مباحث في علم القراءات [2] معنى حديث الأحرف السبعة - أركان القراءة الصحيحة - القراءات الشاذة وحكمها

ضمن دروس الدورة العلمية الصيفية السادسة عشر والتي خصصت في علوم القرآن، وقد أقيمت هذه الدورة المباركة برعاية مركز تفسير للدراسات القرآنية بالتعاون مع جامع الراجحي بمدينة بريدة بمنطقة القصيم بالسعودية في شهر شعبان عام 1435 هـ وقد شارك فيها عددا من أهل العلم والفضل المتخصصين في الدراسات القرآنية وغيرها

[@hashemaburiziq9117]

ألله يجزيك الخير
أسلوب طيب وجميل في الشرح

[@ZakariaGarboussi-ol5lk]

بارك الله فيك يا شيخ وربي ينفعنا بعلمك

[@bsbhayet]

جزاكم الله خيرا

[@Jmal-Mosa-Hrene]

ما شاء الله .

[@zoubircherif6421]

لماذا منع التحميل هذه شريعة الله ليس عليها حقوق محفوظة ...لسنا متصلين طول الوقت وغالية النت الله المستعان

[@syekhahmad1201]

ماشاء الله.. جزاكم الله خيرا
طيب اذا كان تعريف الأحرف السبعة محل خلاف وكل رأي له انتقاده
فأي رأي نرجح اذن ؟

[@user-ho2ye5ko4o]

رأي ابن الجزري قريب جدا إن شاءالله

[@yato4305]

يا شيخنا ما الرد على من يقول بأن مصاحف عثمان كانت هي ذاتها جميعها ولم تختلف مثل ما قلتم على سبيل المثال (كلمة "من" موجودة في جميع المصاحف الا المصحف المدني)؟
وان زيادة الكلمات هي من القراءات ولكن اخذنا بها لأنه لا يشترط ان تتوافق مطلقا مع المصحف العثماني بل يكفي تقديرا ما دامت متواترة
هل هذا الكلام صحيح؟

[@jojomimi4622]

مااسم الكتاب الذي تشرحون منه؟

[@user-ie1yn3ov6z]

كتاب مباحث في علم القراءات للدكتور عبد العزيز بن سليمان المزيني

[@jojomimi4622]

@@user-ie1yn3ov6z جزاك الله خيرا يا شيخ.

[@abdelhamidelsharkawy9150]

أقول لبعض المعلقين
اتقوا الله
ولا تطعنوا في القرآن والسنة
وتعلموا
ولا تتكلموا بغير علم
ولا تطعنوا في العلماء
ويا صاحب القناة اما تعليقات منضبطة والا اغلق التعليقات

[@ommaral-manaseer7412]

قُرءانٌ وقراءات وجريمةٌ وكهنة وموآمرةٌ وتحريفٌ وتعقيدات ، وتشويهٌ وشذوذ وتعجيبٌ وإعوجاجات وإختلافات...فأصبح قرءان الله قرءان القُراء والقراءات...فويلٌ لمن يُحرفون كلام الله عن مواضعه وعن بعض مواضعه.. ويقولون هذا من عند الله..وهو الذي ما نزل إلا على حرفٍ وبلسانٍ واحد من عند الإله الواحد.. وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها من الله وعنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج والإعوجاج والإختلاف فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعلت أمة المُسلمين ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات والتباس ألسن وتصحيفٍ كما قرأه من بدلوا وغيروا دين الله بعد رحيل رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، وقالوا عن غالبيتهن شاذات ، فلمى لا يكون كُلهن إلا واحدةٌ شاذات ، وهل من أوجدوا الشاذات يختلفون عمن أوجدوا من قلتم بأنهن صحيحات ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل كانت أو قُرأت المُعلقاتُ وشعر ونثر العرب على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات والصعوبات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم ولا بلسان لهجات ولكنات ، بل هو لكُل العالمين مهما بلغت عدد اللهجات واللغات ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ولكناتهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون الأصم الأطرش الأطرم ، فهل من هو أصم يسمع وينقل روايات ، ولا هو قرءان الشاطبية ولا قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم بهذه القراءات ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً ومسخرةٌ في القراءات ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أو غير تشكيل أي حرف من كلام الله ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفر وأشرك بالله وهو خارجٌ من ملة دين الله ومن ملة الإسلام ، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، ولا لسان لرسول الله إلا لسانٌ وحرفٌ واحد ، فكذبت تلك الروايات للأحرف السبع المكذوبات ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة ومزبلة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة ومكذوبة ، فلا لسان لرسول الله ولعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، فكيف يُتهمُ رسول الله بأنهُ علمهم حروفٌ كثيرات وكثيرات ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ قيلاً من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل تلك القراءات، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي رضوان الله عليه ، أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم عن أبي عبد الرحمن السُلمي، والتي نقلها أمير المؤمنين عليٍ عن رسول الله ، والتي يقرأ بها الآن ما يُقارب من مليار و700 مليون مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، ولا تواتر لغيرها من بقية تلك القراءات ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف وغيروا تشكيل حروف بل ولعبوا بكلام الله بكلمات ، فغيروا بتحريفهم لكلام الله معناه ، وبدل أن تكون للأُمة قراءةٌ واحدة ، ومصحفٌ واحد ، جعلوا للأُمة بدل المصحف الواحد مصاحف ، فلا مصحف المغرب العربي يوافق مصحف بلاد الحجاز ، وبدل القراءة الواحدة أوجدوا قراءات ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ، واتهام كتاب الله بالتحريف..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ....أما من أوجد النسخ والناسخ والمنسوخ وأوجد القراءات ومن عمل بها ويُروج لها فينطبق وسيتحقق فيهم قول الله تعالى... {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً }{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف103-104 ....8/8/2020....إطلع على ما هو على هذه الروابط....وفي أولها حتى قرأوا كلمة الله صراط...ظراط.
...............
th-cam.com/video/BtCzxnX1qCI/w-d-xo.html
.....................
th-cam.com/video/oxLawYvF3o0/w-d-xo.html
....................
th-cam.com/video/IwAYyGGfM90/w-d-xo.html
...................
th-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/w-d-xo.html
.................
th-cam.com/video/TGlcwUkkUlM/w-d-xo.html
...................
th-cam.com/video/suhHQ3XWnkA/w-d-xo.html
......................
th-cam.com/video/w9v3VB4Ej2o/w-d-xo.html&lc=z22yzvnxlrilevzqa04t1aokgei4uf5oiv5qqwgezsydbk0h00410
....................
th-cam.com/video/_yfoUjSWhYU/w-d-xo.html
......................

[@user-ib9tq5jw8n]

يا شيخ سؤال ايعقل ان ندين كلام الله قرانا مجيدا ندينه ب 3 كتب بع
د بعثة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ب 600 سنة ...شيئ عجيب رجاء يرجى مراجعة هذه المحاضرة th-cam.com/video/s0KXz5TzZqU/w-d-xo.html

[@AlwidyanAlsab3a]

في قناتي سلسلة علمية تشرح حقيقة القراءات والأحرف السبعة وحكايتها وأنها ليست قرآنا بطريقة علمية، ليراجعها المهتم ^__^

[@jojomimi4622]

انت لم تذكر ان عدد 7 قد يدل على الكثرة ايضا لاان العرب كانوا يطلقون 7 و 70 و700 تطلق على الكثرة

[@mychannel-nz1op]

قالها في الفيديو السابق .. (الجزء الاول)

[@jojomimi4622]

@@mychannel-nz1op اه شكرا لم انتبه

[@omaral.manaseer7033]

قُرءانٌ وقراءات وتحريفٌ وتعقيدات ، وتشويهٌ وشذوذ وتعجيبٌ وإعوجاجات... وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها عنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعلت أمة المُسلمين ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات كما قرأه من بدلوا وغيروا دين الله بعد رحيل رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، وقالوا عن غالبيتهن شاذات ، فلمى لا يكون كُلهن إلا واحدةٌ شاذات ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات والصعوبات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم ولا بلسان لهجات ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون الأصم الأطرش الأطرم ولا هو قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً وسخرةٌ في القراءات ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أي حرف من كلام الله ، وحتى تغيير تشكيل ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفربالله وهو كافر ومُشرك بالله خارجٌ من ملة دين الله ، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة ومكذوبة ، فلا لسان لعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، فكيف يُتهمُ رسول الله بأنهُ علمهم حروفٌ كثيرات ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل قراءاتهم ، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي رضوان الله عليه ، أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي يقرأ بها الآن ما يُقارب من مليار700 مليون مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف بل ولعبوا بكلام الله وباالكلمات ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ..... ....8/8/2020.إطلع على ما هو على هذه الروابط....وفي أولها حتى قرأوا كلمة الله صراط...ظراط.
...............
th-cam.com/video/BtCzxnX1qCI/w-d-xo.html
.....................
th-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/w-d-xo.html
.................
th-cam.com/video/_yfoUjSWhYU/w-d-xo.html

[@omaral.manaseer7033]

أُكذوبة الأحرف السبعة
.................
عمدتهم بإستدلالهم على الأحرف السبعة ، وهم لا يعلمون ما هي الأحرف السبعة ، لأنه ليس هُناك أحرف سبعة ، بنسبة الكذب لرسول الله ، بأن الله أنزل عليه القرءان ، على سبعة أحرف ، وبأنه أنزله بلهجات ، وهم لا صدق في قولهم ، لأن الله أنزل كتابه وكلامه بحرفٍ ولسانٍ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، هي روايتهم المكذوبة بأن رسول الله علم هشام إبن حكيم وعمر بن الخطاب ، حروفٌ كثيرة يقرؤون بها كلام الله ، تختلف الحروف الكثيرة لكُل واحد عن الحروف الكثيرة للآخر وهما قُرشيان لسانهما هو لسان القرءان ولسان رسول الله....فكيف يُعلم رسول الله حروفاً كثيرةً لصحابين قُرشيين لا لسان لهما إلا لسان واحد هو لسانُ قُريش ؟؟؟ وهل قرأ العرب المعلقات على حروفٍ كثيرة.... يقول الله سُبحانه وتعالى{..... يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ....}النساء46... المائدة13....{..... يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ ....}المائدة41... {..... يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ .....}الفتح15. {أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }البقرة75... {.... لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ ....}يونس64... {وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً }الكهف27.... لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ... { فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }البقرة181.... {وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَـذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ }يونس15.... {.... أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }البقرة85
.........................
فهل أمر عثمان إبن عفان ، كُل صحابي ممن بعثهم لتلك الأمصار ، ومع كُل واحد منهم نسخة مما تم نسخها عما دونه رسول الله ، بأن يقوموا بتعليم الناس في كُل مصر بأن يقوموا بتعليم كلام الله على قراءات أُولئك القُراء ، أم أن من أبتدعوا تلك القراءات لتحريف كتاب الله ، لم يولدوا بعدّ!!..فبالقراءات والتي نسبوها للأحرف السبعة ، حرفوا كلام الله عن مواضعه ، ومن بعد مواضعه ، بعدما عقلوه وبعدما سمعوه من رسول الله ، وبدلوا كلام الله بتبديل حرف كلام الله ، وتبديل كلماته ، وإثمُ ذلك على من حرف وبدل كلام الله عما أنزله الله ويسره بلسان نبيه ورسوله الكريم ....وإلا ما معنى التحريف إن لم تكُن القراءات هي تحريف لكلام الله ، والتي بها تم تغيير الحرف من كلام الله........وإذا تم إتهام كتاب الله بالتحريف ، وبأن هُناك قُرءان باطل الأحكام ، وبأن هُناك قُرءان في غير هذا القُرءان ، من خلال النسخ والناسخ والمنسوخ ، والعمد إلى تحريف كلام الله وتشويهه وإيجاد العوج والإختلاف والباطل والتعقيد لقراءة وحي الله من خلال القراءات...فما الذي بقي لنا من الإسلام ومن دين الله ، إذا تم هذا للكتاب الله...... وما روايات أو الروايات التي وُجدت لتتحدث عن الأحرف السبعة ، ما هي إلا روايات تم إيجادها لهدم كتاب الله ، وإيجاد الأرضية والمصداقية لتحريفه...وإيجاد بدل المصحف الواحد إيجاد مصاحف...وبدل أن يُقرأ كتاب على لسان رسول الله تتم قراءته على ألسن بغير اللسان الذي نزل به
......................
th-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/w-d-xo.html
.....................
th-cam.com/video/suhHQ3XWnkA/w-d-xo.html
...................
th-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/w-d-xo.html&feature=share&fbclid=IwAR28g3U1OKJNwbHpJ2OzVnYkTC8awlYCKxoq79sQBn1dL8U4rDyI-93qlWo

[@mokhtardz1183]

كلامك مردود ياجاهل إذا كنت أنت لم تتقبل هذا الكلام وترد عليه فكيف بربك هل كان الله يرضى بهذا التغير وقد جعل كتابه خاتمت الكتب السماوية والناس تقرأ وتتعلم القراءات فنصيحة أن تتهم عقلك وفهمك القاصر ولاحول ولاقوة الا بالله