شكرا أستاذنا الكريم ،طرحك للمواضيع مختلف وفعال ينبع من التجارب المتراكمة ومن قلب المنظومة، أسهل طريق لفهم المستجدات ومشاريعها بل وحتى أجرأتها و نسبة تنزيلها، نتمنى لكم الاستمرارية ودوام الصحة والعافية.
شكرا لك استاذي المرجوا تقديم المزيد من الفيديويات ....نحن بحاجة الى هذه المحتويات الناتجة عن الخبرة الميدنية...خاصة في ميادين التكوينات المستمرة ..الانشطة الاعتيادية ..الدامجة..
تحية لك أستاذنا الكبير أستفاد منك الميدان التربوي قبل التقاعد حيث كنت ذلك الانسان القريب من التلميذ والأستاذ، وهاهو الآن يستفيد منك من خلال هذه القناة القيمة، التي تمدنا بالمعلومة التربوية بشكل مبسط وحرفي. وشكرا لكم مجددا ونتمنى لهذه القناة المواصلة والنجاح. فعلا انها قناة هادفة.
نعم هناك اكتضاض متحكم وآخر غير متحكم فيه ولكن هناك ايضا اكتضاض يطفو بين المنزلتين وتكون وراءه أسباب غالبا ما يتم التغاضي عنها ألا وهي عدم معضلة نقص الموارد البشرية وضعف البنية التحتية والتجهيزات الضرورية!!!
شكرا لكم استاذ... قناة متميزة تحياتي لكم ولفريق العمل ... أقترح عليكم أستاذي الفاضل موضوع الممارسة المهنية لرجل التعليم وأداء الواجب المهني بإخلاص( تفافة الواجب قبل المطالبة بالحقوق) و أهمية التكوين الذاتي للمدرسين عبر المشاريع الشخصية
انا كاستاذ لا يمكن باي حال من الاحوال الانخراط في اي مشروع كيف ما كان بالنظر الى الظلم الذي مورس علي لسنوات طوال فكيف لاستاذ فرض عليه تدريس جميع المستويات الست لوحدة مدرسية مزدوج في الوقت الذي تنعم فيه عدد ليس بالهين بوعد بانتقال في سابقة من نوعها السؤال استاذ كيف للادارة ان تنحاز دوما للمتملق وتبغض المناضل والمدافع او بالاحرى الذي يقف في وجهها ويقول كفى فسادا قل ي يا استاذ ماذا حققنا من المخطط الاستعجالي وبيداغوجيا الادماج وها نحن الان مع المدرسة الراءدة التي رصدت لها ميزانية غير معروفة حتى الان والهدف نهب المال العام ليس الا قل لي يا استاذ كيف لنا ان نثق في ادارة تعد نظاما اساسيا في سرية تامة ضربا عرض الحاءط الدستور الذي يضمن حق المعلومة وكلنا لا نختلف ان الدولة تحاول جاهدة في فصل التعليم عن الوظيفة تنفيذا لاملاءات بنك النقد الدولي خلاصة القول حين نمتلك ارادتنا حقيقة انذاك سنقلع بمدرستنا العمومية الى اعلى المستويات واخيرا لماذا كوريا الجنوبية التي كانت في مستوانا ابان الاستقلال حققت ازدهارا اقتصاديا سياسيا تقافيا عسكريا ونحن لازلنا لم نتحرك قيد انملة . كل هذه الاجابات حول هذه الاسءلة المزعومة فان كانت صحيحة فالمدرسة العمومية قد اقبرت لان الاستاذ الذي يملك رؤية مستقبلية وغيرة على الوطن لن يطرح مثل هكذا اسءلة . ارجو حقا ان تجيبوا بكل صراحة على هذه التساؤلات.
![[Live] : ONE FIGHT NIGHT 26 วันนี้!! “คริสเตียน vs อาลิเบก”](http://i.ytimg.com/vi/UlIiZ3t8nHQ/mqdefault.jpg)
قناة مفيدة بمحتوى معرفي جيد.بارك الله فيكم استاذنا بوناكي
شكرا أستاذنا الكريم ،طرحك للمواضيع مختلف وفعال ينبع من التجارب المتراكمة ومن قلب المنظومة، أسهل طريق لفهم المستجدات ومشاريعها بل وحتى أجرأتها و نسبة تنزيلها، نتمنى لكم الاستمرارية ودوام الصحة والعافية.
أستاذي الفاضل ،أيمكنكم إعطاء ومضات حول أساتذة أطر الأكاديميات وانعكاسات وضعيتهم الهشة على مسلسل الإصلاح وتحقيق القفزة النوعية في مجال التربية ببلادنا
شكرا لك استاذي المرجوا تقديم المزيد من الفيديويات ....نحن بحاجة الى هذه المحتويات الناتجة عن الخبرة الميدنية...خاصة في ميادين التكوينات المستمرة ..الانشطة الاعتيادية ..الدامجة..
شكرا لكم على الطرح المتميز...واصل وفقكم الله
تبارك الله على الاستاذ الكبير سي عبد الهادي بوناكي
تحياتي استاذ تقديم رائع للمحتوى المرجو التطرق للتشريع المدرسي
شكرا جزيلا استادنا الكبير
فعلا نتمنى للاستاذ الاستمرار في تقديم معلومات تخص القطاع. ولك الاجر المضاعف
شكرا لكم أستاذ على كرم تقاسم المعلومات و الطاقة الإيجابية التي تطغى على مختلف تدخلاتكم و هذا ليس بغريب على إطار خبر الميدان من مواقع مختلفة
تحية لك أستاذنا الكبير
أستفاد منك الميدان التربوي قبل التقاعد حيث كنت ذلك الانسان القريب من التلميذ والأستاذ، وهاهو الآن يستفيد منك من خلال هذه القناة القيمة، التي تمدنا بالمعلومة التربوية بشكل مبسط وحرفي.
وشكرا لكم مجددا ونتمنى لهذه القناة المواصلة والنجاح. فعلا انها قناة هادفة.
تحية تربويةاستاذنا الفاضل وشكرا على المجهودات نرجو لكم الاستمرار
شكرا جريلا استاذنا الكبير لشرحك المبسط والمقنع
قناة جد.قيمة ، بوركت جهودكم ونلتم بها أجرا
شكرااااا جزيلااااا أستاذنا المفضال. بوركت ألف خير على هذه المعلومات القيمة والثمينة 💎💎
شكرا جزيلا على المجهود الذي تقومون به
ارجو افادتنا قريبا حول مباراة الادارة التربوية مع مثال لوضعية وكيفية التعامل معها
اشكرا استاذي على مجهوداتكم
نعم هناك اكتضاض متحكم وآخر غير متحكم فيه ولكن هناك ايضا اكتضاض يطفو بين المنزلتين وتكون وراءه أسباب غالبا ما يتم التغاضي عنها ألا وهي عدم معضلة نقص الموارد البشرية وضعف البنية التحتية والتجهيزات الضرورية!!!
👏👏👏🤝👍
شكرا كثيرا استاذي الجليل، كلامكم معقول تشكرون على تحليلكم الموضوعي.
سؤال من فضلك، متى تجرى المباراةالشفوية للتفتيش التربوي؟
❤
سلام واش من حق رئيس مصلحة الشؤون التربوية اصحح اوراق مبارة التعليم حالة 2018 باشتوكة ملي كنتي مدير اقليمي
شكرا استاذي ممكن تعطينا فكرة على اهم المراحع التي يجب اعتمادها للاعداد للادارة التربوية وشكرا
شكرا لكم استاذ... قناة متميزة تحياتي لكم ولفريق العمل ...
أقترح عليكم أستاذي الفاضل موضوع الممارسة المهنية لرجل التعليم وأداء الواجب المهني بإخلاص( تفافة الواجب قبل المطالبة بالحقوق) و أهمية التكوين الذاتي للمدرسين عبر المشاريع الشخصية
الاكتظاظ والأقسام المشتركة اكبر كارثة في المدرسة الابتدائية .
منذ عقود والوزارة تاركة هذا الوباء على عاتق نساء ورجال التعليم .
هل من حلول ؟!
انا كاستاذ لا يمكن باي حال من الاحوال الانخراط في اي مشروع كيف ما كان بالنظر الى الظلم الذي مورس علي لسنوات طوال فكيف لاستاذ فرض عليه تدريس جميع المستويات الست لوحدة مدرسية مزدوج في الوقت الذي تنعم فيه عدد ليس بالهين بوعد بانتقال في سابقة من نوعها السؤال استاذ كيف للادارة ان تنحاز دوما للمتملق وتبغض المناضل والمدافع او بالاحرى الذي يقف في وجهها ويقول كفى فسادا قل ي يا استاذ ماذا حققنا من المخطط الاستعجالي وبيداغوجيا الادماج وها نحن الان مع المدرسة الراءدة التي رصدت لها ميزانية غير معروفة حتى الان والهدف نهب المال العام ليس الا قل لي يا استاذ كيف لنا ان نثق في ادارة تعد نظاما اساسيا في سرية تامة ضربا عرض الحاءط الدستور الذي يضمن حق المعلومة وكلنا لا نختلف ان الدولة تحاول جاهدة في فصل التعليم عن الوظيفة تنفيذا لاملاءات بنك النقد الدولي خلاصة القول حين نمتلك ارادتنا حقيقة انذاك سنقلع بمدرستنا العمومية الى اعلى المستويات واخيرا لماذا كوريا الجنوبية التي كانت في مستوانا ابان الاستقلال حققت ازدهارا اقتصاديا سياسيا تقافيا عسكريا ونحن لازلنا لم نتحرك قيد انملة .
كل هذه الاجابات حول هذه الاسءلة المزعومة فان كانت صحيحة فالمدرسة العمومية قد اقبرت لان الاستاذ الذي يملك رؤية مستقبلية وغيرة على الوطن لن يطرح مثل هكذا اسءلة . ارجو حقا ان تجيبوا بكل صراحة على هذه التساؤلات.
فعلا جعجعة ولا أرى طحنا كما يقول المثل العربي