عمدة العقائد (الدرس ١٧)
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 4 พ.ย. 2024
- الدرس السابع عشر: فصل في إثبات رؤية الله تعالى (ص 153-157)
يتناول الدرس الأفكار الآتية:
1 - تحرير معنى الرؤية
1 - 1 ثبت معنى الرؤية سماعا
1 - 2 يرى المؤمنون الله تعالى بالأبصار في الآخرة بعد دخولهم الجنة
2 - دليل ثبوت رؤية الله تعالى
2 - 1 دليل عقلي: الرؤية جائزة عقلا لأنه لا يترتب عليها مستحيل، بدليل طلب موسى عليه السلام لها عند الماتريدية، وبدليل أن كل موجود يرى عند الأشعرية.
2 - 2 دليل نقلي: (وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة)
3 - الرد على منكري الرؤية كالمعتزلة والزيدية والفلاسفة
3-1 أصل الخلاف أن هذه الفرق اعتبرت شروط الرؤية في الواقع هي شروط عقلية لمن يرى بحاسة، ولكن أهل السنة يرون أن شروط الرؤية شروط عادة وليست شروط عقل، فقد تحصل الرؤية مع تخلف هذه الشروط،
3-1-1 من الأدلة على ذلك بعض حوادث الواقع عند المخلوقات والمخترعات الحديثة
3-1-2 معجزات الأنبياء التي تخلفت فيها شروط الرؤية مع وقوعها كما في حادثة وصف النبي صلى الله عليه وسلم لبيت المقدس من مكة
3-1-3 ثبت في النصوص رؤية الله لنا، ورؤية ذاته، وأقر معظم المعتزلة بذلك
3-2 شروط رؤية الله عند أهل السنة خلافا لشروط الرؤية في العادة هي : يرى لا في مكان، لا في جهة، دون اتصال شعاع، دون مسافة بين الرائي والله تعالى، ...إلخ
3-3 الجواب على تأويلات المعتزلة على دليل الماتريدية في إثبات الرؤية (طلب موسى عليه السلام رؤية الله تعالى)
3-3-1 الجواب على أن موسى عليه السلام كان يجهل استحالة الرؤية ولكن الله عمله
3-3-2 الجواب على أن الله تعالى علق الرؤية على مستحيل وهو استقرار الجبل متحركا
3-3-3 الجواب على أن الله تعالى نفى رؤيته أبدا فقال: (لن تراني)
3-3-4 تعليل الإمام الرازي على منع الرؤية لموسى عليه السلام
3-4 لا يكفر المعتزلة بإنكار الرؤية لأنه لا يلزم منها كفر مباشرة وإنما يلزم بواسطة