النصراني قد يكون جاري في السكن، وزميلي في العمل، ورفيقي في الدراسة، وشريكي في التجارة، أزوره ويزورني، أحترمه ويحترمني، إن مَرَض أعالِجُه، وإن تألم داويته، وإن احتاج مالًا أقرضته، وإن تزوج هنأته، وإن مات له قريب واسيته، وإن سافر اتصل به واطمئن عليه، وإن تخرج من الجامعة باركت له، وإن تعرض للأذى سأحميه وأدافع عنه، وكل هذه الأمور الإنسانية من المباحات، لكن عندما يصل الأمر لمسألة العقيدة والدين فالأمر خط أحمر، لا مجاملة ولا مداهنة ولا نفاق ولا تملق، (لكم دينكم ولي دين)، فلا يجوز لي ولك تحت أي ظرف أو مبرر أن نقدم التهنئة بعيد يظن صاحبه أنه عيد مولد الإله ! وليس مطلوبًا مني أن أرد له التهنئة لأنه هنأني في عيدي فهذا شأنه وهو مشكور، لكن لن أجامله على حساب عقيدتي وسأرد له التهنئة في مناسبات إنسانية أخرى لديه، والحمد لله على نعمة الإسلام.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يحشر المؤمن مع من أحب إبحثي عن عقيدة هذا الشخص و ماالذي يدعو إليه من الخروج على الحاكم،ونشر الصوفية و غير ذلك،ومؤخرا خرج علينا و أصبح يقول جبل أحد صحابي،خل تصدقي هذا،والله نصيحتي لك أن تسألي عن حاله،لأن هذا دين،ولانسمع من كل ناعق
@@AdamAdam-vj2dz أنا من عقيدة أهل السنة والجماعة و لله الحمد،والشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله و الشيخ ربيع المدخلي حفظه الله من أهل السنة و الجماعة وأنت بالله عليك و أحب بصراحة هل تعرف معني جامي و مدخلي،ام أنك سمعت الناس يقولون فقلت
@@umhamedmhamed66 نعم تعاملت معهم من قبل ويتكلمون بنفس طريقتك هذه .. خوارج على الدعاة إلى دين الله لكنهم مرجئة وعبيد مطيعون مع الحكام الفجرة المنافقين حتى لو طبعوا مع الصهاينة وعروا النساء وباعوا دينهم في سبيل رضى سيدهم في البيت الأبيض!
بل هذا تدليس واضح من هنئ النصارى بأعيادهم الدينية إن كان هذا عن اعتقاد فهذا لايعد حرام بل يعد كفرا مخرجا من الملة أما إن كان على سبيل المجاملة فهذا حرام بالإجماع
@@Fg01394هو لم يقل هذا جائز ،لكن هو فصل الامر ان الذي يفعل ذلك لم يخرج من الاسلام و لم يعتقد مايعتقدونه هم في ميلاد المسيح حتي لاتخلط الامور فهو غير جائز لكن ليس كفرا او ليس اقرارا لهم او اعتقادا منه بصحة ذلك
الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ}. هذا دليل على جواز اكل طعام اليهود والنصارى وتزوج نساءهم العفيفات ، ولكن حرام علينا ان نقر و نحتفل بشركهم وكفرهم بالله معهم في اعيادهم الدينيه. اسال الله ان يغفر لنا جميعا يهدينا وان يثبتنا على صراطه المستقيم يا رب العالمين.
بارك الله فيك، هذه الآية كفيلة كجواب لتهنئة النصراني، لأنهم حين يتحدثون عن تهنئة النصاري غالبا أعياد الميلاد الباطلة، كيف يهنئ بعيد باطل، يظنه أن الله أو ابن الله ولد فيه حسب اعتقاد كل فرقة منهم، وجب الحذر ثم الحذر
((سبحان الذي تعطف العزّ وقال به، سبحان الذي لبس المجد وتكرم به، سبحان الذي لا ينبغي التسبيح إلا له، سبحان ذي الفضل والنعم، سبحان ذي المجد والكرم، سبحان ذي الجلال والإكرام)).
لا منتظرينها و محروقين اوي و بتحطوا في دماغكوا اللي مش بيعيد عليكو و مش بتعيدوا عليه في عيده و بتعيدوا علي اللي بيعيد عليكو بس يابني قل موتوا بغيظكم قولي بس الاول كتابك كام سفر و الكنيسة شالت كام واحد و حذرتكم من كام طبعة و عملت كام ملحق😊@@rafiksobhy2485
أستغرب أين عقلكم كيف لكم أن تؤمنوا ببشر مرسل من عند الله بأنه إله وهو إبن الله، تعالى الله عما تصفون عيسى إبن مريم بشر مثل باقي البشر أرسله الله @@rafiksobhy2485
@@rafiksobhy2485ماهي دي المشكله لاتفرق معاك الكريسماس ولا تفرق معايا الاعياد بتاعتي (انا بتكلم بجد والله)مجاتش علي دي يعني نزور بعض ونفرح مع بعض في كل حاجه وفي دي ياسيدي مش فارقه. هو اثاره مشاكل وخلاص .ريح الزبون واخلص مش
هل نهنئهم بنزول سخط الله عليهم؟ قال عمر الفاروق رضي الله عنه : لا تعلموا رطانة الأعاجم ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم فإن السخطة تنزل عليهم. رواه عبد الرزاق والبيهقي.
سبحان الله كيف يقول انه يجوز ان تقول لهم كل سنة و انتم بخير و ربنا جل جلاله قال في كتابه الكريم يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ۚ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
والله يا اخي وانا احبه .وعدم الرضا برأيه في هذه النقطه بالذات ليس قدح فيه .ولكنه لم يكن موفق. وهل جاهل مثلي يحكم علي عالم جليل مثله .قطعاً لاء . ولكن مقارنته برأيي علماء اخرون اجلاء برضه . فلو لم يكن هناك اراء اخري معتبره لشيوخ معتبرين .خلاص لابأس حتي لو مش مقتنع.ولكن هنام اراء اوضح واظهر . وجازي الله الشيخ عنا خير جزاء
اي ان اجداد المصريين كانوا اذكياء جدا حين خلقوا تعبير "كل سنة وانت طيب" للتهنئة في الاعياد و الذي هو مجرد دعوة بالخير للانسان دون تهنئة صريحة باعياد دينه. و جائز شرعا
تباركون بالخير للانسان في اليوم الذي يعتقد ان الله ولد فيه وانت تعتقد ان الله لم يلد ولم يولد!؟ انت تهنئه في هذا التوقيت الذي هو من جعله شعارا دينيا لاعلان اهم اركان اعتقاده وانت تبارك له ذلك دون تهنئة صريحة باعياد دينه!؟
وما الحرمه في مباركه الشخص وطلب الخير له شخصا حتي لو كافر النبي خاطب الكفار فقال لهم اللهم اهد دوسا واللهم اعز الاسلام بأحب العمرين واللهم اهد قومي وهكذا ما علاقه ذللك بموافقته الاخرين🎉@@Fg01394
ما يسمّى عيد رأس السّنة يومٌ يعظّمه النّصارى وهو يومٌ يعتقدون أنّه ولد فيه المخلص ويزعمون أنّه ابن اللّه تعالى ثمّ إنّهم اتّخذوه وأمّه إلهين من دون اللّه وعبدوهما تعالى اللّه عمّا يقولون علوّاً كبيراً وقد ذكر الإمام ابن القيّم رحمه اللّه تعالى في كتاب أحكام أهل الذّمّة حرمة التّهنئة بشعائر الكفر المختّصّة بهم هذا إن سلم قائله من الكفر فهو بمنزلة أن يهنّئه بسجوده الصّليب عياذاً باللّه تعالى ..... أحبك في اللّه شيخنا الكريم ،،،🌹
📌 يقول ابن تيمية -رحمه الله-: "أن مشابهتهم في بعض أعيادهم يوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل، فرأوا المسلمين قد صاروا فرعا لهم في خصائص دينهم، فإن ذلك يوجب قوة قلوبهم وانشراح صدورهم، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص، واستذلال الضعفاء، وهذا أيضا أمر محسوس، لا يستريب فيه عاقل، فكيف يجتمع ما يقتضي إكرامهم بلا موجب مع شرع الصغار في حقهم؟ ". 📚 [اقتضاء الصراط المستقيم:546/1] 📌 ويقول ابن القيم -رحمه الله-: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثمًا عند الله، وأشد مقتًا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنّأ عبدًا بمعصية أو بدعة، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه". 📚 [أحكام أهل الذمة:441/1]
الاخ نقل كلاما صحيحا و هذا الذي عليه الاجماع. انا كلام ولد الددو ففيه ارضاء للخلق و فيه تلون و مراوغة و فيه جهل باصول الدين و مخالف لما عليه ائمة المسلمين
@@Hiba-s1m اذا كنت تعتقد بدينهم فهذا كفر اذا كنت لا تعتقد بدينهم فهذا حرام كما قال ابن القيم (حرام بالاتفاق إن لم يكن كفرا فهو حرام ) و الشيخ ذكر أشياء نتفق فيها معه و لكن خالف في مسألة جواز تهنئتهم بأعيادهم مع اعتقاد بطلان دينهم و هذا خطأ كما نقلت لك الإتفاق على الحرمة
@@Hiba-s1m أعلم أختي أنكِ لخصتي كلام الشيخ جزاكِ الله خيرا و أنا أنقل لكِ كلام أهل العلم و بيان مخالفة الشيخ لأهل العلم من السلف و المذاهب الأربعة في هذه المسألة كلٌ يؤخذ من قوله و يرد إلا النبي صلى الله عليه وسلم
سبحان الله، لم تتصدرون الشاشات لتحرجوا أنفسكم وتشوشوا على الناس يسألك نعم أم لا عن تهنئة المشركين بأعيادهم تذهب شمالا ويمينا لتجيبه عن تهنئة عامه نسأل الله أن يصلحنا وأن لا يجعلنا فتنة
من واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ان ننكر اعيادهم الشركية والوثنية ولو بالقلب وذلك اضعف الايمان والمؤسف اننا تبعناهم في كل شيء حتى اصبحنا نحتفل بها
يحق لك قول كل عام وأنتم بخير في أي وقت في السنة ، أما وقت الأعياد لا يحق لك ذلك لأنك تحاول كسب رضاهم ورضا الله والله أغني الأغنياء عن الشرك وأن تعمل العمل إبتغاء مرضاته ومرضاة غيره.
لا مجاملة في المسائل العقدية ترضي عبدا و تغضب ربا مسألة العام ما خلفيته إذا كانت شركية فهو خطر عظيم و لا يستهين المرء بالكلمة فبكلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله تصبح مسلماً و بنقيضها تمسي كافرا إنما كنا نخوض و نلعب ما عذرهم بذلك ودوا لو تدهن فيدهنون
● السؤال : ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ؟ . ● الإجابة : الحمد لله تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - يرحمه الله - في كتاب ( أحكام أهل الذمة ) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ." انتهى كلامه - يرحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } وقال تعالى : { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً } ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً إلى جميع الخلق ، وقال فيه : { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ،أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم : { من تشبّه بقوم فهو منهم } . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله . ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم . والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369 ) .
ماشاء الله عليك أنت بتشرح كلام الشيخ والا بتفتي من عندك?! من أين أتيت بالإجماع والاتفاق على الحرمة?! المسألة أقل ما يقال فيها أنها مسألة فقهية خلافية ولا تتعلق بالعقائد إلا أن كان المسلم الذي يهنئُ يؤمن بأن عيسى-عليه السلام ابن الله أو ما شابه وهذا لا يعتقد به أي مسلم.
@@qasimzain1933 أخي الحبيب...- هداك الله - اذكر لي أسماء العلماء الذين اختلفوا في مسألة تهنئة الكفار بأعيادهم الكفرية كـعيد ميلاد المسيح (الكريسمس). وأنا ولله أتحداك أن تذكر اسم شيخٍ واحد. هداك الله، وبارك الله فيك. 🌸🌸🌸🌸🌸
@@qasimzain1933 أخي الحبيب...- هداك الله - اذكر لي أسماء العلماء الذين اختلفوا في مسألة تهنئة الكفار بأعيادهم الكفرية كـعيد ميلاد المسيح (الكريسمس). وأنا ولله أتحداك أن تذكر اسم شيخٍ واحد. هداك الله، وبارك الله فيك. 🌸🌸🌸🌸🌸
والله إني أحببتك يا شيخ محمد ياغالي حفظكم الله ورعاكم ورفع قدركم ونفع الله بكم وسبحان من ورثكم من إرث الأنبياء عليهم السلام.. لا تنسونا من دعائكم الصالح محبكم في الله من فرنسا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
@@mohammedbarkaoui5218 فيها نوع من التعاطف والموالات اتجاه ميلاد ولد لله تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا والله عز وجل يقول ومن يتولهم منكم فهو منهم الأدلة كثيرة جدا هذا أحدها
كلام العلامة ابن القيم رحمه الله واضح جداً في هذه المسالة لسنا بحاجة الى كلام هؤلاء نسال الله السلامة والعافية علماءنا كابن باز وابن عثيمين والالباني والفوزان واللحيدان وغيرهم يرون تحريم هذا الامر
@Nice World عن أي دليل تتكلم يا أخي فالكفار يحتفلون برأس السنة التي توافق ميلاد الرب عيسى بن الله وفقا لتوقيت القديس غريغوري و نحن نهنؤهم و نبارك لهم ؟.... سبحان الله عما يشركون .... بل تجد المسلم يبارك للمسلم و يهنؤه بالعام الميلادي نسأل الله العافية
متنطع إسم فاعل من تنطع أي طاءش مغرور، و الطاءش من طاش عن سبيل الحق و خرج عن سبيل المؤمنين، و لذلك ما سمعنا بإمام من أءمة السلف الأوائل قال بجواز تهنءت الكفار بأعيادهم، و المغرور من غره كلام الخلف و رد كلام السلف حتى إتهمهم بقصد أو بغير قصد أنهم متنطعون، فأحذر يا أخي فكم من كلمة أهوت بصاحبها إلى حيث لا يطيقه.
.... "الحمد لله رب العالمين بعزته وجلاله تتم الصالحات؛ متبع خليفته عبده المبارك حين ولد وحين يموت وحين يبعث حيا عيسى ابن مريم بفضله ورحمته وزد بركته وبارك له فيما اتيته وارزقن ا خير مما رزقته"
تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - يرحمه الله - في كتاب ( أحكام أهل الذمة ) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ." انتهى كلامه - يرحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم وقال تعالى : اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً إلى جميع الخلق ، وقال فيه : ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ،أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من تشبّه بقوم فهو منهم . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله . ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم . والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369 ) .
لا يجوز تهنئة الكفار بأعيادهم ولا زيارتهم في كنائسهم في أعيادهم، ومن فعل ذلك متأولاً يبين له، والصلاة خلفه صحيحة. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: لا يجوز تهنئة النصارى أو غيرهم من الكفار بأعيادهم لأنها من خصائص دينهم أو مناهجهم الباطلة، قال الإمام ابن القيم: وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه... إلخ. انظر أحكام أهل الذمة 1/161 فصل في تهنئة أهل الذمة. فإن قال قائل: إن أهل الكتاب يهنئوننا بأعيادنا فكيف لا نهنئهم بأعيادهم معاملة بالمثل ورداً للتحية وإظهاراً لسماحة الإسلام.. إلخ، فالجواب: أن يقال: إن هنئونا بأعيادنا فلا يجوز أن نهنئهم بأعيادهم لوجود الفارق، فأعيادنا حق من ديننا الحق، بخلاف أعيادهم الباطلة التي هي من دينهم الباطل، فإن هنئونا على الحق فلن نهنئهم على الباطل... ثم إن أعيادهم لا تنفك عن المعصية والمنكر وأعظم ذلك تعظيمهم للصليب، وإشراكهم بالله تعالى، وهل هناك شرك أعظم من دعوتهم لعيسى عليه السلام بأنه إله أو ابن إله تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً، إضافة إلى ما يقع في احتفالاتهم بأعيادهم من هتك للأعراض واقتراف للفواحش وشرب للمسكرات ولهو ومجون، مما هو موجب لسخط الله ومقته، فهل يليق بالمسلم الموحد بالله رب العالمين أن يشارك أو يهنئ هؤلاء الضالين بهذه المناسبة!! كما لا يجوز للمسلم الذهاب إلى الكنيسة لمشاركة النصارى في الاحتفال بأعيادهم، أو تهنئتهم بها، لما في ذلك من المشاركة في الباطل الذي هم عليه والذي أقاموا على أساسه تلك الأعياد، ولما في ذلك من التشبه بهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: من تشبه بقوم فهو منهم. أخرجه أبو داود. وثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: لا تعلموا رطانة الأعاجم، ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخط ينزل عليهم. أخرجه البيهقي بسند صحيح. كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى أما عمن فعل ذلك إماماً كان أو غيره فإن لم يوافقهم على أعمالهم، أو أقوالهم الكفرية، فإن مجرد الذهاب المذكور لا يخرجه من الإسلام؛ وإن كان قد ارتكب أمراً عظيماً، خاصة وهو في منزلة من يقتدى بهم. وعليه، فالصلاة خلفه صحيحة، لكن الواجب نصحه ليترك ما عليه من الإثم والباطل، فإن استجاب لذلك فالحمد لله، وإن أصر على ذلك فإن أمكن عزله وتولية غيره بدون حصول فتنة فافعلوا، وإن لم يمكن وأمكن الصلاة خلف غيره فذلك الأولى وفيه إنكار لمنكره.
حاول الشيخ التهرب والمراوغة لكن الصحفي حشره في الركن فما كان منه إلا أن يجيز تهنئة غير المسلمين باعيادهم ومنها رأس السنة الميلادية مع ما تحمله من حمولة دينية للمسيحيين والتي لا يقرهم عليها شيوخ الاسلام ،وبهذا فإن الشيخ الدودو خرج عن اجماعهم لغرض في نفس يعقوب.انا أعيش بين المسيحيين نقدم التهاني لبعضنا البعض في جميع المناسبات شخصية كانت أو دينية وليس مقتضى هذا مصادقة على المعتقد .
هل يجوز أن أهنئ اليهودي بمناسبة قيام تل أبيب؟ وهل يجوز أن أهنئ النصراني بمناسبة ذكرى سقوط الأندلس؟ وهل يجوز أن أهنئ الصيني بمناسبة يوم احتلال تركستان الشرقية؟ وهل يجوز أن أهنئ الهندي بمناسبة ذكرى احتلال كشمير؟ فمن أعظم عند الله هذه المناسبات أم مناسبة اتخاذ ولد لله حاشاه سبحانه!؟
يسوع المسيح هو الطريق والحق الحياة من يتبعه لا يمشي في الظلام وتكون له الحياة الابدية باسم الآب والابن والروح القدس الاله الواحد آمين والخلاص بالمسيح يسوع فقط كما في السماء كذلك على الارض ✝️♾️
انت حر في معتقدك وانا لا اجرح فيك ولا اقلل منك والعلاقات الانسانية والبر والقسط ليس لها علاقة بالمعتقد وانا عن نفسي لي اصدقاء مسيحين وكاننا اخوات ونحترم بعض ونزور بعض وفي ديني لو ظلمتك او قللت منك ادخل النار الله يقول في القران لكم دينكم ولي دين
لكن يا شيخنا الفاضل صحيح أن الأعوام و الأيام و الأشهر ليست أمرا دينيا في ذاته لكنها ترتبط غالبا لدى كل ثقافة بأمور دينية فمثلا في الإنكليزية أيام الأسبوع هي أسماء آلهة قديمة و هكذا …فالأمر له ارتباط فعلا بالمعتقد و الموروث الديني التاريخي…و طبعا لا أقول بأنه يحرم علينا مثلا كتابة أسماء هذه الأيام في تنظيم شؤوننا اليومية لكن المشكلة يا فضيلة الشيخ أننا في هذا الزمن تحت سطوة نظام غربي جعل ثقافته هو و تقويمه هو و كل مورثه الثقافي الديني هو السائد و ما هو يجري عليه النظام العالمي ..فالأسبوع يبدأ بالاثنين بدل السبت و الجمعة يوم دوام قد يصل حتى الساعة الثانية ظهرا في بعض المؤسسات بغير مراعاة لديننا نحن كمسلمين ..الخلاصة أنه هذا النظام في أزمنة معينة تطفوا طبيعته الدنية التاريخية أكثر من أي وقت مضى ،فالتقويم السائد اليوم -لا لشيء سوى أنهم قرروا فرضه على الجميع - هو التقويم الغريغوري الميلادي المسيحي و في رأس السنة يبرز بشدة الطابع الديني و الارتباط العقائدي ،نعم أنا كمسلم فُرض علي هذا التقويم لا أرى فيه سوى سنة مضت "حسب هذا التقويم " لكن هم لا يرون فيه مجرد سنة بل إيمان و عقيدة كاملة مرتبطة بهذا التوقيت ..فهم قرروا أن يجعلوا ميلاد الرب و ابن الرب -حاشى لله ،تعالى الله عما يصفون علوًا كبيرا - هو بداية عامهم فهم بالنسبة لهم قد مضت 2025 عاما على ميلاد المسيح الذي يعني لهم ماذكرت ، فالعام ليس أمرا غير ديني هذا قد يكون في حالتي أنا كمسلم لكن على الطرف الآخر الأمر منظومة دينية كاملة و عقيدة بارزة في هذا اليوم فترى ما يسمى بشجرة الميلاد و بابا نويل الذي يرمز للقس نيكولاس و و و أشياء دينية كثيرة جدا فأنا حتى لو أردت أن أهنئه بعام سعيد محض بعيدا عن الدين فلو فعلت ذلك في هذه الفترة فهذا فعل لن ينفصل عن هذه الأجواء الدينية و سيترجم عند الطرف الآخر سمة من سمات هذا اليوم العظيم و تهانيه و تبريكاته …..إذا تنازلوا هم عن دينهم و هنؤنا على الحق فهذا لا يبيح لنا أن نتنازل نحن عن ديننا لنهنئهم على باطلهم …و هذا لا يمنع أن أتمنى له عاما سعيدا مليئ بالفرح و الصحة لكن سيكون الأحوط لو تركت هذا التمني لوسط السنة ربما أو شهرا آخر غير هذا ففي النهاية سيكون مقصدي أن أتمنى له وقتا و طيبا و هذا كما ذكرتم ليس أمرا دينيا لكنه في ظرف رأس السنة هو كل الدين عندهم ! و لو أخذنا بجواز التهنئة لأنه هنأني "فالأمر أداب اجتماعية " لأتى قائل غدا يقول لقد زوجونا بناتهم أفلا نعطيهم بناتنا إنها أداب اجتماعية ! ؟ و الله أعلم
لا يجوز تهنئتهم باحتفال راس السنة ولا إعانتهم ولا الإهداء لهم ولا قبول الهدية منهم في أعيادهم وقد نقل ذلك عن أئمة المذاهب ونقل ابن القيم الاتفاق على ذلك لأن أعيادهم مبنية على عقائد فاسدة لم تأت بها شريعة المسيح عليه السلام ، وتاريخيا المسيح لم يات بهذا العيد بل أحدث بعده بقرون فالقياس على عيد الفطر او الأضحى باطل فذاك شرعه الله ورسول الإسلام وذاك أحدثه المبتدعون في شريعة المسيح عليه الصلاة والسلام ممن يدعون انهم أتباعه . وتهنئة النصارى بالسنة لا يفهم منه إلا التهنئة بالاحتفال الشركي أما التهنئة باليوم والصباح والمساء فليس في هذه حدث خاص . ثم بماذا تهنئهم أبشتيمتهم وسبهم لله الواحد الأحد ؟ أين قدر الله وتعظيمه في قلبك ؟! قال الله عز وجل في الحديث القدسي ( كذبني ابن ءادم ولم يكن له ذلك، وشتمني ابن ءادم ولم يكن له ذلك أما تكذيبه إياي فقوله لن يعيدني كما بدأني وأما شتمه إياي فقوله إن لي ولدا)
كيف تهنءهم بعيد قد أعتقدو فيه بان ذلك اليوم هو يوم ولد فيه لله ولد تعالى الله عما يقولون لا يجوز اصلا تهنءة الكفار والمشركين باعيادهم الباطلة نحن مسلمون وديننا دين التوحيد
يا شيخ ليتك نطقت بالحق في هذه القضية الخطيرة بعد أن أمكنك الله من هذا المنبر الإعلامي الواسع الأثر بدل أن تلف وتدور حتى ظهرت في مقام دوني لا يليق بعالم !!! وما كان يضيرك إن قلت بأنه يحرم على المسلم أن يهنئ الكفار بأعيادهم العقدية بل قد يجر هذا الأمر لردة عن الإسلام والعياذ بالله ! القضية واضحة ومحسومة ولكن الشيخ للأسف كان ضعيفا ولَم يصدع بالحق !!!
فرق بين القول. صباح الخير. والقول صبحك الله بالخير. وكذلك القول. كل سنة بخير بلا كلمة. ( وانت ) فالخير جامع لكل الخيرات والطاعات وهم لا يستحقون تلك الخيرات.
خلاف اجتهادى هناك من أجاز على سبيل المجاملة الاجتماعية والامر واس الشيخ محمد الراوى من كبار علماء الازهر الشريف يرحمه الله اجاز ذلك من باب المجاملة الاجتماعية راجع النت
لم يوفق الشيخ هدانا الله واياه للإجابه .. كلامه كان واضحاً اول الامر لكن عندما اعاد المذيع الكلام غير موقفه .. ومن الفارق قياس دعوة النبي لقريش او موسى لفرعون بتهنئه الكفار بعيدهم الديني .. وقال ان العام قطعة تاريخيه ونسى انها نعم قطعة تاريخية لكنها مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بمعتقد ديني .. الم يسأل النبي الاعرابي الذي نذر ان ينحر ب ( بوانة ) ان هل كان فيها عيد من اعياد الجاهليه ..؟ لماذا كان ممكن ان يقول انها قطعة مكانية ..!! ولكن حتى وان لم يكن الاعرابي يعتقد ما اعتقده العرب في ذلك الزمان في ( بوانة ) فلا يجوز له ان ينحر فيها .. نسأل الله السلامة ..
خيب الله صاحب التعليق القائل ،،لاتاخذوا بفتوى من تستضيفهم الجزيرة....والله إن الشيخ الددو، اعلم أمة الإسلام اليوم، ونسأل الله أن يبارك فيه وينفعنا بعلمه....يا أخيب من رأينا
رائع جدا و مفصل و حاسم للقضية.
"هل يستوي الذينَ يعلمون و الذينَ لا يعلمون "
النصراني قد يكون جاري في السكن،
وزميلي في العمل، ورفيقي في الدراسة،
وشريكي في التجارة،
أزوره ويزورني، أحترمه ويحترمني،
إن مَرَض أعالِجُه، وإن تألم داويته،
وإن احتاج مالًا أقرضته، وإن تزوج هنأته،
وإن مات له قريب واسيته، وإن سافر اتصل به
واطمئن عليه، وإن تخرج من الجامعة باركت له،
وإن تعرض للأذى سأحميه وأدافع عنه،
وكل هذه الأمور الإنسانية من المباحات،
لكن عندما يصل الأمر لمسألة العقيدة والدين
فالأمر خط أحمر،
لا مجاملة ولا مداهنة ولا نفاق ولا تملق،
(لكم دينكم ولي دين)،
فلا يجوز لي ولك تحت أي ظرف أو مبرر
أن نقدم التهنئة بعيد يظن صاحبه أنه عيد مولد الإله !
وليس مطلوبًا مني أن أرد له التهنئة لأنه هنأني في عيدي
فهذا شأنه وهو مشكور، لكن لن أجامله على حساب عقيدتي
وسأرد له التهنئة في مناسبات إنسانية أخرى لديه،
والحمد لله على نعمة الإسلام.
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
جزاكم الله عزوجل خيرا شيخنا الفاضل الكريم الكريم واجزل لكم العطاء فى الدنيآ والآخرة ❤❤❤❤❤
لا مجاملة ف امور الدين والعقيده🌹
إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. 🏵️🏵️
عدد خلقك، ورضا نفسك، وزنة عرشك، ومداد كلماتك................١
صلوا على النبي تفرج إن شاءالله
بارك الله فيك شيخنا و بارك الله في عمرك.
حفظكم الله شيخنا الجليل يشهد الله أنني أحبكم في الله اسألكم من صالح دعائكم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يحشر المؤمن مع من أحب
إبحثي عن عقيدة هذا الشخص و ماالذي يدعو إليه من الخروج على الحاكم،ونشر الصوفية و غير ذلك،ومؤخرا خرج علينا و أصبح يقول جبل أحد صحابي،خل تصدقي هذا،والله نصيحتي لك أن تسألي عن حاله،لأن هذا دين،ولانسمع من كل ناعق
@@umhamedmhamed66 وأنت على عقيدة من؟؟
الجامي والمدخلي وبقية العبيد المنبطحين لملوك السعودية ؟؟
@@AdamAdam-vj2dz أنا من عقيدة أهل السنة والجماعة و لله الحمد،والشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله و الشيخ ربيع المدخلي حفظه الله من أهل السنة و الجماعة
وأنت بالله عليك و أحب بصراحة هل تعرف معني جامي و مدخلي،ام أنك سمعت الناس يقولون فقلت
@@umhamedmhamed66 نعم تعاملت معهم من قبل ويتكلمون بنفس طريقتك هذه .. خوارج على الدعاة إلى دين الله لكنهم مرجئة وعبيد مطيعون مع الحكام الفجرة المنافقين حتى لو طبعوا مع الصهاينة وعروا النساء وباعوا دينهم في سبيل رضى سيدهم في البيت الأبيض!
@@umhamedmhamed66 كل عام وأنت بخير يا عبد الحكام
زادكم الله علماً سيدي الشيخ العزيز وبارك جهدكم.... إنه الفهم السليم لديننا العظيم.
حفظكم الله ورعاكم وأطال في عمركم
ما شاء الله بارك الله فيك شيخنا
أحببناك في الله، اللهم احفظ لنا هذا الشيخ
تفصيل جيد وواضح ليت المشايخ اللي اجازو التهنئه مطلقاً يتعلمون هذا التفصيل وليس مجرد رأي واحد
اي تفصيل !؟ :
اذا كنا نعتقد ان الله ولد في ذلك اليوم فلايجوز التهنئة
واذا كنا لا نعتقد ان الله ولد في ذلك اليوم ونبارك لهم احتفالهم بولادته جاز ذلك
!؟
@@Fg01394
لا يجوز يا مسلم ، نيتك لا قيمة لها ، لأن تهنئتك له هو على نيته هو أن لله ولد .
بل هذا تدليس واضح من هنئ النصارى بأعيادهم الدينية إن كان هذا عن اعتقاد فهذا لايعد حرام بل يعد كفرا مخرجا من الملة
أما إن كان على سبيل المجاملة فهذا حرام بالإجماع
@@Fg01394هو لم يقل هذا جائز ،لكن هو فصل الامر ان الذي يفعل ذلك لم يخرج من الاسلام و لم يعتقد مايعتقدونه هم في ميلاد المسيح حتي لاتخلط الامور فهو غير جائز لكن ليس كفرا او ليس اقرارا لهم او اعتقادا منه بصحة ذلك
@@عاصم_نور_الدينو هو لم يقل انه حلال يجب ان تفهم التفصيل جيدا قبل ان تتهمه انه يدلس اتق الله يااخي
حفظكم الله وبارك فيكم شيخنا العلامة
أشهد أن لا إله لا الله وأن محمد رسول الله وأن عيسى نبي الله وأمه مريم وأن الجنة حق والنار حق. جزاك الله خيرا
الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ}. هذا دليل على جواز اكل طعام اليهود والنصارى وتزوج نساءهم العفيفات ، ولكن حرام علينا ان نقر و نحتفل بشركهم وكفرهم بالله معهم في اعيادهم الدينيه. اسال الله ان يغفر لنا جميعا يهدينا وان يثبتنا على صراطه المستقيم يا رب العالمين.
اللهم احفظ الشيخ
جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم بارك الله فيكم حفظكم الله ورعاكم وسدد على طريق الحق خطانا وخطاكم ءامين يارب العالمين نحبكم في الله
وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَٰنُ وَلَدًا (88) لَّقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (89)
تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَٰنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92)
إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْدًا (93) لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95)
سورة مريم ..قران كريم
بارك الله فيك، هذه الآية كفيلة كجواب لتهنئة النصراني، لأنهم حين يتحدثون عن تهنئة النصاري غالبا أعياد الميلاد الباطلة، كيف يهنئ بعيد باطل، يظنه أن الله أو ابن الله ولد فيه حسب اعتقاد كل فرقة منهم، وجب الحذر ثم الحذر
ما شاء الله تبارك الله ربنا يحفظك شيخنا
فتاواك لها طعم آخر تجبرنا على الأخذ بها، إذ لا تجعل فيها أي حجة لمخالفتها.
((سبحان الذي تعطف العزّ وقال به، سبحان الذي لبس المجد وتكرم به، سبحان الذي لا ينبغي التسبيح إلا له، سبحان ذي الفضل والنعم، سبحان ذي المجد والكرم، سبحان ذي الجلال والإكرام)).
شيخنا الفاضل هم يهنؤننا بعيد حق
ونحن لا نهنئهم بعيد باطل وكفر
يا عم و احنا موش منتظرين تهنئتك يعني موش حنعرف نعيد من غير متعيد و لا فارق 😂😂
قال تجوز تهنئتهم بامورهم الشخصية فقط يعني الزواج والولادة والنجاح وغيرها لكن الأعياد الدينية فلا يجوز سواء هنأك في عيدك ام لا
لا منتظرينها و محروقين اوي و بتحطوا في دماغكوا اللي مش بيعيد عليكو و مش بتعيدوا عليه في عيده و بتعيدوا علي اللي بيعيد عليكو بس
يابني قل موتوا بغيظكم
قولي بس الاول كتابك كام سفر
و الكنيسة شالت كام واحد
و حذرتكم من كام طبعة و عملت كام ملحق😊@@rafiksobhy2485
أستغرب أين عقلكم كيف لكم أن تؤمنوا ببشر مرسل من عند الله بأنه إله وهو إبن الله، تعالى الله عما تصفون عيسى إبن مريم بشر مثل باقي البشر أرسله الله @@rafiksobhy2485
@@rafiksobhy2485ماهي دي المشكله لاتفرق معاك الكريسماس ولا تفرق معايا الاعياد بتاعتي (انا بتكلم بجد والله)مجاتش علي دي يعني نزور بعض ونفرح مع بعض في كل حاجه وفي دي ياسيدي مش فارقه. هو اثاره مشاكل وخلاص .ريح الزبون واخلص مش
أحب الشيخ فى الله.... هادئ وموضوعى جزاه الله خير الجزاء
حفظك الله شيخنا، وجزاك الله خيرا.
جزاك الله خيرا
شيخنا الكريم
هل نهنئهم بنزول سخط الله عليهم؟
قال عمر الفاروق رضي الله عنه : لا تعلموا رطانة الأعاجم ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم فإن السخطة تنزل عليهم.
رواه عبد الرزاق والبيهقي.
لماذا سمح لهم النبي بالصلاة في مسجده ؟
@EraChid
هات البرهان؟
ومادخل هذا في هذا
ربِ إنني ابرء اليك من امثال هؤلاء
بارك الله فيك
الحمد لله على نعمة العقل والبصيرة
هداك الله وبصرك بالحق
حفظك الله وجعلك ذخرا لهذه الامة
الأنمي حرام
@@bdlh لا تقول حرام من عندك بدون اي دليل
@@vantax5685 حرام بدون شك انت عبيط
@@abotrump5186 لاتقول حرام ولا لا بدون اي مصدر موثوق
@@vantax5685 هل انت عبيط، انت كمن يقول الافلام حلال
جزاك الله خيرا شيخنا الفضل .. انسان عالم ورع متصالح مع نفسه ومع الاخر
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل
سبحان الله كيف يقول انه يجوز ان تقول لهم كل سنة و انتم بخير و ربنا جل جلاله قال في كتابه الكريم يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ۚ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
لايجوز تهنئتهم بأعايدهم الشركيه سواء بعتقاد او من غير اعتقاد
الله يعطيك العافيه يا شيخنا الفاضل الكريم
في حبك يا شيخي لا أبالي قدح قادح حفظك الله
والله يا اخي وانا احبه .وعدم الرضا برأيه في هذه النقطه بالذات ليس قدح فيه .ولكنه لم يكن موفق. وهل جاهل مثلي يحكم علي عالم جليل مثله .قطعاً لاء . ولكن مقارنته برأيي علماء اخرون اجلاء برضه . فلو لم يكن هناك اراء اخري معتبره لشيوخ معتبرين .خلاص لابأس حتي لو مش مقتنع.ولكن هنام اراء اوضح واظهر .
وجازي الله الشيخ عنا خير جزاء
اي ان اجداد المصريين كانوا اذكياء جدا حين خلقوا تعبير "كل سنة وانت طيب" للتهنئة في الاعياد و الذي هو مجرد دعوة بالخير للانسان دون تهنئة صريحة باعياد دينه. و جائز شرعا
و من قال لك انه جائز شرعا
تباركون بالخير للانسان في اليوم الذي يعتقد ان الله ولد فيه وانت تعتقد ان الله لم يلد ولم يولد!؟
انت تهنئه في هذا التوقيت الذي هو من جعله شعارا دينيا لاعلان اهم اركان اعتقاده وانت تبارك له ذلك دون تهنئة صريحة باعياد دينه!؟
وما الحرمه في مباركه الشخص وطلب الخير له شخصا حتي لو كافر النبي خاطب الكفار فقال لهم اللهم اهد دوسا
واللهم اعز الاسلام بأحب العمرين واللهم اهد قومي وهكذا ما علاقه ذللك بموافقته الاخرين🎉@@Fg01394
اللهم صل على محمد
بارك الله فيك وفي علمك بعلم الله
لايجوز ان نهنئم بالعام الجديد لانه مرتبط ارتباط وثيق بملتهم ياشيخ، ويجب علينا الاعتزاز بالتقويم الهجرى وفقط
قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
* كفوًا
ما يسمّى عيد رأس السّنة يومٌ يعظّمه النّصارى وهو يومٌ يعتقدون أنّه ولد فيه المخلص ويزعمون أنّه ابن اللّه تعالى ثمّ إنّهم اتّخذوه وأمّه إلهين من دون اللّه وعبدوهما تعالى اللّه عمّا يقولون علوّاً كبيراً وقد ذكر الإمام ابن القيّم رحمه اللّه تعالى في كتاب أحكام أهل الذّمّة حرمة التّهنئة بشعائر الكفر المختّصّة بهم هذا إن سلم قائله من الكفر فهو بمنزلة أن يهنّئه بسجوده الصّليب عياذاً باللّه تعالى .....
أحبك في اللّه شيخنا الكريم ،،،🌹
انت مخطئ الكريسمس هو ما تحدثت عنه انت.
اما عيد رأس السنة فهو احتفال بدخول سنة جديدة و انقضاء اخرى و لا علاقة له بالدين.
انعم واكرم بشخينا الفاضل
والجواب المقنع
حفظكم الله
📌 يقول ابن تيمية -رحمه الله-:
"أن مشابهتهم في بعض أعيادهم يوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل، فرأوا المسلمين قد صاروا فرعا لهم في خصائص دينهم، فإن ذلك يوجب قوة قلوبهم وانشراح صدورهم، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص، واستذلال الضعفاء، وهذا أيضا أمر محسوس، لا يستريب فيه عاقل،
فكيف يجتمع ما يقتضي إكرامهم بلا موجب مع شرع الصغار في حقهم؟ ".
📚 [اقتضاء الصراط المستقيم:546/1]
📌 ويقول ابن القيم -رحمه الله-:
"وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه،
فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثمًا عند الله، وأشد مقتًا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل،
فمن هنّأ عبدًا بمعصية أو بدعة، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه".
📚 [أحكام أهل الذمة:441/1]
جزاكم الله خيرا عنا وعن الأمة
القول الصحيح للعلماء
لايجوز تهنئتهم ولا مشاركاتهم في اعيادهم سواء اعتقد صحة معتقدهم ام لا.
قال تعالى (لكم دينكم ولي دين)
هذا خطأ شائع
الصواب هو الجواز. و الدليل على من يقول بالحرمة
أنت لو هنئته وأنت مقر له بعقيدته فقد كفرت ولكن إذا هنئته وانت منكر لعقيدته فقد فعلت حراما
لا تفتي من فضلك
اقسم بالله طلعت افقه من الشيخ المتلون المراوغ
الاخ نقل كلاما صحيحا و هذا الذي عليه الاجماع. انا كلام ولد الددو ففيه ارضاء للخلق و فيه تلون و مراوغة و فيه جهل باصول الدين و مخالف لما عليه ائمة المسلمين
كلام الشيخ واضح ومفهوم.
🌼آللهم صل وسـلم وبارك
على نبينـــا محمد ﷺ🌼
مرحبا
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
#الأفضل الإبتعاد عن تهنئتهم باعيادهم الدينيه.
# تهنئتهم بمناسباتهم الدنيويه: يجوز. كالعزاء كالعرس كالمولود السلامه من الوباء زياره مرضاهم.
#تهنئتهم بمناسباتهم الدينيه قسمان :
١)اذا كنت تعتقد بدينهم:فلا يجوز قطعا.
٢)اذا كنت لا تعتقد بدينهم: يجوز.
خطأ نقل الإجماع ابن تيمية و ابن القيم على حرمة تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية
@@AbdulrhmanSwelam
هذا ما قاله الشيخ والله اعلم
@@Hiba-s1m
اذا كنت تعتقد بدينهم فهذا كفر
اذا كنت لا تعتقد بدينهم فهذا حرام كما قال ابن القيم (حرام بالاتفاق إن لم يكن كفرا فهو حرام )
و الشيخ ذكر أشياء نتفق فيها معه و لكن خالف في مسألة جواز تهنئتهم بأعيادهم مع اعتقاد بطلان دينهم و هذا خطأ كما نقلت لك الإتفاق على الحرمة
@@AbdulrhmanSwelam اخي انا لا افتي انا لخصت ما قاله الشيخ.
@@Hiba-s1m
أعلم أختي أنكِ لخصتي كلام الشيخ جزاكِ الله خيرا
و أنا أنقل لكِ كلام أهل العلم و بيان مخالفة الشيخ لأهل العلم من السلف و المذاهب الأربعة في هذه المسألة
كلٌ يؤخذ من قوله و يرد إلا النبي صلى الله عليه وسلم
سبحان الله،
لم تتصدرون الشاشات لتحرجوا أنفسكم وتشوشوا على الناس
يسألك نعم أم لا عن تهنئة المشركين بأعيادهم تذهب شمالا ويمينا لتجيبه عن تهنئة عامه
نسأل الله أن يصلحنا وأن لا يجعلنا فتنة
من واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ان ننكر اعيادهم الشركية والوثنية ولو بالقلب وذلك اضعف الايمان والمؤسف اننا تبعناهم في كل شيء حتى اصبحنا نحتفل بها
الكفار يعلمون ان اعيادهم غير صحيحه وإنما فرصه للغوص في الشهوات والمذات
فلماذا اهنيه على ملذاته وطغيانه وعصيانه لله
جزاك الله خيرا، احسنت الجواب كيف اهنئه بعبادة عيسى ابن مريم عليه السلام وبشربه الخمر واكله لحم الخنزير
لايجوز تهنئتهم برأس السنة سواء صحبه اعتقادا أم لا.
يحق لك قول كل عام وأنتم بخير في أي وقت في السنة ، أما وقت الأعياد لا يحق لك ذلك لأنك تحاول كسب رضاهم ورضا الله والله أغني الأغنياء عن الشرك وأن تعمل العمل إبتغاء مرضاته ومرضاة غيره.
لا اله الا الله
رائع يا فضيلة الإمام
جزاك الله خيرا 🌹👌
حفظ الله شيخنا العلامه الإمام والحافظ محمد الحسن ولد الددو وجعله ذخر للإسلام والمسلمين ..
جزاك الله خيرا وبارك فيكم سيدي
احبك بالله يا شيخ
لا مجاملة في المسائل العقدية
ترضي عبدا و تغضب ربا
مسألة العام ما خلفيته إذا كانت شركية فهو خطر عظيم و لا يستهين المرء بالكلمة فبكلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله تصبح مسلماً و بنقيضها تمسي كافرا
إنما كنا نخوض و نلعب ما عذرهم بذلك
ودوا لو تدهن فيدهنون
يجب رد التهنئة ولا يجوز أبدا مشاركتهم فيها
● السؤال :
ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ؟ .
● الإجابة :
الحمد لله
تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - يرحمه الله - في كتاب ( أحكام أهل الذمة ) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ." انتهى كلامه - يرحمه الله - .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } وقال تعالى : { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً } ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً إلى جميع الخلق ، وقال فيه : { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ،أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم : { من تشبّه بقوم فهو منهم } . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله .
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم .
والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369 ) .
ماشاء الله عليك أنت بتشرح كلام الشيخ والا بتفتي من عندك?! من أين أتيت بالإجماع والاتفاق على الحرمة?! المسألة أقل ما يقال فيها أنها مسألة فقهية خلافية ولا تتعلق بالعقائد إلا أن كان المسلم الذي يهنئُ يؤمن بأن عيسى-عليه السلام ابن الله أو ما شابه وهذا لا يعتقد به أي مسلم.
@@qasimzain1933 أخي الحبيب...- هداك الله -
اذكر لي أسماء العلماء الذين اختلفوا في مسألة تهنئة الكفار بأعيادهم الكفرية كـعيد ميلاد المسيح (الكريسمس).
وأنا ولله أتحداك أن تذكر اسم شيخٍ واحد.
هداك الله، وبارك الله فيك.
🌸🌸🌸🌸🌸
@@هلسنعود يبدو من كلامك انك غير مختص في الفقه. إذ الخلاف الفقهي في هذه المسألة موجود ويعرفه كل مختص..
@@qasimzain1933 أخي الحبيب...- هداك الله -
اذكر لي أسماء العلماء الذين اختلفوا في مسألة تهنئة الكفار بأعيادهم الكفرية كـعيد ميلاد المسيح (الكريسمس).
وأنا ولله أتحداك أن تذكر اسم شيخٍ واحد.
هداك الله، وبارك الله فيك.
🌸🌸🌸🌸🌸
@@qasimzain1933
طيب هات الاسماء الي مختلف فيها؟؟؟
من وين جبتها عليها خلاف
هات الاسماء؟
هذا الشيخ العظيم حفظه الله ونفع به
جزاك الله عنا خيرا شيخنا الفاضل
صدقت
جزاك الله خيرا لهذا التوضيح.
والله إني أحببتك يا شيخ محمد ياغالي حفظكم الله ورعاكم ورفع قدركم ونفع الله بكم وسبحان من ورثكم من إرث الأنبياء عليهم السلام.. لا تنسونا من دعائكم الصالح محبكم في الله من فرنسا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
حفظ الله شيخنا ورعاه
ما شاء الله، تفصيل جميل 👍
كثير من العلماء قالوا لا تهنؤوهم بالسنة الجديدة لأنها سنة ليست مضبوطة وتخصهم هم
خطا
و ما دليلك ؟
@@mohammedbarkaoui5218 فيها نوع من التعاطف والموالات اتجاه ميلاد ولد لله تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا والله عز وجل يقول ومن يتولهم منكم فهو منهم الأدلة كثيرة جدا هذا أحدها
الرسول عليه الصلاة و السلام إحتفى بيوم عظيم من أيام بني إسرائيل و صام ذلك اليوم اقتدائا بهم و قال نحن أولى بموسى عليه السلام.
لم يكن صيامهم شركا ومعصية
كلام العلامة ابن القيم رحمه الله واضح جداً في هذه المسالة
لسنا بحاجة الى كلام هؤلاء نسال الله السلامة والعافية
علماءنا كابن باز وابن عثيمين والالباني والفوزان واللحيدان وغيرهم يرون تحريم هذا الامر
@Nice World عن أي دليل تتكلم يا أخي فالكفار يحتفلون برأس السنة التي توافق ميلاد الرب عيسى بن الله وفقا لتوقيت القديس غريغوري و نحن نهنؤهم و نبارك لهم ؟.... سبحان الله عما يشركون .... بل تجد المسلم يبارك للمسلم و يهنؤه بالعام الميلادي نسأل الله العافية
وهل شيوخك هم العلماء
اتق الله
Allah uma ihdi all
حفظك الله للإسلام و المسلمين، الإسلام هو الذي علم البشرية التسامح، وهذا الذي لا يعقله المتنطعون.
قال انه لا يجوز تهنئتهم
متنطع إسم فاعل من تنطع أي طاءش مغرور، و الطاءش من طاش عن سبيل الحق و خرج عن سبيل المؤمنين، و لذلك ما سمعنا بإمام من أءمة السلف الأوائل قال بجواز تهنءت الكفار بأعيادهم، و المغرور من غره كلام الخلف و رد كلام السلف حتى إتهمهم بقصد أو بغير قصد أنهم متنطعون، فأحذر يا أخي فكم من كلمة أهوت بصاحبها إلى حيث لا يطيقه.
@@hasniwahab348 ....
"اللهم الهمني رشدي واعذني من شر نفسي ودبر لي امري فأني لا احسن التدبير؛ الحمد لله العلي الكبير".
الدواعش إيش 😊رايك بيهم
....
"الحمد لله رب العالمين بعزته وجلاله تتم الصالحات؛ متبع خليفته عبده المبارك حين ولد وحين يموت وحين يبعث حيا عيسى ابن مريم بفضله ورحمته وزد بركته وبارك له فيما اتيته وارزقن ا خير مما رزقته"
تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - يرحمه الله - في كتاب ( أحكام أهل الذمة ) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ." انتهى كلامه - يرحمه الله - .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم وقال تعالى : اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً إلى جميع الخلق ، وقال فيه : ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ،أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من تشبّه بقوم فهو منهم . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله .
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم .
والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369 ) .
لا يجوز تهنئة الكفار بأعيادهم ولا زيارتهم في كنائسهم في أعيادهم، ومن فعل ذلك متأولاً يبين له، والصلاة خلفه صحيحة.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
لا يجوز تهنئة النصارى أو غيرهم من الكفار بأعيادهم لأنها من خصائص دينهم أو مناهجهم الباطلة، قال الإمام ابن القيم: وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه... إلخ. انظر أحكام أهل الذمة 1/161 فصل في تهنئة أهل الذمة.
فإن قال قائل: إن أهل الكتاب يهنئوننا بأعيادنا فكيف لا نهنئهم بأعيادهم معاملة بالمثل ورداً للتحية وإظهاراً لسماحة الإسلام.. إلخ، فالجواب: أن يقال: إن هنئونا بأعيادنا فلا يجوز أن نهنئهم بأعيادهم لوجود الفارق، فأعيادنا حق من ديننا الحق، بخلاف أعيادهم الباطلة التي هي من دينهم الباطل، فإن هنئونا على الحق فلن نهنئهم على الباطل... ثم إن أعيادهم لا تنفك عن المعصية والمنكر وأعظم ذلك تعظيمهم للصليب، وإشراكهم بالله تعالى، وهل هناك شرك أعظم من دعوتهم لعيسى عليه السلام بأنه إله أو ابن إله تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً، إضافة إلى ما يقع في احتفالاتهم بأعيادهم من هتك للأعراض واقتراف للفواحش وشرب للمسكرات ولهو ومجون، مما هو موجب لسخط الله ومقته، فهل يليق بالمسلم الموحد بالله رب العالمين أن يشارك أو يهنئ هؤلاء الضالين بهذه المناسبة!!
كما لا يجوز للمسلم الذهاب إلى الكنيسة لمشاركة النصارى في الاحتفال بأعيادهم، أو تهنئتهم بها، لما في ذلك من المشاركة في الباطل الذي هم عليه والذي أقاموا على أساسه تلك الأعياد، ولما في ذلك من التشبه بهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: من تشبه بقوم فهو منهم. أخرجه أبو داود. وثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: لا تعلموا رطانة الأعاجم، ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخط ينزل عليهم. أخرجه البيهقي بسند صحيح. كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى
أما عمن فعل ذلك إماماً كان أو غيره فإن لم يوافقهم على أعمالهم، أو أقوالهم الكفرية، فإن مجرد الذهاب المذكور لا يخرجه من الإسلام؛ وإن كان قد ارتكب أمراً عظيماً، خاصة وهو في منزلة من يقتدى بهم.
وعليه، فالصلاة خلفه صحيحة، لكن الواجب نصحه ليترك ما عليه من الإثم والباطل، فإن استجاب لذلك فالحمد لله، وإن أصر على ذلك فإن أمكن عزله وتولية غيره بدون حصول فتنة فافعلوا، وإن لم يمكن وأمكن الصلاة خلف غيره فذلك الأولى وفيه إنكار لمنكره.
جزى الله شيخنا
على ماذا يجازيه،يجازيه على الذنب و الضلال الذي ينشره و الصوفية التي ينشرها و الشبه التي يقولها
كثير من الناس لا يفهم التفصيل في الأدلة وبسطها فالأولى أن تكون الفتوى واضحة لكل أحد: هذا جائز أو حرام
المهم أن الشيخ قال الاحتياط أن لا نهنئهم
حاول الشيخ التهرب والمراوغة لكن الصحفي حشره في الركن فما كان منه إلا أن يجيز تهنئة غير المسلمين باعيادهم ومنها رأس السنة الميلادية مع ما تحمله من حمولة دينية للمسيحيين والتي لا يقرهم عليها شيوخ الاسلام ،وبهذا فإن الشيخ الدودو خرج عن اجماعهم لغرض في نفس يعقوب.انا أعيش بين المسيحيين نقدم التهاني لبعضنا البعض في جميع المناسبات شخصية كانت أو دينية وليس مقتضى هذا مصادقة على المعتقد .
السنة الشمسية لا علاقة لها بميلاد المسيح اتقوا الله في الشيخ وأكثروا من قول الله أعلم
هل يجوز أن أهنئ اليهودي بمناسبة قيام تل أبيب؟
وهل يجوز أن أهنئ النصراني بمناسبة ذكرى سقوط الأندلس؟
وهل يجوز أن أهنئ الصيني بمناسبة يوم احتلال تركستان الشرقية؟
وهل يجوز أن أهنئ الهندي بمناسبة ذكرى احتلال كشمير؟
فمن أعظم عند الله هذه المناسبات أم مناسبة اتخاذ ولد لله حاشاه سبحانه!؟
قال ابن القيم-رحمه الله-: وأمّا التَّهْنِئَةُ بِشَعائِرِ الكُفْرِ المُخْتَصَّةِ بِهِ
((فَحَرامٌ بِالِاتِّفاقِ))
مِثْلَ أنْ يُهَنِّئَهُمْ بِأعْيادِهِمْ وصَوْمِهِمْ، فَيَقُولَ: عِيدٌ مُبارَكٌ عَلَيْكَ، أوْ تَهْنَأُ بِهَذا العِيدِ، ونَحْوَهُ، فَهَذا إنْ سَلِمَ قائِلُهُ مِنَ الكُفْرِ فَهُوَ مِنَ المُحَرَّماتِ، وهُوَ بِمَنزِلَةِ أنْ يُهَنِّئَهُ بِسُجُودِهِ لِلصَّلِيبِ، بَلْ ذَلِكَ أعْظَمُ إثْمًا عِنْدَ اللَّهِ وأشَدُّ مَقْتًا مِنَ التَّهْنِئَةِ بِشُرْبِ الخَمْرِ وقَتْلِ النَّفْسِ وارْتِكابِ الفَرْجِ الحَرامِ ونَحْوِهِ.
وكَثِيرٌ مِمَّنْ لا قَدْرَ لِلدِّينِ عِنْدَهُ يَقَعُ فِي ذَلِكَ، ولا يَدْرِي قُبْحَ ما فَعَلَ، فَمَن هَنَّأ عَبْدًا بِمَعْصِيَةٍ أوْ بِدْعَةٍ أوْ كُفْرٍ فَقَدْ تَعَرَّضَ لِمَقْتِ اللَّهِ وسَخَطِهِ.
"أحكام أهل الذمة" (١/٤٤١)
@Jawhar A هل قال ابن القيم ان الزنا حلال؟ هل أحل حراما او أحرك حلالا؟ هل جاء بشيءٍ غير ما جاء به النبي عليه الصلاة والسلام؟ إذن أغلق فمك
عالم .
دي القناه الرسميه للشيخ ؟
يسوع المسيح هو الطريق والحق الحياة من يتبعه لا يمشي في الظلام وتكون له الحياة الابدية باسم الآب والابن والروح القدس الاله الواحد آمين والخلاص بالمسيح يسوع فقط كما في السماء كذلك على الارض ✝️♾️
انت حر في معتقدك وانا لا اجرح فيك ولا اقلل منك والعلاقات الانسانية والبر والقسط ليس لها علاقة بالمعتقد وانا عن نفسي لي اصدقاء مسيحين وكاننا اخوات ونحترم بعض ونزور بعض وفي ديني لو ظلمتك او قللت منك ادخل النار الله يقول في القران لكم دينكم ولي دين
لكن يا شيخنا الفاضل صحيح أن الأعوام و الأيام و الأشهر ليست أمرا دينيا في ذاته لكنها ترتبط غالبا لدى كل ثقافة بأمور دينية فمثلا في الإنكليزية أيام الأسبوع هي أسماء آلهة قديمة و هكذا …فالأمر له ارتباط فعلا بالمعتقد و الموروث الديني التاريخي…و طبعا لا أقول بأنه يحرم علينا مثلا كتابة أسماء هذه الأيام في تنظيم شؤوننا اليومية لكن المشكلة يا فضيلة الشيخ أننا في هذا الزمن تحت سطوة نظام غربي جعل ثقافته هو و تقويمه هو و كل مورثه الثقافي الديني هو السائد و ما هو يجري عليه النظام العالمي ..فالأسبوع يبدأ بالاثنين بدل السبت و الجمعة يوم دوام قد يصل حتى الساعة الثانية ظهرا في بعض المؤسسات بغير مراعاة لديننا نحن كمسلمين ..الخلاصة أنه هذا النظام في أزمنة معينة تطفوا طبيعته الدنية التاريخية أكثر من أي وقت مضى ،فالتقويم السائد اليوم -لا لشيء سوى أنهم قرروا فرضه على الجميع - هو التقويم الغريغوري الميلادي المسيحي و في رأس السنة يبرز بشدة الطابع الديني و الارتباط العقائدي ،نعم أنا كمسلم فُرض علي هذا التقويم لا أرى فيه سوى سنة مضت "حسب هذا التقويم " لكن هم لا يرون فيه مجرد سنة بل إيمان و عقيدة كاملة مرتبطة بهذا التوقيت ..فهم قرروا أن يجعلوا ميلاد الرب و ابن الرب -حاشى لله ،تعالى الله عما يصفون علوًا كبيرا - هو بداية عامهم فهم بالنسبة لهم قد مضت 2025 عاما على ميلاد المسيح الذي يعني لهم ماذكرت ، فالعام ليس أمرا غير ديني هذا قد يكون في حالتي أنا كمسلم لكن على الطرف الآخر الأمر منظومة دينية كاملة و عقيدة بارزة في هذا اليوم فترى ما يسمى بشجرة الميلاد و بابا نويل الذي يرمز للقس نيكولاس و و و أشياء دينية كثيرة جدا فأنا حتى لو أردت أن أهنئه بعام سعيد محض بعيدا عن الدين فلو فعلت ذلك في هذه الفترة فهذا فعل لن ينفصل عن هذه الأجواء الدينية و سيترجم عند الطرف الآخر سمة من سمات هذا اليوم العظيم و تهانيه و تبريكاته …..إذا تنازلوا هم عن دينهم و هنؤنا على الحق فهذا لا يبيح لنا أن نتنازل نحن عن ديننا لنهنئهم على باطلهم …و هذا لا يمنع أن أتمنى له عاما سعيدا مليئ بالفرح و الصحة لكن سيكون الأحوط لو تركت هذا التمني لوسط السنة ربما أو شهرا آخر غير هذا ففي النهاية سيكون مقصدي أن أتمنى له وقتا و طيبا و هذا كما ذكرتم ليس أمرا دينيا لكنه في ظرف رأس السنة هو كل الدين عندهم ! و لو أخذنا بجواز التهنئة لأنه هنأني "فالأمر أداب اجتماعية " لأتى قائل غدا يقول لقد زوجونا بناتهم أفلا نعطيهم بناتنا إنها أداب اجتماعية ! ؟
و الله أعلم
لا يجوز تهنئتهم باحتفال راس السنة ولا إعانتهم ولا الإهداء لهم ولا قبول الهدية منهم في أعيادهم وقد نقل ذلك عن أئمة المذاهب ونقل ابن القيم الاتفاق على ذلك لأن أعيادهم مبنية على عقائد فاسدة لم تأت بها شريعة المسيح عليه السلام ، وتاريخيا المسيح لم يات بهذا العيد بل أحدث بعده بقرون فالقياس على عيد الفطر او الأضحى باطل فذاك شرعه الله ورسول الإسلام وذاك أحدثه المبتدعون في شريعة المسيح عليه الصلاة والسلام ممن يدعون انهم أتباعه .
وتهنئة النصارى بالسنة لا يفهم منه إلا التهنئة بالاحتفال الشركي أما التهنئة باليوم والصباح والمساء فليس في هذه حدث خاص .
ثم بماذا تهنئهم أبشتيمتهم وسبهم لله الواحد الأحد ؟ أين قدر الله وتعظيمه في قلبك ؟!
قال الله عز وجل في الحديث القدسي ( كذبني ابن ءادم ولم يكن له ذلك، وشتمني ابن ءادم ولم يكن له ذلك أما تكذيبه إياي فقوله لن يعيدني كما بدأني وأما شتمه إياي فقوله إن لي ولدا)
اهنئه في مناسبة دينية وأدخل السرور إلى نفسه وأنا أكره سبب هذه المناسبة! هذا خلط وتضليل
كيف تهنءهم بعيد قد أعتقدو فيه بان ذلك اليوم هو يوم ولد فيه لله ولد تعالى الله عما يقولون لا يجوز اصلا تهنءة الكفار والمشركين باعيادهم الباطلة نحن مسلمون وديننا دين التوحيد
يا شيخ ليتك نطقت بالحق في هذه القضية الخطيرة بعد أن أمكنك الله من هذا المنبر الإعلامي الواسع الأثر بدل أن تلف وتدور حتى ظهرت في مقام دوني لا يليق بعالم !!! وما كان يضيرك إن قلت بأنه يحرم على المسلم أن يهنئ الكفار بأعيادهم العقدية بل قد يجر هذا الأمر لردة عن الإسلام والعياذ بالله !
القضية واضحة ومحسومة ولكن الشيخ للأسف كان ضعيفا ولَم يصدع بالحق !!!
فرق بين القول. صباح الخير. والقول صبحك الله بالخير. وكذلك القول. كل سنة بخير بلا كلمة. ( وانت )
فالخير جامع لكل الخيرات والطاعات وهم لا يستحقون تلك الخيرات.
انا ادعوا لجار لى مسيحى بان يهديه الله للحق باذنه فيسلم .. اليس هذا من الخيرات .. اذا كانوا لا يستحقون الخيرات .. فهل اتوقف عن الدعاء ؟؟؟
خلاف اجتهادى
هناك من أجاز على سبيل المجاملة الاجتماعية
والامر واس
الشيخ محمد الراوى من كبار علماء الازهر الشريف يرحمه الله اجاز ذلك من باب المجاملة الاجتماعية
راجع النت
لم يوفق الشيخ هدانا الله واياه للإجابه .. كلامه كان واضحاً اول الامر لكن عندما اعاد المذيع الكلام غير موقفه ..
ومن الفارق قياس دعوة النبي لقريش او موسى لفرعون بتهنئه الكفار بعيدهم الديني ..
وقال ان العام قطعة تاريخيه ونسى انها نعم قطعة تاريخية لكنها مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بمعتقد ديني ..
الم يسأل النبي الاعرابي الذي نذر ان ينحر ب ( بوانة ) ان هل كان فيها عيد من اعياد الجاهليه ..؟ لماذا
كان ممكن ان يقول انها قطعة مكانية ..!!
ولكن حتى وان لم يكن الاعرابي يعتقد ما اعتقده العرب في ذلك الزمان في ( بوانة ) فلا يجوز له ان ينحر فيها ..
نسأل الله السلامة ..
ليس هناك مايمنع تهنئتهم بأعيادهم
خيب الله صاحب التعليق القائل ،،لاتاخذوا بفتوى من تستضيفهم الجزيرة....والله إن الشيخ الددو، اعلم أمة الإسلام اليوم، ونسأل الله أن يبارك فيه وينفعنا بعلمه....يا أخيب من رأينا
لا تتألوا على الله. تقولون هذا اعلم من هذا وهذا ليس لديه علم. ما شاء الله كل واحد منكم حكيم وعالم بأحوال الناس.
حتى المذيع شعر بلف ودوران الددو حفظه الله فطلب منه مزيدا من التوضيح
لا يجوز تهنئتهم بميلاد الرب حسب زعمهم ولا غيرها من الاعياد الكفرية نسأل الله السلامة
رأس العام عيد عندهم ولا يكتفون بتقديم التهاني والأمنيات
والتأريخ بأول جانفي لأنه أقرب رأس شهر لميلاد ربهم زعموا