قصيدة وطنية | الشاعر معاذ العنزي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 24 ก.พ. 2024

ความคิดเห็น • 3

  • @gogoalal3923
    @gogoalal3923 3 วันที่ผ่านมา

    الله يحفظهم ربي يحميهم ويديم عليهم الامن والامان والاطمئنان يا الله

  • @gogoalal3923
    @gogoalal3923 3 วันที่ผ่านมา

    بالدم بالروح نفديك يا كويت ❤ اعطيهم قلبي وتبرع باعضائي للكويت😂 لاسمح الله كويت الحب

  • @moaz5016
    @moaz5016  4 หลายเดือนก่อน +1

    يا كويت يا دار السعد خوذي من شعوري قصيد
    يترجم اللي في ضمير الشعب من ورد و نفل
    أنتي عروسة نحتفل بك في ضحى اليوم السعيد
    اللي حَفل بك ديرةٍ ما ظنتي غيرك حَفل
    رشي على ثوبك من الأمجاد يا الصرح المشيد
    أكيد عطرك من أصالة مجده يفوّح بـ فُل
    فـ الكوت بنقيم الفرح في ظل حاكمنا المجيد
    دون العروسة كلنا عن عِرضها زُفل زُفل
    يمشي غلاها في دمانا دايمٍ وسط الوريد
    كالسيل يوم إنه يحوّل منه ما به من جفل
    تمخطري يا الفاتنة بالثوب فوق أرض الصعيد
    ما يناسب ثياب العروسة غير لا منّه رفل
    حب العروسة في قلوب الشعب كنّه كالبريد
    ( أمانةٍ ) ما توخذ إلا يومه يفك القفل
    عن حبها مساور مثل ما ساور حدودٍ حديد
    ما فيه حاجة بالضلوع المايلة حاجة تفل
    في كل بيتٍ اكتبه من بالي آعده فريد
    أبيات شعري فالوطن حقٍ لها ما هو نفل
    آحس بأن الشاعر اللي داخلي ما له ضديد
    كأن ابن هذال يصدح صوته فـ وسط محفل
    ما غاب فعل الشاعر اللي رأيه الراي السديد
    يومه تكفّل في بنات الفكر سُمي ذو الكفل
    أبيات شعره واضحة وضح العهد يا أهل الوعيد
    موسمّة بـ إبداع شعارها ما هي شردٍ غُفل
    و الله ما نخلف عهد ولا عن دارنا نحيد
    لو أن قطع العهد دايم مُرّة مرة دفل
    ( حب الوفا ) للدار ما هي عادةٍ إلا نشيد
    مزروع في طينيتي من عادني غروٍ طفل
    ما غاب نجمك يا بلادي يا عسى حكمك يزيد
    يا الله تكفلنا يا كافل عبدك اللي مَنْ كفل
    تاريخ مجدك منحفر في قوّة الصخر الصليد
    ما ينطمس تاريخها بين الدول ما ينأفل
    كل واحدٍ اسمه كويتي لو رحل ضمن الشديد
    كل عِرق في جوفه لـ داره دايم يحن يحتفل
    يا اللي تعذرب دارنا محسوب من ضمن العبيد
    وش ترجي من السافل اللي ما يعرف إلا السفل
    ( حكامنا ) ما تعدل إلا بالعدالة و الوعيد
    تفصل بقول الحق من بين البرية تصطفل
    كم واحدٍ عن تربة دياري آخذ اسم الشهيد
    بنموت موتة واحدة ما فيه عنهم من غَفل
    معاذ العنزي