وضعني الكاهن على ركبتي، وفعلت ذلك لمدة ساعتين دون توقف على أداته قصة خيانة
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 16 ก.ย. 2024
- وضعني الكاهن على ركبتي، وفعلت ذلك لمدة ساعتين دون توقف على أداته قصة خيانة
سوف أشارككم كيف أنني، كمرأة متزوجة، وجدت نفسي متورطة مع القس في كنيستي.
"أدعوكم جميعاً للاشتراك في القناة، ولنستمتع معاً بهذه القصة المثيرة عن الخيانة حتى النهاية."
سأخبركم كيف بدأت القصة. كنت في الخامسة والثلاثين من عمري ومتزوجة من فالتر، طبيب قابلته في المستشفى الذي كنت أعمل فيه كممرضة. في البداية، كان هناك شرارة بيننا، شغف بدا وكأنه أبدي، ولكن مع مرور الوقت بدأ التألق يضعف. أصبحت الروتينات مسيطرة، وكان فالتر دائماً مشغولاً جداً بالعمل لدرجة أن الوقت المخصص لنا كان قليلاً. كنت أشعر بالوحدة بشكل متزايد، كأنني عالقة في دائرة لا نهاية لها، حيث كانت الرتابة هي المسيطرة. كنت أشعر أن شيئاً ما ينقص حياتي - شعور بالاشتهاء والإثارة الذي لم أعد أجده في زواجي. يومياً، كنت أرى الأزواج يتبادلون العواطف، يضحكون وينظرون إلى بعضهم البعض كما لو كانوا في شهر عسل أبدي. كنت أشتاق للشعور بنفس الحماس، نفس الإحساس بأنني مرغوبة ومحبوبة بشدة. بدأ الرغبة في تجربة شيء جديد تنمو بداخلي، كلهب صغير يتحول ببطء إلى نار لا يمكن السيطرة عليها. تخيلت كيف سيكون الهروب من الروتين، تجربة شيء يجعلني أشعر مرة أخرى بدفء الحب ومتعة الإعجاب. بدأت فكرة الشعور بالأدرينالين في علاقة ممنوعة تجذبني، كدعوة لرقصة لا يمكن مقاومتها.
كانت ذهني تخونني بأحلام عن مغامرات سرية، لحظات مكثفة، وحساسيات تخرجني من الروتين الممل. كنت أريد شيئاً أكثر من الحياة اليومية المتوقعة - شيئاً يجعل قلبي ينبض أسرع ويعيد إليّ الإثارة التي فقدتها. كنت أرغب في الشعور بالكهرباء الجاذبية، والرغبة الملموسة التي تحول الحياة إلى رحلة كبيرة ومثيرة. كان دافعاً لا يمكن مقاومته، حاجة لإعادة كتابة قصتي بلحظات من الشغف والشدة التي كانت مفقودة في حياتي مع فالتر. كل صباح، كنت أستيقظ وأشعر بعبء الروتين بجانبي في السرير. كان فالتر رجلاً طيباً، مخلصاً ومراعياً، ولكن حياتنا معاً أصبحت سلسلة من الأيام المتشابهة. كنت أشتاق لشيء يكسر هذه الدورة، يجلب اللون والحيوية لأيامي. في خيالاتي، كنت أرى نفسي في أماكن غريبة، مع أشخاص ساحرين، أعيش تجارب تجعل دمي يغلي. لم يكن الأمر يتعلق فقط بالجاذبية الجسدية، ولكن بالاتصال العاطفي، مغامرة إعادة اكتشاف الذات من خلال عيون شخص آخر. كان هناك شيء مغري للغاية في فكرة أن أكون مرغوبة ومحبوبة مرة أخرى، أن أكون مركز الكون لشخص ما، حتى ولو لحظة قصيرة. كنت أتخيل النظرات الخفية، اللمسات العرضية التي تطلق تياراً كهربائياً في جسدي، الهمسات التي تعد بأكثر مما يمكن أن تعبر عنه الكلمات. كنت أرغب في أن أُسحب إلى علاقة ممنوعة، تلك التي تجعل القلب يتسارع والجلد ينتفض. لا يمكنك تخيل الوزن الذي كنت أحمله بداخلي - كان كالعاصفة التي لا تتوقف عن النمو. شعور بالوقوع في الروتين والإحباط من الشعور بأن حياتي كانت جامدة كان يلتهمني. كنت بحاجة إلى التنفيس، إيجاد شخص يستمع إليّ دون أحكام، وهكذا بدأت أرتاد الرعية المحلية. كان الأب لوكاس معترفاً لدي، وكلماته دائماً ما كانت تبدو وكأنها تفهم عمق مشاعري. كنت أذهب إليه بحثاً عن الراحة، لكن ما وجدته كان شيئاً أكثر كثافة. خلال إحدى اعترافاتي، شعرت بأنني شُجعت على كشف ليس فقط همومي، ولكن أيضاً الرغبات التي لم أعد أستطيع إخفاءها. مع مزيج من الخجل والحاجة، بدأت أخبره عن شعوري بالهجر والإهمال من قبل فالتر. أتذكر بوضوح أول مرة تحدثت عن ذلك. مع كل كلمة، كنت أشعر بمزيج من الارتياح والقلق، كما لو كنت أزيل عبئاً كبيراً عن كتفيّ. أخبرت لوكاس عن الرغبة التي كانت تنمو بداخلي.
#أسرارالخيانة
#قصصالخيانة
#حبوخداع
طولتي.الغيبه.وان.انتظرك.خبريني.متى.الفديو.القادم
ليقرأ النص انسان يعرف اللغه العربيه
نص قدم بطريقه سيءه جدا جدا
انا. بحفظ. كل. فديوهاتك. واعيد. سماعها.. صوتك. روعه. ولفظك.. عسل.. والمحتوى. يثير. كل. مشاعري... انا. سوريه. ارمله. اعاني. من. الوحده. 😢
انا. كل. ساعه. ارجع. لقناتك. انتظر. قصصك.. لاني. استثار. لسماعها. ❤.. لاتتاخري.
❤❤❤
ررررررووووووووووعاتك يا قمر
يسلمووووووو احسنتم بالتوفيق
كلامك. اغلى. من. الذهب. بوصف. حال. الاحساس. بلحرمان. ♥♥♥♥♥♥
❤@شرشور