قصيدة عبدالله بن زويبن في الشيخ الحميدي بن بتلا الحربي | إلقاء الشاعر معاذ العنزي
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 28 ส.ค. 2024
- قصيدة عبدالله بن زويبن في الشيخ الحميدي بن بتلا الحربي
إلقاء الشاعر معاذ العنزي :
سمّيت باسم اللي عباده ترجاه
قاضي حوايجها و سامع نداها
علاّم غايات القلوب المخفاة
يسمع و ياراها بغبة دجاها
بالليل طمّاس المعالم بظلماه
الذرّة السودة عيونه تراها
يا الله يا اللي ما لنا غيرك إله
نفسي بعفوك لا تخيّب رجاها
هاض الضمير و جاب غيبه من اقصاه
و جرّ الهجوس و جابت اللي وراها
من ظامرٍ ما ینكسر وزن معناه
اليا بغت تنعاج يقعد صغاها
على السنود يحدها لين ترقاه
يبعد مشاحيها و يقطر قداها
يا فزعة النخوة بليا مراواه
اليا جذبها صوت داعٍ دعاها
يمّ الحميدي من يوصل لي وصاه
فزعة و يلقى عند ربي جزاها
تزيد حسناته و تمحي خطاياه
عن كل خطوة في سبيله مشاها
من فوق جمسٍ يقطع الريد ممشاه
سود الخطوط اليا استقامت طواها
يخاف منه اللي مع الخط يقداه
يمكن يطير و سرعته ما قصاها
يقصر بمشيه خوف ما هو مداراه
البيّنه يجي الكمين بتقاها
كم واحدٍ بالخط حانت منایاه
قدمه تحرّاله و هو ما احتراها
يمشي برفق و خافي الغيب لله
واليا أكتفت بالله نفسٍ كفاها
من ديرة أهل العدل و أهل المساواة
بالشرع بين الشعب يحكم قضاها
يلقى بها الخايف عن الخوف ملجاه
و يدينهم كلٍ شبع من عطاها
بالكف كف مدوّر الخير تملاه
و بالبطش و التخويف ما اومة عصاها
هي مخلصه للشعب و تدوّر ارضاه
و الشعب كله مخلصٍ في ولاها
اليا ارتفع صوت المواذين و أوحاه
بمكبرات الصوت ترفع نداها
أجاب من نادى بخير المناداة
كل يموتٍ و حاجته ما قضاها
صلى الصلاه و دق سلفه و حمّاه
الفجر سامك و النجوم بسماها
مشى و مر أول محطة و عبّاه
و رصص كفراته و عااير هواها
خطّه يمر ( سدير ) و ( الوشم ) ياطاه
و روس الطعوس الحمر يبجد قراها
ينسف ( عنيزه ) كلّها عند يسراه
عنها تيامن و ( البدايع ) وطاها
و اليا دخل بالسوق قبل يتعداه
( للاحمدية ) جاه خط و نصاها
من دونها ما عال عنها ولا تاه
و من يوم روّح ما نشد لین جاها
يلفي على اللي يمدحه كل من جاه
في سمعته كل القبيله تباها
للجار و الزوّار سمحٍ محياه
الطيب طبعٍ فيه ما هو مضاها
شیخ ٍجلاليب الذبايح تمناه
اليا برد بالسوق سوم عملاها
اليا وقف سوم الكبوش المرباه
زوّد على سوّامها و أشتراها
أبوه قبله في زمان المعاناه
يوم السنين اللي يعجّز قساها
يكرم من اللي في مراحه و مخباه
يملا البطون اللي تخافق كلاها
يعذب المحماس و القدر يملاه
لو تاصل الأسعار ذروة غلاها
وصّى وريثه في جواهر مزاياه
شبلٍ وقف من دونها و احتماها
كل العلوم الطيبه طاب مسعاه
من التلاشي و الضياع أحتواها
في وقتنا اللي فيه ناسٍ مسماه
طاحت هممها و أنخفض مستواها
منهم رجالٍ بالقدايم لهم جاه
اليا لفت للجاه ما أحدٍ نكاها
كم واحدٍ يسوى النقا و المثاراه
خلّي لسحب يدينها عن قراها
مروّية حدب السيوف المحناه
من دم اقاربها بـ ثار أخوياها
يذكر بهم میزان حكاّم و قضاه
و مدات اجاویدٍ يورّخ سخاها
و عيلات عدوانٍ قواطيع و طغاه
یکره بشرسات المعارك لقاها
و هيبات غابات الاسود المضراه
ومن السباع عيافها و معداها
معهم لها قصة وفاء مالها اشباه
كلٍ سمع فيها و كلٍ رواها
عقّال جهّالٍ و عيّان و عصاه
تهاب عيّات العرب من عياها
للحاكم الجبار ما ساقوا الشاه
ولا تدفع العاني لشيخ حدداها
اليوم أشوف العلم من يمّهم باه
أمجاد أوايلهم عطتهم قفاها
أحدٍ هدم صرح البيوت المبناه
و أحدٍ على سابق بناها بناها
يا منقع الشيمه.. مقر المحاماه
يا مبتدا الفزعة و يا منتهاها
يا من نضاهي في فعوله مضاهاه
يوم القبايل تفتخر بومراها
كم مشكلٍ بين القبيلة تلافاه
و كم خلةٍ بين الجماعه رفاها
يحلّها يوم إن راع المحاباه
يشقر عصى ربعه و يسلب لحاها
يحل صعبات العقود الملوّاه
اليا وقف دون اللزوم احتماها
اليا وقف يرسي على الموج ماطاه
و يقطع بحورٍ يقلب السفن ماها
عن كسبة النوماس و الطيب يمناه
لو يعترضها عايقٍ ما ثناها
حدٍ تقف عنده و حدٍ تعداه
كن القمر في كفّها من رهاها
نفسٍ بفعل الطيب و الجود مغراه
و من التكبر و التغطرس حشاها
حفید شیخانٍ طحاطيح و دهاه
حامت بعاني جارها من وفاها
في صفة ما يونس الجار مجفاه
و الورع من جهّالهم ما شكاها
و اليا غزتهم خيل قومٍ مفاجاه
و فادت و عادت مع طريق مغزاها
و لحقم على شعبٍ تنازا منازاه
اصایلٍ در العشایر غذاها
و تعاقبٍ سهوم فرسان و رماه
و بیعت جلايبها بحومة وغاها
فادم و ردم بوشهم يمّ مفلاه
و شريدة الفرسان بس منعاها
ياريف من جت له من البعد تنخاه
تصرخ و تنسى من غضبها حياها
على ولدها يوم قرّب لمثواه
تنخى و تستجدى ولا أحد ٍجداها
و وقّفت معها يا زبون المخلاه
يا عزّها يا سترها يا ذراها
بالجاه من خصمه تسببت بعفاه
و طلع و سجنه مدته ما قضاها
و تم الكلام و زبدة العلم تلقاه
برسالةٍ ما قدمك أحدٍ قراها
| عبدالله بن زويبن الحربي |
ادخل على الله هذا شاعر اطيب من الي قبله والي بعده سمعناه قصيده يقول في معنا كلامه لوبغيت اتحدا الشعار مايقدرون
الله رحمك يابن زويبن وبن بتلا يستاهل الشيخ ولد الشيخ وكفو بالحروب كلهم
سمّيت باسم اللي عباده ترجاه
قاضي حوايجها و سامع نداها
علاّم غايات القلوب المخفاة
يسمع و ياراها بغبة دجاها
بالليل طمّاس المعالم بظلماه
الذرّة السودة عيونه تراها
يا الله يا اللي ما لنا غيرك إله
نفسي بعفوك لا تخيّب رجاها
هاض الضمير و جاب غيبه من اقصاه
و جرّ الهجوس و جابت اللي وراها
من ظامرٍ ما ینكسر وزن معناه
اليا بغت تنعاج يقعد صغاها
على السنود يحدها لين ترقاه
يبعد مشاحيها و يقطر قداها
يا فزعة النخوة بليا مراواه
اليا جذبها صوت داعٍ دعاها
يمّ الحميدي من يوصل لي وصاه
فزعة و يلقى عند ربي جزاها
تزيد حسناته و تمحي خطاياه
عن كل خطوة في سبيله مشاها
من فوق جمسٍ يقطع الريد ممشاه
سود الخطوط اليا استقامت طواها
يخاف منه اللي مع الخط يقداه
يمكن يطير و سرعته ما قصاها
يقصر بمشيه خوف ما هو مداراه
البيّنه يجي الكمين بتقاها
كم واحدٍ بالخط حانت منایاه
قدمه تحرّاله و هو ما احتراها
يمشي برفق و خافي الغيب لله
واليا أكتفت بالله نفسٍ كفاها
من ديرة أهل العدل و أهل المساواة
بالشرع بين الشعب يحكم قضاها
يلقى بها الخايف عن الخوف ملجاه
و يدينهم كلٍ شبع من عطاها
بالكف كف مدوّر الخير تملاه
و بالبطش و التخويف ما اومة عصاها
هي مخلصه للشعب و تدوّر ارضاه
و الشعب كله مخلصٍ في ولاها
اليا ارتفع صوت المواذين و أوحاه
بمكبرات الصوت ترفع نداها
أجاب من نادى بخير المناداة
كل يموتٍ و حاجته ما قضاها
صلى الصلاه و دق سلفه و حمّاه
الفجر سامك و النجوم بسماها
مشى و مر أول محطة و عبّاه
و رصص كفراته و عااير هواها
خطّه يمر ( سدير ) و ( الوشم ) ياطاه
و روس الطعوس الحمر يبجد قراها
ينسف ( عنيزه ) كلّها عند يسراه
عنها تيامن و ( البدايع ) وطاها
و اليا دخل بالسوق قبل يتعداه
( للاحمدية ) جاه خط و نصاها
من دونها ما عال عنها ولا تاه
و من يوم روّح ما نشد لین جاها
يلفي على اللي يمدحه كل من جاه
في سمعته كل القبيله تباها
للجار و الزوّار سمحٍ محياه
الطيب طبعٍ فيه ما هو مضاها
شیخ ٍجلاليب الذبايح تمناه
اليا برد بالسوق سوم عملاها
اليا وقف سوم الكبوش المرباه
زوّد على سوّامها و أشتراها
أبوه قبله في زمان المعاناه
يوم السنين اللي يعجّز قساها
يكرم من اللي في مراحه و مخباه
يملا البطون اللي تخافق كلاها
يعذب المحماس و القدر يملاه
لو تاصل الأسعار ذروة غلاها
وصّى وريثه في جواهر مزاياه
شبلٍ وقف من دونها و احتماها
كل العلوم الطيبه طاب مسعاه
من التلاشي و الضياع أحتواها
في وقتنا اللي فيه ناسٍ مسماه
طاحت هممها و أنخفض مستواها
منهم رجالٍ بالقدايم لهم جاه
اليا لفت للجاه ما أحدٍ نكاها
كم واحدٍ يسوى النقا و المثاراه
خلّي لسحب يدينها عن قراها
مروّية حدب السيوف المحناه
من دم اقاربها بـ ثار أخوياها
يذكر بهم میزان حكاّم و قضاه
و مدات اجاویدٍ يورّخ سخاها
و عيلات عدوانٍ قواطيع و طغاه
یکره بشرسات المعارك لقاها
و هيبات غابات الاسود المضراه
ومن السباع عيافها و معداها
معهم لها قصة وفاء مالها اشباه
كلٍ سمع فيها و كلٍ رواها
عقّال جهّالٍ و عيّان و عصاه
تهاب عيّات العرب من عياها
للحاكم الجبار ما ساقوا الشاه
ولا تدفع العاني لشيخ حدداها
اليوم أشوف العلم من يمّهم باه
أمجاد أوايلهم عطتهم قفاها
أحدٍ هدم صرح البيوت المبناه
و أحدٍ على سابق بناها بناها
يا منقع الشيمه.. مقر المحاماه
يا مبتدا الفزعة و يا منتهاها
يا من نضاهي في فعوله مضاهاه
يوم القبايل تفتخر بومراها
كم مشكلٍ بين القبيلة تلافاه
و كم خلةٍ بين الجماعه رفاها
يحلّها يوم إن راع المحاباه
يشقر عصى ربعه و يسلب لحاها
يحل صعبات العقود الملوّاه
اليا وقف دون اللزوم احتماها
اليا وقف يرسي على الموج ماطاه
و يقطع بحورٍ يقلب السفن ماها
عن كسبة النوماس و الطيب يمناه
لو يعترضها عايقٍ ما ثناها
حدٍ تقف عنده و حدٍ تعداه
كن القمر في كفّها من رهاها
نفسٍ بفعل الطيب و الجود مغراه
و من التكبر و التغطرس حشاها
حفید شیخانٍ طحاطيح و دهاه
حامت بعاني جارها من وفاها
في صفة ما يونس الجار مجفاه
و الورع من جهّالهم ما شكاها
و اليا غزتهم خيل قومٍ مفاجاه
و فادت و عادت مع طريق مغزاها
و لحقم على شعبٍ تنازا منازاه
اصایلٍ در العشایر غذاها
و تعاقبٍ سهوم فرسان و رماه
و بیعت جلايبها بحومة وغاها
فادم و ردم بوشهم يمّ مفلاه
و شريدة الفرسان بس منعاها
ياريف من جت له من البعد تنخاه
تصرخ و تنسى من غضبها حياها
على ولدها يوم قرّب لمثواه
تنخى و تستجدى ولا أحد ٍجداها
و وقّفت معها يا زبون المخلاه
يا عزّها يا سترها يا ذراها
بالجاه من خصمه تسببت بعفاه
و طلع و سجنه مدته ما قضاها
و تم الكلام و زبدة العلم تلقاه
برسالةٍ ما قدمك أحدٍ قراها
| عبدالله بن زويبن الحربي |
بيض الله وجهك على المجهود بس لو تهذها بسرعه افضل لأن قصايد ابن زويبن متسلسله كنها قصه، لازم الابيات تنقال ورا بعض بسرعه
استمر 👍
الف شكر يامعاذ
قصيدة فريده للعلم ابن زويبن ويستاهل الممدوح رحمة الله عليهم جميعا
العفو
القصيدة رتمها عااالي 👍🏻
عساهم ف جنات النعيم اجمعين
بيض الله وجهك ي معاذ
@@raymondred8017 ووجهك
بيض الله وجهك لي فتره ادورها
ووجهك
يااستاذ معاذ. مدري الشاعر معاذ. لو سمحت خلك على قصايدك إذا كنت ماتعرف تنطق الكلام والمصطلحات بالذات بقصايد ابن زويبن. واقسم بالله لو كنت شاعر كان ماسمعنا اللي سمعنا. بعض مصطلحات ابن زويبن اكبر من معرفتك لذلك خلك على إلقاء الشعر الحداثي.
يابو فارس انت ضعيف ، ولا غرابة الحروب يطلع فيهم خبول .. الولد مجتهد والقاءه مافيه شي
@@Otaip221 انت يانواف فقط خلك مستمع فقط. والله ماتدري من وين هي هابه. تسمع بالحميا وجيت تدبك. وانت لاهاذي ولاذي. لو كنت تعرف بالشعر كان انصفت الشاعر. وانا ماانتقد الشخص نفسه يابهيمه.
@@abo.fares.0641ردك هذا من فرط غباءك واستفشاء حمقاتك ،، ردي لم يكن فيه حمية ولم استنقص الشاعر الكبير ، ولكني انتقد ردك الفارغ وانتقادك الابله .. الولد اجتهد والقا القاء جيّد ومميز
@@Otaip221 مميز هذا تصنيفك انت ومن منظورك وحسب معرفتك. لكن اذا كانت تقرأ بمعرفة النقاد والمتذوقين للشعر. فإن نطقه لبعض الكلمات قد تضعف المعنى والمقصود عند الشاعر. اللتي قد تمررر على مسامعك انت او تقرأها بدون إدراك. وكلامي وانتقادي قد يصعب عليك فهمه لأن عقلك لم ينضج بمافيه الكفايه. لذلك التزم الصمت واسمع مااقوله لك وتعلّم من الكبار.