ختام العام ومحبة خير الأنام خطبة الجمعة قبل الأخيرة في عام 1445هـ ، د. إسماعيل محمد رفعت.

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 27 มิ.ย. 2024
  • أروم امتداح المصطفي فيردني * قصوري عن إدراك تلك المناقب
    ومن لي بحصر البحر والبحر زاخر * ومن لي بإحصاء الحصى والكواكب
    ولو أن أعضائي غدت ألسنا إذا * لما بلغت في المدح بعض مآرب
    ولو أن كل العالمين تسابقوا * إلى مدحه لم يبلغوا بعض واجب
    فأمسكت عنه هيبة وتأدبا * وعجزا وإعظاما لأرفع جانب
    ورب سكوتٍ كان فيه بلاغة * ورب كلامٍ فيه عتب لعاتب
    [القاضي أبو القاسم بن جزي (استشهد 741ه) يمدح النبى صَلَّى ‌اللَّهُ ‌عَلَيْهِ ‌وَآلِهِ ‌وَسَلَّمَ انظر: الإحاطة في أخبار غرناطة (3/ 13)]
    ذكرت بعض أوصاف النبي ‌صَلَّى ‌اللهُ ‌عَلَيْهِ ‌وَسَلَّمَ في القرآن الكريم
    كما تناولت ذكر الله جَلَّ ‌وَعَزَّ نبيه ‌عَلَيْهِ ‌الصَّلَاة ‌وَالسَّلَام في القرآن في سياق كونه مرادا
    ودعوت للتابعين بإحسان أن يكفيهم الله تعالى عدو الله وعدوهم فقد استمطروا رضوان الله عليهم مع بذوغ تاريخ الإسلام!
    الشاهد أن مقام النبي الكريم رفيع، وان اتفقنا على أنه لا يجوز سؤال أحد من جميع الخلق لكن لا يمنع هذا من الصلاة والسلام على النبي صَلَّى ‌اللَّهُ ‌عَلَيْهِ ‌وَآلِهِ ‌وَسَلَّمَ بأي صيغة مشروعة فإننا غير محصورين في صيغة وإن كان الأفضل ما ثبت وورد
    إسماعيل محمد رفعت -

ความคิดเห็น •