@@mostafaayop2687 ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
كل من يطبق الشفتين فهو يأتى بوجه الإظهار الذى كان مشهورا معمولا به كابن شريح وغيره .. من أراد الاطباق فهو وجه جائز بلا غنة زائدة .. ومن أراد الإخفاء فلابد من تطبيق كلام ابن شريح رحمه الله مع الإتيان بغنة زائدة .. أما أن أجمع بين الوجهين أو الحكمين فمن أين أتى هذا إلا اجتهاد خاطئ؟!. رحم الله العلماء وغفر الله للعلماء .. كلهم ما بين أجر وأجرين. المهم فينا ألا نقلد وألا نتعصب وأن نتمسك بدليل صحيح وليس مجرد قول شيخ وتفكير ورأي.
@lamiaalmalt9380 وجزاكم الجنة اللهم ءامين لا عليك من هذا الخلاف فالكل يقرأ كما تعلم وأخذ من شيخه والامر واسع ان شاء الله فأنا اقرأ بالفرجة وبها قرأت على مشايخي
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
كلام أبي الحسن عن العمل فبالتالي يكون الاعتماد على الخيوم و لم يذكر حال الشفتين هل هي مطبقة أم فيها فرجة فرق بينها و بين القول الأول الراجح حيث الصوت يخرج من الشفتين بدون كز و الخشيوم معا . فكلام الامام الرعيني رحمه الله ليس فيه دليل على فرجة الفم . و الله أعلم . و حياكم الله
يا شيخ، هو لم يقل إنه قول، بل قال: يلزم هذا القول .... هو ذكر لازم القول بالإخفاء، وفي ذلك بيان لعدم العمل بالفرجة وقته، وإلا ما قال يلزم...@@mostafaayop2687
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
امام القراء الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف عليه رحمه الله حسم الامر وكذلك الشيخ كريم راجح شيخ قراء الشام حسم الامر في مساله الفرجه كذلك الشيخ ايمن سويد قال ظللت 20 سنه اقرا بالفرجة ولا يزال الخلاف قائم والله المستعان
اخي المبارك انا لا انكر الخلاف اطلاقا بل واحترم من يقرا به ولكن انفي التهمة عن الشيخ عامر انه ابتدع القول بالفرجة فقد وجد القول بها قبل 900 عام رحم الله الشيخ عامر وحفظ الدكتور أيمن وكل مشايخنا اللهم ءامين 🤲
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
وعليكم السلام ورحمةالله وبركاته أخي الحبيب لا أرى فيما ذكرت حجة على القول بالفرجة،،بل هو يؤكد تمريض وتضعيف هذا القول (بالفرجة)،،وكذلك مرجوحية من قال به،،رحم الله شيوخ شيوخنا الشيخ عامر ،وجميع دواوين أهل السنة والجماعة تقبل مروري ولك تحياتي والله الموفق للصواب وإليه المرجع والمآب
بارك الله فيكم اخي الفاضل انا لم انشره انتصارا للقول بالفرجة وانما لإظهار براءة الشيخ عامر مما نسبوه إليه من أنه أول من قال به وأن عمر القول لا يتجاوز المئة سنة فوجدت دليلا انه يتجاوز ال900 سنة وذكرت كل دليل على ذلك بالنص في المثطع المنشور
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
كثير من الناس عندهم غُلوّ وتنطّع في التجويد - كمخارج الحروف وصفات الحروف ونحوها - بينما هُم لا يعملون بأحكام القرآن من حيث الحلال والحرام ، فهُم شدّدوا على أنفُسِهم وعلى الناس في حروف القرآن وضيَّعوا حدوده !! فاللهم أصلح قلوبهم وأعمالهم 🤲
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
بارك الله فيك أخي على هذه المعلومة القيمة التي بها نبرأ الشيخ عامر، ونقول للشيخ أيمن قد خفي عليك شيء من العلم. بل لهذه المسألة نظائر كمسألة عد المد بالأصابع، نسبها الشيخ أيمن للشيخ الضباع وقال إنها محدثة، ومع البحث وجدنا من قال بها سنة ٩٠٠ كالملا قاري وغيره. للأسف أغلب التعليقات تدل على أن من يكتب عوام ولا يفهمون ما تريد الوصول إليه، فأعرض عنهم، أعانك الله
@muhammadramadan8936 اطلاقا ليس تجريحا للشيخ عامر لو كان كذلك لم دعوت له. اعتذرت له كما نعتذر للائمة الاربع وهذا نص كلامي في الفيديو ولكن الدكتور ايمن اكثر في هذا الامر والاكثر منه طلابه بطريقة تجزع منها النفس الصغير قبل الكبير منهم يتغنى بأن الشيخ عامر هو من ابتظع هذا القول أترى أنه من السهل القول على الشيخ عامر بابتداع هذا القول ولا اقول ان هذا افتراء عليه
انه نقل مذهبا اخر وهو ابطال عمل الشفتين في الميم وفي جملة اخرى قال بانطباق الفتين في الباء لا في الميم فدل على انه كان موجودا وذلك قبل 900 عام اقرا الصورة على الفيديو اثناء الكلام ستجده واضحا ان شاء الله
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
هذا كذب أو إدعاء بالباطل على الدكتور أيمن حفظه الله أنه وحده من زعم أن الشيخ عامر رحمه الله هو من أحدث القول بالفرجة بل قال هذا كثيرون أن الشيخ عامر هو الذي أحدث هذا منهم الدكتور أحمد عيسى المعصراوى حفظه الله شيخ عموم المقارئ المصرية الأسبق، وحكى ذلك شخصيًا بينه وبين الشيخ عامر، وكذلك قالته الشيخة أم السعد رحمها الله وغيرهم ممن ذكر هذا عن الشيخ عامر رحمه الله
@@mostafaayop2687 نعم ذكروا أن الشيخ عامر - رحمه الله - هو من أحدث هذا، ذكرته الشيخة أم السعد - رحمها الله - جوابًا لأحد طلابها لما سألها عن الفرجة، من أين جاءت وكذلك الشيخ المعصراوى - حفظه الله - ذكر أنه لما قرأ على الشيخ عامر - رحمه الله - كان كلما مر بموضع للميم المخفاة عند الباء يقول له (إخف) فيرفض الشيخ المعصراوى قائلًا له (أنا لا أقرأ إلا كما أقرأني شيوخي) وذكر الشيخ المعصراوى أنه كان يجلس بجوار الشيخ عامر أحد شيوخه الذين قرأ عليهم، فقال للشيخ عامر، هل يقرأ المعصراوى خطأ، فقال الشيخ عامر رحمه الله لا، فقال له الشيخ إذن دعه وما يقرأ الشيخ أيمن لم يقل أن هذا عمره 100 سنة ولكن قال في حدود سنة 1965 يعني أقل من 60 سنة وليس كما تزعم أنت، راجع الفيديو الذي نشرته واسمعه مرة أخرى ثم دعك من الشيخ أيمن والشيخ عامر بارك الله فيهما أين هذه الفرجة في كلام أئمة هذا الشأن كالإمام ابن الجزري والشاطبي وأبو عمرو الداني وغيرهم؟!
@@adhamezzat326 صدق الرسول لو يعطى الناس بدعواهم لادعى أاقوم دماء اقوام واموالهم هل تعقل ماتقول كيف احدثها وانا اتيتك بذكر لها من 900 عام ذكر القول عالم ممن يقولون بالاطباق ولم يتعرض حتى لبطلانه هل سمعت انت جيدا ؟!
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
إذا كان أول من قال بالفرجة بين الشفتين بالإخفاء الشفوي بالقرن الخامس الهجري ولم نقرأ قبل ذلك لأحد من علماء القراءات فهذا يدل على أن الأمر محدث وأنه مخالف للرواية ولو كان ذلك موافقا للرواية لكان ذكره ونبه عليه علماء القراءات قبل القرن الخامس الهجري.
ياليتك سمعت قبل الاعتراض أخي بارك الله فيك انا اقول ان هذا القول كان موجودا سنة ٥١٩ هجرية معنى ذلك انه موجودا قبلها اكيد الشيخ لن يذكر في كتابه قولا ظهر قبل اصدار الكتاب بيوم
النص الذي ذكرته لا حجة لك فيه. أولا لان عدم إعمال الشفتين لا يعني فرجة ثانية صاحب النص كان يفترض افتراضا وليس ناقلا عن جماعة أنهم فعلوا ذلك. ثالثا لا تكن حاطب ليل تجمع من هنا وهناك
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
اولا كلام الشيخ ايمن سويد حفظه الله افتراء علي المشايخ ثانيا هولاء المشايخ غيروا ما قروأ به علي مشايخهم وهذا خيانة الأمانة ثالثا هل الشيخ عامر رحمه الله أنه الزام المشايخ القدامي بالفرجه لأنه كان ذو سطوه هل مصطفي اسماعيل قارئ الملك وعبد الباسط الذي ذايع صيته في الآفاق يجبر علي شئ وليس اي شئ قول في القران محدث سبحانك هذا بهتان عظيم
رحم الله الشيخ عامر شيخ المقارئ المصرية و الشيخ السويد من تلاميذ الشيخ عثمان له إجازة من عنده و اثنى عليه كثيرا . و كلام الامام بن شريح ليس فيه حجة للقول بالفرجه الكلام واضح ذكر القول الثاني ترك الفرجة و ضعفه قال وقد قيل اشارة لضعف القول هذا ثم قال اخر جملة قال و بالاول قرأت و به آخذ . لكن لو قرأت بالفرجة من غير مبالغة كما قال المعصرواوي فلا شىء عليك و ان قرأت بإطباق الشفتين من غير كز فحسن كذلك وكل على خير ان شاء الله. الشيخ السويد من اهل التحقيق و هذا قول اكبر و اكثر القراء لو قرات بسند من طريقه اتبع قوله و لو قرأت من طريق آخر لا شيء عليك ان تخالفه و الله أعلم
@@mostafaayop2687 ههههههههههه بعض الإجابات تكون بالضحك لا دريت ولا تلوت انت حاطب ليل رحت جمعت من كتاب الفولي وجاي تنظر والنص لا حجة لكم فيه البتة ولو صح كلامكم فصاحب النص متأول للإخفاء مثلكم ولو كان عنده دليل عليه لقال فعله جماعة . ثم له أن يخطئهم لكنه يقول : لا يتصور..... فأخذتم تصوره على أنه حجة. آن لأبي حنيفة أن يمدد رجليه
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
نحن لما نقول إن الشيخ عامر هو من فعل كذا وكذا فلا نقصد أن نقول أنه ضال او مبتدع ولكن حقيقة هذا الأمر ليس أيمن سويد يقولها فقط بل الشيوخ المصريون أنفسهم، عندما يسؤلون لماذا غيرتم ما وصل إليكم بسنده وقرأتم بالفرجة ولماذا القراء في الإذاعة المصرية كان يجيبون بأن السبب لأن عامر عثمان كان ذو علم في التجويد هو من غير وألزمهم، وهو أخطأ لأنه غير ما أخذ عن شيوخه واتبع ما ورد في الكتب من أقوال وهذا لا يتأتى أخي الفاضل بارك الله فيك صدقني هذا الكلام نعرفه عن شيوخ مصريون منذ أن كان أيمن سويد يقول بالفرجة
أخي الكريم بارك الله فيك صدقني انا احكي عن رجل اعرفه انه يبدع المخالف في ذلك ولم أقل انه الدكتور ايمن وراجع المقطع ثانيا التهمة واضحة واتيت بكلام الدكتور ايمن في المطقع بتمامه وهو يقول ان القول عمره 100 عام وهو عمر الشيخ عامر فأثبت أن القول عمر أكثر من 900 عام وكل ذلك لا ينفي ان المسألة خلافية ولكن نفينا التهمة عن الشيخ رحمه الله
لا يا أخي الكريم بارك الله فيك لا تناقض انا أثبت باركب معنا ان وجود الميم مع الباء فيه مشكلة عند العرب لن تفرق هل حللنا المشكلة بادغام او باخفاء المهم انها ثبت صعوبتها والدليل انهم غيروها من الاظهار لغيره أرجو ان يكون كلامي واضحا
لو انصفت وسمعت جيدا وفهمت النص ماكتبت هذا الكلام أنشدك الله الا سمعت وانصفت انا لا اناقش الفرجة والاطباق انا اثبت ان الشيخ عامر ليس محدث القول فهل ماقلت يبرأ ساحته ؟ لا اطلب الا الانصاف
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
لقد أثرت زوبعة في كوب ماء. وعلى أي حال فهل يُسأل الشخص عن فتح الشفتين عند إخفاء الميم في الباء في القبر أو يوم القيامة ؟ وأين تجد أيها الشيخ الفاضل أن الشيخ أيمن رشدي يخرج الناس من السنة إلى البدعة بسبب هذه الفرجة ؟ عليك بالدليل. لم يبق من مشاكل المسلمين إلا "الفرقة" بين الشفتين ، سبحان الله.
@@mostafaayop2687موضوعك الرد على الشيخ أيمن سويد فلا حاجة للضبابية. فلا يفهم منه إلا ذاك. ولست هنا للدفاع عنه وإن كان جزاه الله خيرا قد أحيى ،إعلاميا، التجويد على نطاق واسع شرقا وغربا عبر قناة إقرأ في بداياتها. وما هذا الإلزام منك له بالاعتذار على الملأ ؟ عليك البيان ودعه يتصرف. وسؤالي لك : هل تواصلت معه في هذا الشأن قبل هذا النشر على اليوتوب؟ فالرجل على قيد الحياة ؟ أم تبحث عن شهرة من خلال مثل هذا التصرف ؟ وهل إلزامك له بالاعتذار على الملأ من أنواع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أو من باب النصيحة ؟لا هذا و لا ذاك. لا حول ولا قوة بالله.
شيخنا أوافقك في كل ما قلت وغفر الله لك ولكن لدي ملاحظة يسيرة، وهي أن الشيخ أيمن سويد لم يبدعكم بقوله أن هذا القول محدث. فليس كل من عمل بدعة واحدة مبتدعا، ولا تبديع في مسائل الخلاف، ولا يبدع من اجتهد في ما يجوز فيه الاجتهاد، وهناك شروط وضوابط لإخراج الناس من أهل السنة. وحاشا أن يبدع الشيخ أيمن شيخه.
أخي الكريم ، لقد اتهمت الشيخ أيمن بالافتراء وهذا ظلم منك ثانيا : من هو الذي قرأ بالفرجة وتلقى ذلك بالسند المتصل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم راويا عن راو هكذا الى نهاية السند ؟ طبعا لا أحد ثالثا : الكتاب الذي تنقل منه ليس حجة في الامر لان كتب القراءات تحوي كثيرا من الوجوه التي لا يقرأ بها فهل وجود قول في كتاب يصير حجة على جماهير القراء ويصير في المسألة قولان أو أكثر ؟ رابعا : هذا القول أنت تفسره كما تريد وليس بالضرورة أن يكون صوابا وحتى لو كان صوابا فليس حجة يرد به التلقي بالسند المتواتر أطالبك أنت أن تعتذر للشيخ أيمن على ما قلت
اخي الكريم اولا.انا اقل من ذلك بكثير واسال الله مغفرته ان كنت تحاوزت مع الدكتور فلم اقسد وحاولت التزام الادب قدر الامكان ثانيا.. اقول لك انا تلقيت القراءة بالفرجة بالسند ثالثا..الصورة من الكتاب امامك فسرها بغير تفسيري ان استطعت رابعا..وهو الاهم اني نفيت التهمة عن رجل برئ ونقلت كلام الدكتور ايمن عنه وهو يقول انه احدث القول هذا واخترعه وعمر القول من عمر الشيخ عامر فأثبت انها موجودة من 900 علم
كلامك لا يوثق به لأنك تستعمل أسلوب المنافقين. بدأت بقولك نلتمس للدكتور أيمن العذر فلعله لم يبلغه الدليل ثم وصفته بأنه مفتروقال بهتان عظيم وأنه عاوز يبدع القراء ويخرجهم من دائرة السنة إلى دائرة البدعة. أنت جرالك حاجة في مخك يا ابني!؟ 🤔
@@mostafaayop2687 تفهم إيه يا عم! الأولى تفهم نفسك إن كنت مش عارف أنت بتقول إيه وضحكتني بكلمة سوء أدبك ههه يبدو انك ما راجعتش تسجيلك قبل ما ترميه على اليوتوب.
إن الشيخ ايمن فى هذه المسئله على الصواب واماالقراء المصريون اعلم باحوالهم ولاشك أن الفرجه محدثة عند جميع القراء فى العالم الإسلامي ماعدا مصر ولااظن إن الشيخ ايمن يكذب ولكن حسب مااخبربه يتحدث
اولا دكتور ايمن لم يفتر على الشيخ عامر ثانيا لاجل ان يفهم من لا يفهم الداني وبن غلبون وبن مجاهد وبن الباذش ومكي بن ابي طالب وملا على القاري ونص بن شريح اصلا انت فهمته خطأ ثم بنيت عليه حكما واضف بن يالوشة والدمياطي والشيخ الضباع ونصه فيها واضح ونقله عنه الشيخ المرصفى وكذلك كان الشيخ عبد العزيز عيون السود واسمع تلاوات الشيخ رفعت والبهتيمي وعبد العزيز على فرج والسعدني بل والشيخ الحصري والشيخ مصطفى اسماعيل والمنشاوي والبنا وعبد الباسط خارج المرتل ستجده كله بالفرجة فلم قرأو بالاطباق هنا وبالفرجة في المرتل الذي كان الشيخ عامر رحمه الله مراقبه ثم ان الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف رحمه الله ردها على الشيخ عامر في مقطع معروف ثم هل الشيخ عامر رحمه الله كلامه مقدس مثلا وقد سمعت جل مشايخ الصعيد ومنهم مشايخ لى كلهم يعيبون الفرجة استقم يرحمك الله
ياحبيبي الغالي لا أدري من الذي لم يفهم انا نصصت في كلامي انني لا اناقش المسألة وانما اثبت براءة الرجل ثانيا انا قلت نصا ان ابن شريح يأخذ بالاطباق لكنه ذكر القول بالفرجة وبهذا بطل كلام الشيخ أيمن ان الشيخ عامر هو من اخترعه وابتدأ القول به فأتيت بشيخ ذكره من 900 سنة وان كان لا يأخذ به لكنه أقر بوجوده وكان أكثر انصافا ثالثا من الخلط الكبير ان تربط بين كلامي على الدكتور أيمن والشيخ عبد الحكيم فالشيخ عبد الحكيم وان كان ناقشه ويأخذ بالاطبا لكنه كان يقر بالخلاف ولم يذكر أبدا ان الشيخ عامر هو أول من ابتدع القول بالفرجة وانا أعي ما اقول وأقصده جيدا
@@mostafaayop2687 اولا انا لا أقرأ الا بالاطباق لكون مشايخ لم يقرؤوني الا به لكن إن أتى طالب وقرا بالفرجة فكان ماذا ؟ هل قرأ مالم ينزل حتى أجبره عليه مثله أيضا أن أنكر شيخ الفرجة وعابها هل اخطئه مع اني اقول بمثل قوله وبه قرأت هو لم يخطئ حتى اخطأه وازيدك اني اصلا لم اعرف الفرجة الا مؤخرا فجل من قرأت عليهم كانوا على الاطباق ولم تذكر المسألة امامي الا مؤخرا فسالتهم عنها
@خادمالقرانالكريم-ن4ض تخيل سبحان الله وانا لم اقرا بالاطباق وأزيدك من الشعر بيتا انا مجاز من ثماني مشايخ مابين السبع والصغرى والكبرى وفي مجال الاقراء من ثماني عشر سنة وأعلم طلابي الفرجة وإذا عارضني أحدهم أخبرته أن المسألة خلافية ويجب احترام الرأي الاخر ولكن أخرجت هذا المقطع دفاعا عن الشيخ عامر لأبين أنه لم يبتدع هذا القول من عند نفسه كما قيل 🌹
@@mostafaayop2687 المسألة أقل من أن يتعصب فيها اصلا فلا هي من أصول الدين ولا حتى من فروعه الكبار فوالله لو جهلها اغلب الناس ما اثمت الأمة ولله الحمد فرفقا الأمر لا يحتاج لرد ولا لرد مضاد
فرق بين الفعل والفاعل انا سميت الفعل باسمه واعتذرت للفاعل واحسنت الظن به ولو كلفت نفسك وسمعته ستحدني شبهته بالائمة الاربعة حين كان العلماء يعتذرون لهم أليس هذا كافيا؟!
@mostafaayop2687 بل خلطت بين توقيره وإهانته، واستهزأت به وقلت يقول بيده هكذا .. ،ووصفك للفعل أنه افتراء يلزم منه أن يكون الفاعل مفتريا هنا ولا بد، وهذا ليس كقولهم وصف الفعل بالبدعة لا يلزم منه أن يكون الفاعل مبتدعا، كان يسعك أن تخطئه فقط .. إن كان مخطئا
مش صح اخي الغالي الشيخ عبد الحكيم كان بيحكي مشكلة لأن الشيخ عامر كان مشرف على المقارئ وكان بيصلح لطالب والشيخ عبد الحكيم قاعد وقامت جلسة وتحقيق في الامر لكن الشيخ عبد الحكيم لم يقل ان الشيخ عامر هو من اخترع هذا القول
@@mostafaayop2687 لم تفهم شيئا الشيخ عبد الحكيم اعترض على الفرجة مع الشيخ عامر وكذا الشيخ المعصراوي ولم يقبل ما جاء به الشيخ عامر بل ناقشه في ذلك . روح شوفلك سبوبة تانية
قد سمعتها بالصوت والصورة. ثم إن القراء الخمسة سمعتهم بالتطبيق في التسجيلات القديمة بالصوت والصورة للجميع تقريبا، وكذلك من مات من القراء قبل ذلك الشيع رفعت والشعشاعي.
أولا جزاك الله خيرا على بيان الحق، ولكن يجب أن يكون الأمر بمعروف بمعروف، والنهي عن المنكر بغير منكر ، فقولك على شيخ كبير مشهود له في القرآن والقراءات "سبحانك هذا بهتان عظيم" تلك الجملة التي وردت في تكذيب من رموا أم المؤمنين بالفاحشة أراه تجاوزا منك كبيرا ، وكان هناك من الكلام والكلمات ما هو أولى أن يخرج منك ، وكان هو أول منك بحسن القول، وحسن النصح، خاصة وأن الشيخ ممن عرف بقبول الحق، والإصغاء إليه، والرجوع إليه متى عرفه واستبان له.
طبعا اعتذر لعلي تجاوزت ولكن يعلم ربي أني حاولت التزام الادب قدر الامكان ولكن الامر كان شديد المرارة حين تجد الدكتور وكل طلبته ومن يمتون له بسند يتكلمون على الشيخ عامر ياااااااااالله والله كانت تنتابني القشعريرة حينما أسمعهم يقولون عليه أنه مخترع هذا القول وأن كان يلزم القراء بذلك والدكتور أيمن ليس له مقطع او اثنين بل كثير وهذا اجددهم وعموما كمل قلت أعتذر عن أي شي والبهتان العظيم يقصد به القول وليس القائل فمقام الدكتور ايمن محفوظ وقد اعتذرت له كثيرا ودعوت له كثيرا في المقطع والله المستعان
أرجوك أخي مصطفى رجاء أخٍ صغير أن تحذف المقطع و تراجع نفسك حتّى لو أحببت ألّا تغيّر قراءتك عن مشايخط لكن لا تفتح بابًا للتشخيص بين العلماء من أهل القرءان فكلّنا سمع كلام من انتقدوا الشيخ عامر و لم يفهم منه ما فهمت من تجريح بالشيخ عامر لكنّ كلامك يفهم منه اتهام الشيخ أيمن بالافتراء
أخي الكريم اتمنى ان تستمع كلام الدكتور ايمن جيدا الذي كرره كثيرا وذكرته بتمامه في الفيديو وانا لا اناقش الخلاف اطلاقا ولكن اهم شي هو دفع التهمة عن الشيخ عامر فهذا الكلام كاللبانة في فم الصغير قبل الكبير من تلاتمذة الدكتور ايمن وتلامذة تلامذته
@@mostafaayop2687 لا يُلزم الشيخ أيمن بقول من ادّعى أنّه من تلامذته حتى لو كان صادقًا في دعواه كما لا يُلزم الشيخ عامر بوصف المخالف بالبهتان و الافتراء و لا يُلزم بقول المستهزئ عن الشيخ أيمن "هذا السوري" و كأن المسألة مسألة أمن قومي مصري و الله المستعان
الابتسامة تدل على العلم!!! ومطالبة الشيخ العلامة ايمن اسويد بالاعتذار دليل ان المسالة شخصية !!!ألم يكفيك ان تبين وجهة نظرك نحو المسألة وان الشيخ جانب الصواب في هذه ام لابد ان يكون اقصى طموحك الشهرة وبروز علمكم اخي الفاضل الشيخ تكلم من حيث مااحاطه به من مؤلفات ومن علم شيوخه ولو تتبعنا كل مؤلف أَلف لقضينا العمر ولم نحصيها فالشيخ تكلم حول ماشاع وعرف وهنا قد اصاب ولم يخطئ لانه من احاط علما بشيئ جاز له الفتية فيه فتكلم فيم عرف ولو ان امهات الكتب المعروفة ذكر فيها تلك المسألة لعرفها الشيخ وهنا تظهر مسالتين الاولى ان الشيخ لايشترط عليه معرفة كل كتاب الف على وجه الارض وانما يكفيه امهات الكتب والمراجع المشهورة والمسالة الاخرى لو كانت هذه المسالة المذكورة جاء بها سند لشيخ معتبر ممن يؤخذ منه لما نسب البدعة للشيخ عامر رحمه الله وبالتالي لاوزر عليه ولكن انت مطالب بالاعتذر للشيخ لانك الصقت به جهلا ونسبت اليه ظلما للشيخ عامر وهذا ظلم كما اسلفت فلنترك الشهرة والضحك على العلماء بادعاء جهلهم من خلال ابتسامتك ولنتقي الله ولنخشى الوقوف بين يديه كان يكفيك ان ترسل الفيديو للناس وللشيخ ان هنالك من قال بهذه المسالة اما هذا الاسلوب في الكلام مع الابتسامة الساخرة والمطالبة بالاعتذر فمردود والله ولي الصالحين
والله مالعجب إلا منك أصلحك ربي ... نقلك لم يحرر موضع النزاع بل اللفظ محتمل للمعنين حقيقة ولم يذكر الفرجة بتاتا فلم التكلف ؟!.. و شاهدك في "اركب معنا " -في مقام الرد المنطقي الواضح للشيخ أيمن- "أغرب منه مافيش" !! يعني كما قيل أريها السهى وتريني القمر !! .. حقيقة طرحك لا يقال فيه علمي البتة بل عاطفي جدا .. لاغير ... أسأت لنفسك أصلحك الله ...
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
@@mostafaayop2687 و إياك جزى الله خيرًا قد أطلت التعليق لأقطع سبل الاحتجاج و الرد لكن أراك حولت مضمون الفيديو و إنك يا أخي -هداني و هداك الله - لو راجعت كلامك بتجرد و إنصاف لرأيت ما دفعني للتعليق .. أوّلًا لم يتّهم أحدٌ الشيخ عامر في دينه أو شخصه حتّى تسعى في تبرئته إنّما ردّ عليه خطأه من ردّ من علمائنا بأدب العلماء و لم يوردوا من الكلمات ما أوردت كقولك "بهتانٌ و افتراءٌ" و ما شابه ثانيًا إن العبرة في الأدلة الشرعية و العلوم القرءانية ليست بوجود من قال بل العبرة بصحة القول -و هذا أوضح من أن يبيّنه مثلي لمثلك-فإن كنّا لا نعلم سندًا ألبتّة لمن نقل عنه الأستاذ أبو الحسن في كتابه فكيف نقول بوجود سند؟ أمّا قراءة ابي الحسن فهي بسنده الذي لا شكّ بيّنه في كتابه و قرأ به على من قرأ من مشايخه ثمّ إنّ العلماء يذكرون الأقوال الباطلة أم الضعيفة لتبيان بطلانها لا لتثبيتها و هذه جادّةٌ مسلوكةٌ عند أهل العلم و بها عرفنا أقوال الفرق الضالّة و لو اندثرت و لا سيّما أنه ذكرها بدون سندٍ و لم يذكر اسم من قرأ بها و هو من معاصريه و نقلها بصيغة التمريض بل و صرّح أنّه لا يأخذ بها سبحان الله ألا ترى كيف أن نصّك الذي حاولت الاستدلال به لقولك فيه كل الأدلة على بطلان قولك و تثبيت صحة ما استدركه المشايخ على الشيخ عامر جزى الله عنّا الجميع خيرًا ثالثًا قد يكون ما ذكرت من سندك عن مشايخك من غير طريق الشيخ عامر أو من وافقه في عصره من المشايخ جدّةٌ أظهر و أوضح فليتك تذكر لنا هذا السند أو تبينه للمشايخ رابعًا أقول لا يثبت الاختلاف علميًّا -وفقني و إيّاك الله- إلا بظهور يوازي بالقوة قول كل من قرأ من أهل المشرق و المغرب بل ممن عاصر الشيخ عامر و أنكر عليه قوله و قد فصّل في ذلك كثيرٌ من العلماء عدا الشيخ أيمن و على هذا الهدى يقرأ شيخ عموم المقارئ المصرية المعصراوي حفظه الله و قبله شيخ عموم المقارئ المصرية عبد الحكيم عبد اللطيف رحمه الله و كلّهم أطبقوا على حفظ حرمة الشيخ عامر و اتفقوا على جلالته و جلالة من قال بقوله أيضًا لكنّهم ردّوا القول بالفرجة و قالوا أنّه لا أصل له خامسًا و أخيرًا أُعيذك بالله أخي أن تتعصب لقولٍ أو لشيخٍ و تثير بذلك فتنةً قد انطفأت بفضل الله و أنصحك و نفسي أن تغتنم ما أنعم الله به عليك في قناتك في نشر العلم الصحيح بدون إثارة الشبهات و الخلافيّات
@muhammadramadan8936 أولا أخي بارك الله فيك الامر لم يطفئ فهذا الفيديو للدكتور ايمن جديد وهذا مادفعني للكلام ثانيا كيف تقول لم يتهم الشيخ عامر احد وهم يتهمونه ابتداع شي في القران لم يقل به احد قبله وهذا نص كلام الدكتور ايمن ثالثا مؤلف الكتاب لم ينتقد القول بالفرجة ولو كان مطعونا فيه لذكر الكعن او على الاقل لم يذكره ولكن ذكره للقول يعني انه قوي معروف ثم بعد ذلك ذكر انه يخالفه رابعا انا ذكرت في كلامي اني لا اناقش القول واعترف بالخلاف فيه واحترمه ولكن اردت دفع التهمة عن الشيخ عامر خامسا جاوبني بانصاف بنعم او لا هل قول ان الشيخ عامر اول من قال بهذا القول وان هذا القول عمره مئة عام وهو عمر الشيخ عامر ثم تبين ذلك كلام لا يصح هل هذا افتراء ام لا ارجو الاجابة بكلمة واحدة على هذا السؤال افتراء او ليس افتراء
@@mostafaayop2687 أخي - أصلح الله حالي و حالك- هات مقطع واحد يقول فيه الشيخ أيمن أنّ الشيخ عامر ابتدع؟؟ و إن لم تفعل فانظر من صاحب البهتان و الافتراء -بل قال رأى و استحسن رحمه الله و هذه جادّة أهل العلم و ليس الرمي بالافتراء و البهتان -كما فعلت أنت- أو الطعن و الاستهزاء -كما يفعل غيرك الشيخ عامر عندما سئل هل تلقيت الفرجة عن مشايخك لم يصرح و لو تلقاها لقال و أكّد و يدلّ أيضًا أنّ تلاميذه القدامى لم يُقرؤهم بالفرجة و هذا يدل أنّه حدث له هذا الأمر من جديد ثمّ ما زلت تناقش في نقل الكتاب و هو أظهر من الشمس فيهم من التمريض و التضعيف و الترك ما لا يخفى على من هو مثلك في طلب العلم فتجرّد للحق أخي - بارك الله بك و بعلمك- و لا تتعصّب أمّا أنّ الشيخ عامر هو أوّل من قال بهذا فإن كان هو لم يذكر شيخه بالقراءة بالفرجة و لا حتى في مناظرته مع الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف و إنّما كان رأيًا استحسنه و استدلّ عليه عقليّا و هو لأنه عالمٌ جليلٌ يحقّ له الاجتهاد فنقول هو أخطأ و له أجر مجتهدٍ إن شاء الله لكنّ هذا لا يمنع من نقد قوله و تبيين خطئه و سأتنزّل معك جدلًا أن هذا القول الذي ذكرت معتبر فقد يكون الشيخ أيمن لم يسمع به أصلًا أو سمع به و لم يعتبر به فهل يكون قوله بذلك اقتراءً من الشيخ؟ طبعًا لا قال تعالى :" و إذا قلتم فاعدلوا و لو كان ذا قربى" و قال أيضُا : و لا يجرمنّكم شنئان قومٍ على ألّا تعدلوا" و أخشى ما أخشاه أن يكون انتصارك للشيخ عامر ليس فيه إلّا انتصارًا لنفسك و ما كنت تقرأ به لمدّة ماضية فأقول لك لا يحقّ لمسلمٍ أن يقلّد شخصًا بعد أن تبيّن له الدليل بزعم وجود خلاف لأن الخلاف يكون معتبرًا إذا تساوى طرفي المسألة من حيث الدليل و النقل و ليست الحال كذلك في مسألة الفرجة و أنت -أحسبك- أعلم بذلك منّي و إن كان هذا حالك قلت لك و أعيد هات سندك الذي يقرأ فيه بالفرجة من غير طريق الشيخ عامر أو من تأثّر بقوله ثمّ لنفرض أن الشيخ عامر قرأ الأثر الذي ذكرت فأخذ به هل يصحّ أخذ القراءة من الكتب و تقديمها على القراءة على المشايخ ؟؟ أم الأصل التزام السند كما فعل أبو الحسن ثمّ أخيرًا هل ستقول على الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف ما قلته عن الشيخ أيمن أنّه - و العياذ بالله - افترى على الشيخ عامر بعد أن تسمع هذا المقطع ؟ th-cam.com/video/YIQTfszqcR0/w-d-xo.html أنا أجبتك كما طلبت فهل ستجيبني؟
صدق الشيخ عبدالحكيم ولكن السؤال هل ورد عنه مرة ان الشيخ عامر هو مخترع القول ؟؟نعم ورد عنه خلافهما ومناظرتهما ولكن لم يقل مرة انه اخترع هذا القول وابتدأه من عند نفسه فإن هذه كافية لبطلان هذا القول وهذا مالم يكن ..فتأمل!
@@mostafaayop2687 هذا خلاف المعقول و المعلوم من طريقة أهل العلم فمن أتى بقول لم يعلم له فيه سند كان طبعًا أوّل من قال به و يشهد لذلك أنّ إقراءه أوّل الأمر لم يكن بالفرجة ثم أنّه لمّا سُئل هل أُقرئت بها لم يصرح بالسماع و هذا يعتبر انقطاعًا في الإسناد - على فرض وجوده و الواقع عدمه- فتأمّل و الأصل يا أخي أن تأتي بسنده عن مشايخه إن أردت تبرئته لا بالطعن في المخالف بدون وجه حقّ و أنت لا تملك عن الشيخ أيَ سندْ بذلك حتى أنّه آخر عمره كان يغضب إذا سُئل عن سنده في الفرجة ثمّ المسألة ليست فيمن قال أوّلًا المسألة في صحّة القول بالفرجة من عدمها و هذا بيت القصيد فليست المسألة شخصية ولا فيها مطعن بالشيخ فكثيرٌ من الأئمة قديمًا و حديثًا نُسب لهم التفرّد بالمسائل و لم يطعن ذلك في إمامتهم
هداك الله وعفا عنك، وإن قلت أننا نحفظ للشيخ أيمن سويد مكانته، إلا أن ردك عليه ينطوي على استهزاء بقوله لو أنك ذكرت ردك بأسلوب علمي، دون أسلوب التجريح المبطن لكان ذلك أنفع.
وكذلك موضوع الاستدلال العقلي الشيخ أيمن حفظه الله قد أجاد بالاستدلال العقلي وأخطأت في ردك عليه، فالميم مطبقة معها الشفتان وكذلك الباء، فالأيسر الإطباق في كليهما على خلاف اركب معنا، فالإظهار هنا أشق من الإدغام لوجود القلقلة التي يجب معها فتح الشفتين مع الباء، بعد أن أُطبقتا لنطق الباء في بدايتها، ومن ثم إطباق الشفتين مع الميم، فأصبح عند الإظهار : إطباق للشفتين ثم فتح لأجل القلقة ثم إطباق لأجل الميم، فهذا شاق، والأيسر الإدغام، وهو عدول للأسهل كما ذكر الشيخ أيمن حفظه الله.
اسأل الله معافاته ومغفرته حاولت قدر الامكان التزام الادب ودعوت للشيخ كثيرا ولكن ربما اخذتني الغيرة على الشيخ عامر وماسمعت عنه من اهانات من تلامذة الشيخ كاخفاء النكسة وغيرها
@عبدالرحمنصالح-ر3ف ياشيخنا الغالي ركز معايا اركب معنا هناك قراءات متواترة تثبت فيها الاظهار فهل معنى ذلك ابطال الادغام الذي اريد ان اوصله لك ان فيها مشقة والتباس فبعضهم يظهرها وبعضهم يدغمها وبعضهم يخفيها وعموما انا لم انتصر لقول انا فقط اثبت الخلاف وانتصر للشيخ عامر لأن القائلين بالاطباق لا يعترفون بالخلاف اساسا ويسفهون من يقول به بل اقسم بالهناك من يبدع القائلين بالفرجة
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟ بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل... نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!! و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء- أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
رحم الله الشيخ عامر ، وحفظ الله الدكتور أيمن سويد
اللهم ءامين ءامين ءامين
@@mostafaayop2687 ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
جزاكم الله خير الجزاء على التوضيح
اللهم ءامين واياكم 🤲
الشيخ عامر رحمه لن يتكرر
رحمه الله رحمة واسعة
جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب وبارك الله فيكم
والتسرع في في التبديع ليس من مسلك الراسخين في العلم
نسأل الله الهداية للجميع
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
كل من يطبق الشفتين فهو يأتى بوجه الإظهار الذى كان مشهورا معمولا به كابن شريح وغيره .. من أراد الاطباق فهو وجه جائز بلا غنة زائدة .. ومن أراد الإخفاء فلابد من تطبيق كلام ابن شريح رحمه الله مع الإتيان بغنة زائدة .. أما أن أجمع بين الوجهين أو الحكمين فمن أين أتى هذا إلا اجتهاد خاطئ؟!. رحم الله العلماء وغفر الله للعلماء .. كلهم ما بين أجر وأجرين. المهم فينا ألا نقلد وألا نتعصب وأن نتمسك بدليل صحيح وليس مجرد قول شيخ وتفكير ورأي.
اختلف معك في النصف الاول من كلامك وكلامك في النصف الاخر رائع
@mostafaayop2687 جزيت خيرا شيخنا لو بينت لى أكثر موضع وسبب الخلاف .. وياحبذا لو كان هناك دليلا .. وأرجو ألا أكون مسيئة
@lamiaalmalt9380 وجزاكم الجنة اللهم ءامين لا عليك من هذا الخلاف فالكل يقرأ كما تعلم وأخذ من شيخه والامر واسع ان شاء الله فأنا اقرأ بالفرجة وبها قرأت على مشايخي
@@mostafaayop2687 جزاك الله خيرا شيخنا
@lamiaalmalt9380 اللهم ءامين واياكم 🤲
رحم الله الشيخ عامر كان عالما نحريرا
رحمه الله رحمة واسعة
رحمه الله رحمة واسعة
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
جزاكم الله خيرا مولانا علي التوضيح ورزقنا اتباع الحق ❤
اللهم ءامين واياكم ياغالي ❤️
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
جزاك الله خير الجزاء
أنصفت وبينت بارك الله فيك وأكثر في المسلمين من أمثالك من العلماء المنصفين
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@ElsamawalBagi اللهم ءامين واياكم 🤲
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
صراحه طريقه حضرتك وانت بتتكلم مش افضل حاجه مع العلم اني اقرا بفرجه وهذا بهتا عظيم وهذا بالراحه يا عم الشيخ الله يرضى عنك
غفر الله لي وسامحنى وجزاك الله خيرا
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
بارك الله فيك وأعاننا الله على هذا التشدق،
لكنه _ايمن سويد_ قال أنه بحث ودرس و وجد بعد بحث أنه لا توجد فرجه
ردك على الاستدلال العقلي أروع
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@OmarElokpy وكذلك بحث ودرس ان الشيخ عامر خو أول قائل وهذا القول عمره خمسين سنة فتبين ان هناك من ذكره قبل 600سنة وماخفي كان اعظم
@@OmarElokpy بارك الله فيك اخي ❤️
كلام أبي الحسن عن العمل فبالتالي يكون الاعتماد على الخيوم و لم يذكر حال الشفتين هل هي مطبقة أم فيها فرجة فرق بينها و بين القول الأول الراجح حيث الصوت يخرج من الشفتين بدون كز و الخشيوم معا . فكلام الامام الرعيني رحمه الله ليس فيه دليل على فرجة الفم . و الله أعلم . و حياكم الله
بارك الله فيك هذا غير صحيح لأن الشيخ قال في جملتين الاولى يبطل عمل الشفتين في الميم وليس في الصوت والثانية قال فتتجتمع الشفتان للباء لا للميم
يا شيخ، هو لم يقل إنه قول، بل قال: يلزم هذا القول ....
هو ذكر لازم القول بالإخفاء، وفي ذلك بيان لعدم العمل بالفرجة وقته، وإلا ما قال يلزم...@@mostafaayop2687
@@بالعلمنحيا-ر2ي يا شيخ انت بتكلم حاطب ليل
@@بالعلمنحيا-ر2ي ياحبيبي انا واضح جدا الدكتور ايمن قال اول من قال به عامر عثمان وهنا بينت انه ليس اول قائل والقول موجود من 600سنة ها انا مخطئ...؟؟؟
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
نسأل الله أن لهمنا الصواب جزيتم خيرا
اللهم ءامين واياكم 🤲
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
ما شاء الله جزاكم الله خيرا❤
اللهم ءامين واياكم 🤲
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
بارك الله فيكم فيكم على الشرح
اللهم ءامين واياكم 🤲
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
جزاك الله خيرا ...
وإياكم 🤲
جزاكم الله خيرا
اللهم ءامين واياكم 🤲
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
أرسل الكتاب pdf
كيف أرسله أخبرني بالطريقة مفيش مشكلة ان شاء الله
أريد الكتاب؟
من فضلكم
@@dhaifullahabubakar990 هل هناك طريقة لوضعه هنا؟
@@mostafaayop2687 ممكن عبر البريد أو تلغرام
امام القراء الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف عليه رحمه الله حسم الامر وكذلك الشيخ كريم راجح شيخ قراء الشام حسم الامر في مساله الفرجه كذلك الشيخ ايمن سويد قال ظللت 20 سنه اقرا بالفرجة ولا يزال الخلاف قائم والله المستعان
اخي المبارك انا لا انكر الخلاف اطلاقا بل واحترم من يقرا به ولكن انفي التهمة عن الشيخ عامر انه ابتدع القول بالفرجة فقد وجد القول بها قبل 900 عام رحم الله الشيخ عامر وحفظ الدكتور أيمن وكل مشايخنا اللهم ءامين 🤲
@mostafaayop2687 أحسنت نفع الله بك انا فقط لست مع تشدد فضيلة الدكتور أيمن فى مثل هذه المسألة وفق الله الجميع
ربنا يحفظك ويبارك فيك
اللهم ءامين واياكم 🤲
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
وحتى لو دعا الشيخ عامر رحمه الله فهل داهنه كل هؤلاء الأعلام الكبار في دينهم هذا طعن فيهم وحاشاهم ذلك
وفيكم بارك الله يا غالي
لا يا شيخ لم يداهنوا، بل تابعوه وقالوا هو عالم وأهل لأن يتبع.
@@بالعلمنحيا-ر2ي كيف يستقيم لك ذلك وعبد الباسط والحصري وصلوا لمنصب شيخ عموم المقارئ
وعليكم السلام ورحمةالله وبركاته
أخي الحبيب لا أرى فيما ذكرت حجة على القول بالفرجة،،بل هو يؤكد تمريض وتضعيف هذا القول (بالفرجة)،،وكذلك مرجوحية من قال به،،رحم الله شيوخ شيوخنا الشيخ عامر ،وجميع دواوين أهل السنة والجماعة
تقبل مروري
ولك تحياتي
والله الموفق للصواب وإليه المرجع والمآب
بارك الله فيكم اخي الفاضل انا لم انشره انتصارا للقول بالفرجة وانما لإظهار براءة الشيخ عامر مما نسبوه إليه من أنه أول من قال به وأن عمر القول لا يتجاوز المئة سنة فوجدت دليلا انه يتجاوز ال900 سنة وذكرت كل دليل على ذلك بالنص في المثطع المنشور
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
كثير من الناس عندهم غُلوّ وتنطّع في التجويد - كمخارج الحروف وصفات الحروف ونحوها - بينما هُم لا يعملون بأحكام القرآن من حيث الحلال والحرام ، فهُم شدّدوا على أنفُسِهم وعلى الناس في حروف القرآن وضيَّعوا حدوده !!
فاللهم أصلح قلوبهم وأعمالهم 🤲
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
بارك الله فيك أخي على هذه المعلومة القيمة التي بها نبرأ الشيخ عامر، ونقول للشيخ أيمن قد خفي عليك شيء من العلم.
بل لهذه المسألة نظائر كمسألة عد المد بالأصابع، نسبها الشيخ أيمن للشيخ الضباع وقال إنها محدثة، ومع البحث وجدنا من قال بها سنة ٩٠٠ كالملا قاري وغيره.
للأسف أغلب التعليقات تدل على أن من يكتب عوام ولا يفهمون ما تريد الوصول إليه، فأعرض عنهم، أعانك الله
انا عشت متألما فترة طويلة وانا اسمع الافتراء علي الشيخ عامر واخفاء النكسة ولكن الحمد لله ظهر الحق
طيب وإذا كان كل من تقرأ عليه يقول لك أنا تلقيت عن مشايخي بالاطباق ولكن لو قرأ أحد امامي بالفرجة لا أنكر عليه
انا في مجال الاقراء منذ17 عاما ولا أنكر وأشكر سعة الأمر ولكن أردت رد الافتراء عن الشيخ عامر
@@mostafaayop2687 قولك أنّه افتراء فيه تجريح منك للشيخ أيمن و ليس على جادّة أهل العلم فراجع نفسك
@muhammadramadan8936 اطلاقا ليس تجريحا للشيخ عامر لو كان كذلك لم دعوت له. اعتذرت له كما نعتذر للائمة الاربع وهذا نص كلامي في الفيديو ولكن الدكتور ايمن اكثر في هذا الامر والاكثر منه طلابه بطريقة تجزع منها النفس الصغير قبل الكبير منهم يتغنى بأن الشيخ عامر هو من ابتظع هذا القول أترى أنه من السهل القول على الشيخ عامر بابتداع هذا القول ولا اقول ان هذا افتراء عليه
مشكلتنا في هذا العصر هي ضياع الأخلاق ما هذا الذي في التعليقات أهذه أخلاق من يشتغلون بالقرآن الله يهديكم
صدقت اخي الكريم
ما فهمت كيف يدل كلام ابي الحسن على الفرجة
انه نقل مذهبا اخر وهو ابطال عمل الشفتين في الميم وفي جملة اخرى قال بانطباق الفتين في الباء لا في الميم فدل على انه كان موجودا وذلك قبل 900 عام اقرا الصورة على الفيديو اثناء الكلام ستجده واضحا ان شاء الله
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
هذا كذب أو إدعاء بالباطل على الدكتور أيمن حفظه الله أنه وحده من زعم أن الشيخ عامر رحمه الله هو من أحدث القول بالفرجة
بل قال هذا كثيرون أن الشيخ عامر هو الذي أحدث هذا
منهم الدكتور أحمد عيسى المعصراوى حفظه الله شيخ عموم المقارئ المصرية الأسبق، وحكى ذلك شخصيًا بينه وبين الشيخ عامر، وكذلك قالته الشيخة أم السعد رحمها الله وغيرهم ممن ذكر هذا عن الشيخ عامر رحمه الله
هل هؤلاء ذكروا انا الشيخ عامر مخترع هذا القول وان هذا القول عمره ١٠٠ سنة فقط؟
@@mostafaayop2687
نعم ذكروا أن الشيخ عامر - رحمه الله - هو من أحدث هذا،
ذكرته الشيخة أم السعد - رحمها الله - جوابًا لأحد طلابها لما سألها عن الفرجة، من أين جاءت
وكذلك الشيخ المعصراوى - حفظه الله - ذكر أنه لما قرأ على الشيخ عامر - رحمه الله - كان كلما مر بموضع للميم المخفاة عند الباء يقول له (إخف) فيرفض الشيخ المعصراوى قائلًا له (أنا لا أقرأ إلا كما أقرأني شيوخي) وذكر الشيخ المعصراوى أنه كان يجلس بجوار الشيخ عامر أحد شيوخه الذين قرأ عليهم، فقال للشيخ عامر، هل يقرأ المعصراوى خطأ، فقال الشيخ عامر رحمه الله لا، فقال له الشيخ إذن دعه وما يقرأ
الشيخ أيمن لم يقل أن هذا عمره 100 سنة ولكن قال في حدود سنة 1965 يعني أقل من 60 سنة وليس كما تزعم أنت، راجع الفيديو الذي نشرته واسمعه مرة أخرى
ثم دعك من الشيخ أيمن والشيخ عامر بارك الله فيهما
أين هذه الفرجة في كلام أئمة هذا الشأن كالإمام ابن الجزري والشاطبي وأبو عمرو الداني وغيرهم؟!
@@adhamezzat326 صدق الرسول لو يعطى الناس بدعواهم لادعى أاقوم دماء اقوام واموالهم هل تعقل ماتقول كيف احدثها وانا اتيتك بذكر لها من 900 عام ذكر القول عالم ممن يقولون بالاطباق ولم يتعرض حتى لبطلانه هل سمعت انت جيدا ؟!
طريقة كلام ايمن سويد فيها استهزاء بالشيخ عامر
والشيخ السمنودي رحمه الله قال بالوجهين في فيديو
والامر جدا بسيط لا يحتاج لهذه الضجة
الفرجة خطأ
لماذا تريدون احيائها
تمام
ظهر الحق ظهر الحق😁🫣
منور😂😂😂
@mostafaayop2687 حبيبي
@mohamedforouh7562 حبيب قلبي ❤️❤️❤️❤️❤️
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
إذا كان أول من قال بالفرجة بين الشفتين بالإخفاء الشفوي بالقرن الخامس الهجري ولم نقرأ قبل ذلك لأحد من علماء القراءات فهذا يدل على أن الأمر محدث وأنه مخالف للرواية ولو كان ذلك موافقا للرواية لكان ذكره ونبه عليه علماء القراءات قبل القرن الخامس الهجري.
ياليتك سمعت قبل الاعتراض أخي بارك الله فيك انا اقول ان هذا القول كان موجودا سنة ٥١٩ هجرية معنى ذلك انه موجودا قبلها اكيد الشيخ لن يذكر في كتابه قولا ظهر قبل اصدار الكتاب بيوم
افتراضك أنه موجود قبل 519 هجري يحتاج لدليل من كتب علماء القراءات وإلا فخلاف ذلك هو أصل الرواية.
@abedfarran3888 ياغالي صدقت هذا مافعلت اسمع جيدا وانظر للنقل الذي نقلته
النص الذي ذكرته لا حجة لك فيه.
أولا لان عدم إعمال الشفتين لا يعني فرجة
ثانية صاحب النص كان يفترض افتراضا وليس ناقلا عن جماعة أنهم فعلوا ذلك.
ثالثا لا تكن حاطب ليل تجمع من هنا وهناك
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
رحم الله الشيخ عامر وحفظ الدكتور أيمن سويد
اللهم ءامين ءامين ءامين ءامين
يا مولانا أرجوكم بطلوا المقدمات الطويلة و إعادة نفس الكلام أكثر من مرة. إحذروا من ان يصاب متابعوكم بالملل
حاضر .. جزاكم الله خيرا
اولا كلام الشيخ ايمن سويد حفظه الله افتراء علي المشايخ ثانيا هولاء المشايخ غيروا ما قروأ به علي مشايخهم وهذا خيانة الأمانة ثالثا هل الشيخ عامر رحمه الله أنه الزام المشايخ القدامي بالفرجه لأنه كان ذو سطوه هل مصطفي اسماعيل قارئ الملك وعبد الباسط الذي ذايع صيته في الآفاق يجبر علي شئ وليس اي شئ قول في القران محدث سبحانك هذا بهتان عظيم
لازم نحشن الظن في الدكتور أيمن وفي مشايخنا جميعا نسأل الله الهداية للجميع
@mostafaayop2687 اكيد طبعاً
جزى الله بالخيراتِ عنا أئمةً
لنا نقلوا القرآن عذبًا وسلسلا
احسن الله اليكم فضيلة الشيخ ❤❤❤❤@@السيدبنعيسي
دكتور أيمن كلامه صحيح
رحم الله الشيخ عامر شيخ المقارئ المصرية و الشيخ السويد من تلاميذ الشيخ عثمان له إجازة من عنده و اثنى عليه كثيرا . و كلام الامام بن شريح ليس فيه حجة للقول بالفرجه الكلام واضح ذكر القول الثاني ترك الفرجة و ضعفه قال وقد قيل اشارة لضعف القول هذا ثم قال اخر جملة قال و بالاول قرأت و به آخذ . لكن لو قرأت بالفرجة من غير مبالغة كما قال المعصرواوي فلا شىء عليك و ان قرأت بإطباق الشفتين من غير كز فحسن كذلك وكل على خير ان شاء الله. الشيخ السويد من اهل التحقيق و هذا قول اكبر و اكثر القراء لو قرات بسند من طريقه اتبع قوله و لو قرأت من طريق آخر لا شيء عليك ان تخالفه و الله أعلم
جزاكم الله خيرا
ليس فيها اختلاف بل فيها تخلف
ماشاء الله على الادلة القوية
أين ذكر الفرجة
بارك الله بكم
لم أجد كلمة فرجة
وما عدا ذلك يحتمل الوجهين في المعنى
في جملتين الاولى ابطال عمل الشفتين في الميم
الثاني .تجتمع الشفتان للباء لا للميم الصورة من الكتاب ستجدها معروضة في الفيديو اثناء الشرح
لما لم يفهموا قالوا ما لم يعلموا . لا يلزم من إبطال عمل الشفتين فرجة يا فصيح@@mostafaayop2687
بارك الله فيكم، هذا لازم القول وليس هو القول الثاني عنده!
@@mostafaayop2687 ههههههههههه
بعض الإجابات تكون بالضحك
لا دريت ولا تلوت
انت حاطب ليل رحت جمعت من كتاب الفولي وجاي تنظر
والنص لا حجة لكم فيه البتة
ولو صح كلامكم فصاحب النص متأول للإخفاء مثلكم ولو كان عنده دليل عليه لقال فعله جماعة . ثم له أن يخطئهم لكنه يقول : لا يتصور.....
فأخذتم تصوره على أنه حجة.
آن لأبي حنيفة أن يمدد رجليه
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
نحن لما نقول إن الشيخ عامر هو من فعل كذا وكذا فلا نقصد أن نقول أنه ضال او مبتدع ولكن حقيقة هذا الأمر ليس أيمن سويد يقولها فقط بل الشيوخ المصريون أنفسهم، عندما يسؤلون لماذا غيرتم ما وصل إليكم بسنده وقرأتم بالفرجة ولماذا القراء في الإذاعة المصرية كان يجيبون بأن السبب لأن عامر عثمان كان ذو علم في التجويد هو من غير وألزمهم، وهو أخطأ لأنه غير ما أخذ عن شيوخه واتبع ما ورد في الكتب من أقوال وهذا لا يتأتى
أخي الفاضل بارك الله فيك صدقني هذا الكلام نعرفه عن شيوخ مصريون منذ أن كان أيمن سويد يقول بالفرجة
أخي الكريم بارك الله فيك صدقني انا احكي عن رجل اعرفه انه يبدع المخالف في ذلك ولم أقل انه الدكتور ايمن وراجع المقطع ثانيا التهمة واضحة واتيت بكلام الدكتور ايمن في المطقع بتمامه وهو يقول ان القول عمره 100 عام وهو عمر الشيخ عامر فأثبت أن القول عمر أكثر من 900 عام وكل ذلك لا ينفي ان المسألة خلافية ولكن نفينا التهمة عن الشيخ رحمه الله
الدكتور أيمن يقول أن العرب ينتقلون من الإظهار للإدغام لسهولة النتق واركب معنا تثبت كلامه /واعتراضك عليه لا وجهة له أخي الحبيب أنت تناقض نفسك
لا يا أخي الكريم بارك الله فيك لا تناقض انا أثبت باركب معنا ان وجود الميم مع الباء فيه مشكلة عند العرب لن تفرق هل حللنا المشكلة بادغام او باخفاء المهم انها ثبت صعوبتها والدليل انهم غيروها من الاظهار لغيره أرجو ان يكون كلامي واضحا
أيوة ما هو نفس الكلام الإقلاب يعتبر إخفاء
تلبيس عجيب ... يعيد قراءة النص بدون كلمة (فرجة) ثم يرد على الشيخ أيمن
لو انصفت وسمعت جيدا وفهمت النص ماكتبت هذا الكلام أنشدك الله الا سمعت وانصفت انا لا اناقش الفرجة والاطباق انا اثبت ان الشيخ عامر ليس محدث القول فهل ماقلت يبرأ ساحته ؟ لا اطلب الا الانصاف
بارك الله تعالى فيكم لماذا التكرار الكثير في النقل عن الشيخ ايمن بياخذ وقت كثير قد يمكن به افادتنا اكثر
جزاكم الله خيرا اخي ولكن اردت ألا يتهمني احد أني بترت كلامه او تقولت عليه مالم يقل
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
لقد أثرت زوبعة في كوب ماء. وعلى أي حال فهل يُسأل الشخص عن فتح الشفتين عند إخفاء الميم في الباء في القبر أو يوم القيامة ؟ وأين تجد أيها الشيخ الفاضل أن الشيخ أيمن رشدي يخرج الناس من السنة إلى البدعة بسبب هذه الفرجة ؟ عليك بالدليل. لم يبق من مشاكل المسلمين إلا "الفرقة" بين الشفتين ، سبحان الله.
اقسم بالله لم اقل انه يخرج الناس من السنة للبدعة اسمع جيدا قلت انا اعرف شخصا يفعل ذلك
@@mostafaayop2687موضوعك الرد على الشيخ أيمن سويد فلا حاجة للضبابية. فلا يفهم منه إلا ذاك. ولست هنا للدفاع عنه وإن كان جزاه الله خيرا قد أحيى ،إعلاميا، التجويد على نطاق واسع شرقا وغربا عبر قناة إقرأ في بداياتها. وما هذا الإلزام منك له بالاعتذار على الملأ ؟ عليك البيان ودعه يتصرف. وسؤالي لك : هل تواصلت معه في هذا الشأن قبل هذا النشر على اليوتوب؟ فالرجل على قيد الحياة ؟ أم تبحث عن شهرة من خلال مثل هذا التصرف ؟ وهل إلزامك له بالاعتذار على الملأ من أنواع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أو من باب النصيحة ؟لا هذا و لا ذاك. لا حول ولا قوة بالله.
شيخنا أوافقك في كل ما قلت وغفر الله لك ولكن لدي ملاحظة يسيرة، وهي أن الشيخ أيمن سويد لم يبدعكم بقوله أن هذا القول محدث. فليس كل من عمل بدعة واحدة مبتدعا، ولا تبديع في مسائل الخلاف، ولا يبدع من اجتهد في ما يجوز فيه الاجتهاد، وهناك شروط وضوابط لإخراج الناس من أهل السنة. وحاشا أن يبدع الشيخ أيمن شيخه.
جزاك الله خيرا وصدقني أخي المبارك لم أنسب إليه ذلك القول لو رجعت إليه ستجدني قلت أعرف أحدهم يفعل ذلك❤️❤️
أخي الكريم ، لقد اتهمت الشيخ أيمن بالافتراء وهذا ظلم منك
ثانيا : من هو الذي قرأ بالفرجة وتلقى ذلك بالسند المتصل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم راويا عن راو هكذا الى نهاية السند ؟
طبعا لا أحد
ثالثا : الكتاب الذي تنقل منه ليس حجة في الامر لان كتب القراءات تحوي كثيرا من الوجوه التي لا يقرأ بها فهل وجود قول في كتاب يصير حجة على جماهير القراء ويصير في المسألة قولان أو أكثر ؟
رابعا : هذا القول أنت تفسره كما تريد وليس بالضرورة أن يكون صوابا
وحتى لو كان صوابا فليس حجة يرد به التلقي بالسند المتواتر
أطالبك أنت أن تعتذر للشيخ أيمن على ما قلت
اخي الكريم اولا.انا اقل من ذلك بكثير واسال الله مغفرته ان كنت تحاوزت مع الدكتور فلم اقسد وحاولت التزام الادب قدر الامكان
ثانيا.. اقول لك انا تلقيت القراءة بالفرجة بالسند
ثالثا..الصورة من الكتاب امامك فسرها بغير تفسيري ان استطعت
رابعا..وهو الاهم اني نفيت التهمة عن رجل برئ ونقلت كلام الدكتور ايمن عنه وهو يقول انه احدث القول هذا واخترعه وعمر القول من عمر الشيخ عامر فأثبت انها موجودة من 900 علم
@mostafaayop2687 هل تلقيت القراءة بالفرجة الى رسول الله راويا عن راو هكذا
هذا سؤالي
كلامك لا يوثق به لأنك تستعمل أسلوب المنافقين. بدأت بقولك نلتمس للدكتور أيمن العذر فلعله لم يبلغه الدليل ثم وصفته بأنه مفتروقال بهتان عظيم وأنه عاوز يبدع القراء ويخرجهم من دائرة السنة إلى دائرة البدعة.
أنت جرالك حاجة في مخك يا ابني!؟ 🤔
انت فاهم غلط خالص ومدخل الخطوط في بعضها ومش هفهمك لسوء أدبك
@@mostafaayop2687
تفهم إيه يا عم! الأولى تفهم نفسك إن كنت مش عارف أنت بتقول إيه
وضحكتني بكلمة سوء أدبك ههه يبدو انك ما راجعتش تسجيلك قبل ما ترميه على اليوتوب.
هو لقى الموضوع هيجيب مشاهدات قال لك ادخل أتكلم في الفرجة يلا.
أصل العملية عيلت خالص
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤️🌹❤️❤️🌹❤️🌹❤️🌹❤️🌹❤️🌹❤️
إن الشيخ ايمن فى هذه المسئله على الصواب واماالقراء المصريون اعلم باحوالهم ولاشك أن الفرجه محدثة عند جميع القراء فى العالم الإسلامي ماعدا مصر ولااظن إن الشيخ ايمن يكذب ولكن حسب مااخبربه يتحدث
تمام
اولا
دكتور ايمن لم يفتر على الشيخ عامر
ثانيا لاجل ان يفهم من لا يفهم
الداني وبن غلبون وبن مجاهد وبن الباذش ومكي بن ابي طالب وملا على القاري ونص بن شريح اصلا انت فهمته خطأ ثم بنيت عليه حكما واضف بن يالوشة والدمياطي والشيخ الضباع ونصه فيها واضح ونقله عنه الشيخ المرصفى وكذلك كان الشيخ عبد العزيز عيون السود واسمع تلاوات الشيخ رفعت والبهتيمي وعبد العزيز على فرج والسعدني بل والشيخ الحصري والشيخ مصطفى اسماعيل والمنشاوي والبنا وعبد الباسط خارج المرتل ستجده كله بالفرجة فلم قرأو بالاطباق هنا وبالفرجة في المرتل الذي كان الشيخ عامر رحمه الله مراقبه
ثم ان الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف رحمه الله ردها على الشيخ عامر في مقطع معروف
ثم هل الشيخ عامر رحمه الله كلامه مقدس مثلا
وقد سمعت جل مشايخ الصعيد ومنهم مشايخ لى كلهم يعيبون الفرجة
استقم يرحمك الله
بالمناسبة نصوص هؤلاء القوم كلهم موجودة وان اردت اتيتك بها لكن تعليق واحد لا يتسع فعددت لك الاسماء فقط
ياحبيبي الغالي لا أدري من الذي لم يفهم انا نصصت في كلامي انني لا اناقش المسألة وانما اثبت براءة الرجل
ثانيا انا قلت نصا ان ابن شريح يأخذ بالاطباق لكنه ذكر القول بالفرجة وبهذا بطل كلام الشيخ أيمن ان الشيخ عامر هو من اخترعه وابتدأ القول به فأتيت بشيخ ذكره من 900 سنة وان كان لا يأخذ به لكنه أقر بوجوده وكان أكثر انصافا
ثالثا من الخلط الكبير ان تربط بين كلامي على الدكتور أيمن والشيخ عبد الحكيم فالشيخ عبد الحكيم وان كان ناقشه ويأخذ بالاطبا لكنه كان يقر بالخلاف ولم يذكر أبدا ان الشيخ عامر هو أول من ابتدع القول بالفرجة وانا أعي ما اقول وأقصده جيدا
@@mostafaayop2687 اولا انا لا أقرأ الا بالاطباق لكون مشايخ لم يقرؤوني الا به لكن إن أتى طالب وقرا بالفرجة فكان ماذا ؟ هل قرأ مالم ينزل حتى أجبره عليه مثله أيضا أن أنكر شيخ الفرجة وعابها هل اخطئه مع اني اقول بمثل قوله وبه قرأت هو لم يخطئ حتى اخطأه
وازيدك اني اصلا لم اعرف الفرجة الا مؤخرا فجل من قرأت عليهم كانوا على الاطباق ولم تذكر المسألة امامي الا مؤخرا فسالتهم عنها
@خادمالقرانالكريم-ن4ض تخيل سبحان الله وانا لم اقرا بالاطباق وأزيدك من الشعر بيتا انا مجاز من ثماني مشايخ مابين السبع والصغرى والكبرى وفي مجال الاقراء من ثماني عشر سنة وأعلم طلابي الفرجة وإذا عارضني أحدهم أخبرته أن المسألة خلافية ويجب احترام الرأي الاخر ولكن أخرجت هذا المقطع دفاعا عن الشيخ عامر لأبين أنه لم يبتدع هذا القول من عند نفسه كما قيل 🌹
@@mostafaayop2687 المسألة أقل من أن يتعصب فيها اصلا
فلا هي من أصول الدين ولا حتى من فروعه الكبار فوالله لو جهلها اغلب الناس ما اثمت الأمة ولله الحمد فرفقا الأمر لا يحتاج لرد ولا لرد مضاد
تتظاهر بالأدب مع الشيخ أيمن سويد وأنت اتهمته مرارا بالافتراء وتقول "سبحانك هذا بهتان عظيم"، وهذا اتهام منك له بأسوء أنواع الكذب
فرق بين الفعل والفاعل انا سميت الفعل باسمه واعتذرت للفاعل واحسنت الظن به ولو كلفت نفسك وسمعته ستحدني شبهته بالائمة الاربعة حين كان العلماء يعتذرون لهم أليس هذا كافيا؟!
@mostafaayop2687 بل خلطت بين توقيره وإهانته، واستهزأت به وقلت يقول بيده هكذا .. ،ووصفك للفعل أنه افتراء يلزم منه أن يكون الفاعل مفتريا هنا ولا بد، وهذا ليس كقولهم وصف الفعل بالبدعة لا يلزم منه أن يكون الفاعل مبتدعا، كان يسعك أن تخطئه فقط .. إن كان مخطئا
علي فكرة من قال هذا الكلام هو الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف. وارجعوا الي تسجيلاته. وكلام الشيخ ايمن نقلا عنه. وقد ايده الشيخ المعصراوي.
مش صح اخي الغالي الشيخ عبد الحكيم كان بيحكي مشكلة لأن الشيخ عامر كان مشرف على المقارئ وكان بيصلح لطالب والشيخ عبد الحكيم قاعد وقامت جلسة وتحقيق في الامر لكن الشيخ عبد الحكيم لم يقل ان الشيخ عامر هو من اخترع هذا القول
@@mostafaayop2687 لم تفهم شيئا الشيخ عبد الحكيم اعترض على الفرجة مع الشيخ عامر وكذا الشيخ المعصراوي ولم يقبل ما جاء به الشيخ عامر بل ناقشه في ذلك .
روح شوفلك سبوبة تانية
قد سمعتها بالصوت والصورة.
ثم إن القراء الخمسة سمعتهم بالتطبيق في التسجيلات القديمة بالصوت والصورة للجميع تقريبا، وكذلك من مات من القراء قبل ذلك الشيع رفعت والشعشاعي.
@@بالعلمنحيا-ر2ي عندي إحصاء لكل القراء القدامى بالإطباق
فهل كانوا على خطأ.
التعصب أعمى صاحبه
أولا جزاك الله خيرا على بيان الحق، ولكن يجب أن يكون الأمر بمعروف بمعروف، والنهي عن المنكر بغير منكر ، فقولك على شيخ كبير مشهود له في القرآن والقراءات "سبحانك هذا بهتان عظيم" تلك الجملة التي وردت في تكذيب من رموا أم المؤمنين بالفاحشة أراه تجاوزا منك كبيرا ، وكان هناك من الكلام والكلمات ما هو أولى أن يخرج منك ، وكان هو أول منك بحسن القول، وحسن النصح، خاصة وأن الشيخ ممن عرف بقبول الحق، والإصغاء إليه، والرجوع إليه متى عرفه واستبان له.
طبعا اعتذر لعلي تجاوزت ولكن يعلم ربي أني حاولت التزام الادب قدر الامكان ولكن الامر كان شديد المرارة حين تجد الدكتور وكل طلبته ومن يمتون له بسند يتكلمون على الشيخ عامر ياااااااااالله والله كانت تنتابني القشعريرة حينما أسمعهم يقولون عليه أنه مخترع هذا القول وأن كان يلزم القراء بذلك والدكتور أيمن ليس له مقطع او اثنين بل كثير وهذا اجددهم وعموما كمل قلت أعتذر عن أي شي والبهتان العظيم يقصد به القول وليس القائل فمقام الدكتور ايمن محفوظ وقد اعتذرت له كثيرا ودعوت له كثيرا في المقطع والله المستعان
أرجوك أخي مصطفى رجاء أخٍ صغير أن تحذف المقطع و تراجع نفسك
حتّى لو أحببت ألّا تغيّر قراءتك عن مشايخط لكن لا تفتح بابًا للتشخيص بين العلماء من أهل القرءان فكلّنا سمع كلام من انتقدوا الشيخ عامر و لم يفهم منه ما فهمت من تجريح بالشيخ عامر
لكنّ كلامك يفهم منه اتهام الشيخ أيمن بالافتراء
أخي الكريم اتمنى ان تستمع كلام الدكتور ايمن جيدا الذي كرره كثيرا وذكرته بتمامه في الفيديو وانا لا اناقش الخلاف اطلاقا ولكن اهم شي هو دفع التهمة عن الشيخ عامر فهذا الكلام كاللبانة في فم الصغير قبل الكبير من تلاتمذة الدكتور ايمن وتلامذة تلامذته
@@mostafaayop2687 لا يُلزم الشيخ أيمن بقول من ادّعى أنّه من تلامذته حتى لو كان صادقًا في دعواه
كما لا يُلزم الشيخ عامر بوصف المخالف بالبهتان و الافتراء
و لا يُلزم بقول المستهزئ عن الشيخ أيمن "هذا السوري" و كأن المسألة مسألة أمن قومي مصري و الله المستعان
انتم اللى كلامكم غير صحيح
بطلوا هبل
مافى فرجه
ودكتور أيمن لا يكذب ولا يفترى على أحد
حاضر
الابتسامة تدل على العلم!!! ومطالبة الشيخ العلامة ايمن اسويد بالاعتذار دليل ان المسالة شخصية !!!ألم يكفيك ان تبين وجهة نظرك نحو المسألة وان الشيخ جانب الصواب في هذه ام لابد ان يكون اقصى طموحك الشهرة وبروز علمكم اخي الفاضل الشيخ تكلم من حيث مااحاطه به من مؤلفات ومن علم شيوخه ولو تتبعنا كل مؤلف أَلف لقضينا العمر ولم نحصيها فالشيخ تكلم حول ماشاع وعرف وهنا قد اصاب ولم يخطئ لانه من احاط علما بشيئ جاز له الفتية فيه فتكلم فيم عرف ولو ان امهات الكتب المعروفة ذكر فيها تلك المسألة لعرفها الشيخ وهنا تظهر مسالتين الاولى ان الشيخ لايشترط عليه معرفة كل كتاب الف على وجه الارض وانما يكفيه امهات الكتب والمراجع المشهورة والمسالة الاخرى لو كانت هذه المسالة المذكورة جاء بها سند لشيخ معتبر ممن يؤخذ منه لما نسب البدعة للشيخ عامر رحمه الله وبالتالي لاوزر عليه ولكن انت مطالب بالاعتذر للشيخ لانك الصقت به جهلا ونسبت اليه ظلما للشيخ عامر وهذا ظلم كما اسلفت فلنترك الشهرة والضحك على العلماء بادعاء جهلهم من خلال ابتسامتك ولنتقي الله ولنخشى الوقوف بين يديه كان يكفيك ان ترسل الفيديو للناس وللشيخ ان هنالك من قال بهذه المسالة اما هذا الاسلوب في الكلام مع الابتسامة الساخرة والمطالبة بالاعتذر فمردود والله ولي الصالحين
اعتذر
والله مالعجب إلا منك أصلحك ربي ... نقلك لم يحرر موضع النزاع بل اللفظ محتمل للمعنين حقيقة ولم يذكر الفرجة بتاتا فلم التكلف ؟!..
و شاهدك في "اركب معنا " -في مقام الرد المنطقي الواضح للشيخ أيمن- "أغرب منه مافيش" !!
يعني كما قيل أريها السهى وتريني القمر !!
.. حقيقة طرحك لا يقال فيه علمي البتة بل عاطفي جدا .. لاغير ... أسأت لنفسك أصلحك الله ...
الله المستعان
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
@@mostafaayop2687 و إياك جزى الله خيرًا
قد أطلت التعليق لأقطع سبل الاحتجاج و الرد لكن أراك حولت مضمون الفيديو و إنك يا أخي -هداني و هداك الله - لو راجعت كلامك بتجرد و إنصاف لرأيت ما دفعني للتعليق ..
أوّلًا لم يتّهم أحدٌ الشيخ عامر في دينه أو شخصه حتّى تسعى في تبرئته إنّما ردّ عليه خطأه من ردّ من علمائنا بأدب العلماء و لم يوردوا من الكلمات ما أوردت كقولك "بهتانٌ و افتراءٌ" و ما شابه
ثانيًا إن العبرة في الأدلة الشرعية و العلوم القرءانية ليست بوجود من قال بل العبرة بصحة القول -و هذا أوضح من أن يبيّنه مثلي لمثلك-فإن كنّا لا نعلم سندًا ألبتّة لمن نقل عنه الأستاذ أبو الحسن في كتابه فكيف نقول بوجود سند؟
أمّا قراءة ابي الحسن فهي بسنده الذي لا شكّ بيّنه في كتابه و قرأ به على من قرأ من مشايخه
ثمّ إنّ العلماء يذكرون الأقوال الباطلة أم الضعيفة لتبيان بطلانها لا لتثبيتها و هذه جادّةٌ مسلوكةٌ عند أهل العلم و بها عرفنا أقوال الفرق الضالّة و لو اندثرت و لا سيّما أنه ذكرها بدون سندٍ و لم يذكر اسم من قرأ بها و هو من معاصريه و نقلها بصيغة التمريض بل و صرّح أنّه لا يأخذ بها
سبحان الله ألا ترى كيف أن نصّك الذي حاولت الاستدلال به لقولك فيه كل الأدلة على بطلان قولك و تثبيت صحة ما استدركه المشايخ على الشيخ عامر جزى الله عنّا الجميع خيرًا
ثالثًا قد يكون ما ذكرت من سندك عن مشايخك من غير طريق الشيخ عامر أو من وافقه في عصره من المشايخ جدّةٌ أظهر و أوضح فليتك تذكر لنا هذا السند أو تبينه للمشايخ
رابعًا أقول لا يثبت الاختلاف علميًّا -وفقني و إيّاك الله- إلا بظهور يوازي بالقوة قول كل من قرأ من أهل المشرق و المغرب بل ممن عاصر الشيخ عامر و أنكر عليه قوله
و قد فصّل في ذلك كثيرٌ من العلماء عدا الشيخ أيمن و على هذا الهدى يقرأ شيخ عموم المقارئ المصرية المعصراوي حفظه الله و قبله شيخ عموم المقارئ المصرية عبد الحكيم عبد اللطيف رحمه الله
و كلّهم أطبقوا على حفظ حرمة الشيخ عامر و اتفقوا على جلالته و جلالة من قال بقوله أيضًا لكنّهم ردّوا القول بالفرجة و قالوا أنّه لا أصل له
خامسًا و أخيرًا أُعيذك بالله أخي أن تتعصب لقولٍ أو لشيخٍ و تثير بذلك فتنةً قد انطفأت بفضل الله و أنصحك و نفسي أن تغتنم ما أنعم الله به عليك في قناتك في نشر العلم الصحيح بدون إثارة الشبهات و الخلافيّات
@muhammadramadan8936 أولا أخي بارك الله فيك الامر لم يطفئ فهذا الفيديو للدكتور ايمن جديد وهذا مادفعني للكلام
ثانيا كيف تقول لم يتهم الشيخ عامر احد وهم يتهمونه ابتداع شي في القران لم يقل به احد قبله وهذا نص كلام الدكتور ايمن
ثالثا مؤلف الكتاب لم ينتقد القول بالفرجة ولو كان مطعونا فيه لذكر الكعن او على الاقل لم يذكره ولكن ذكره للقول يعني انه قوي معروف ثم بعد ذلك ذكر انه يخالفه
رابعا انا ذكرت في كلامي اني لا اناقش القول واعترف بالخلاف فيه واحترمه ولكن اردت دفع التهمة عن الشيخ عامر
خامسا جاوبني بانصاف بنعم او لا هل قول ان الشيخ عامر اول من قال بهذا القول وان هذا القول عمره مئة عام وهو عمر الشيخ عامر ثم تبين ذلك كلام لا يصح هل هذا افتراء ام لا ارجو الاجابة بكلمة واحدة على هذا السؤال افتراء او ليس افتراء
@@mostafaayop2687 أخي - أصلح الله حالي و حالك- هات مقطع واحد يقول فيه الشيخ أيمن أنّ الشيخ عامر ابتدع؟؟
و إن لم تفعل فانظر من صاحب البهتان و الافتراء
-بل قال رأى و استحسن رحمه الله و هذه جادّة أهل العلم و ليس الرمي بالافتراء و البهتان -كما فعلت أنت- أو الطعن و الاستهزاء -كما يفعل غيرك
الشيخ عامر عندما سئل هل تلقيت الفرجة عن مشايخك لم يصرح و لو تلقاها لقال و أكّد
و يدلّ أيضًا أنّ تلاميذه القدامى لم يُقرؤهم بالفرجة و هذا يدل أنّه حدث له هذا الأمر من جديد
ثمّ ما زلت تناقش في نقل الكتاب و هو أظهر من الشمس فيهم من التمريض و التضعيف و الترك ما لا يخفى على من هو مثلك في طلب العلم فتجرّد للحق أخي - بارك الله بك و بعلمك- و لا تتعصّب
أمّا أنّ الشيخ عامر هو أوّل من قال بهذا فإن كان هو لم يذكر شيخه بالقراءة بالفرجة و لا حتى في مناظرته مع الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف و إنّما كان رأيًا استحسنه و استدلّ عليه عقليّا و هو لأنه عالمٌ جليلٌ يحقّ له الاجتهاد فنقول هو أخطأ و له أجر مجتهدٍ إن شاء الله لكنّ هذا لا يمنع من نقد قوله و تبيين خطئه
و سأتنزّل معك جدلًا أن هذا القول الذي ذكرت معتبر فقد يكون الشيخ أيمن لم يسمع به أصلًا أو سمع به و لم يعتبر به فهل يكون قوله بذلك اقتراءً من الشيخ؟ طبعًا لا قال تعالى :" و إذا قلتم فاعدلوا و لو كان ذا قربى" و قال أيضُا : و لا يجرمنّكم شنئان قومٍ على ألّا تعدلوا" و أخشى ما أخشاه أن يكون انتصارك للشيخ عامر ليس فيه إلّا انتصارًا لنفسك و ما كنت تقرأ به لمدّة ماضية فأقول لك لا يحقّ لمسلمٍ أن يقلّد شخصًا بعد أن تبيّن له الدليل بزعم وجود خلاف لأن الخلاف يكون معتبرًا إذا تساوى طرفي المسألة من حيث الدليل و النقل و ليست الحال كذلك في مسألة الفرجة و أنت -أحسبك- أعلم بذلك منّي
و إن كان هذا حالك قلت لك و أعيد هات سندك الذي يقرأ فيه بالفرجة من غير طريق الشيخ عامر أو من تأثّر بقوله
ثمّ لنفرض أن الشيخ عامر قرأ الأثر الذي ذكرت فأخذ به هل يصحّ أخذ القراءة من الكتب و تقديمها على القراءة على المشايخ ؟؟
أم الأصل التزام السند كما فعل أبو الحسن
ثمّ أخيرًا هل ستقول على الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف ما قلته عن الشيخ أيمن أنّه - و العياذ بالله - افترى على الشيخ عامر بعد أن تسمع هذا المقطع ؟
th-cam.com/video/YIQTfszqcR0/w-d-xo.html
أنا أجبتك كما طلبت فهل ستجيبني؟
th-cam.com/video/A1Ll5a9Ksac/w-d-xo.html
صدق الشيخ عبدالحكيم ولكن السؤال هل ورد عنه مرة ان الشيخ عامر هو مخترع القول ؟؟نعم ورد عنه خلافهما ومناظرتهما ولكن لم يقل مرة انه اخترع هذا القول وابتدأه من عند نفسه فإن هذه كافية لبطلان هذا القول وهذا مالم يكن ..فتأمل!
@@mostafaayop2687 هذا خلاف المعقول و المعلوم من طريقة أهل العلم فمن أتى بقول لم يعلم له فيه سند كان طبعًا أوّل من قال به
و يشهد لذلك أنّ إقراءه أوّل الأمر لم يكن بالفرجة ثم أنّه لمّا سُئل هل أُقرئت بها لم يصرح بالسماع و هذا يعتبر انقطاعًا في الإسناد - على فرض وجوده و الواقع عدمه- فتأمّل
و الأصل يا أخي أن تأتي بسنده عن مشايخه إن أردت تبرئته لا بالطعن في المخالف بدون وجه حقّ و أنت لا تملك عن الشيخ أيَ سندْ بذلك حتى أنّه آخر عمره كان يغضب إذا سُئل عن سنده في الفرجة
ثمّ المسألة ليست فيمن قال أوّلًا المسألة في صحّة القول بالفرجة من عدمها و هذا بيت القصيد
فليست المسألة شخصية ولا فيها مطعن بالشيخ
فكثيرٌ من الأئمة قديمًا و حديثًا نُسب لهم التفرّد بالمسائل و لم يطعن ذلك في إمامتهم
الشيخ أيمن أفسد إفسادا عظيما في هذه المسألة
وفي الإخفاء الحقيقي أيضا
لعله جانبه الصواب في هذه المسألة ولكن لا نهدر جهوده في خدمة كتاب الله والله المستعان
@mostafaayop2687 ومسائل أخرى
هداك الله وعفا عنك، وإن قلت أننا نحفظ للشيخ أيمن سويد مكانته، إلا أن ردك عليه ينطوي على استهزاء بقوله
لو أنك ذكرت ردك بأسلوب علمي، دون أسلوب التجريح المبطن لكان ذلك أنفع.
وكذلك موضوع الاستدلال العقلي الشيخ أيمن حفظه الله قد أجاد بالاستدلال العقلي وأخطأت في ردك عليه، فالميم مطبقة معها الشفتان وكذلك الباء، فالأيسر الإطباق في كليهما
على خلاف اركب معنا، فالإظهار هنا أشق من الإدغام لوجود القلقلة التي يجب معها فتح الشفتين مع الباء، بعد أن أُطبقتا لنطق الباء في بدايتها، ومن ثم إطباق الشفتين مع الميم، فأصبح عند الإظهار : إطباق للشفتين ثم فتح لأجل القلقة ثم إطباق لأجل الميم، فهذا شاق، والأيسر الإدغام، وهو عدول للأسهل كما ذكر الشيخ أيمن حفظه الله.
اسأل الله معافاته ومغفرته حاولت قدر الامكان التزام الادب ودعوت للشيخ كثيرا ولكن ربما اخذتني الغيرة على الشيخ عامر وماسمعت عنه من اهانات من تلامذة الشيخ كاخفاء النكسة وغيرها
@عبدالرحمنصالح-ر3ف ياشيخنا الغالي ركز معايا اركب معنا هناك قراءات متواترة تثبت فيها الاظهار فهل معنى ذلك ابطال الادغام الذي اريد ان اوصله لك ان فيها مشقة والتباس فبعضهم يظهرها وبعضهم يدغمها وبعضهم يخفيها وعموما انا لم انتصر لقول انا فقط اثبت الخلاف وانتصر للشيخ عامر لأن القائلين بالاطباق لا يعترفون بالخلاف اساسا ويسفهون من يقول به بل اقسم بالهناك من يبدع القائلين بالفرجة
ألا تعلم أخي - هداني الله و إيّاك - و أنت من المشتغلين بالعلم الشرعي أن لفظة "قيل" هي من صيغ التمريض و دليلٌ حقيقيٌّ على صعف هذا القول؟؟
بل أقول إن عدم ذكر إسنادٍ لهذا القول من مصدرك الوحيد أكبر دليلٍ على أنّه شديد الضعف و محدثٌ
و موافقة الشيخ عامر عثمان - رحمه الله - لما أُحدث قبل ثمانية قرون هل تعتبر حجّةً؟ و هل اتّباع المحدثات بغير سندٍ متّصلٍ معتبرٍ عند أهل العلم من القرّاء ينفي كونها محدثات؟؟ المحدثات يا أخي ما لم يكن على سنن الرسول صلى الله عليه و سلم و الخلفاء الراشدين و لم كين له أصلٌ عند أئمة القراءة
إنّ العبرة - وفّقني الله و إيّاك لطاعته - في العلوم الشرعيّة عامّةً و علم التجويد خاصّةً بالإسناد المعتمد على القراءة على المشايخ، فهل قرأ الشيخ عامر على مشايخه بالفرجة؟ لا، لم يقل ذلك و سكت لمّا سٌئل لكنّ أقرانه ممّن تلقّوا عن مشايخه صرّحوا بأنّهم ما أٌقرؤوا بها و بعضهم لم يسمع عنها إطلاقًا بل إنّه هو ذاته كان لا يٌقرؤ بها إلا بعد فترة تلامذته القدماء شهدوا بذلك
إذًا يصحّ أنّه لم يعرف لهذه الفرجة أصلٌ معتبرٌ البتّة و إن شنت أن تعتبر ما ذكرته سندًا و أنّ الشيخ عامر قد أخذه عمّن كان في القرن الخامس فسندك هذا مغرقٌ في الانقطاع و الإعضال فهو سندّ من ثلاثة رجالٍ أوّلهم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم و ثانيهم رجلٌ بينهم و بين رسولنا خمسة قرون و هو مع ذلك مجهول العين و مجهول الحال إنّما ذُكر بصيغة التضعيف من عالمٍ فذٍّ بل هذا العالم قد رفض قوله و لم يعتبر به ، أمّا الثالث فبعده بثمانية قرون و هو الشيخ عامر عثمان رحمه الله و غفر له فتأمّل...
نحن نعتذر للشيخ عامر و نقول : قد يكون الشيخ قرأ هذا النصّ فاستحسنه عقليًّا و أخذ به و نسأل الله أن يكون مجتهدًا معذورًا على خطئه
لكنّ هذا لا يبرر إتّباعه أو تقليد فعلهبل لا يصحّ لأحدٍ أن يتّبعه بعد أن بان الدليل بخلافه و انعدام إسناده فضلًا عن مطالبة من أنكر عليه بالاعتذار ثمّ التجرّؤ على القول بأنّه بهتانُ و افتراءٌ!!!
و نعتذر للمشايخ القرّاء الذين وافقوه إذ لم يبن لهم الدليل بخلافه و قد تلقّوه عنه و هو شيخهم و نحسب أنّهم إن علموا الحقّ لاتبعوه - والله حسيبهم و نسأله أن يرحمهم و يحفظ الشيخ أيمن و يجزيه عنّا خير الجزاء-
أذكر أخيرًا قوله تعالى :" اعدلوا هو أقرب للتقوى" فالتعصّب للمشايخ على فضلهم لا يأت بخيرٍ بل "كلُّ يؤخذ من قوله و يردّ إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم" كما كان يقول سلفنا الصالح و نحن على دربهم سائرون
و الله أعلم و هو يهدي إلى سواء السبيل
@@muhammadramadan8936 جزاك الله خيرا على التعليق الطويل ولكن المقصود من الفيديو اولا هو تبرئة الشيخ عامر عثمان من التهمة قد حصل بوجود احد قبله من السابقين يقول بمثل قوله
ثانيا هو لم يذكر سندا للقولين لأنهما متعارف عليهما فذكر قوله والقول الاخر بلا سند ولو كان ضعيفا متروكا ما ذكره
ثالثا كيف بلا سند وانا قرات به على مشايخي ومنهم من ليس من طريق الشيخ عامر رحمه الله
رابعا انا قلت ان الفيديو ليس انتصارا لاحد القولين وانما لنفس التهمة وبهذا يثبت الاختلاف رغما عن الجميع وتثبت البراءة للشيخ عامر
والله شئ يضحك هههههه
البراءة لسه ظاهرة؟؟
والنص موجود من سنة ٥٠٠
هههههه
.
أهكذا يكون جواب أهل القران لأهل القران....
@@jalal6080 لأن بعضهم لا يفهم وقديما قالوا ما آفة الأخبار الا رواتها. ابن شريح يخمن تخمينا ويظن ظنا فأصبح ظنه وتخمينه هو المستند والدليل عند هؤلاء!!