شكرًا بروفسور على هذه الحلقات الرائعة و التي يئست حقيقة في إيجادها بالعربية و لطالما بذلت مجهودا كبيرا في تعلم الانجليزية فقط لأفهم المفهوم الحقيقي للنظريات الفزيائية
الله يعطيك الصحه والعافيه ويوفقك الي مايحبه ويرضاه. فخور جدا بوجودك في عالمنا اللي ينقصه علم وادب . مع العلم أمة المسلمين المفروض تكون لافته لانظار العالم كله لوجود الكم الهائل من العلم والقوانين التي تتواجد في كتاب الله . شكرا جزيلا
شكراً لكم دكتور على هاذا الفديو المفيد. فعلً حلك لمشكلة القياس في ميكانيكا الكم عبر مبدأ تجدد الخلق للمتكلمين شىء عظيم يحق لك الافتخار فيه. ربي يزيدك من علمه❤️.
بارك الله فيك كما ادعو الله العظيم ان يفهم الناس من العلم عظمة الخالق ودقة وحكمة وعلم الله المطلق ويكون ذلك العلم معينا لنا على معرفة شىء من قدرات الله المطلقة ولله المثل الاعلى(ولا يحيطون بشىء من علمه الا بما شاء)والمجهود المبذول من حضرتك يثلج صدرى ان فى امتنا عالم مؤمن يربط العلم بالدين دونما الحاد ولا دروشه وبكل حيادية وفقكم الله الى مافيه الخير ودعاءنا للعراق بلامن والسلام والبركه والسلام عليكم ورحمة الله
شكرا يا بروفيسور محمد انا مسرور جدا لمشاهدة عالم عربي متمكن في علم الفيزياء يتحدث بعقل بعيدا عن الخزعبلات التي سئمنا منها وتملأ النت بفنون الجهل وتجر شبابنا العربي الى هاوية التخلف مع اختلافي معك ايدولوجيا حول ( نظرية الخلق)
مع سقوط النصوص والكنيسة في الغرب, حل العلم الطبيعي, وخصوصاً الفيزياء وعلم الفلك, محلها كمصدر لفهم الوجود وكيف تكون الكون وظهرت المخلوقات وصلة ذلك بمسألة الألوهية, ووظفت الحركات السرية ومن كونتهم من علماء الطبيعة هذه العلوم في توجيه الضربات للكنيسة وعقيدتها في أتون صراعها التاريخي معها لإزاحتها والحلول في وعي الغرب محلها, وبعض النظريات في علم الفلك وبعض التصورات لشكل الأفلاك والكون, وبصرف النظر عن صحتها فيزيائياً أم لا, كان دافعها زعزعة الكنيسة وتبني النموذج الكوني للحركات السرية الذي كانت تكافح عبر التاريخ لإدخاله في وعي البشر وإزاحة العقائد ومسألة الألوهية به, وأشهر نموذج لذلك تمدد الكون ومركزية الشمس من الأفلاك2-مع حلول الفيزياء الفلكية محل النصوص في فهم الوجود وتفسيره لم تعد االنتائج التي يصل إليها الفيزيائيون بالرصد والقياس ووسائل العلم التجريبي معلومات مجردة, بل صارت لبنات لإعادة تكوين الكون وتصور شكله وفهم صلته بالزمن ومسألة الألوهية, فكل معلومة جديدة ينتجها المعمل أو الرصد والحساب يتم فلسفتها وتصعيدها وترجمتها إلى فكرة نظرية عن شكل الكون, ثم إلى نظرية في تفسير وجوده وموقع الإله فيه أو نفيه منه, وفي كل العصور كان يتم تحميل الأفكار النظرية عن الكون التي تكاد تكون عقائد محض على نتائج الرصد والحساب ومزجهما وتقديمهما معاً وكأنهما نتاج منهج واحد وثمرة للعلم التجريبي, وهما في الحقيقة مختلفان ونتاج مناهج مختلفة, فأحدهما تجريبي فعلاً والآخر تصوري نظري وليس ثمرة الرصد والحساب, وهذا التصور يدخل في صناعته التكوين والمعتقدات والموقف من مسألة الالوهية,والمشكلة هي كيف يمكن الفصل بينهما وتمييز هذا من ذاك, وهي إحدى مشاكل بلاليص ستان التي يسير فيها الأميون الذين يثصدرون واجهتها في كل المناحي وراء كل ما يأتي من جهة الغرب سير البهائم خلف برسيمها 3-شكل الكون كله مسألة نظرية وهي ثمرة التصور الذهني وليست من نتاج الفيزياء التجريبية, ونتائج الرصد والقياس في هذه المسألة ليست سوى نواة حقيقية يقام حولها صرح تصوري, وكل ما هو موجود في علم الفلك من نظريات عن شكل الكون هي نماذج أو موديل ذهني, ومن ينتجونها هم أنفسهم يعلمون أنه لا وسيلة للقطع بصحة أي منها أو أنها كلها خطأ, لأن الوسيلة اليقينية الوحيدة لمعرفة شكل الكون كاملاً أن يتمكن الإنسان من الخروج منه وأن يراه من خارجه, أو أن يحوز من العلم والتكنولوجيا ما يجعله في حكم من خرج من الكون ورآه كاملاً, وهو ما لم يحدث, وإلى أن يحدث تظل كل النظريات عن شكل الكون فرضيات ونماذج تصورية,4- لتقريب المسألة ومعرفة المفارقة بين الفيزياء التجريبية ونتاج الرصد والقياس وبين شكل الكون فالأمر مثل أن يوجد إنسان في غرفة يمكنه أن يحدد وهو داخلها شكلها ويقيس أبعادها بدقة, ولكن رصده للغرفة وتحديده لأبعادها لا يمكنه من أن يعرف شكل البناء الذي توجد فيه هذه الغرفة, وكل ما يقوله في هذا الشأن مجرد افتراضات, فقد تكون الغرفة مربعة وهي في قصر مدور , وقد تكون; مستديرة والبناء الذي توجد فيه مستطيل فوق الأرض, أو حصن تحت الأرض, أو .. أو, ومثال آخر: لو سار أحد في طريق يخترق قارة بأكملها أو يمر بين عدة قارات يمكنه أن يقيس طول مسافة من الطريق أو مسافات ويحدد شكلها, ولكن لا يمكنه معرفة شكل الطريق كاملاً إلا إذا خرج منه وصار أعلاه ورأى أجزاءه كلها معاً, فقد تكون المسافة التي قاسها مستقيمة والطريق دائري أو متعرج أو متفرع, أو تكون هي منحدرة والطريق في مجمله صاعد أو مرتفع5- حتى بدايات القرن العشرين كان يبدو من رصد الأفلاك واكتشاف القوانين التي تحكم ما في الكون من مظاهر فيزيائية أن الكون شديد الانضباط وكل شيء فيه منظم ودقيق ومتجانس ومتوافق مع غيره ومناسب تماماً لوجود الحياة على الأرض, وأي خلل في نظامه وعلاقاته يستحيل معه; الحياة بل ويستحيل ان يبقى هو نفسه فمقدار قوة الجاذبية في الكون والتوازن بينها وبين القوة الكهرومغناطيسية, والمسافة بين الأرض والشمس, وبينها وبين القمر, ودرجة الحرارة, ونسبة الأوكسجين في الجو, وآلاف آلاف التفاصيل الفيزيائية, كلها شديدة الإحكام والتناسب فيما بينها والمناسبة للحياة على الأرض, وأي خلل فيها أو خروج على مقاديرها المضبوطة ولو ضئيل يمكن أن يدمر الحياة وينهار معه الكون كله, وقد تم تصعيد هذا الإحكام والانضباط فلسفياً وتحويله إلى تكأة لتصور ذهني للوجود يقوم على إنكار الألوهية أو في الحد الأدنى نفي صلة الإله بالطبيعة وقوانينها, لأن الكون يبدو وكأنه ليس في حاجة إلى قوة من خارجه لتحكمه فهو دقيق منضبط ويحكم نفسه, أو هو كما شبهه نيتشه كالساعة التي تدور من تلقاء نفسها ولا حاجة بها لأن يكون صانعها معها إذا افترضنا وجوده6- ظهور الفيزياء غير التقليدية وميكانيكا الكم وعالم الأجسام تحت الذرية أو المكونات المتناهية الصغر للأجسام والأفلاك أحدث ثورة وفي بعض الأحيان لوثة في عالم الفيزياء القلكية ونسف كل ما قام من تصورات لشكل الكون ونظامه, ففي هذا العالم الصغير يبدو كل شئ عشوائياً وغير منضبط, وكل مظاهر الفيزياء احتمالية, وأي ظاهرة يمكن أن تحدث ويحتمل ألا تحدث, والتجربة الواحدة لا تؤدي إلى نفس النتيجة, والذي يرصد الظواهر الفيزيائية رصده لها من عوامل تغيير نتائجها, والنتيجة التي يصل إليها من الرصد والحساب يحتمل ان تكون صحيحة ويحتمل ألا تكون, والجسيمات نفسها في هذا العالم الكمي لم تعد أجساماً, فكل جسيم له طبيعة جسمية وطبيعة موجية في الوقت نفسه, ويمكن أن يتصرف كجسم أحياناً وكموجة أحياناً أخرى, ولا وسيلة لتحديد متى وكيف ولماذا يتصرف هكذا أو كذلك, ثم صارت الجسيمات حِزماً من الطاقة ولا يمكن التنبوء بدقة بسلوكها أو استجابتها للمؤثرات الخارجية7-ترتب على ذلك سؤال أدخل الفيزياء الفلكية وعلمائها في متاهة, وهو كيف تتحول الحركة العشوائية والسلوك الاحتمالي غير المنضبط في هذا العالم الصغير إلى دقة شديدة في العالم الكبير, أو كيف تنتج القوانين التي تحكم الأفلاك الظاهرة وهي ثابتة لا تتغير من هذه الجسيمات الفوضوية التي هي مادتها التي تتكون منها, السؤال هو: كيف يتتج نظام الكون المحكم من سلوك مكوناته العشوائي8-تصعيد هذا السؤال من المستوى الفيزيائي إلى مستوى فهم الوجود والإسهام في صرح التصور الذهني والعقائدي, كما هو شأن الغرب منذ سقطت الكنيسة والنصوص, أنتج إجابتين, كل منهما نقيض للأخرى, فالأولى هي أن ثمة قوة قاهرة وعاقلة ومدبرة هي التي تهيمن على الكون وتتولى تحويل عشوائيته في المستوى الصغير غير المرئي إلى دقة ونظام وإحكام في المستوى الكبير المنظور, وهي التي تمنح القوانين وجودها, أي الإله, ومن ثم اضطر أصحاب هذه الإجابة إلى الإقرار بأن الوجود الإلهي ضرورة فيزيائية ولا يمكن تفسير وجود الكون ونظامه واحتفاظه بقوانينه من غيرها, وما بعد ذلك فهم في حيرة, لأن ما بعد ذلك ليس له طريق سوى الوحي والنصوص التي سقطت ولا عودة إليها9-الإجابة الأخرى هي طريقة للالتفاف حول مسألة الألوهية وما ترتب على المفارقة بين الكون المنظور وبين مكوناته غير المرئية من ضرورة الوجود الإلهي, ولتجنب الوحي والنصوص, وهذه الإجابة هي أن العالم الكمي العشوائي أنتج الكون المرئي بقوانينه من خلال مصادفة اتخذت فيها الجسيمات والطاقة وجهاً من السلوك والنشاط أفضى إلى تكون الكون على ما هو عليه بشكله وقوانينه ومخلوقاته وموقع الأرض والإنسان منها, ولأن هذا الوجه من السلوك للجسيمات والطاقة كان عشوائياً وتكون الكون به كان مصادفة, فجزء من هذه الإجابة افتراض أن ثمة مصادفات أخرى اتخذت فيها هذه الجسيمات والطاقة وجوهاً أخرى من السلوك والنشاط, وأن كل وجه من هذه قدح شرارة تكوين عالم أو كون يناسب هذا الوجه بقوانينه ومخلوقاته وزمانه, وهذه هي نظرية الاكوان المتوازية!10-نظرية الأكوان المتوازية كما هو بائن ليست بديلاً لنظرية التطور, بل هي وجه منها أو صياغة أخرى لها, وعمادها المصادفات, بالضبط مثل نظرية التطور في كل فروعها البيولوجية والاجتماعية والاقتصادية والفيزيائية, وما أراه أن من يعتنقون عقيدة التطور لتفسير الوجود والخلق أو يصدقون فرضياتها يجب أن يُخرجوا من تصنيف البشر وأن يوضعوا في حظائر البقر, فكل شيء في التطور تكون بالمصادفات, واكتسب مواصفاته ووظائفه ومناسبتها لتكوينه بخروج كل مصادفة من أخرى وتراكمها عشوائياً, فمقدار الطاقة التي تصدرها الشمس والمسافة بينها وبين الأرض مصادفات, والقوانين الدقيقة التي تحكم العلاقة بينهما وبين الكون كله تكونت من هذه المصادفات وحدها, والإنسان صار له عينان وتكون له عقل ولسان وعنده قلب وكبد وطحال, وكل منها عرف وظيفته وناسبها, وتتعاون معاً من أجل وظيفة عامة واحدة , كل ذلك مصادفة من غير إرادة ولا تدبير ولا تقدير11-تحول العشوائية والفوضى في المستوى الكمي غير المرئي للكون إلى نظام ودقة وإحكام في المستوى الكبير المنظور, ومناسبة كل موجود لوظيفته وتناسبها جميعاً معاً تفسيره في قوله تعالى:"إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن امسكهما من أحد من بعده, وقوله تعالى:"سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى"12-الأكوان المتوازية التي تتكلم عنها النظرية ليست مجرد أجرام أو كتل وأجسام, بل هي عوالم كاملة بأكوانها وفيزيائها وقوانينها وزمانها ومخلوقاتها ووسائلها المختلفة في الإدراك والتواصل, وهذه العوالم الأخرى هي فرضية فيزيائية بنيت على السلوك الاحتمالي للجسيمات تحت الذرية في الفيزياء الكمية, ولا علاقة لها بعالم الغيب, فلا علاقة لها بالدار الآخرة أو الجنة والنار, ولا بالسموات والأرضين السبع13-العوالم المتوازية في القبالاه: كل إجابة من الإجابتين لتفسير كيف تنتج البنية الكمية العشوائية للكون حركته المنظمة وقوانينه الدقيقة أنتجها تكوين أصحابها وموقع مسألة الألوهية من هذا التكوين, وفي القبالاه أن السفيروت أو شجرة الحياة التي تمثل بلوراتها العشرة الذات الإلهية وتناظر كل واحدة منها عضواً في الإنسان وجِرماً في الكون وملكاً من الملائكة, في القبالاه أن السفيروت تقع في أربعة عوالم متوازية, وكل عالم منها توجد فيه سفيروت, وكل سفيروت في عالم منها لها مواصفاتها وطبيعة مختلفة للكون والمخلوقات فيها وللصلة بين هذا الكون والمخلوقات وبين الإله, والسفيروت الأربعة بمكوناتها توجد متوازية في وقت واحد وتتواصل من عوالمها معاً وتعيد إنتاج الصلة بينها بلا نهاية, فالعالم الأول هو عالم الفيض وفيه يوجد الكون والمخلوقات في صورة نورانية داخل الإله وفي توحد به, والعالم الثاني عالم الخلق, وفيه ;تتحول الموجودات إلى روح واعية بنفسها وتكوينها دون أن تتشكل مادياً, والعالم الثالث عالم التشكل وفيه تتخذ الموجودات صورها المادية دون أن تنفصل عن الذات الإلهية, والعالم الرابع عالم المادة, وهو العالم الفيزيائي المنظور بكونه ومخلوقاته على صورتها المعروفة, والانتقال من كل عالم إلى الذي يليه يواكبه ضعف صلة الإله بالكون والموجودات إلى أن تكاد تنعدم هذه الصلة في العالم الرابع ويغيب الإله عن الكون الفيزيائي المنظور, والعوالم المتوازية في القبالاه ربما تفسر من أين أتت نظرية العوالم المتوازية في الفيزياء, ولماذا يفترض أصحاب هذه النظرية أنه يحتمل أن يكون في مقدور البشر الانتقال بين هذه العوالم عبر ثقوب فيها أو ممرات توصل بينها14-المأساة الحقيقية هي بلاليص ستان التي يتلقف الأميون فيها كل ما يأتي من الغرب على أنه حقائق مطلقة دون أن يرد على خلدهم مراجعته أو أن بفهموا فحواه ولا كيف ومن أين أتى, والمأساة الأكبر من يتوهمون ان كل ما يأتي من جهة الغرب وقد وضعت عليه يافطة العلم هو حقاً علم ثم يبدعون في التنقيب عن أي شيء في القرآن أو السنة ليطابقوه بهذا الذي توهموا أنه علم, ولا يميزون في ذلك بين المعلومات والفرضيات ولا بين ما هو تجريبي وما هو تصورات" دكتور بهاء الأمير
مرحبا دكتور دائما مبدع .. لم أكن متخصصاً في الفيزياء ولكن الفيزياء عشقي .. قرأت العديد من النظريات والأفكار بخصوص نشأة الكون وتطورها والتصميم الذكي وغيرها ولكنني أريد أن أعرف ماهي فكرتك عن كل هذه الامور .. هل يوجد لديك تصور خاص او نظريه خاصه بك ، أتمنى أن تشرح لنا تصورك إن وجد
كيف الكوانتم خلقت نفسها كيف الكون خلق نفسه بقوانين الكوانتم اليست قوانين الكوانتم داخل كوننا فاقد الشيء لا يعطيه هي من ضمن القوانين التي اتت بعد السنغيولارتي
الكون قبل وجوده كان عدماً..والعدم مستحيل يوجِد نفسه.. لان فاقد الشئ لا يعطيه.. وهذه دلالة قاطعة على وجود خالق لهذا الكون. قال تعالى (ام خُلِقوا من غير شئ ام هم الخالقون)
امثالك من يعطونا الامل في غد افضل للمسلمين و العرب يا اخي الفاضل انا فخور بك و اتمنى من فقط ان تكثر من هذه الفيديوهات القيمة لعلها تشفع لك يوم العرض و لعل احد هذه الفديوهات يراها ابناؤنا فتتفتق في اذهانهم احلام لمستقبل افضل للامة حفظك الله يا استاذي و الله يعطيك الف عافية واخير اود منك لو تعطيني عنوان حسابك على الفيس بوك او الايميل الخاص بك لاني كنت استخرجت بعض الفرضيات من القران اود لو اناقش حضرتك بها
السلام عليكم يادكتور محمد باسل انت قلت ان غوث قال بتوسع الكون بسرعة بينما قال اندريه بتمزق الكون الى اجزاء كثيرة بينما قال علي الشوك في كتابه تأملات في الفيزياء الحديثة بعكس ذالك ان غوث قال بتوسع الكون بسرعة وتمزقه الى اجزار مشكلة أكوان ضمن هذا الكون بنما قال لندا ان الكون هو فقاعة واحدة بينما في فيديو اخر ل غوث انه قال ان الكون توسع بسرعة وشكل اكون ضمن هذا الكون لا خارج هذا الكون ،فما تقول ؟
استاذ ساتكلم في موضوع مختلف.. استاذ يقولون ان سرعة الضوء ثابتة ولن تتغير ولن تتأثر سرعته باي شيء إذا كيف الجاذبيه تبتلع الضوء الأاذا ازاد الضوء سرعه بسبب سحب جاذبية الثقب الأسود له إذًا كيف يخمد الضوء داخل الثقب الأسود إلا إذا تلاشى داخل الثقب يسبب السرعه المتزايده.... ارجو ان توضح لي استاذ هذا الشيء
السلام عليكم ايها الدكتور الفاضل اشكرك على محاضراتك الجليلة وفيها شي من المعلومات القيمة لكن عند سماعي لها وجت نفسي اقارنها ببعض خط الامام علي عن تكون الكون في نهج البلاغة فياريت تطالعها لان فيها الكثير من المعلومات خطب الامام علي عن بدء الخليقة في نهج البلاغة سوف ترى فيها الكثير من الغرابة
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ , قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ , فَسَأَلَهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) سورة الطلاق آية 12، مَا هُوَ ؟ فَسَكَتَ عَنْهُ ابْنُ عَبَّاسٍ حَتَّى إِذَا وَقَفَ النَّاسُ , قَالَ لَهُ الرَّجُلُ : مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُجِيبَنِي ؟ ، قَالَ : " وَمَا يُؤْمِنُكَ أَنْ لَوْ أَخْبَرْتُكَ أَنْ تَكْفُرَ ؟ " ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي فَأَخْبَرَهُ ، قَالَ : " سَمَاءٌ تَحْتَ أَرْضٍ وَأَرْضٌ فَوْقَ سَمَاءٍ مَطْوِيَّاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ يَدُورُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ كَمَا يَدُورُ بِهَذَا الكِرْدَنِ الَّذِي عَلَيْهِ الْغَزْلُ" [تتمته إلى] "سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم ، وآدم كآدم ، ونوح كنوح ، وإبراهيم كإبراهيم ، وعيسى كعيسى" (وقال البيهقي عقبه : إسناد هذا صحيح عن ابن عباس). وهل صحيح ، كما فسرها العديد من عوام الناس ، بأن تفسير هذه الآية يعني بأن الله تعالى خلق من كل إنسان ، إنسان آخر مثله ولكن في كون آخر (أو كما تسمى هذه النظرية في الإنجليزية بالمصطلح "parallel universes")؟
ان كانت المسالة عقلية اكثر منها فيزيائية فهل مليارات الاكوان تجعل ظهور احدها بشكل منظم ودقيق جدا ممكن ؟ بمعنى هل ممكن ان تؤلف مليارات التشكيلات لاحرف لغة مثل العربية او الانكليزية كتاب فلسفي او فيزيائي يمتلك قيمة علمية تجعله في مصافي اهم الكتب المؤلفة في نفس مجاله ؟؟
من جمال الفيزياء أن سطرت مبدأ اسمه "مبدأ التسخير". فقد ثبت في الفيزياء الكمومية أن القيس الواحد قد يكون معرضا لتحمل ما لا نهاية من الأعداد. وهذا حير علماء الفيزياء إذ القيس المعهود في البيئة الإقليدية والفيزياء النيوتونية هو عدد واحد. الفيزياء النيوتونية هي حالة خاصة من الفيزياء وليست حالة مستثناة. فتطبيق قوانين الفيزياء الكمومية على الفيزياء النيوتونية سليم لا يخالف مفرزات الفيزياء النيوتونية. والفيزياء النيوتونية هي مقاربة بالمقارنة مع الفيزياء الكمومية. لا نهائية أقياس المقيس الواحد نظريا جلب نظرية الأكوان المتعددة. وتعدد الأكوان قد يشكل جملة مكورة أو غير ذلك من الأشكال. وهذه النظرية افتراضية. والمعنى كما قلنا مرارا هو أنه لو ثبتت فرضياتها، نتجت النظرية سالمة. هذه النظرية أيضا متنوعة من جهة الفرضيات. لكن بالنسبة لنظرية الأوتار ونظرية التوزع الفوضوي، فليستا بالضرورة شاهدتين على تعدد الأكوان ولكنهما تتحدثان عن كون واحد ككل جامع بين النسبية العامة وميكانيكا الكم. وقبل الاسترسال أكثر في نظرية الأكوان المتعددة، نذكر مثالا بديعا في ميكانيكا الكم : أرأيتم النانو؟ إذا جزأناه إلى ما لا نهاية، فنظريا يعني ذلك أن النانو هو لا نهائي الوسع والكبر بالنسبة للجوهر النادر. نذكر أن الجوهر النادر هو نظريا أصغر شيء فلا يمكن إدراكه إذ التجزئات لا تنتهي. المفارقة الراااائعة جدا في هذا أن النانو هو في وسع لا نهائي البعد عال ومحيط بالنسبة للجوهر النادر مع أنه أيضا في صغر لا متناه بالنسبة لما لا نهائية التضخيم والتكبير. مفارقة ومع ذلك هي حقيقة. وهذا المذهل في الأمر. هناك من ظنها فلسفة إلحادية لأنه لم يفهم. لكن الله بذاته قال: يزيد في الخلق ما يشاء. ومعلوم أنه قادر على توسيع الجنة إلى ما لا نهاية وتضييق الجحيم والسعير إلى ما لا نهاية إن شاء فيتأبد ازدياد التوسع وازدياد الانزواء كما يتأبد ازدياد النعيم عامة وازدياد العذاب عامة. إذا ثبت هذا للمتدين، يسهل عليه التركيز الذهني أكثر فنقول: حتى نقرّب إليك الأمر والمعلومة العلمية، نأخذ بعدا واحدا ونشرع في تجزئته. مثلا نجزئ 1 نم (نانومتر) عشرا، نجد في كل جزء 0.1 نم. إذا جزأنا كل جزء عشرا، نجد كل جزء 0.01 نم. إذا استمررنا على ذات المنوال بالتجزئة عشرا إلى ما لا نهاية، نجد كل جزء 0.000000000........ نم بما لا نهاية من الأصفار بعد الفاصل. استمرار التجزئة ممكنة بالواقع إذا توفر الخلود الأبدي وآلية التجزئة. أما إلهيا، فمقدور على ذلك. وأما بشريا أو جنيا أو ملائكيا أو وحشيا أو فيروسيا أو.... ، فمع الخلود يتطلب الأمر آلية التجزئة. هكذا تفهم كيف النانو هو في وسع لا متناه بالنسبة لجوهر نادر يكون في مركزه. نفس المنوال في التكبير والتضخيم إلى ما لا نهاية. نعود الآن إلى نظرية الأكوان المتعددة: من صيغها الافتراضية ما ثبت رياضيا أن الأكوان يصل عددها إلى 10 قوة 10 قوة 10 ملايين. يعني مهما سوبرحاسوب ديجيتالرقمكمومي عملاق عندنا لا يقدر على ضبط العدد. بل وبتطور الصياغات يمكن أن يكون العدد هو اللا نهائي. مبدأ التسخير ثبت يقينا إذ كل شيء أظهر أن الأمر مهيأ للضبط ومسخر للكائن حتى يرى ويبصر فينظم حياته وعمله على هذا الأساس فيجدر به النظر في الخلق والتفكر في الملكوت. لكن في هاته الأرقام النظرية إذا ثبتت الفرضيات المقترحة والمطروحة ثمة معضلة فيزيائية إذ وجدنا في تلك الصياغات فجوة اللا سببية. هنا نذكر أن الرياضيات تصوغ الموجود والممكن الذي ليس له وجود رغم إمكانيته والافتراضي والممكن الذي لم يوجد بعد وقد يوجد مستقبلا والموجود الذي غبر. كما تصوغ المستحيل الذي لا يمكن البتة. وإن ذلك كله لهُوَ في عالم الشهادة المنظور واللا منظور من أبعاد الحياة الدنيا في المدرك البشري من عالم الشهادة في الطبيعة والهيأة والمادة والطاقة. بالتالي، هذه الرياضيات التي صاغت تعدد الأكوان بمخرجات ثابتة حسابيا مستحيلة فيزيائيا هي علم صحيح إذ صحة العلم لا تعني بالضرورة وجود إطاره واقعيا. فيزياء هاته الرياضيات التي اقتحمت اللا سببية مستحيلة في حدود علمنا. لكن تقدمنا العلمي ما يزال ماضيا وقد يصادفنا أن نعثر على الحصول اللا سببي. في خصوص المعجزات، فهي خوارق وحالات استثنائية. لكن إذا ثبت وجود عادي بلا سببية، فذلك هو الثورة العلمية والكنز المعرفي الثمين الذي منه يجب تطور الأبحاث انطلاقا من هكذا وجود عثرنا عليه. وعل التوغل والتوسع في التجزئة أكثر نعرف به ميكانيكا أكثر ضبطا من ميكانيكا الكم وتكون مثبتة للحصول اللا سببي قانونا عاديا غير خارق للعادة الخاصة به. هذا وحين نقول أننا نبحث علميا في أمر، فهذا ليس نفيا للخالق ولكن سعيا في فهم الخلق واكتشافه. واستكشاف الخلق عبادة. زين. ملاحظات: - التجزئة اللا متناهية المشار إليها أعلاه تشمل الثقل و.... فمن كان لا نهائي الثقل ولا نهائي .... بالنسبة لللا كتلة واللا.... ، كان لا نهائي الخفة ولا نهائي.... بالنسبة لللا نهائي المضخم الثقالي واللا نهائي.... - الكون اللا منظور من عالم الشهادة يعني الذي يمكن رؤيته لكن لا يزال غير مرصود نظرا لبعده أو انحجابه السميك أو صغره مع بعده. وكذلك القياسات المتناهية الصغر التي لم ننجح في رصدها بعد. - الكون المنظور واللا منظور من عالم الشهادة، وإن لم يتناه تعدده وانعكاسه، هو جزء يسيييير جدا من سماء الدنيا الزاخرة بأبعاد الغيوب ومنها بيت العزة الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم. - ينتفض البعض حين نذكر العلوم ذكرا إيمانيا. نقول لهم: أين انتفاضتكم حين يتم ذكر العلوم ذكرا إلحاديا أو لا أدريا أو لا دينيا أو كفريا أو شركيا؟! - ميكانيكا الكم أثبتت سفه الإلحاد. فمبدأ عدم القطع لهيزنبرغ يبين أن قوانين الفيزياء الكمومية مسيرة من غيرها وليست هي التي تسير الوجود بذاتها. - الإيمانيون فرقة على طرف نقيض مع العلوميين. فالعلوميون ينكرون العلوم باسم الإيمان وفق مفاهيم مغلوطة تماما للدين. والإيمانيون يتقبلون العلوم ويربطونها بالخالق عبر الحدس والانطباع بدل اليقين. وهذا فيه رجم بالغيب. والمؤمن وسط بينهما. فالإيمانيون يتحدثون بالإيمان رجما بالغيب، والعلوميون ينكرون العلوم بالإيمان وفق مزاعمهم وأفهامهم وأذهانهم وتصوراتهم وافتراضاتهم وتجاربهم القاصرة. وكلا الإيمانان باطلان وإن كان ضلال العلوميين أشد. كذلك القرآنيون زعموا ثبوت القرآن ودرء السنة. - بعض المقاربات العلمية الخاصة بما يلي الانفجار الكبير فورا تسطر سرعة أكبر بكثير من سرعة الضوء. حسب النسبية العامة ، لا يمكن ذلك إلا من المادة المظلمة. دينيا، نعلم بالآثار وما ورد في الأخبار أن خلق الظلمات سبق خلق النور. وهذا أمر بالحس، حسيا هو مدرك لأن النور طارئ وزائد.
الاشياء المادية هي موجودة مسبقا لكن الروح هي التي تملأ الفراغ :يعني ان الانسان ماديا موجود من بدايته الى الى اخره كل جزء من الثانية تنتقل الروح من جسم الى جسم اخر أكبر منه بجزء صغير من الثانية لا يشعر بهذا التغير حتى يكبر ، والله أعلم
الفاصل بين الحق والوهم خيط رفيع مثل الشعرة والفاصل بين العلم والخيال خيط رفيع مثل الشعرة والفاصل بين العقل و الغباء خيط رفيع مثل الشعرة لذالك يسقط كثير من الناس في تهريج استاذ في ما يخص اشكالية دقة اشتغال قوانين فزيائية مع بعضها وكأنها صممت من اجل الانسان العاقل و الواعي ليتأملها و يدرسها واشرات لها بكلمة "مبداء تسخير " . هذا ما اشار اليه رب السماوات والأرض حين قال : وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (13) ايضا قد اشار الله في القرآن على تشابك الزمن والمكان على انه نسيج محبوك قال الله تعالى : وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ قال: ثنا عمران بن حُدَير, قال: سُئل عكرِمة, عن قوله ( وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ ) قال: ذات الخلْق الحسن, ألم تر إلى النساج إذا نسج الثوب قال: ما أحسن ما حبكه.
نفسي اقولكم خيالي المضحك 🤓 دايم اتخيل ان احنا موجودين في بطن كائن ضخم واحنا الفطريات او اي شي والكواكب والنجوم وذا الاشياء هذي اعضاءه الكبد والقلب والدم وكريات الدم البيضاء والحمراء
سؤال بسيط.. هل هذا مثال صحيح.. في الغرفة يوجد آلاف موجات الراديو بموجات مختلفة ولكن جهاز الراديو لا يلتقط إلا تردد واحد كذلك الأكوان الموازية.. هل هذا المثال صحيح..
ربما حصل التعدد للاكوان بطريقة الخلق النبضي اي انه في الانفجار الأعظم حصل الضخ الأول للخلق وأخذت في التمدد ثم بعد فتره تبعه لحظة انفجار أعظم اخر في نفس النقطة مما ينتج وجود عالمين او كونين منفصلين سببيا ومتكورين أحدهما على الاخر اي نظرية لتعدد الانفجارات العظمى
Professor, could you consider making a video on Quantum Gravity? Because alot of fuzz and talks about it are thrown in the science community, by Lawrance Krauss, Sean Carroll...
+Basil Altaie لايمكن أن يكون الإسراء والمعراج اختراق لقوانين الطبيعة واذا تكلمنا عن المعجزة نقول انها شيء نسبي ، فمثلا إشعال النار يعتبر معجزة ولكن عندما ألفه الناس أصبح يبدو شيء عادي.
دكتور باسل هنالك ثلاثه أنواع من الأكوان أولا الأكوان المتسلسله والاكوان الموازية والاكوان الساكنه أولا المتسلسله وهى التى نشهدها وتتبدل بتبادل الصورة الانسانيه المشاهده لهذا الكون ويؤدى هذا إلى تبدل الصوره الانسانيه بصوره دوريه واما الأكوان الموازية فهى التى تكون مصاحبه للكون المشهود وعند السفاره شهاده تذهب إلى الغىب ولانشهدها الا حىن قيام الساعه وهى ما ندعوه ىاجوج وماجوج واما الأكوان الساكنه فهى التى توجد فى علم الله تعالي وىجب ان نشىر إلى أن المعلومات تنقل داخل النفس الانسانيه عبر النبضات العصبية وتكون هناك فتره واحد على ألف من الثانيه لا تستجيب فيها الألياف العصبية لأى مؤثر وفيها أكون الإنسان غائبا تماما بالتالى غياب الكون وحينما تأتى النبضه التاليه تأتى بكون آخر وهى الأكوان المتسلسله أدعوك دكتور باسل والمتابعين لقراءة كتاب ماهيه الزمن وحقىقه السماوات السبع والاراضىن السبع الصادر بالسودان من دار عزه للنشر والتوزيع فهو قد ىكون مفيدا لمسألة الأكوان المتعددة ومناقشتها
اذا كانت النظرية النسبية لنيوتن قد كانت فيها اخطاء فلماذا لا زالت تدرس في المدارس ويبنى عليها افكار بعد تفنيد أينشتاين لهذه النظرية .. أليس ىىجريمة بحق الاف الأجيال ان يبنى افكارهم على نظريات خاطئة وجعلهم اناسا سذج يصدقون اي فكرة عشوائية قد يفرض عليهم كمنهج !!!؟
هرطقة جديدة أتى بها الربوبيون الجدد دعني اقول الربوبية الحديثة وليس المفهوم الربوبي الكلاسيكي القديم بالمعنة اللغوي لان النضرية الحديثة التي جاءو بها اصحاب الاديان هي فقط لكي تبعد الانسان عن فطرته العقلانية طبعٱ هناك صراع بين التخلف والتطور بين الشعوب قديمٱ وحديثٱ ،هذه الفلسفة اسمها بعيدٱ عن الدين او بعيدٱ عن المفهوم الديني حجة جديدة اتو بها لاثبات وجود اسم لخالق جديد يقولون بأن الكون أتى خارج الزمان والمكان غير معرف او العدم إذٱ هو الله سؤالي هو إذا كان الكون نشئ خارج القوانين المادية الغير واضحة بحواسنا العبقرية ماهو الدليل على انه هو الله من المنضور الديني ? ثانيٱ إذا كان كوننا هو الوحيد الذي خلقه الله مباشرة فأين هي الاكوان السبعة التي تحدث عنها الدين بإسم السماوات ? ثالثٱ بنيت الكون والحياة على الارض تثبت العشوائية والعشوائية هي نتيجة سلسلة الانفجارات المتوازيه والمتسلسلة لاكوان اخرى وهذا دليل على ان هنالك البليارات من الاكوان المتوازية وهذا يبطل العدد اللاهوتي رقم سبعة وهي سبب كذالك في ابطال نضرية الخلق الانفجارات المتوازية والمتسلسلة هي السبب الزمن التطوري للكائنات إذٱ هي المعادلة الصحيحة والوحيدة لضهور حياة بدائية على الكواكب .
![[Watch Party] RoV Pro League 2024 Winter | ( Bacon Time Vs PSG )](http://i.ytimg.com/vi/zM25REvnJW4/mqdefault.jpg)
دكتور بمحاضراتك معقول تكون سبب اساسي باهتمام الشعب العربي و تطرقه الى مواضيع متطورة في الفيزياء . شكرا على وقتك و على طرح خبراتك
قلت واحسنت القول يا دكتور. نوّرت عقولنا بعلمك. بارك اللّه في عمرك
العالم العلم بروف محمد باسل اسأل الله ان يزيدك علما ويحفظك ويرزقك الصحة والعافية والعمر المديد
شكرا. لنشر هكذا محاضرات. قيمة ومهمة ..
شكرًا بروفسور على هذه الحلقات الرائعة و التي يئست حقيقة في إيجادها بالعربية و لطالما بذلت مجهودا كبيرا في تعلم الانجليزية فقط لأفهم المفهوم الحقيقي للنظريات الفزيائية
شكرا دكتورنا الفاضل شرح مميز بانتظار المزيد
الله يعطيك الصحه والعافيه ويوفقك الي مايحبه ويرضاه. فخور جدا بوجودك في عالمنا اللي ينقصه علم وادب . مع العلم أمة المسلمين المفروض تكون لافته لانظار العالم كله لوجود الكم الهائل من العلم والقوانين التي تتواجد في كتاب الله . شكرا جزيلا
شكراً دكتور ، نفع الله بك العباد والبلاد ، حديثك ممتع وشيق أرجو ان تستمر بلا إنقطاع
شكراً لكم دكتور على هاذا الفديو المفيد. فعلً حلك لمشكلة القياس في ميكانيكا الكم عبر مبدأ تجدد الخلق للمتكلمين شىء عظيم يحق لك الافتخار فيه. ربي يزيدك من علمه❤️.
الله يطول في عمرك مع صحة في الجسد و قوة روحانية عالية
حلقة رائعة مشكورين على الجهد وهذا العلم
حفظكم الله عالمنا الجليل
ممتعة جدا هذه القناة
شكرا دكتور باسل انا استفدت منك كثير والحقيقة وجدت حلول لأسئلة دائماً تدور في بالي من خلال محاظراتك لكن بقية عندي أسئلة ارجوا منك ان تساعدني في حلها
بارك الله فيك يادكتور
اسلوبك رائع
بارك الله فيك كما ادعو الله العظيم ان يفهم الناس من العلم عظمة الخالق ودقة وحكمة وعلم الله المطلق ويكون ذلك العلم معينا لنا على معرفة شىء من قدرات الله المطلقة ولله المثل الاعلى(ولا يحيطون بشىء من علمه الا بما شاء)والمجهود المبذول من حضرتك يثلج صدرى ان فى امتنا عالم مؤمن يربط العلم بالدين دونما الحاد ولا دروشه وبكل حيادية وفقكم الله الى مافيه الخير ودعاءنا للعراق بلامن والسلام والبركه والسلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك دكتور العزيز وفقت انشاء الله
مشكور ...
ومتواضع ... وجليل .... وعالم ... بمعنى العالم في العلم ....
شكرا يا بروفيسور محمد انا مسرور جدا لمشاهدة عالم عربي متمكن في علم الفيزياء يتحدث بعقل بعيدا عن الخزعبلات التي سئمنا منها وتملأ النت بفنون الجهل وتجر شبابنا العربي الى هاوية التخلف مع اختلافي معك ايدولوجيا حول ( نظرية الخلق)
زياد المزمجر أشكرك على مشاعرك الطيبة والاختلاف لا يفسد للود قضية
تحياتي اليك
دولا ببغاوات .. شهاداتهم حصلوا عليها من حفظ وترديد ما يمليه الماسون عليهم
وليس لأنهم علماء حقيقيون جربوا بأنفسهم وتوصلوا لما يقولونه بأنفسهم
جزاك الله خيرا 🌷🌷
شكرا جزيلا وبارك الله فيك
جزاك الله خيرا ،شاهدت شروحات كثيرة بالفرنسية - شرحك هو الأوضح والأبسط
مع سقوط النصوص والكنيسة في الغرب, حل العلم الطبيعي, وخصوصاً الفيزياء وعلم الفلك, محلها كمصدر لفهم الوجود وكيف تكون الكون وظهرت المخلوقات وصلة ذلك بمسألة الألوهية, ووظفت الحركات السرية ومن كونتهم من علماء الطبيعة هذه العلوم في توجيه الضربات للكنيسة وعقيدتها في أتون صراعها التاريخي معها لإزاحتها والحلول في وعي الغرب محلها, وبعض النظريات في علم الفلك وبعض التصورات لشكل الأفلاك والكون, وبصرف النظر عن صحتها فيزيائياً أم لا, كان دافعها زعزعة الكنيسة وتبني النموذج الكوني للحركات السرية الذي كانت تكافح عبر التاريخ لإدخاله في وعي البشر وإزاحة العقائد ومسألة الألوهية به, وأشهر نموذج لذلك تمدد الكون ومركزية الشمس من الأفلاك2-مع حلول الفيزياء الفلكية محل النصوص في فهم الوجود وتفسيره لم تعد االنتائج التي يصل إليها الفيزيائيون بالرصد والقياس ووسائل العلم التجريبي معلومات مجردة, بل صارت لبنات لإعادة تكوين الكون وتصور شكله وفهم صلته بالزمن ومسألة الألوهية, فكل معلومة جديدة ينتجها المعمل أو الرصد والحساب يتم فلسفتها وتصعيدها وترجمتها إلى فكرة نظرية عن شكل الكون, ثم إلى نظرية في تفسير وجوده وموقع الإله فيه أو نفيه منه, وفي كل العصور كان يتم تحميل الأفكار النظرية عن الكون التي تكاد تكون عقائد محض على نتائج الرصد والحساب ومزجهما وتقديمهما معاً وكأنهما نتاج منهج واحد وثمرة للعلم التجريبي, وهما في الحقيقة مختلفان ونتاج مناهج مختلفة, فأحدهما تجريبي فعلاً والآخر تصوري نظري وليس ثمرة الرصد والحساب, وهذا التصور يدخل في صناعته التكوين والمعتقدات والموقف من مسألة الالوهية,والمشكلة هي كيف يمكن الفصل بينهما وتمييز هذا من ذاك, وهي إحدى مشاكل بلاليص ستان التي يسير فيها الأميون الذين يثصدرون واجهتها في كل المناحي وراء كل ما يأتي من جهة الغرب سير البهائم خلف برسيمها 3-شكل الكون كله مسألة نظرية وهي ثمرة التصور الذهني وليست من نتاج الفيزياء التجريبية, ونتائج الرصد والقياس في هذه المسألة ليست سوى نواة حقيقية يقام حولها صرح تصوري, وكل ما هو موجود في علم الفلك من نظريات عن شكل الكون هي نماذج أو موديل ذهني, ومن ينتجونها هم أنفسهم يعلمون أنه لا وسيلة للقطع بصحة أي منها أو أنها كلها خطأ, لأن الوسيلة اليقينية الوحيدة لمعرفة شكل الكون كاملاً أن يتمكن الإنسان من الخروج منه وأن يراه من خارجه, أو أن يحوز من العلم والتكنولوجيا ما يجعله في حكم من خرج من الكون ورآه كاملاً, وهو ما لم يحدث, وإلى أن يحدث تظل كل النظريات عن شكل الكون فرضيات ونماذج تصورية,4- لتقريب المسألة ومعرفة المفارقة بين الفيزياء التجريبية ونتاج الرصد والقياس وبين شكل الكون فالأمر مثل أن يوجد إنسان في غرفة يمكنه أن يحدد وهو داخلها شكلها ويقيس أبعادها بدقة, ولكن رصده للغرفة وتحديده لأبعادها لا يمكنه من أن يعرف شكل البناء الذي توجد فيه هذه الغرفة, وكل ما يقوله في هذا الشأن مجرد افتراضات, فقد تكون الغرفة مربعة وهي في قصر مدور , وقد تكون; مستديرة والبناء الذي توجد فيه مستطيل فوق الأرض, أو حصن تحت الأرض, أو .. أو, ومثال آخر: لو سار أحد في طريق يخترق قارة بأكملها أو يمر بين عدة قارات يمكنه أن يقيس طول مسافة من الطريق أو مسافات ويحدد شكلها, ولكن لا يمكنه معرفة شكل الطريق كاملاً إلا إذا خرج منه وصار أعلاه ورأى أجزاءه كلها معاً, فقد تكون المسافة التي قاسها مستقيمة والطريق دائري أو متعرج أو متفرع, أو تكون هي منحدرة والطريق في مجمله صاعد أو مرتفع5- حتى بدايات القرن العشرين كان يبدو من رصد الأفلاك واكتشاف القوانين التي تحكم ما في الكون من مظاهر فيزيائية أن الكون شديد الانضباط وكل شيء فيه منظم ودقيق ومتجانس ومتوافق مع غيره ومناسب تماماً لوجود الحياة على الأرض, وأي خلل في نظامه وعلاقاته يستحيل معه; الحياة بل ويستحيل ان يبقى هو نفسه فمقدار قوة الجاذبية في الكون والتوازن بينها وبين القوة الكهرومغناطيسية, والمسافة بين الأرض والشمس, وبينها وبين القمر, ودرجة الحرارة, ونسبة الأوكسجين في الجو, وآلاف آلاف التفاصيل الفيزيائية, كلها شديدة الإحكام والتناسب فيما بينها والمناسبة للحياة على الأرض, وأي خلل فيها أو خروج على مقاديرها المضبوطة ولو ضئيل يمكن أن يدمر الحياة وينهار معه الكون كله, وقد تم تصعيد هذا الإحكام والانضباط فلسفياً وتحويله إلى تكأة لتصور ذهني للوجود يقوم على إنكار الألوهية أو في الحد الأدنى نفي صلة الإله بالطبيعة وقوانينها, لأن الكون يبدو وكأنه ليس في حاجة إلى قوة من خارجه لتحكمه فهو دقيق منضبط ويحكم نفسه, أو هو كما شبهه نيتشه كالساعة التي تدور من تلقاء نفسها ولا حاجة بها لأن يكون صانعها معها إذا افترضنا وجوده6- ظهور الفيزياء غير التقليدية وميكانيكا الكم وعالم الأجسام تحت الذرية أو المكونات المتناهية الصغر للأجسام والأفلاك أحدث ثورة وفي بعض الأحيان لوثة في عالم الفيزياء القلكية ونسف كل ما قام من تصورات لشكل الكون ونظامه, ففي هذا العالم الصغير يبدو كل شئ عشوائياً وغير منضبط, وكل مظاهر الفيزياء احتمالية, وأي ظاهرة يمكن أن تحدث ويحتمل ألا تحدث, والتجربة الواحدة لا تؤدي إلى نفس النتيجة, والذي يرصد الظواهر الفيزيائية رصده لها من عوامل تغيير نتائجها, والنتيجة التي يصل إليها من الرصد والحساب يحتمل ان تكون صحيحة ويحتمل ألا تكون, والجسيمات نفسها في هذا العالم الكمي لم تعد أجساماً, فكل جسيم له طبيعة جسمية وطبيعة موجية في الوقت نفسه, ويمكن أن يتصرف كجسم أحياناً وكموجة أحياناً أخرى, ولا وسيلة لتحديد متى وكيف ولماذا يتصرف هكذا أو كذلك, ثم صارت الجسيمات حِزماً من الطاقة ولا يمكن التنبوء بدقة بسلوكها أو استجابتها للمؤثرات الخارجية7-ترتب على ذلك سؤال أدخل الفيزياء الفلكية وعلمائها في متاهة, وهو كيف تتحول الحركة العشوائية والسلوك الاحتمالي غير المنضبط في هذا العالم الصغير إلى دقة شديدة في العالم الكبير, أو كيف تنتج القوانين التي تحكم الأفلاك الظاهرة وهي ثابتة لا تتغير من هذه الجسيمات الفوضوية التي هي مادتها التي تتكون منها, السؤال هو: كيف يتتج نظام الكون المحكم من سلوك مكوناته العشوائي8-تصعيد هذا السؤال من المستوى الفيزيائي إلى مستوى فهم الوجود والإسهام في صرح التصور الذهني والعقائدي, كما هو شأن الغرب منذ سقطت الكنيسة والنصوص, أنتج إجابتين, كل منهما نقيض للأخرى, فالأولى هي أن ثمة قوة قاهرة وعاقلة ومدبرة هي التي تهيمن على الكون وتتولى تحويل عشوائيته في المستوى الصغير غير المرئي إلى دقة ونظام وإحكام في المستوى الكبير المنظور, وهي التي تمنح القوانين وجودها, أي الإله, ومن ثم اضطر أصحاب هذه الإجابة إلى الإقرار بأن الوجود الإلهي ضرورة فيزيائية ولا يمكن تفسير وجود الكون ونظامه واحتفاظه بقوانينه من غيرها, وما بعد ذلك فهم في حيرة, لأن ما بعد ذلك ليس له طريق سوى الوحي والنصوص التي سقطت ولا عودة إليها9-الإجابة الأخرى هي طريقة للالتفاف حول مسألة الألوهية وما ترتب على المفارقة بين الكون المنظور وبين مكوناته غير المرئية من ضرورة الوجود الإلهي, ولتجنب الوحي والنصوص, وهذه الإجابة هي أن العالم الكمي العشوائي أنتج الكون المرئي بقوانينه من خلال مصادفة اتخذت فيها الجسيمات والطاقة وجهاً من السلوك والنشاط أفضى إلى تكون الكون على ما هو عليه بشكله وقوانينه ومخلوقاته وموقع الأرض والإنسان منها, ولأن هذا الوجه من السلوك للجسيمات والطاقة كان عشوائياً وتكون الكون به كان مصادفة, فجزء من هذه الإجابة افتراض أن ثمة مصادفات أخرى اتخذت فيها هذه الجسيمات والطاقة وجوهاً أخرى من السلوك والنشاط, وأن كل وجه من هذه قدح شرارة تكوين عالم أو كون يناسب هذا الوجه بقوانينه ومخلوقاته وزمانه, وهذه هي نظرية الاكوان المتوازية!10-نظرية الأكوان المتوازية كما هو بائن ليست بديلاً لنظرية التطور, بل هي وجه منها أو صياغة أخرى لها, وعمادها المصادفات, بالضبط مثل نظرية التطور في كل فروعها البيولوجية والاجتماعية والاقتصادية والفيزيائية, وما أراه أن من يعتنقون عقيدة التطور لتفسير الوجود والخلق أو يصدقون فرضياتها يجب أن يُخرجوا من تصنيف البشر وأن يوضعوا في حظائر البقر, فكل شيء في التطور تكون بالمصادفات, واكتسب مواصفاته ووظائفه ومناسبتها لتكوينه بخروج كل مصادفة من أخرى وتراكمها عشوائياً, فمقدار الطاقة التي تصدرها الشمس والمسافة بينها وبين الأرض مصادفات, والقوانين الدقيقة التي تحكم العلاقة بينهما وبين الكون كله تكونت من هذه المصادفات وحدها, والإنسان صار له عينان وتكون له عقل ولسان وعنده قلب وكبد وطحال, وكل منها عرف وظيفته وناسبها, وتتعاون معاً من أجل وظيفة عامة واحدة , كل ذلك مصادفة من غير إرادة ولا تدبير ولا تقدير11-تحول العشوائية والفوضى في المستوى الكمي غير المرئي للكون إلى نظام ودقة وإحكام في المستوى الكبير المنظور, ومناسبة كل موجود لوظيفته وتناسبها جميعاً معاً تفسيره في قوله تعالى:"إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن امسكهما من أحد من بعده, وقوله تعالى:"سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى"12-الأكوان المتوازية التي تتكلم عنها النظرية ليست مجرد أجرام أو كتل وأجسام, بل هي عوالم كاملة بأكوانها وفيزيائها وقوانينها وزمانها ومخلوقاتها ووسائلها المختلفة في الإدراك والتواصل, وهذه العوالم الأخرى هي فرضية فيزيائية بنيت على السلوك الاحتمالي للجسيمات تحت الذرية في الفيزياء الكمية, ولا علاقة لها بعالم الغيب, فلا علاقة لها بالدار الآخرة أو الجنة والنار, ولا بالسموات والأرضين السبع13-العوالم المتوازية في القبالاه: كل إجابة من الإجابتين لتفسير كيف تنتج البنية الكمية العشوائية للكون حركته المنظمة وقوانينه الدقيقة أنتجها تكوين أصحابها وموقع مسألة الألوهية من هذا التكوين, وفي القبالاه أن السفيروت أو شجرة الحياة التي تمثل بلوراتها العشرة الذات الإلهية وتناظر كل واحدة منها عضواً في الإنسان وجِرماً في الكون وملكاً من الملائكة, في القبالاه أن السفيروت تقع في أربعة عوالم متوازية, وكل عالم منها توجد فيه سفيروت, وكل سفيروت في عالم منها لها مواصفاتها وطبيعة مختلفة للكون والمخلوقات فيها وللصلة بين هذا الكون والمخلوقات وبين الإله, والسفيروت الأربعة بمكوناتها توجد متوازية في وقت واحد وتتواصل من عوالمها معاً وتعيد إنتاج الصلة بينها بلا نهاية, فالعالم الأول هو عالم الفيض وفيه يوجد الكون والمخلوقات في صورة نورانية داخل الإله وفي توحد به, والعالم الثاني عالم الخلق, وفيه ;تتحول الموجودات إلى روح واعية بنفسها وتكوينها دون أن تتشكل مادياً, والعالم الثالث عالم التشكل وفيه تتخذ الموجودات صورها المادية دون أن تنفصل عن الذات الإلهية, والعالم الرابع عالم المادة, وهو العالم الفيزيائي المنظور بكونه ومخلوقاته على صورتها المعروفة, والانتقال من كل عالم إلى الذي يليه يواكبه ضعف صلة الإله بالكون والموجودات إلى أن تكاد تنعدم هذه الصلة في العالم الرابع ويغيب الإله عن الكون الفيزيائي المنظور, والعوالم المتوازية في القبالاه ربما تفسر من أين أتت نظرية العوالم المتوازية في الفيزياء, ولماذا يفترض أصحاب هذه النظرية أنه يحتمل أن يكون في مقدور البشر الانتقال بين هذه العوالم عبر ثقوب فيها أو ممرات توصل بينها14-المأساة الحقيقية هي بلاليص ستان التي يتلقف الأميون فيها كل ما يأتي من الغرب على أنه حقائق مطلقة دون أن يرد على خلدهم مراجعته أو أن بفهموا فحواه ولا كيف ومن أين أتى, والمأساة الأكبر من يتوهمون ان كل ما يأتي من جهة الغرب وقد وضعت عليه يافطة العلم هو حقاً علم ثم يبدعون في التنقيب عن أي شيء في القرآن أو السنة ليطابقوه بهذا الذي توهموا أنه علم, ولا يميزون في ذلك بين المعلومات والفرضيات ولا بين ما هو تجريبي وما هو تصورات" دكتور بهاء الأمير
مرحبا دكتور دائما مبدع .. لم أكن متخصصاً في الفيزياء ولكن الفيزياء عشقي .. قرأت العديد من النظريات والأفكار بخصوص نشأة الكون وتطورها والتصميم الذكي وغيرها ولكنني أريد أن أعرف ماهي فكرتك عن كل هذه الامور .. هل يوجد لديك تصور خاص او نظريه خاصه بك ، أتمنى أن تشرح لنا تصورك إن وجد
في حديث الكساء المروي عن ال البيت عليهم السلام يشر هذا الحديث صراحة بنسخر خلق الكون لمحمد وال محمد لانهم خير البشر وهذا ما يثبته العلم الان ......
احسنت اللهم صل على محمد وآل محمد
استاذنا لماذا لا تقوم بعمل سلسلة كاملة تشرح ميكانيكا الكم والنسبية
استمر استمر استمر يا استاذ.
شكرا جزيلا لك سيدي العزيز -هشام من المغرب-
كيف الكوانتم خلقت نفسها كيف الكون خلق نفسه بقوانين الكوانتم اليست قوانين الكوانتم داخل كوننا
فاقد الشيء لا يعطيه هي من ضمن القوانين التي اتت بعد السنغيولارتي
الكون قبل وجوده كان عدماً..والعدم مستحيل يوجِد نفسه.. لان فاقد الشئ لا يعطيه.. وهذه دلالة قاطعة على وجود خالق لهذا الكون. قال تعالى (ام خُلِقوا من غير شئ ام هم الخالقون)
اهلا بعودتك يابروفسور افتقدناك وافقدنا محاضراتك المفيدة
أستاذي سعدت جدا بهذه المحاضره : شكرا لك
فوق الرائع
بارك الله فيك
امثالك من يعطونا الامل في غد افضل للمسلمين و العرب يا اخي الفاضل انا فخور بك و اتمنى من فقط ان تكثر من هذه الفيديوهات القيمة لعلها تشفع لك يوم العرض و لعل احد هذه الفديوهات يراها ابناؤنا فتتفتق في اذهانهم احلام لمستقبل افضل للامة حفظك الله يا استاذي و الله يعطيك الف عافية
واخير اود منك لو تعطيني عنوان حسابك على الفيس بوك او الايميل الخاص بك لاني كنت استخرجت بعض الفرضيات من القران اود لو اناقش حضرتك بها
رائع يا دكتور استمر بارك الله فيك/انا عبدالله من المغرب عمري 21 سنة و استفدت منك كثيرا شكرا لك
شكرا بروفسر
احترمك جدا وكلامك زي العسل
عودا حميدا
بالتوفيق دكتور
بارك الله بيك د
الله
دكتور ممكن تتكلم عن نظرية التطور الانسان
اشتقنا لك يا بروفيسور .. استمر
السلام عليكم
يادكتور محمد باسل انت قلت ان غوث قال بتوسع الكون بسرعة بينما قال اندريه بتمزق الكون الى اجزاء كثيرة بينما قال علي الشوك في كتابه تأملات في الفيزياء الحديثة بعكس ذالك ان غوث قال بتوسع الكون بسرعة وتمزقه الى اجزار مشكلة أكوان ضمن هذا الكون بنما قال لندا ان الكون هو فقاعة واحدة بينما في فيديو اخر ل غوث انه قال ان الكون توسع بسرعة وشكل اكون ضمن هذا الكون لا خارج هذا الكون ،فما تقول ؟
فندي بن علي الفندي هذا مو الدكتور
@@user-jj3op2xs9d صدييقي هاي فرضيات تحاول شرح فكرة الاكوان المتعددة
استاذ ساتكلم في موضوع مختلف.. استاذ يقولون ان سرعة الضوء ثابتة ولن تتغير ولن تتأثر سرعته باي شيء إذا كيف الجاذبيه تبتلع الضوء الأاذا ازاد الضوء سرعه بسبب سحب جاذبية الثقب الأسود له إذًا كيف يخمد الضوء داخل الثقب الأسود إلا إذا تلاشى داخل الثقب يسبب السرعه المتزايده....
ارجو ان توضح لي استاذ هذا الشيء
حركة جسم صادر منه ضؤ
وحركة جسم ابطا صادر منه ضؤ
هذا شي
وامتصاص الجاذبيه للضؤ في الثقب الاسود شي اخر
السلام عليكم ايها الدكتور الفاضل اشكرك على محاضراتك الجليلة وفيها شي من المعلومات القيمة لكن عند سماعي لها وجت نفسي اقارنها ببعض خط الامام علي عن تكون الكون في نهج البلاغة فياريت تطالعها لان فيها الكثير من المعلومات خطب الامام علي عن بدء الخليقة في نهج البلاغة سوف ترى فيها الكثير من الغرابة
نرجو حلقة عن الخلق المستمر وهل هي نظرية تعتمد على الغيبيات أم ماذا ؟
افتقدناه كل هذي الفترة 3>
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ , قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ , فَسَأَلَهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) سورة الطلاق آية 12، مَا هُوَ ؟ فَسَكَتَ عَنْهُ ابْنُ عَبَّاسٍ حَتَّى إِذَا وَقَفَ النَّاسُ , قَالَ لَهُ الرَّجُلُ : مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُجِيبَنِي ؟ ، قَالَ : " وَمَا يُؤْمِنُكَ أَنْ لَوْ أَخْبَرْتُكَ أَنْ تَكْفُرَ ؟ " ، قَالَ : فَأَخْبِرْنِي فَأَخْبَرَهُ ، قَالَ : " سَمَاءٌ تَحْتَ أَرْضٍ وَأَرْضٌ فَوْقَ سَمَاءٍ مَطْوِيَّاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ يَدُورُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ كَمَا يَدُورُ بِهَذَا الكِرْدَنِ الَّذِي عَلَيْهِ الْغَزْلُ" [تتمته إلى] "سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم ، وآدم كآدم ، ونوح كنوح ، وإبراهيم كإبراهيم ، وعيسى كعيسى" (وقال البيهقي عقبه : إسناد هذا صحيح عن ابن عباس). وهل صحيح ، كما فسرها العديد من عوام الناس ، بأن تفسير هذه الآية يعني بأن الله تعالى خلق من كل إنسان ، إنسان آخر مثله ولكن في كون آخر (أو كما تسمى هذه النظرية في الإنجليزية بالمصطلح "parallel universes")؟
ان كانت المسالة عقلية اكثر منها فيزيائية فهل مليارات الاكوان تجعل ظهور احدها بشكل منظم ودقيق جدا ممكن ؟ بمعنى هل ممكن ان تؤلف مليارات التشكيلات لاحرف لغة مثل العربية او الانكليزية كتاب فلسفي او فيزيائي يمتلك قيمة علمية تجعله في مصافي اهم الكتب المؤلفة في نفس مجاله ؟؟
الدافع الوحيد لفلسفة الاكوان المتعددة هو رفض فكرة الإله
هل يمكن ان تتحدث عن ما تم رصده من موجات الجاذبية وعلاقتها بنظرية تمدد الكون والنسبية العامة ؟
يادكتور مامعنى معزولة سببيا ؟ وان كانت هذه الاكوان المتعددة الكثير منها غير ملائم لحياة البشر فكيف يستطيع الانسان مثلا الانتقال بينها ؟.
أليست ظاهرة كازمير بديل عن نظرية الخلق المستمر؟.
مشكور جدا لمجهودك العظيم يادكتور ولو سمحت ممكن توضيح اكتر لكلمه معزوله سببيا...... ولو سمحت ممكن حلقه لشرح نظريه الخلق المستمر
وشكرا
شكرا لك دكتور :)
واو
شكرا بلفسور ♥♥
من جمال الفيزياء أن سطرت مبدأ اسمه "مبدأ التسخير". فقد ثبت في الفيزياء الكمومية أن القيس الواحد قد يكون معرضا لتحمل ما لا نهاية من الأعداد. وهذا حير علماء الفيزياء إذ القيس المعهود في البيئة الإقليدية والفيزياء النيوتونية هو عدد واحد. الفيزياء النيوتونية هي حالة خاصة من الفيزياء وليست حالة مستثناة. فتطبيق قوانين الفيزياء الكمومية على الفيزياء النيوتونية سليم لا يخالف مفرزات الفيزياء النيوتونية. والفيزياء النيوتونية هي مقاربة بالمقارنة مع الفيزياء الكمومية. لا نهائية أقياس المقيس الواحد نظريا جلب نظرية الأكوان المتعددة. وتعدد الأكوان قد يشكل جملة مكورة أو غير ذلك من الأشكال. وهذه النظرية افتراضية. والمعنى كما قلنا مرارا هو أنه لو ثبتت فرضياتها، نتجت النظرية سالمة. هذه النظرية أيضا متنوعة من جهة الفرضيات. لكن بالنسبة لنظرية الأوتار ونظرية التوزع الفوضوي، فليستا بالضرورة شاهدتين على تعدد الأكوان ولكنهما تتحدثان عن كون واحد ككل جامع بين النسبية العامة وميكانيكا الكم. وقبل الاسترسال أكثر في نظرية الأكوان المتعددة، نذكر مثالا بديعا في ميكانيكا الكم :
أرأيتم النانو؟ إذا جزأناه إلى ما لا نهاية، فنظريا يعني ذلك أن النانو هو لا نهائي الوسع والكبر بالنسبة للجوهر النادر. نذكر أن الجوهر النادر هو نظريا أصغر شيء فلا يمكن إدراكه إذ التجزئات لا تنتهي. المفارقة الراااائعة جدا في هذا أن النانو هو في وسع لا نهائي البعد عال ومحيط بالنسبة للجوهر النادر مع أنه أيضا في صغر لا متناه بالنسبة لما لا نهائية التضخيم والتكبير. مفارقة ومع ذلك هي حقيقة. وهذا المذهل في الأمر. هناك من ظنها فلسفة إلحادية لأنه لم يفهم. لكن الله بذاته قال: يزيد في الخلق ما يشاء. ومعلوم أنه قادر على توسيع الجنة إلى ما لا نهاية وتضييق الجحيم والسعير إلى ما لا نهاية إن شاء فيتأبد ازدياد التوسع وازدياد الانزواء كما يتأبد ازدياد النعيم عامة وازدياد العذاب عامة. إذا ثبت هذا للمتدين، يسهل عليه التركيز الذهني أكثر فنقول:
حتى نقرّب إليك الأمر والمعلومة العلمية، نأخذ بعدا واحدا ونشرع في تجزئته. مثلا نجزئ 1 نم (نانومتر) عشرا، نجد في كل جزء 0.1 نم. إذا جزأنا كل جزء عشرا، نجد كل جزء 0.01 نم. إذا استمررنا على ذات المنوال بالتجزئة عشرا إلى ما لا نهاية، نجد كل جزء 0.000000000........ نم بما لا نهاية من الأصفار بعد الفاصل. استمرار التجزئة ممكنة بالواقع إذا توفر الخلود الأبدي وآلية التجزئة. أما إلهيا، فمقدور على ذلك. وأما بشريا أو جنيا أو ملائكيا أو وحشيا أو فيروسيا أو.... ، فمع الخلود يتطلب الأمر آلية التجزئة. هكذا تفهم كيف النانو هو في وسع لا متناه بالنسبة لجوهر نادر يكون في مركزه. نفس المنوال في التكبير والتضخيم إلى ما لا نهاية.
نعود الآن إلى نظرية الأكوان المتعددة:
من صيغها الافتراضية ما ثبت رياضيا أن الأكوان يصل عددها إلى 10 قوة 10 قوة 10 ملايين. يعني مهما سوبرحاسوب ديجيتالرقمكمومي عملاق عندنا لا يقدر على ضبط العدد. بل وبتطور الصياغات يمكن أن يكون العدد هو اللا نهائي. مبدأ التسخير ثبت يقينا إذ كل شيء أظهر أن الأمر مهيأ للضبط ومسخر للكائن حتى يرى ويبصر فينظم حياته وعمله على هذا الأساس فيجدر به النظر في الخلق والتفكر في الملكوت. لكن في هاته الأرقام النظرية إذا ثبتت الفرضيات المقترحة والمطروحة ثمة معضلة فيزيائية إذ وجدنا في تلك الصياغات فجوة اللا سببية. هنا نذكر أن الرياضيات تصوغ الموجود والممكن الذي ليس له وجود رغم إمكانيته والافتراضي والممكن الذي لم يوجد بعد وقد يوجد مستقبلا والموجود الذي غبر. كما تصوغ المستحيل الذي لا يمكن البتة. وإن ذلك كله لهُوَ في عالم الشهادة المنظور واللا منظور من أبعاد الحياة الدنيا في المدرك البشري من عالم الشهادة في الطبيعة والهيأة والمادة والطاقة. بالتالي، هذه الرياضيات التي صاغت تعدد الأكوان بمخرجات ثابتة حسابيا مستحيلة فيزيائيا هي علم صحيح إذ صحة العلم لا تعني بالضرورة وجود إطاره واقعيا. فيزياء هاته الرياضيات التي اقتحمت اللا سببية مستحيلة في حدود علمنا. لكن تقدمنا العلمي ما يزال ماضيا وقد يصادفنا أن نعثر على الحصول اللا سببي. في خصوص المعجزات، فهي خوارق وحالات استثنائية. لكن إذا ثبت وجود عادي بلا سببية، فذلك هو الثورة العلمية والكنز المعرفي الثمين الذي منه يجب تطور الأبحاث انطلاقا من هكذا وجود عثرنا عليه. وعل التوغل والتوسع في التجزئة أكثر نعرف به ميكانيكا أكثر ضبطا من ميكانيكا الكم وتكون مثبتة للحصول اللا سببي قانونا عاديا غير خارق للعادة الخاصة به.
هذا وحين نقول أننا نبحث علميا في أمر، فهذا ليس نفيا للخالق ولكن سعيا في فهم الخلق واكتشافه. واستكشاف الخلق عبادة.
زين.
ملاحظات:
- التجزئة اللا متناهية المشار إليها أعلاه تشمل الثقل و.... فمن كان لا نهائي الثقل ولا نهائي .... بالنسبة لللا كتلة واللا.... ، كان لا نهائي الخفة ولا نهائي.... بالنسبة لللا نهائي المضخم الثقالي واللا نهائي....
- الكون اللا منظور من عالم الشهادة يعني الذي يمكن رؤيته لكن لا يزال غير مرصود نظرا لبعده أو انحجابه السميك أو صغره مع بعده. وكذلك القياسات المتناهية الصغر التي لم ننجح في رصدها بعد.
- الكون المنظور واللا منظور من عالم الشهادة، وإن لم يتناه تعدده وانعكاسه، هو جزء يسيييير جدا من سماء الدنيا الزاخرة بأبعاد الغيوب ومنها بيت العزة الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم.
- ينتفض البعض حين نذكر العلوم ذكرا إيمانيا. نقول لهم: أين انتفاضتكم حين يتم ذكر العلوم ذكرا إلحاديا أو لا أدريا أو لا دينيا أو كفريا أو شركيا؟!
- ميكانيكا الكم أثبتت سفه الإلحاد. فمبدأ عدم القطع لهيزنبرغ يبين أن قوانين الفيزياء الكمومية مسيرة من غيرها وليست هي التي تسير الوجود بذاتها.
- الإيمانيون فرقة على طرف نقيض مع العلوميين. فالعلوميون ينكرون العلوم باسم الإيمان وفق مفاهيم مغلوطة تماما للدين. والإيمانيون يتقبلون العلوم ويربطونها بالخالق عبر الحدس والانطباع بدل اليقين. وهذا فيه رجم بالغيب. والمؤمن وسط بينهما. فالإيمانيون يتحدثون بالإيمان رجما بالغيب، والعلوميون ينكرون العلوم بالإيمان وفق مزاعمهم وأفهامهم وأذهانهم وتصوراتهم وافتراضاتهم وتجاربهم القاصرة. وكلا الإيمانان باطلان وإن كان ضلال العلوميين أشد. كذلك القرآنيون زعموا ثبوت القرآن ودرء السنة.
- بعض المقاربات العلمية الخاصة بما يلي الانفجار الكبير فورا تسطر سرعة أكبر بكثير من سرعة الضوء. حسب النسبية العامة ، لا يمكن ذلك إلا من المادة المظلمة. دينيا، نعلم بالآثار وما ورد في الأخبار أن خلق الظلمات سبق خلق النور. وهذا أمر بالحس، حسيا هو مدرك لأن النور طارئ وزائد.
اشتقنا لك أستاذي
أود أن أسألك لو سمحت عن اسبقية تواجد الاشياء هل يمكن أن تتواجد الجاذبية قبل الزمكان ؟ وهل من الممكن أن تخلق الجاذبية زمكان؟ وشكرا مسبقا
الاشياء المادية هي موجودة مسبقا لكن الروح هي التي تملأ الفراغ :يعني ان الانسان ماديا موجود من بدايته الى الى اخره كل جزء من الثانية تنتقل الروح من جسم الى جسم اخر أكبر منه بجزء صغير من الثانية لا يشعر بهذا التغير حتى يكبر ، والله أعلم
الاكوان المتوازية والاسترنقس ثيوري سفسطائية زائدة
الفاصل بين الحق والوهم خيط رفيع مثل الشعرة
والفاصل بين العلم والخيال خيط رفيع مثل الشعرة
والفاصل بين العقل و الغباء خيط رفيع مثل الشعرة
لذالك يسقط كثير من الناس في تهريج
استاذ في ما يخص اشكالية دقة اشتغال قوانين فزيائية مع بعضها وكأنها صممت من اجل الانسان العاقل و الواعي ليتأملها و يدرسها واشرات لها بكلمة "مبداء تسخير " . هذا ما اشار اليه رب السماوات والأرض حين قال : وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (13)
ايضا قد اشار الله في القرآن على تشابك الزمن والمكان على انه نسيج محبوك
قال الله تعالى : وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ
قال: ثنا عمران بن حُدَير, قال: سُئل عكرِمة, عن قوله ( وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ ) قال: ذات الخلْق الحسن, ألم تر إلى النساج إذا نسج الثوب قال: ما أحسن ما حبكه.
نفسي اقولكم خيالي المضحك 🤓 دايم اتخيل ان احنا موجودين في بطن كائن ضخم واحنا الفطريات او اي شي والكواكب والنجوم وذا الاشياء هذي اعضاءه الكبد والقلب والدم وكريات الدم البيضاء والحمراء
يعني نحنا البشر ماخذين مقلب بحالنا
هل يعتبر التأثير الشبحي معارضاً لتأثير السببية ؟
الا يمكن أن يكون هناك مثل هذا التأثير الشبحي بين الأكوان المتوازية ؟
لا يمكن وجود التاثير الشبحي مع العزل السببي
سؤال بسيط..
هل هذا مثال صحيح..
في الغرفة يوجد آلاف موجات الراديو بموجات مختلفة ولكن جهاز الراديو لا يلتقط إلا تردد واحد كذلك الأكوان الموازية..
هل هذا المثال صحيح..
سؤال ماهي قوة صوت في الكون
أين انت يا دكتور كل هذه المدة والله لقد
إشتقنا ﻷحاديثك
ربما حصل التعدد للاكوان بطريقة الخلق النبضي
اي انه في الانفجار الأعظم حصل الضخ الأول للخلق وأخذت في التمدد ثم بعد فتره تبعه لحظة انفجار أعظم اخر في نفس النقطة مما ينتج وجود عالمين او كونين منفصلين سببيا ومتكورين أحدهما على الاخر
اي نظرية لتعدد الانفجارات العظمى
السلام عليكم ورحمة الله
وينك يا دكتور طولت علينا كتيير
اهلا وسهلا من جديد بك
Professor, could you consider making a video on Quantum Gravity? Because alot of fuzz and talks about it are thrown in the science community, by Lawrance Krauss, Sean Carroll...
دكتور هل بحثك هذا منشور بخصوص نظرية الاكوان المتعددة و الخلق المستمر؟؟ واي كتاب تنصحنة به بخصوص هذا الموضوع؟؟
هل يوجد انتقال انى وهل يوجد أمثلة وهل كانت الاسراء والمعراج نوع من الانتقال الانى
الاسراء والمعراج معجزة ولست أميل الى ادخال العلم في تفسير المعجزات
+Basil Altaie لايمكن أن يكون الإسراء والمعراج اختراق لقوانين الطبيعة
واذا تكلمنا عن المعجزة نقول انها شيء نسبي ، فمثلا إشعال النار يعتبر معجزة ولكن عندما ألفه الناس أصبح يبدو شيء عادي.
لماذا لم تقبل مناظرة حسين البدري يادكتور وهو اثبت علميا ايضا انك تسخر العلم لخدمة دينك او مذهبك وهو يتحداك علنا
حسن البدري شخص متطفل ليس من مستواي العلمي يريد الشهرة من خلال ذلك
رررررررررررررررررائعععععععععععععععععععععععععععععععععع
من شروط العلم القابلية للتجربة
دكتور باسل هنالك ثلاثه أنواع من الأكوان أولا الأكوان المتسلسله والاكوان الموازية والاكوان الساكنه أولا المتسلسله وهى التى نشهدها وتتبدل بتبادل الصورة الانسانيه المشاهده لهذا الكون ويؤدى هذا إلى تبدل الصوره الانسانيه بصوره دوريه واما الأكوان الموازية فهى التى تكون مصاحبه للكون المشهود وعند السفاره شهاده تذهب إلى الغىب ولانشهدها الا حىن قيام الساعه وهى ما ندعوه ىاجوج وماجوج واما الأكوان الساكنه فهى التى توجد فى علم الله تعالي وىجب ان نشىر إلى أن المعلومات تنقل داخل النفس الانسانيه عبر النبضات العصبية وتكون هناك فتره واحد على ألف من الثانيه لا تستجيب فيها الألياف العصبية لأى مؤثر وفيها أكون الإنسان غائبا تماما بالتالى غياب الكون وحينما تأتى النبضه التاليه تأتى بكون آخر وهى الأكوان المتسلسله أدعوك دكتور باسل والمتابعين لقراءة كتاب ماهيه الزمن وحقىقه السماوات السبع والاراضىن السبع الصادر بالسودان من دار عزه للنشر والتوزيع فهو قد ىكون مفيدا لمسألة الأكوان المتعددة ومناقشتها
ماااااهااااذاااا الدجل
اذا كانت النظرية النسبية لنيوتن قد كانت فيها اخطاء فلماذا لا زالت تدرس في المدارس ويبنى عليها افكار بعد تفنيد أينشتاين لهذه النظرية .. أليس ىىجريمة بحق الاف الأجيال ان يبنى افكارهم على نظريات خاطئة وجعلهم اناسا سذج يصدقون اي فكرة عشوائية قد يفرض عليهم كمنهج !!!؟
Avasova Xoblazada نظرية نيوتن حالة خاصة من نظرية اينشتاين. تنطبق على المجالات الجاذبية الضعيفة لذلك فان فيها فائدة
النظرية النسبية صحيحة نظريا.. ولكن عمليا فهي مستحيلة التطبيق
والله الأكوان المواضيع تتناقض مع كل قوانين الفيزياء كما افهم الفيزياء
هرطقة جديدة أتى بها الربوبيون الجدد دعني اقول الربوبية الحديثة وليس المفهوم الربوبي الكلاسيكي القديم بالمعنة اللغوي لان النضرية الحديثة التي جاءو بها اصحاب الاديان هي فقط لكي تبعد الانسان عن فطرته العقلانية طبعٱ هناك صراع بين التخلف والتطور بين الشعوب قديمٱ وحديثٱ ،هذه الفلسفة اسمها بعيدٱ عن الدين او بعيدٱ عن المفهوم الديني حجة جديدة اتو بها لاثبات وجود اسم لخالق جديد يقولون بأن الكون أتى خارج الزمان والمكان غير معرف او العدم إذٱ هو الله سؤالي هو إذا كان الكون نشئ خارج القوانين المادية الغير واضحة بحواسنا العبقرية ماهو الدليل على انه هو الله من المنضور الديني ? ثانيٱ إذا كان كوننا هو الوحيد الذي خلقه الله مباشرة فأين هي الاكوان السبعة التي تحدث عنها الدين بإسم السماوات ? ثالثٱ بنيت الكون والحياة على الارض تثبت العشوائية والعشوائية هي نتيجة سلسلة الانفجارات المتوازيه والمتسلسلة لاكوان اخرى وهذا دليل على ان هنالك البليارات من الاكوان المتوازية وهذا يبطل العدد اللاهوتي رقم سبعة وهي سبب كذالك في ابطال نضرية الخلق الانفجارات المتوازية والمتسلسلة هي السبب الزمن التطوري للكائنات إذٱ هي المعادلة الصحيحة والوحيدة لضهور حياة بدائية على الكواكب .
على فكرة الدكتور نفسه يجيبك عن اسئلتك لو تابعت كلامه في حلقات أخرى ايضا ...
علقت على الاستاذ بخلفية غير علمية و بحساسية. افتح قلبك للعلم فما نعرفه كلنا نسبي جدا