مثال الاستاذ والطلاب لا ينطبق على الخالق والمعبود لانه الله هو من اعطى قابليات المخلوق اما الاستاذ لاحول له ولا قوة في هذا . مع حبي لخالقي واتمنى رضاه واستغفر الله اذا اذنبت في هذه الكلمات
@@youssoufal9154 يا أخي العقل السليم هو أن الله ببساطة لا يعلم المستقبل ولكن يعلم الغيب والغيب هو الموجود الغائب عنا ويعلم ما يكتم الانسان في صدره أما المستقبل فالله يصف نفسه في القران أنه لا يعلم المستقبل ولو كان يعلم المستقبل لما قال اذهبا الى فرعون انه طغى فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى أو تفيد الاحتمالية الله سبحانه لم يكن يعلم ردة فعل فرعون هل سيتذكر أم سيخشى لأن فهمكم المحدود وعدم اعمال العقل في تدبر القران أصبح لأن مشايخ عصرنا ليس لهم علم بل هم مجرد نقلة عن عن عن فلان عن ... وحفضة لا عقل لهم أما بالنسبة أن الله لا يعلم المستقبل فهو يعلم الغيب مثل يعلم ما بين ايذيهم وما خلفهم أي يعلم الماضي والحاضر ولكن ليس المستقبل اما بالنسبة للساعة والمكتوب وما كتب الله لنا فهو المقادير لان الله هو من خلق الكون ووضع له آليات ومعادلات فهو يعرف كيف تشتغل هذه الآليات ونتائج تفاعلاتها فكتب مثلا الأمراض كلها فلن يصيبك الا ما كتب الله من الامراض وليس شئ لم يكتبه الله وخارج عما كتبه أما بالنسبة لإبليس فهو ضن أنه هو والملائكة يفهمون احسن اذكى من الإله بقولهم اتجعل فيها من يفسد فيها الى اخره فهنا علم الله ما يجول في صدورهم وانهم غير صادقين لانه علم ما كانو يكتمون وقال لهم انبؤوني بأسماء هاؤلاء ان كنتم صادقين اأي لانهم لم يكونو صادقين فيما كانو يكتمون فكان آدم اختبارا لهم وإلا لماذا يشاور الله الملائكة ويقول لهم أنه يريد خلق خليفة في الارض إلا ليعلم ما سيفكرون فيه لأنه لم يكن يعلم كيف سيفكرون وماذا سيكتمون فلهذا اختبرهم الله بأدم وأمرهم بالسجود له فسجدوا الا ابليس ولكن ابليس ارد أن يتبت أنه على حق وأن الانسان غير جدير بثقة الله فأراد ان يبقيه الله الا يوم القيامة فأعطاه الله ماأراد لأن الله اذكى من ابليس الامر الذي لم يخطر بباله هو أن الله قبل منه التحدي لكي يختبر به آدم كما نعلم ان الله أعطى لأدم حرية الاختيار وخلقه في الجنة أتعلم لماذا نحن لم نخلق في الجنة لأن الله ادخل أدم الجنة بحسن نية منه أن هذا المخلوق الذي نفخ فيه من روحه سيكون من الشاكرين إلا أنه حصل العكس هو ان أدم عصى الاله في أول اختبار له وأكل من الشجرة ولهذا ولقد صدق عليهم ابليس ظنه الا فريقا من المومنين أي صدق ابليس عندما ضن ضنا غير يقين بأن الانسان سيطيعه ولن يطيع الله فلهذا لن ندخل الجنة مباشرة كما دخلها ابونا أدم إلا من بعد اختبار وبدأ الله يختبر العباد من عصر آدم حتى نزول القران فأصبح الخبير في تصرفات الانسان اكثر من أي وقت مضى ولكن الله لا يعلم المستقبل عندما يوسوس لك ابليس لا يعلم نتيجة اختبارك مسبقا هل ستتبع الله ام ابليس لهذا فهو ترك ابليس ليعلم كما قال وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك أي علة ابليس في بقائه إلا ليعلم الله ما لم يكن يعلم من نتائج اختبار الانسان ومن تم يحفض نتائجك الى يوم الحساب كما قال في تتمة الاية وربك على كل شئ حفيظ أي يحفظ نتائج اختبارات كل شخص وكما قال إنا نستنسخ ما كنتم تعملون الله يستنسخ ما كنا نعمل الامر واضح لم يكن قد كتب اعمالنا من قبل فهو يستنسخا منا ويحاسبا بها ولو كان قد كتب كل أعمالنا فلما يحاسبنا على ما ليس لنا طاقة به أين العدل في هذا كل ما قاله هذا الشيخ تخاريف لان الله يصف نفسه بأنه لا يعلم الغيب وهناك الكثير من الايات توضح هذا أما إله هاؤلاء فهو إله اسطوري وليس خالق هذا الكون
@@عبدوعبدو-ر3ش3ج عندما تتكلم بضمير الغائب انت فعلا تتحدث على شيء موجود لكنه غائب في اللحضة التي تتكلم فيها الغيب هو شيء موجود وليس بزمن المستقبل زمن قد يحدت فيه شيء ما او قد لا يحدث وهو ألا شيئ بالنسبة للأزل هو مستقبلنا نحن او فيه جزء من مستقبلنا
السر في سادية ال الاه . الاه مريض نفسيا وعقليا يتلذذ بتعذيب البشر ، الاه اناني حقود لئيم ظالم ولا يحب الا ذاته الخبيثه . يوجد فرق شاسع بين صفاته المذكورة في القران وصفاته على أرض الواقع ، مافي شيء يشبه شيء . جاي يعرض عضلاته على البشر الأبرياء والمساكين . تباً للساعة التي انوجد فيها هكذا الاه .
الله سبحانه وتعالى حرم على نفسه الظلم قال تعالى ياعبادي اني حرمت على نفسي الظلم وجعلته بينكم محرما فلاتظالمو وقال تعالى قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها وقد يكون ححب الله سبحانه وتعالى عن نفسه معرفة مأل الانسان من عدله سبحانه ولايصح نفي العدل لاثبات صفة العلم
أكثر ما يعبر عنه الإنسان في فقره وغضبه والابتلاء الذي من الممكن أن يتعرض له من مرض أو فقدان عزيز عليه، هو الإعلان بما يشبه التمرد على إيمانه من خلال السؤال الذي يطرحه هؤلاء اليائسون وهو: " لماذا خلقنا الله؟ هل خلقنا الله ليعذبنا، ما هو الذي يستفيده ربنا سبحانه وتعالى من عذابنا؟، ولماذا يبتلينا؟". وهذه الأسئلة ربما تحمل بعض التصريح كفرا بقدرة الله وإرداته في خلقه، وهي الأسئلة الخاطئة في معناها التي لا تنتج إلا عن فهم ضيق. فنحن لا نملك أن نسأل هذه الأسئلة توقيرا لله عز وجل، لأن خلق الله للإنسان فعل ..وفعل الله لا ينبغي السؤال عنه، وذلك مصداقا لقوله تعالى ( ولا يسأل عما يفعل وهم يسألون)، فقد جعل الله الشكر في الإتجاه المقابل للكفر في أكثر من موضع في القرآن الكريم. فالسؤال إذا أردنا أن نعرف كيف يكون وما يحق لنا في السؤال حال الابتلاء، هو : ماهو حق الله علينا ؟ أو ما هو واجبنا تجاه خالقنا ؟ لأنك قد صرت موجودا بإرادة الله وفضله، فمن الأولى بك أن تشكر هذه النعمة العظيمة ألا وهي كل ما أنعم الله به عليك من الصحة والستر بدلاً عن الانشغال بالأسئلة السقيمة . وإذا أردت أن تعرف الإجابة على سؤالك اليائس: " لماذا خلقنا الله؟ فالجواب موجود في القرآن الكريم في قوله تعالى: (وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) الذاريات:56 . أي ليعرفوني .. فلا تكن عباده من غير معرفه .. والعبادة هي الوسيلة والتعبير عن الشكر ومن خلال العبادة يتحقق التقوى والدليل على ذلك قوله تعالى: ( …. اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون) البقرة:21. ؛ ومن خلال التقوى يتحقق الشكر والدليل على ذلك قوله تعالى :( …. فاتقوا الله لعلكم تشكرون ) آل عمران :123. فالشكر هو الواجب الأسمى على الوجود الإنساني تجاه خالقه . جعل الله الشكر في الإتجاه المقابل للكفر في أكثر من موضع في القرآن الكريم كما في قوله تعالى : ( إنا هديناه السبيل إما شاكراً وإما كفورا ) الإنسان:3. (إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم …) الزمر:7. وحين امتدح الله عبده ورسوله نوح عليه السلام وصفه بأنه عبدا شكورا قال تعالى: (ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا) الإسراء:3. لماذا الشكر مقدم على الإيمان ؟ قال تعالى: ( ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكراً عليما ) النساء:147. يقول الزمخشري في تفسيره الكشاف :فإن قلت لم قدم الشكر على الإيمان ؟ قلت : لأن العاقل ينظر إلى ما عليه من النعمه العظيمة في خلقه وتعريضه للمنافع ، فيشكر شكراً مبهما ، فإذا انتهى به النظر إلى معرفة المنعم آمن به ثم شكر شكراً مفصلاً، فكان الشكر متقدماً على الإيمان، وكأنه أصل كل التكليف ومداره. فلا يوجد في القرآن الكريم سؤالا بهذه الصيغة .. لماذا خلقنا الله ؟ ولكن هناك اسئلة تصب في اتجاه التعرف على الله وقدرته وإثبات وجوده ..ومنها في قوله تعالى : ( أم خلقوا من غير شئ أم هم الخالقون ) الطور:35. وإذاشئت التفكير في سؤالك : "لماذا خلقنا الله؟ فتنبه لهذه الأسئلة:"هل خلقت من غير خالق؟ الجواب قطعا ..لا هل خلقت نفسك ؟ الجواب قطعا ..لا". إذا فالنتيجة الحتمية لهذين السؤالين هي بأن لك خالقا خلقك وخلق هذا الكون ..فتعرف عليه. فالإنسان أول ما تبصر عينه النور فإنه يبدأ في هذا الخط المعرفي والناس متفاوتون في معرفتهم بالله قربا وبعدا ..ومصداق ذلك في قوله تعالى ..فاعلم انه لا إله إلا الله .. اي تعرف على وحدانية الله بعلم ..وليس تقليدا ومحاكاة ينتج عنها التملق والنفاق . لا تكونن من الجاهلين! قال تعالى ( وان كان كبر عليك اعراضهم فان استطعت ان تبتغي نفقا في الارض او سلما في السماء فتاتيهم بايه ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين ) الأنعام : 35 كان يشق على النبي محمد صلى الله عليه وسلم كفر قومه واعراضهم عما جاء به .. ويقول الزمخشري في تفسيره ( الكشاف ) : ولو شاء الله لجمعهم على الهدى بان ياتيهم بآيه ملجئه ، ولكنه لا يفعل لخروجه عن الحكمة . والذي يظهر من هذه الآية والله تعالى أعلم ..بأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشق عليه كفر قومه وكان يتمنى من الله أن يعطيه آيه تجعل قومه يهتدون ؛ ولكنه لم يسأل ربه عنهم كما سأل سيدنا نوح عليه السلام عن كفر ابنه ؛ ولهذا نجد بأن الجواب كان مختلفاً مع الإثنين ؛ ففي آية الأنعام (فلا تكونن من الجاهلين ) ومع سيدنا نوح (إني اعظك أن تكون من الجاهلين ).
والعقل السليم يقول لك هذه الأرض كما وصفتها ارض جنة وخيرات تصفها كأنها الجنة الحقيقية لكنها الدنيا ارض البلاء والاختبار كذلك. حتى الملائكة قالت للخالق عزوجل: أتجعل فيها من يفسدفيها ويسفك الدماء نحن بشر نخطىء ونصيب ونستغفر حال المسلم ولكي تكون من أهل الجنة اجتهاد في العبادات وجهاد للنفس عن المنكرات
في الاونه الاخيره كثرت هذه التساؤلات .. الماضي والحاضر والمستقبل والغيبيات والزمن كلها من خلق الله والله سبحانه يقول ( وماأوتيتم من العلم الا قليلا ) نحن نسأل عن اشياء هي في حد معرفتنا مجهوله ولكنها في علم الله سبحانه واضحه ولكم التأمل في خلق أنفسكم التأمل في خلق الكواكب سبحانك ربي ماقدرناك حق قدرك .. لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
المشيئة مشيئتان مشيئة كونية لا يخرج فيها شيء عن مشيئة الله ولها تعلق بعلم الله الأزلي السابق ومشيئة شرعية لله لا يشترط حدوثها وخدهي التي لها تعلق بمأموراته ومنهياته فما أمر به العبد لا يشترط حدوثه ولا يجبر عليه العبد وقد خلق للعبد مشيئة خاصة وإرادة وقدرة على الفعل فما اختاره العبد اختاره على الحقيقة وما أراده العبد أراده على الحقيقة وسيحاسب على اختياره
اخوك يتالم يشعر بالحزن لمصيره في الاخرة اخبر اخاك ان الله رحيم وسوف يرحم الكافرين ايظا ويخرجهم من النار فيدخلون الجنة وهذا ليس كذب فلقد سمعت بعض العلماء يقولون ذلك
وهونا أقول قبل أن يقول أَللهْ سُبْحَّانَهْ و تعالى شَّدِيدْ ألعقاب قال إني ألغَّفور أَلْرَحِّيمْ ومهما إن أخطأ ألإنسان لاَّ يقنط من ألرَحّْمة أَلْله لآنا أَلْرَحّْمَة ألله وَاسِعَة وَمَا على ألإنسان ألتوبة و ألرجوع إلى ألله و ألإستغفار
الجواب بسيط جدا الله سبحانه وتعالى عرض علينا الأمانة ونحن قبلناها وأوضح لنا الخير والشر والطريق الصحيح والطريق الخطأ وخييرنا وعلم منذ الأزل اننا إذا اخترنا الطريق الصحيح سندخل الجنه وأننا إذا اخترنا الطريق الخطأ سندخل النار وبهذا لا ينتفى علم الله ونكون نحن من اخترنا
@@djebailitaki1919 يا أخي العقل السليم هو أن الله ببساطة لا يعلم المستقبل ولكن يعلم الغيب والغيب هو الموجود الغائب عنا ويعلم ما يكتم الانسان في صدره أما المستقبل فالله يصف نفسه في القران أنه لا يعلم المستقبل ولو كان يعلم المستقبل لما قال اذهبا الى فرعون انه طغى فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى أو تفيد الاحتمالية الله سبحانه لم يكن يعلم ردة فعل فرعون هل سيتذكر أم سيخشى لأن فهمكم المحدود وعدم اعمال العقل في تدبر القران أصبح لأن مشايخ عصرنا ليس لهم علم بل هم مجرد نقلة عن عن عن فلان عن ... وحفضة لا عقل لهم أما بالنسبة أن الله لا يعلم المستقبل فهو يعلم الغيب مثل يعلم ما بين ايذيهم وما خلفهم أي يعلم الماضي والحاضر ولكن ليس المستقبل اما بالنسبة للساعة والمكتوب وما كتب الله لنا فهو المقادير لان الله هو من خلق الكون ووضع له آليات ومعادلات فهو يعرف كيف تشتغل هذه الآليات ونتائج تفاعلاتها فكتب مثلا الأمراض كلها فلن يصيبك الا ما كتب الله من الامراض وليس شئ لم يكتبه الله وخارج عما كتبه أما بالنسبة لإبليس فهو ضن أنه هو والملائكة يفهمون احسن اذكى من الإله بقولهم اتجعل فيها من يفسد فيها الى اخره فهنا علم الله ما يجول في صدورهم وانهم غير صادقين لانه علم ما كانو يكتمون وقال لهم انبؤوني بأسماء هاؤلاء ان كنتم صادقين اأي لانهم لم يكونو صادقين فيما كانو يكتمون فكان آدم اختبارا لهم وإلا لماذا يشاور الله الملائكة ويقول لهم أنه يريد خلق خليفة في الارض إلا ليعلم ما سيفكرون فيه لأنه لم يكن يعلم كيف سيفكرون وماذا سيكتمون فلهذا اختبرهم الله بأدم وأمرهم بالسجود له فسجدوا الا ابليس ولكن ابليس ارد أن يتبت أنه على حق وأن الانسان غير جدير بثقة الله فأراد ان يبقيه الله الا يوم القيامة فأعطاه الله ماأراد لأن الله اذكى من ابليس الامر الذي لم يخطر بباله هو أن الله قبل منه التحدي لكي يختبر به آدم كما نعلم ان الله أعطى لأدم حرية الاختيار وخلقه في الجنة أتعلم لماذا نحن لم نخلق في الجنة لأن الله ادخل أدم الجنة بحسن نية منه أن هذا المخلوق الذي نفخ فيه من روحه سيكون من الشاكرين إلا أنه حصل العكس هو ان أدم عصى الاله في أول اختبار له وأكل من الشجرة ولهذا ولقد صدق عليهم ابليس ظنه الا فريقا من المومنين أي صدق ابليس عندما ضن ضنا غير يقين بأن الانسان سيطيعه ولن يطيع الله فلهذا لن ندخل الجنة مباشرة كما دخلها ابونا أدم إلا من بعد اختبار وبدأ الله يختبر العباد من عصر آدم حتى نزول القران فأصبح الخبير في تصرفات الانسان اكثر من أي وقت مضى ولكن الله لا يعلم المستقبل عندما يوسوس لك ابليس لا يعلم نتيجة اختبارك مسبقا هل ستتبع الله ام ابليس لهذا فهو ترك ابليس ليعلم كما قال وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك أي علة ابليس في بقائه إلا ليعلم الله ما لم يكن يعلم من نتائج اختبار الانسان ومن تم يحفض نتائجك الى يوم الحساب كما قال في تتمة الاية وربك على كل شئ حفيظ أي يحفظ نتائج اختبارات كل شخص وكما قال إنا نستنسخ ما كنتم تعملون الله يستنسخ ما كنا نعمل الامر واضح لم يكن قد كتب اعمالنا من قبل فهو يستنسخا منا ويحاسبا بها ولو كان قد كتب كل أعمالنا فلما يحاسبنا على ما ليس لنا طاقة به أين العدل في هذا كل ما قاله هذا الشيخ تخاريف لان الله يصف نفسه بأنه لا يعلم المستقبل وهناك الكثير من الايات توضح هذا أما إله هاؤلاء فهو إله اسطوري وليس خالق هذا الكون
@@medbend2775 وجهة نظر جديدة اول مرة اسمعها. وجديرة بالتأمل. ولكن لي سؤال ارجو الاجابة عليه: ربنا خلق شخصان واحد اختار الخير والاخر اختار الشر ... ما التفسير ان هذا اختار الخير والاخر اختار الشر؟ هل في تفسير غير ان ربنا خلق مكونات هذا الداخلية تحب الخير والاخر مكونات نفسه تميل او تحب الشر؟! .. اصل هي معادلة انت لو ثبت العوامل هتكون النتيجة (اللي هي الاختيار) واحدة! فبما ان الاختيار اختلف يبقى في عامل من العوامل اختلف! ياما عامل داخلي فينا هو اللي بيأثر ف الاختيار!! ياما هندخل عوامل التربية والبيئة ف الموضوع. في كل الحالات يبقى الشخص نفسه ملوش ذنب ف اختياره!! ما تفسيرك لهذا الأمر؟ هل الله وزع صفاته علينا بطريقة عشوائية وهو الان يختبرنا ليكتشف من اخذ صفات الخير ومن اخذ صفات الضرر؟
@@amrorabi مرحبا أخي انا لست مفتي ولكن كل ما يبدو لي منطقي فهو الأقرب الى قلبي لانه يجب عليك ان تستفتي قلبك ولو افتاك الناس الأمر تقريبا كما تعتقد فكل نفس ألهما الله فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها أي أن الله وأنا اعتقد ان هذه هي الامانة التي قبل بها الانسان لان الله اعطانا امتداد له في شكل بشر وهذا ما جعل الملائكة تعترض لانه لا أحد يستطيع أن يكون مثل الإله في التحكم في هذه الحرية التي هي الأمانة في فعل الخير أو الشر لان الله كتب على نفسه الرحمة لماذا لانه يستطيع فعل الخير كما يستطيع فعل الشر ان غضب مثلا يستطيع تذمير الكون ولكن الله صفاته اسمى من صفاتنا رغم أننا نتشابه في معضمها لنكون خلفاء لله في الأرض فلهاذا ألهم الله الفس الخير والشر كيف ذالك نريد مثلا ان نصنع أنا وأنت انسان جديد وسنقرب الصورة كمثال بلغة برمجة سنقول اولا يجب ان نعطي خصائص للانسان مثل لون طول وسنقوم ايضا ب اعطائه دوال مثل دالة للمشي ودالة للبصر ودالة للسمع ودالة لفعل الخير ودالة لفعل الشر ولا يجب أن نتدخل في هذا البرنامج في اتخاد قراره لاننا سنستعمل فيه تعلم الآلة والذكاء الاصطناعي ولكن لكي يتعلم هذا البرنامج ليكون قادر على اتخاد قرار لوحده يجب أن يتوفر على جميع الدوال التي تمكنه من معرفة وإدراك الأشياء مثل دالة اللمس دالة الفهم والتمييز الى أخره ما سنقوم به نحن هو تعريف مجموعة من القيم وسنسمي هذه القيم ب افعال البرنامج وسندرجها داخل متغير من صنف مصفوفة لنتمكن من احتواء عدد كبير من القيم في كون احتمالات المتغير وهذه القيم تعبر عن قيمة المتغير الذي هو الافعال كل ما يلزمنا الآن ليشتغل البرنامج هو إعطاء أوامر وشروط ليتمكن البرنامج من العمل لوحده فنقول اذا كان المتغير الفعل يساوي صدقة او اي عمل صالح في مصفوفة كون القيم الذي أنشأناه من قبل ووضعنا فيه كل القيم الممكنة لمتغير الفعل في هذه الحالة سيتحقق الشرط ولكن القيمة التي أخدها المتغير الفعل هي صدقة سنقول اذا للبرنامج ان يعرض جملة نصية نقول فيها هذا الشخص عمل عمل من نوع الخير ثم يدرجها في متغير اسمه سلوك وسنطلب من المعادلة الشرطية أن ترجع لنا متغير تحت إسم جنة يساوي قيمة "نعم" تم سنكمل في دالتنا الشرطية وسنقول اذا أخد المتغير الفعل قيمة تساوي سرقة سنطلب ايضا من البرنامج أن يعرض لنا جملة نصية هذا الشخص قام بعمل شر وأدراج هذه الجملة كقيمة للمتغير سلوك ثم ادراج متغير باسم جنة يساوي قيمة "لا" فبهذه الطريقة يمكن لبرامجنا الذي سيشغل آلة الانسان ان يعمل لوحده وبالدوال التي قمنا بتعريفها من قبل لاكتشاف وادراك ما يدور من حوله مثل دالة تحريك اليد وجميع الدوال الاخرى التي قمنا بتعريفها عند بداية انشاء برنامج لتشغيل آلة إنسان وذلك حسب القيمة التي سيختارها بنفسه لمتغير فعله من كون الاحتمالات التي تقبل الخير والشر والتى وضعناها في مصفوفة لنتمكن من اتمام الاختبار والخروج بنتيجة متغير السلوك ومتغير الجنة فحن اصبحنا نستطيع معرفة مصير الشخص حسب اختياراته ونعرف مستقبل كيف سيكون متغير سلوك ومتغير جنة سنعرف مستقبله ولكن إن لم يختر شيء فلا نستطيع معرفة نتيجة هذين المتغيرين ولن نستطيع الحكم على هذه الالة كيف ستتصرف وكيف سيكون سلوكها نحن ما عملناه سوى إلهام الآلة بواسطة دوال وخصائص وكتبنا كل القيم الممكنة في مصفوفة احتمالات قيم المتغير أفعال والتي هي اما نوعها شر أو خير وإن لم نكتب هذه القيم فلن يستطيع برنامجنا العمل والتعلم الذاتي ولن يكن حرا في اختياراته وبما أننا نحن من طور البرنامج فلقد وضعنا احكامنا من قبل أن يختار آلة الانسان وهي اما جنة او نار حسب اختيارات هذا الاخير بما كتبا من قبل عليه ان يختار في مصفوفة كون الاحتمالات ولكننا لم نكتب عليه قيمة الاحتمال للمتغير أفعال لأنه سيفعل ذالك بواسطة الدوال المعرفة مسبقا التي ليس لها دور في ان تختار بدلا عنه ولكن هو من يوضف هذه الدوال لكي يستطيع أن يختار قيمة المتغير لفعله الدوال هي مكونات للبرنامج وليست تميل لأختيار الشر او الخير وانما تساعدك للوصول واستعراض كل القيم التي تحتويها مصفوفة الاختيارات التي تشمل الخير والشر أي بتعبيير آخر المصفوفة هي مجرد معطيات قمنا بكتابتها لتمكن البرنامج من استعمالها وتحليلها بواسطة الدوال تم اتخاد قرار بتبني الافكار والسلوكيات الخيرة أو الشريرة وآلة الانسان في الأخير هي من ستختار القيمة المناسبة لها بكامل حريتها حسب استعمالها لهذه الدوال
@@medbend2775 يا اخي العزيز لحسن الحظ اني اعمل في مجال البرمجة لذلك استطعت فهم قصدك ولكن هنا انت وضعت المعرفة الخاصة بالخير والشر داخل الانسان وعرفت الدوال الخاصة بالحركة والمعيشة ... ولكن ف هذا المثال اذا كل البشر نفس هذه البرمجة فالعامل الوحيد الذي سيؤدي لاختلاف قرارتهم هو تعلم الاله من محيطها، والمحيط هو الاسرة والبيئة والاحداث التي ينشأ فيها الانسان فيجمع منها بيانات وقيم على مدار طفولته ومراهقته ومن هنا تنشأ شخصيته، وهذه العوامل ليس للانسان الاختيار فيها .. فكيف ف الاخير سيحاسب ع قرارته. وحديث الرسول ان الانسان يولد ع الفطرة فابواه يهودانه او ينصرانه او يمجسانه يؤيد هذا الفكرة!
سؤال ارجو الاجابة عليه: ربنا خلق شخصان واحد اختار الخير والاخر اختار الشر ... ما التفسير ان هذا اختار الخير والاخر اختار الشر؟ هل في تفسير غير ان ربنا خلق مكونات هذا الداخلية تحب الخير والاخر مكونات نفسه تميل او تحب الشر؟! .. اصل هي معادلة انت لو ثبت العوامل هتكون النتيجة (اللي هي الاختيار) واحدة! فبما ان الاختيار اختلف يبقى في عامل داخلي فينا هو اللي بيأثر ف الاختيار!! ولو هندخل عوامل التربية والبيئة ف الموضوع يبقى الشخص نفسه ملوش ذنب ف اختياره!!
ان الله اعطاه الارادة الحرة فسبحانه لا يظلم احدا مثقال ذرة فكيف يخلقه بالشر ثم يعذبه سبحانه و تعالى عن ذلك علوا كبيرا ...إنما له كل الارادة الحرة و هو الذي اختار بنفسه و لم يرغمه أحد فهل تحس انك مجبور على شيء بل لا احد يرغمك بل هم كفروا و استيقنتها انفسهم لكنهم يستكبرون عن الحق و قد قامت عليهم الحجة اصلا الانسان مجبول على الخير و فطرته سليمة و بالفطرة يؤمن انه لا اله الا الله كما تقول الابحاث العلمية و كما قال تعالى (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنۢ بَنِىٓ ءَادَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ۖ قَالُواْ بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَآ ۛ أَن تَقُولُواْ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَٰفِلِينَ)و كما جاء في الحديث الشريف ما من مولود الا و يولد على الفطرة فابواه يهودانه او ينصرانه او يمجسانه اما من لم تقم عليه الحجة فالله عدل رحيم كما قال تعالى "وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا" و الله تعالى اعلى و اعلم و اعلم ان الله حكيم عليم فاطمئن و لنقل كما قالت الملائكة "سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم" و لنعلم قدرنا امام العظيم و اننا طين لم نكن شيئا مذكورا فمن نحن حتى نحاسب الله "لا يسأل عما يفعل و هم يسألون"
@@lenasoy993 ينصرانه ويهودانه ده دليل ان البيئة ليها دور ف اختياراتنا يعني مش ذنبنا! ... طب لو ثبتنا عوامل البيئة على شخصين، ايه التفسير ان واحد اختار الخير والاخر اختار الشر؟ لم يتبقى من العوامل غير مكنوناتهم الداخلية التي خلقوا بها!
@@amrorabi اكيد البيئة لها دور فقد وجد العلماء قبيلة معزولة تعيش في غابة منعزلة لم يخالطوا الناس قط لكنهم يؤمنون بوجود الله وانه لا اله الا هو لان فطرتهم سليمة (يمكنك البحث عنها) لكن لما زاغت و انحرفت فطرة البشر السوية فان الله سبحانه و تعالى لم يتركهم بل برحمته ارسل اليهم الرسل و الانبياء ليعيدوهم الى فطرتهم السليمة و يرشدوهم و لن يجدوا صعوبة في ذلك بل انما كل أوامر القران تتناسق مع الفطرة و نحن بطبعنا نجد ميلا ليها فاننا نرتاح عند تطبيقها فكيف مش ذنب من الحجة قد قامت عليه. ..."رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةٌۢ بَعْدَ ٱلرُّسُلِ ۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا" اما مسالة ان احدا اختار الشر و الاخر الخير فقد سبق و ذكرت ان للانسان الارادة الحرة يختار ما يشاء لكن يتحمل المسؤولية لاحقا جنة ام جهنم و للفائدة جهنم وجدت لتضبط سلوكنا لا كما نتخيل هذا و الله تعالى اعلى و اعلم و ليست سوى اجتهادات و استغفر الله ان كنت قد قلت عنه سبحانه ما لا أعلم و ان زاغت الفطرة فعلينا بالقرآن باتباعه نعود بإذن الله
اتدري كنت مثلك في وقت مضى لكني ادركت انه لابد ان نتعلم اليقين و ندرك ان الله حكيم عليم عدل رحيم فلا شيء عبث و نطمئن و ان راودتني و ساوس و شكوك استعذ بالله ...و اقول "سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم " ...و اتذكر انه سبحانه لا يُسأل عما يفعل و نحن نُسأل ....و اتذكر اني طين لم اكن شيئا مذكورا فمن انا حتى احاسب الله ....كما اني اقول اني خلقت لاعبد الله و اطبق ما جاء في القرآن فهذه التساؤلات لن تفيدني في شيء فربي امرني بعبادته وحده لا شريك له و تطبيق ما جاء في القرآن كي أنجح فلما اشغل و قتي و اضيعه غي تساؤلات و الله تنغص عيشتي و كما ان البصر محدود و السمع محدود فكذلك العقل محدود لا يدرك الحكمة الالهية جلها فدعك منها و استعيذي بالله و ثقي به و كوني على يقين بصفاته و عليك بالذكر الا بذكر الله تطمئن القلوب ..والله اعلم
مثال الاستاذ والطالب غير مقنع. الطالب المجد قدر له الله الظروف والاسباب التي جعلته ذكيا سريع الفهم في بيئة منزل تشجعه وتعينه بعكس المقصر (بما ان كل شيء مكتوب ومقدر) ما ذنب الطالب الكسول؟
شكرا لك ولكنك لم تجب أبضا عن أصل السؤال ، لماذا خلفنا من الأساس ولو لم يحتج لنا ولا لطاعتنا ، لماذا خلق خلقا وجعل لهم اختبارا وجنة ونارا ، أوليس كن كمال رحمته أنه ليس بحاجة لكل ذلك ، وما تجاوبونه هو إجابة نصفية ، ليست تأتي على أصل الموضوع من أوله
لو تابعت بقية المقاطع لوصلك الجواب كاملا ثم إن من أهم أسباب خلق الإنسان أن تظهر آثار أسماء الله وصفاته فهي مع وجودها يحب الله ظهورها ومن الأجوبة الأخرى التي أجاب الله بها في سورة الأنبياء أنه لا يسأل عما يفعل بل نحن من نسأل لماذا ؟ لأن مقام أحدنا مهما شرف سيظل عبدا ومقام الله هو الألوهية ولا يحق لعبد أن يسأل سيده بل عليه أن يتلمس الحكمة لا أن يعترض فيضر نفسه
@@Dr.samehabdelhadi شكرا لكم ، ولكن لم ؟ لم حتى يظهرها ربي ويعيشها الناس يتنعم البعض ويشقى البعض ، لم يتخذ خلقا يعذب منهممن يشاء بحكمته فلم ذلك من الأساس ، أعلم ان الله لا يسأل عما يفعل وأن ذلك هو سر الله في خلقه وأنه من الغيب ، ويجب الإيمان به ، ولكني لا أعلم الحكمة فهل لم يخبرنا بها ليرَ من يؤمن إيمانا مطلقا ،ولكن الإيمان المظلق مع مواقف الحياة المختلفة التي يتردد فيها سؤال لم يا رب ، يتعب القلب ، يبعد القلب عن الله ، يجعل هناك نوع من الاتهام أو الحزن أو الظن السيء في الله ، شكرا لاهتمامكم ولو ساعدتموني لراحة قلبي أكون مش الشاكرين
@@كريمعريف-ذ7غ سؤال الحيرة يأتي من مداخل أولها أن الانسان مهما بحث في تعريف الخير فإن تعريفه سيبقى قاصرا لأنه لم يعلم من هذه الدنيا الا على شيء قليل فالله عندما يقدر الخير فإن هذا الخير خير مطلق ولكن عقولنا قد تحيط بهذا فهما وقد لا تحيط الامر الثاني هو أن الإنسان خلقه الله لأمر شاءه أخفاه عنا وأمرنا بعد خلقنا بأوامر واضحة فهل من المنطق الالتفات الى السؤال الذي لا يمكن إجابته أم الالتفات الى الامر الواضح ؟ ان المنطق يقول طالما اننا موجودون فلنبحث في الممكن ولنحاول تحصيل افضله اما الالتفات لغير الممكن فهو نوع من العبث الذي لا يوصل الى شيء في احسن الاحوال وفي أسوئها قد يقود الى البغي والكفر والاعتراض فإن سألناه لماذا تعترض على اصل الخلق وانت لم يكشف لك أصلا
@@كريمعريف-ذ7غ وانت لم يكشف لك أصلا أفي الجنة او النار ؟ سيكون الجواب أنا أريد أن افعل ما يحلو لي فلماذا خلقت في هذا الاختبار من الاساس ؟ فالمعضلة في أمر البحث عن جواب هو من علم الغيب وفي حكم على الدنيا والخلق من جهة العقل البشري القاصر الذي لا يظهر له الا وقوع ظلم على بعض البشر
والخلاصة أن سؤالك هو من علم الغيب الذي استأثر الله به ولم يظهر لنا منه الا بعض الحكم وأن مثل هذه العلوم الغيبية لو أراد الله لنا معرفتها لأخبرنا بها ولكنه اخفاها ليتعبد بها العقول كما فرض الصلاة ليتعبد بها القلوب والابدان فعلم الغيب من الأمور التي تعبد الله بها عقولنا والمؤمن من سلم لله وعمل بأوامره وهو الممدوح عنده سبحانه بقوله هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
السطحية القاتلة...نهاية جد من أجداد العلمانيين والملاحدة! أمواج مهيبة جارفة عمت الأرض..مع ذلك لم ير ابن نوح في الحادثة إلا أنها أمواج عاتية يمكن النجاة منها عن طريق الجبل!!فقال بسطحية علمانية إلحادية: " سآوي إلى جبل يعصمني من الماء" أحداث عظام تحصل أمامه ومع ذلك لا يرى فيها إلا مجرد "ماء" رآى والده نوح عليه السلام ما رآه ابنه الأحمق..لكنه رآى الماء ومن وراء الماء ! فدق ناقوس الخطر وبصر ابنه البائس بحقيقة الحدث: " قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم " لم ينكر الأسباب لكن القضية ليست مجرد أمواج جارية..بل أمر إلهي بأخذة رابية وقف نظر الولد إلى الماء وامتد نظر الوالد لخالق الماء.. وجاءالموج منهينا النقاش..ومميزا بين النهايتين ..فريق في الجنة وفريق في السعير! ومازال أحفاد ذلك الولد الهالك لا يرون في عظم الكون إلا تجمعا ماديا عظيما..لكن بلا عظيم..وإتقانا لكن بلا خبير ..ومناسبة وملاءمة للبشرية..و لكن بلا حكيم أكثر من 20 تريلون خلية في جسمك،كل خلية فيها مصانع وجسور وبرمجة معقدة! يقول لك:مجرد تغيرات غير مقصودة متراكمة مع الزمن!! فما أقرب أن يحول بينهما موج الحقيقة فيكونوا من المغرقين!
المشكلة صديقي ليس لماذا خلقنا الله بل لأي سبب فأنت ذكرت السبب ليختبر الناس اي كل الناس وبكل اصنافهم بماذا قلت اييهم احسن عملا اي بالعمل فأن كان على هذا النحو فلن يعترض أحد صدقني لكن الاختبار ليس عمل بل حتى العمل يضرب به في عرض الحائط ما لم تكن هناك شعائر مخصصة مثلا من عمل صالحة قاصدا مرضاة الله في عمله لن يقبل منه ما لم يؤدي شعائر الصلاة
يجب ان نعلم ان هذه الشعائر هي التي تجعلنا قريبين لله تعالى, و هي مفيدة لنا نحن و ما يستفيد منها الله شيئا و هي ايضا من الاختبارات لمعرفة درجاتنا من الصدق و التقوى, ان لم نفعلها سنكون في النار لمدة معينة و منه سندهب الى الجنة باذن الله اذا كان في قلبنا مثقال حبة من ايمان ,و لان اذا لم نفعلها سنفعل اشياء اخرى, و هذه الاشياء ربما تؤدي الى هلاك النسل و قد تنتشر الزنا و القتل و الظلم... من الافضل في نظرك؟
@@Zakaria-bj6ck ليس لدي مشكلة في لمذا خلقنا الله . بل في علم الله انه علم قبل خلق البشر و الجن البعض منهم سيخلذ في النار و سيعذب . هنا لم اجد اجابة مقنعة لحد الان و اعتقد ان هذا السؤال عاجز عن الاجابة عليه اي مخلوق
@@shortandlight3144 نعم يا صديقي كل شيء في علم الله , و لكن الله اعطانا حرية و فضلنا على جميع خلقه و نحن مخيرون ليس مسيرون, و قد تم تفضيلنا على جميع المخلوقات و حملنا الامانة, و نسينا ان حملناها, يجب ان نعرف يا صديقي ان هذه مجرد وساوس شيطانية مثل سؤال من خلق الله, و نحن ليس مكلفين بمعرفة و السؤال عن هاته الامور, و ما اوتيتم من العلم الا قليل, عقولنا محدودة و ابعادنا مختلفة ليست كابعاد الله تعالى و العلم لله
@@Zakaria-bj6ck يا اخي نحن مؤمنون بالله و الحمد الله و هاته الاسئلة لن تؤتر في ايماننا ابدا . بعض البشر و الجن سيخلدون في النار للابد . وليس اي نار بل نار الاخر. حتى التفكير فيها ياتيك شعور بالخوف فما بالك و انت فيها للابد و العياد بالله. المشكلة ان الله سبحانه حسب ما تعلمناه من القران و الرسول . ان علمه ازلي مطلق . يعني يعلم قبل خلق كل شي ان هناك من سيعذب للابد . الا تقتضي رحمته ان لا يخلقهم ؟ حتى و ان خلقهم يخلقهم مؤمنين ؟
@@shortandlight3144 فليؤمنوا اذن و لن يخلدوا خلودا ابديا في النار, ليدهم حرية كما لنا حرية ! اخي قد حقت كلمة من الله ان يخلقنا, سؤال اين العدل من الله اذا كان سيذهب القاتل و الكافر للجنة؟
حياك الله الدنيا التي خلقنا فيها دار ابتلاء وامتحان لم يوجدها الله لنتنعم فيها وإن كان قد قدر لكل واحد نصيبه من النعيم فيها إذن فالدنيا دار ابتلاء وليست دار نعيم بخلاف الجنة التي هي دار نعيم لا دار ابتلاء (هو الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا) والناس متفاوتة في قدرتها على تحمل البلاء لذلك فإن الله قدر على كل واحد من البلاء ما يقدر على تحمله فإن صبر فله الرضا وإن سخط فإنه لن ينال إلا السخط والفقر والغنى من الأمور التي ابتلى الله بها عباده لعلمه سبحانه بأنهم قادرون على مواجهته والصبر عليه فالفقير قادر على تحمل الفقر والغني قادر على تحمل الغنى ولو ابتلى الله الفقير بالغنى لفسق وفجر ولم يصبر، ولو ابتلى الله الغني بالفقر لما صبر عليه (ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير) فالله يبتلي العباد بما يقدرون عليه والواجب على الإنسان أن يقابل الابتلاء بالصبر وأن يسأل الله من فضله وأن يطرق أبواب الرزق وأن يتحرى الحلال الطيب فمن فعل فله الرضا ومن سخط فعليه السخط. ولن تموت نفس حتى تستوفي كامل عمرها ورزقها.
واش فائده الفلوس هل تذهب بها الى قبرك ان الله يعطيك ايمان ويرزقك من بين جميع خلقه بانك تولد مسلم هذي اعظم نعمه ولا الفلوس اش فائدتها اذا تتنعم كم سنه بالدنيا وتذهب الى الحجيم اتذكر الدنيا مؤقته وزائله والجنه نعيم دائم فايهما تختار ..؟؟
اضافه اش عرفك ان الاغنياء بيقتلون انفسهم من السعاده مافي بشري على وجهه الارض عاش حياه سعيده دائمه اذا الانبياء لم يسلموا من الابتلاء بهذي الدنيا اتذكر لاحزن يستمر ولا فرح يدوم
جزاك الله خيرا اخي الكريم
ربي جنته رحمه ورضوان وعذابه عدل.. سبحانه وتعالي
ونقول يارب ان كنت كتبتنا من اهل النار فمحنا واكتبنا من اهل الجنه.. ربي جميل
يشهد الله اني ادمعت عيناي كنت منذ زمان اريد الجواب ليطمئن قلبي جزاك الله يا استاذ خير الجزاذ
ليه الله يكرهنا
@@jouryvip2482 لو اعطاك نعم وكنت سعيد راح تغير كلامك
لاتعبد الله على حرف اذا اعطاك رضيت واذا حرمك اخذت موقف وزعلت من ربك
اختبار الحياة صعب جدا جدا حنا رانا معذبين فيها لحمنا تصنصر وتألمنا وصبرنا وكرهنا لكننا ايماننا قوي متمسكين بالله سبحانه و تعالى
مثال الاستاذ والطلاب لا ينطبق على الخالق والمعبود لانه الله هو من اعطى قابليات المخلوق اما الاستاذ لاحول له ولا قوة في هذا . مع حبي لخالقي واتمنى رضاه واستغفر الله اذا اذنبت في هذه الكلمات
مثال المعلم والتلميذ سمعته كذا مرة، بدلو شوية الأمثلة جزاكم الله خير، فالشبهة قوية جداً
أصلا المثال لا ينطبق مع المشكلة
@@youssoufal9154 يا أخي العقل السليم هو أن الله ببساطة لا يعلم المستقبل ولكن يعلم الغيب والغيب هو الموجود الغائب عنا ويعلم ما يكتم الانسان في صدره أما المستقبل فالله يصف نفسه في القران أنه لا يعلم المستقبل ولو كان يعلم المستقبل لما قال اذهبا الى فرعون انه طغى فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى أو تفيد الاحتمالية الله سبحانه لم يكن يعلم ردة فعل فرعون هل سيتذكر أم سيخشى لأن فهمكم المحدود وعدم اعمال العقل في تدبر القران أصبح لأن مشايخ عصرنا ليس لهم علم بل هم مجرد نقلة عن عن عن فلان عن ... وحفضة لا عقل لهم أما بالنسبة أن الله لا يعلم المستقبل فهو يعلم الغيب مثل يعلم ما بين ايذيهم وما خلفهم أي يعلم الماضي والحاضر ولكن ليس المستقبل اما بالنسبة للساعة والمكتوب وما كتب الله لنا فهو المقادير لان الله هو من خلق الكون ووضع له آليات ومعادلات فهو يعرف كيف تشتغل هذه الآليات ونتائج تفاعلاتها فكتب مثلا الأمراض كلها فلن يصيبك الا ما كتب الله من الامراض وليس شئ لم يكتبه الله وخارج عما كتبه أما بالنسبة لإبليس فهو ضن أنه هو والملائكة يفهمون احسن اذكى من الإله بقولهم اتجعل فيها من يفسد فيها الى اخره فهنا علم الله ما يجول في صدورهم وانهم غير صادقين لانه علم ما كانو يكتمون وقال لهم انبؤوني بأسماء هاؤلاء ان كنتم صادقين اأي لانهم لم يكونو صادقين فيما كانو يكتمون فكان آدم اختبارا لهم وإلا لماذا يشاور الله الملائكة ويقول لهم أنه يريد خلق خليفة في الارض إلا ليعلم ما سيفكرون فيه لأنه لم يكن يعلم كيف سيفكرون وماذا سيكتمون فلهذا اختبرهم الله بأدم وأمرهم بالسجود له فسجدوا الا ابليس ولكن ابليس ارد أن يتبت أنه على حق وأن الانسان غير جدير بثقة الله فأراد ان يبقيه الله الا يوم القيامة فأعطاه الله ماأراد لأن الله اذكى من ابليس الامر الذي لم يخطر بباله هو أن الله قبل منه التحدي لكي يختبر به آدم كما نعلم ان الله أعطى لأدم حرية الاختيار وخلقه في الجنة أتعلم لماذا نحن لم نخلق في الجنة لأن الله ادخل أدم الجنة بحسن نية منه أن هذا المخلوق الذي نفخ فيه من روحه سيكون من الشاكرين إلا أنه حصل العكس هو ان أدم عصى الاله في أول اختبار له وأكل من الشجرة ولهذا ولقد صدق عليهم ابليس ظنه الا فريقا من المومنين أي صدق ابليس عندما ضن ضنا غير يقين بأن الانسان سيطيعه ولن يطيع الله فلهذا لن ندخل الجنة مباشرة كما دخلها ابونا أدم إلا من بعد اختبار وبدأ الله يختبر العباد من عصر آدم حتى نزول القران فأصبح الخبير في تصرفات الانسان اكثر من أي وقت مضى ولكن الله لا يعلم المستقبل عندما يوسوس لك ابليس لا يعلم نتيجة اختبارك مسبقا هل ستتبع الله ام ابليس لهذا فهو ترك ابليس ليعلم كما قال وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك أي علة ابليس في بقائه إلا ليعلم الله ما لم يكن يعلم من نتائج اختبار الانسان ومن تم يحفض نتائجك الى يوم الحساب كما قال في تتمة الاية وربك على كل شئ حفيظ أي يحفظ نتائج اختبارات كل شخص وكما قال إنا نستنسخ ما كنتم تعملون الله يستنسخ ما كنا نعمل الامر واضح لم يكن قد كتب اعمالنا من قبل فهو يستنسخا منا ويحاسبا بها ولو كان قد كتب كل أعمالنا فلما يحاسبنا على ما ليس لنا طاقة به أين العدل في هذا كل ما قاله هذا الشيخ تخاريف لان الله يصف نفسه بأنه لا يعلم الغيب وهناك الكثير من الايات توضح هذا أما إله هاؤلاء فهو إله اسطوري وليس خالق هذا الكون
@@medbend2775 قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ
وما تفسير هذه الاية
@@medbend2775 وما الفرق بين الغيب والمستقبل
@@عبدوعبدو-ر3ش3ج عندما تتكلم بضمير الغائب انت فعلا تتحدث على شيء موجود لكنه غائب في اللحضة التي تتكلم فيها الغيب هو شيء موجود وليس بزمن المستقبل زمن قد يحدت فيه شيء ما او قد لا يحدث وهو ألا شيئ بالنسبة للأزل هو مستقبلنا نحن او فيه جزء من مستقبلنا
لايسأل عما يفعل وهم يسألون .
نظرية غير شافية
الانسان مسير
والدليل خلقنا الله وهو يعلم مصير كل واحد قبل خلقه
هذا فاسق وذاك خيّر
هنالك سر اعظم من خلق البشر لا يعلمه سواه جل وعلى.
السر في سادية ال الاه . الاه مريض نفسيا وعقليا يتلذذ بتعذيب البشر ، الاه اناني حقود لئيم ظالم ولا يحب الا ذاته الخبيثه .
يوجد فرق شاسع بين صفاته المذكورة في القران وصفاته على أرض الواقع ، مافي شيء يشبه شيء .
جاي يعرض عضلاته على البشر الأبرياء والمساكين .
تباً للساعة التي انوجد فيها هكذا الاه .
والله فهمنه بس سؤالي انووو الله خلقنا من العدم وكتب كلشي علينه ليش يحاسبنا الله هو كتب القدر اني مالي دخل بخلق الله
واخيراً لقيت جواب جزااك الله كل خيرر
الجواب هو ان الله لا يعلم المستقبل هذه هي الحقيقة كما وصف الله نفسه في القران
@@medbend2775 ممكن الاية لو سمحت ... شكرا
@@medbend2775
الان علم الله ان فيكم ضعفاً ......
الله سبحانه وتعالى حرم على نفسه الظلم قال تعالى ياعبادي اني حرمت على نفسي الظلم وجعلته بينكم محرما فلاتظالمو وقال تعالى قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها وقد يكون ححب الله سبحانه وتعالى عن نفسه معرفة مأل الانسان من عدله سبحانه ولايصح نفي العدل لاثبات صفة العلم
أكثر ما يعبر عنه الإنسان في فقره وغضبه والابتلاء الذي من الممكن أن يتعرض له من مرض أو فقدان عزيز عليه، هو الإعلان بما يشبه التمرد على إيمانه من خلال السؤال الذي يطرحه هؤلاء اليائسون وهو: " لماذا خلقنا الله؟ هل خلقنا الله ليعذبنا، ما هو الذي يستفيده ربنا سبحانه وتعالى من عذابنا؟، ولماذا يبتلينا؟".
وهذه الأسئلة ربما تحمل بعض التصريح كفرا بقدرة الله وإرداته في خلقه، وهي الأسئلة الخاطئة في معناها التي لا تنتج إلا عن فهم ضيق.
فنحن لا نملك أن نسأل هذه الأسئلة توقيرا لله عز وجل، لأن خلق الله للإنسان فعل ..وفعل الله لا ينبغي السؤال عنه، وذلك مصداقا لقوله تعالى ( ولا يسأل عما يفعل وهم يسألون)، فقد جعل الله الشكر في الإتجاه المقابل للكفر في أكثر من موضع في القرآن الكريم.
فالسؤال إذا أردنا أن نعرف كيف يكون وما يحق لنا في السؤال حال الابتلاء، هو : ماهو حق الله علينا ؟ أو ما هو واجبنا تجاه خالقنا ؟ لأنك قد صرت موجودا بإرادة الله وفضله، فمن الأولى بك أن تشكر هذه النعمة العظيمة ألا وهي كل ما أنعم الله به عليك من الصحة والستر بدلاً عن الانشغال بالأسئلة السقيمة .
وإذا أردت أن تعرف الإجابة على سؤالك اليائس: " لماذا خلقنا الله؟ فالجواب موجود في القرآن الكريم في قوله تعالى: (وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) الذاريات:56 . أي ليعرفوني .. فلا تكن عباده من غير معرفه .. والعبادة هي الوسيلة والتعبير عن الشكر ومن خلال العبادة يتحقق التقوى والدليل على ذلك قوله تعالى: ( …. اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون) البقرة:21. ؛ ومن خلال التقوى يتحقق الشكر والدليل على ذلك قوله تعالى :( …. فاتقوا الله لعلكم تشكرون ) آل عمران :123. فالشكر هو الواجب الأسمى على الوجود الإنساني تجاه خالقه .
جعل الله الشكر في الإتجاه المقابل للكفر في أكثر من موضع في القرآن الكريم كما في قوله تعالى : ( إنا هديناه السبيل إما شاكراً وإما كفورا ) الإنسان:3.
(إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم …) الزمر:7.
وحين امتدح الله عبده ورسوله نوح عليه السلام وصفه بأنه عبدا شكورا قال تعالى: (ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا) الإسراء:3.
لماذا الشكر مقدم على الإيمان ؟
قال تعالى: ( ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكراً عليما ) النساء:147.
يقول الزمخشري في تفسيره الكشاف :فإن قلت لم قدم الشكر على الإيمان ؟ قلت : لأن العاقل ينظر إلى ما عليه من النعمه العظيمة في خلقه وتعريضه للمنافع ، فيشكر شكراً مبهما ، فإذا انتهى به النظر إلى معرفة المنعم آمن به ثم شكر شكراً مفصلاً، فكان الشكر متقدماً على الإيمان، وكأنه أصل كل التكليف ومداره.
فلا يوجد في القرآن الكريم سؤالا بهذه الصيغة .. لماذا خلقنا الله ؟ ولكن هناك اسئلة تصب في اتجاه التعرف على الله وقدرته وإثبات وجوده ..ومنها في قوله تعالى : ( أم خلقوا من غير شئ أم هم الخالقون ) الطور:35.
وإذاشئت التفكير في سؤالك : "لماذا خلقنا الله؟ فتنبه لهذه الأسئلة:"هل خلقت من غير خالق؟ الجواب قطعا ..لا
هل خلقت نفسك ؟ الجواب قطعا ..لا".
إذا فالنتيجة الحتمية لهذين السؤالين هي بأن لك خالقا خلقك وخلق هذا الكون ..فتعرف عليه.
فالإنسان أول ما تبصر عينه النور فإنه يبدأ في هذا الخط المعرفي والناس متفاوتون في معرفتهم بالله قربا وبعدا ..ومصداق ذلك في قوله تعالى ..فاعلم انه لا إله إلا الله .. اي تعرف على وحدانية الله بعلم ..وليس تقليدا ومحاكاة ينتج عنها التملق والنفاق .
لا تكونن من الجاهلين!
قال تعالى ( وان كان كبر عليك اعراضهم فان استطعت ان تبتغي نفقا في الارض او سلما في السماء فتاتيهم بايه ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين ) الأنعام : 35
كان يشق على النبي محمد صلى الله عليه وسلم كفر قومه واعراضهم عما جاء به .. ويقول الزمخشري في تفسيره ( الكشاف ) : ولو شاء الله لجمعهم على الهدى بان ياتيهم بآيه ملجئه ، ولكنه لا يفعل لخروجه عن الحكمة .
والذي يظهر من هذه الآية والله تعالى أعلم ..بأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشق عليه كفر قومه وكان يتمنى من الله أن يعطيه آيه تجعل قومه يهتدون ؛ ولكنه لم يسأل ربه عنهم كما سأل سيدنا نوح عليه السلام عن كفر ابنه ؛ ولهذا نجد بأن الجواب كان مختلفاً مع الإثنين ؛ ففي آية الأنعام (فلا تكونن من الجاهلين ) ومع سيدنا نوح (إني اعظك أن تكون من الجاهلين ).
والعقل السليم يقول لك هذه الأرض كما وصفتها ارض جنة وخيرات تصفها كأنها الجنة الحقيقية لكنها الدنيا ارض البلاء والاختبار كذلك. حتى الملائكة قالت للخالق عزوجل: أتجعل فيها من يفسدفيها ويسفك الدماء نحن بشر نخطىء ونصيب ونستغفر حال المسلم ولكي تكون من أهل الجنة اجتهاد في العبادات وجهاد للنفس عن المنكرات
في الاونه الاخيره كثرت هذه التساؤلات .. الماضي والحاضر والمستقبل والغيبيات والزمن
كلها من خلق الله والله سبحانه يقول ( وماأوتيتم من العلم الا قليلا ) نحن نسأل عن اشياء هي في حد معرفتنا مجهوله ولكنها في علم الله سبحانه واضحه
ولكم التأمل في خلق أنفسكم
التأمل في خلق الكواكب
سبحانك ربي ماقدرناك حق قدرك .. لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
سؤال: هل مشيئة التلميذ الذي رسب خارجة عن مشيئة أستاذه ؟
المشيئة مشيئتان
مشيئة كونية لا يخرج فيها شيء عن مشيئة الله ولها تعلق بعلم الله الأزلي السابق
ومشيئة شرعية لله لا يشترط حدوثها وخدهي التي لها تعلق بمأموراته ومنهياته فما أمر به العبد لا يشترط حدوثه ولا يجبر عليه العبد وقد خلق للعبد مشيئة خاصة وإرادة وقدرة على الفعل فما اختاره العبد اختاره على الحقيقة وما أراده العبد أراده على الحقيقة وسيحاسب على اختياره
اخوي يسئل مثل هاذه السئله واعجز عن الرد كيف اقدر اخليه يطلع هاذي السئله من راسه ساعدوني الله يجزاكم كل خير
السلام عليكم
هل مازال أخوك كذالك
اخوك يتالم يشعر بالحزن لمصيره في الاخرة اخبر اخاك ان الله رحيم وسوف يرحم الكافرين ايظا ويخرجهم من النار فيدخلون الجنة وهذا ليس كذب فلقد سمعت بعض العلماء يقولون ذلك
نحن سبب جزاك الله خيرا
😢العصاة حاربو الله ورزقهم
اما نحن عبدناه ودمر حياتنا لكن نكفر وندخل جهنم😢😢😢
ممتاز 👌🏼 جزاك الله خير على الجهد
وهونا أقول قبل أن يقول أَللهْ سُبْحَّانَهْ و تعالى شَّدِيدْ ألعقاب قال إني ألغَّفور أَلْرَحِّيمْ
ومهما إن أخطأ ألإنسان لاَّ يقنط من ألرَحّْمة أَلْله لآنا أَلْرَحّْمَة ألله وَاسِعَة وَمَا على ألإنسان ألتوبة و ألرجوع إلى ألله و ألإستغفار
لا يساوي العبد بالمعبود
مقاطع قصيرة مفيدة جزاك الله خيرا
الجواب بسيط جدا
الله سبحانه وتعالى عرض علينا الأمانة ونحن قبلناها
وأوضح لنا الخير والشر والطريق الصحيح والطريق الخطأ وخييرنا
وعلم منذ الأزل اننا إذا اخترنا الطريق الصحيح سندخل الجنه وأننا إذا اخترنا الطريق الخطأ سندخل النار
وبهذا لا ينتفى علم الله ونكون نحن من اخترنا
ماذا لو قالو لك انا لم يعرض عليا شيء و لم اقبل شيء
@@djebailitaki1919 يا أخي العقل السليم هو أن الله ببساطة لا يعلم المستقبل ولكن يعلم الغيب والغيب هو الموجود الغائب عنا ويعلم ما يكتم الانسان في صدره أما المستقبل فالله يصف نفسه في القران أنه لا يعلم المستقبل ولو كان يعلم المستقبل لما قال اذهبا الى فرعون انه طغى فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى أو تفيد الاحتمالية الله سبحانه لم يكن يعلم ردة فعل فرعون هل سيتذكر أم سيخشى لأن فهمكم المحدود وعدم اعمال العقل في تدبر القران أصبح لأن مشايخ عصرنا ليس لهم علم بل هم مجرد نقلة عن عن عن فلان عن ... وحفضة لا عقل لهم أما بالنسبة أن الله لا يعلم المستقبل فهو يعلم الغيب مثل يعلم ما بين ايذيهم وما خلفهم أي يعلم الماضي والحاضر ولكن ليس المستقبل اما بالنسبة للساعة والمكتوب وما كتب الله لنا فهو المقادير لان الله هو من خلق الكون ووضع له آليات ومعادلات فهو يعرف كيف تشتغل هذه الآليات ونتائج تفاعلاتها فكتب مثلا الأمراض كلها فلن يصيبك الا ما كتب الله من الامراض وليس شئ لم يكتبه الله وخارج عما كتبه أما بالنسبة لإبليس فهو ضن أنه هو والملائكة يفهمون احسن اذكى من الإله بقولهم اتجعل فيها من يفسد فيها الى اخره فهنا علم الله ما يجول في صدورهم وانهم غير صادقين لانه علم ما كانو يكتمون وقال لهم انبؤوني بأسماء هاؤلاء ان كنتم صادقين اأي لانهم لم يكونو صادقين فيما كانو يكتمون فكان آدم اختبارا لهم وإلا لماذا يشاور الله الملائكة ويقول لهم أنه يريد خلق خليفة في الارض إلا ليعلم ما سيفكرون فيه لأنه لم يكن يعلم كيف سيفكرون وماذا سيكتمون فلهذا اختبرهم الله بأدم وأمرهم بالسجود له فسجدوا الا ابليس ولكن ابليس ارد أن يتبت أنه على حق وأن الانسان غير جدير بثقة الله فأراد ان يبقيه الله الا يوم القيامة فأعطاه الله ماأراد لأن الله اذكى من ابليس الامر الذي لم يخطر بباله هو أن الله قبل منه التحدي لكي يختبر به آدم كما نعلم ان الله أعطى لأدم حرية الاختيار وخلقه في الجنة أتعلم لماذا نحن لم نخلق في الجنة لأن الله ادخل أدم الجنة بحسن نية منه أن هذا المخلوق الذي نفخ فيه من روحه سيكون من الشاكرين إلا أنه حصل العكس هو ان أدم عصى الاله في أول اختبار له وأكل من الشجرة ولهذا ولقد صدق عليهم ابليس ظنه الا فريقا من المومنين أي صدق ابليس عندما ضن ضنا غير يقين بأن الانسان سيطيعه ولن يطيع الله فلهذا لن ندخل الجنة مباشرة كما دخلها ابونا أدم إلا من بعد اختبار وبدأ الله يختبر العباد من عصر آدم حتى نزول القران فأصبح الخبير في تصرفات الانسان اكثر من أي وقت مضى ولكن الله لا يعلم المستقبل عندما يوسوس لك ابليس لا يعلم نتيجة اختبارك مسبقا هل ستتبع الله ام ابليس لهذا فهو ترك ابليس ليعلم كما قال وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك أي علة ابليس في بقائه إلا ليعلم الله ما لم يكن يعلم من نتائج اختبار الانسان ومن تم يحفض نتائجك الى يوم الحساب كما قال في تتمة الاية وربك على كل شئ حفيظ أي يحفظ نتائج اختبارات كل شخص وكما قال إنا نستنسخ ما كنتم تعملون الله يستنسخ ما كنا نعمل الامر واضح لم يكن قد كتب اعمالنا من قبل فهو يستنسخا منا ويحاسبا بها ولو كان قد كتب كل أعمالنا فلما يحاسبنا على ما ليس لنا طاقة به أين العدل في هذا كل ما قاله هذا الشيخ تخاريف لان الله يصف نفسه بأنه لا يعلم المستقبل وهناك الكثير من الايات توضح هذا أما إله هاؤلاء فهو إله اسطوري وليس خالق هذا الكون
@@medbend2775 وجهة نظر جديدة اول مرة اسمعها. وجديرة بالتأمل.
ولكن لي سؤال ارجو الاجابة عليه: ربنا خلق شخصان واحد اختار الخير والاخر اختار الشر ... ما التفسير ان هذا اختار الخير والاخر اختار الشر؟ هل في تفسير غير ان ربنا خلق مكونات هذا الداخلية تحب الخير والاخر مكونات نفسه تميل او تحب الشر؟! .. اصل هي معادلة انت لو ثبت العوامل هتكون النتيجة (اللي هي الاختيار) واحدة! فبما ان الاختيار اختلف يبقى في عامل من العوامل اختلف! ياما عامل داخلي فينا هو اللي بيأثر ف الاختيار!! ياما هندخل عوامل التربية والبيئة ف الموضوع. في كل الحالات يبقى الشخص نفسه ملوش ذنب ف اختياره!! ما تفسيرك لهذا الأمر؟ هل الله وزع صفاته علينا بطريقة عشوائية وهو الان يختبرنا ليكتشف من اخذ صفات الخير ومن اخذ صفات الضرر؟
@@amrorabi مرحبا أخي انا لست مفتي ولكن كل ما يبدو لي منطقي فهو الأقرب الى قلبي لانه يجب عليك ان تستفتي قلبك ولو افتاك الناس الأمر تقريبا كما تعتقد فكل نفس ألهما الله فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها أي أن الله وأنا اعتقد ان هذه هي الامانة التي قبل بها الانسان لان الله اعطانا امتداد له في شكل بشر وهذا ما جعل الملائكة تعترض لانه لا أحد يستطيع أن يكون مثل الإله في التحكم في هذه الحرية التي هي الأمانة في فعل الخير أو الشر لان الله كتب على نفسه الرحمة لماذا لانه يستطيع فعل الخير كما يستطيع فعل الشر ان غضب مثلا يستطيع تذمير الكون ولكن الله صفاته اسمى من صفاتنا رغم أننا نتشابه في معضمها لنكون خلفاء لله في الأرض فلهاذا ألهم الله الفس الخير والشر كيف ذالك نريد مثلا ان نصنع أنا وأنت انسان جديد وسنقرب الصورة كمثال بلغة برمجة سنقول اولا يجب ان نعطي خصائص للانسان مثل لون طول وسنقوم ايضا ب اعطائه دوال مثل دالة للمشي ودالة للبصر ودالة للسمع ودالة لفعل الخير ودالة لفعل الشر ولا يجب أن نتدخل في هذا البرنامج في اتخاد قراره لاننا سنستعمل فيه تعلم الآلة والذكاء الاصطناعي ولكن لكي يتعلم هذا البرنامج ليكون قادر على اتخاد قرار لوحده يجب أن يتوفر على جميع الدوال التي تمكنه من معرفة وإدراك الأشياء مثل دالة اللمس دالة الفهم والتمييز الى أخره ما سنقوم به نحن هو تعريف مجموعة من القيم وسنسمي هذه القيم ب افعال البرنامج وسندرجها داخل متغير من صنف مصفوفة لنتمكن من احتواء عدد كبير من القيم في كون احتمالات المتغير وهذه القيم تعبر عن قيمة المتغير الذي هو الافعال كل ما يلزمنا الآن ليشتغل البرنامج هو إعطاء أوامر وشروط ليتمكن البرنامج من العمل لوحده فنقول اذا كان المتغير الفعل يساوي صدقة او اي عمل صالح في مصفوفة كون القيم الذي أنشأناه من قبل ووضعنا فيه كل القيم الممكنة لمتغير الفعل في هذه الحالة سيتحقق الشرط ولكن القيمة التي أخدها المتغير الفعل هي صدقة سنقول اذا للبرنامج ان يعرض جملة نصية نقول فيها هذا الشخص عمل عمل من نوع الخير ثم يدرجها في متغير اسمه سلوك وسنطلب من المعادلة الشرطية أن ترجع لنا متغير تحت إسم جنة يساوي قيمة "نعم" تم سنكمل في دالتنا الشرطية وسنقول اذا أخد المتغير الفعل قيمة تساوي سرقة سنطلب ايضا من البرنامج أن يعرض لنا جملة نصية هذا الشخص قام بعمل شر وأدراج هذه الجملة كقيمة للمتغير سلوك ثم ادراج متغير باسم جنة يساوي قيمة "لا" فبهذه الطريقة يمكن لبرامجنا الذي سيشغل آلة الانسان ان يعمل لوحده وبالدوال التي قمنا بتعريفها من قبل لاكتشاف وادراك ما يدور من حوله مثل دالة تحريك اليد وجميع الدوال الاخرى التي قمنا بتعريفها عند بداية انشاء برنامج لتشغيل آلة إنسان وذلك حسب القيمة التي سيختارها بنفسه لمتغير فعله من كون الاحتمالات التي تقبل الخير والشر والتى وضعناها في مصفوفة لنتمكن من اتمام الاختبار والخروج بنتيجة متغير السلوك ومتغير الجنة فحن اصبحنا نستطيع معرفة مصير الشخص حسب اختياراته ونعرف مستقبل كيف سيكون متغير سلوك ومتغير جنة سنعرف مستقبله ولكن إن لم يختر شيء فلا نستطيع معرفة نتيجة هذين المتغيرين ولن نستطيع الحكم على هذه الالة كيف ستتصرف وكيف سيكون سلوكها نحن ما عملناه سوى إلهام الآلة بواسطة دوال وخصائص وكتبنا كل القيم الممكنة في مصفوفة احتمالات قيم المتغير أفعال والتي هي اما نوعها شر أو خير وإن لم نكتب هذه القيم فلن يستطيع برنامجنا العمل والتعلم الذاتي ولن يكن حرا في اختياراته وبما أننا نحن من طور البرنامج فلقد وضعنا احكامنا من قبل أن يختار آلة الانسان وهي اما جنة او نار حسب اختيارات هذا الاخير بما كتبا من قبل عليه ان يختار في مصفوفة كون الاحتمالات ولكننا لم نكتب عليه قيمة الاحتمال للمتغير أفعال لأنه سيفعل ذالك بواسطة الدوال المعرفة مسبقا التي ليس لها دور في ان تختار بدلا عنه ولكن هو من يوضف هذه الدوال لكي يستطيع أن يختار قيمة المتغير لفعله الدوال هي مكونات للبرنامج وليست تميل لأختيار الشر او الخير وانما تساعدك للوصول واستعراض كل القيم التي تحتويها مصفوفة الاختيارات التي تشمل الخير والشر أي بتعبيير آخر المصفوفة هي مجرد معطيات قمنا بكتابتها لتمكن البرنامج من استعمالها وتحليلها بواسطة الدوال تم اتخاد قرار بتبني الافكار والسلوكيات الخيرة أو الشريرة وآلة الانسان في الأخير هي من ستختار القيمة المناسبة لها بكامل حريتها حسب استعمالها لهذه الدوال
@@medbend2775 يا اخي العزيز لحسن الحظ اني اعمل في مجال البرمجة لذلك استطعت فهم قصدك
ولكن هنا انت وضعت المعرفة الخاصة بالخير والشر داخل الانسان وعرفت الدوال الخاصة بالحركة والمعيشة ... ولكن ف هذا المثال اذا كل البشر نفس هذه البرمجة فالعامل الوحيد الذي سيؤدي لاختلاف قرارتهم هو تعلم الاله من محيطها، والمحيط هو الاسرة والبيئة والاحداث التي ينشأ فيها الانسان فيجمع منها بيانات وقيم على مدار طفولته ومراهقته ومن هنا تنشأ شخصيته، وهذه العوامل ليس للانسان الاختيار فيها .. فكيف ف الاخير سيحاسب ع قرارته. وحديث الرسول ان الانسان يولد ع الفطرة فابواه يهودانه او ينصرانه او يمجسانه يؤيد هذا الفكرة!
أحسن الله إليكم
سؤال ارجو الاجابة عليه: ربنا خلق شخصان واحد اختار الخير والاخر اختار الشر ... ما التفسير ان هذا اختار الخير والاخر اختار الشر؟ هل في تفسير غير ان ربنا خلق مكونات هذا الداخلية تحب الخير والاخر مكونات نفسه تميل او تحب الشر؟! .. اصل هي معادلة انت لو ثبت العوامل هتكون النتيجة (اللي هي الاختيار) واحدة! فبما ان الاختيار اختلف يبقى في عامل داخلي فينا هو اللي بيأثر ف الاختيار!! ولو هندخل عوامل التربية والبيئة ف الموضوع يبقى الشخص نفسه ملوش ذنب ف اختياره!!
ان الله اعطاه الارادة الحرة فسبحانه لا يظلم احدا مثقال ذرة فكيف يخلقه بالشر ثم يعذبه سبحانه و تعالى عن ذلك علوا كبيرا ...إنما له كل الارادة الحرة و هو الذي اختار بنفسه و لم يرغمه أحد فهل تحس انك مجبور على شيء بل لا احد يرغمك بل هم كفروا و استيقنتها انفسهم لكنهم يستكبرون عن الحق و قد قامت عليهم الحجة
اصلا الانسان مجبول على الخير و فطرته سليمة و بالفطرة يؤمن انه لا اله الا الله كما تقول الابحاث العلمية و كما قال تعالى (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنۢ بَنِىٓ ءَادَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ۖ قَالُواْ بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَآ ۛ أَن تَقُولُواْ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَٰفِلِينَ)و كما جاء في الحديث الشريف ما من مولود الا و يولد على الفطرة فابواه يهودانه او ينصرانه او يمجسانه
اما من لم تقم عليه الحجة فالله عدل رحيم كما قال تعالى "وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا"
و الله تعالى اعلى و اعلم
و اعلم ان الله حكيم عليم فاطمئن
و لنقل كما قالت الملائكة "سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم" و لنعلم قدرنا امام العظيم و اننا طين لم نكن شيئا مذكورا فمن نحن حتى نحاسب الله "لا يسأل عما يفعل و هم يسألون"
@@lenasoy993 ينصرانه ويهودانه ده دليل ان البيئة ليها دور ف اختياراتنا يعني مش ذنبنا! ... طب لو ثبتنا عوامل البيئة على شخصين، ايه التفسير ان واحد اختار الخير والاخر اختار الشر؟ لم يتبقى من العوامل غير مكنوناتهم الداخلية التي خلقوا بها!
@@amrorabi اكيد البيئة لها دور فقد وجد العلماء قبيلة معزولة تعيش في غابة منعزلة لم يخالطوا الناس قط لكنهم يؤمنون بوجود الله وانه لا اله الا هو لان فطرتهم سليمة (يمكنك البحث عنها)
لكن لما زاغت و انحرفت فطرة البشر السوية فان الله سبحانه و تعالى لم يتركهم بل برحمته ارسل اليهم الرسل و الانبياء ليعيدوهم الى فطرتهم السليمة و يرشدوهم و لن يجدوا صعوبة في ذلك بل انما كل أوامر القران تتناسق مع الفطرة و نحن بطبعنا نجد ميلا ليها فاننا نرتاح عند تطبيقها فكيف مش ذنب من الحجة قد قامت عليه. ..."رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ٱللَّهِ حُجَّةٌۢ بَعْدَ ٱلرُّسُلِ ۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا"
اما مسالة ان احدا اختار الشر و الاخر الخير فقد سبق و ذكرت ان للانسان الارادة الحرة يختار ما يشاء لكن يتحمل المسؤولية لاحقا جنة ام جهنم و للفائدة جهنم وجدت لتضبط سلوكنا لا كما نتخيل هذا و الله تعالى اعلى و اعلم و ليست سوى اجتهادات و استغفر الله ان كنت قد قلت عنه سبحانه ما لا أعلم
و ان زاغت الفطرة فعلينا بالقرآن باتباعه نعود بإذن الله
اتدري كنت مثلك في وقت مضى لكني ادركت انه لابد ان نتعلم اليقين و ندرك ان الله حكيم عليم عدل رحيم فلا شيء عبث و نطمئن و ان راودتني و ساوس و شكوك استعذ بالله ...و اقول "سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم " ...و اتذكر انه سبحانه لا يُسأل عما يفعل و نحن نُسأل ....و اتذكر اني طين لم اكن شيئا مذكورا فمن انا حتى احاسب الله ....كما اني اقول اني خلقت لاعبد الله و اطبق ما جاء في القرآن فهذه التساؤلات لن تفيدني في شيء فربي امرني بعبادته وحده لا شريك له و تطبيق ما جاء في القرآن كي أنجح فلما اشغل و قتي و اضيعه غي تساؤلات و الله تنغص عيشتي و كما ان البصر محدود و السمع محدود فكذلك العقل محدود لا يدرك الحكمة الالهية جلها فدعك منها و استعيذي بالله و ثقي به و كوني على يقين بصفاته و عليك بالذكر الا بذكر الله تطمئن القلوب ..والله اعلم
انت عارف الصح والخطأ ولو قررت انك تقوم في هذه اللحظة وتصلي ركعتين هل هناك مايمنعك.
الجواب لا لأنك مخيير ولست مسيير
" وماظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين " صدق الله العظيم
أنا أصلا لا أريد الذهاب إلى المدرسة،
الفيديو في اخطاء كثرة
مثال الاستاذ والطالب غير مقنع. الطالب المجد قدر له الله الظروف والاسباب التي جعلته ذكيا سريع الفهم في بيئة منزل تشجعه وتعينه بعكس المقصر (بما ان كل شيء مكتوب ومقدر) ما ذنب الطالب الكسول؟
سوأل موجه لك أخي لايوجد إنسان عاقل لم يذنب
يعطيك العافية استاذ❤️❤️
شكرا لك ولكنك لم تجب أبضا عن أصل السؤال ، لماذا خلفنا من الأساس ولو لم يحتج لنا ولا لطاعتنا ، لماذا خلق خلقا وجعل لهم اختبارا وجنة ونارا ، أوليس كن كمال رحمته أنه ليس بحاجة لكل ذلك ، وما تجاوبونه هو إجابة نصفية ، ليست تأتي على أصل الموضوع من أوله
لو تابعت بقية المقاطع لوصلك الجواب كاملا
ثم إن من أهم أسباب خلق الإنسان أن تظهر آثار أسماء الله وصفاته فهي مع وجودها يحب الله ظهورها
ومن الأجوبة الأخرى التي أجاب الله بها في سورة الأنبياء أنه لا يسأل عما يفعل بل نحن من نسأل
لماذا ؟ لأن مقام أحدنا مهما شرف سيظل عبدا ومقام الله هو الألوهية ولا يحق لعبد أن يسأل سيده بل عليه أن يتلمس الحكمة لا أن يعترض فيضر نفسه
@@Dr.samehabdelhadi شكرا لكم ، ولكن لم ؟ لم حتى يظهرها ربي ويعيشها الناس يتنعم البعض ويشقى البعض ، لم يتخذ خلقا يعذب منهممن يشاء بحكمته فلم ذلك من الأساس ، أعلم ان الله لا يسأل عما يفعل وأن ذلك هو سر الله في خلقه وأنه من الغيب ، ويجب الإيمان به ، ولكني لا أعلم الحكمة فهل لم يخبرنا بها ليرَ من يؤمن إيمانا مطلقا ،ولكن الإيمان المظلق مع مواقف الحياة المختلفة التي يتردد فيها سؤال لم يا رب ، يتعب القلب ، يبعد القلب عن الله ، يجعل هناك نوع من الاتهام أو الحزن أو الظن السيء في الله ، شكرا لاهتمامكم ولو ساعدتموني لراحة قلبي أكون مش الشاكرين
@@كريمعريف-ذ7غ سؤال الحيرة يأتي من مداخل أولها أن الانسان مهما بحث في تعريف الخير فإن تعريفه سيبقى قاصرا لأنه لم يعلم من هذه الدنيا الا على شيء قليل فالله عندما يقدر الخير فإن هذا الخير خير مطلق ولكن عقولنا قد تحيط بهذا فهما وقد لا تحيط
الامر الثاني هو أن الإنسان خلقه الله لأمر شاءه أخفاه عنا وأمرنا بعد خلقنا بأوامر واضحة فهل من المنطق الالتفات الى السؤال الذي لا يمكن إجابته أم الالتفات الى الامر الواضح ؟ ان المنطق يقول طالما اننا موجودون فلنبحث في الممكن ولنحاول تحصيل افضله اما الالتفات لغير الممكن فهو نوع من العبث الذي لا يوصل الى شيء في احسن الاحوال وفي أسوئها قد يقود الى البغي والكفر والاعتراض فإن سألناه لماذا تعترض على اصل الخلق وانت لم يكشف لك أصلا
@@كريمعريف-ذ7غ وانت لم يكشف لك أصلا أفي الجنة او النار ؟ سيكون الجواب أنا أريد أن افعل ما يحلو لي فلماذا خلقت في هذا الاختبار من الاساس ؟ فالمعضلة في أمر البحث عن جواب هو من علم الغيب وفي حكم على الدنيا والخلق من جهة العقل البشري القاصر الذي لا يظهر له الا وقوع ظلم على بعض البشر
والخلاصة أن سؤالك هو من علم الغيب الذي استأثر الله به ولم يظهر لنا منه الا بعض الحكم
وأن مثل هذه العلوم الغيبية لو أراد الله لنا معرفتها لأخبرنا بها ولكنه اخفاها ليتعبد بها العقول كما فرض الصلاة ليتعبد بها القلوب والابدان
فعلم الغيب من الأمور التي تعبد الله بها عقولنا والمؤمن من سلم لله وعمل بأوامره وهو الممدوح عنده سبحانه بقوله هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
السطحية القاتلة...نهاية جد من أجداد العلمانيين والملاحدة!
أمواج مهيبة جارفة عمت الأرض..مع ذلك لم ير ابن نوح في الحادثة إلا أنها أمواج عاتية يمكن النجاة منها عن طريق الجبل!!فقال بسطحية علمانية إلحادية:
" سآوي إلى جبل يعصمني من الماء"
أحداث عظام تحصل أمامه ومع ذلك لا يرى فيها إلا مجرد "ماء"
رآى والده نوح عليه السلام ما رآه ابنه الأحمق..لكنه رآى الماء ومن وراء الماء !
فدق ناقوس الخطر وبصر ابنه البائس بحقيقة الحدث:
" قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم "
لم ينكر الأسباب لكن القضية ليست مجرد أمواج جارية..بل أمر إلهي بأخذة رابية
وقف نظر الولد إلى الماء وامتد نظر الوالد لخالق الماء..
وجاءالموج منهينا النقاش..ومميزا بين النهايتين ..فريق في الجنة وفريق في السعير!
ومازال أحفاد ذلك الولد الهالك لا يرون في عظم الكون إلا تجمعا ماديا عظيما..لكن بلا عظيم..وإتقانا لكن بلا خبير ..ومناسبة وملاءمة للبشرية..و لكن بلا حكيم
أكثر من 20 تريلون خلية في جسمك،كل خلية فيها مصانع وجسور وبرمجة معقدة! يقول لك:مجرد تغيرات غير مقصودة متراكمة مع الزمن!!
فما أقرب أن يحول بينهما موج الحقيقة فيكونوا من المغرقين!
في الحقيقة الله لا يعدبنا بل يطهرنا من اخطانا
@@عابرسبيل-س7غ8ب الانسان احسن خلق عند الله سبحانه تعالي خلقنا الله لنعبدوه الله يرنا ويسمعنا ومنحنا كل شيء في دنيا واخرة
المشكلة صديقي ليس لماذا خلقنا الله بل لأي سبب فأنت ذكرت السبب ليختبر الناس اي كل الناس وبكل اصنافهم بماذا قلت اييهم احسن عملا اي بالعمل فأن كان على هذا النحو فلن يعترض أحد صدقني لكن الاختبار ليس عمل بل حتى العمل يضرب به في عرض الحائط ما لم تكن هناك شعائر مخصصة
مثلا من عمل صالحة قاصدا مرضاة الله في عمله لن يقبل منه ما لم يؤدي شعائر الصلاة
يجب ان نعلم ان هذه الشعائر هي التي تجعلنا قريبين لله تعالى, و هي مفيدة لنا نحن و ما يستفيد منها الله شيئا و هي ايضا من الاختبارات لمعرفة درجاتنا من الصدق و التقوى, ان لم نفعلها سنكون في النار لمدة معينة و منه سندهب الى الجنة باذن الله اذا كان في قلبنا مثقال حبة من ايمان ,و لان اذا لم نفعلها سنفعل اشياء اخرى, و هذه الاشياء ربما تؤدي الى هلاك النسل و قد تنتشر الزنا و القتل و الظلم... من الافضل في نظرك؟
@@Zakaria-bj6ck ليس لدي مشكلة في لمذا خلقنا الله . بل في علم الله انه علم قبل خلق البشر و الجن البعض منهم سيخلذ في النار و سيعذب . هنا لم اجد اجابة مقنعة لحد الان و اعتقد ان هذا السؤال عاجز عن الاجابة عليه اي مخلوق
@@shortandlight3144 نعم يا صديقي كل شيء في علم الله , و لكن الله اعطانا حرية و فضلنا على جميع خلقه و نحن مخيرون ليس مسيرون, و قد تم تفضيلنا على جميع المخلوقات و حملنا الامانة, و نسينا ان حملناها, يجب ان نعرف يا صديقي ان هذه مجرد وساوس شيطانية مثل سؤال من خلق الله, و نحن ليس مكلفين بمعرفة و السؤال عن هاته الامور, و ما اوتيتم من العلم الا قليل, عقولنا محدودة و ابعادنا مختلفة ليست كابعاد الله تعالى و العلم لله
@@Zakaria-bj6ck يا اخي نحن مؤمنون بالله و الحمد الله و هاته الاسئلة لن تؤتر في ايماننا ابدا .
بعض البشر و الجن سيخلدون في النار للابد . وليس اي نار بل نار الاخر. حتى التفكير فيها ياتيك شعور بالخوف فما بالك و انت فيها للابد و العياد بالله.
المشكلة ان الله سبحانه حسب ما تعلمناه من القران و الرسول . ان علمه ازلي مطلق . يعني يعلم قبل خلق كل شي ان هناك من سيعذب للابد . الا تقتضي رحمته ان لا يخلقهم ؟ حتى و ان خلقهم يخلقهم مؤمنين ؟
@@shortandlight3144 فليؤمنوا اذن و لن يخلدوا خلودا ابديا في النار, ليدهم حرية كما لنا حرية ! اخي قد حقت كلمة من الله ان يخلقنا, سؤال اين العدل من الله اذا كان سيذهب القاتل و الكافر للجنة؟
الجواب هو اركب عليه
الله خلقنا للاختبار الكبير سعادة وجنان او فوتير عقاب والسبب الحرية التامة في ممارست الحياة بلاعقاب فوري انما مؤجل بالاجل الى يوم القيامة
انتم تكذبون
انت تتكلم عن الله وكانك اثبته وجوده
لماذا ميز بخلقه اغنياء وفقراء لماذا هناك من يتعب ليحصل على خبزه والاخر يتمتع بكل شيء
حياك الله
الدنيا التي خلقنا فيها دار ابتلاء وامتحان لم يوجدها الله لنتنعم فيها وإن كان قد قدر لكل واحد نصيبه من النعيم فيها
إذن فالدنيا دار ابتلاء وليست دار نعيم بخلاف الجنة التي هي دار نعيم لا دار ابتلاء (هو الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا)
والناس متفاوتة في قدرتها على تحمل البلاء لذلك فإن الله قدر على كل واحد من البلاء ما يقدر على تحمله فإن صبر فله الرضا وإن سخط فإنه لن ينال إلا السخط
والفقر والغنى من الأمور التي ابتلى الله بها عباده لعلمه سبحانه بأنهم قادرون على مواجهته والصبر عليه فالفقير قادر على تحمل الفقر والغني قادر على تحمل الغنى ولو ابتلى الله الفقير بالغنى لفسق وفجر ولم يصبر، ولو ابتلى الله الغني بالفقر لما صبر عليه (ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير)
فالله يبتلي العباد بما يقدرون عليه والواجب على الإنسان أن يقابل الابتلاء بالصبر وأن يسأل الله من فضله وأن يطرق أبواب الرزق وأن يتحرى الحلال الطيب فمن فعل فله الرضا ومن سخط فعليه السخط. ولن تموت نفس حتى تستوفي كامل عمرها ورزقها.
واش فائده الفلوس هل تذهب بها الى قبرك
ان الله يعطيك ايمان ويرزقك من بين جميع خلقه بانك تولد مسلم هذي اعظم نعمه ولا الفلوس اش فائدتها اذا تتنعم كم سنه بالدنيا وتذهب الى الحجيم
اتذكر الدنيا مؤقته وزائله والجنه نعيم دائم فايهما تختار ..؟؟
اضافه اش عرفك ان الاغنياء بيقتلون انفسهم من السعاده مافي بشري على وجهه الارض عاش حياه سعيده دائمه اذا الانبياء لم يسلموا من الابتلاء
بهذي الدنيا اتذكر لاحزن يستمر ولا فرح يدوم
الانسان يتحكم بالشيطان وابحاءاته اذا استقام والعكس صحيح