عمدة العقائد (الدرس ٧)
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 4 พ.ย. 2024
- الدرس السابع : يشرح هذا الدرس فصول [تنزيه الله تعالى ومخالفته للحوادث (ص 114-116)]
ويتناول الدرس الأفكار الآتية:
1-الله ليس بجوهر (ص 114-115)
1-1 معنى مصطلح (الجوهر الفرد) عند المتكلمين، وهو الجزء الذي لا يتجزأ
1-2 مخالفة الفلاسفة للمتكلمين في مسألة الجوهر، وإثباتهم (الجوهر المجرد) ومثلوا على ذلك بالروح، بينما اعتبرها المتكلمون جسما لطيفا، وملكة العقل جوهر مجرد عند الفلاسفة، وعرض عند المتكلمين
1-3 أدلة المؤلف في إثبات أن الله ليس بجوهر فرد
1-4 العبارة عند صدر الشريعة مصوغة وفق قواعد المنطق لاشتغاله بالمنطق، بينما لعبارة عند المؤلف فيها تساهل لاشتغاله بالفقه
1-5 إثبات أن الله ليس بجوهر مجرد كما يقول به الفلاسفة
1-6 تقسيم الممكن عند الفلاسفةن وإدخالهم الجوهر الفرد تحته
2- إثبات أن الله ليس بجسم (ص 115-116)
2-1 التفريق بين مطلقي اسم (الجسم) على الله تعالى
2-1-1 اليهود والروافض والحنابلة يطلقون اسم (الجسم) على الله تعالى وأخطؤوا فيه اسما ومعنى
2-1-2 الكرامية أطلقوا اسم (الجسم) على الله وأخطوا فيه اسما
2-1-3 مناقشة المؤلف في صحة نسبته لهذه الفرق إطلاق الجسم على الله تعالى
2-1-3-1 في اليهود فرقة مجسمة ولذلك نسب المؤلف لهم التجسيم
2-1-3-2 الرافضة إلى بداية القرن الهجري الثاني كانوا مجسمة، ولكنهم بعد ذلك أخذوا بعقيدة المعتزلة
2-1-3-3 الحنابلة مذهب من مذاهب أهل السنة والجماعة، ولكن فيهم جماعة مجسمة
2-1-4 تساهل المتكلمين في نسبة الأقوال إلى الفرق ، والتفريق بين كتب الملل والنحل في هذه الزاوية
2-1-4-1 العلة الأولى اهتمام المتكلمين بالفكرة دون القائل بها
2-1-4-2 العلة الثانية طبيعة علم الكلام عقلية، بينما تحري نسبة القول لقائله علم نقلي
2-2 استخدام المؤلف دليل التمانع في نفي الجسمية عن الله تعالى
2-3 مسألة التوقيف في أسماء الله تعالى عند جمهور أهل السنة
2-3-1 خالف الإمام الغزالي في هذه المسألة فجعل صفات الله تعالى غير توقيفية، بينما جعل أسماءه توقيفية
2-3-2 وخالف المعتزلة في المسألة فجعلوا الأسماء والصفات غير توقيفية
2-3-3 التوقيف يعني الحاجة لنص شرعي، ويدخل فيه القرآن والسنة والإجماع، كالإجماع على تسمية الله تعالى بواجب الوجود، والصانع، والقديم
2-3-4 الاشتقاق صورة من صور التوقيف بشرط ألا يكون موهما النقص، فلا يشتق من (يمكر الله) اسم فاعل لأنه يوهم النقص