قصيدة هجاء | الشاعر معاذ العنزي
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 28 ส.ค. 2024
- خلاص من كثر التعب شاب راسي
روحة و جيّة للدراسة و مغموت
ما غير ماسك خط كله إفتراسي
امكسر وما هو مزفلت و مسموت
و أنا على ظهره بـ ريبة عماسي
ما اغير اقول الله لا يأتي الفوت
و ارحل من الدنيا رحيل امتواسي
و تبكي علي الوالدة بكي مبهوت
كم واحدٍ ولى بظهره مداسي
راحت حياته مثل فتفوت بسكوت
يا لين اجي للجامعة كلّ باسي
من واحدٍ خلاني اهجيه بـ بيوت
و أنا لي مّدرس في وسط الكلاسي
ما يسكته لو جاه يا كوده الموت
ما غير صوته تسمعه له حَساسي
تقول بالع راديو عايف سْكوت
و أنا عن الشرح المطول محاسي
ما أسمعه كني تبلّعني الحوت
ما حولي الا سودٍ من الكراسي
و البال في نظم القصيدة بحانوت
عزمي فتر من بعد ذوق المآسي
و فالعين دمعٍ واجدٍ كنّه خبوت
سوالفه كم ؟ ذرةٍ في النحاسي
و كم ؟ سرعة الحيوان لا صار مفلوت
و كم سرعة الضو المسافر مماسي
و الناتج الذري لا من صار مكبوت
لو كنت واحد من شيوخ الفلاسي
ما كان وجدي مثل وجدي على نوت
في كل موعد ( جاك ) دايم أساسي
ما قد لمحته غايبٍ دوم له صوت
كثر الحضور يقلل من الحماسي
لك في قلوب الناس له وقت موقوت
يا ( جاك ) و الله ماني بشخص ناسي
عن جهدك المبذول ما ضاع منحوت
و أنته غريبٍ مغترب كالأناسي
تبحث عن العيشة و تبحث عن القوت
ما حدتك سود الليال الطلاسي
عن ديرتك يوم أن الأوضاع بيلوت
سوى الفساد اللي خذا الإختلاسي
له سلعةٍ ما بين فاسد و هلفوت
و الوضع مأساوي مُصاب إنتكاسي
و ما عاد في لبنان من يبسط الكوت
و في قلب كل مواطنٍ جُرح فاسي
و متوزعة ثروات لبنان بكروت
و كل حزب في لبنان سوى إنعفاسي
اتشادي اللي قادها صوت ( ساروت )
كل شي في لبنان يجذب حواسي
خص الذي يجذب حلاهن كما التوت
اسمع كلامٍ جاك لو كان قاسي
أنا يا ( جاك ) ماني بشخص سربوت
أنا يا ( جاك ) شاعر و دبلوماسي
في حبكة القيفان رجال عنتوت
شعري خذا من عاليات الرواسي
ما له مشابه يا ترى مثل هاروت
ترى القصيدة مزح خذها تناسي
لكن اللي مغزى بقصفة ( بتريوت )
بخلّصك يا ( جاك ) منّي و واسي
و احجز لك اقرب تذكرة صوب بيروت
معاذ العنزي
صح لسانك ولد الخال
صح الله بدنك
خلاص من كثر التعب شاب راسي
روحة و جيّة للدراسة و مغموت
ما غير ماسك خط كله إفتراسي
امكسر وما هو مزفلت و مسموت
و أنا على ظهره بـ ريبة عماسي
ما اغير اقول الله لا يأتي الفوت
و ارحل من الدنيا رحيل امتواسي
و تبكي علي الوالدة بكي مبهوت
كم واحدٍ ولى بظهره مداسي
راحت حياته مثل فتفوت بسكوت
يا لين اجي للجامعة كلّ باسي
من واحدٍ خلاني اهجيه بـ بيوت
و أنا لي مّدرس في وسط الكلاسي
ما يسكته لو جاه يا كوده الموت
ما غير صوته تسمعه له حَساسي
تقول بالع راديو عايف سْكوت
و أنا عن الشرح المطول محاسي
ما أسمعه كني تبلّعني الحوت
ما حولي الا سودٍ من الكراسي
و البال في نظم القصيدة بحانوت
عزمي فتر من بعد ذوق المآسي
و فالعين دمعٍ واجدٍ كنّه خبوت
سوالفه كم ؟ ذرةٍ في النحاسي
و كم ؟ سرعة الحيوان لا صار مفلوت
و كم سرعة الضو المسافر مماسي
و الناتج الذري لا من صار مكبوت
لو كنت واحد من شيوخ الفلاسي
ما كان وجدي مثل وجدي على نوت
في كل موعد ( جاك ) دايم أساسي
ما قد لمحته غايبٍ دوم له صوت
كثر الحضور يقلل من الحماسي
لك في قلوب الناس له وقت موقوت
يا ( جاك ) و الله ماني بشخص ناسي
عن جهدك المبذول ما ضاع منحوت
و أنته غريبٍ مغترب كالأناسي
تبحث عن العيشة و تبحث عن القوت
ما حدتك سود الليال الطلاسي
عن ديرتك يوم أن الأوضاع بيلوت
سوى الفساد اللي خذا الإختلاسي
له سلعةٍ ما بين فاسد و هلفوت
و الوضع مأساوي مُصاب إنتكاسي
و ما عاد في لبنان من يبسط الكوت
و في قلب كل مواطنٍ جُرح فاسي
و متوزعة ثروات لبنان بكروت
و كل حزب في لبنان سوى إنعفاسي
اتشادي اللي قادها صوت ( ساروت )
كل شي في لبنان يجذب حواسي
خص الذي يجذب حلاهن كما التوت
اسمع كلامٍ جاك لو كان قاسي
أنا يا ( جاك ) ماني بشخص سربوت
أنا يا ( جاك ) شاعر و دبلوماسي
في حبكة القيفان رجال عنتوت
شعري خذا من عاليات الرواسي
ما له مشابه يا ترى مثل هاروت
ترى القصيدة مزح خذها تناسي
لكن اللي مغزى بقصفة ( بتريوت )
بخلّصك يا ( جاك ) منّي و واسي
و احجز لك اقرب تذكرة صوب بيروت
معاذ العنزي