ؟!!! ولك جزيل الشكر والتقدير و دوام الصحة.
نعم، أن يجعل القرآن "شجرة الرقوم"، وهي الشجرة التي تسلقها الشيطان برمز "الرقوم" أي الثعبان أو الحية، ليجعل منها الشجرة التي تنبت في أصل الجحيم، مثال فريد من نوعه، ولا نجده خارج القرآن. وهذا دليل على معرفة القرآن بشجرة المعرفة، كما ذكرنا، إنما جعل ثمارها (المفترض أنها التفاح) جعلها "كرءوس الشياطين" (نسبة إلى الشيطان الذي تسلقها في الجنة) كجزاء لكل من خالف وصايا الله على مثال آدم وجوّا. فعلا، مثال فريد من نوعه، دون أن يخطر على بال أيّ كان من أهل التفسير وأهل اللغة (من الطبري ومن بعده) شرقا وغربا، وخاصة دون الشك بقراءة "الزقّوم" الخاطئة ودون علمهم بما هو المقصود بـ"الرقوم"، رغم هذه الصفة العربية (والفريدة من نوعها) للثعبان أو الحية. مع التحية. ا
@@chrislux3687 يخيل الي من خلال امثلة من هذا النوع ان كتبة القران كان لهم المام بالقصص التوراتية اكثر من كتبة التوراة والاناجيل نفسهم، المثال الاخر الذي يتخطرني هو قصة هارون (السامري) واخيه موسى اثناء مغادرته لتلقي الالواح. عندما نزل موسى من الجبل معاتبا اخيه "قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ (95) قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَٰلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي (96) ،طه هذه تفاصيل اضافية غير موجودة في التوراة ، حيث يقول هارون في هذه الاية : رايت ما لم يره بقية القوم وهو الرسول (الملاك) الذي كان ياتي موسى ، فاخذت قبضة من التراب الذي مشى فوقه الملاك (على اعتبار انه تراب مبارك) فنفخته في العجل الذي صنعته لتدب فيه الروح او ما شابه الروح (الخوار او الجعار) ، كذلك سولت لي نفسي. لا اعرف هل هو خيال خصب ام ان تلك الحكايات كانت موجدة فعلا ولم يكن كتبة التوراة على علم بها او فاتتهم.
أصل "ضرب" السرياني هو فعل "طرف" (بتحوّل الطاء إلى ضاد، والفاء إلى باء). والفعل القرآني "صرت" (وليس "صرب") مقلوب عن الفعل السرياني "ترص" (أي عدّل، صحّح، قوّم، ضبّط)، ومنه "السراط (أو الصراط) المستقيم". و "السراط" يعني "الخط "، ومنه مقلوب "السطر". والـ "تراص" (أو الطراس) السرياني تحوّل عربيا إلى "طراز". مع التحية. ا
احب ان انوه انه يوجد فعل شائع سريانيا وهو(صرpلي) _ صراpا اخاول أن أجد المعنى المناسب عربيا من شرحه قريب له مثال .( عند تطهير جرح بالكحول ، فتشعر بحرقة ) . هذه الحرقة هي ( صراpا) . ولا يستعمل بمعنى احتراق للشيء بالنار لان يوجد الفعل السرياني ( قد لي ) _ ( قيا دا ) حيث هنا احترق _ احتراق بالنار . اما اذا كان له علاقة بالفعل ( ضرب) أيضا، فهذا السؤال للدكتور ربما يعرف عنه اكثر . أيضا الفعل ( طرف) ، يوجد مقابله سريانيا شائع الفعل ( طر p _ طرpلي ) ، يعني صفق ومعنى اخر ( خفق ) ، و( طرpا د اينا) _ طرف العين . وياتي أيضا بمعنى( يدق )/ _( طروp ل طرا ) = دق الباق( فعل امر هنا كمثال ، و عند كتابه الفعل سريانيا حروف الفعل( طرف ) _ هي نفس الحروف للفعل السرياني( طرp لي) الاختلاف فقط في تنقيط( p ) حيث يوجد نقطة عليها .
@@e.t6458 الذي دعاني إلى السؤال عن معنى ( ضرب ) في القرآن هو عدم فهمي للعبارة في سورة النساء ( يا أيها الذي آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ) و ( و إذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا في الصلاة ) . سبق أن شرح الاستاد ليكسنبورغ الأصل اللغوي لكلمة ( ضرب ) بمعنى : صرت . و هذا يوافق سياق الكلام في بعض الآيات . كما أن كلمة ( ضرب ) تعني الضرب كما نفهمه في آيات أخرى . لكن معنى كلمة ( ضرب ) في آيات أخرى غير واضح كما في الايتين أعلاه . و رأيي أن معنى ( ضرب في الأرض ) و ( ضرب في سبيل الله ) قد يكون أصلها ( صرب ) بما يفيد تقديم الأضحية أو القربان . تحياتي
لم اكن أعلم بوجود الفعل ( صرب ) عربيا، فبحث على النت في احد المواقع التي تقدم المعاني من المعاجم والقواميس، بما يفيد تقديم الاضحية والقرابين لم أجد له . ولكن ما وجدت هو لنقل تشابه إحدى المعاني له عربيا ترك اللبن ليصبح حامض. فيقال صرب . سريانيا يقال ( خمصلي ) .. ولكن عند إضافة الفلفل الحار إلى الاكل يقال( صرpلي ) . لا أعلم أن كان له معاني أخرى سريانيا ،تفيد الاضحية والقرابين.
كيف لا يتوقع عالم لغة دخول ألفاظ لغة في لغة أخرى أقدم أو أحدث أو معاصرة .. وأغلب لغات العالم اليوم لا تخلو من بعض ألفاظ لغة أخرى .. هكذا التواصل بين البشر والثقافات والحضارات واللغات من قديم الزمان.. ولمَ لا يكون عكس ما يقصده هذا الرجل هو الأصوب؟.. كم من السنين بيننا وبين نشأة تلك اللغات .. كم ألف من السنين .. والقرآن مكتمل بحمد الله لفظا ومعنى وليس في حاجة أن نفسر بعض ألفاظه على أنها ألفاظ لغة أخرى.. وإلا فهذا فعل الحاقدين المخربين الذين يقصدون إضلال الناس عن الحق وتشككيهم في دينهم فيفرح فيهم أعداؤهم الذين هم أعداء دينهم.. وأين السريانية الآن وأين العربية؟
كنت أقرأ مقالة علمية لمتخصص أمريكي في اللسانيات ينقد القراءة السريانية للقرآن ففكرت لماذا لا تقدم حلقات تعرض فيها آراء المتخصصين في اللغات السامية الذين نقدوك وترد عليهم لنستفيد كلنا ؟
أستاذنا الفاضل عندي سؤال يراودني دائما! لماذا كتب القرآن بالكرشونية؟ وكيف كانت اللغة او اللهجة العربية في ذلك الحين ؟ وما علاقة العربية بالنبطية؟ شكرا.
الأخ الكريم، ردا على سؤالك : 1) في ذلك الزمن كان الخط السرياني (الكرشوني) الدارج في أوساط أهل العلم لعدم وجود مدارس "عربية" لتعليم الخط العربي الذي انتشر فيما بعد (ابتداء من قبة الصخرة المؤرخة سنة 72 للحكم العربي الموافق سنة 692 ميلادية. 2) كانت اللهجات العربية (كما هي اليوم) من جملة اللهجات الآرامية والسريانية. ولم تتكون اللغة العربية الفصحى إلا بعد سيبويه والخليل ابن أحمد، فانتشرت هذه اللغة العربية الكتابية مع انتشار المدارس العربية في العصر العباسي. وفي هذا العصر تمّ نقل الخط الكرشوني إلى الخط العربي وما نتج عنه من أخطاء عن يد النساخ كما رأينا. هذا ما يمكننا قوله. مع التحية. ا
استاذ هل يوجد في السريانية فعل ( صرب ) . أما عن خالد بلكين فقد ناقشته في كلمة ( مباني ) فرفض تفسيركم . و رأيي أن معنى ( مباني ) هو : مواعظ . و في القرآن : ( و كتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة و تفصيلا لكل شيء ) الأعراف
ليس كل من درس السريانية له علم بكل تفاصيلها وكل مراجعها. مثال ذلك قراءة "سبعا من المثاني" الخاطئة. ولكن من أين له أن يعرف أن "سيعا" تعني "مجموعة" (وليس "سبعا")، و"مثاني" تنقيط خاطئ لـ "مباني"، وهي ترجمة "بنيانا" السريانية ومعناها المجازي "مواعظ". وبالفرنسية : (édification). مع التحية. ا
الله انزل القران عربيا والله حافظ للقران وكتابه خطا ونطقا ولحفظا ومقامات صوتية نغمية وكل ماهوبالمصحف الشريف فهو صحيح فلايجمع على اى نوع خطا لذالك لعنة الله على المحرفين والمبطلين فلم ولن تستطيعه تحرفيه باذن الله لانه محفوظ ومن يحاول ذلك فانه بيلعب فى عداد عمره من انتقام الله حسبى الله على دينى
الاستاذ العزيز كريستوف لوكسنبرغ يؤسفني إعلامك أنك لم تفهم نظرية الدكتور خالد بلكين على الحروف المقطعة. الرجاء مشاهدة المحتوى مرة أخرى وتقديم نقد بناء لأننا بحاجة إلى تلاقح الأفكار حتى نصل إلى أقرب نقطة من الحقيقة. نظرية الدكتور خالد تستحق كل الاهتمام لأنها مبنية على أسس علمية متنية, ولكنها أيضا تحتاج إلى نقد من قبل الخبراء أمثالكم مع الشكر الجزيل.
الأخ الكريم، كلامك صحيح مبدئيا، فالجدل (أو الحوار أو النقد) العلمي مفروض أن يكون معتمدا على شواهد علمية. بالنسبة إلى ما عرضه الأخ خالد بلكين على قناته، لم أر إلا الحروف السريانية الدالة على أعداد (ولو أن درجت كلمة "أرقام" بهذا المعنى) على هامش مخطوط سرياني، مما يدل على معرفته بالسريانية. إلا أني لم أطلع على ما استنتجه الباحث من هذا العرض، فاعتبرت أنه يريد به الإشارة إلى أن "الحروف المقطعة" ممكن أن تدل على أعداد تنظيم السور. فشرحت (في الحلقة 22) أن ترتيب حروف الأبجدية السريانية لا تسمح بقراءة "الحروف المقطعة" كأعداد، باستثناء ثلاثة حروف منفردة، وهي الـ "ن" والـ "ص" والـ "ق"، التي "ممكن" أن تدل على المزامير 50 و 90 و 100. كما أشرت إلى أن الطبري يذكر من جملة آراء أهل التأويل إمكانية قراءة "الحروف المقطعة" كأعداد. فحبذا لو شرح لنا الأخ خالد بلكين بالمختصر ما يقصده من عرض حروف الأبجدية السريانية في المخطوط السرياني مقارنة بـ "الحروف المقطعة" (اختصارا لاستماع تسجيله من جديد). مع التحية. ا
@@chrislux3687 وضعت رابط لحلقة قصيرة فيها ربع ساعة يشرح فيها بلكين الحروف المقطعة باختصار لكن الرابط حدفه يوتيوب. ممكن تجده على يوتيوب في البحث اسمه " الكتاب النواة والحروف المقطعة " وعلى كل حال النظرية تقول بالفعل ان الحروف المقطعة تدل على أعداد لترتيب السور لكن هي تصيحفات يعني حضرتك لما شرحتها شرحتها على أساس كما موجودة الان لكن هي في الاصل متصحفة لأن الكتاب النواة قديم جدا ومر على ناسخين كثيرين والله اعلم .
@@observant9100 الأخ الكريم، شكرا على الإفادة. وقولك "الله أعلم"، بالتأكيد الله أعلم. إنما لا تفيدنا "النظريات" لعدم وجود تراث شفهي يشرح لنا معنى هذه الحروف. والأقرب للمقارنة كتاب "القريان" قبل "كتاب النواة" السرياني. وبالمقارنة مع حروف بداية الصلوات الطقسية السريانية حاولنا شرح معنى "الحروف المقطعة"، إنما دون دعمها بتراث شفهي كما هو الحال لحروف الطقس السرياني المعروفة بفضل نقلها الشفهي حتى يومنا. ونظرا لهذا الوضع شرحنا في هذه الحلقة أن "الحروف المقطعة" لا تدل على أعداد إلا في حالة الحروف المنفردة : "ن" (50)، "ص" (90) و "ق" (100). أما بقية الحروف المزدوجة، فلا يمكن أن تكون إلا مختصر كلمات. وهذا ما حاولنا شرحه بالتفصيل، دون الادعاء بصحتها مئة بالمئة لعدم وجود نقل شفهي كما ذكرنا. لا يسعنا القول أكثر من ذلك. مع التحية. ا
@@chrislux3687 تم الرد عليك البارح في قناة بلكين لانه واضح أنك لم تفهم ما يقول عن الحروف المقطعة. الافضل ان تطلع على الفيديو بدل ما تبقى تجادل سيكلفك هذا وقت أقل من كتابة هذه التعليقات
الأخ الكريم، فهمت تماما ما يقوله صاحب القناة وشرحت ما فيه الكفاية عن "الحروف المقطعة" في هذه الحلقة، مما يستغنى عن الرد على مختلف النظريات التي لا فائدة منها. والأهم من كتاب "النواة" السرياني هو كتاب "القريان" (أو القرآن) السرياني الذي يحتوي على حروف شبيهة بالحروف المقطعة والمعروف معناها بفضل تراث شفهي حتى يومنا هذا، بخلاف حروف القرآن المقطعة التي تفتقد النقل الشفهي المتواصل (بخلاف عقيدة "التواتر"). مع التحية. ا
لااسمع سوى التزوير وقلب الحقائق او قلت المعرفه اذهب وتابع الدكتور درويش الناشف او الدكتور احمد داود في برنامج ذاكرة العرب وتعلم الحق فهم اصحاب معرفه وثقافه تاريخيه ولغويه تجد عندهم العلم والمعرفه
الأهم هو ما ذكره الطبري عن الرسول وتفسيره معاني "الحروف المقطعة" كأعداد. أنظر المرجع أعلاه (مع إمكانية سوء الفهم نسبة إلى ما عرضه الأستاذ خالد بلكين عن الموضوع). مع التحية. ا
عفوا اذا ليله القدر هي ليله الميلاد وهي ٢٧ رمضان هذا يعني ان احتفال المسيحيين ل ليلة الميلاد في ٢٥ كانون خطأ وعلميا ثبت ان انو ٢٥ كانون تاريخ خاطئ حتىّ التاريخ الميلادي أيضا خطأ ولا يمكن الاعتماد عليه بأنه تاريخ ولاده المسيح وان تاريخ ولاده المسيح اقدم من ذلك فكيف يمكن المقارنه بين هذا كله ؟!! ارجو الاجابه والتوضيح
لا يذكر الإنجيل تاريخ الميلاد، لأن التاريخ ليس له هذه الأهمية نسبة إلى تعاليم المسيح وأهمية الفداء. فالتاريخ من عمل البشر وله غير خلفيات تاريخية نسبة إلى غير أعياد وثنية منتشرة في ذلك الزمان، فحلّ تاريخ عيد الميلاد محلّها لإزالة ذكرها. هذا ما لزم. مع التحية. ا
شكراً للتوضيح ،عفوا عندي كمان سؤال عن الايه ١٥٧ النساء "وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وان الذين اختلفوا فيه لفى شك منه ومالهم به من علم الا اتباع الظن وما قتلوه يقينا" اذا ممكن وجهة نظرك بالايه انا بعتذر لانو اسئلتي غير لغويه بحته بيجوز بعيده قليلا عن اختصاصك بالنسبه الي رايك بهمني في هذه الاية و هل اسم مريم كإسم صحيصح في النقل.
تقول "اقترح" يعني انك تلفق و لا تستند لأي قاعدة علمية قابلة للتحقق بالأدلة القطعية. النظرية العلمية لا تشكل بهذه المنهجية المتهافتة الظنية. و يبدو أنك تدعي انك على صواب و متأكد من ذلك. عالج نفسك يا سيدي
"Jedem Tierchen sein Plaisirchen", wäre ich versucht zu antworten. Mit anderen Worten; Es geht hier nicht um Glauben oder Nicht-Glauben, sondern um eine rein philologische Arbeit über die Sprache des Koran, ohne Rücksicht auf den jeweiligen Glauben. Man soll "die Kirche im Dorf lassen", heißt es im Übrigen. Mit freundlichen Grüßen.
@@chrislux3687 Herr Luxenberg, Danke für deine schnelle Rückmeldung. Ich weiß, dass meine Frage nix mit dem Inhalt zu tun hat 😅. Das war rein persönliche Frage. Kann ich Sie persönlich kontaktieren? Per E-mail oder so? Will gerne was persönlich äußern. Mit freundlichen Grüßen.
@@bssam7314 Mir fehlt leider die Zeit für persönliche Kontakte. أنا آسف لعدم توفّر الوقت للاتصال الشخصي، وأغلبية المتابعين بانتظار ما هو أهم من الاتصالات الشخصية . ا
مرحبا, قلتَ في هذا الشريط : ( سمعنا مؤخرا على قناة الباحث خالد بلكين شرحا لنظرية سابقة من جملة ما ذكره الطبري عن أهل التأويل, ومنها أن هذه الحروف كناية عن أعداد تخص ترتيب السور مقارنة بمثل هذه الحروف الواردة في مخطوطات سريانية على هامش النص, حيث يتبين منها أنها أعداد تشير إلى أبيات قصائد أو أناشيد دينية كآيات أو آثات المزامير مثلا ... ) من المؤسف أنك تضع كلاما على لساني لم أقله, كما أنك تنسب إلى الطبري نصا لا وجود له في كتبه ولا في كتب غيره. ما جاء عند الطبري لم يكن سوى تفسير للحروف المقطعة على أنها " أجَلُ أمة محمد", وذلك بجمع قيمة الحروف المقطعة, وقد جاء ذلك التفسير على لسان حيي بن أخطب, أحد يهود يثرب: < ... فقال لهم: الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، فهذه إحدى وسبعون سنة، قال: فقال لهم: أتدخلون في دين نبي إنما مدة ملكه وأجل أمته إحدى وسبعون سنة؟ قال: ثم أقبل على رسول الله فقال: يا محمد هل مع هذا غيره؟ قال: نعم. قال: ماذا؟ قال: (المص ) قال: هذه أثقل وأطول: الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، والصاد تسعون ... > الخ. لا أعرف كيف رأيت في تلك الرواية ما يدل على " أعداد تخص ترتيب السور" . أحب أن أؤكد لك أنه لم يسبق لأحد أن ادعى أن الحروف المقطعة كانت "أعدادا تخص ترتيب السور", لا في القدامى ولا المحْدثين. إن كنت تريد نقد مقالتي في تفسير فواتح السور, فذلك مما يسرني, لكن من الواجب أن تستوعبها أولا, لأن ما أدعيه ليس له أي علاقة بمجموع الأعداد, ولا بأي " أعداد تشير إلى أبيات قصائد أو أناشيد كآيات أو آثات المزامير مثلا " أو أي شيء مما قلتَهُ في هذا الشريط. ما أدعيه هو التالي: كان يوجد كتاب مرقم بالحروف السريانية قبل الإسلام, يحتوي على 113 فصلا. وقع ذلك الكتاب بين يدي محمد نبي الإسلام بداية القرن السابع في مكة. عندما وقع الكتاب بين يديه كان الكتاب عربيا بالكامل, [ أنا لا أدعي أن الكتاب كان يحتوي نصوصا سريانية في الأصل. ذلك وارد لكن لا دليل عليه, إنما كلامي عن سريانية الحروف الترقيمية فقط ] . تعرضت تلك الحروف التي ترقم فصول الكتاب إلى التصحيف والنقحرة والحذف على مدى زمن طويل. بعد أن كُتبت في المرحلة الانتقالية بخط أسميه ( الآرامي المُعَرَّب ) , وهذا مختلف عما يُعرف بالنظام الكرشوني, فهو خط مستقل ابتدعه مرامر العراقي مع بعض معاونيه بعد أن قاس هجاء العربية على هجاء السريانية, ثم تطور الخط الآرامي المعرب إلى الخط الحيري, الذي عُرف لاحقا بالخط الكوفي بعد اضمحلال الحيرة. الأمثلة التي أوردتَها في شريطك لا تخصني, فعلا سبيل المثال أنا أفسر كهيعص كما يلي: ترتيب سورة مريم في الكتاب الأصلي: 18 ( ܝܚ ) لا أعرف طبيعة النصوص التي كانت في الكتاب على وجه الدقة, لكن الحروف الترقيمية تعرضت إلى التصحيف والنقحرة قبل الإسلام على يد ناسخ أو نساخ لم يعرفوا أنها حروف ترقيمية, فكان أن تحولت ( ܝܚ = يح ) سريانية إلى ( كه ) بالخط العربي. لكني لا أعرف لماذا توجد حروف الم, الر, المص وغيرها, ولا أعرف سبب حذف جل الحروف الترقيمية من الكتاب الأصلي ومتى حُذفت على وجه الدقة. من المحتمل أن النص كان يبدأ كما يلي: ( ܝܚ بَعْضُ ذِكْرِ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ... ) وعندما وقع الكتاب بين يدي نبي الإسلام, كانت ( يح ) السريانية قد تحولت إلى ( كه ) بالخط العربي, فقرأها: ( كه يعص ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ... ) وهكذا فإن نبي الإسلام ظن أن تلك الحروف تدل على ربانية ذلك الكتاب الذي بين يديه, مثاله ( حم عسق كذلك يوحى إليك ... ). لقد استبقى ( حم ) و ( عسق ) التي هي أيضا من بقايا ذلك الكتاب [ وهو الكتاب الذي سميتُهُ الكتاب النواة ] ثم كتب بعدها ( كذلك يوحى إليك وإلى الذين من قبلك ... ). ليس لتفسيري لفواتح السور إذن أي علاقة بما نسبتَهُ لي في شريطك. رغم ذلك, أشكر لك اهتمامك الذي أسعدني, وأرجو أن تكون الصورة الآن أوضح. مودتي. د. خالد بلكين أستاذ اللغة والآداب والحضارة العربية.
الأخ الكريم، من الممكن أنه حصل سوء تفاهم بالنسبة إلى ما سمعته ورأيته في حلقتك وما ذكرته عنك. إنما تفسير معاني "الحروف المقطعة" كأعداد تجده في "جامع البيان عن تأويل آي القرآن"، الجزء الأول (الطبعة الثالثة، 1388 هـ = 1968 م، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر)، ص 93 كما يلي (عن الرسول) : "فقال حي بن أخطب : وأقبل على من كان معه، فقال لهم : الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، فهذه إحدى وسبعون سنة، قال : فقال لهم : أتدخلون في دين نبي إنما مدة ملكه وأجل أمته إحدى وسبعون سنة ؟ قال : ثم أقبل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال : يا محمد هل مع هذا غيره ؟ قال : نعم. قال : ماذا ؟ قال : (المص) قال : هذه أثقل وأطول : الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، والصاد تسعون، فهذه مائة وإحدى وستون سنة، هل مع هذا يا محمد غيره ؟ قال : نعم. قال : ماذا ؟ قال : (الر)، قال : هذه أثقل وأطول : الألف واحدة، واللام ثلاثون، والراء مائتان، فهذه إحدى وثلاثون ومائتا سنة. فقال : هل مع هذا غيره يا محمد ؟ قال : نعم (المر)، قال : فهذه أثقل وأطول : الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، والراء مائتان، فهذه إحدى وسبعون ومائتا سنة. ثم قال : لقد لبس علينا أمرك يا محمد، حتى ما ندري أقليلا أعطيت أم كثيرا، ثم قاموا عنه. فقال أبو ياسر لأخيه حي بن أخطب ولمن معه من الأحبار : ما يدريكم لعله قد جمع هذا كله لمحمد : إحدى وسبعون، وإحدى وستون، ومائة ومائتا وإحدى وثلاثون، ومائتان وإحدى وسبعون، فذلك سبعمائة سنة وأربع وثلاثون. فقالوا : لقد تشابه علينا أمره، ويزعمون أن هذه الآيات نزلت فيهم : (هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات) فقالوا : قد صرّح هذا الخبر بصحة ما قلنا في ذلك من التأويل وفساد ما قاله مخالفونا فيه." ا هذا ما ذكره الطبري عن معاني "الحروف المقطعة" كأعداد من قبل الرسول، وما يبدو من كلامك أنك لم تطلع عليه. مع التحية. ا
@@chrislux3687 لقد وضعتُ لك نفس النص من كتاب الطبري في تعليقي أيها الرجل الطيب, لكنك مع ذلك ترهق نفسك وتعيد نقله بتمامه, ثم تقول: ( وما يبدو من كلامك أنك لم تطلع عليه ). تمنياتي لك بالصحة والعافية.
@@khaledbalkin بالحقيقة لم يسمح لي الوقت للاستماع إلى أكثر من خمس دقائق من حلقتك، ورأيت فقط الحروف السريانية الدالة على أعداد على هامش نص سرياني.، مما يدل على معرفتك بالسريانية، وربما أني مخطئ باستنتاجي بأن "الحروف المقطعة" لها نفس الدليل في القرآن. فلا عتب على من لم يطلع على كامل حلقتك. مع التحية. ا
@@khaledbalkin كل هذا الجدل لا فائدة منه لعدم وجود تراث شفهي عن معاني "الحروف المقطعة". وهذا ما فهمناه من التعليق التالي (مع رفضك له) : ا ادعى خالد بلكين ان القران اقتبس الحروف المقطعة من نظام الترقيم السرياني الذي كان موجودا في الكتاب النواة اذ استعمل حروفا سريانية لترقيم السور !!! ا فلا نعلم إلى من موجهة التمنيات "بالصحة والعافية"! مع تمنياتنا لك بالمفابل ومع أفضل التحية. ا
@@khaledbalkin من الممكن أننا نتكلم عن مواضيع مختلفة، فلا نعلم أن كان القرآن في الأصل "كتاب النواة" السرياني، أم "القريان" السرياني. وبالنسبة إلى "الحروف المقطعة" يكفي الإشارة إلى التعليق التالي : ا ادعى خالد بلكين ان القران اقتبس الحروف المقطعة من نظام الترقيم السرياني الذي كان موجودا في الكتاب النواة اذ استعمل حروفا سريانية لترقيم السور !!! ا فهل هذا الكلام صحيح، أم فهمناه بالخطا ؟ من نصدّق ؟؟ اا
احمق لوكسومبرج بالدليل والبرهان يتحامق علينا بشعره الناشز وهيئاته العشوائية فليصحح حالته وينظم حياته ليصبح انسانا سويا اما خرجاته فهي اشبه بضباب ى تبصر فيه راسه من رجله
أستاذي الغالي و الحبيب لو أردنا أن نقارن بين اللغة العربية و السريانية من حيث صيغة الاسم و صيغة الفعل و المفعول به و الصفة و الموصوف كيف نفعل ذلك ؟ مثلا أكَلَ أكلٌ يأكل مأكول أكّالٌ ماذا يقابلها في السريانية مثلا بالإنكليزي food eat ate feed eaten هل المقطع الصوتي وت في أواخر الكلمات جبروت حيوت صلوت بيروت هو الأداة التي تجعل الكلمة اسم مصدر noun ؟ ماذا بشأن المقطع الصوتي روت الذي نجده في اللغة العبرية و العربية و السريانية ماذا يعني ؟ أرجوك استاذي اشرح لي هذه المسألة إنها تشغل تفكيري منذ سنوات أنت يا استاذي كثيرا ما تكلمت عن اللغة السريانية و أهميتها و علاقتها العميقة بالقرآن و حل ألغازه لكنك لم تضع لنا تصور تعليمي مبسط على الأقل لفهم هذه اللغة الشرقية المهمة و القريبة منا نحن العرب أحبك و أحترمك و أتمنى لك دوام الصحة و الأمن منهم
الأخ الكريم، سؤالك في محله. توجد دراسات لمقارنة اللغات السامية، مثل "النحو المقارن للغات السامية" لـ "كارل بروكلمان" (بالألمانية). إنما يمكننا مقارنة صيغة الأفعال العربية والسريانية لنري أي لغة تأثّرت بالأخرى وأي نحو يشكّل الأساس بين اللغتين. مجرّد سؤال عن أصل صيغة المستقبل العربية "سيفعل" مثلا، حيث يتبيّن من السين أنها مختصرة من "سوف يفعل". وهنا يطرح السؤال : هل كلمة "سوف" غربية أم سريانية الأصل ؟ لأن كلمة "سوف" (دون الفعل التالي) لا معنى لها بالعربية، يتبيّن أصلها السرياني من استعمالها بمعنى "الحدود"، و "الحدود" بالنسبة إلى الفعل يدلّ على "الهدف" المنتسب إليه هذا الفعل، ليصبح بمعنى "المستقبل" (بالمعنى المجازي). ا ونفس السؤال ينطرح على الفعل "المطاوع" (بصيغة "تفعّل وتفاعل وانفعل وافتعل وافعلّ واستفعل")، والسؤال عن أصل ومعنى حرف "التاء" في هذه الأفعال، ولن نجد لهذا السؤال جوابا (عربيا), لأن حرف "التاء" مختصر من كلمة سريانية تدلّ على الفعل "اللازم" (او "المطاوع") الدالّ على المتكلم. و "سوف" نرى أن صيغة الأفعال ونظامها الأساسي "سرياني" وليس "عربي" الأصل. ويستحق هذا الموضوع أطروحة دكتوراه. مع التحية, ا .
@@chrislux3687 واو يستحق رسالة دكتوراة شيء رائع فعلا فرحت عندما قلت لي أ، سؤالي في محله لماذا لا تقوم أنت بكتابة هذه الأطروحة أستاذي ؟ أنت قدها و قدود أيضا استاذي كلمة اصبر و اصطبر هناك آية قرآنية تستخدم هذه الكلمة ربما تأتي هذه في نفس السياق أيضا كلمة اضطرب افتعل فعل ضرب لماذا الطاء هنا الملفت للانتباه أن حرف التاء مشابه للطاء استاذي و أخي الأكبر و معلمي كريستوف لوكسنبرغ أنا استمتع بطرح الأئلة عليك و استمتع بإجاباتك لي أتمنى أن نبقى على تواصل معا في التفاعل في مثل هذه الأمور مع المحافظة على كتمان سرية شخصك النادر و الثمين أحبك من أعماق قلبي و أتمنى أن أصبح مثلك
@@amjd1644 الأخ الكريم، لا يسمح لي الوقت للقيام بمختلف الأعمال. ولذا يمكن لطالب الدكتوراه الاهتمام بهذا الموضوع. أما سبب كتابة الطاء بدلا من التاء بكتابة "اصطبر"، فيعود إلى الصاد المفخّمة، حيث أن حتى بكتابة "اصتبر" تلفظ التاء كالطاء المفخّمة. نفس الشيء بالنسبة إلى كتابة "اضطرب"’ فالضاد مفخّمة، ولذا فحتى بكتابة "اضترب" تلفظ التاء كالطاء المفخّمة. ولذا كتبت التاء في الحالتين كطاء بسبب الحرف المفخّم الوارد في الكلمتين. هذا ما لزم. وتصبح على خير ! ا
إلهي أذهب البأس ربّ النّاس، اشف وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا، أذهب البأس ربّ النّاس، بيدك الشّفاء، لا كاشف له إلّا أنت يارب العالمين. بالشفاء سيدي لكسنبرغ
الأخ الكريم، لك كل الشكر والتقدير لدعاك وتمنياتك القلبية. مع أفضل التحية. ا
تحياتي
دكتور انت منارة لبحر الجهل الذي نعيش فيه لك جزيل الشكر
لا تتخيل فرحتي بسماع صوتك حفظك الله من كل سوء و سلامتك قبل كل درس من فضلك اهتم بصحبك اولا و اخرا و الحمد على سلامتك
شكرا أستاذ لوكسمبورغ على مجهودك الرائع . أعتقد أنك أمام مسؤولية تاريخية بكتابة القرآن بحسب التفسير السرياني نظرا لعلمك الواسع والملمّ بلغة القرآن . تحية طيبة من لبنان.❤
شكرا جزيلا أستاذ كريستوف ليكسنبورغ على جهودك ومحاضراتك القيمة التي ستبقى دليلا قويا على بشرية القرآن ومصدرا مهما للتعلم لكل من يسعى إلى استخدام العقل في مواقفه وأحكامه. شكرا مرة أخرى مع التمنيات بموفور الصحة والعافية ودوام النشاط والابداع.
نعم واخيرا
عرفنى خزعبلات القرآن قبل ان نموت.
يا حرام الاربعين سنة اللي راحو في الخوف وتأنيب الضمير ، والخوف والفوبيا من عذاب القبر والنار الذي خوفونى فيها هؤلاء الجهلاء من الشيوخ .
كانو يقولون ان هناك كلمات في القران لا احد يعلمها غير الله ههههه.
علماء من الصرة الى الربكة.
طلع السريان يعرفون هذه الكلمات اكثر من الله.
انت نقطة ضوء في ظلام دامس عاشه المسلمين لقرون ياسيد كريستوف
هذا درس ممتاز في البيداغوجيا طرح المسالة ثم معالجتها وسلاسة الانتقال من فكرة الى اخرى مع الوضوح التام و الاقناع يا للروعة
شكرا استاذنا الكريم لكشف منطقيا كل هذه الاخطاء والكلمات المبهمة في كتاب يقول عن نفسه انه كلام الله 🌴خطاء واحد يهدم كل القراءن🦚
شكرا لك أنت على جهدك رغم الظروف ، أرجو لك دوام الصحة والعافية والإبداع
تحياتي لك دكتور
انت مقنع 100% .
في الحقيقة كنت مذبذبا بين كونها اعداد او مختصر كلمات ، أما بعد هذا الدرس القييم تأكدت من أنها مجرد حروف مختصرة لكلمات لا أكثر.
اشكرك على مجهودك الجبار وعلمك الواسع والفريد انت مدرسة بمعنى أتم الكلمة
لقد كنت أقرأ الكتب القديمة منذ ما يقرب من 25 عامًا ولم أستفد! ولاکین آستفادیت فی تحليلك جمیلة. شكرًا جزيلاً لك يا دكتور.
كل التحايا دكتور كريستوفر. 🤝🤝
كل الكلمات لا توفيك حقك كل الحب والأمنيات لك بالتوفيق 🌷🌷💞💞
رائعٌ ما تقوم به أستاذ كريستوف .. نتمنى لك الإستمرار.
اتمنى لك الشفاء العاجل استاذنا الفاضل.
تحية عراقية خالصة.
بالفعل في العراق نستعمل كلمة زقنبوت ونشتق منها فعلا . نقول بصيغة فعل الأمر اتزقنب اي اتسمم..
...
اتمنى ان نتواصل ..
أمنياتي لك بالشفاء العاجل
حضرة الآخ الجبوري، شكرا لتمنياتك واهتمامك بمعاني القرآن العربي المبين. ويسرني سماع استعمال كلمة "زقنبوت" وفعل "تزقنب" في العراق. هذا ما كنت أعرفه من لهجات بلاد النهرين، ومنها العراق. مع أفضل التحية. ا
اهلا و سهلا و عودة مباركة و الحمدلله ع السلامة
ارجو الاطمئنان على الدكتور كريستوف. كان من المفروض ان يطل علينا منذ شهر. لعل المانع خير.
الأخ الكريم، التأخير الذي حصل ليس باليد. أملنا بتسجيل جديد نهار الغد الأربعاء (إن شاء الله). ومن المنتظر الكشف عن إعجاز جديد في لسان القرآن "العربي المبين". مع التحية. ا
@@chrislux3687 ننتظرك بفارغ الصبر...حلقاتك العلمية كلها تشويق
وتمام الصحة والعافية ودوامها.
شكرا دكتور كريستوف
كل الشكر والامتنان لجهودك .....من كل قلبي اشكرك
شكرا استاذنا الفاضل ❤️❤️
أتمنى كتابة نسخة من القرآن الكريم بالقراءة الارامية السريانية مع التفسير ،و شكرا
القرآن تطورت مع مرور الزمن وتم تعديلها وتأليفه وإضافة أية عليه وكل شيء فيه قتل وذبح وتحرض ليس من قرآن لأنه لا يوجد كتاب تحرض على قتل وذبح وتحرض
@@أبوعادل-ك8س في الحروب و المعارك يتم التحريض و الاستنفار، و ليس استعمال كلمة قتل تعني تطبيق القتل ، فنحن مثلا في اللسان نقول قتله بالعصا، لا يعني القتل بل ضربه ضربا مبرحا، و نقول قتلي بالضحك ، فهي تعمي أنني اغمي علي من الضحك، و نقول في الخياطة قتل الغرزة اي خاط باتقان، فالبلداء اعتبروا ان كلما سمعوا كلمة قتل فهي تحمل معنى القتل و لم يأخذوا بعلم الدلالة في اللسان العربي، و كذلك كلمة ضرب التي قد تحمل دلالات المنع و الامتناع فنقول الإضراب عن الطعام او العمل و الله اعلم
@@errifdima1014 ياليت كل المؤمنين با"الإسلام " يقتنعون بذلك. المشكلة أنهم لايقرأون. بل ولا يفكّرون. وهناك المال الذي يروق له ذلك ويشجع عليه ويطبع المصاحف ويوزعها مجاناً.
رائع يادكتور كعادتك
شكراً شكراً شكراً. المعلّم كريستوف لوكسيمبورغ. بل لا يكفي الشكر.
حلقة اكثر من رائعة
دائماً حلقة أكثر من رائعة. العالم ليس عادلا. وإلا لاستحق المعلم الكبير لوكسيمبرغ التقدير العالي في كل بلاد العالم. عمله كالسحر. فجأة يقفز المعنى واضحاً بعد شرحه. فكأنها فعلاً فك شيفرة لغة مخبأة غير مفهومة وبجهوده الكبيرة التي افنى سنوات من حياته لكشفها يبدو لنا المعنى واضحاً ومنطقياً وقبله (لقرون خلت) كان ثغاءً غير مفهوم!
تحياتي. لللاستاذ كريستوف لكسنبرغ
في شرق المغرب يقولون للكلب الذي تملأه البقع السود "مرقط" بدلا من "مرقم" ، لا أعلم كيف تحولت الميم طاء، لعلها من "منقط" …
هذا ما يبدو. شكرالك على هذه المعلومة. مع التحية. ا
تحياتي استاذي العزيز ومرحبا باطلالتك الجديدة.
شرحك بالنسبة الى الاحرف المقطعة هو الاقرب للمنطق رغم اني سمعت الكثير ممن ابتكر وسعى لشرحها وفقا للظن فقط ولم يكن من بينها ما هو مقنع. الراي الاخر الذي قرات عنه منذ زمن هو ان الجماعات المسيحية اثناء مطارتهم واضطهادهم من قبل الرومان كان يلتقون ويجتمعون سرا فيما بينهم فكانوا يتفقون على كلمة سر معينة في كل اجتماع او لقاء لهم فكانت تلك الكلمات السرية هي ما يعرف اليوم في القران بالاحرف المقطعة. رغم ان ذلك مقنع نوعا ما فان حتى تلك الكلمات السرية لا بد ان كانت لها دلالة او رمزية معينة لدى تلك الجماعات وعلى اثرها اتفقوا عليها، وهو ما تفضلت بشرحه.
فعلا لا زلنا نستعمل كلمة "زقنبوت" في العراق كثيرا بمعنى "السم او تمني السم بالاكل لشخص ما"، "تزقنب"، وهو ما يقابل التعبير الانكليزي
Choke on it
والغريب انها تستعمل في جميع انحاء العراق من الشمال الى الجنوب وفي كل اللغات العربية والكردية والتركمانية بالاضافة طبعا الى الاصل السرياني.
فرَّقَ اللغويون بين "الرقم" و"العدد" هو ان الرقم يستعمل للعدد ذو المرتبة الواحدة فيقال "رقم 1، رقم 2 ،...9" ولا يقال "عدد 1، عدد 2،..."، اما العدد فهو يتكون من عدة ارقام فيقال "العدد 120" ولا يقال "الرقم 120". ربما كانت تلك تصنيفات متاخرة ولا اصل لكلمة "رقم" بهذا المعنى كما تفضلت.
مع خالص التحية والتمنيات القلبية بالصحة الدائمة وموفور العافية ܒܣܝܡܐ ܡܠܦܢܘܢܘ ܘܪܡܫܐ ܒܪܝܟܐ
الأخى العزيز، شكرا جزيلا لهذه المعلومات ولتمنياتك بالصحة والعافية. المدهش بقراءة "الزقّوم" بدلا من "الرقوم، أنه لم ينتبه أحد من أهل التفسير، وخاصة من أهل اللغة، أن "الرقوم" صفة عربية (وليست سريانية) للحية "المرقّمة" أي "المبقّعة". وأسعد الله صباحك (ܒܪܝܟ ܨܦܪܟ / بريك صفرك = بريخ صفراخ) ! ا
@@chrislux3687 اكتشاف كبير ومقنع تماما فلا اصل لغوي لكلمة "زقوم" لكنها درجت في اللهجة العراقية فتذكر دائما رديفا ل"السم" فيقال تمنيا الاذى لشخص "سم وزقوم" ، طبعا ليس بوسعنا ان نؤرخ بالضبط متى درجت في اللهجة وهل بسبب التاثير القراني؟ لست متاكد اذا كانت تستعمل ايضا في بلاد الشام.
يعني افهم من ذلك ان "مرقط = مرقد" هو من اصل "مرقم" ، فتقلب الميم الى ط او دال.
اتمنى ان تكون الحالة قد استقرت بك نوعا ما استاذي العزيز وشكرا جما للرد والاضافة.
شكرا لجهودك... 💐
السلام عليكم ورحمة الله، الاخ كريستوف شرح مبسط، شكرا،. ارجوا منك شرح معنى نفخ في الصور...mur, او الصور. يعني photos.. شكرا.
معنى "نفخ في الصور"، كما سبق شرحه : "الصور" نقل خاطئ من الخط السرياني (الكرشوني) من المرحلة الأولى إلى المرحلة الثانية (بالخط العربي) لكلمة "القرن" بكتابتها السريانية، وذلك : 1) لتشابه القاف السريانية والصاد العربية، 2) لتشابه رسم الراء السريانية والواو العربية، 3) ومن المرحلة الثانية إلى الثالثة : نقل النون بالرسم الحجازي إلى راء بالخط النسخي (المعاصر) لتشابه رسمهما. وبالنتيجة : وقع خطأ النقل لحرفي القاف والراء من المرحلة الأولى إلى الثانية، ولحرف الراء بدلا من النون (الحجازية) من المرحلة الثانية إلى الثالثة. مع التحية. ا
@@chrislux3687وما معنى القرن؟ قرن حيوان ؟
@@Ninou-x7n نعم’ هو مأخوذ أصلا من قرن الكبش أو حيوان آخر.قبل تصنيع آلة موسيقية شبيهة بقرن الحيوان. مع التحية. ا
جهودك رائعه ولك كل التقدير. ارجو ان تفسر لنا ما هو المقصود ب يأجوج ومأجوج
ياجوج و ماجوج في التورات هم قبيلتين كانو يغزون منطقة وقت الحصاد و يسرقون اهل تلك المنطقة ،يعني هم بشر عاديين متل باقي البشر حسب التورات
استاذ كريستوف: حلقة رائعة، و لكن الآن لديك قناة خاصة،هل ممكن ان تعمل لنا حلقة خاصة عن الخلفية الآرامية للإنجيل و علاقات بعض الكلمات مع سور القرآن الكريم ؟ 🙏
You are marvelous!
Thank you a lot!
تحية إليك استاذنا العزيز
أتمنى لك الشفاء العاجل من رب حي قيوم
استاذ لوكسنبيرغ
ممكن حلقة تجمع فيها اسماء كل سور القران حسب قرائتك لانني اشك بكلمات مثل الحاقة والمطففين وغيرها
أعتقد توجد حلقة حول الموضوع مع سامي الذيب
كل الشكر للمجهود، لكن يا حبذا بعض الرتوش الخفيفة، حيث أن الصور باهتة وتبدو خيالات الوجه الآخر من الورقة.
ببعض التعديلات في تباين الصورة (+20) أثناء مسح الصور تحل المشكلة.
عاطر التحية.
سمعتك أكثر من مرة تقول لغة القرآن في زمن تدوينه وانه مكتوب بالخط الكرشوني. ما هو زمن تدوين القرآن حسب أبحاثك لو سمحت ؟ وهل عندك حلقة تتكلم فيها عن زمن تدوينه ؟
الحل الوحيد لفهم القران الكريم فهما صحيحا كما اريد له ذلك هو البحث بكل موضوعية و تجرد عن مكان نشاته و بالتالي تحديد اللسان اللغوي ( الدارجة ) لاهل ذلك الزمان و المكان .من ثم اعادة النظر فيه و صياغته و تشكيله و اضافة الهمزة الخ ، لكن هذا العمل يحتاج لتضحية كبيرة و جرأة و حيادية و ما يمكن التوصل به يمكن ان يهدم موروث ظل لعقود مسلم به ، علاوة على ما يترتب عنه من تصور للسياسة و التجارة و المال الخ . خلاصة ، هذا العمل هو ضرب في كيان و ابعاده سياسيا و ماليا و فقهيا الخ و هو ما لن يقبل به العالم الاسلامي . لكن عموما هناك مبادئ حتى مع الاسلام الذي بين يدينا اذا اخذنا بها كفيلة بانقاذك من نار الدنيا و الاخرة ، لكن يتم محاربتها فما بالك بهكذا عمل
شجرة الزقوم في نظري لغويا أصلها شجرة السقوم أي شجرة الامراض و مفردها سقم اي مرض، فهي شجرة مسمومة كل من يأكل منها يمرض
فكرنا بإمكانية تحول لفظ السين المهموسة إلى زاي مجهورة من "سقوم" إلى "زقوم"، إلا أن صيغة "سقوم" لا وجود لها في الكلام، فتبيّن أن الأقرب هي صيغة "الأرقم"، أي "المرقّم"، وهي صفة لجلدة الحية المبقعة. ا
@@chrislux3687
شكرا على الرد
💎الله نور السموات والارض💎
56
كل اللي اعرفه... انه نحن في جهنم الان... اشكرك على تفسير الشجرة المعنوي وليس اللفظي
أستاذنا أنا أخالفك الرأي بكلمة الزقوم فهي موجودة بلهجتنا الدرزية بجبل العرب يقال زقّمه أي أطعمه بيده او تزقم أي ملأ فاهه بالطعام وهي بالآية تعطي المعنى المطلوب كشجرةٍ في النار وشكراً على مجهودك المبذول
اتذكر أن خالد بلكين قد نبه إلى أن كثير من الأحرف المقطعة قد تغير عندما بدأ يكتبها نساخون لم يفهموا معنى تلك الأحرف
هذا رأي يعبّر عن افتراض، أي ممكن. إنما لا فائدة من الافتراض دون شواهد من مقارنة المخطزطات، فيصبح الافتراض حقيقة. مع التحية. ا
Vous avez résolu un probleme qui a duré 14 siecle a savoir le sens des mots avec lesquels on debute les versets coraniques.,c'est une enumeration anciene, bravo.
Il n'a résolu rien.
عدم معرفة الفقهاء المسلمون معنى الحروف المقطعة اكبر دليل على خطأ النقل الشفوي وان النص القرآني كان مكتوب في في السطور
أستاذ كريستوف تحية طيبة هناك بعض الكلمات وردت في القرآن الكريم بحاجة الى التوضيح من جنابكم:1. كلمة الحيوان في الآية وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ. سورة العنكبوت آية رقم 64. هل كلمة الحيوان آرامي سرياني
2. كلمة قطميرفي الآية والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير. فاطر/13.
مع الشكر
تحية تقدير واحترام استاذنا العبقري لوكسمبورغ
لدي طلب إليكم هو
أريد أن أعرف هل الآية 178 من سورة البقرة المتعلقة بالقصاص هل تحتوي على كلمات ذات أصل سرياني أم أنها عربية واضحة وما تفسير الآية؟
ربما تعقيبي متأخر نحن في دمشق وسوريا عموما نستخدم كلمات مرمزة تعريفية مثل كهيعص للدلالة على مسيحي ارثوذكسي ومسيحي كاثوليكي وتميز كمسلم سني او مسلم شيعي والكلمات مستخدمة منذ،اكثر من عشرين سنة حسب معرفتي باستخدامها عندها كنت ما ازال في العشرينات
التنقيط والتشكيل لم يكن معروفا في ذلك الوقت وبالتالي المرقوم والترقيم لا يمكن أن تعني التنقيط والتشكيل . لكن المعنى الوحيد للرفيم والمرقوم هو الخط المنقوش على الصخر أو على الجسم الصلب . وأصحاب الكهف كان لهم نصا منقوشا على لوحة حجرية يعرف بهم موجودا على مدخل المغارة . وهذه اللوحة الحجرية هي التي سماها القرآن الرقيم . ولا يستقيم المعنى الا بذلك .
تفسير كهيعص انها المسيح إلاهي بالاعداد هو يعود لأبونا زكريا بطرس قدمه قبل سنوات وشفته لكن معك حق دكتور لأنه بصراحة تفسير غير مقنع
أنت و بلكين الأقرب إلى حقيقة القرآن و انت تجيب أكثر منه يا دكتور
اما بالنسبة لحلقة الحروف المقطعة فهو الحقل القرآني الوحيد الذي أتفق فيه مع بلكين اكثر منك
و بعد متابعة حلقتك اليوم أعتقد انك لم تحضر حلقته
بلكين اعتمد على أعداد سريانية لا علاقة لها بالحروف المقطعة. الموضوع ليس موصوع "إقناع"، بل المقارنة بالمثل. ولا مانع أن يكون للباحث رأي آخر. وبالمناسبة : تنظيم سور القرآن بالأعداد لم يكن له وجود أصلا، ولو أنك مقتنع بالعكس. مع التحية. ا
@@chrislux3687 انا بشكرك جدا على ردك على تعليقي أستاذنا
و انا أنتظر فيديوهاتك انشالله تضل بخير و صحة كويسة
انا رح رح راجع الموضوع و استأنس بما تفضلت به حضرتك
مشكور جدا استاذ
المسيح عيسى مازال حيا و لا يموت لانه روح الله
كل الشكر لك
شكرا استاذ
ماهي الخريطه التي تتحرك عليها في توضيح الايات اريد توضيحك لكي لا استعين بك لأنني أريد أن أبحث بكثره عن أي شيء واقوم بتفسيره لاس ايه وشكرا
مشكور اخي العزيز ، يا ريت لو تعطينا رايك في الضمائر فالقران.. نحن ، انا و هو .. من الاكيد ان الله يتحدث عنه بضمير 'هو' لكن نحن و انا فيها بعض الغموض .. مشكور
ومنها الأرقش، والمنمش، اي المنقط بالشامات، وعنوان "مذكرات الارقش" لميخائيل نعيمة شاهد على ذلك..
أستاذنا العزيز تحية طيبة
شرح جديد وفهم فريد لقصة شجرة المعرفة والحية . أو لقصة شجرة التفاح والشيطان. مع آدم وحواء . ولكن السؤال ما هو الفهم القرآني لهذه القصة هل هو مختلف عن التوراتي. ولماذا دمج القرآن بين القصتين بهذه الطريقة الملغزة ؟!!!
ولك جزيل الشكر والتقدير و دوام الصحة.
نعم، أن يجعل القرآن "شجرة الرقوم"، وهي الشجرة التي تسلقها الشيطان برمز "الرقوم" أي الثعبان أو الحية، ليجعل منها الشجرة التي تنبت في أصل الجحيم، مثال فريد من نوعه، ولا نجده خارج القرآن. وهذا دليل على معرفة القرآن بشجرة المعرفة، كما ذكرنا، إنما جعل ثمارها (المفترض أنها التفاح) جعلها "كرءوس الشياطين" (نسبة إلى الشيطان الذي تسلقها في الجنة) كجزاء لكل من خالف وصايا الله على مثال آدم وجوّا. فعلا، مثال فريد من نوعه، دون أن يخطر على بال أيّ كان من أهل التفسير وأهل اللغة (من الطبري ومن بعده) شرقا وغربا، وخاصة دون الشك بقراءة "الزقّوم" الخاطئة ودون علمهم بما هو المقصود بـ"الرقوم"، رغم هذه الصفة العربية (والفريدة من نوعها) للثعبان أو الحية. مع التحية. ا
@@chrislux3687 يخيل الي من خلال امثلة من هذا النوع ان كتبة القران كان لهم المام بالقصص التوراتية اكثر من كتبة التوراة والاناجيل نفسهم، المثال الاخر الذي يتخطرني هو قصة هارون (السامري) واخيه موسى اثناء مغادرته لتلقي الالواح. عندما نزل موسى من الجبل معاتبا اخيه "قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ (95) قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَٰلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي (96) ،طه
هذه تفاصيل اضافية غير موجودة في التوراة ، حيث يقول هارون في هذه الاية : رايت ما لم يره بقية القوم وهو الرسول (الملاك) الذي كان ياتي موسى ، فاخذت قبضة من التراب الذي مشى فوقه الملاك (على اعتبار انه تراب مبارك) فنفخته في العجل الذي صنعته لتدب فيه الروح او ما شابه الروح (الخوار او الجعار) ، كذلك سولت لي نفسي.
لا اعرف هل هو خيال خصب ام ان تلك الحكايات كانت موجدة فعلا ولم يكن كتبة التوراة على علم بها او فاتتهم.
فيما يتعلق بمعنى كلمة ( ضرب ) في القرآن . اذا ما كان لها تفسير في الآرامية فسوف تفك معناها في القرآن .
هل توجد كلمة ( صرب / صربت ) في الآرامية ؟ .
أصل "ضرب" السرياني هو فعل "طرف" (بتحوّل الطاء إلى ضاد، والفاء إلى باء). والفعل القرآني "صرت" (وليس "صرب") مقلوب عن الفعل السرياني "ترص" (أي عدّل، صحّح، قوّم، ضبّط)، ومنه "السراط (أو الصراط) المستقيم". و "السراط" يعني "الخط "، ومنه مقلوب "السطر". والـ "تراص" (أو الطراس) السرياني تحوّل عربيا إلى "طراز". مع التحية. ا
احب ان انوه انه يوجد فعل شائع سريانيا وهو(صرpلي) _ صراpا
اخاول أن أجد المعنى المناسب عربيا من شرحه
قريب له مثال .( عند تطهير جرح بالكحول ، فتشعر بحرقة ) . هذه الحرقة هي ( صراpا) .
ولا يستعمل بمعنى احتراق للشيء بالنار لان يوجد الفعل السرياني ( قد لي ) _ ( قيا دا ) حيث هنا احترق _ احتراق بالنار .
اما اذا كان له علاقة بالفعل ( ضرب) أيضا، فهذا السؤال للدكتور ربما يعرف عنه اكثر .
أيضا الفعل ( طرف) ، يوجد مقابله سريانيا شائع الفعل ( طر p _ طرpلي ) ، يعني صفق ومعنى اخر ( خفق ) ، و( طرpا د اينا) _ طرف العين .
وياتي أيضا بمعنى( يدق )/ _( طروp ل طرا ) = دق الباق( فعل امر هنا كمثال ، و عند كتابه الفعل سريانيا
حروف الفعل( طرف ) _ هي نفس الحروف للفعل السرياني( طرp لي) الاختلاف فقط في تنقيط( p ) حيث يوجد نقطة عليها .
@@e.t6458 الذي دعاني إلى السؤال عن معنى ( ضرب ) في القرآن هو عدم فهمي للعبارة في سورة النساء ( يا أيها الذي آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا )
و ( و إذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا في الصلاة ) .
سبق أن شرح الاستاد ليكسنبورغ الأصل اللغوي لكلمة ( ضرب ) بمعنى : صرت . و هذا يوافق سياق الكلام في بعض الآيات .
كما أن كلمة ( ضرب ) تعني الضرب كما نفهمه في آيات أخرى .
لكن معنى كلمة ( ضرب ) في آيات أخرى غير واضح كما في الايتين أعلاه .
و رأيي أن معنى ( ضرب في الأرض ) و ( ضرب في سبيل الله ) قد يكون أصلها ( صرب ) بما يفيد تقديم الأضحية أو القربان .
تحياتي
لم اكن أعلم بوجود الفعل ( صرب ) عربيا، فبحث على النت في احد المواقع التي تقدم المعاني من المعاجم والقواميس، بما يفيد تقديم الاضحية والقرابين لم أجد له . ولكن ما وجدت هو لنقل تشابه
إحدى المعاني له عربيا ترك اللبن ليصبح حامض. فيقال صرب
. سريانيا يقال ( خمصلي ) .. ولكن عند إضافة الفلفل الحار إلى الاكل يقال( صرpلي ) .
لا أعلم أن كان له معاني أخرى سريانيا ،تفيد الاضحية والقرابين.
@@e.t6458 لا علم لي بفعل "صرب" بالعربية. ممكن أن يكون السبب تنقيط خاطئ لفعل "صرت" (بالتاء وليس بالباء) المقلوب عن السريانية "ترص" (ܬܪܨ). مع التحية. ا.
وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْـمِ مَا لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
من سورة البقرة- آية (120)
هذا الحكي ينطبق تماما على المسلمين
كيف لا يتوقع عالم لغة دخول ألفاظ لغة في لغة أخرى أقدم أو أحدث أو معاصرة .. وأغلب لغات العالم اليوم لا تخلو من بعض ألفاظ لغة أخرى .. هكذا التواصل بين البشر والثقافات والحضارات واللغات من قديم الزمان.. ولمَ لا يكون عكس ما يقصده هذا الرجل هو الأصوب؟.. كم من السنين بيننا وبين نشأة تلك اللغات .. كم ألف من السنين .. والقرآن مكتمل بحمد الله لفظا ومعنى وليس في حاجة أن نفسر بعض ألفاظه على أنها ألفاظ لغة أخرى.. وإلا فهذا فعل الحاقدين المخربين الذين يقصدون إضلال الناس عن الحق وتشككيهم في دينهم فيفرح فيهم أعداؤهم الذين هم أعداء دينهم.. وأين السريانية الآن وأين العربية؟
إذن أين ذ لك اللسان العربى المبين الذى كتب به القرآن؟؟؟
كنت أقرأ مقالة علمية لمتخصص أمريكي في اللسانيات ينقد القراءة السريانية للقرآن ففكرت لماذا لا تقدم حلقات تعرض فيها آراء المتخصصين في اللغات السامية الذين نقدوك وترد عليهم لنستفيد كلنا ؟
أستاذنا الفاضل
عندي سؤال يراودني دائما!
لماذا كتب القرآن بالكرشونية؟
وكيف كانت اللغة او اللهجة العربية في ذلك الحين ؟
وما علاقة العربية بالنبطية؟
شكرا.
الأخ الكريم، ردا على سؤالك : 1) في ذلك الزمن كان الخط السرياني (الكرشوني) الدارج في أوساط أهل العلم لعدم وجود مدارس "عربية" لتعليم الخط العربي الذي انتشر فيما بعد (ابتداء من قبة الصخرة المؤرخة سنة 72 للحكم العربي الموافق سنة 692 ميلادية. 2) كانت اللهجات العربية (كما هي اليوم) من جملة اللهجات الآرامية والسريانية. ولم تتكون اللغة العربية الفصحى إلا بعد سيبويه والخليل ابن أحمد، فانتشرت هذه اللغة العربية الكتابية مع انتشار المدارس العربية في العصر العباسي. وفي هذا العصر تمّ نقل الخط الكرشوني إلى الخط العربي وما نتج عنه من أخطاء عن يد النساخ كما رأينا. هذا ما يمكننا قوله. مع التحية. ا
هل يمكن أن تكون ألم إختصار لكلمة "المسيح" و يس إختصار لكلمة "يسوع"؟
👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍
حمد لله على السلامه
✝️
يتحدث عن أرقام مازلت لا أفهمها
استاذ هل يوجد في السريانية فعل ( صرب ) .
أما عن خالد بلكين فقد ناقشته في كلمة ( مباني ) فرفض تفسيركم .
و رأيي أن معنى ( مباني ) هو : مواعظ .
و في القرآن : ( و كتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة و تفصيلا لكل شيء ) الأعراف
ليس كل من درس السريانية له علم بكل تفاصيلها وكل مراجعها. مثال ذلك قراءة "سبعا من المثاني" الخاطئة. ولكن من أين له أن يعرف أن "سيعا" تعني "مجموعة" (وليس "سبعا")، و"مثاني" تنقيط خاطئ لـ "مباني"، وهي ترجمة "بنيانا" السريانية ومعناها المجازي "مواعظ". وبالفرنسية : (édification). مع التحية. ا
@@chrislux3687 صحيح تفسيرك استاذي . و كلمة شيعة مذكورة في القرآن . و القصد منها : ( طاءفة ) .
@@gothamabodha3667 رفض معنى "المباني" بمعنى "المواعظ" دليل على أن الباحث لا علم له برسائل بولس الرسول السريانية (بترجمتها عن اليونانية). مع التحية. ا
الله انزل القران عربيا
والله حافظ للقران وكتابه
خطا ونطقا ولحفظا ومقامات صوتية نغمية
وكل ماهوبالمصحف الشريف فهو صحيح فلايجمع على اى نوع خطا
لذالك لعنة الله على المحرفين والمبطلين
فلم ولن تستطيعه تحرفيه باذن الله
لانه محفوظ ومن يحاول ذلك فانه بيلعب فى عداد عمره من انتقام الله
حسبى الله على دينى
🌟🌷🌷🌟
الاستاذ العزيز كريستوف لوكسنبرغ يؤسفني إعلامك أنك لم تفهم نظرية الدكتور خالد بلكين على الحروف المقطعة. الرجاء مشاهدة المحتوى مرة أخرى وتقديم نقد بناء لأننا بحاجة إلى تلاقح الأفكار حتى نصل إلى أقرب نقطة من الحقيقة. نظرية الدكتور خالد تستحق كل الاهتمام لأنها مبنية على أسس علمية متنية, ولكنها أيضا تحتاج إلى نقد من قبل الخبراء أمثالكم مع الشكر الجزيل.
الأخ الكريم، كلامك صحيح مبدئيا، فالجدل (أو الحوار أو النقد) العلمي مفروض أن يكون معتمدا على شواهد علمية. بالنسبة إلى ما عرضه الأخ خالد بلكين على قناته، لم أر إلا الحروف السريانية الدالة على أعداد (ولو أن درجت كلمة "أرقام" بهذا المعنى) على هامش مخطوط سرياني، مما يدل على معرفته بالسريانية. إلا أني لم أطلع على ما استنتجه الباحث من هذا العرض، فاعتبرت أنه يريد به الإشارة إلى أن "الحروف المقطعة" ممكن أن تدل على أعداد تنظيم السور. فشرحت (في الحلقة 22) أن ترتيب حروف الأبجدية السريانية لا تسمح بقراءة "الحروف المقطعة" كأعداد، باستثناء ثلاثة حروف منفردة، وهي الـ "ن" والـ "ص" والـ "ق"، التي "ممكن" أن تدل على المزامير 50 و 90 و 100. كما أشرت إلى أن الطبري يذكر من جملة آراء أهل التأويل إمكانية قراءة "الحروف المقطعة" كأعداد. فحبذا لو شرح لنا الأخ خالد بلكين بالمختصر ما يقصده من عرض حروف الأبجدية السريانية في المخطوط السرياني مقارنة بـ "الحروف المقطعة" (اختصارا لاستماع تسجيله من جديد). مع التحية. ا
@@chrislux3687 وضعت رابط لحلقة قصيرة فيها ربع ساعة يشرح فيها بلكين الحروف المقطعة باختصار لكن الرابط حدفه يوتيوب. ممكن تجده على يوتيوب في البحث اسمه " الكتاب النواة والحروف المقطعة " وعلى كل حال النظرية تقول بالفعل ان الحروف المقطعة تدل على أعداد لترتيب السور لكن هي تصيحفات يعني حضرتك لما شرحتها شرحتها على أساس كما موجودة الان لكن هي في الاصل متصحفة لأن الكتاب النواة قديم جدا ومر على ناسخين كثيرين والله اعلم .
@@observant9100 الأخ الكريم، شكرا على الإفادة. وقولك "الله أعلم"، بالتأكيد الله أعلم. إنما لا تفيدنا "النظريات" لعدم وجود تراث شفهي يشرح لنا معنى هذه الحروف. والأقرب للمقارنة كتاب "القريان" قبل "كتاب النواة" السرياني. وبالمقارنة مع حروف بداية الصلوات الطقسية السريانية حاولنا شرح معنى "الحروف المقطعة"، إنما دون دعمها بتراث شفهي كما هو الحال لحروف الطقس السرياني المعروفة بفضل نقلها الشفهي حتى يومنا. ونظرا لهذا الوضع شرحنا في هذه الحلقة أن "الحروف المقطعة" لا تدل على أعداد إلا في حالة الحروف المنفردة : "ن" (50)، "ص" (90) و "ق" (100). أما بقية الحروف المزدوجة، فلا يمكن أن تكون إلا مختصر كلمات. وهذا ما حاولنا شرحه بالتفصيل، دون الادعاء بصحتها مئة بالمئة لعدم وجود نقل شفهي كما ذكرنا. لا يسعنا القول أكثر من ذلك. مع التحية. ا
@@chrislux3687 تم الرد عليك البارح في قناة بلكين لانه واضح أنك لم تفهم ما يقول عن الحروف المقطعة. الافضل ان تطلع على الفيديو بدل ما تبقى تجادل سيكلفك هذا وقت أقل من كتابة هذه التعليقات
الأخ الكريم، فهمت تماما ما يقوله صاحب القناة وشرحت ما فيه الكفاية عن "الحروف المقطعة" في هذه الحلقة، مما يستغنى عن الرد على مختلف النظريات التي لا فائدة منها. والأهم من كتاب "النواة" السرياني هو كتاب "القريان" (أو القرآن) السرياني الذي يحتوي على حروف شبيهة بالحروف المقطعة والمعروف معناها بفضل تراث شفهي حتى يومنا هذا، بخلاف حروف القرآن المقطعة التي تفتقد النقل الشفهي المتواصل (بخلاف عقيدة "التواتر"). مع التحية. ا
لااسمع سوى التزوير وقلب الحقائق
او قلت المعرفه
اذهب وتابع الدكتور درويش الناشف
او الدكتور احمد داود في برنامج ذاكرة العرب وتعلم الحق فهم اصحاب معرفه وثقافه تاريخيه ولغويه تجد عندهم العلم والمعرفه
🙏🙏🙏👍👍👍❤❤❤❤❤❤
ليش اللقمزة المقرفة أثناء الكلام؟
للاسف استاذنا كلامك عن نظرية خالد بلكين غلط لانه لا يقول انها مجموع ارقام . تحياتي لكل الباحثين عن الحقيقة
الأهم هو ما ذكره الطبري عن الرسول وتفسيره معاني "الحروف المقطعة" كأعداد. أنظر المرجع أعلاه (مع إمكانية سوء الفهم نسبة إلى ما عرضه الأستاذ خالد بلكين عن الموضوع). مع التحية. ا
اسف على السوال، لكن لماذا هذا الاهتمام بما قاله خالد بلقين ؟
عفوا اذا ليله القدر هي ليله الميلاد وهي ٢٧ رمضان هذا يعني ان احتفال المسيحيين ل ليلة الميلاد في ٢٥ كانون خطأ وعلميا ثبت ان انو ٢٥ كانون تاريخ خاطئ حتىّ التاريخ الميلادي أيضا خطأ ولا يمكن الاعتماد عليه بأنه تاريخ ولاده المسيح وان تاريخ ولاده المسيح اقدم من ذلك فكيف يمكن المقارنه بين هذا كله ؟!! ارجو الاجابه والتوضيح
لا يذكر الإنجيل تاريخ الميلاد، لأن التاريخ ليس له هذه الأهمية نسبة إلى تعاليم المسيح وأهمية الفداء. فالتاريخ من عمل البشر وله غير خلفيات تاريخية نسبة إلى غير أعياد وثنية منتشرة في ذلك الزمان، فحلّ تاريخ عيد الميلاد محلّها لإزالة ذكرها. هذا ما لزم. مع التحية. ا
شكراً للتوضيح ،عفوا عندي كمان سؤال عن الايه ١٥٧ النساء "وقولهم انا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وان الذين اختلفوا فيه لفى شك منه ومالهم به من علم الا اتباع الظن وما قتلوه يقينا" اذا ممكن وجهة نظرك بالايه انا بعتذر لانو اسئلتي غير لغويه بحته بيجوز بعيده قليلا عن اختصاصك بالنسبه الي رايك بهمني في هذه الاية و هل اسم مريم كإسم صحيصح في النقل.
سبوح قدوس رب الملايكة والروح
شجرة الزقوم أو حتى شجرة الحلقوم. كتاب تافه يأتيه الباطل من كل جانب
ليست شجرة المعرفة .
تفيسرات نسبية
تقول "اقترح" يعني انك تلفق و لا تستند لأي قاعدة علمية قابلة للتحقق بالأدلة القطعية.
النظرية العلمية لا تشكل بهذه المنهجية المتهافتة الظنية.
و يبدو أنك تدعي انك على صواب و متأكد من ذلك.
عالج نفسك يا سيدي
المسيح إلهك انت.....اما انا فإلهي هو الله
الاقرب و لو فرضا و لو و الارجح هذا غير علمي هذا وهم
Herr Luxenberg,
Darf ich fragen woran Sie persönlich glauben? Sind sie Muslim?
Vielen Dank im Voraus
BG
"Jedem Tierchen sein Plaisirchen", wäre ich versucht zu antworten. Mit anderen Worten; Es geht hier nicht um Glauben oder Nicht-Glauben, sondern um eine rein philologische Arbeit über die Sprache des Koran, ohne Rücksicht auf den jeweiligen Glauben. Man soll "die Kirche im Dorf lassen", heißt es im Übrigen. Mit freundlichen Grüßen.
@@chrislux3687 Herr Luxenberg,
Danke für deine schnelle Rückmeldung.
Ich weiß, dass meine Frage nix mit dem Inhalt zu tun hat 😅.
Das war rein persönliche Frage.
Kann ich Sie persönlich kontaktieren?
Per E-mail oder so? Will gerne was persönlich äußern.
Mit freundlichen Grüßen.
@@bssam7314 Mir fehlt leider die Zeit für persönliche Kontakte. أنا آسف لعدم توفّر الوقت للاتصال الشخصي، وأغلبية المتابعين بانتظار ما هو أهم من
الاتصالات الشخصية . ا
هذا السؤال خارج عن الموضوع. موضوعنا هو تفسير وتصحيح ما سيء فهمه من لسان القرآن "العربي المبين"، ولا علاقة له بالعقائد الدينية. ا
@@chrislux3687 تمام استاذ .. مشكور على الجهود المقدمة ... منتظر جديدك
الباحث مجسم..نفس السلفيه والتلمود..وخنا يفقد ترابطه بالاغلبيه.الدفع العنصري او ارهاب الفكرة.نبطي حجازي او لغه الكوفه .دمرها المماليك من اصل يهودي .
كلام غير صحيح بالمرة و ربنا يهدينا و يهديكم
استاذ تقدر تغير الكلمة لمى تقول والاعجاز الآخر .
الافضل انك تقول والازعاج الآخر ، لانه ازعاج للعلم والعلماء هذا القرآن.
القرآن نزل باللغة العربية ولا يمكن قراءته بلغة أخرى ولا يمكن ترجمته الى لغة أخرى انتم تنبشون القبور سريانية آرامية....
خزعبلات
مرحبا,
قلتَ في هذا الشريط : ( سمعنا مؤخرا على قناة الباحث خالد بلكين شرحا لنظرية سابقة من جملة ما ذكره الطبري عن أهل التأويل, ومنها أن هذه الحروف كناية عن أعداد تخص ترتيب السور مقارنة بمثل هذه الحروف الواردة في مخطوطات سريانية على هامش النص, حيث يتبين منها أنها أعداد تشير إلى أبيات قصائد أو أناشيد دينية كآيات أو آثات المزامير مثلا ... )
من المؤسف أنك تضع كلاما على لساني لم أقله, كما أنك تنسب إلى الطبري نصا لا وجود له في كتبه ولا في كتب غيره. ما جاء عند الطبري لم يكن سوى تفسير للحروف المقطعة على أنها " أجَلُ أمة محمد", وذلك بجمع قيمة الحروف المقطعة, وقد جاء ذلك التفسير على لسان حيي بن أخطب, أحد يهود يثرب: < ... فقال لهم: الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، فهذه إحدى وسبعون سنة، قال: فقال لهم: أتدخلون في دين نبي إنما مدة ملكه وأجل أمته إحدى وسبعون سنة؟ قال: ثم أقبل على رسول الله فقال: يا محمد هل مع هذا غيره؟ قال: نعم. قال: ماذا؟ قال: (المص ) قال: هذه أثقل وأطول: الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، والصاد تسعون ... > الخ.
لا أعرف كيف رأيت في تلك الرواية ما يدل على " أعداد تخص ترتيب السور" . أحب أن أؤكد لك أنه لم يسبق لأحد أن ادعى أن الحروف المقطعة كانت "أعدادا تخص ترتيب السور", لا في القدامى ولا المحْدثين.
إن كنت تريد نقد مقالتي في تفسير فواتح السور, فذلك مما يسرني, لكن من الواجب أن تستوعبها أولا, لأن ما أدعيه ليس له أي علاقة بمجموع الأعداد, ولا بأي " أعداد تشير إلى أبيات قصائد أو أناشيد كآيات أو آثات المزامير مثلا " أو أي شيء مما قلتَهُ في هذا الشريط. ما أدعيه هو التالي: كان يوجد كتاب مرقم بالحروف السريانية قبل الإسلام, يحتوي على 113 فصلا. وقع ذلك الكتاب بين يدي محمد نبي الإسلام بداية القرن السابع في مكة. عندما وقع الكتاب بين يديه كان الكتاب عربيا بالكامل, [ أنا لا أدعي أن الكتاب كان يحتوي نصوصا سريانية في الأصل. ذلك وارد لكن لا دليل عليه, إنما كلامي عن سريانية الحروف الترقيمية فقط ] . تعرضت تلك الحروف التي ترقم فصول الكتاب إلى التصحيف والنقحرة والحذف على مدى زمن طويل. بعد أن كُتبت في المرحلة الانتقالية بخط أسميه ( الآرامي المُعَرَّب ) , وهذا مختلف عما يُعرف بالنظام الكرشوني, فهو خط مستقل ابتدعه مرامر العراقي مع بعض معاونيه بعد أن قاس هجاء العربية على هجاء السريانية, ثم تطور الخط الآرامي المعرب إلى الخط الحيري, الذي عُرف لاحقا بالخط الكوفي بعد اضمحلال الحيرة.
الأمثلة التي أوردتَها في شريطك لا تخصني, فعلا سبيل المثال أنا أفسر كهيعص كما يلي:
ترتيب سورة مريم في الكتاب الأصلي: 18 ( ܝܚ )
لا أعرف طبيعة النصوص التي كانت في الكتاب على وجه الدقة, لكن الحروف الترقيمية تعرضت إلى التصحيف والنقحرة قبل الإسلام على يد ناسخ أو نساخ لم يعرفوا أنها حروف ترقيمية, فكان أن تحولت ( ܝܚ = يح ) سريانية إلى ( كه ) بالخط العربي. لكني لا أعرف لماذا توجد حروف الم, الر, المص وغيرها, ولا أعرف سبب حذف جل الحروف الترقيمية من الكتاب الأصلي ومتى حُذفت على وجه الدقة.
من المحتمل أن النص كان يبدأ كما يلي: ( ܝܚ بَعْضُ ذِكْرِ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ... )
وعندما وقع الكتاب بين يدي نبي الإسلام, كانت ( يح ) السريانية قد تحولت إلى ( كه ) بالخط العربي, فقرأها: ( كه يعص ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ... )
وهكذا فإن نبي الإسلام ظن أن تلك الحروف تدل على ربانية ذلك الكتاب الذي بين يديه, مثاله ( حم عسق كذلك يوحى إليك ... ). لقد استبقى ( حم ) و ( عسق ) التي هي أيضا من بقايا ذلك الكتاب [ وهو الكتاب الذي سميتُهُ الكتاب النواة ] ثم كتب بعدها ( كذلك يوحى إليك وإلى الذين من قبلك ... ).
ليس لتفسيري لفواتح السور إذن أي علاقة بما نسبتَهُ لي في شريطك. رغم ذلك, أشكر لك اهتمامك الذي أسعدني, وأرجو أن تكون الصورة الآن أوضح.
مودتي.
د. خالد بلكين
أستاذ اللغة والآداب والحضارة العربية.
الأخ الكريم، من الممكن أنه حصل سوء تفاهم بالنسبة إلى ما سمعته ورأيته في حلقتك وما ذكرته عنك. إنما تفسير معاني "الحروف المقطعة" كأعداد تجده في "جامع البيان عن تأويل آي القرآن"، الجزء الأول (الطبعة الثالثة، 1388 هـ = 1968 م، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر)، ص 93 كما يلي (عن الرسول) :
"فقال حي بن أخطب : وأقبل على من كان معه، فقال لهم : الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، فهذه إحدى وسبعون سنة، قال : فقال لهم : أتدخلون في دين نبي إنما مدة ملكه وأجل أمته إحدى وسبعون سنة ؟ قال : ثم أقبل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال : يا محمد هل مع هذا غيره ؟ قال : نعم. قال : ماذا ؟ قال : (المص) قال : هذه أثقل وأطول : الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، والصاد تسعون، فهذه مائة وإحدى وستون سنة، هل مع هذا يا محمد غيره ؟ قال : نعم. قال : ماذا ؟ قال : (الر)، قال : هذه أثقل وأطول : الألف واحدة، واللام ثلاثون، والراء مائتان، فهذه إحدى وثلاثون ومائتا سنة. فقال : هل مع هذا غيره يا محمد ؟ قال : نعم (المر)، قال : فهذه أثقل وأطول : الألف واحدة، واللام ثلاثون، والميم أربعون، والراء مائتان، فهذه إحدى وسبعون ومائتا سنة. ثم قال : لقد لبس علينا أمرك يا محمد، حتى ما ندري أقليلا أعطيت أم كثيرا، ثم قاموا عنه. فقال أبو ياسر لأخيه حي بن أخطب ولمن معه من الأحبار : ما يدريكم لعله قد جمع هذا كله لمحمد : إحدى وسبعون، وإحدى وستون، ومائة ومائتا وإحدى وثلاثون، ومائتان وإحدى وسبعون، فذلك سبعمائة سنة وأربع وثلاثون. فقالوا : لقد تشابه علينا أمره، ويزعمون أن هذه الآيات نزلت فيهم : (هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات) فقالوا : قد صرّح هذا الخبر بصحة ما قلنا في ذلك من التأويل وفساد ما قاله مخالفونا فيه." ا
هذا ما ذكره الطبري عن معاني "الحروف المقطعة" كأعداد من قبل الرسول، وما يبدو من كلامك أنك لم تطلع عليه. مع التحية. ا
@@chrislux3687 لقد وضعتُ لك نفس النص من كتاب الطبري في تعليقي أيها الرجل الطيب, لكنك مع ذلك ترهق نفسك وتعيد نقله بتمامه, ثم تقول: ( وما يبدو من كلامك أنك لم تطلع عليه ). تمنياتي لك بالصحة والعافية.
@@khaledbalkin بالحقيقة لم يسمح لي الوقت للاستماع إلى أكثر من خمس دقائق من حلقتك، ورأيت فقط الحروف السريانية الدالة على أعداد على هامش نص سرياني.، مما يدل على معرفتك بالسريانية، وربما أني مخطئ باستنتاجي بأن "الحروف المقطعة" لها نفس الدليل في القرآن. فلا عتب على من لم يطلع على كامل حلقتك. مع التحية. ا
@@khaledbalkin كل هذا الجدل لا فائدة منه لعدم وجود تراث شفهي عن معاني "الحروف المقطعة". وهذا ما فهمناه من التعليق التالي (مع رفضك له) : ا
ادعى خالد بلكين ان القران اقتبس الحروف المقطعة من نظام الترقيم السرياني الذي كان موجودا في الكتاب النواة اذ استعمل حروفا سريانية لترقيم السور !!! ا
فلا نعلم إلى من موجهة التمنيات "بالصحة والعافية"! مع تمنياتنا لك بالمفابل ومع أفضل التحية. ا
@@khaledbalkin من الممكن أننا نتكلم عن مواضيع مختلفة، فلا نعلم أن كان القرآن في الأصل "كتاب النواة" السرياني، أم "القريان" السرياني. وبالنسبة إلى "الحروف المقطعة" يكفي الإشارة إلى التعليق التالي : ا
ادعى خالد بلكين ان القران اقتبس الحروف المقطعة من نظام الترقيم السرياني الذي كان موجودا في الكتاب النواة اذ
استعمل حروفا سريانية لترقيم السور !!! ا
فهل هذا الكلام صحيح، أم فهمناه بالخطا ؟ من نصدّق ؟؟ اا
احمق لوكسومبرج بالدليل والبرهان
يتحامق علينا بشعره الناشز وهيئاته العشوائية
فليصحح حالته وينظم حياته ليصبح انسانا سويا
اما خرجاته فهي اشبه بضباب ى تبصر فيه راسه من رجله
أتمنى لو استطيع أن أعطيك خمسة سنين من حياتي. لا عطيتك يا أستاذ
Please put English subtitles please pimp
That would be awsome. His book has been translated into English though.
اين ادلة و انت في هذا المسجل تأخذ بحساب الجمل و هذا كلام غير علمي البته و لكنه هرطقات
تقرا كاف ها يا عين صاد وليس كاهيعاص
أستاذي الغالي و الحبيب
لو أردنا أن نقارن بين اللغة العربية و السريانية من حيث صيغة الاسم و صيغة الفعل و المفعول به و الصفة و الموصوف
كيف نفعل ذلك ؟ مثلا أكَلَ أكلٌ يأكل مأكول أكّالٌ ماذا يقابلها في السريانية
مثلا بالإنكليزي food eat ate feed eaten
هل المقطع الصوتي وت في أواخر الكلمات جبروت حيوت صلوت بيروت هو الأداة التي تجعل الكلمة اسم مصدر noun ؟
ماذا بشأن المقطع الصوتي روت الذي نجده في اللغة العبرية و العربية و السريانية ماذا يعني ؟
أرجوك استاذي اشرح لي هذه المسألة إنها تشغل تفكيري منذ سنوات
أنت يا استاذي كثيرا ما تكلمت عن اللغة السريانية و أهميتها و علاقتها العميقة بالقرآن و حل ألغازه
لكنك لم تضع لنا تصور تعليمي مبسط على الأقل لفهم هذه اللغة الشرقية المهمة و القريبة منا نحن العرب
أحبك و أحترمك و أتمنى لك دوام الصحة و الأمن منهم
الأخ الكريم، سؤالك في محله. توجد دراسات لمقارنة اللغات السامية، مثل "النحو المقارن للغات السامية" لـ "كارل بروكلمان" (بالألمانية). إنما يمكننا مقارنة صيغة الأفعال العربية والسريانية لنري أي لغة تأثّرت بالأخرى وأي نحو يشكّل الأساس بين اللغتين. مجرّد سؤال عن أصل صيغة المستقبل العربية "سيفعل" مثلا، حيث يتبيّن من السين أنها مختصرة من "سوف يفعل". وهنا يطرح السؤال : هل كلمة "سوف" غربية أم سريانية الأصل ؟ لأن كلمة "سوف" (دون الفعل التالي) لا معنى لها بالعربية، يتبيّن أصلها السرياني من استعمالها بمعنى "الحدود"، و "الحدود" بالنسبة إلى الفعل يدلّ على "الهدف" المنتسب إليه هذا الفعل، ليصبح بمعنى "المستقبل" (بالمعنى المجازي). ا
ونفس السؤال ينطرح على الفعل "المطاوع" (بصيغة "تفعّل وتفاعل وانفعل وافتعل وافعلّ واستفعل")، والسؤال عن أصل ومعنى حرف "التاء" في هذه الأفعال، ولن نجد لهذا السؤال جوابا (عربيا), لأن حرف "التاء" مختصر من كلمة سريانية تدلّ على الفعل "اللازم" (او "المطاوع") الدالّ على المتكلم. و "سوف" نرى أن صيغة الأفعال ونظامها الأساسي "سرياني" وليس "عربي" الأصل. ويستحق هذا الموضوع أطروحة دكتوراه. مع التحية, ا
.
@@chrislux3687
واو يستحق رسالة دكتوراة شيء رائع فعلا فرحت عندما قلت لي أ، سؤالي في محله
لماذا لا تقوم أنت بكتابة هذه الأطروحة أستاذي ؟ أنت قدها و قدود
أيضا استاذي كلمة اصبر و اصطبر هناك آية قرآنية تستخدم هذه الكلمة ربما تأتي هذه في نفس السياق
أيضا كلمة اضطرب افتعل فعل ضرب لماذا الطاء هنا الملفت للانتباه أن حرف التاء مشابه للطاء
استاذي و أخي الأكبر و معلمي كريستوف لوكسنبرغ أنا استمتع بطرح الأئلة عليك و استمتع بإجاباتك لي
أتمنى أن نبقى على تواصل معا في التفاعل في مثل هذه الأمور مع المحافظة على كتمان سرية شخصك النادر و الثمين
أحبك من أعماق قلبي و أتمنى أن أصبح مثلك
@@amjd1644 الأخ الكريم، لا يسمح لي الوقت للقيام بمختلف الأعمال. ولذا يمكن لطالب الدكتوراه الاهتمام بهذا الموضوع. أما سبب كتابة الطاء بدلا من التاء بكتابة "اصطبر"، فيعود إلى الصاد المفخّمة، حيث أن حتى بكتابة "اصتبر" تلفظ التاء كالطاء المفخّمة. نفس الشيء بالنسبة إلى كتابة "اضطرب"’ فالضاد مفخّمة، ولذا فحتى بكتابة "اضترب" تلفظ التاء كالطاء المفخّمة. ولذا كتبت التاء في الحالتين كطاء بسبب الحرف المفخّم الوارد في الكلمتين. هذا ما لزم. وتصبح على خير ! ا
@@chrislux3687
واو يعني لو كنت تملك الوقت الكافي لفعلت ذلك