ٱلَّذِينَ أَشْرَكُوا۟ - الحلقة 18 - ج 4 ( كيف نفهم آيات القتال في سورة التوبة؟ )

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 23 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 16

  • @mosasaddeg893
    @mosasaddeg893 หลายเดือนก่อน +2

    بارك الله فيك

  • @kokbachir2472
    @kokbachir2472 หลายเดือนก่อน +2

    شكرا لك

  • @husainalzubiady471
    @husainalzubiady471 หลายเดือนก่อน +1

    احسنت استاذ خالد

  • @monben7794
    @monben7794 หลายเดือนก่อน +1

    لم يتمكن أعداء الإسلام تحريف كلام الله في كتابه لكنهم نجحوا في تحريف معانيه فلهم من الله ما يستحقون. كونوا لهم بالمرصاد حتى لا يستمر إتهام الإسلام بأنه دين إرهاب في حين انه دين سلم و أمان و محبة وتسامح. وفقكم الله لما يحب ويرضى لعابده الصالحين.. شكرا لك دكتور على تنورينا 🌹🌹🌹

    • @KhaledAlsayedHasan
      @KhaledAlsayedHasan  หลายเดือนก่อน

      بارك الله بكم. نريد دعم القناة بالمشاركات حتى تعم الفائدة. 🌷🌷🌷

  • @yuiofdkvgyuiofdkvg
    @yuiofdkvgyuiofdkvg หลายเดือนก่อน

    الله يعطيك العافيه على الطرح المميز

  • @aburashid1948
    @aburashid1948 หลายเดือนก่อน

    رائع كالعادة د.خالد حفظكم الله و تدبر راق و فكر نير و قلب سليم إن شاء الله و لي تعقيب بسيط لو تكرمت و أرجوا أن يتسع صدرك و هو بدء من الدقيقة 6 عندما بدأت في الاية ( و هموا باخراج الرسول و هم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين ) فأنت تحدثت عن الهجرة و السامع سيذهب عقله إلى حادثة الهجرة و ما حدث في الغار و لكن الاية لا تتحدث عن الهجرة التي قصدتها ! فالآية تتحدث عن حدث تاريخي أهملته سيره ابن اسحاق و أهمله كل من كتب في تاريخ النبي محمد عليه السلام ( و هو غيب و لا ينبغي لنا الحديث عن الغيب ) إلا أن ملكه الباحث التاريخي تحثه على استقراء الاحداث ما بين الايات فلاحظ د. خالد كلمة ( أتخشونهم ) أي أن الحديث عن أصحاب محمد عليه السلام و لو تتبعنا ايات هذه السورة لوجدنا الحديث يتمحور حول ( صحابة الرسول و موالاتهم لاهلهم كفار قريش و هناك عهد موثق و مكتوب خالفه كفار قريش و نقضوه و هموا باخراج الرسول ) .. أكرر تدبرك رائع و رائع جداً و الايمان و الشرك و الكفر المتعديون / المتعديين فتح لي شخصيا فهما جديدا و أملا جميلا .

    • @KhaledAlsayedHasan
      @KhaledAlsayedHasan  หลายเดือนก่อน +1

      تحياتي لك أخي أبو راشد.
      ما قصدته هو هجرة الرسول من مكة بشكل عام، وليس حادثة الغار (يوم الهجرة تحديداً) المضايقات التي دفعت رسولنا الكريم للهجرة استمرت لسنوات عديدة، نجم عنها في النهاية إخراج الرسول من قريته.
      {وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِّن قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلَا نَاصِرَ لَهُمْ} [محمد : 13]
      فالرسول أخرج من قريته مرغماً مكرهاً.
      والله أعلم،،،،

    • @aburashid1948
      @aburashid1948 หลายเดือนก่อน

      @ أحسنت دكتور خالد .. أتفق معك تماماً .

  • @alitoumiat4703
    @alitoumiat4703 หลายเดือนก่อน

    كيف و ان يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم الا و لا ذمة يرضونكم بافوههم و تابى قلوبهم و اكثرهم فاسقون ( التوبه ايه 8 )
    شكرا جزيلا يا طيب

    • @KhaledAlsayedHasan
      @KhaledAlsayedHasan  หลายเดือนก่อน

      هلا بالطيب ❤️❤️❤️

  • @SameerSaigh
    @SameerSaigh หลายเดือนก่อน

    استاذي حسب فهمي لبعض الايات الذين يعبدون البقره والاصنام لا يمكن ان يكونوا يعبدوا الله لهذا المشرك هو من اشرك مع الله بشرا سيقول بغض الناس ان ابراهيم قال ل لابيه وقومه انهم مشركين نرجع للايات قال الا تنطقون ايعقل ان يقول للحجر انطق بل كانوا يعبدون بشرا فلما ماتوا صنعوا لهم تماثيل من هنا المشرك يكون خطرا على الدين والمؤمنين هذا حسب استنباطي والله اعلم اصبت ام اخطئت