فالظاهر من الأدلة هذا التفصيل: صلاة الجماعة في أي مكان ( جائزة ولها أجر 25 أو 27 ) فضل. وصلاة الجماعة في المسجد ( فرض كفاية لما فيها من إظهار شعيرة الصلاة وعدم إماتة هذه الشعيرة في المساجد ولها فضل كثير من عدة جوانب المشي إلى المساجد والقراءة في المسجد وغيرها) وصلاة الفرد في أي مكان ( جائزة لكن فاته أجر 25 أو 27 )
عند جمهور العلماء صلاة الجماعة سنة مؤكدة ولذلك تجد أكثر رواد المساجد هم اتباع هؤلاء العلماء. و العكس صحيح التشدد لا يولد إلا كره العبادة على المسلم أن يلتزم بأقوال العلماء من الاحناف و المالكية و الشافعية و بعض الحنابلة في هذه المسألة فلسنا اعلم و لا احرص على الدين منهم
المفترض علينا ان نتبع النبي صلى الله عليه لانه قال صلوا كما رأيتموني اصلي والسؤال اين صلى الرسول في البيت ام في المسجد ؟؟ أسأل نفسك وستعلم حكم صلاة الجماعه والأكيد انه صلى في المسجد
الجماعة في المسجد واجبة ولا احد من فقهاء المذاهب الاربعة قال يجوز عدم الذهاب للمسجد وصلوا في بيوتكم جماعة والرسول واظب عليها في المسجد حتى في مرض موته وكان يترك بعض الاعمال حتى لا تفرض ولم يترك لا هو لطولا احد من الصحابة صلاة المساجد ابدا بل هدد ان يحرق البيوت لاجل ما حضروا للمسجد ولم يقل الرسول نسالهم هل صليتم فرادى او جماعة مع اولادكم ونسائكم قبل نحرق البيوت هذا ما حدث . قال تعالى في سورة النساء: ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا) [النساء:142] هذه من صفاتهم الخبيثة، وقال -جل وعلا- في سورة التوبة: (وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلا يُنفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ) [التوبة:54]. وهذه الايات من الادلة الصريحة على فريضة ووجوب صلاة الجماعة في المساجد . فلو كانت غير واجبة لكان المنافقون اسعد الناس في تركها مع ما يصيبهم من الكسل في المجيء اليها لعدم ايمانهم بالثواب من الله ولكن مع ذلك يعلمون وجوب اقامة الصلوات الخمس في المساجد وان الرسول توعد المتخلفين في اشارة لهم ولغيرهم كما في الحديث المتفق عليه قال الرسول ( ليسَ صَلَاةٌ أثْقَلَ علَى المُنَافِقِينَ مِنَ الفَجْرِ والعِشَاءِ، ولو يَعْلَمُونَ ما فِيهِما لَأَتَوْهُما ولو حَبْوًا، لقَدْ هَمَمْتُ أنْ آمُرَ المُؤَذِّنَ، فيُقِيمَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا يَؤُمُّ النَّاسَ، ثُمَّ آخُذَ شُعَلًا مِن نَارٍ، فَأُحَرِّقَ علَى مَن لا يَخْرُجُ إلى الصَّلَاةِ بَعْدُ ) وانما يتركونها ويتثاقلون عنها في بعض الاحوال بالاعذار والمرض والنوم ونحو ذلك فكشف حالهم رسول الله . بل ولم يعذر فيها اعمى مع كثرة اعذارة بعدم وجود قائد يقوده للمسجد ووجود الهوام في الطريق وفقد بصره. وقال تسمع النداء قال نعم قال فاجب بصيغة الامر الصريحة ولاعمى لماذا ما قال له اجتمع مع اثنين في بيتك واهلك او اصحابك او حارتك او امام بابكم وصلوا ؟ بل امره مع كل تلك العقبات وهو ارحم الخلق لوجوبها . وصلاة الطائفتين في الحرب والخوف من العدو دليل فرض عين لا كفاية لم يكتفي بصلاة طائفة والاخرى تحرس وتصلي منفردة او بطائفتها بل صلوا كلهم مع بعض ...دليل وجوب صلاة الجماعة في المسجد مع بعض في غير الحرب . فلا يجوز الافتراء عى الائمة الاربعة ونسبة القول لاحد منهم زورا وبهتانا انه يقول بجواز الصلاة في البيوت بدون دليل وقول صريح منواحد منهم وانما بالتساهل ونسبة الخلاف للمذاهب وان في المسألة اقوال وعلى كذا قول وانهم اختلفوا وكل هذا باطل لا يصح عنهم بتاتا . ومخالف للادلة الصريحة من الكتاب والسنة والمعروف عن السلف والائمة الاربعة في هي الادلة الكثيرة والتي لا يتسع المجال لذكرها لشهرتها في وجوب ادائها في المساجد كل ائمة الفقه وحياة الرسول والصحابة الصلاة بالمسجد لا يوجد جماعة بالبيت فهل بعض الشبهات التافهة تنسف صريح القران و حياته واقواله الصريحة عليه السلام كلها وحياة صحابته وحياة الائمة الاربعة والمسلمين في المساجد ونتساهل نقول سنة او يجوز في البيوت...ليس هذا قول الجمهور ولا شي هذا نقول متاخرين ونسباتهم للائمة الاربعة مغلوطة باطلة لا تصح فهم مغلوط. فصلاة المساجد واجبة على الرجال لا تجوز الجماعة الا اذا بعدت المساجد او وجدت جماعات كبيرة وعندهم مثل المصلى والمسجد في مقرهم... امل من بعض الشيوخ لا يتحمل اثم هذه الاقوال المخالفة للكتاب والسنة والاجماع وتقليد من نسبوها في كلامهم وكتبهم زورا وبهتانا للمذاهب الاربعة ليس كل كلام المتاخرين عن فهم صحيح بل ترك الصلاة في المساجد ذنب عظيم وكبيرة من الكبائر ودليل نفاقة وان صلاتها في غير المسجد لا تقبل قال عليه الصلاة والسلام:( من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له ) أخرجه ابن ماجة والدارقطني والحاكم بإسناد صحيح.صححه الالباني والارناؤؤط وادلة وجوب الجماعة في الحروب والجهاد والقتال دليل على وحوبها في الحضر وقت السلم حيث ينادى بها ما احد قال جماعة البيت او الحارة وقوله في الرخص من الريح او البرد الشديد او المطر الغزير صلوا في رحالكم اي حيث كنتم للمشقة في المجيء والرخص دليل على الوجب والفرضية في غيرها وهذا واضح وطالبهم ان اجيبوا حي على الصلاة حي على الفلاح. والا ففيما كان ناداهم وطلبهم وجعل بناء المساجد من اعظم الاعمال والاجور وجعل لها معينين من المؤذنين والائمة ورتبهم ونبني المساجد سرفا ونتركها !!.ولو على قولك لعلم هذا في عهد الرسول والصحابة والاىمة الاربعة ولفرغت المساجد وصلينا مع النساء واولادنا واخواننا هذا ما سمعنا به في كتب العلماء ابداا والله يقول امرا عبادة ( واركعوا مع الراكعين) من عهد الرسول والائمة الاربعة والقرون وهذا ما سمعنا واحد قال نصلي جماعة في البيوت!!! واصبحنا من المتخلفين الذين قال عنهم عبدِ اللهِ بن مسعود : (مَن سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا *مُسْلِمًا* فَلْيُحَافِظْ علَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ *حَيْثُ يُنَادَى بهِنَّ* ، فإنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ سُنَنَ الهُدَى، وإنَّهُنَّ مَن سُنَنَ الهُدَى، *ولو أنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ في بُيُوتِكُمْ كما يُصَلِّي هذا المُتَخَلِّفُ في بَيْتِهِ* ، لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ، ولو تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ *لَضَلَلْتُمْ* ، وَما مِن رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فيُحْسِنُ الطُّهُورَ، ثُمَّ يَعْمِدُ إلى مَسْجِدٍ مِن هذِه المَسَاجِدِ، إلَّا كَتَبَ اللَّهُ له بكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً، وَيَرْفَعُهُ بهَا دَرَجَةً، وَيَحُطُّ عنْه بهَا سَيِّئَةً، *وَلقَدْ رَأَيْتُنَا وَما يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إلَّا مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ* وَلقَدْ كانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى به *يُهَادَى بيْنَ الرَّجُلَيْنِ حتَّى يُقَامَ في الصَّفِّ* ) اخرجه مسلم كلها عبارات خطيرة واصحة وصريحة كالشمس وكبيرة تدل على الوجوب وما احد خالفه على خطورتها. فيجب على المسلم اخذ مصادرك من المتقدمين ولا تاخذها من الفقهاء المتاخرين مهما علا علمهم لان افهام بعضهم لكلام المتقدمين قد يكون خطأ ولانه لا زمان الا والذي بعده شر وانقص منه ..وهذه المسالة بالذات لا تحتاج لاقوال بل الاجماع من نصوصها من الكتاب والسنة واجماع قولي وعملي.. والادلة قوية.. والله اعلم
انت ياخي عليك ان تطلب العلم، في المقاطع الاخرى تزعم الاجماع على وجوب النقاب وتأتي بمغالطات واقوال عجيبة لتحقق الاجماع، والآن تكذب الامة الاسلاميه التي نسبت لمالك وللشافعي عدم وجوب صلاة الجماعة، رغم تصريح الشافعي في كتابه الام بأنه لا يقول عمن ترك الصلاة في الجماعة آثم والادلة الي تحضرها كلها تناقش وهناك ادلة من ذهب الى سنيتها، وتوصيفك لما استدلوا به "شبهات تافهه" توصيف شخص لا يتقي الله في اقواله، فدع العمل لأهله او تعلم على ايدي العلماء وتوقف عن هذه الطريقة الاقصائية وتحقير العلماء الذين وصفتهم ب "المتأخرين"، هذا يكون لك انفع في دينك ودنياك
يا @@Tht-mw1ek نحن ما نتكلم الا في اجماعات والفروع لا نزعل ولا نقصي احد نتكلم في مهمات الدين وخطر من ينسبون فيها قولين ورايين وخلاف ..انت مفتري فين كلام الشافعي قال لا اثم على تارك صلاة المسجد انقل بالصفحة والمجلد اسم الكتاب او كذاب مفتري محرف للدين ...لو عندك عقل ما تسمع لاحد والاحاديث والقران صحيحة التي نقلناها في اول مشاركاتي في طلب فرض صلاة المساجد واولها اقامة الصلاة من المنافقين وبيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه وادلة حرق بيوت المتخلفين وسماهم السلف منافقين ووووو ولو ثور ما تفهم كل هذا (اغمض عينيك) واسال سؤال الاعمى ابن ام مكتوب للرسول الى اي عامي وقل ( هل تجد لي رخصة اصلى في البيت انا اعمى والطريق هوام ولا اجد قائد يقودني ) وجاوب جواب الرسول ( لا اجد لك رخيص وانت اعمى وليس لك شخص يذهب بك للمسجد والطريق هوام ) اذا كيف اذهب مع العمى لا ارى لا اشوف ولا احد معي ؟؟؟؟ اذهب مغمض العينين وشوف كم الصعوبة والخطر ... طبق الامر لا اجد لك رخصة من الله ولا تجلس في البيت اذهب مغمض العينين لوحدك . يا مخربين الدين معارضين صريح الكتاب والسنة ...تريدون تفسدون الدين ويترك الناس صريح القران والسنة بشبهاتكم وكذبكم على العلماء فان حرفتم كلام العلماء فكلام الله ورسوله محفوظ وهو الذي يتبعه المسلمون . قال تعالى يذم التفرق والاختلاف والاقوال والرايين في دينه ( وما تفرق الذين ااوتوالكتاب الا من بعد ما جائتهم البينة وما امروا الا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة ...... )
والله سمعت مقطع الدكتور و كلامة وحسيت اني في مستشفى المجانين اسمع يقول ذم المتخلفين وهل في السنة والمباح ذم ...خربطوا الدين واصول الفقه لا عرفنا سنة مؤكدة من واجب الذم صار للسنة اش الدين الجديد هذا ..شكل الشيخ متاثر بشيخ من شيوخه الذين يحبهم وغلط وهو يقراء وتحس انه هو مش مضدق ما يقراء ..تناقض وتغيير لما تعلمه اصغر الطلبة عن سنة مؤكدة وواجب وفرض ...والله طلعني ونزلنلني ما عاد فاهم شي ..وما جاب قول عياض ولا النووي باي كتاب انهم يقولون سنة ...الذي اثبت نقله وتاكد لنا قول البخاري وجوب صلاة الجماعة وقول الحسن انها فرض والمخالفين دش كلام ...واول وحرف صريح حديث الحرق والنفاق للمنافقين واحديث الاعمي لا يجد قايد ويقول هوام ومخاطر والرسول قال اذهب طيب الشيخ يغمض عينة ويجرب عظم ما يفتي وخطر كلامه ليعرف فيغمض عينه بشاش ويسال السؤال وهو في بيته ويجاوب جواب الرسول ( تسمع النداء لا اجد لك رخصة ومع العمى ومع الهوام ومع عدم وجود من يذهب به للمسجد ) ويجلس في بيته لا يذهب ويعصى الرسول وهو اعمى ... فكيف بالمبصر ...والرسول يقول (لا اجد لك رخصة ) والرخصة بالاجماع لا تكون الا من فرض ...ترجموا الكلام لخواجه وبوذي وهندوسي ترجموا الحديث واسالوه هل يعني المعني لازم نذهب الاعمي قال له اذهب والمبصر ...ارجوا من الله يهديىالشيخ ويعلم ان الفقه ليس فيه خلاف في دين الله والمذاهب الاربعة لم يختلفوا في الحلال والحرام كما قال الرسول الحلال بين والحرام بين وانما اختلفوا في الاستنباطات واصول الفقه وما هي العلل والحكم في الحلال والحرام لكن كلهم يقول بالتحريم كمن يقول تحريم الربا لانه اكل لاموال الناس فيقول الاخر لا ليس لاكل اموال الناس بل هم متفقون مع بعض على بنود عقد الربا متراضون .. فيقول ولكن تحريم الربا لانه غرر وجهالة ومضاعفة غير معلومة بالعقد ..وهكذا فمن يري ويقراء من العامة خلافهم و نقاشهم ومعاركهم في اصول الفقه يحسبهم مختلفون في اصل الفريضة فينقل خلافهم في اصول الفقة في استنباط واستخراج مناط وتنقيح العلل الى الفقه والحلال والحرام البين الصريح ويقول الربا ليس حرام بالاتفاق ونحو ذلك من المبررات وفيه قولين ورايين ويبنسب احدهما للعلماء والمذاهب ويجعلها اقوال واراء ومذاهب ويفتري عليهم الخلاف وهم ما اختلفوا خلاف تضاد وانما خلاف تنوع في الفروع كمن يقول ساذهب من طريق كذا احظور قاعة الزواج لانه اقصر والاخر يقول لا هذا طريق سي ووعر ومخاطر وانت تريد تهلك الناس انا ساذهب من الطريق الاخر كذا وكذا ومن يسمعهم يظن ان احدهم لن يذهب للعرس وكلهم متفقون للذهاب للعرس وانما الخلاف في اي من الطريق انسب ..فمن يسمعهم ينسب لاحدهما انه لن ياتي للعرض وان خلافهم خلاف تضاد وليس تنوع ....ويخالف صريح القران والحديث والاجماع بتاويلات فاسدة خطيرة فيقول الربا فيه خلاف وليس مجمع عليه وهم انما اختلفوا في اصول الفقة لاستنباط العلل لقياسها على المعاملات المستجدة .. وعلى هذا فسد الدين واصبح اهل التاويلات ومعارضين صريح القران من المتصوفة والمعتزلة والاشاعرة والخوارج والمرجئة والباطنية كلهم صواب لانهم خالفون النصوص الظاهرة لتاويلات يقولون انها دين ومذاهب واقوال ..نعوذ بالله من الضلال والكفر والبدع ...ونصيحة للشيخ ما هكذا الفقه قولين وثلاث وروايتين وخمس روايات وفرقوا دينهم فاهل السنة والمذاهب الاربعة اخوة دينهم واحد وحلالهم وحرامهم واحد وخلافهم في الفروع واصول الفقة والاستنباطات ... لا الحلال والحرام .
@@toptop-tw1eg قلت لك عليك بطلب العلم، لأنك لا تعرف شيئا عن فقه الاختلاف، وترد كل ما يخالف رأيك، ادلتك كلها عليها ردود وادلة من قال بسنية الجماعة كثيرة، لكن عندك منهج اقصاء لا يوصف قال الشافعي في الام (1/180): "وكل جماعة صلى فيها رجل في بيته، أو في مسجد صغير، أو كبير قليل الجماعة، أو كثيرها أجزأت عنه والمسجد الأعظم وحيث كثرت الجماعة أحب إلي" وقال في الصفحة التي تليها: "ولا أحب لأحد ترك الجماعة ولو صلاها بنسائه، أو رقيقه، أو أمه، أو بعض ولده في بيته وإنما منعني أن أقول صلاة الرجل لا تجوز وحده وهو يقدر على جماعة بحال تفضيل النبي - صلى الله عليه وسلم - صلاة الجماعة على صلاة المنفرد ولم يقل لا تجزئ المنفرد صلاته وإنا قد حفظنا أن قد فاتت رجالا معه الصلاة فصلوا بعلمه منفردين وقد كانوا قادرين على أن يجمعوا وأن قد فاتت الصلاة في الجماعة قوما فجاءوا المسجد فصلى كل واحد منهم متفردا وقد كانوا قادرين على أن يجمعوا في المسجد فصلى كل واحد منهم منفردا" فالشافعي لا يرى وجوب الجماعة في المسجد، وقد يقال انه يراها واجبة في البيت، ولقد قال في موضع اخر انه لا يرخص ان يترك احدا الجماعة(سواء في البيت او في المسجد) وقد يجمع كلامه انه ما قصد التحريم بقوله (لا ارخص) خاصة بما استدل به على ان صلاة المنفرد مجزئة وسواء أكان الشافعي يرى وجوب صلاة الجماعة في بيته او لا، فإن الشافعي رحمه الله لا يرى وجوب الجماعة في المسجد ويجوز ان يفعلها في بيته كما في صريح كلامه، فأرجوك توقف عن إقصاء مخالفيك
يا @@Tht-mw1ek ما قلت لك انتم خطر على الدين مش بعيد لوىقريش فيه تعبد دينهم سنة ودينك سنة عشان ما تكون اقصائي ..انتم جهلة الا ان يهديكم الله اولا المتفق عند ابو حنيفة والشافعي واحمد ومالك وكل مسلم عامي او صغير ان الحكم للكتاب والسنة وقالوا ارموا بقولنا عرض الحايط ونحو ذلك هذا لو ثبت انهم خالفوا وليس بتر وقص وتحريف وتبديل وتصحيف لكلامهم وكلام مش واضح تنقله ويدل له سابق ولاحق غير صريح... فاذا ثبت بالقران والسنة ان المنافقين الاصليين صلوا خوفا من الحرق والعقاب وادوا الزكاة وقاموا وهم كسالى يراوون الناس الا من غصب لفرضها والاعمى قال لا اجد لك رخصة وحسن الالباني والاناؤؤط حديث ابن عباس ان الرسول قال ( من سمع النداء فلم يجب فلا صلاة له ) وروي موقوفا عن ابي موسي ومثله لا يقال بالراي مما يدل على صحة سماعة عن الرسول كما صححوه عن ابن عباس .. واحاديث وقران كثير في فرض الصلاة فليس لاحد قول الا الكتاب والسنة والاجماع منطبق لصريحهما . ٢_ قولك عن الشافعي في الام سنراجعه لانه غير صريح ولا واضح وشكله مبتور مقصوص له سابق ولاحق من السياق ويدل انه يقصد الاجزاء مع الاثم او صحة صلاة المنفرد لعذر عدم اللحاق وحظورة للمسجد ونحو ذلك من المشكل غير واضح للبتر والقص والاختصار المخل بل قد يكون تعرض النص من النساخ او المخطوطات لسوء القراءة او التحريف فهو قول وعمل بشري لم يضمن الله حفظه ككتابه وسنة نبيه .. وما هكذا تورد الادلة المعارضة للمحكمات الصريحة من الكتاب والسنة المحفوظين بل في عباراته التى نقلتها ما يدل كما اعترفت انت انه يقول بفرض صلاة المسجد ..او لم تفهمه .. ومتفرد شاذ لو صح في مقابل النصوص الهايلة الصحيحة الصريحة بالقران والسنة على الفرض فاين النصوص الكاملة والصريحة الكثيره من الكتاب والسنة فضلا عن اهل العلم في مواجهة او مقابلة شي مما نقلناه انكشف انكم مفلسين في المسالة تهدمون الثوابت بادنى الشبه والقراءات السريعة ...لكن انت كمثل المثل تمخض الجبل فولد فارا ..فكرت عندك ادلة من القران والسنة الذي حفظهما الله من التحريف والتبديل ... الان كل الادلة قال الله ورسوله واعمي وقول الصحابة منافق معلوم النفاق اي اصلي النفاق ...وانت اعمى القلب والعقل تقارنها بشبهتك التافهة يعني لو اهل الالحاد او اليهود والنصاري او المثلليين جابولك شبهة عن الاسلام عجزت عنها تخرج من الاسلام وتقول لا انا معهم ...وتنسى الاف الادلة والمحكمات والواضحات والصريحات ودين كل الاببياء لشبهة ما عرفت تردها وتميل حيث ما مالت بك الريح ...والله ىقال لك وحذرك وحذر الرسول ( يتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يتذكر الا اولوا الالباب) وقال تعالى محذرا رسوله بنفسه ﴿ وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا * وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ﴾ [الإسراء: 73، 74]. واوحى اليه ( لتسمع النداء لا اجد لك رخصة) ( ﴿ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ ﴾[التوبة: وغيرها لا يحصى ﴿ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ ۗ وَنُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾[ التوبة: 11] اقاموها واتوا الزكاة فين في البيوت كيف نعرف ؟؟؟ فعلا ان تهدم اكثر سهولة من ان تبني وبدا الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدا وانت تقول اقصاء كما قال الكفار للرسول ...وانا وغيري من متبعي سلف الامه والكتاب والسنة والاجماع لا نخاطب امثالك لنقنعهم فالخلاف قائم مع اهل الباطل والمعاندين وموجود لكن ننفي عن الدين ونحذرك لو احببت ونحذر غيرك منك ومن امثالكم تنفون صريح الكتاب والسنة وهذا خطر عظيم سينفي اي احد مثلكم صريح القران والسبة بكل شبهة ولعب تافهة متفردة ..اسال الله لنا ولك الهداية
![[LIVE] : ONE ลุมพินี 78 | คู่เอก "ปกรณ์ vs ฟาบิโอ"](http://i.ytimg.com/vi/LSOmgl0Th2c/mqdefault.jpg)
![[UNCUT] The Loyal Pin ปิ่นภักดิ์ EP.6 (1/4)](http://i.ytimg.com/vi/m05kZ2GDKXg/mqdefault.jpg)
{إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَٰجِدَ ٱللَّهِ مَنْ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ وَأَقَامَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا ٱللَّهَ ۖ فَعَسَىٰٓ أُوْلَٰٓئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ ٱلْمُهْتَدِينَ}
صلاه الجماعه واجبه وسنه مؤكدة وصلاة كفايه وكلها صحيحة وتنطبق لكل قول شروط تتوافق مع طبيعه الحال والزمان والمكان
هناك فرق بين الكلام الموجه لعامة الناس وطلاب العلم
فالتفصيلات هذه تربك العامه
فالشخص الذي نصح الشيخ باظهار الوجوب مصيب والله أعلم
لماذا لا يتم إيراد ضابط الوجوب العيني وهو سماع النداء لو نودي بها بغير مكبر الصوت
فالظاهر من الأدلة هذا التفصيل:
صلاة الجماعة في أي مكان ( جائزة ولها أجر 25 أو 27 ) فضل.
وصلاة الجماعة في المسجد ( فرض كفاية لما فيها من إظهار شعيرة الصلاة وعدم إماتة هذه الشعيرة في المساجد ولها فضل كثير من عدة جوانب المشي إلى المساجد والقراءة في المسجد وغيرها)
وصلاة الفرد في أي مكان ( جائزة لكن فاته أجر 25 أو 27 )
جزاك الله خيرا وبارك فيك
جزاكم الله خيرا
وإياكم
هل الجماعة في غير المسجد تجزي لو كان الناس كُثر مثلاً في مناسبة او استراحة
@@fathiahmed-8416 نعم تجزئ خاصة إذا كان المسجد بعيدا عنهم
الصلاة تجوز في اي مكان طاهر
عند جمهور العلماء صلاة الجماعة سنة مؤكدة ولذلك تجد أكثر رواد المساجد هم اتباع هؤلاء العلماء.
و العكس صحيح
التشدد لا يولد إلا كره العبادة
على المسلم أن يلتزم بأقوال العلماء من الاحناف و المالكية و الشافعية و بعض الحنابلة في هذه المسألة فلسنا اعلم و لا احرص على الدين منهم
وليش استثنيت بعض الحنابلة
والباقين لم تستثني فيهم
وصلاة الجماعة ولكن في البيت.
هل العمل سبب في ترك الجماعة
إذا كنت لا تستطيع ترك عملك ولو لوقت يسير وكنت بذلت الأسباب لحضور الجماعة لكنك لم تستطع فتصلي في عملك
المفترض علينا ان نتبع النبي صلى الله عليه لانه قال صلوا كما رأيتموني اصلي
والسؤال اين صلى الرسول في البيت ام في المسجد ؟؟
أسأل نفسك وستعلم حكم صلاة الجماعه
والأكيد انه صلى في المسجد
الجماعة في المسجد واجبة ولا احد من فقهاء المذاهب الاربعة قال يجوز عدم الذهاب للمسجد وصلوا في بيوتكم جماعة والرسول واظب عليها في المسجد حتى في مرض موته وكان يترك بعض الاعمال حتى لا تفرض ولم يترك لا هو لطولا احد من الصحابة صلاة المساجد ابدا بل هدد ان يحرق البيوت لاجل ما حضروا للمسجد ولم يقل الرسول نسالهم هل صليتم فرادى او جماعة مع اولادكم ونسائكم قبل نحرق البيوت هذا ما حدث . قال تعالى في سورة النساء: ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا) [النساء:142] هذه من صفاتهم الخبيثة، وقال -جل وعلا- في سورة التوبة: (وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلا يُنفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ) [التوبة:54]. وهذه الايات من الادلة الصريحة على فريضة ووجوب صلاة الجماعة في المساجد . فلو كانت غير واجبة لكان المنافقون اسعد الناس في تركها مع ما يصيبهم من الكسل في المجيء اليها لعدم ايمانهم بالثواب من الله ولكن مع ذلك يعلمون وجوب اقامة الصلوات الخمس في المساجد وان الرسول توعد المتخلفين في اشارة لهم ولغيرهم كما في الحديث المتفق عليه قال الرسول ( ليسَ صَلَاةٌ أثْقَلَ علَى المُنَافِقِينَ مِنَ الفَجْرِ والعِشَاءِ، ولو يَعْلَمُونَ ما فِيهِما لَأَتَوْهُما ولو حَبْوًا، لقَدْ هَمَمْتُ أنْ آمُرَ المُؤَذِّنَ، فيُقِيمَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا يَؤُمُّ النَّاسَ، ثُمَّ آخُذَ شُعَلًا مِن نَارٍ، فَأُحَرِّقَ علَى مَن لا يَخْرُجُ إلى الصَّلَاةِ بَعْدُ ) وانما يتركونها ويتثاقلون عنها في بعض الاحوال بالاعذار والمرض والنوم ونحو ذلك فكشف حالهم رسول الله . بل ولم يعذر فيها اعمى مع كثرة اعذارة بعدم وجود قائد يقوده للمسجد ووجود الهوام في الطريق وفقد بصره. وقال تسمع النداء قال نعم قال فاجب بصيغة الامر الصريحة ولاعمى لماذا ما قال له اجتمع مع اثنين في بيتك واهلك او اصحابك او حارتك او امام بابكم وصلوا ؟ بل امره مع كل تلك العقبات وهو ارحم الخلق لوجوبها . وصلاة الطائفتين في الحرب والخوف من العدو دليل فرض عين لا كفاية لم يكتفي بصلاة طائفة والاخرى تحرس وتصلي منفردة او بطائفتها بل صلوا كلهم مع بعض ...دليل وجوب صلاة الجماعة في المسجد مع بعض في غير الحرب . فلا يجوز الافتراء عى الائمة الاربعة ونسبة القول لاحد منهم زورا وبهتانا انه يقول بجواز الصلاة في البيوت بدون دليل وقول صريح منواحد منهم وانما بالتساهل ونسبة الخلاف للمذاهب وان في المسألة اقوال وعلى كذا قول وانهم اختلفوا وكل هذا باطل لا يصح عنهم بتاتا . ومخالف للادلة الصريحة من الكتاب والسنة والمعروف عن السلف والائمة الاربعة في هي الادلة الكثيرة والتي لا يتسع المجال لذكرها لشهرتها في وجوب ادائها في المساجد كل ائمة الفقه وحياة الرسول والصحابة الصلاة بالمسجد لا يوجد جماعة بالبيت فهل بعض الشبهات التافهة تنسف صريح القران و حياته واقواله الصريحة عليه السلام كلها وحياة صحابته وحياة الائمة الاربعة والمسلمين في المساجد ونتساهل نقول سنة او يجوز في البيوت...ليس هذا قول الجمهور ولا شي هذا نقول متاخرين ونسباتهم للائمة الاربعة مغلوطة باطلة لا تصح فهم مغلوط. فصلاة المساجد واجبة على الرجال لا تجوز الجماعة الا اذا بعدت المساجد او وجدت جماعات كبيرة وعندهم مثل المصلى والمسجد في مقرهم... امل من بعض الشيوخ لا يتحمل اثم هذه الاقوال المخالفة للكتاب والسنة والاجماع وتقليد من نسبوها في كلامهم وكتبهم زورا وبهتانا للمذاهب الاربعة ليس كل كلام المتاخرين عن فهم صحيح بل ترك الصلاة في المساجد ذنب عظيم وكبيرة من الكبائر ودليل نفاقة وان صلاتها في غير المسجد لا تقبل قال عليه الصلاة والسلام:( من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له ) أخرجه ابن ماجة والدارقطني والحاكم بإسناد صحيح.صححه الالباني والارناؤؤط وادلة وجوب الجماعة في الحروب والجهاد والقتال دليل على وحوبها في الحضر وقت السلم حيث ينادى بها ما احد قال جماعة البيت او الحارة وقوله في الرخص من الريح او البرد الشديد او المطر الغزير صلوا في رحالكم اي حيث كنتم للمشقة في المجيء والرخص دليل على الوجب والفرضية في غيرها وهذا واضح وطالبهم ان اجيبوا حي على الصلاة حي على الفلاح. والا ففيما كان ناداهم وطلبهم وجعل بناء المساجد من اعظم الاعمال والاجور وجعل لها معينين من المؤذنين والائمة ورتبهم ونبني المساجد سرفا ونتركها !!.ولو على قولك لعلم هذا في عهد الرسول والصحابة والاىمة الاربعة ولفرغت المساجد وصلينا مع النساء واولادنا واخواننا هذا ما سمعنا به في كتب العلماء ابداا والله يقول امرا عبادة ( واركعوا مع الراكعين) من عهد الرسول والائمة الاربعة والقرون وهذا ما سمعنا واحد قال نصلي جماعة في البيوت!!! واصبحنا من المتخلفين الذين قال عنهم عبدِ اللهِ بن مسعود : (مَن سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا *مُسْلِمًا* فَلْيُحَافِظْ علَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ *حَيْثُ يُنَادَى بهِنَّ* ، فإنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ سُنَنَ الهُدَى، وإنَّهُنَّ مَن سُنَنَ الهُدَى، *ولو أنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ في بُيُوتِكُمْ كما يُصَلِّي هذا المُتَخَلِّفُ في بَيْتِهِ* ، لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ، ولو تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ *لَضَلَلْتُمْ* ، وَما مِن رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فيُحْسِنُ الطُّهُورَ، ثُمَّ يَعْمِدُ إلى مَسْجِدٍ مِن هذِه المَسَاجِدِ، إلَّا كَتَبَ اللَّهُ له بكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً، وَيَرْفَعُهُ بهَا دَرَجَةً، وَيَحُطُّ عنْه بهَا سَيِّئَةً، *وَلقَدْ رَأَيْتُنَا وَما يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إلَّا مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ* وَلقَدْ كانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى به *يُهَادَى بيْنَ الرَّجُلَيْنِ حتَّى يُقَامَ في الصَّفِّ* ) اخرجه مسلم كلها عبارات خطيرة واصحة وصريحة كالشمس وكبيرة تدل على الوجوب وما احد خالفه على خطورتها. فيجب على المسلم اخذ مصادرك من المتقدمين ولا تاخذها من الفقهاء المتاخرين مهما علا علمهم لان افهام بعضهم لكلام المتقدمين قد يكون خطأ ولانه لا زمان الا والذي بعده شر وانقص منه ..وهذه المسالة بالذات لا تحتاج لاقوال بل الاجماع من نصوصها من الكتاب والسنة واجماع قولي وعملي.. والادلة قوية.. والله اعلم
انت ياخي عليك ان تطلب العلم، في المقاطع الاخرى تزعم الاجماع على وجوب النقاب وتأتي بمغالطات واقوال عجيبة لتحقق الاجماع، والآن تكذب الامة الاسلاميه التي نسبت لمالك وللشافعي عدم وجوب صلاة الجماعة، رغم تصريح الشافعي في كتابه الام بأنه لا يقول عمن ترك الصلاة في الجماعة آثم
والادلة الي تحضرها كلها تناقش وهناك ادلة من ذهب الى سنيتها، وتوصيفك لما استدلوا به "شبهات تافهه" توصيف شخص لا يتقي الله في اقواله، فدع العمل لأهله او تعلم على ايدي العلماء وتوقف عن هذه الطريقة الاقصائية وتحقير العلماء الذين وصفتهم ب "المتأخرين"، هذا يكون لك انفع في دينك ودنياك
يا @@Tht-mw1ek نحن ما نتكلم الا في اجماعات والفروع لا نزعل ولا نقصي احد نتكلم في مهمات الدين وخطر من ينسبون فيها قولين ورايين وخلاف ..انت مفتري فين كلام الشافعي قال لا اثم على تارك صلاة المسجد انقل بالصفحة والمجلد اسم الكتاب او كذاب مفتري محرف للدين ...لو عندك عقل ما تسمع لاحد والاحاديث والقران صحيحة التي نقلناها في اول مشاركاتي في طلب فرض صلاة المساجد واولها اقامة الصلاة من المنافقين وبيوت اذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه وادلة حرق بيوت المتخلفين وسماهم السلف منافقين ووووو ولو ثور ما تفهم كل هذا (اغمض عينيك) واسال سؤال الاعمى ابن ام مكتوب للرسول الى اي عامي وقل ( هل تجد لي رخصة اصلى في البيت انا اعمى والطريق هوام ولا اجد قائد يقودني ) وجاوب جواب الرسول ( لا اجد لك رخيص وانت اعمى وليس لك شخص يذهب بك للمسجد والطريق هوام ) اذا كيف اذهب مع العمى لا ارى لا اشوف ولا احد معي ؟؟؟؟ اذهب مغمض العينين وشوف كم الصعوبة والخطر ... طبق الامر لا اجد لك رخصة من الله ولا تجلس في البيت اذهب مغمض العينين لوحدك . يا مخربين الدين معارضين صريح الكتاب والسنة ...تريدون تفسدون الدين ويترك الناس صريح القران والسنة بشبهاتكم وكذبكم على العلماء فان حرفتم كلام العلماء فكلام الله ورسوله محفوظ وهو الذي يتبعه المسلمون . قال تعالى يذم التفرق والاختلاف والاقوال والرايين في دينه ( وما تفرق الذين ااوتوالكتاب الا من بعد ما جائتهم البينة وما امروا الا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة ...... )
والله سمعت مقطع الدكتور و كلامة وحسيت اني في مستشفى المجانين اسمع يقول ذم المتخلفين وهل في السنة والمباح ذم ...خربطوا الدين واصول الفقه لا عرفنا سنة مؤكدة من واجب الذم صار للسنة اش الدين الجديد هذا ..شكل الشيخ متاثر بشيخ من شيوخه الذين يحبهم وغلط وهو يقراء وتحس انه هو مش مضدق ما يقراء ..تناقض وتغيير لما تعلمه اصغر الطلبة عن سنة مؤكدة وواجب وفرض ...والله طلعني ونزلنلني ما عاد فاهم شي ..وما جاب قول عياض ولا النووي باي كتاب انهم يقولون سنة ...الذي اثبت نقله وتاكد لنا قول البخاري وجوب صلاة الجماعة وقول الحسن انها فرض والمخالفين دش كلام ...واول وحرف صريح حديث الحرق والنفاق للمنافقين واحديث الاعمي لا يجد قايد ويقول هوام ومخاطر والرسول قال اذهب طيب الشيخ يغمض عينة ويجرب عظم ما يفتي وخطر كلامه ليعرف فيغمض عينه بشاش ويسال السؤال وهو في بيته ويجاوب جواب الرسول ( تسمع النداء لا اجد لك رخصة ومع العمى ومع الهوام ومع عدم وجود من يذهب به للمسجد ) ويجلس في بيته لا يذهب ويعصى الرسول وهو اعمى ... فكيف بالمبصر ...والرسول يقول (لا اجد لك رخصة ) والرخصة بالاجماع لا تكون الا من فرض ...ترجموا الكلام لخواجه وبوذي وهندوسي ترجموا الحديث واسالوه هل يعني المعني لازم نذهب الاعمي قال له اذهب والمبصر ...ارجوا من الله يهديىالشيخ ويعلم ان الفقه ليس فيه خلاف في دين الله والمذاهب الاربعة لم يختلفوا في الحلال والحرام كما قال الرسول الحلال بين والحرام بين وانما اختلفوا في الاستنباطات واصول الفقه وما هي العلل والحكم في الحلال والحرام لكن كلهم يقول بالتحريم كمن يقول تحريم الربا لانه اكل لاموال الناس فيقول الاخر لا ليس لاكل اموال الناس بل هم متفقون مع بعض على بنود عقد الربا متراضون .. فيقول ولكن تحريم الربا لانه غرر وجهالة ومضاعفة غير معلومة بالعقد ..وهكذا فمن يري ويقراء من العامة خلافهم و نقاشهم ومعاركهم في اصول الفقه يحسبهم مختلفون في اصل الفريضة فينقل خلافهم في اصول الفقة في استنباط واستخراج مناط وتنقيح العلل الى الفقه والحلال والحرام البين الصريح ويقول الربا ليس حرام بالاتفاق ونحو ذلك من المبررات وفيه قولين ورايين ويبنسب احدهما للعلماء والمذاهب ويجعلها اقوال واراء ومذاهب ويفتري عليهم الخلاف وهم ما اختلفوا خلاف تضاد وانما خلاف تنوع في الفروع كمن يقول ساذهب من طريق كذا احظور قاعة الزواج لانه اقصر والاخر يقول لا هذا طريق سي ووعر ومخاطر وانت تريد تهلك الناس انا ساذهب من الطريق الاخر كذا وكذا ومن يسمعهم يظن ان احدهم لن يذهب للعرس وكلهم متفقون للذهاب للعرس وانما الخلاف في اي من الطريق انسب ..فمن يسمعهم ينسب لاحدهما انه لن ياتي للعرض وان خلافهم خلاف تضاد وليس تنوع ....ويخالف صريح القران والحديث والاجماع بتاويلات فاسدة خطيرة فيقول الربا فيه خلاف وليس مجمع عليه وهم انما اختلفوا في اصول الفقة لاستنباط العلل لقياسها على المعاملات المستجدة .. وعلى هذا فسد الدين واصبح اهل التاويلات ومعارضين صريح القران من المتصوفة والمعتزلة والاشاعرة والخوارج والمرجئة والباطنية كلهم صواب لانهم خالفون النصوص الظاهرة لتاويلات يقولون انها دين ومذاهب واقوال ..نعوذ بالله من الضلال والكفر والبدع ...ونصيحة للشيخ ما هكذا الفقه قولين وثلاث وروايتين وخمس روايات وفرقوا دينهم فاهل السنة والمذاهب الاربعة اخوة دينهم واحد وحلالهم وحرامهم واحد وخلافهم في الفروع واصول الفقة والاستنباطات ... لا الحلال والحرام .
@@toptop-tw1eg قلت لك عليك بطلب العلم، لأنك لا تعرف شيئا عن فقه الاختلاف، وترد كل ما يخالف رأيك، ادلتك كلها عليها ردود وادلة من قال بسنية الجماعة كثيرة، لكن عندك منهج اقصاء لا يوصف
قال الشافعي في الام (1/180):
"وكل جماعة صلى فيها رجل في بيته، أو في مسجد صغير، أو كبير قليل الجماعة، أو كثيرها أجزأت عنه والمسجد الأعظم وحيث كثرت الجماعة أحب إلي"
وقال في الصفحة التي تليها:
"ولا أحب لأحد ترك الجماعة ولو صلاها بنسائه، أو رقيقه، أو أمه، أو بعض ولده في بيته وإنما منعني أن أقول صلاة الرجل لا تجوز وحده وهو يقدر على جماعة بحال تفضيل النبي - صلى الله عليه وسلم - صلاة الجماعة على صلاة المنفرد ولم يقل لا تجزئ المنفرد صلاته وإنا قد حفظنا أن قد فاتت رجالا معه الصلاة فصلوا بعلمه منفردين وقد كانوا قادرين على أن يجمعوا وأن قد فاتت الصلاة في الجماعة قوما فجاءوا المسجد فصلى كل واحد منهم متفردا وقد كانوا قادرين على أن يجمعوا في المسجد فصلى كل واحد منهم منفردا"
فالشافعي لا يرى وجوب الجماعة في المسجد، وقد يقال انه يراها واجبة في البيت، ولقد قال في موضع اخر انه لا يرخص ان يترك احدا الجماعة(سواء في البيت او في المسجد) وقد يجمع كلامه انه ما قصد التحريم بقوله (لا ارخص) خاصة بما استدل به على ان صلاة المنفرد مجزئة
وسواء أكان الشافعي يرى وجوب صلاة الجماعة في بيته او لا، فإن الشافعي رحمه الله لا يرى وجوب الجماعة في المسجد ويجوز ان يفعلها في بيته كما في صريح كلامه، فأرجوك توقف عن إقصاء مخالفيك
يا @@Tht-mw1ek ما قلت لك انتم خطر على الدين مش بعيد لوىقريش فيه تعبد دينهم سنة ودينك سنة عشان ما تكون اقصائي ..انتم جهلة الا ان يهديكم الله
اولا المتفق عند ابو حنيفة والشافعي واحمد ومالك وكل مسلم عامي او صغير ان الحكم للكتاب والسنة وقالوا ارموا بقولنا عرض الحايط ونحو ذلك هذا لو ثبت انهم خالفوا وليس بتر وقص وتحريف وتبديل وتصحيف لكلامهم وكلام مش واضح تنقله ويدل له سابق ولاحق غير صريح... فاذا ثبت بالقران والسنة ان المنافقين الاصليين صلوا خوفا من الحرق والعقاب وادوا الزكاة وقاموا وهم كسالى يراوون الناس الا من غصب لفرضها والاعمى قال لا اجد لك رخصة وحسن الالباني والاناؤؤط حديث ابن عباس ان الرسول قال ( من سمع النداء فلم يجب فلا صلاة له ) وروي موقوفا عن ابي موسي ومثله لا يقال بالراي مما يدل على صحة سماعة عن الرسول كما صححوه عن ابن عباس .. واحاديث وقران كثير في فرض الصلاة فليس لاحد قول الا الكتاب والسنة والاجماع منطبق لصريحهما .
٢_ قولك عن الشافعي في الام سنراجعه لانه غير صريح ولا واضح وشكله مبتور مقصوص له سابق ولاحق من السياق ويدل انه يقصد الاجزاء مع الاثم او صحة صلاة المنفرد لعذر عدم اللحاق وحظورة للمسجد ونحو ذلك من المشكل غير واضح للبتر والقص والاختصار المخل بل قد يكون تعرض النص من النساخ او المخطوطات لسوء القراءة او التحريف فهو قول وعمل بشري لم يضمن الله حفظه ككتابه وسنة نبيه .. وما هكذا تورد الادلة المعارضة للمحكمات الصريحة من الكتاب والسنة المحفوظين بل في عباراته التى نقلتها ما يدل كما اعترفت انت انه يقول بفرض صلاة المسجد ..او لم تفهمه .. ومتفرد شاذ لو صح في مقابل النصوص الهايلة الصحيحة الصريحة بالقران والسنة على الفرض فاين النصوص الكاملة والصريحة الكثيره من الكتاب والسنة فضلا عن اهل العلم في مواجهة او مقابلة شي مما نقلناه انكشف انكم مفلسين في المسالة تهدمون الثوابت بادنى الشبه والقراءات السريعة ...لكن انت كمثل المثل تمخض الجبل فولد فارا ..فكرت عندك ادلة من القران والسنة الذي حفظهما الله من التحريف والتبديل ... الان كل الادلة قال الله ورسوله واعمي وقول الصحابة منافق معلوم النفاق اي اصلي النفاق ...وانت اعمى القلب والعقل تقارنها بشبهتك التافهة يعني لو اهل الالحاد او اليهود والنصاري او المثلليين جابولك شبهة عن الاسلام عجزت عنها تخرج من الاسلام وتقول لا انا معهم ...وتنسى الاف الادلة والمحكمات والواضحات والصريحات ودين كل الاببياء لشبهة ما عرفت تردها وتميل حيث ما مالت بك الريح ...والله ىقال لك وحذرك وحذر الرسول ( يتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تاويله وما يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يتذكر الا اولوا الالباب) وقال تعالى محذرا رسوله بنفسه ﴿ وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا * وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ﴾ [الإسراء: 73، 74]. واوحى اليه ( لتسمع النداء لا اجد لك رخصة) ( ﴿ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ ﴾[التوبة: وغيرها لا يحصى ﴿ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ ۗ وَنُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾[ التوبة: 11] اقاموها واتوا الزكاة فين في البيوت كيف نعرف ؟؟؟
فعلا ان تهدم اكثر سهولة من ان تبني وبدا الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدا وانت تقول اقصاء كما قال الكفار للرسول ...وانا وغيري من متبعي سلف الامه والكتاب والسنة والاجماع لا نخاطب امثالك لنقنعهم فالخلاف قائم مع اهل الباطل والمعاندين وموجود لكن ننفي عن الدين ونحذرك لو احببت ونحذر غيرك منك ومن امثالكم تنفون صريح الكتاب والسنة وهذا خطر عظيم سينفي اي احد مثلكم صريح القران والسبة بكل شبهة ولعب تافهة متفردة ..اسال الله لنا ولك الهداية
صلاه الجماعه واجبه وسنه مؤكدة وصلاة كفايه وكلها صحيحة وتنطبق لكل قول شروط تتوافق مع طبيعه الحال والزمان والمكان