الله سبحانه وتعالى بين لنا الحق والباطل فى كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . وكل كتاب من دونه لهو الباطل بعينه . ولكننا عن الحق غفلنا فقد تركنا كتاب الله واتبعنا كتب المبطلين
اليوم بإذن الله برنامج دكتور محمد هدايه الجديد اسمه هذا هو الاسلام سيذاع على برنامج اسمه clubhouse على بلاى او اب ستور وسيذاع أيضا على الصفحة الرسميه على الفيس بوك
شكر الله لك سيدنا الشيخ الجليل الفاضل بما تفضلت علينا وزادك من فضله نور و سرور ولكل متتبع لكم من مريد و محب دمتم ذخرا لنا بعون الله مع المودة والسلام والرجاء منكم الدعاء للعبد الفقير
جزاك الله خير يا دكتور محمد هدايا انا اتبع علي قناة التنور منذ عرفت الدين الحق برك الله فيك ويعطيك الصحة والعافية لنستفيد مين هذا النور الدين الحق مين تدبر القرآن الكريم 🤲
حياكم الله. الاسلام خنق وحنط . . . في السقيفة . . . واصبح شعائر وسيف . . . والى يومنا هذا . . . في حين هو دين . . . العلم والعمل . . . يجب مراجعة فهمنا للاسلام من خلال القرآن وتصحيح علاقتنا بكتاب الله. . . قال رسول الله ( خيركم من تعلم القرآن ) . . . ولم يقل من حفظ القرآن وحفظه . . .
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
@@mawaddah6923 . حياك الله. مع كل الإحترام لرأيك . . . فإن المسلمين هم ابعد ناس عن الاسلام . . . هم مسلمين بالاسم مع وقف التنفيذ . . . قال الامام علي سلام الله عليه ( ياتي على الناس زمان . . . لا يبقى من الاسلام الا اسمه . . . ومن القران الا رسمه . . . مساجدهم يومئذ عامرة من البنا . . . خراب من الهدى . . . سكانها وعمارها . . . هم شر اهل الارض . . . منهم تخرج الفتنة . . . و اليهم تاوى الخطيئة ) . . . ولا يوجد شيء اسمه سنة رسول الله . . . لان رسول الله لا يسن . . . وليس من حقه ذلك . . . لقد وعد رسول الله بعض الناس بقصة اهل الكهف فنقطع عنه الوحي ثم نزل قوله تعالى ( ولا تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا . . . الا ان يشاء الله . . . واذكر ربك اذا نسيت . . . وقل عسى ان يهديني ربي . . . لاقرب من هذا رشدا ) . . . وهو غير معصوم لقوله تعالى ( عفا الله عنك لم اذنت لهم . . . حتى يتبين لك الذين صدقوا . . . وتعلم الكاذبين ) . . . وقوله تعالى ( ليغفر لك الله . . . ما تقدم من ذنبك . . . وما تاخر . . . ويتم نعمته عليك . . . ويهديك . . . ) . . . قال الامام علي سلام الله عليه ( ان رواة العلم . . . كثيرون . . . لكن رعاته . . . قليلون ) . . . ذلك لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد والله من وراء القصد . . .
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
@@mawaddah6923 بارك الله فيك وزادك علما. وادبا ولا اقول هذا مجاملة لاني منذ زمن طويل ناقشت الكثير. ممن يدعون التدين على طرق التمذهب والتخندق في كنف الشيوخ الذين كل همهم اقوال الاواءل من العلماء لا قول يعلوا الا احكامهم حتى وان كان القرءان نفسه لا يقبلون المخالف مهما كانت وجهته وان يكن مسلما موحدا همهم. الظاهر هو ادراج تشريع ثاني مع القرءان لايتحملون احادية الله ووحدانيته لو اعملوا عقولهم قليلا لعرفوا ان الرسول الاعظم لما نهى عن كتابة كلامه كان يعلم من الله ما لا يعلمون ولوفعل ذلك لقصم ظهر الاسلام لعلمه بان علمه كنبي بسبي ولو ادعى الطلاقة لكان شريكا لله والرسول عليه الصلاة والسلام بريء من كل هذا الهطل الذي نسعمه اليوم من الشيوخ الذين يملؤون المنابر والقنوات اشكرك على هذا التعقيب اعانك الله على قول الحق في هذا الزمن الاشق
@@ahmedab5281 السلام اخي .االا يندرج هذا اللذي تقول ان كل التشريعات المتبعة هي من للقران .اذا فصلاة وصيام المراة الحائض ،لم يحرم في كتاب الله .بل جاء التحريم في الروايات المنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم .ارجو الاجابة.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
بارك الله بكم استاذ م هدايه جزاكم الله خيرا بموضوع الشهيد هو ان يشهد الانسسان بالحق كما تفعل انت حاليا تبلغ رسالة ربي وتشهد على من بلغته وتشهد الله على ذلك بانك بلغت رسسالته والانسان يظل سشهد ويبلغ رسسالة ربه وممكن في سسبيل شهادته ان يقتل ويصبح شهيدا بارك الله بكم ورزقنا الشهادة في سسبيله واياكم
اليوم بإذن الله برنامج دكتور محمد هدايه الجديد اسمه هذا هو الاسلام سيذاع على برنامج اسمه clubhouse على بلاى او اب ستور وسيذاع أيضا على الصفحة الرسميه على الفيس بوك
ام المصائب هي تصحيح الروايات والأحاديث من خلال السند فقط وضرب الذكر صفحا عن المتن وعدم محاولة مضاهات المتون بالنص القرآني وهذه هي النتيجة !! أما المبالغة والغلو في التأويل اللفظي لآيات القرآن يضر بالتنوير أكثر ممايفيده.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
@@mawaddah6923 كلام جميل، ولهذا فإن الإمام مالك رحمه الله الذي استشهدت به كان يقدم عمل أهل المدينة على روايات الآحاد بل ولا يعتد بها مطلقا في وجود أثر من أهل المدينة وفي اعتقادي هذا هو الأصح.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا على هذا التوضيح الكبير زادك الله علما وفهما وحجه وجعلك الله نبراسا لهذه الأمة التي أكثرها متخبطة وانا أولهم احب في الله يا دكتور محمد هدايه
هنا قاعدة أساسية في القتال وهي قاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إنه لا يحب المعتدين فمن الاكيد أن المشركين معتدين فا مر قتل هم إلى من كف عن الاعتداء منهم ف نخلي سبيله
نصائح العقول المريضة اتمنى من الله تعالى أن ينور عقولهم ويفتح قلوبهم . قواعد أساسية للفهم : 1_ حكم الأمثال في ما يجوز وفي ما لا يجوز واحد. 2_ ذو الوجهين لا يكون عند الله وجيها . 3_ الأفعال تكذب الأقوال. 4_ ق له تعالى : ( انا أنزلناه قرأنا" عربيا" مبينا ) . مثال قوله تعالى : ( يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر ......) . سورة المائدة ،من آخر السور ان لم تكن آخرها. هل هناك ضرورة للعاقل ان يطلع على شرحها من كتب التفسير ؟ أليس من الواضح من هو المخاطب في هذه الآية الكريمة ؟ ومن هم اامخاطبون؟ ولماذا حزن النبي الكريم صل الله عليه واله على ذلك ؟ .
الله ينور عليك كما نورت علينا، معليش انا مشي قوية في لغة العربية، و لكن اتبع حصص مثل هذه لأنها منطقيا و واضحة جدا. و انا من زمان أتبع الرجال الذين يتضبرون القرأن الكريم الصحيح الذي لا يوجد فيه الاختلاف و مبين كل الشيء و صدق من قال؛ و أنزلنا القرآن تبينا لكل الشئ. يعني كل الشي. أحسنت يا دكتور و أكثر الله من أمثلك. و عدرا لي أخطائ.
القرآن هو سوبر ماركت كبير إلي تعوزو تلاقيه فيه آيات الرحمة فيه ،آيات العذاب فيه ،ايات القتال فيه ،الي مايعرفوش أغلبية الناس ان القرآن نسخت آيات الرحمة فيه واتت آيات القتال وكانت آخر سورة نزلت سورة الثوبة او اية السيف كما يطلقون عليها ،۞ مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ والنسخ في اللغة الإبطال والإزالة، يقال. نسخت الشمس الظل تنسخه، إذا أذهبته وأبطلته. وفي عرف الشرع: بيان انتهاء مدة الحكم بخطاب لولا هذا الخطاب لاستمر الحكم على مشروعيته، بمقتضى النص الذي تقرر به أولا. وننسها من أنسى الشيء جعله منس
السلام عليكم ربما ان الله يريد هدايتك و تعليمك من علمه اللذي تعلمته من القران اذا أردت التعلم بدون تكبر ، ادع الله و اذا هداك سوف ترد على رسالتي و اعطيك المفتاح ان شاء الله ااسلام عليكم
اكبر خطا انك اولت الآية : انا نحن نزلنا الذكر ! و تظن ان الذكر هو القران !!!! قال الله : و اتاينا موسى التورات و ذكرا و قال كذلك مع عيسى!!!! الذكر هو كل وحي الله!!!! كتباً او وحيا عن طريق جبريل الروح ! و سنة رسول الله ذكر!!!! إذاً الله حافظها !!!! فهمت و الا افهمتُك اكثر
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
خطابنا إلى الأوروبيين وشعوب الغرب والشمال عامة ينبغي أن يكون في إطار الآية الكريمة التي مضمونها: تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألاّ نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا.. لأنه يُفترَض أنهم موحدون.. أي مسلمون على طرائق إبراهيم وموسى وعيسى وغيرهم من الأنبياء والرسل... باستثناء من يعتقدون منهم بالأقانيم الثلاثة (الرب والإبن وروح القدُس)... لا يُعقَل أن نطالب هؤلاء بترك عقائدهم التوحيدية وشِرعاتهم ومناهجهم التي جعلها الله لكل رسول ولكل قوم منهم.. بل نسألهم أن يوحدوا الله وأن يعترفوا بنبوة محمد فقط.. في هذا المنحى قال الله تعالى لرسوله الكريم ما مضمونه: لن يؤمنوا حتى يحكّموا التوراة والإنجيل فيما بينهم... بمعنى أنهم رغم البعثة المحمدية يمكن أن يستمروا في الاحتكام إلى شرائعهم ومناهجهم المنزلة من عند الله عز وجل... ومن شاء منهم أن يحتكم إلى الرسالة والنبوة المحمديتين فقد تخطى مجال الإسلام إلى مجال الإيمان وهو أفضل درجة... والله سبحانه وتعالى أعلم🙏🙏🙏
من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر اي انسان هو حر يختار ما يشاء لكن بشرط ان الكافر لا يجهر بكفره ولا يرتب اثر خارجي على كفره مثل اضلال الناس وتشجيعهم على ارتكاب ما حرم الله جل وعلا ويتجاوز حدوده الى المجتمع فهذا معنى ومن شاء فليكفر وليس معناه له الحرية المطلقة بان يفعل ما يريد حتى ولو تعدى على حريات المجتمع
بالقرآن الكريم الحق تأكدنا من رسالة محمد عليه الصلاة والسلام كدليل مادي وملموس ،، فالدين يساوي المعقولية والعقل سبق الأديان فطريا ولولا العقل كمناط التكليف لما كلمنا الله وحيا ولا ارسل رسلا إطلاقا، ،،، فالحمد لله على نعمة العقل هذه القسمة العدالة بين جميع البشر حثى وان كانت غير متساوية فيما ببنها فهي أكيد متشابهة في الضوابط التي تجعلنا نفكر ونفهم ونذرك التناقض بسرعة ،،لكن عندما تعطل هذه الآلة العجيبة تصبح غبيا بل دابة مباشرة من القطيع ولا تختلف عنها في شيء...أشرب نقيع السم من عاقل واكسب على الأرض دواء الجهول
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
ستبقى أمة العرب في نقاش وجدااال وتشكيك في القرأن والروايات وبالأخر لا تحصلوا لا قرأن ولا روايات سيخرج جيل مشكك يرفض حتى القرأن كما رفض اسلافهم السنه الله جعل افضليه في بعض السور وفي بعض الأيات فتلجأ لها الناس فأين المشكله؟؟ سواء لجأت الى هذه الأيات التي هي في كتيب صغير او للقرأن نفسه فاالقراءة واااحده والثواب واحد
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
مجموعه فيديوهات لتصحيح المفاهيم على قناتى منها تأليه النبى بزعم الصلاه عليه ومنها شركيات الصلاه ومنها أن الرسول كان أميا يقرأ ويكتب بأكثر من لغه ومنها جمع القراّن فى العصر النبوى بوحى إلاهى ومنها عدم منع الحائض من الصلاه والصوم وغيرها من التدبرات لمن يهتم .. تحياتى
[٢٣/٧ ٠٩:٠٨] ب ب: وقاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدو ان الله لا يحب المعتدين ) البقره ١٩١. القتال لمن يقاتلنا فقط والله لا يحب المعتدين القتال للمعتدين من قتل اهلنا و احتل الارض . الخ
جزاك الله خيرا ولكن اريد الاشاره الي ان الرسول اساس دوله بالمعني السياسي فكيف يستقيم له الامر بدو ضوابط لتوقيع القران في حالات السلم والحرب والذي بالضروره فيه القتال بالسلاح والقعود عن القتال بالسلاح
سبحان الله العظيم لماذا الكهنوت والرهبان يتركون القرآن الكريم بعيدا ويهتمون بالروايات أشد الاهتمام القرآن الكريم ثم القرآن الكريم ثم القرآن الكريم الدين كله موجود في القرآن الكريم
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم، وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة: السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله أعلم.
الدكتور محمد هداية إلتبس عليه الفرق بين (القتال في سبيل الله) و (الجهاد في سبيل الله) فالأولى ذات معنى خاص وهو فعل القتال وهذا القتال لا يكون إلا في دفع إعتداء وضر والثانية ذات معنى عام وهو كل فعل يفعله المسلم في حياته في سبيل الله.. ومنها جهاد النفس والدعوة إلى الله وتشمل أيضا القتال
حتى مسألة حكم الله على زاني أو زانيه حكم رجم يخالف القران الكريم لو قرأنا سورة النور لوجدنا أن الرجم يخالف شرع الله تماما لأن الله يبين لنا في سورة النور أن الرجل إذا اتهم زوجته في الزنه فيقع عليها العذاب ولو حلفة أنها لم تزني فيدراء عنها العذاب ثم إن الله يبين في الآية التي قبله الحكم مئة جلده وهاذ هوه العذاب فكيف أن الله يبين أو متزوجه تجلد مئة جلده وهم يقلون انها ترجم حتى موت فهاذ مخالف لحكم الله تماما
الدين معظمه لخصت في بداية سورة البقرة بسم الله الرحمن الرحيم الم. ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقنهم ينفقون اولئك على هدى من ربهم أولئك هم المفلحون وفي أواخر سورة البقرة اخر آيتين منها ملخص الايمان ءامن الرسول بما انزل إليه من ربه والمؤمنون ........... الخ الاية
لا يا سيدي، اقتلوهم يعني اقتلوهم لان الله يقول (وَإِنۡ أَحَدࣱ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ 👈ٱسۡتَجَارَكَ👉 فَأَجِرۡهُ حَتَّىٰ یَسۡمَعَ كَلَـٰمَ ٱللَّهِ ثُمَّ👈 أَبۡلِغۡهُ مَأۡمَنَهُ👉ۥۚ ذَ ٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمࣱ لَّا یَعۡلَمُونَ) [Surah At-Tawbah الا اذا دخلوا البيت الحرام غير رافعين السلاح ، ومن دخله كان امنا، (أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ أَنَّا جَعَلۡنَا حَرَمًا ءَامِنࣰا 👈وَیُتَخَطَّفُ👉 ٱلنَّاسُ مِنۡ حَوۡلِهِمۡۚ أَفَبِٱلۡبَـٰطِلِ یُؤۡمِنُونَ وَبِنِعۡمَةِ ٱللَّهِ یَكۡفُرُونَ) وهو جزاءا وفاقا كما فعلوا بالمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم كانوا يقعدون لهم مرصد ويحاربونهم حتى في سعيهم في الارض (وَإِذَا ضَرَبۡتُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ فَلَیۡسَ عَلَیۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَقۡصُرُوا۟ مِنَ ٱلصَّلَوٰةِ إِنۡ خِفۡتُمۡ أَن یَفۡتِنَكُمُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ۚ إِنَّ ٱلۡكَـٰفِرِینَ كَانُوا۟ لَكُمۡ عَدُوࣰّا مُّبِینࣰا)
هؤلاء اقوالهم ليست مقدسة بخلاف الأحاديث التي رويت في البخاري ومسلم..... فهي مقدسة ويدعى عصمتها وكأن النبي صلى الله عليه وسلم او جبريل عليه السلام . قد أملياها على البخاري ومسلم.
لا مشكله ارفض ماشئت من أقوال البشر لأنها في الأخير اقوالهم ولن تدخلك جنه او نار المشكله ياعزيزي فيمن يدعون ان الاحاديث قالها الرسول وحتى لو قالها هل اقواله خارج القرآن #وحي ..!!؟
أقسم بالله العظيم يادكتور أنهم فعلا يعرفون الحق ويحيدون عنه . خشية أن يكون الحق باطلا أو قد يكون الباطل هو الحق . فهل هؤلاء بمؤمنين تشتت عقولهم مابين كتاب البخارى ومسلم وابن كثير وابن تيميه وكتاب ربهم فضلوا فلا يستطيعون سبيلا . عقول لا تستطيع التفريق بين ما هو حق وما هو باطل وبين ما هو علم وما هو خرافه . أبصار عليها غشاوة . وقلوب عليها أقفال فلا خير فيهم ولا أمل . لقد أضلهم الله بشركهم فلن يستطيعون سبيلا . عمائم ولحى وسراويل وجلابيب يتبعون دينا شكليا بعيدا عن الحق أو العقل والمنطق يحاربون الله ورسوله بخرافاتهم وتبديلهم لكلمات الله . وبإتباعهم لكتب التراث العفن . يتبعون ما خطه ابن كثير والبخارى ومسلم بأيديهم وتركوا كتاب الله المبين . يحاربون المستنيرين بنور ربهم فيحاكمونهم ويدخلونهم السجون كما فعلوا مع المستشار أحمد ماهر . نسوا الله فأنساهم أنفسهم . وما. يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون .. صدق الله العظيم ..........
اول مرة اتدوق معاني القرآن بعقلية سليمة خالية من التعقيدات.والتخوفات التي تتبعها الروايات بدون سند صحيح.شكرا ذكتور.
اللهم ارنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و ارنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه.
الله سبحانه وتعالى بين لنا الحق والباطل فى كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . وكل كتاب من دونه لهو الباطل بعينه .
ولكننا عن الحق غفلنا فقد تركنا كتاب الله واتبعنا كتب المبطلين
جميع علماء المسلمين تركو كلام الله أقول لدكتور محمد هدايه اشكرك الله ينصرك ويحفضك
دكتور محمد هدايه الله يزيد لك في التفكير في كلام الله شكراً شكراً الله بنورك
ربنا يباركلك يا ودكتور سير فى طريق الحق ولا تلفت لمن يتبع قول الكفار هذا ما وجدنا عليه أباءنا
ياسلام على الكلام الذي يريح القلب والعقل
جزاك الله عنا كل خير دكتور هداية . اسم على مسمى 👍👍👍
ما شاء الله عليك يا دكتور ! الله يزيدك من علمه ويفتح عليك اكتر و أكتر ، اني احبك في الله .
كلام معقول ومنطقي جزاك الله خيرا يادكتور
اليوم بإذن الله برنامج دكتور محمد هدايه الجديد اسمه هذا هو الاسلام
سيذاع على برنامج اسمه clubhouse على بلاى او اب ستور
وسيذاع أيضا على الصفحة الرسميه على الفيس بوك
جزاكم الله خير الدنيا والاخره..على التوضيح المقنع حقا .
ربي يفتح عليك دكتورنا لفاضل
شكرًا لك والحمد لله لتنويرك. زادك الله علما لنستفيد منك
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي امثالك اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
كلامك ذهب ومدافع عن الايمان وحقيقه وجود الاله الذي خلق الكون والحياه وارسل رسله ليبلغ ما اراد ان يبلغه لعباده . باركك الاله ورسله ان شاء الله.
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم احسن ختامنا يارب وخرجنا من الدنيا على خير ياااااااارب
الله يجعلنا مع الصادقين
الله يحفظ حضرتك دكتور هدايه
وفقكم الله وجزاكم الله خيرا
شكر الله لك سيدنا الشيخ الجليل الفاضل بما تفضلت علينا وزادك من فضله نور و سرور ولكل متتبع لكم من مريد و محب دمتم ذخرا لنا بعون الله مع المودة والسلام والرجاء منكم الدعاء للعبد الفقير
كيف تنكر السنه وتستشهد بيحديثك بالسنه
والله انك عقلاني.. وانا مطمئن لما قلته
جزاك الله خير يا دكتور محمد هدايا انا اتبع علي قناة التنور منذ عرفت الدين الحق برك الله فيك ويعطيك الصحة والعافية لنستفيد مين هذا النور الدين الحق مين تدبر القرآن الكريم 🤲
والله يا دكتور هداية كلما اسمعك اكتشف حاجات كتير مغلوطة ربنا يبارك لنا فى علمك
كلام سليم ومنطقي
انت مفكر وأستاذ رائع جزاك الله خيرا وبارك فيك دكتورنا الغالي
الحمدلله على نعمة الإسلام والقران كلام الحق لاريب فيه هو طريق الجنة وحبل الحق
جزاكم الله خيرا د هداية كفيت و وفيت ووصل المعنى الحقيقي للقتل
ربنا يحفظك ويزيدك من علمه وفضله 🤲🏼
الله يبارك بك
جزاكم الله خيرا
حياكم الله.
الاسلام خنق وحنط . . . في السقيفة . . . واصبح شعائر وسيف . . . والى يومنا هذا . . . في حين هو دين . . . العلم والعمل . . .
يجب مراجعة فهمنا للاسلام من خلال القرآن وتصحيح علاقتنا بكتاب الله. . .
قال رسول الله ( خيركم من تعلم القرآن ) . . . ولم يقل من حفظ القرآن وحفظه . . .
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923 .
حياك الله.
مع كل الإحترام لرأيك . . . فإن المسلمين هم ابعد ناس عن الاسلام . . . هم مسلمين بالاسم مع وقف التنفيذ . . .
قال الامام علي سلام الله عليه ( ياتي على الناس زمان . . . لا يبقى من الاسلام الا اسمه . . . ومن القران الا رسمه . . . مساجدهم يومئذ عامرة من البنا . . . خراب من الهدى . . . سكانها وعمارها . . . هم شر اهل الارض . . . منهم تخرج الفتنة . . . و اليهم تاوى الخطيئة ) . . .
ولا يوجد شيء اسمه سنة رسول الله . . .
لان رسول الله لا يسن . . . وليس من حقه ذلك . . .
لقد وعد رسول الله بعض الناس بقصة اهل الكهف فنقطع عنه الوحي ثم نزل قوله تعالى ( ولا تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا . . . الا ان يشاء الله . . . واذكر ربك اذا نسيت . . . وقل عسى ان يهديني ربي . . . لاقرب من هذا رشدا ) . . .
وهو غير معصوم لقوله تعالى ( عفا الله عنك لم اذنت لهم . . . حتى يتبين لك الذين صدقوا . . . وتعلم الكاذبين ) . . . وقوله تعالى ( ليغفر لك الله . . . ما تقدم من ذنبك . . . وما تاخر . . . ويتم نعمته عليك . . . ويهديك . . . ) . . .
قال الامام علي سلام الله عليه ( ان رواة العلم . . . كثيرون . . . لكن رعاته . . . قليلون ) . . .
ذلك لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد والله من وراء القصد . . .
@@alimahidi8683
وفقك الله وبارك فيك.
@@mawaddah6923 .
حياك الله.
واياك والمسلمين جميعا . . .
الحمد لله إنك بخير يادكتور ❤❤❤❤
ألله يكرمك ويزيدك علما كلامك يدخل العقل
بارك الله فيك يا دكتور لم افهم معنى للشهيد
الا منك ومن الدكتور شحرور رحمه الله
كل من قدم انجازا علميا مهما كانت ديانتة فقد قدم شهادته وامره الى الله
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923 بارك الله فيك وزادك علما. وادبا ولا اقول هذا مجاملة لاني منذ زمن طويل ناقشت الكثير. ممن يدعون التدين
على طرق التمذهب والتخندق في كنف الشيوخ الذين كل همهم اقوال الاواءل من العلماء لا قول يعلوا الا احكامهم حتى وان كان القرءان نفسه لا يقبلون المخالف
مهما كانت وجهته وان يكن مسلما موحدا همهم. الظاهر هو ادراج تشريع ثاني مع القرءان لايتحملون
احادية الله ووحدانيته لو اعملوا عقولهم قليلا لعرفوا ان الرسول الاعظم لما نهى عن كتابة كلامه كان يعلم من الله ما لا يعلمون
ولوفعل ذلك لقصم ظهر الاسلام
لعلمه بان علمه كنبي بسبي ولو ادعى الطلاقة لكان شريكا لله والرسول عليه الصلاة والسلام بريء من كل هذا الهطل الذي نسعمه اليوم من الشيوخ الذين يملؤون المنابر والقنوات اشكرك على هذا التعقيب اعانك الله على قول الحق في هذا الزمن الاشق
@@ahmedab5281
حفظك الله ورعاك أخي الكريم،
وزادك علما وفقها وسدادا.
@@ahmedab5281 السلام اخي .االا يندرج هذا اللذي تقول ان كل التشريعات المتبعة هي من للقران .اذا فصلاة وصيام المراة الحائض ،لم يحرم في كتاب الله .بل جاء التحريم في الروايات المنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم .ارجو الاجابة.
@@ahmedab5281 السلام اخي . ماذا عن صلاة الحائض وصيامها ،فالروايات هي التي تحرم ذالك وليس القران.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
السنة هي التي لاتختلف ولاتتناقض ولاتعلو على كتاب الله وهي ليست فرضا اليوم خلاص الناس صارت أكاذيبكم وتجميلاتمم وتظليساتكم
الحمد لله جزاك الله خير
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
الحمد لله والشكر لله على كل النعم
بارك الله فيكم وجزاكم كل خير. يارب فى ميزان حسناتكم جميعا ويبعد عنكم كل سوء اللهم امين يارب العالمين
بارك الله بكم استاذ م هدايه جزاكم الله خيرا بموضوع الشهيد هو ان يشهد الانسسان بالحق كما تفعل انت حاليا تبلغ رسالة ربي وتشهد على من بلغته وتشهد الله على ذلك بانك بلغت رسسالته والانسان يظل سشهد ويبلغ رسسالة ربه وممكن في سسبيل شهادته ان يقتل ويصبح شهيدا بارك الله بكم ورزقنا الشهادة في سسبيله واياكم
والله كلام كله منطق.
هذا كلام كله ضلال وليس منطق
اليوم بإذن الله برنامج دكتور محمد هدايه الجديد اسمه هذا هو الاسلام
سيذاع على برنامج اسمه clubhouse على بلاى او اب ستور
وسيذاع أيضا على الصفحة الرسميه على الفيس بوك
ام المصائب هي تصحيح الروايات والأحاديث من خلال السند فقط وضرب الذكر صفحا عن المتن وعدم محاولة مضاهات المتون بالنص القرآني وهذه هي النتيجة !! أما المبالغة والغلو في التأويل اللفظي لآيات القرآن يضر بالتنوير أكثر ممايفيده.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923 كلام جميل، ولهذا فإن الإمام مالك رحمه الله الذي استشهدت به كان يقدم عمل أهل المدينة على روايات الآحاد بل ولا يعتد بها مطلقا في وجود أثر من أهل المدينة وفي اعتقادي هذا هو الأصح.
طيب ليه سجونهووخرفانوالازهر الغير شريف ليش ماحدو ناظرووقال لامهم خرفانومرتبات فقط
ما شاء الله بارك الله فيك
الحمد لله الذي كان ولا مكان و هو عما كان قبل خلق المكان لم يتغير عما كان علم ما كان و ما يكون و ما لا يكون لو كان كيف يكون
كلامك ذي الالماس نورته عقولنا وقلوبنا يادكتور جزاك الله خيرا ووفقك لما هو خير للامه الاسلاميه إستمر دكتور نحبك في الله
ماشاءالله يا دكتور الرجاء التوضيح اكتر عن حالات قتل الجسد ماهي الحالات التي سمح بها الله ام هي بالعموم ممنوع القتل مهما كان السبب
.
تبارك الله،🇩🇿🇪🇬
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
لَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ، لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ.
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ.
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ .
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ ۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923
مَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ و إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ۖ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ .
اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ ۗ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ .
هذا هو الاسلام الحق دين الاقناع الفكري
جزاك الله خيرا
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)
فَقَٰتِلْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ ۚ وَحَرِّضِ ٱلْمُؤْمِنِينَ ۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ ۚ وَٱللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا
وبالنسبه للايات الصريحه التي تحض علي القتال ايه راي حضزتك
والاذكار جاء بها نص قراني مثلا
فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا على هذا التوضيح الكبير زادك الله علما وفهما وحجه وجعلك الله نبراسا لهذه الأمة التي أكثرها متخبطة وانا أولهم احب في الله يا دكتور محمد هدايه
هنا قاعدة أساسية في القتال وهي قاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إنه لا يحب المعتدين فمن الاكيد أن المشركين معتدين فا مر قتل هم إلى من كف عن الاعتداء منهم ف نخلي سبيله
لَهُۥ دَعۡوَةُ ٱلۡحَقِّۚ وَٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا یَسۡتَجِیبُونَ لَهُم بِشَیۡءٍ إِلَّا كَبَـٰسِطِ كَفَّیۡهِ إِلَى ٱلۡمَاۤءِ لِیَبۡلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَـٰلِغِهِۦۚ وَمَا دُعَاۤءُ ٱلۡكَـٰفِرِینَ إِلَّا فِی ضَلَـٰلࣲ ١٤ وَلِلَّهِ یَسۡجُدُ مَن فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ طَوۡعࣰا وَكَرۡهࣰا وَظِلَـٰلُهُم بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡـَٔاصَالِ ۩ ١٥ قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ قُلِ ٱللَّهُۚ قُلۡ أَفَٱتَّخَذۡتُم مِّن دُونِهِۦۤ أَوۡلِیَاۤءَ لَا یَمۡلِكُونَ لِأَنفُسِهِمۡ نَفۡعࣰا وَلَا ضَرࣰّاۚ قُلۡ هَلۡ یَسۡتَوِی ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِیرُ أَمۡ هَلۡ تَسۡتَوِی ٱلظُّلُمَـٰتُ وَٱلنُّورُۗ أَمۡ جَعَلُوا۟ لِلَّهِ شُرَكَاۤءَ خَلَقُوا۟ كَخَلۡقِهِۦ فَتَشَـٰبَهَ ٱلۡخَلۡقُ عَلَیۡهِمۡۚ قُلِ ٱللَّهُ خَـٰلِقُ كُلِّ شَیۡءࣲ وَهُوَ ٱلۡوَ ٰحِدُ ٱلۡقَهَّـٰرُ ١٦ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءࣰ فَسَالَتۡ أَوۡدِیَةُۢ بِقَدَرِهَا فَٱحۡتَمَلَ ٱلسَّیۡلُ زَبَدࣰا رَّابِیࣰاۖ وَمِمَّا یُوقِدُونَ عَلَیۡهِ فِی ٱلنَّارِ ٱبۡتِغَاۤءَ حِلۡیَةٍ أَوۡ مَتَـٰعࣲ زَبَدࣱ مِّثۡلُهُۥۚ كَذَ ٰلِكَ یَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡحَقَّ وَٱلۡبَـٰطِلَۚ فَأَمَّا ٱلزَّبَدُ فَیَذۡهَبُ جُفَاۤءࣰۖ وَأَمَّا مَا یَنفَعُ ٱلنَّاسَ فَیَمۡكُثُ فِی ٱلۡأَرۡضِۚ كَذَ ٰلِكَ یَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ ١٧ لِلَّذِینَ ٱسۡتَجَابُوا۟ لِرَبِّهِمُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَٱلَّذِینَ لَمۡ یَسۡتَجِیبُوا۟ لَهُۥ لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعࣰا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لَٱفۡتَدَوۡا۟ بِهِۦۤۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ سُوۤءُ ٱلۡحِسَابِ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ١٨﴾ [الرعد: ١٤-١٨]
نصائح العقول المريضة اتمنى من الله تعالى أن ينور عقولهم ويفتح قلوبهم . قواعد أساسية للفهم :
1_ حكم الأمثال في ما يجوز وفي
ما لا يجوز واحد.
2_ ذو الوجهين لا يكون عند الله
وجيها .
3_ الأفعال تكذب الأقوال.
4_ ق له تعالى : ( انا أنزلناه قرأنا"
عربيا" مبينا ) .
مثال قوله تعالى : ( يا أيها الرسول
لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر ......) . سورة المائدة ،من آخر السور ان لم تكن آخرها. هل هناك ضرورة للعاقل ان يطلع على شرحها من كتب التفسير ؟ أليس من الواضح من هو المخاطب في هذه الآية الكريمة ؟ ومن هم اامخاطبون؟ ولماذا حزن النبي الكريم صل الله عليه واله على ذلك ؟ .
الله ينور عليك كما نورت علينا، معليش انا مشي قوية في لغة العربية، و لكن اتبع حصص مثل هذه لأنها منطقيا و واضحة جدا. و انا من زمان أتبع الرجال الذين يتضبرون القرأن الكريم الصحيح الذي لا يوجد فيه الاختلاف و مبين كل الشيء و صدق من قال؛ و أنزلنا القرآن تبينا لكل الشئ. يعني كل الشي. أحسنت يا دكتور و أكثر الله من أمثلك. و عدرا لي أخطائ.
القرآن هو سوبر ماركت كبير إلي تعوزو تلاقيه فيه آيات الرحمة فيه ،آيات العذاب فيه ،ايات القتال فيه ،الي مايعرفوش أغلبية الناس ان القرآن نسخت آيات الرحمة فيه واتت آيات القتال وكانت آخر سورة نزلت سورة الثوبة او اية السيف كما يطلقون عليها ،۞ مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
والنسخ في اللغة الإبطال والإزالة، يقال. نسخت الشمس الظل تنسخه، إذا أذهبته وأبطلته.
وفي عرف الشرع: بيان انتهاء مدة الحكم بخطاب لولا هذا الخطاب لاستمر الحكم على مشروعيته، بمقتضى النص الذي تقرر به أولا.
وننسها من أنسى الشيء جعله منس
السلام عليكم
ربما ان الله يريد هدايتك و تعليمك من علمه اللذي تعلمته من القران
اذا أردت التعلم بدون تكبر ، ادع الله و اذا هداك سوف ترد على رسالتي و اعطيك المفتاح ان شاء الله
ااسلام عليكم
السلام عليكم
كلامك فيه كثير من الصواب و اذا اردت ان تصل الى اكثر من هذا ، انصحك كمسلم للاستماع للأمام صلاح الدين ابو عرفة حفظه الله !!!!
اكبر خطا انك اولت الآية : انا نحن نزلنا الذكر !
و تظن ان الذكر هو القران !!!!
قال الله : و اتاينا موسى التورات و ذكرا
و قال كذلك مع عيسى!!!!
الذكر هو كل وحي الله!!!!
كتباً او وحيا عن طريق جبريل الروح !
و سنة رسول الله ذكر!!!!
إذاً الله حافظها !!!!
فهمت و الا افهمتُك اكثر
سبحان الله صح الكلام الرسول رحمه للعالمين وكان ارحم الناس عمر ماكان الدين الحق يسفك الدماء
سورة التوبة من القصص نأخذ منها العبرة فقط وليس التشريع.
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
خطابنا إلى الأوروبيين وشعوب الغرب والشمال عامة ينبغي أن يكون في إطار الآية الكريمة التي مضمونها: تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألاّ نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا.. لأنه يُفترَض أنهم موحدون.. أي مسلمون على طرائق إبراهيم وموسى وعيسى وغيرهم من الأنبياء والرسل... باستثناء من يعتقدون منهم بالأقانيم الثلاثة (الرب والإبن وروح القدُس)...
لا يُعقَل أن نطالب هؤلاء بترك عقائدهم التوحيدية وشِرعاتهم ومناهجهم التي جعلها الله لكل رسول ولكل قوم منهم.. بل نسألهم أن يوحدوا الله وأن يعترفوا بنبوة محمد فقط..
في هذا المنحى قال الله تعالى لرسوله الكريم ما مضمونه: لن يؤمنوا حتى يحكّموا التوراة والإنجيل فيما بينهم... بمعنى أنهم رغم البعثة المحمدية يمكن أن يستمروا في الاحتكام إلى شرائعهم ومناهجهم المنزلة من عند الله عز وجل...
ومن شاء منهم أن يحتكم إلى الرسالة والنبوة المحمديتين فقد تخطى مجال الإسلام إلى مجال الإيمان وهو أفضل درجة...
والله سبحانه وتعالى أعلم🙏🙏🙏
من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر اي انسان هو حر يختار ما يشاء لكن بشرط ان الكافر لا يجهر بكفره ولا يرتب اثر خارجي على كفره مثل اضلال الناس وتشجيعهم على ارتكاب ما حرم الله جل وعلا ويتجاوز حدوده الى المجتمع فهذا معنى ومن شاء فليكفر وليس معناه له الحرية المطلقة بان يفعل ما يريد حتى ولو تعدى على حريات المجتمع
{إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلًا (150) أُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ عَذابًا مُهِينًا (151)}
بالقرآن الكريم الحق تأكدنا من رسالة محمد عليه الصلاة والسلام كدليل مادي وملموس ،، فالدين يساوي المعقولية والعقل سبق الأديان فطريا ولولا العقل كمناط التكليف لما كلمنا الله وحيا ولا ارسل رسلا إطلاقا، ،،، فالحمد لله على نعمة العقل هذه القسمة العدالة بين جميع البشر حثى وان كانت غير متساوية فيما ببنها فهي أكيد متشابهة في الضوابط التي تجعلنا نفكر ونفهم ونذرك التناقض بسرعة ،،لكن عندما تعطل هذه الآلة العجيبة تصبح غبيا بل دابة مباشرة من القطيع ولا تختلف عنها في شيء...أشرب نقيع السم من عاقل واكسب على الأرض دواء الجهول
كلام يتوافق مع دين الرحمه جزاك الله خيرا لن يسكت عنك ابليس سيعمل جاهدا ضدك
الحمدلله على نعمه القران الكريم
بالله يا ريت يا دكتور تشوفلنا موضوع صيام رمضان.بركن طلعتلنا الصيام من الفجر للظهر وبكفي🤣🤣
مهم جدا ورائع
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
@@mawaddah6923
أحسنتم النشر بارك الله لكم وفيكم وعليكم
وجعله في موازين حسناتكم
تقديري ..
@@abd_3114
آمين، وإياكم أخي الكريم،
حفظكم الله وبارك فيكم.
السلام عليكم التدبر في القران الكريم تعني سمعنا واطعنا وشكرا الى محمد هدايه
يدفعوا الجزية عن يد اي عن قوة وهم صاغرون اي وهم نادمون على مافعلوه بحق الإسلام و المسلمين
مع كل الحب والاحترام هذا افضل مكان لك يا سيد هداية
لا تقبل من يخالفك ولاتحتمل حوار
اماً هنا فتتكلم على هواك
الله يهديك ويجعل من اسمك نصيب
ستبقى أمة العرب في نقاش وجدااال وتشكيك في القرأن والروايات وبالأخر لا تحصلوا لا قرأن ولا روايات
سيخرج جيل مشكك يرفض حتى القرأن كما رفض اسلافهم السنه
الله جعل افضليه في بعض السور وفي بعض الأيات فتلجأ لها الناس فأين المشكله؟؟
سواء لجأت الى هذه الأيات التي هي في كتيب صغير او للقرأن نفسه فاالقراءة واااحده والثواب واحد
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
السلام عليكم.... الإرهاق والقتل للنفس وليس للروح لان الروح ليس لها علاقة بالحياة او الموت وهدا وفقا لكتاب الله
السلام عليكم ..مالمراد بالقتل في س الكهف (غلاما فقتله ..)..س التوبه قتل المشركين ..س البقرة (فاقتلوا انفسكم ..) قتل الانبيا ء (وفريقا تقتلون )
بوركت بوركت بوركت
مجموعه فيديوهات لتصحيح المفاهيم على قناتى منها تأليه النبى بزعم الصلاه عليه ومنها شركيات الصلاه ومنها أن الرسول كان أميا يقرأ ويكتب بأكثر من لغه ومنها جمع القراّن فى العصر النبوى بوحى إلاهى ومنها عدم منع الحائض من الصلاه والصوم وغيرها من التدبرات لمن يهتم .. تحياتى
عند كلام الله يلغي كل شيء
كتاب الله يلغي كل الأحاديث مهما كان من قالها
السجود في القرآن لا يعني وضع الراس في الأرض
الحمدلله على كل حال الله الرحمن الرحيم السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق الرازق العدل السميع البصير العظيم الذي خلق الانسان
[٢٣/٧ ٠٩:٠٨] ب ب: وقاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدو ان الله لا يحب المعتدين ) البقره ١٩١.
القتال لمن يقاتلنا فقط والله لا يحب المعتدين
القتال للمعتدين من قتل اهلنا و احتل الارض . الخ
كلام سليم تماما لحد ماابتديت تشرح معنى القتل و القتال و الشهيد و الشهادة ..
تفسيرك لمعانيهم غير مقنع بتاتا
لا حجة لا منطق و لا تفسير القرآن بالقرآن ..
جزاك الله خيرا ولكن اريد الاشاره الي ان الرسول اساس دوله بالمعني السياسي فكيف يستقيم له الامر بدو ضوابط لتوقيع القران في حالات السلم والحرب والذي بالضروره فيه القتال بالسلاح والقعود عن القتال بالسلاح
سبحان الله العظيم لماذا الكهنوت والرهبان يتركون القرآن الكريم بعيدا ويهتمون بالروايات أشد الاهتمام القرآن الكريم ثم القرآن الكريم ثم القرآن الكريم الدين كله موجود في القرآن الكريم
الحمد والشكر لله سسيبقى الاسسلام منارة للبشريه وخلاصها
كلامك كله واقعي وصحيح وعميق .. لحد سالفة قتلوا وقاتلوا بديت تخبص .. معليش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هي الاية التي تشرح كيفية الصلاة، عدد الركعات و السجود. جزاكم لله خيرا
متى بدأ المسلمون الصلاة ؟ هل انتضروا جمع أحاديث البخاري و مسلم ( بعد ٢٥٠سنة) ليعرفوا كيفية الصلاة ؟ .
@@malekath-oumghar3969 هذا دليل على انقلاب قد وقع
@@malekath-oumghar3969 لا اخي كانت بالتقليد خلاف الحذيث يفترض فيه الظن قبل التأكيد
الحقيقة المرة ان تجد نفسك مخدوع في أمر دينك
تحريف ممنهج ومخطط له الإبتعاد عن القرآن وعدم التدبر واستعمال العقل والمنطق
هع هع هع هع هع هع هع هع هع
هذا في حال الدعوة - وماذا في حال الدفاع عن النفس - اين ستهرب من لقاء الله
سؤال للدكتور... هل تقبل الروايات التي تتوافق مع القران؟
من سالم الناس ربح السلامه.....الأمام علي عليه السلام
جزى الله الدكتور محمد ومضيفه وصاحب القناة كل خير وحفظهم،
وبمناسبة حديثهم أنقل لكم هذا المنشور للفائدة:
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث فهي مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حيث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله أعلم.
ممكن يا دكتور اتواصل مع حضرتك وجزاك الله خيرا
ضاع عمرناواحنامنسمع للمشاخخ عفوا المشايخ.اللهم علمناماينفعاونفعنابماعلمتناوذدناعلما
منفضلك صيغةالشهادة
انت مصر على انكار الحديث من الاخر
الدكتور محمد هداية إلتبس عليه الفرق بين (القتال في سبيل الله) و (الجهاد في سبيل الله)
فالأولى ذات معنى خاص وهو فعل القتال
وهذا القتال لا يكون إلا في دفع إعتداء وضر
والثانية ذات معنى عام وهو كل فعل يفعله المسلم في حياته في سبيل الله.. ومنها جهاد النفس والدعوة إلى الله وتشمل أيضا القتال
حتى مسألة حكم الله على زاني أو زانيه حكم رجم يخالف القران الكريم لو قرأنا سورة النور لوجدنا أن الرجم يخالف شرع الله تماما لأن الله يبين لنا في سورة النور أن الرجل إذا اتهم زوجته في الزنه فيقع عليها العذاب ولو حلفة أنها لم تزني فيدراء عنها العذاب ثم إن الله يبين في الآية التي قبله الحكم مئة جلده وهاذ هوه العذاب فكيف أن الله يبين أو متزوجه تجلد مئة جلده وهم يقلون انها ترجم حتى موت فهاذ مخالف لحكم الله تماما
بارك الله فيك وجازاك كل خير. رجائي الرجوع لتفسير سوره التوبه للشيخ الفاضل فرج الله كربته و فك أسره حسن فرحان المالكي....
السلام عليكم القتال في القران الكريم تعني الدعوه الى القران العظيم فقط
جميل
Sobhanaallah
اكتب الله بي العربية او uppercase ,
الدين معظمه لخصت في بداية سورة البقرة
بسم الله الرحمن الرحيم
الم. ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقنهم ينفقون اولئك على هدى من ربهم أولئك هم المفلحون
وفي أواخر سورة البقرة اخر آيتين منها ملخص الايمان
ءامن الرسول بما انزل إليه من ربه والمؤمنون ........... الخ الاية
لم اكمل بداية الآيات
والذين يؤمنون بما أنزل إليك وماانزل من قبلك وبالاخر هم يتقنون أولئك على هدى من ربهم أولئك هم المفلحون
لا يا سيدي، اقتلوهم يعني اقتلوهم لان الله يقول (وَإِنۡ أَحَدࣱ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ 👈ٱسۡتَجَارَكَ👉 فَأَجِرۡهُ حَتَّىٰ یَسۡمَعَ كَلَـٰمَ ٱللَّهِ ثُمَّ👈 أَبۡلِغۡهُ مَأۡمَنَهُ👉ۥۚ ذَ ٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمࣱ لَّا یَعۡلَمُونَ)
[Surah At-Tawbah الا اذا دخلوا البيت الحرام غير رافعين السلاح ، ومن دخله كان امنا،
(أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ أَنَّا جَعَلۡنَا حَرَمًا ءَامِنࣰا 👈وَیُتَخَطَّفُ👉 ٱلنَّاسُ مِنۡ حَوۡلِهِمۡۚ أَفَبِٱلۡبَـٰطِلِ یُؤۡمِنُونَ وَبِنِعۡمَةِ ٱللَّهِ یَكۡفُرُونَ)
وهو جزاءا وفاقا كما فعلوا بالمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم لأنهم كانوا يقعدون لهم مرصد ويحاربونهم حتى في سعيهم في الارض
(وَإِذَا ضَرَبۡتُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ فَلَیۡسَ عَلَیۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَقۡصُرُوا۟ مِنَ ٱلصَّلَوٰةِ إِنۡ خِفۡتُمۡ أَن یَفۡتِنَكُمُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ۚ إِنَّ ٱلۡكَـٰفِرِینَ كَانُوا۟ لَكُمۡ عَدُوࣰّا مُّبِینࣰا)
الشيطان نجح في ابعاد الناس عن كتاب الله تعالى بواسطة الاحديث المزورة والمحرفة التي نسبة لرسول زور وبهتان
رميت كل كتب البخاري ومسلم والترمذي و التيمية و الشعراوي في المزبلة، الحمد لله على نعمة القزاًن
بهذه القاعدة يمكننا رفض جميع أحاديث البشر القدماء،سقراط وأفلاطون و عنترة وامرؤ القيس وووو ،من يضمن أن ما قد قالوه هو كلامهم
هؤلاء اقوالهم ليست مقدسة بخلاف الأحاديث التي رويت في البخاري ومسلم..... فهي مقدسة ويدعى عصمتها وكأن النبي صلى الله عليه وسلم
او جبريل عليه السلام . قد أملياها على البخاري ومسلم.
لا مشكله ارفض ماشئت من أقوال البشر
لأنها في الأخير اقوالهم ولن تدخلك جنه او نار
المشكله ياعزيزي
فيمن يدعون ان الاحاديث قالها الرسول
وحتى لو قالها
هل اقواله خارج القرآن #وحي ..!!؟
👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين اللهم اهلك كل مبتدع محارب لرسول الله صلى الله عليه وسلم وجعل كيده في نحره وأشغله في نفسه يا الله ياعظيم ،
يا عم دا مابيأمنش بالمعراج !
لم يستطع ان يعطي دليل عن القتل القتال واضح الا انه خبيث بطبيعة الحال القتال هو القتل واضح
محمد مات و شبع موت اصحى يا جاهل
رسول الله عليه الصلى و تسليم بريء منهم و من جميع الأحاديث الكادبة باطل و فسق و ظلال بعيد ما يفعلون
أقسم بالله العظيم يادكتور أنهم فعلا يعرفون الحق ويحيدون عنه . خشية أن يكون الحق باطلا أو قد يكون الباطل هو الحق .
فهل هؤلاء بمؤمنين
تشتت عقولهم مابين كتاب البخارى ومسلم وابن كثير وابن تيميه وكتاب ربهم فضلوا فلا يستطيعون سبيلا .
عقول لا تستطيع التفريق بين ما هو حق وما هو باطل
وبين ما هو علم وما هو خرافه . أبصار عليها غشاوة . وقلوب عليها أقفال
فلا خير فيهم ولا أمل .
لقد أضلهم الله بشركهم فلن يستطيعون سبيلا . عمائم ولحى وسراويل وجلابيب يتبعون دينا شكليا بعيدا عن الحق أو العقل والمنطق
يحاربون الله ورسوله بخرافاتهم وتبديلهم لكلمات الله . وبإتباعهم لكتب التراث العفن . يتبعون ما خطه ابن كثير والبخارى ومسلم بأيديهم وتركوا كتاب الله المبين .
يحاربون المستنيرين بنور ربهم فيحاكمونهم ويدخلونهم السجون كما فعلوا مع المستشار أحمد ماهر .
نسوا الله فأنساهم أنفسهم .
وما. يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون .. صدق الله العظيم ..........
واذا اصروا على الشرك وقتال المسلمين