أجمل اجابة واجهتني لهذا السؤال ، ان الخالق اسم من اسماء الله الحسنى، ، فهو صفة لازمة لله ،، كما اسمه العدل فهو عدل لا يظلم احدا ، وكما اسمه السميع فهو يسمع كل شيء حتى دبيب النملة في الليلة الظلماء ،،،، اذن الخلق هو صفة من صفات الله التي يفعلها الله ، فهو كتب على نفسه ان يخلق ويهب الحياة ، فهو الخالق الوهاب
تعني انك تشاهد يوميا في هذا العالم الاف القطط تضع مواليدها والاف الكلاب ايضا تضع مواليدها والاف الحشرات تلد ويهبها الوهاب الروح وقس على ذلك في مملكة الحيوان والحشرات وصولا لالاف الأجنة التي تولد يوميا من انثى الانسان
اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ،خلقتني وأنا عبدك ،وأنا على عهدك ووعدك ما أستطعت،أعوذ بك من شر ما صنعت ،أبوء لك بنعمتك علي ،وأبوء بذنبي فغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
الله حكيم وخبير العليم .. خلقنا ليس عبثاً وليس لحاجه .. ولكن لحكمة نعلم ما اخبرنا بها الله سبحانه ولا نعلم كل شيء عنها .. اللهم ثبت قلوبنا ولاتزغها اذا هديتنا ..
نحن الذين نحتاج لعبادته،، لأجل التقوى والتزكية، ولأجل معرفة العلم والحكمة، ولأجل الفلاح والنجاح والفوز بالحياة الطيبة والنعيم. وكل هذا في الحياة الدنيا قبل الآخرة.
قال الله سبحانه وتعالى: { يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون (21) } سورة البقرة. ((اعبدوا ربكم)) .... ((الذي خلقكم)) ... ((لعلكم تتقون)). نحن الذين نحتاج لعبادته. نعبد الله لعلنا نتقي العقاب والعذاب. فعبادة الله عز وجل لست حرا فيها وليست خيارا ..!. والعذاب والنار من المسلمات العقلية الكبرى التي لا ينكرها انسان عاقل، وهي أيضا كالقدر والعبودية والابتلاء و الوجود/الحياة والموت والنعيم... كل هذي من المسلمات العقلية الكبرى التي فضحت الملحدين والكافرين، فلا يستطيع أي إنسان عاقل انكارها. كما اننا نعبد الله ونطيعة لأجل العلم والحكمة والتزكية والفلاح والنجاح والسعادة والحياة الطيبة والنعيم ... وهذا في الحياة الدنيا قبل الآخرة. والأعظم من كل هذا لأجل الفوز بمعية الله وذكره لنا ورضوانه سبحانه وتعالى. قال الله سبحانه وتعالى: { أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن بَاءَ بِسَخَطٍ مِّنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (162) هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ (163) لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (164) } آل عمران. وقال: { هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (2) }، وقال جل جلاله: { كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ (152) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) } سورة البقرة. ومفهوم العبادة في الإسلام أعم وأشمل مما يعتقده كثير من الناس، من مجرد الصلاة والزكاة والصيام والحج فقط، فالصدق و قضاء حوائج الناس و مساعدتهم والعدل والإحسان و الكرم والبر و حسن الخلق والأدب.. وبل تبسمك في وجه أخيك، وإماطة الأذى عن الطريق، والحياء عبادة، وصلة الأرحام وبر الوالدين، وحسن العشرة والأخوة في الله، والتسامح مع الآخرين والصفح عنهم، ... الخ من العبادة. وقد عرف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله العبادة تعريفا ينم عن استقراء لكافة النصوص في ذلك حيث قال: العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة : فالصلاة والزكاة والصيام والحج وصدق الحديث وأداء الأمانة وبر الوالدين وصلة الأرحام والوفاء بالعهود والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والجهاد للكفار والمنافقين والإحسان إلى الجار واليتيم والمسكين والمملوك من الآدميين والبهائم والدعاء والذكر والقراءة وأمثال ذلك من العبادة وكذلك حب الله ورسوله وخشية الله والإنابة إليه وإخلاص الدين له والصبر لحكمه والشكر لنعمه والرضاء بقضائه والتوكل عليه والرجاء لرحمته والخوف لعذابه وأمثال ذلك هي من العبادات لله. ولا يتحقق معنى العبودية التي خلقنا الله لأجلها إلا بركنين عظيمين وركيزتين أساسيتين هما غاية المحبة مع غاية الذل والخضوع لله عز وجل. قال ابن القيم رحمه الله: ( والمحبة مع الخضوع هي العبودية التي خلق الخلق لأجلها فإنها غاية الحب بغاية الذل ولا يصلح ذلك إلا له سبحانه والإشراك به في هذا هو الشرك الذي لا يغفره الله ولا يقبل لصاحبه عملا ). قال شيخ الإسلام ( يقال - تيم الله - أي عبد الله فالمتيم المعبد لمحبوبه ومن خضع لإنسان مع بغض له فلا يكون عابدا ولو أحب شيئا ولم يخضع له لم يكن عابدا له كما قد يحب ولده وصديقه ولهذا لا يكفي أحدهما في عبادة الله بل يجب أن يكون الله أحب إلى العبد من كل شيء وأن يكون الله عنده أعظم من كل شيء بل لا يستحق المحبة والذل التام إلا لله فكل ما أحب لغير الله فمحبته فاسدة وما عظم بغير أمر الله كان تعظيمه باطلا ). هذا والله أعلم وأجل.
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
هذا السؤال سألته الملائكة قبل الانسان لكن للآسف أصبحنا لا نتدبر الأمور القرآن (اتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء) الاجابة من الله (إني أعلم ما لا تعلمون)
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
افضل جواب مختصر هو ان يقال انه لا شك في وجود حكمة من الخلق، ولكن هذه الحكمة قدتبين لنا يوم القيامة او قد لا تبين فهذه من الأمور الكثيرة التي نعلم بحكمتها وصحتها ونجهل سببها
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
من قال لك انها دورة و إنه تعالى سيخلق كونا جديدا و يعيد نفس الشيئ... من أين أتيت بهذا الشيئ؟ من عقلك؟ و هل عقلك يعلم ما سيفعل الله تعالى دون دليل من القرآن و السنة إتق الله أخي
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
ما الحكمة وراء خلقنا ، حكم الله كثيرة لخلقنا ، خلقنا الله لا لأنه يجتاجنا ، بل خلقنا لأنه يحبنا و لأنه يريد أن يباهي بنا خلقه ،( و الإحتياج هنا غير موجود فلو أحببت صديقا لك ألا تريد أن تتباهى به أمام الجميع، هل لك حاجة في حبه لا، هل لك حاجة في المباهاة به لا ) ، فمن حب الله لنا أن خلقنا بيده سبحانه و تعالى و هذا الإختصاص الأول و أن نفخ فينا من روحه و أن أمر الملائكة بالسجود لنا ، و أن جعلنا خلفاء في الأرض ، فهذه هي الحكمة الأولى من وجودنا ( هنا ستسأل ، خلقنا الله لنكون خلفاء له في الأرض هل هذا احتياج لنا ؟لا ( لنضع نفس المثال على حبك لصديق فهل منحه منصبا في شركتك فيه احتياج أو هدف لا لو كنت مستغن عن خدماته ) فخلافتنا في الأرض كان وساما لنا لا تكليف ، و إذا رجعت لمغزى العبادة فأعلى درجات الحب هو العبادة، فبعبادته نشكره على أن فضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا ، و سخر لنا جميع مخلوقاته ،و يبقى سؤالين: ما الغاية من الجنة و النار ؟ولماذا أدخل أبونا آدم الجنة و أخرج منها؟ ، هنا الجواب عل السؤال الأول أن البشر امتازوا بقدرة اختيار طريقهم ، طريق الجنة و الصلاح و اعمار الأرض أو طريق النار و الفساد ، هنا نقول هل البشر كلهم صالحون و هل إذا دخلوا الجنة ماذا كان المصير هناك ، سيكون هناك المفسدون فيها ، و لهذا كان يجب التفريق بين من لهم قلوب و جوهر صاف و من لهم جوهر فاسد ، فالجنة و النار ليست للإختبار فقط ، بل للتفريق و الإستحقاق ، فهنا لن يكن التكليف للإجبار ،اجبار الإنسان على الطاعة ، بل كان للإرشاد إلى الجنة و الفلاح و للتهذيب و الكشف عن معدن كل من البشر و إنزال المفسدين في دار الجحيم و المصلحين في دار الجنة و النعيم ، أما السؤال الثاني فلو قرأت القرآن ستجد أن الحث على الطاعة و الترغيب في الجنة أكثر من الوعيد و الترهيب بالنار و هنا كان الغرض من دخول آدم للجنة ليرى مدى عظمتها و خروجه منها ليتعلم أن الصلاح هو شرط بقائه فيها و أنه هو من سيرجعنا إليها ، فحببنا الله للرجوع إلى الجنة بهاذا الفعل أكثر من مخافتنا للنار. فهنا نخلص إلى أن حكم الله كثيرة و أن تسييره عظيم ، و أن خلق الإنسان لم يكن عن عبث ، و لم يكن أيضا عن إحتياج ، بل حكمة منه لأنه هو الخالق و حبا منه ، أما السبب هنا غير موجود لأن الله لا يسأل عما يفعل ، بل هناك حكم وراء هذا الخلق و هاءا قصر علمنا ، فلو زدنا في التعمق في هاذا فهنا تعد لحدود الله ، فعلمنا محدود على هذا الفهم. فاعمل فإن كنت من الفائزين بجنة النعيم ستعرف هناك كل هذا و سيتضح لك كل ما خفي عنك الآن
الله سبحانه: الخالق/يخلق مايشاء الرازق/ يهب لمن يشاء أناثاً ويهب لمن يشاء الذكور وغيرها المعبود/ يعبد ويشكر الغفور الرحيم/لمن عبده وتقاه. شديد العقاب/ حتى يعذب من عصاه لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون الله خلق آدم وابتلى به أهل السماء فأطاعوا أمر الله وعصى أبليس. وخلق أدم وسلط عليه أبليس حتى يعتصم بالله ويرجع ويتوب وهنا تتجلى أسماء الله وصفاته سبحانه فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذالك فلا يلومن ألا نفسه🤚
طلب متواضع: أضف إلى الفيديو نصوص الترجمة قي اللغات العالمية الأخرى مثل الإنجليزية والفرنسية وغيرها، لأن هذه معلومات مفيدة ومحتاجة للغاية، ولا توجد شروحات مثل هذه في اللغات الاخرى على حد معرفتي واريد مشاركتها مع اصدقائي وزملائي. شكراً.
افلح من صلى على النبي عليه افضل الصلاة والسلام آمنت بالله وماجاء عن الله على مراد الله جل جلاله وامنت برسول الله صلى عليه وسلم وماجاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على مراد رسول الله صلى عليه وسلم
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
يا اخي بعض المشائخ ليس لديهم استنتاج سليم الجواب هو ان عبادة الله هو لاصلاح الارض ان لم يكن هناك عبادة لله لفسدت الارض ولفسد الناس واصبحت الارض ومخلوقاتها في جحيم مثلا قل للسائل تخيل انك ابن زنا ليس لك أب او أم تعيش بلا معين و بلا حنان اذن تجنبك للزنا هو عباده لله وبها تصلح الحياه والله عز وجل رحم الانسان بأنه لم يجعله كالملائكه وغيرهم مسبحون ساجدون فالانسان بنعمه عظيمه يستطيع ان يلعب ويلهو ويمرح والكلام يطول و الاستنتاجات تطول كان تقول للسائل تخيل انك اعطيت صاحبك هديه واكتشفت ان صاحبك يشكر صاحبك الثالث بدلا ان يشكرك فسيمتلأ قلبك حقد على هذا الظلم و النكران ولهذا الله عز وجل يغفر كل الذنوب برحمته الا الشرك وهو اعظم الظلم فعبادة الله هو شكر له فأيات القرآن هو بيان لفضل الله وتعجب من نكران الجميل اذن العباده هي شكر لله لو كان الله انسان لقطع الاكسجين عن الارض لان اغلب اهل الارض كافرون مشركون ولقطعه عن البوذيين ههههه وقال لهم خلو بوذا ينفعكم ههههه
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
شكرا لك دكتور مطلق وفيت وكفيت وصلت الفكرة الله سبحانه وتعالى اعلم مننا فلا يجوز ان نسأل هاذه الاسئلة البشرية الضعيفة امام خالق الكون ليس بشرط ان نعرف الحكمة كلها بل علينا طاعة الله بدل ذلك وفعل ما امرنا به ( وما خلقت الانس والجن الا ليعبدون ) صدق الله العظيم شكرا لك ولمجهوداتك بحق 🌹
الجواب خلقنا لعبادته ( الا ليعبدون) ولعمارة الارض ( واستعمركم فيها ) وللتعارف ( للتتعارفو) والسخره اي تسخير ونفع بعضهم لبعض وهو غير محتاج لعبادته ولكنه وضع مكافأه لمن يعبده ويخلص في توحيده وطاعته وعمل الخير
الحكمة من خلقنا وهو غير محتاج لعبادتنا : لان الله يُحبُ ان يُعبد، يُحب ان يرحم وفي الحديث القدسي( لو لم تذنبو لذهب بكم ولأتى قومٌ يذنبون فيستغفرون فأغفر لهم) ، متكبر العلي المتعالي عن الخلق سبحانه. - عثمان خميس.
١/من أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله مابينه وبين الناس. ٢/من أصلح سريرته أصلح الله علانيته. ٣/من أهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه وآخرته. قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إذا انكشف الغطاء لناس يوم القيامه عن ثواب أعمالهم لم يروا عملا أكثر ثواب من الذكر *فيتحسر عند ذالك قوم *فيقولون : *ماكان شيء أيسر علينا من الذكر* " لو أمضيت دقائق الانتظار بالاستغفار أو قراءة القرآن فربما دخلت الجنه بسببها فلو تساوت الحسنات والسيئات فحسنه واحده ستدخلك الجنه بعد رحمة الله أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
الجواب ان الإنسان يحب ان يكون عبد وتابع للأقوى ، فعندما يعبد الانسان اي شي من دون الله هذا اتهام لله بأنه ضعيف وان غيره له الحكم والتدبير تعالى الله عما يقولون
لأن الله تعالى ❤ يحب من عباده أن يعبدوه ويطيعوه ولانه من صفاته الكاملة ظهور آثارها فالخالق يخلق والرحيم يرحم فلا بد ان تظهر صفاته والا اصبح نقصا في حقه . والامر الاخير ان الله فعال لما يريد لا يسال عما يفعل وهم يسألون °`´`•®®
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
إذا سُئلت: ما ثمرة التوحيد؟ قل: هي معرفة الله، إذا عرفت الله حق المعرفة فقد حققت ثمرة التوحيد، يقول شيخ الإسلام -رحمه الله- كما في مجموع الفتاوى: "أصل التفاضل بين الناس وتفاضلهم عند الله إنما هو بمعرفة الله ومحبته، فإذا كان الناس يتفاضلون فيما يعرفونه من المعروفات، فتفاضلهم في معرفة الله وصفاته أعظم". بل قال -رحمه الله-: "إن كان الخلق يتفاضلون فيما يعرفونه في أنفسهم من صفات أبدانهم، من صحتها، من سقمها، فتفاضلهم فيما يتعلق بمعرفة الله أعظم وأعظم، إذ لا موجود إلا والله خالقه". فقد دلت نصوص الكتاب والسنة على أن خير العلوم هو الذي يدلك على معرفة الله وخشيته وتقواه والإنابة إليه. فقد قال ابن رجب: أفضل العلم: العلم بالله وهو العلم بأسمائه وصفاته وأفعاله، التي توجب لصاحبها معرفة الله وخشيته ومحبته وهيبته وإجلاله وعظمته والتبتل إليه والتوكل عليه والصبر من أجله، والرضا بما قسم والانشغال به دون خلقه. انتهى. وقال الأصفهاني في كتابه الحجة في بيان المحجة: قال بعض العلماء: أول فرض فرضه الله على خلقه معرفته، فإذا عرفه الناس عبدوه، قال الله تعالى: فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ. فينبغي للمسلمين أن يعرفوا أسماء الله وتفسيرها فيعظموا الله حق عظمته طرق التعرف على الله تعالى يقول ابن القيم -رحمه الله-: "الطريق الأول أن تنظر وأن تتفكر في مخلوقات الله، الطريق الثاني أن تتدبر آيات الله"، أن تتأمل وأن تمعن النظر في آيات الله، في هذا القرآن الكريم: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) [محمد:24]، (أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءهُم مَّا لَمْ يَأْتِ آبَاءهُمُ الْأَوَّلِينَ) [المؤمنون:68]. ومن أعظم ما يساعد على ذلك التأمل في آيات الله المتلوة والمرئية في النفس وفي الكون، فمن تدبر كتاب الله، وتفهم ما فيه من أسماء الله الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله المثلى، وتأمل في مخلوقات الله تعالى وما فيها من الآيات الدالة على حكمة الله وقدرته سينال قدرا كبيرا من المعرفة بالله تعالى. إذاً؛ كيف أصل إلى معرفة الله؟ قال: "بدوام الفكر"، أن تمعن النظر في كل ما تراه من مخلوقات الله -سبحانه وتعالى-، فكيف بعبد أن يحزن أو أن يتعب أو أن يقلق أو أن يهتم وهو يعلم أن له ربا شافيا غنيا رزاقا وهابا رحيما رؤوفا، وقل ما تشاء من أسمائه وصفاته التي ثبتت له بالكتاب والسنة؛ ولذلك، من ازدادت معرفته بالله زادت هيبته، ثم إذا زادت معرفته بالله أوجبت له السكينة، تراه رجلا ساكنا متئدا متزنا.
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
احسنت و لضرب مثال توضيحي و جل الله عن اي مثل: لو كان هناك رجلان رجل كريم و رجل فيه بخل فلو قام كلهما بعمل وليمة و سئل الكريم لماذا سيقول هذا هو طبعي و اما البخيل سيكون له سبب او مصلحة لعمل الوليمة. فالكريم كان فاعل كامل و فعله يعبر عنه كماله- و اما البخيل فكان فاعل ناقص و فعله كان لتعويض نقصه- فنقول الله هو الغني الكامل ولا يحتاج شي و لكنه خلق الخلق ليكون مظهرا لكماله عز وجل
سبحان العظيم الكبير سبحان الكبير المتعال سبحان الحكيم العليم الحكمة في قوله الكبير لا اله الا هو حبيبي الذي أجرى الدم في عروقي وحلم على جهلي وعدم تقديري له حق قدره قال الكريم : ﴿إِنّا عَرَضنَا الأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالأَرضِ وَالجِبالِ فَأَبَينَ أَن يَحمِلنَها وَأَشفَقنَ مِنها وَحَمَلَهَا الإِنسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلومًا جَهولًا﴾ [الأحزاب: ٧٢] وقال الرحيم : ﴿وَما خَلَقتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلّا لِيَعبُدونِ ما أُريدُ مِنهُم مِن رِزقٍ وَما أُريدُ أَن يُطعِمونِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزّاقُ ذُو القُوَّةِ المَتينُ﴾ [الذاريات: ٥٦-٥٨] وقد بيّن للمكلفين من الانس والجن فبيّن أحسن بيان فقال : ﴿قُلنَا اهبِطوا مِنها جَميعًا فَإِمّا يَأتِيَنَّكُم مِنّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ وَالَّذينَ كَفَروا وَكَذَّبوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصحابُ النّارِ هُم فيها خالِدونَ﴾ [البقرة: ٣٨-٣٩] وقال الله عز وجل: ﴿الَّذي خَلَقَ المَوتَ وَالحَياةَ لِيَبلُوَكُم أَيُّكُم أَحسَنُ عَمَلًا وَهُوَ العَزيزُ الغَفورُ﴾ [الملك: ٢] وعلل العليم الحكيم بعلة أيضًا : ﴿وَلَو شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النّاسَ أُمَّةً واحِدَةً وَلا يَزالونَ مُختَلِفينَ إِلّا مَن رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذلِكَ خَلَقَهُم وَتَمَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَملَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الجِنَّةِ وَالنّاسِ أَجمَعينَ﴾ [هود: ١١٨-١١٩] ولذلك خلقهم اقتضت حكمته سبحانه أن يكون منهم السعداء والأشقياء والمتفقون والمختلفون وفريق الهدى وفريق الضلالة (( ولا يظلم ربك أحدًا )) يفعل ما يشاء ويقضي بما يريد جل في علاه وتمت كلمة ربك "الآيةَ" : هذا خبر بأنه قد سبق في قضائه وقدره وعلمه السابق للحوادث قبل أن تحدث أن هناك كفرة وأشرار وظلمة وفساق سيخرجون عن طاعته ويختارون طريق الضلالة فسييسر الله لهم العسرى أعاذنا الله أعاذنا الله أعاذنا الله تعالى أن نكون منهم ومعهم أبدًا فهذا إخبار لنا أن جنس الإنسان ظلوم جهول جحود كنود كفّار لمعارضته أمر الله الذي خلقه ، وبيّن له آياته وأولها خلقه من نطفة صغيرة فتمّ نموه حتى أن صار كبيرًا ، وشغّل قلبه فضخ الدماء طول هذه المدة دون أن يكون له الدور في تشغيلها ! هو الله وحده ، لكن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء وما ظنّك برب يفرح بالتائب أشد من نفسه إذا نجا ! وما ظنّك برب يحب العبد أشد من أمه به ومن نفسه به ! والله وبالله وتالله إني أشهد أنه لا إله إلا هو ، فاللهم الثبات الثبات حتى نلقاه ، فالهادي هو الهادي لا اله الا هو يارب لا تغضب علينا بما اقترفنا وجهلنا ، فنقسم بك أننا لا زلنا في خير ما دام عفوك لنا واصل ، وتثبيتك لنا ثابت فاهدنا إلى الصراط ، وفي الصراط ، وعلى الصراط ، وادخلنا الجنة مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
و كما قال الدكتور حفظه الله تعالى : السؤال خطأ ، لقياس الخالق بمدركات ومعلومات وصفات الخلق ولا يقاس خالق بمخلوق أبدًا ففي فطرتنا أنه لا يوجد ويكون شيء إلا لأمور منها : الحاجة والعبث وهذين خارجين عن صفات الله ، فالله غير محتاح لنا ، ولكن لا يمنع من خلقه لنا ، ولا يمنع أن يظهر الصفات لخلقه ولو كان لا يحتاج أصلًا لإظهار صفاته لعدم حاجته ولغناه المطلق وهب أن هنالك دور ! فهذا دور عندنا على صفاتنا لا عليه سبحانه وكذلك إن منعت ذلك عقلًا تنزّلًا ولو كان لا يصح ، فهو لا يمتنع على الله ، لأنه يفعل ما يريد ، فإن اعترضت على هذا فقد اعترضت على صفة "الحكمة" وقادك التفكير القاصر الناقص إلى أن هذا عبث ، وكذلك اعترضت على قدرته وفعله ما يشاء وقد خلق رغمًا عن أنفك ، والحكمة قائمة وإن أخطأها فهمك فأقصر ينقلب إليك فكرك خاسئًا وهو حسير ، ما لصفات ربي من نقص وما لحكمه وقدرته وقدره من مانع فانقهر وذلّ للخالق رغمًا عنك
وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق ولا يطعمون أن الله الرزاق ذو القوة المتين الله لا يحتاج لشيء مننا ولكن نحن نحتاج من الله و نحتاج ان نعبده ونصبر عليها
يبدو لي ان السؤال كبير وعميق وبكل امانة لم تستطع الاجابة عنه وتمنيت ان تقول لا اعلم او تتجنب التصدي لسؤال فيه جانب فلسفي بهذا الحجم ، اما الاجابة برايي ان الله خلقنا لانه يحبنا ويريد التفضل علينا وهذا قمة الكرم والفضل منه سبحانه وتعالى .
كيف خلقنا لانه يحبنا اصلاً لو يحبنا كان ماعطانا كل هاذا التكليف ولو يحبنا كان دخلنا الجنه بدون مانعبده اذا كانت العباده لاتضره ولاتنفعه اليس هاذا صحيح؟
@@zrwfb_2467 لا هذا غير صحيح . الصواب هو أن الله أراد أن يخلق خلقا يعبدونه عن اختيار وإرادة وقصد ومحبة لا عن جبر وقهر . ولكنه أراد أن يجعل جنته مكافأة لمن عبده على هذا الشكل وأراد أن يجعل النار عقوبة لمن فسق عن أمره وخرج عن طاعته .ثم هو قد أعان عباده على طاعته بأن أرسل لهم رسلا يبينون لهم الحق ويحذروتهم من الباطل وكذلك تحبب لهم ربهم بنعمه الظاهرة والباطنة وحلمه على المسيء لعله يرجع إلى ربه
@@mohamedawad2551 اذا كان الله كلي الرحمه لماذا يدخل الغير مسلم نار ابديه مع ان الشخص كان طيب ويساعد الناس ويتصدق تخيل ابديه اي ملايين وملايين السنوات المستمره من اشد العذاب فقط لان لم تكن لديه ادله او لم يقتنع بالاسلام. تخيل بانك ملك دوله وقوي وذكي وعادل ورحيم وامرت الكل بطاعتك الى مجموعه ولكنها تساعد الناس وتفعل الخير هل سوف تعذبهم كل يوم الى ان يموتو ام سوف تصدر لهم عقاب حسب الذنب الذي ارتكبوه من المؤكد بانك سوف تسجنهم فتره من الزمن ثم تخرجهم او انك تنفيهم من المدينه
@@a_gamer8720 بداية يا استاذ العقوبة تتناسب مع الجرم المرتكب والله سبحانه وتعالى لن يعذب أحدا إلا بعد إرسال الرسل وإقامة الحجة على الناس . فمن لم تصله الرسالة أصلا فلا ينطبق عليه آيات العذاب حتى يُختير . ومن وصلته الرسالة مشوهة تماما بحيث لا تثير فيه أي داعي للتفكر والبحث عن الحق فليس أيضا من اصحاب آيات العذاب والوعيد حتى يُختبر . أما من وصلته الرسالة وقامت عليه الحجة بالبراهين الدامغة الموجودة في هذا الدين ثم أعرض عنها جحودا وتكذيبا فهذا هو من تنطبق عليه آيات العذاب والوعيد .. وكذلك أولئك الذين وصلهم العلم بوجود النبي محمد ودعوته إلى عبادة الله وحده وعدم اشراك أحد معه لكن وصلته الرسالة معها بعض التشويه لحقيقة النبي وأخلاقه فلم يبحث ويتحرى الأمر لعدم اهتمام منه بالدين أصلا وانغماس في الدنيا ورضى بها وحدها كذلك فهذا ايضا تنطبق عليه أيات الوعيد والعذاب لأنه كافر كفر إعراض . أما مسألة استنكارك للعذاب الأبدي للكفار والمشركين حيث ترى أنه عذاب مبالغ فيه ويتافى مع عدل الإله فأنا أقول لك هذا غير صحيح بالمرة لأنه من حق عليه العذاب في جهنم قد وصلته الأيات والبراهين أن الله هو الخالق المستحق للعبادة ولكنه اختار أن يكفر ويعاند رسالة ربه فهذا لو عاش للأبد سيظل كافرا بالله فكان من عدل الله أن يعذبه أيضا للأبد فليس هناك ظلم له من أي نوع . ولو قلت أنه لا يوجد دليل على صحة الاسلام وعلى وجود الله فهذا أيضا خطأ فاحش لأن الله خلق الانسان وخلق الكون وبث فيه من الأدلة الكثيرة المبينة لوجود الاله وفي داخل الانسان نفسه هناك العديد من الأدلة على وجود الخالق ومع ذلك فالله لم يتركنا للاستنتاجات بل أرسل إلينا رسولا مؤيدا بمعجزات تثبت أنه أتي من عند الله ودلنا على ربنا وما يأمرنا به ربنا وأقام الحجة على كل أحد فليس لأحد حجة بعد إرسال الرسل .
يعبد الإنسان الله لعدة أسباب وليس لأنه فق يريد الجنة، فإن الله كامل الصفات عظيم ورحيم وكريم ولا يظلم وقوي فلهذي فلهذي الصفات يحب الإنسان غاية ربه غاية الحب ويعبده كما أمره. وكونه يسأل الله من فضله فهو لا شك أنه أمر مطلوب وحسن.
🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼
جزاكم الله خيرًا دكتور ووفقكم وسددكم .فعلا ترد هذه الاسئلة في ايامنا هذه وما كانت لتسمع من الاجيال السابقة ليس لانهم اكثر علما على عهدهم ، انما حدث هذا لانتكاس الفطرة على الرغم من وفرة مصادر العلم والتعلم في هذا الزمان . برجاء حفظكم الله اضافة ترجمة بلغات اخرى لتعم الفائدة ..وكما قيل "ليس العلم من كثرة الحديث ولكن العلم من الخشية "
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
{ وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ إِنِّی جَاعِلࣱ فِی ٱلۡأَرۡضِ خَلِیفَةࣰۖ قَالُوۤا۟ أَتَجۡعَلُ فِیهَا مَن یُفۡسِدُ فِیهَا وَیَسۡفِكُ ٱلدِّمَاۤءَ وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ قَالَ إِنِّیۤ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٣٠] واذكر -أيها الرسول- للناس حين قال ربك للملائكة: إني جاعل في الأرض قومًا يخلف بعضهم بعضًا لعمارتها. قالت: يا ربَّنا علِّمْنا وأَرْشِدْنا ما الحكمة في خلق هؤلاء، مع أنَّ من شأنهم الإفساد في الأرض واراقة الدماء ظلما وعدوانًا ونحن طوع أمرك، ننزِّهك التنزيه اللائق بحمدك وجلالك، ونمجِّدك بكل صفات الكمال والجلال؟ قال الله لهم: إني أعلم ما لا تعلمون من الحكمة البالغة في خلقهم.
لازم يتأدب هؤلاء مع الله رب العالمين ويتركوا هكذا أسئلة لأننا مطلوب منا ان نعبد الله وحده لا شريك له فقط ولايجب التدخل بما امر الله تعالى 🌴🌴جزاك الله خير شيخ الفاضل
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
السر في قوله تعالي : ليبلوكم أيكم أحسن عملا، يجب توضيح كيف يكون ذلك سببا لخلق الإنسان.. او فهم الحكمة من هذا الإختبار لدرجة أن يكون سببا في حياة الإنسان!! هذا لا يجب اختصاره هكذا
المضوع يتلخص في كلمتين ، الانسان خلق ليمتحن و خلق بعيوب داخليه منها العجله ، حب المال، الكبر و خلق ايضا الشيطان كاداه من ادوات الامتحان . حتي يتغلب الانسان علي الشيطان و ينجح في كل هذا ، العباده هي الطريق و السبيل الوحيد.
الموضوع باختصار هو ان الله خلق الجنه و النار و جعل في الجنه نعيم و جعل في النار عذاب. و لله المثل الاعلي ، لو عندك ابن كل ما تقله حاجه لا يفعلها اويعمل العكس ، تحاول تكلمه مبيردش عليك، يعتدي يسرق ، يغش، يشتم و لا يحترم الاب ، لما الاب يموت هل الاب سيعطيه اي ميراث او سوف يعطي للاولاد الذين سمعوا الكلام. طبعا للسمع الكلام و هكذا . احنا هنا لسنا بسبب خطاء ادم . الله من البدايه يعلم ان ادم سيخطيء و انه سينزل وان ذريته ستختبر و للاختبار هو اختبار الطاعه و الذي سيطبع هو الذي سيفوز . و هذا هو العدل لان الله هو المالك وًهو الذي يضع شروط دخول الجنه او النار .
@@True.Guidance1 افهم من كلامك وضعنا في هذا الاختبار رغم عننا ومابيدنا نعترض أو نرفض أننا ندخل الاختبار من البداية واين العدل انك تجبر شخص يجتاز اختبار لو أعطانا الاختيار لما جئنا اصلا .
@@True.Guidance1 افهم من كلامك وضعنا في هذا الاختبار رغم عننا ومابيدنا نعترض أو نرفض أننا ندخل الاختبار من البداية واين العدل انك تجبر شخص يجتاز اختبار لو أعطانا الاختيار لما جئنا اصلا .
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
الله خلقنا للعباده والطاعه والحياه والعيش كبني انسان وتسوي اشياءك وامورك بالحياه ليش الانسان يسوي كمبيوتر وليش يسوي العاب اذا الله ماخلق شي راح يكون ملل لازم يخلق اشياء ويسوي اشياء الله معنى العلم
قال الله تعالى: (لا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون).
عسى الله يرزقنا الاستسلام لطاعته والاستقامة على دينه.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم . يا ايها الذين آمنو لا تلهكم اموالكم ولا اولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذالك فاولئك هم الخاسرون...
تابع قناة البصيرة الفضائيه ودورة علميه في شرح كتاب سهل في العقيده الإسلامية
اااامين
th-cam.com/video/HyrOZI6CB7I/w-d-xo.html
th-cam.com/video/HyrOZI6CB7I/w-d-xo.html
﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ﴾
أجمل اجابة واجهتني لهذا السؤال ، ان الخالق اسم من اسماء الله الحسنى، ، فهو صفة لازمة لله ،، كما اسمه العدل فهو عدل لا يظلم احدا ، وكما اسمه السميع فهو يسمع كل شيء حتى دبيب النملة في الليلة الظلماء ،،،، اذن الخلق هو صفة من صفات الله التي يفعلها الله ، فهو كتب على نفسه ان يخلق ويهب الحياة ، فهو الخالق الوهاب
حقا إجابة رائعه❤❤
إجابة مقنعة ❤👏
الخلق صفة حادثة وليس صفة قديمة واما قولك ملازمة ماذا تعني
تعني انك تشاهد يوميا في هذا العالم الاف القطط تضع مواليدها والاف الكلاب ايضا تضع مواليدها والاف الحشرات تلد ويهبها الوهاب الروح وقس على ذلك في مملكة الحيوان والحشرات وصولا لالاف الأجنة التي تولد يوميا من انثى الانسان
وهو الاول والاخر وان لم يخلق كيف تتحقق هذه الصفات
اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ،خلقتني وأنا عبدك ،وأنا على عهدك ووعدك ما أستطعت،أعوذ بك من شر ما صنعت ،أبوء لك بنعمتك علي ،وأبوء بذنبي فغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
قال تعالي
{أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ}
سورة المؤمن آية (115)
المؤمنون ***
قال تعالى
الله حكيم وخبير العليم .. خلقنا ليس عبثاً وليس لحاجه .. ولكن لحكمة نعلم ما اخبرنا بها الله سبحانه ولا نعلم كل شيء عنها .. اللهم ثبت قلوبنا ولاتزغها اذا هديتنا ..
نعم خلقنا الله ليس لحاجته ولا عبث ولكن خلقنا لمشيءته لأنه ماشاء الله كان ومالم يشء لم يكون
نحن الذين نحتاج لعبادته،،
لأجل التقوى والتزكية، ولأجل معرفة العلم والحكمة، ولأجل الفلاح والنجاح والفوز بالحياة الطيبة والنعيم. وكل هذا في الحياة الدنيا قبل الآخرة.
قال الله سبحانه وتعالى: { يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون (21) } سورة البقرة.
((اعبدوا ربكم)) .... ((الذي خلقكم)) ... ((لعلكم تتقون)). نحن الذين نحتاج لعبادته.
نعبد الله لعلنا نتقي العقاب والعذاب. فعبادة الله عز وجل لست حرا فيها وليست خيارا ..!.
والعذاب والنار من المسلمات العقلية الكبرى التي لا ينكرها انسان عاقل، وهي أيضا كالقدر والعبودية والابتلاء و الوجود/الحياة والموت والنعيم... كل هذي من المسلمات العقلية الكبرى التي فضحت الملحدين والكافرين، فلا يستطيع أي إنسان عاقل انكارها.
كما اننا نعبد الله ونطيعة لأجل العلم والحكمة والتزكية والفلاح والنجاح والسعادة والحياة الطيبة والنعيم ... وهذا في الحياة الدنيا قبل الآخرة. والأعظم من كل هذا لأجل الفوز بمعية الله وذكره لنا ورضوانه سبحانه وتعالى.
قال الله سبحانه وتعالى: { أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن بَاءَ بِسَخَطٍ مِّنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (162) هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ (163) لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (164) } آل عمران.
وقال: { هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (2) }،
وقال جل جلاله: { كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (151) فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ (152) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (153) } سورة البقرة.
ومفهوم العبادة في الإسلام أعم وأشمل مما يعتقده كثير من الناس، من مجرد الصلاة والزكاة والصيام والحج فقط، فالصدق و قضاء حوائج الناس و مساعدتهم والعدل والإحسان و الكرم والبر و حسن الخلق والأدب.. وبل تبسمك في وجه أخيك، وإماطة الأذى عن الطريق، والحياء عبادة، وصلة الأرحام وبر الوالدين، وحسن العشرة والأخوة في الله، والتسامح مع الآخرين والصفح عنهم، ... الخ من العبادة.
وقد عرف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله العبادة تعريفا ينم عن استقراء لكافة النصوص في ذلك حيث قال: العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة : فالصلاة والزكاة والصيام والحج وصدق الحديث وأداء الأمانة وبر الوالدين وصلة الأرحام والوفاء بالعهود والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والجهاد للكفار والمنافقين والإحسان إلى الجار واليتيم والمسكين والمملوك من الآدميين والبهائم والدعاء والذكر والقراءة وأمثال ذلك من العبادة وكذلك حب الله ورسوله وخشية الله والإنابة إليه وإخلاص الدين له والصبر لحكمه والشكر لنعمه والرضاء بقضائه والتوكل عليه والرجاء لرحمته والخوف لعذابه وأمثال ذلك هي من العبادات لله.
ولا يتحقق معنى العبودية التي خلقنا الله لأجلها إلا بركنين عظيمين وركيزتين أساسيتين هما غاية المحبة مع غاية الذل والخضوع لله عز وجل. قال ابن القيم رحمه الله: ( والمحبة مع الخضوع هي العبودية التي خلق الخلق لأجلها فإنها غاية الحب بغاية الذل ولا يصلح ذلك إلا له سبحانه والإشراك به في هذا هو الشرك الذي لا يغفره الله ولا يقبل لصاحبه عملا ).
قال شيخ الإسلام ( يقال - تيم الله - أي عبد الله فالمتيم المعبد لمحبوبه ومن خضع لإنسان مع بغض له فلا يكون عابدا ولو أحب شيئا ولم يخضع له لم يكن عابدا له كما قد يحب ولده وصديقه ولهذا لا يكفي أحدهما في عبادة الله بل يجب أن يكون الله أحب إلى العبد من كل شيء وأن يكون الله عنده أعظم من كل شيء بل لا يستحق المحبة والذل التام إلا لله فكل ما أحب لغير الله فمحبته فاسدة وما عظم بغير أمر الله كان تعظيمه باطلا ).
هذا والله أعلم وأجل.
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
🌴
يحب المدح نعم ،@@فارسبنكلبان
هذا السؤال سألته الملائكة قبل الانسان
لكن للآسف أصبحنا لا نتدبر الأمور القرآن (اتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء)
الاجابة من الله (إني أعلم ما لا تعلمون)
شنو الدليل ان سألت الملائكه هذا السؤال قبل الانسان؟
@@rxv_q8850 لا صحيح موجوده بالقران
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
@@rxv_q8850 سورق البقره اتوقع آيه ٣٠ و الله اعلم
@@فارسبنكلبان اذا كان الكفر لايضره لماذا يعذبنا بدافع الانتقام ؟
نصيحه يا اخوان
ما تراودني مثل هذي الاسئله الى اذا تركت الصلاة ، المختصر تصلي مارح تطري على بالك الاسئله هذي ويطمئن قلبك
أنا اصلي وتطرأ على بالي
أنا اصلي وتطرأ على بالي
افضل جواب مختصر هو ان يقال انه لا شك في وجود حكمة من الخلق، ولكن هذه الحكمة قدتبين لنا يوم القيامة او قد لا تبين
فهذه من الأمور الكثيرة التي نعلم بحكمتها وصحتها ونجهل سببها
لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ (23)
سبحانه وتعالي
ارشح الفيديو التالي
th-cam.com/video/HyrOZI6CB7I/w-d-xo.html
آية ترتجف لها القلوب
سبحانه وتعالى عما يصفون
وهو القاهر فوق عباده
حصلت كل هذه الكوارث لانه لا يسأل عما يفعل
@@ajwaataf لا حول ولاقوة الابالله
السؤال في الآية يقصد به الحساب وليس البحث عن حكمة الله من الخلق
ما أجمل الرد و الدفاع عن هذا الدين العظيم، جزاك الله خير يا د. مطلق
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
@@RTX.repack هذا الكلام لم يرد في الكتاب او السنة، لذلك لا تتكلم في دين الله بلا علم،،
كذلك اسمك لا يجوز استخدامه ، لأنه اسم من اسماء الله الحسنى
@@MrWld7rbفكر فى الله و شغل دماغك لاتكن كالانعام
من قال لك انها دورة و إنه تعالى سيخلق كونا جديدا و يعيد نفس الشيئ... من أين أتيت بهذا الشيئ؟ من عقلك؟ و هل عقلك يعلم ما سيفعل الله تعالى دون دليل من القرآن و السنة
إتق الله أخي
لانه رحمنا واراد لنا الجنه والحمدلله انه خلقني مسلم ومؤمن به الها واحد لاشريك له
الحكمة هي أن الله سبحانه و تعالى يفعل مايشاء ولا يسأل عما يفعل نقطة أرجع السطر .
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
@@فارسبنكلبان الله يحب؟ يعني الله يملك عواطف مثلنا البشر؟
@@mamdouhsaad1679 ههههههههههههههههه سبحانه رب العرش عيل ليش في اي جنه ونار
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
@@RTX.repack.
لَا إلَـهَ إلَّا اللهُ وَحْــدَهُ لَا شَــرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُــلْكُ وَلَهُ الحَــمْدُ وَهُوَ عَلَــى كُلِّ شَــيْءٍ قَــدِيرٌ 💐
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
قال تعالى : (( لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ )) الأنبياء (23)
خلاصه القول اجابه السؤال لماذا خلق الله الكون كله لا يوجد إجابه عند البشر ولا حتي الملائكه …الاجابه عند الله فقط…
إذا كان قد خلق جنة لا تخطر علي قلب بشر ، كيف يخطر علي قلبك سؤال عن إرادة الله ، استغفر الله العظيم
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
@@RTX.repack ما دليلك علي كلامك
@@علياحمد-ذ9ب9ج منطق سريان الأمور
{ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين }
إجابتي على هذا السؤال:
خلقنا الله تعالى وهو غير محتاج لعبادتنا لأنه تعالى شاء ذلك، وهو عز وجل فعال لما يريد.
الله عليك ايه والله انك صادق
تابع قناة البصيرة الفضائيه ودورة علميه في شرح كتاب سهل في العقيده الإسلامية
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
ولأنه هو الخلاق العليم ومن صفاته الخلق والعلم
اللهم إننا نسألك ايماناً صادقاً وقيناً تاماً ليس بعده كفر ورحمةً ننال بها شرف كرامتك في الدنياء وفي الاخره
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آل مُحَمَّدٍ
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آل إِبْرَاهِيمَ
إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آل مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ
وَعَلَى آل إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
لله ملك السماوات والأرض يخلق ما يشاء .. سورة الشورى
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
يا رب نسألك العافية في الدنيا والآخرة يا رب ألهمني رشدي واعذنا من شرور انفسنا
جزاك الله خير يا شيخ
شرح كافي ووافي لمن اراد طريق الحق .
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
خلقنا للعبادة ليس لحاجة انما لكمال عظمتة وصنعة خلقنا عبيد نعبده وهو المتكبر الجبار
ما الحكمة وراء خلقنا ، حكم الله كثيرة لخلقنا ، خلقنا الله لا لأنه يجتاجنا ، بل خلقنا لأنه يحبنا و لأنه يريد أن يباهي بنا خلقه ،( و الإحتياج هنا غير موجود فلو أحببت صديقا لك ألا تريد أن تتباهى به أمام الجميع، هل لك حاجة في حبه لا، هل لك حاجة في المباهاة به لا ) ، فمن حب الله لنا أن خلقنا بيده سبحانه و تعالى و هذا الإختصاص الأول و أن نفخ فينا من روحه و أن أمر الملائكة بالسجود لنا ، و أن جعلنا خلفاء في الأرض ، فهذه هي الحكمة الأولى من وجودنا ( هنا ستسأل ، خلقنا الله لنكون خلفاء له في الأرض هل هذا احتياج لنا ؟لا ( لنضع نفس المثال على حبك لصديق فهل منحه منصبا في شركتك فيه احتياج أو هدف لا لو كنت مستغن عن خدماته ) فخلافتنا في الأرض كان وساما لنا لا تكليف ، و إذا رجعت لمغزى العبادة فأعلى درجات الحب هو العبادة، فبعبادته نشكره على أن فضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا ، و سخر لنا جميع مخلوقاته ،و يبقى سؤالين: ما الغاية من الجنة و النار ؟ولماذا أدخل أبونا آدم الجنة و أخرج منها؟ ، هنا الجواب عل السؤال الأول أن البشر امتازوا بقدرة اختيار طريقهم ، طريق الجنة و الصلاح و اعمار الأرض أو طريق النار و الفساد ، هنا نقول هل البشر كلهم صالحون و هل إذا دخلوا الجنة ماذا كان المصير هناك ، سيكون هناك المفسدون فيها ، و لهذا كان يجب التفريق بين من لهم قلوب و جوهر صاف و من لهم جوهر فاسد ، فالجنة و النار ليست للإختبار فقط ، بل للتفريق و الإستحقاق ، فهنا لن يكن التكليف للإجبار ،اجبار الإنسان على الطاعة ، بل كان للإرشاد إلى الجنة و الفلاح و للتهذيب و الكشف عن معدن كل من البشر و إنزال المفسدين في دار الجحيم و المصلحين في دار الجنة و النعيم ، أما السؤال الثاني فلو قرأت القرآن ستجد أن الحث على الطاعة و الترغيب في الجنة أكثر من الوعيد و الترهيب بالنار و هنا كان الغرض من دخول آدم للجنة ليرى مدى عظمتها و خروجه منها ليتعلم أن الصلاح هو شرط بقائه فيها و أنه هو من سيرجعنا إليها ، فحببنا الله للرجوع إلى الجنة بهاذا الفعل أكثر من مخافتنا للنار. فهنا نخلص إلى أن حكم الله كثيرة و أن تسييره عظيم ، و أن خلق الإنسان لم يكن عن عبث ، و لم يكن أيضا عن إحتياج ، بل حكمة منه لأنه هو الخالق و حبا منه ، أما السبب هنا غير موجود لأن الله لا يسأل عما يفعل ، بل هناك حكم وراء هذا الخلق و هاءا قصر علمنا ، فلو زدنا في التعمق في هاذا فهنا تعد لحدود الله ، فعلمنا محدود على هذا الفهم. فاعمل فإن كنت من الفائزين بجنة النعيم ستعرف هناك كل هذا و سيتضح لك كل ما خفي عنك الآن
غلط ي اخي
لا تحمل هم الغد فلست ضامنه و إحمل هم التوبة فهي ضمانك♥️
*سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم🕊*
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلاما علا المرسلين والحمدالله رب العالمين
كل ما ذكرته نعرفه ونؤمن به
ولكن لم يجب عن هذا التساؤل
وكثيرا ما يدور بذهنى وانا اصلى واتلو كتابه واحب الله
الله سبحانه:
الخالق/يخلق مايشاء
الرازق/ يهب لمن يشاء أناثاً ويهب لمن يشاء الذكور وغيرها
المعبود/ يعبد ويشكر
الغفور الرحيم/لمن عبده وتقاه.
شديد العقاب/ حتى يعذب من عصاه
لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون
الله خلق آدم وابتلى به أهل السماء فأطاعوا أمر الله وعصى أبليس.
وخلق أدم وسلط عليه أبليس حتى يعتصم بالله ويرجع ويتوب
وهنا تتجلى أسماء الله وصفاته سبحانه
فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذالك فلا يلومن ألا نفسه🤚
طلب متواضع: أضف إلى الفيديو نصوص الترجمة قي اللغات العالمية الأخرى مثل الإنجليزية والفرنسية وغيرها، لأن هذه معلومات مفيدة ومحتاجة للغاية، ولا توجد شروحات مثل هذه في اللغات الاخرى على حد معرفتي واريد مشاركتها مع اصدقائي وزملائي. شكراً.
افلح من صلى على النبي عليه افضل الصلاة والسلام
آمنت بالله وماجاء عن الله على مراد الله جل جلاله
وامنت برسول الله صلى عليه وسلم وماجاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على مراد رسول الله صلى عليه وسلم
نحن من نحتاجه الله ♥
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك 👍🇩🇿
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم ♥️ ﷺ
الله يجزاك خير يا دكتور .. هذا المقطع مهم جداً فيه رد على الملحدين الذين لم يغفلوا بالتأكيد هذا السؤال لتشكيك الناس بدينهم وخالقهم
يا اخي بعض المشائخ ليس لديهم استنتاج سليم
الجواب هو ان عبادة الله هو لاصلاح الارض ان لم يكن هناك عبادة لله لفسدت الارض ولفسد الناس واصبحت الارض ومخلوقاتها في جحيم مثلا قل للسائل تخيل انك ابن زنا ليس لك أب او أم تعيش بلا معين و بلا حنان اذن تجنبك للزنا هو عباده لله
وبها تصلح الحياه والله عز وجل رحم الانسان بأنه لم يجعله كالملائكه وغيرهم مسبحون ساجدون فالانسان بنعمه عظيمه يستطيع ان يلعب ويلهو ويمرح
والكلام يطول و الاستنتاجات تطول كان تقول للسائل تخيل انك اعطيت صاحبك هديه واكتشفت ان صاحبك يشكر صاحبك الثالث بدلا ان يشكرك فسيمتلأ قلبك حقد على هذا الظلم و النكران ولهذا الله عز وجل يغفر كل الذنوب برحمته الا الشرك وهو اعظم الظلم
فعبادة الله هو شكر له فأيات القرآن هو بيان لفضل الله وتعجب من نكران الجميل اذن العباده هي شكر لله لو كان الله انسان لقطع الاكسجين عن الارض لان اغلب اهل الارض كافرون مشركون ولقطعه عن البوذيين ههههه وقال لهم خلو بوذا ينفعكم ههههه
اين مصدرك على هذا الكلام؟@@RTX.repack
معجزة الخلق يكفي كيف خلقنا وخلق كل شئ سبحانة استمتع بالتفكر في خلقه سبحانه
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
@user-rp5ye7uc6d
احسنت اخي
لا إله إلا الله ونحن له عابدون
شكرا لك دكتور مطلق وفيت وكفيت وصلت الفكرة
الله سبحانه وتعالى اعلم مننا فلا يجوز ان نسأل هاذه الاسئلة البشرية الضعيفة امام خالق الكون
ليس بشرط ان نعرف الحكمة كلها بل علينا طاعة الله بدل ذلك وفعل ما امرنا به ( وما خلقت الانس والجن الا ليعبدون ) صدق الله العظيم
شكرا لك ولمجهوداتك بحق 🌹
Your verse is wrong.
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)
ارحت صدرى اسأل الله ان يشرح صدرك وييسر لك أمرك ويصلح امور دنياك وأخرتك
الله سبحانه وتعالى خلقنا من سعة رحمه اي لكي يمن علينا بفضله ورحمته و يدخلنا جناة الخلد انه هوه التواب الرحيم ٠لااله الاهو
الجواب خلقنا لعبادته ( الا ليعبدون) ولعمارة الارض ( واستعمركم فيها ) وللتعارف ( للتتعارفو) والسخره اي تسخير ونفع بعضهم لبعض وهو غير محتاج لعبادته ولكنه وضع مكافأه لمن يعبده ويخلص في توحيده وطاعته وعمل الخير
جزاك الله خير يا شيخ ، الحمدلله دائماً وابداً
الحكمة من خلقنا وهو غير محتاج لعبادتنا :
لان الله يُحبُ ان يُعبد، يُحب ان يرحم وفي الحديث القدسي( لو لم تذنبو لذهب بكم ولأتى قومٌ يذنبون فيستغفرون فأغفر لهم) ، متكبر العلي المتعالي عن الخلق سبحانه.
- عثمان خميس.
انت ناقضت نفسك تقول يحب ان يعبد وفي نفس الوقت تقول مايحتاج العباده ؟؟؟؟؟؟؟
th-cam.com/video/ShqlSauovAc/w-d-xo.htmlsi=Ew-2La2RXzC9Jlvn
الجواب ان الله يحب ان يكرم ويحب ان يرزق والعباده هي من اعظم الرزق@@zrwfb_2467
١/من أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله مابينه وبين الناس.
٢/من أصلح سريرته أصلح الله علانيته.
٣/من أهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه وآخرته.
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
"إذا انكشف الغطاء لناس يوم القيامه عن ثواب أعمالهم لم يروا عملا أكثر ثواب من الذكر *فيتحسر عند ذالك قوم *فيقولون :
*ماكان شيء أيسر علينا من الذكر* "
لو أمضيت دقائق الانتظار بالاستغفار أو قراءة القرآن فربما دخلت الجنه بسببها فلو تساوت الحسنات والسيئات فحسنه واحده ستدخلك الجنه
بعد رحمة الله
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
خلق الله آدم ولآدم خلق الله له السماوات والأرض ليعُلم انه لا إله إلا الله.
اللهم صل على محمد وآل محمد
سبحانه جلَّ جلاه ❤️
يارب نسالك العفو والعافيه في الدنيا والاخره
اول مرة اجد إجابة على هذا السؤال تكون كافية شافية وافية .. جزاكم الله عنا كل خير ♥️
الله عزوجل ليس في حاجة عبادتنا وانما يحب ان نعبده وان نحمده بكامل ارادتنا ولذالك وضع لنا الجنة .. هذا والله اعلم
الشيخ مطلق الجاسر ماشاء الله ذكي بمعنى الكلمة وربي مبارك فيه 🙏🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻
حتى أنا كنت اقول مع نفسي أنو خلقنا لتحقيق صفات الله سبحانه وتعالى وقدرته أن قادر على كل شيء سبحانك يالله ما قدرناك حق قدرك 😪❤
الجواب ان الإنسان يحب ان يكون عبد وتابع للأقوى ،
فعندما يعبد الانسان اي شي من دون الله هذا اتهام لله بأنه ضعيف وان غيره له الحكم والتدبير
تعالى الله عما يقولون
لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ عليے رَسُــولُ اللـَّـہ
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ
الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا
عِندَهُمْ
فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ
يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ
وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ
وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ
الْخَبَائِثَ
وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ
وَالْأَغْلَالَ
الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ
فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ
وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ
وَاتَّبَعُوا النُّورَ
الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ
أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157)
لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ عليے رَسُــولُ اللـَّـہ
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ؟ (56)-(ليَعْمَلُونَ)
مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ
وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57)
إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ
ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58)
لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ عليے رَسُــولُ اللـَّـہ
اعْمَلُوا فَسَيَرَى
اللَّهُ عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ۖ
وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ
الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم
بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (105)
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ
وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ
وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ
وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ (5)
كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ
لَكُمْ آيَاتِهِ
لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (89)
إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
كِتَابًا مَّوْقُوتًا؟ (103)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
إِذَا نُودِيَ
لِلصَّلَاةِ مِن
يَوْمِ الْجُمُعَةِ
فَاسْعَوْا إِلَىٰ
ذِكْرِ اللَّهِ
وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ
لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (9)
فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ
فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ
وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ
وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا
لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10)
الصلاة المفروضة
صلاة الفجر?
من يوم الجمعه فقط
تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ
وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1)
الَّذِي خَلَقَ
الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ
لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا
وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2)
الصيام ستة أيام
في السنة فقط؟
لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ عليے رَسُــولُ اللـَّـہ
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا
رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ
وَإِن كَذَّبُوكَ
لِّي عَمَلِي
وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ ۖ
أَنتُم بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ
وَأَنَا بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ (41)
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ
إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ
مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ
وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ
وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ
مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا
وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ
مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)
هَلۡ نُنَبِّئُكُم بِٱلۡأَخۡسَرِينَ أَعۡمَٰلًا (103)
ٱلَّذِينَ ضَلَّ سَعۡيُهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا
وَهُمۡ يَحۡسَبُونَ أَنَّهُمۡ
يُحۡسِنُونَ صُنۡعًا (104)
أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ
بَِٔايَٰتِ رَبِّهِمۡ وَلِقَآئِهِۦ
فَحَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فَلَا نُقِيمُ
لَهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَزۡنٗا (105)
ذَٰلِكَ جَزَآؤُهُمۡ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُواْ
وَٱتَّخَذُوٓاْ ءَايَٰتِي
وَرُسُلِي هُزُوًا (106)
ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ
وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ
بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ (51)
وَقَدِمۡنَآ إِلَىٰ مَا عَمِلُواْ
مِنۡ عَمَلٖ
فَجَعَلۡنَٰهُ هَبَآءٗ مَّنثُورًا (23)
===
لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ عليے رَسُــولُ اللـَّـہ
مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ؟
الْفَوَاحِشَ
من اعمال الشَّيْطَانَ
و الشَّيَاطِينَ
صوم رمضان
الصلوات الخمس
صلاة الكسوف
صلاة الخسوف
صلاة الاستسقاء
صلاة التراويح
صلاة التهجد
صلاة العيدين
صلاة الضحى
صلاة الميت
صلاة الغائب
صلاة الايات
صلاة الخوف
صلاة استخارة
عرفات مزدلفة منى
رمي الجمرات
اكرام الميت دفنه
الدعاء
===
لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ عليے رَسُــولُ اللـَّـہ
۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ
وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ
فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۚ
وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ
مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا
وَلَٰكِنَّ اللَّهَ
يُزَكِّي مَن يَشَاءُ ۗ
وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (21)
قَالُوا سُبْحَانَكَ
أَنتَ وَلِيُّنَا
مِن دُونِهِم
بَلْ كَانُوا
يَعْبُدُونَ الْجِنَّ
أَكْثَرُهُم
بِهِم مُّؤْمِنُونَ (41)
وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ
وَلَوْ حَرَصْتَ
بِمُؤْمِنِينَ (103)
وَمَا يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُم بِاللَّهِ
إِلَّا وَهُم
مُّشْرِكُونَ (106)
أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ
وَأَضَلَّهُ اللَّهُ
عَلَىٰ عِلْمٍ
وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ
بَصَرِهِ غِشَاوَةً
فَمَن يَهْدِيهِ
مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (23)
وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ
إِلَّا ظَنًّا
إِنَّ الظَّنَّ
لَا يُغْنِي مِنَ
الْحَقِّ شَيْئًا
إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ
بِمَا يَفْعَلُونَ (36)
وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ
مَن فِي الْأَرْضِ
يُضِلُّوكَ
عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ
إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ
وَإِنْ هُمْ
إِلَّا يَخْرُصُونَ (116)
لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ عليے رَسُــولُ اللـَّـہ
تَاللَّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَىٰ
أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ
فَزَيَّنَ لَهُمُ
الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ
فَهُوَ وَلِيُّهُمُ
الْيَوْمَ
وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (63)
أَفَمَن يَمۡشِي مُكِبًّا
عَلَىٰ وَجۡهِهِۦٓ أَهۡدَىٰٓ
أَمَّن يَمۡشِي سَوِيًّا
عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (22)
لا إلـہ إلاَّ اللـَّـہ عليے رَسُــولُ اللـَّـہ
أَفَمَن كَانَ
عَلَىٰ بَيِّنَةٍ
مِّن رَّبِّهِ
كَمَن زُيِّنَ لَهُ
سُوءُ عَمَلِهِ
وَاتَّبَعُوا
أَهْوَاءَهُم (14)
وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ
وَلَٰكِن كَانُوا
أَنفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ (118)
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ
نَتْلُوهَا عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ ۖ
فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَ اللَّهِ
وَآيَاتِهِ
يُؤْمِنُونَ (6)
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الكريم
لأن الله تعالى ❤ يحب من عباده أن يعبدوه ويطيعوه
ولانه من صفاته الكاملة ظهور آثارها
فالخالق يخلق والرحيم يرحم فلا بد
ان تظهر صفاته والا اصبح نقصا في
حقه .
والامر الاخير ان الله فعال لما يريد
لا يسال عما يفعل وهم يسألون °`´`•®®
العبادة هي وسيلة وليست غاية .فإذا عبدنا الله حق عبادته اوصلتنا لمعرفته والمعرفة تؤدي بك للرضى واذا رضي الله عنك ادخلك في رحمته
فعلاً طريقتك بتوصيل المعلومه ممتازه بصارحه والله اقنعتني جداً وجزاك الله خير🤍
الحمدلله
الحلاصة ان الله خلقنا ليس محتاجا لنا ولا عبثا بل خلقنا لحكمة هو يريدها سبحانه
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
@@فارسبنكلبان جزاك الله خير
@@abdullahalshbanat7525 كيف يريد ان يعبد في نفس الوقت غير محتاج؟ ما الفرق بينهم ؟
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
إذا سُئلت: ما ثمرة التوحيد؟ قل: هي معرفة الله، إذا عرفت الله حق المعرفة فقد حققت ثمرة التوحيد،
يقول شيخ الإسلام -رحمه الله- كما في مجموع الفتاوى: "أصل التفاضل بين الناس وتفاضلهم عند الله إنما هو بمعرفة الله ومحبته، فإذا كان الناس يتفاضلون فيما يعرفونه من المعروفات، فتفاضلهم في معرفة الله وصفاته أعظم".
بل قال -رحمه الله-: "إن كان الخلق يتفاضلون فيما يعرفونه في أنفسهم من صفات أبدانهم، من صحتها، من سقمها، فتفاضلهم فيما يتعلق بمعرفة الله أعظم وأعظم، إذ لا موجود إلا والله خالقه".
فقد دلت نصوص الكتاب والسنة على أن خير العلوم هو الذي يدلك على معرفة الله وخشيته وتقواه والإنابة إليه.
فقد قال ابن رجب: أفضل العلم: العلم بالله وهو العلم بأسمائه وصفاته وأفعاله، التي توجب لصاحبها معرفة الله وخشيته ومحبته وهيبته وإجلاله وعظمته والتبتل إليه والتوكل عليه والصبر من أجله، والرضا بما قسم والانشغال به دون خلقه. انتهى.
وقال الأصفهاني في كتابه الحجة في بيان المحجة: قال بعض العلماء: أول فرض فرضه الله على خلقه معرفته، فإذا عرفه الناس عبدوه، قال الله تعالى: فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ. فينبغي للمسلمين أن يعرفوا أسماء الله وتفسيرها فيعظموا الله حق عظمته
طرق التعرف على الله تعالى
يقول ابن القيم -رحمه الله-: "الطريق الأول أن تنظر وأن تتفكر في مخلوقات الله، الطريق الثاني أن تتدبر آيات الله"، أن تتأمل وأن تمعن النظر في آيات الله، في هذا القرآن الكريم: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) [محمد:24]، (أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءهُم مَّا لَمْ يَأْتِ آبَاءهُمُ الْأَوَّلِينَ) [المؤمنون:68].
ومن أعظم ما يساعد على ذلك التأمل في آيات الله المتلوة والمرئية في النفس وفي الكون، فمن تدبر كتاب الله، وتفهم ما فيه من أسماء الله الحسنى، وصفاته العلى، وأفعاله المثلى، وتأمل في مخلوقات الله تعالى وما فيها من الآيات الدالة على حكمة الله وقدرته سينال قدرا كبيرا من المعرفة بالله تعالى.
إذاً؛ كيف أصل إلى معرفة الله؟ قال: "بدوام الفكر"، أن تمعن النظر في كل ما تراه من مخلوقات الله -سبحانه وتعالى-، فكيف بعبد أن يحزن أو أن يتعب أو أن يقلق أو أن يهتم وهو يعلم أن له ربا شافيا غنيا رزاقا وهابا رحيما رؤوفا، وقل ما تشاء من أسمائه وصفاته التي ثبتت له بالكتاب والسنة؛ ولذلك، من ازدادت معرفته بالله زادت هيبته، ثم إذا زادت معرفته بالله أوجبت له السكينة، تراه رجلا ساكنا متئدا متزنا.
بارك الله فى علمك
جزاك الله خيرا ✨ً الهم إنا نعوذوا بك ان نسألك ما ليس لنا به علم 🤲🏻
اللهم اغفرلي و لوالدي للمسلمين واهدنا🤲🏻
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
احسنت و لضرب مثال توضيحي و جل الله عن اي مثل:
لو كان هناك رجلان رجل كريم و رجل فيه بخل فلو قام كلهما بعمل وليمة و سئل الكريم لماذا سيقول هذا هو طبعي و اما البخيل سيكون له سبب او مصلحة لعمل الوليمة.
فالكريم كان فاعل كامل و فعله يعبر عنه كماله-
و اما البخيل فكان فاعل ناقص و فعله كان لتعويض نقصه-
فنقول الله هو الغني الكامل ولا يحتاج شي و لكنه خلق الخلق ليكون مظهرا لكماله عز وجل
في اعتقادي خلق الله المؤمن محبة وكرامة وهبة له، وخلق الشرير ليبتلي به المؤمن.
الحمدلله جزاكم الله خيرا ( اللهم فقهني في ديني )
لا إله إلا الله محمد رسول الله
سبحان العظيم الكبير
سبحان الكبير المتعال
سبحان الحكيم العليم
الحكمة في قوله الكبير لا اله الا هو حبيبي الذي أجرى الدم في عروقي وحلم على جهلي وعدم تقديري له حق قدره
قال الكريم : ﴿إِنّا عَرَضنَا الأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالأَرضِ وَالجِبالِ فَأَبَينَ أَن يَحمِلنَها وَأَشفَقنَ مِنها وَحَمَلَهَا الإِنسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلومًا جَهولًا﴾ [الأحزاب: ٧٢]
وقال الرحيم : ﴿وَما خَلَقتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلّا لِيَعبُدونِ ما أُريدُ مِنهُم مِن رِزقٍ وَما أُريدُ أَن يُطعِمونِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزّاقُ ذُو القُوَّةِ المَتينُ﴾ [الذاريات: ٥٦-٥٨]
وقد بيّن للمكلفين من الانس والجن فبيّن أحسن بيان فقال : ﴿قُلنَا اهبِطوا مِنها جَميعًا فَإِمّا يَأتِيَنَّكُم مِنّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ وَالَّذينَ كَفَروا وَكَذَّبوا بِآياتِنا أُولئِكَ أَصحابُ النّارِ هُم فيها خالِدونَ﴾ [البقرة: ٣٨-٣٩]
وقال الله عز وجل: ﴿الَّذي خَلَقَ المَوتَ وَالحَياةَ لِيَبلُوَكُم أَيُّكُم أَحسَنُ عَمَلًا وَهُوَ العَزيزُ الغَفورُ﴾ [الملك: ٢]
وعلل العليم الحكيم بعلة أيضًا : ﴿وَلَو شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النّاسَ أُمَّةً واحِدَةً وَلا يَزالونَ مُختَلِفينَ إِلّا مَن رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذلِكَ خَلَقَهُم وَتَمَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَملَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الجِنَّةِ وَالنّاسِ أَجمَعينَ﴾ [هود: ١١٨-١١٩]
ولذلك خلقهم اقتضت حكمته سبحانه أن يكون منهم السعداء والأشقياء والمتفقون والمختلفون وفريق الهدى وفريق الضلالة (( ولا يظلم ربك أحدًا )) يفعل ما يشاء ويقضي بما يريد جل في علاه
وتمت كلمة ربك "الآيةَ" : هذا خبر بأنه قد سبق في قضائه وقدره وعلمه السابق للحوادث قبل أن تحدث أن هناك كفرة وأشرار وظلمة وفساق سيخرجون عن طاعته ويختارون طريق الضلالة فسييسر الله لهم العسرى أعاذنا الله أعاذنا الله أعاذنا الله تعالى أن نكون منهم ومعهم أبدًا
فهذا إخبار لنا أن جنس الإنسان ظلوم جهول جحود كنود كفّار لمعارضته أمر الله الذي خلقه ، وبيّن له آياته وأولها خلقه من نطفة صغيرة فتمّ نموه حتى أن صار كبيرًا ، وشغّل قلبه فضخ الدماء طول هذه المدة دون أن يكون له الدور في تشغيلها !
هو الله وحده ، لكن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء
وما ظنّك برب يفرح بالتائب أشد من نفسه إذا نجا !
وما ظنّك برب يحب العبد أشد من أمه به ومن نفسه به !
والله وبالله وتالله إني أشهد أنه لا إله إلا هو ، فاللهم الثبات الثبات حتى نلقاه ، فالهادي هو الهادي لا اله الا هو
يارب لا تغضب علينا بما اقترفنا وجهلنا ، فنقسم بك أننا لا زلنا في خير ما دام عفوك لنا واصل ، وتثبيتك لنا ثابت
فاهدنا إلى الصراط ، وفي الصراط ، وعلى الصراط ، وادخلنا الجنة مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
و كما قال الدكتور حفظه الله تعالى : السؤال خطأ ، لقياس الخالق بمدركات ومعلومات وصفات الخلق
ولا يقاس خالق بمخلوق أبدًا
ففي فطرتنا أنه لا يوجد ويكون شيء إلا لأمور منها :
الحاجة
والعبث
وهذين خارجين عن صفات الله ، فالله غير محتاح لنا ، ولكن لا يمنع من خلقه لنا ، ولا يمنع أن يظهر الصفات لخلقه ولو كان لا يحتاج أصلًا لإظهار صفاته لعدم حاجته ولغناه المطلق
وهب أن هنالك دور ! فهذا دور عندنا على صفاتنا لا عليه سبحانه
وكذلك إن منعت ذلك عقلًا تنزّلًا ولو كان لا يصح ، فهو لا يمتنع على الله ، لأنه يفعل ما يريد ، فإن اعترضت على هذا فقد اعترضت على صفة "الحكمة" وقادك التفكير القاصر الناقص إلى أن هذا عبث ، وكذلك اعترضت على قدرته وفعله ما يشاء
وقد خلق رغمًا عن أنفك ، والحكمة قائمة وإن أخطأها فهمك
فأقصر ينقلب إليك فكرك خاسئًا وهو حسير ، ما لصفات ربي من نقص وما لحكمه وقدرته وقدره من مانع فانقهر وذلّ للخالق رغمًا عنك
الله ييسر أمرك ياشيخ أفضل إجابات ومنك نستفيد
وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق ولا يطعمون أن الله الرزاق ذو القوة المتين
الله لا يحتاج لشيء مننا ولكن نحن نحتاج من الله و نحتاج ان نعبده ونصبر عليها
دعواتكم للثبات على الصلاة
هو جل جلاله يفعل ما يشاء
يبدو لي ان السؤال كبير وعميق وبكل امانة لم تستطع الاجابة عنه وتمنيت ان تقول لا اعلم او تتجنب التصدي لسؤال فيه جانب فلسفي بهذا الحجم ، اما الاجابة برايي ان الله خلقنا لانه يحبنا ويريد التفضل علينا وهذا قمة الكرم والفضل منه سبحانه وتعالى .
كيف خلقنا لانه يحبنا اصلاً لو يحبنا كان ماعطانا كل هاذا التكليف ولو يحبنا كان دخلنا الجنه بدون مانعبده اذا كانت العباده لاتضره ولاتنفعه اليس هاذا صحيح؟
@@zrwfb_2467 لا هذا غير صحيح . الصواب هو أن الله أراد أن يخلق خلقا يعبدونه عن اختيار وإرادة وقصد ومحبة لا عن جبر وقهر . ولكنه أراد أن يجعل جنته مكافأة لمن عبده على هذا الشكل وأراد أن يجعل النار عقوبة لمن فسق عن أمره وخرج عن طاعته .ثم هو قد أعان عباده على طاعته بأن أرسل لهم رسلا يبينون لهم الحق ويحذروتهم من الباطل وكذلك تحبب لهم ربهم بنعمه الظاهرة والباطنة وحلمه على المسيء لعله يرجع إلى ربه
@@mohamedawad2551 اذا كان الله كلي الرحمه لماذا يدخل الغير مسلم نار ابديه مع ان الشخص كان طيب ويساعد الناس ويتصدق تخيل ابديه اي ملايين وملايين السنوات المستمره من اشد العذاب فقط لان لم تكن لديه ادله او لم يقتنع بالاسلام. تخيل بانك ملك دوله وقوي وذكي وعادل ورحيم وامرت الكل بطاعتك الى مجموعه ولكنها تساعد الناس وتفعل الخير هل سوف تعذبهم كل يوم الى ان يموتو ام سوف تصدر لهم عقاب حسب الذنب الذي ارتكبوه من المؤكد بانك سوف تسجنهم فتره من الزمن ثم تخرجهم او انك تنفيهم من المدينه
@@a_gamer8720 بداية يا استاذ العقوبة تتناسب مع الجرم المرتكب والله سبحانه وتعالى لن يعذب أحدا إلا بعد إرسال الرسل وإقامة الحجة على الناس . فمن لم تصله الرسالة أصلا فلا ينطبق عليه آيات العذاب حتى يُختير . ومن وصلته الرسالة مشوهة تماما بحيث لا تثير فيه أي داعي للتفكر والبحث عن الحق فليس أيضا من اصحاب آيات العذاب والوعيد حتى يُختبر . أما من وصلته الرسالة وقامت عليه الحجة بالبراهين الدامغة الموجودة في هذا الدين ثم أعرض عنها جحودا وتكذيبا فهذا هو من تنطبق عليه آيات العذاب والوعيد .. وكذلك أولئك الذين وصلهم العلم بوجود النبي محمد ودعوته إلى عبادة الله وحده وعدم اشراك أحد معه لكن وصلته الرسالة معها بعض التشويه لحقيقة النبي وأخلاقه فلم يبحث ويتحرى الأمر لعدم اهتمام منه بالدين أصلا وانغماس في الدنيا ورضى بها وحدها كذلك فهذا ايضا تنطبق عليه أيات الوعيد والعذاب لأنه كافر كفر إعراض . أما مسألة استنكارك للعذاب الأبدي للكفار والمشركين حيث ترى أنه عذاب مبالغ فيه ويتافى مع عدل الإله فأنا أقول لك هذا غير صحيح بالمرة لأنه من حق عليه العذاب في جهنم قد وصلته الأيات والبراهين أن الله هو الخالق المستحق للعبادة ولكنه اختار أن يكفر ويعاند رسالة ربه فهذا لو عاش للأبد سيظل كافرا بالله فكان من عدل الله أن يعذبه أيضا للأبد فليس هناك ظلم له من أي نوع . ولو قلت أنه لا يوجد دليل على صحة الاسلام وعلى وجود الله فهذا أيضا خطأ فاحش لأن الله خلق الانسان وخلق الكون وبث فيه من الأدلة الكثيرة المبينة لوجود الاله وفي داخل الانسان نفسه هناك العديد من الأدلة على وجود الخالق ومع ذلك فالله لم يتركنا للاستنتاجات بل أرسل إلينا رسولا مؤيدا بمعجزات تثبت أنه أتي من عند الله ودلنا على ربنا وما يأمرنا به ربنا وأقام الحجة على كل أحد فليس لأحد حجة بعد إرسال الرسل .
مثل ما ذكرت أن الي في النار يخُلد كذالك الذي في الجنه يخُلد
استمر يا شيخ في مثل هذه المحاضرات والمقاطع حفظك الله
يعبد الإنسان الله لعدة أسباب وليس لأنه فق يريد الجنة، فإن الله كامل الصفات عظيم ورحيم وكريم ولا يظلم وقوي فلهذي فلهذي الصفات يحب الإنسان غاية ربه غاية الحب ويعبده كما أمره. وكونه يسأل الله من فضله فهو لا شك أنه أمر مطلوب وحسن.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم . يا ايها الذين آمنو لا تلهكم اموالكم ولا اولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذالك فاولئك هم الخاسرون....
دعواتكم لي يا اخوان ان الله يشفيني ويرزقني والله اني فقير فقر مدقع واعاني من مرض نفسي اثر على الأعصاب
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼🌼🌻سبحا اللە ، الحمدللە ، لاالە الا اللە ، واللە اکبر ، ولا حول ولا قوە الا باللە🌻🌼
ن *
@@شسساوو بارك اللە فیك
لا إله إلا الله ❤
بارك الله فيك على هذا الجواب
جزاكم الله خير وبارك الله فيكم وجعلة الله في ميزان حسناتكم
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ووفقك لما يحبه ويرضاه
جزاكم الله خيرا و بارك في جهودكم
اللهم أنا نسالك الهداية
فيه كتاب لماذا الله يطلب من البشر عبادة ؟
تأليف سامي العامري ، مناسب فصل في الموضوع
جزاكم الله خيرًا دكتور ووفقكم وسددكم .فعلا ترد هذه الاسئلة في ايامنا هذه وما كانت لتسمع من الاجيال السابقة ليس لانهم اكثر علما على عهدهم ، انما حدث هذا لانتكاس الفطرة على الرغم من وفرة مصادر العلم والتعلم في هذا الزمان .
برجاء حفظكم الله اضافة ترجمة بلغات اخرى لتعم الفائدة ..وكما قيل "ليس العلم من كثرة الحديث ولكن العلم من الخشية "
الله خلق الناس لكى يختبر المؤمن المدافع عن الله لكى فى المستقبل اى الحياة الاخرة يستخدمه ويكون جند من جنود الله مثل الملائكة وبهذا يكون عند الله صنفان من جنوده جند مجبورين على العبادة وهم الملائكة وجند مختارين ومختبرين فى الحياة الدينا وهم الانبياء والصالحين ويعاد الدورة من جديد بخلق كون مثل كوننا وخلق مثل الانسان ...
بارك الله فيك شيخنا
تعالى الله علون كبيرا عما يصفون
سبحان الله اليوم راودني هذا السؤال ورأيت هذا الشرح الماتع دون بحث مني
جزاك الله خيرا شيخ مطلق
جزاكم الله خير
{ وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ إِنِّی جَاعِلࣱ فِی ٱلۡأَرۡضِ خَلِیفَةࣰۖ قَالُوۤا۟ أَتَجۡعَلُ فِیهَا مَن یُفۡسِدُ فِیهَا وَیَسۡفِكُ ٱلدِّمَاۤءَ وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ قَالَ إِنِّیۤ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٣٠]
واذكر -أيها الرسول- للناس حين قال ربك للملائكة: إني جاعل في الأرض قومًا يخلف بعضهم بعضًا لعمارتها. قالت: يا ربَّنا علِّمْنا وأَرْشِدْنا ما الحكمة في خلق هؤلاء، مع أنَّ من شأنهم الإفساد في الأرض واراقة الدماء ظلما وعدوانًا ونحن طوع أمرك، ننزِّهك التنزيه اللائق بحمدك وجلالك، ونمجِّدك بكل صفات الكمال والجلال؟ قال الله لهم: إني أعلم ما لا تعلمون من الحكمة البالغة في خلقهم.
لازم يتأدب هؤلاء مع الله رب العالمين ويتركوا هكذا أسئلة لأننا مطلوب منا ان نعبد الله وحده لا شريك له فقط ولايجب التدخل بما امر الله تعالى 🌴🌴جزاك الله خير شيخ الفاضل
فيه ناس عندهم وساوس لازم يسألوا ويتعلموا
في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم
وهذا صريح الإيمان
لاإله إلا الله أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
السر في قوله تعالي : ليبلوكم أيكم أحسن عملا، يجب توضيح كيف يكون ذلك سببا لخلق الإنسان.. او فهم الحكمة من هذا الإختبار لدرجة أن يكون سببا في حياة الإنسان!!
هذا لا يجب اختصاره هكذا
المضوع يتلخص في كلمتين ، الانسان خلق ليمتحن و خلق بعيوب داخليه منها العجله ، حب المال، الكبر و خلق ايضا الشيطان كاداه من ادوات الامتحان . حتي يتغلب الانسان علي الشيطان و ينجح في كل هذا ، العباده هي الطريق و السبيل الوحيد.
بارك الله فيك
لكن اذا كنا لانريد ان ناتي لماذا يجبرنا على شيء لانريده لانريد ان نخلق اصلا ماذنبنا انه ابونا ادم اخطا ونزل للارض ؟هو يحملنا ذنب غيرنا ؟
الموضوع باختصار هو ان الله خلق الجنه و النار و جعل في الجنه نعيم و جعل في النار عذاب. و لله المثل الاعلي ، لو عندك ابن كل ما تقله حاجه لا يفعلها اويعمل العكس ، تحاول تكلمه مبيردش عليك، يعتدي يسرق ، يغش، يشتم و لا يحترم الاب ، لما الاب يموت هل الاب سيعطيه اي ميراث او سوف يعطي للاولاد الذين سمعوا الكلام. طبعا للسمع الكلام و هكذا . احنا هنا لسنا بسبب خطاء ادم . الله من البدايه يعلم ان ادم سيخطيء و انه سينزل وان ذريته ستختبر و للاختبار هو اختبار الطاعه و الذي سيطبع هو الذي سيفوز . و هذا هو العدل لان الله هو المالك وًهو الذي يضع شروط دخول الجنه او النار .
@@True.Guidance1 افهم من كلامك وضعنا في هذا الاختبار رغم عننا ومابيدنا نعترض أو نرفض أننا ندخل الاختبار من البداية واين العدل انك تجبر شخص يجتاز اختبار لو أعطانا الاختيار لما جئنا اصلا .
@@True.Guidance1 افهم من كلامك وضعنا في هذا الاختبار رغم عننا ومابيدنا نعترض أو نرفض أننا ندخل الاختبار من البداية واين العدل انك تجبر شخص يجتاز اختبار لو أعطانا الاختيار لما جئنا اصلا .
الجواب الله سبحانه يحب المدح ويشكر عليه اي خلقنا للعبادة يحب ذلك منا سبحانه ويجزينا على ذلك في الدنيا بالإيمان والعلم به سبحانه وهذا الكنز الحقيقي للوجود في الدنيا وفي القبر بنعيم (روضه من رياض الجنه) والاخره برؤيتة جل وعلى وبجنات لاعقل يدركها لاكن اهو غني عن هذه العبادة اي لاتنفعه ولا تضره لاكن يحب ذلك منا ولهذا خلقنا
نفع الله بكم
الله خلقنا للعباده والطاعه والحياه والعيش كبني انسان وتسوي اشياءك وامورك بالحياه ليش الانسان يسوي كمبيوتر وليش يسوي العاب اذا الله ماخلق شي راح يكون ملل لازم يخلق اشياء ويسوي اشياء الله معنى العلم
سبحان الله وبحمده
س/ الله ان ارد شي قال: كن فيكون ، لماذا خلق الملائكة وهو قادر بمجرد كلمة؟
أفضل قول ما الحكمه
وليس لماذا في حق لله ومقامه سبحانه