جاء عم زوجي إلى غرفتي وقام بكل شيء طوال الليل دون توقف قصة خيانة

جاء عم زوجي إلى غرفتي وقام بكل شيء طوال الليل دون توقف قصة خيانة
إليكم هذه القصة، سأشارككم كيف حافظت على علاقة غير متوقعة مع عم زوجي. دون أن أتخيل، كان زوجي هو من سمح للعم بفعل كل شيء لجعلي سعيدة ومرغوبة، بطريقة لم أشعر بها من قبل.
من الآن، أدعوكم جميعاً للاشتراك في القناة. دعونا نتابع معًا هذه القصة الرائعة بينما أقود في مدينتي.
اسمي جابرييلا وزوجي لويس، لدينا زواج مثالي، لكن مع مرور الوقت بدأنا نواجه صعوبات داخلية في علاقتنا كانت تهدد رغباتنا. أنا امرأة في الثلاثين من عمري، بشعري الأشقر الذي يتدلى بلطف على كتفي، شعرت بالبرودة المتزايدة من لويس، زوجي. كان يبتعد أكثر فأكثر، ليس فقط في الأحاديث اليومية، ولكن أيضًا في العلاقة الحميمة. حاولت جابرييلا الاقتراب منه بطرق عديدة، من إعداد عشاء رومانسي إلى تخطيط نزهات ومحاولة بدء محادثات صادقة حول ما قد يكون خاطئًا. لكن لويس كان دائمًا لديه عذر على طرف لسانه: عمل عاجل أو تعب شديد يمنعه من الرد على تصرفات زوجته المحبة. في حالة يأس وخوف من فقدان زوجها، قبلت جابرييلا اقتراح لويس بالبحث عن حل أكثر جذرية: العلاج الزوجي. اقترح لويس أن يستشيروا عمه، الدكتور أوتافيو، وهو معالج زوجي مشهور بأساليبه غير التقليدية ولكن الفعالة. كان مكتب الدكتور أوتافيو يقع في مبنى قديم ساحر في ماريه، أحد أحياء باريس الأكثر روعة. كانت جابرييلا متوترة، لكنها كانت تأمل أن يتمكنوا أخيرًا من حل مشكلاتهم.
في الجلسة الأولى، كان الدكتور أوتافيو ودودًا ومرحبًا. استمع بصبر إلى مخاوف جابرييلا وشكاوى لويس حول الروتين ونقص الشغف. لكن ما لم تكن تعرفه جابرييلا هو أنه خلف هذه الواجهة المهنية كان هناك خطة مدبرة من قبل لويس. وافق الدكتور أوتافيو، وهو رجل ذو أخلاقيات مشكوك فيها، على طلب ابن أخيه، على الرغم من أن لديه دوافعه الخاصة. بينما كانت جابرييلا ولويس يواجهان هذه العاصفة العاطفية، كانت القضية تذكرنا بأهمية التواصل والصراحة في أي علاقة. إذا كنت قد واجهت تحديات مماثلة أو تعرف شخصًا يمر بصعوبات، فشارك هذه القصة واترك تعليقاتك.
في اللقاءات التالية، بدأ الدكتور أوتافيو يقترح استكشاف أشكال جديدة من العلاقة الحميمة والثقة، مقترحًا تمارين تتضمن القرب الجسدي والضعف العاطفي. كانت جابرييلا، المرتبكة ولكن المصممة على إنقاذ زواجها، تتبع تعليمات المعالج. في أحد الأيام، دخلت جابرييلا مكتب الدكتور أوتافيو، وهي تشعر بمزيج من الأمل والقلق. كان الجو مريحًا، مع إضاءة ناعمة، وأثاث خشبي داكن، ورفوف مليئة بكتب عن علم النفس والعلاج الزوجي. ساعدت رائحة الخزامى في الهواء على خلق جو مريح، لكن لا شيء كان يمكن أن يهيئها لما سيأتي. خلال الجلسة، اتخذ الدكتور أوتافيو نهجًا أكثر مباشرة. طلب من جابرييلا ولويس الجلوس على أرائك منفصلة وبدء الحديث عن مشاعرهم. كانت جابرييلا، التي اعتادت بالفعل على برودة لويس، تشعر ببعض الراحة عندما جلس الدكتور أوتافيو بجانبها، مقدماً الدعم العاطفي. "جابرييلا، أريدك أن تشعري بالأمان الكامل والانفتاح هنا. هذا مكان للتعبير عن كل ما تشعرين به"، قال الدكتور أوتافيو بصوت ناعم ومشجع. بدأت جابرييلا بالكلام بتردد في البداية، لكنها سرعان ما وجدت إيقاعها. تحدثت عن إحباطها، والألم الذي تشعر به من الرفض، والوحدة التي تلتهمها. بينما كانت تتحدث، كان الدكتور أوتافيو يميل برفق نحوها، وعيناه مثبتتان عليها، مما ينقل شعورًا بالفهم والتعاطف. "أعتقد أن أحد المشكلات التي نواجهها هو نقص التواصل الجسدي والعاطفي"، قال الدكتور أوتافيو، موجهاً كلامه إلى جابرييلا ولويس. "هل ستكونين مرتاحة في محاولة تمرين للثقة معي؟ من المهم أن تشعري بأنك مرغوبة ومقدّرة."
#أسرارالخيانة
#قصصالخيانة
#حبوخداع

[@ahmedqatar4228]

ياروحي صوووتك جميل حبيبتي. ناعم حبي❤