من أفضل الأشياء في هذه القناة أن المعلقين على إختلاف عقائدهم وأفكرهم على درجة من الثقافة والوعي ،الإنسان الواعي نقاشه ممتع حتى لو إختلفت الأراء فهو يفتح لك أفاق ،شكرا لك أستاذي ولمتابعيك الكرام
الحقيقة ارى ان الحياة شريرة وظالمة ولا يوجد بها عدل ونحن من صنعنا الخير والعدل فهي اساسا تقوم على قتل الكائن لكائن اخر للعيش والاستمرارية وحكم القوي فيها على الضعيف ومليئة بالأوبئة والامراض التي قتلت ملايين وملايين الكائنات حتى الانسان اكتشف العلاجات لهذه الاوبئة والامراض والأسوأ من كل هذا ان تنسب هذه الحياة العبثية الظالمة لإله حكيم وخبير وعادل ورحيم وكوارث لا ترحم احد عندما تحصل
المرض من اختراع البشر والسفك والقتل كله من اختراع البشر ، اخبرني عن دينك الالحادي او عالمك الالحادي الوردي هل هناك ما يمنع القتل او الاغتصاب او ...... لا طبعا ، فعندئذٍ ايها المخلوق لا تكن متكبرا تعصي من خلق بسبب حججٍ تافهة او شبهات مردود عليها فهذا ليس من شيم الانسان الذكي مخترع الدواء😉
الشر الذي يصدر عن البشر تجاه البشر ماهي الفائدة منه ؟؟؟؟؟ هل الفائدة منه تأكيد حرية الفرد في عمل الخير أو مطلق الشر تجاه الآخر؟؟؟؟ ماهو ذنب هذا الآخر في تلقي هذا الشر؟؟؟! أسئلة كثيرة
ولكن النفسيه بعد دخولك هذي المعارك لفكرة والجرأة في طرح عقلك لها .ستصااب بخييه كبيرة تجاه المقاييس .مثلا الخير مااساسه !! اي منهج يوصي بفعله .وهل حقا منجي ومريح في حياة لا يحكمها الا القوة والظلم والنفوذ 😮😢 شيء بدماغك تحسه تجزا ولكن مالحل !!!
الله قادر على القضاء على الشر الذى هو من صُنع الإنسان و لكن إن قام و قضى على هذا الشر فماذا يكون الهدف من الوجود و الكون و الحياة ؟ الإنسان كائن مُخَير و إن جَنَح للشر فهذا إختيارة و علية أن يتحمل عواقبة أما إن تعرض للشر و إختار الصبر علية بدافع إيمانة فهذا أيضاً خياره و هذا هو جوهر الوجود و هو إختبار الله للإنسان و ما إذا كان سيختار الخير أو الشر أما إن إستعمل الله قدرته للقضاء على الشر فسينتفى الإختبار و يُقضَى على الغرض من كون الإنسان و هو إختباره
شكرا اخي على هذا الاستعراض لاراء الفيلسوف ابيقور والفيلسوف ليبنز حول معضلة الشر التي تبقى رغم ما قدمه كل الفلاسفة الذين اهتموا بهذا الموضوع الى جانب الفقهاء ورجال الدين تبقى قائمة طالما بقي الانسان يسقط كل مداركه ووعيه ومفاهيمه حول الكون والحياة بكل ما فيها من قوانين طبيعية و تناقضات الى قوة غيبية يختلف اسمها باختلاف الديانات والمعتقدات التي تتفق كلها على الدعوة للخير ودرىء الشر شكرا اخي وتحياتي لك مرة اخرى
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض أو طعن لأن عدم وجود شر في العالم الناتج عن الإنسان هو تقييد لحرية الإنسان يعني لن يكون هناك اختبار للإنسان فعل الخير أو الشر. وايضا عدم وجود الشر في العالم عموما يعني عدم وجود الاختبار لأن الاختبار لنا هو الخير والشر ثم إن الملحد يجعل من وجود الشر أن الله غير موجود ولكن يتناسى أن الله حر الإرادة أيضا يقيم اختبار باي طريقة كانت. ثم إن عدم وجود الشر في العالم. يكون المخلوق هو انسان كامل أيضا وهذا مستحيل عقلا لأن الله وحده هو الكامل استحالة وجود خالق ومخلوق متساويين يعني الملحد لن يستطيع خداع المؤمن ابدا
غيرت هذة الحلقة من رؤيتي و مفهومي للشر و الحياة و الكينونة, قبلها لم يكون بمقدروي كما يجب تفسير لماذا الشر موجود في ظل اله عادل... شكرا اساتاذي العزيز و لك تحياتي الاخوية....
الشر موجود طبعا ولكن في داخلنا فهي من طبيعتنا التي لا تكتمل من دونه طبيعتنا البشرية إذا فهي منا ولكن ليس كل منا أما الكوارث الطبيعية فهي من طبيعة الطبيعة تكمل الطبيعة و هي جزء لا يتجزأ لنعرف أننا ننعم حين عدم حدوثها والله أعلم
شكرا لك استاذ يوسف حسين على هذه الجلسة الثقافية التأملية، جدلية الخير و الشر لا يمكن اعتبارها إلا ظاهرة بشرية صرفة مرتبطة ثقافيا و معرفية و تطوريا بالإنسان، مثلها مثل الأديان تماما ،بل إن هناك من هذه الأديان ما يبرر اللجوء إلى القيام بأعمال شريرة تحت غطاء ديني و هذا ما يتناقص طبعا مع جوهر الأديان و فلسفتها التي تدعو مبدءيا إلى تحسين سلوك البشرية و نشر التسامح و التعايش فيما بين مكوناتها . و بالنسبة للظواهر الطبيعية فعلا ربما يتعلق الأمر بنداء من الطبيعة و دعوة منها لإعادة التوازن الذي ربما تشعر بأنها تفقده.
معضلة الشر لا تطعن بوجود إله بشكل عام لكنها تطعن بوجود إله يتمتع بصفات مطلقة كالرحمة و القدرة المطلقة إذا الإله كلي الرحمة فهذا يستلزم عدم وجود الشر بالضرورة
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض أو طعن لأن عدم وجود شر في العالم الناتج عن الإنسان هو تقييد لحرية الإنسان يعني لن يكون هناك اختبار للإنسان فعل الخير أو الشر. وايضا عدم وجود الشر في العالم عموما يعني عدم وجود الاختبار لأن الاختبار لنا هو الخير والشر ثم إن الملحد يجعل من وجود الشر أن الله غير موجود ولكن يتناسى أن الله حر الإرادة أيضا يقيم اختبار باي طريقة كانت. ثم إن عدم وجود الشر في العالم. يكون المخلوق هو انسان كامل أيضا وهذا مستحيل عقلا لأن الله وحده هو الكامل استحالة وجود خالق ومخلوق متساويين يعني الملحد لن يستطيع خداع المؤمن ابدا
@@رحابرحاب-ب9حمن قال لك إنه اسمنا الإنسان .قرات بكتب قديمه يسمونه الحيوان الذكي .هل ياترى في لعبه في لقواميس ومسميات الاشياء .هل حقا الحقيقه هو مانعيشه اسمه حيااة .هذي مجرد حرب وجودية خطيرة اظن ان اسمها الحرب والموت بذاته ولمووت المتفق عليه هو لحيااه
اظن الكتب الحقيقه لمعرفة مانعيشه قد خبيء .الحقيقه داءما تخبا .لأن ما نعرفه هو مجرد أكاذيب متفق عليها .التعليم مفبرك .الدين مفبرك .التاريخ اكاذيب .اين الحقيقه اذن
كنت انتظر و اتوقع تنزيلك لحلقة عن معضلة الشر خصوصا بعد أن شهد العالم مؤخرا مأساة الزلزال السوري و التركي.. و كالعادة الحلقة ممتعة و مفيدة .. شكرا جزيلا
وجود الشر كان ضروريا أيضا في حياة ليبنتز ... لقد ساعده الشر في سرقة اكتشاف نيوتن (علم التفاضل) ونسبته لنفسه 😂 من يحدثنا هنا هو أحد رجال الدين ولا علاقة له بالعلم. خلاصة رأي ليبنتز هو ان الله تعمد احداث خللا بالكون يضمن له التفرد بالكمال وهذا الخلل هو سبب كل الشر الموجود! تفسير وتحليل يسيئ للإله أساسا!
عندما جعل الله الانسان مخير اي انه لديه فرصه الاختيار لابد من وجود كل الأشياء حتي يختار بنفسه اذا كان لابد من وجود الشر بجانب الخير حتي يتسني له فرصه الاختيار ولو تكلمنا عن اصابه الانسان بالشر رغم عنه مثل تعرضه للامراض او الحروب او القتل او غضب الطبيعه فهذا لقياس مدي تحمله وصبره علي البلاء لان الصبر معناه انك علي علم بأن هناك رب سوف ينقذك وهو الثقه بالله
الجواب بسيط مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ اي بسبب اعمالك السيئة وذنوبك وفي قوله سبحانه وتعالى ( قل كل من عند الله ) مااصابنا من الخير فمن الله قدره علينا وما اصابنا من الشر فبسبب ذنوبنا انزله الله علينا
نعم معضله ...ومن جديد ..الشر شيء جوهري في تصميم العالم كما الخير .. وفي كل خير شر .في كل شر خير ......ويبقى السر سرا واللغز لغزا .......لما كل هذا ....بما يتضمنه من عذابات مرعبه ..لماذا كل هذا ...لك الشكر دائما ...
يقول ليبنيز في 21:45 (الله لا يريد الشر الطبيعي، ولكنه سمح بوجوده من أجل أن تستقيم الحياة وتستمر) إذن، نعود للمعضلة الأصلية: أذا كان الله قادراً على إنهاء الشر ولكنه لم يفعل وسمح بوجوده، فهو إذن شرير. فقط نضيف في نهاية الجملة: للضرورة! وبهذا يصبح الله ليس شريراً فقط، بل هو مضطر أيضاً!
مشكلتي مع المسلمين خصوصا كونني اعيش بينهم. (ككارثة الزلزال اليوم): ١-يقولون على ضحايا شهداء: لكي لا يأخذو حقهم بل اقناعي بأنهم محظوظين كونهم شهداء وبتالي ليس علينا أن نحاسب تقصير المسؤولين بل شكرهم لانهم يقتلون البشر. ٢-ويعيقون طرح بناء منازل تتحمل زلزال ( لانهم يؤمنون بالقضاء والقدر وبتالي: لايمكن ايقاق الشر ابدا بالعلم). تحياتي لك أ. يوسف ولكل المتنورين 👍🌷
بدون خصومة .. و لست ضدك شخصيآ .. انت تكذب .. و لو كنت صادقآ في نقل كلامك عن مراهقين او اطفال او بضعة اميين قالوا لك ذلك ، فانت ايضآ تكذب بإطلاق لفظ المسلمين على اولئك الاشخاص .. و لتوضيح المعنى ، إئتني بمؤسسه اسلاميه او كيان او عالم يعتد به قال بإن إنشاء مباني مضاده للزلازل هو رفض للقدر او محاربه له !!.. بل بالعكس ، كل الحكومات في الدول الاسلاميه تقريبآ تفعل قوانين تجبر المقاولين على بناء اساسات مقاومة للزلازل و العمل جاري في كل العالم مسلمين و غير مسلمين على ذلك .. و بالمناسبة انا مهندس مدني و اعلم عن ماذا اتحدث فلا تطرق هذا الباب .. اما تسميتهم بالشهداء فنعم التسميه ، التى تعزي الاحياء بمن فقدوا ، و التي ترجوا من الله العوض على كل من تضرر ، اما ربطك بين تسميتهم بالشهداء و بين المنع المزعوم لبناء ابنيه مقاومة للزلازل فلا اعلم اين يمكن علاجك من هذا الخلل.. ربنا يعافيك
حسب الاسلام الشر هو نوع من الامتحان للانسان و من غيره لن تتحقق درجات الايمان و درجات الطيبة و الخبث و الضعف و القوة بين الناس. و من دونه سيكون التفريق بين الناس مستحيل
هو في الحقيقة بالنسبة لهذه التصنيفات فهي بشرية صرفة ( شر / خير ، فضيلة / رذيلة ...) ، نسبية حتى بين بني البشر ، فيمكن لحادث ان يكون شرا وألما لشخص ما ، وبالنسبة للآخر فهو خير ، الربح مثلا من المراهنات ، بالنسبة للرابح فهو خير ونعمة ، لكن بالنسبة للخاسر فهو شر وألم ، لكن اذا تأملنا في هذه الوضعية فإن الخير الذي لحق الرابح لم يكن ليحدث لولا خسارة الاخرين ، هكذا هي الامور ... الاله يرى الامور بمنظار واحد ...البشر تتعدد رؤاهم لتعدد مصالحهم ..ثم انه ليس كل ألم ومعاناة هو شر محض .
يا مساء الخير استاذ يوسف ، بجد مسألة مُعضلة الشر دي تحمل الواحد علي عدم التصديق في الاديان ، لان ما يصدُر من زلازل و كوارث و آلام و امراض الواحد بيحاول يرفّع عنها الاله ، لانه بالشكل دا فهو هيكون إله سادي بيتلذذ بعذاب الناس م مُصابهم ، و تحياتي 💛
مساء الخير استاذ،، عندك جزء حقيقة، صراحة هو موضوع محير، وعندما نحتار نُحلل والتحليل يعني حل المسأله والحل هنا اشبه ب حل السياره وتفكيكها الي تفاصيل واجزاء، يعني انا ممكن اتخيل انه من الوارد جدا اكتر عائله عانت من الزلازل الان بعد سنوات تكون سعيده و هانئه والعكس اسعد عائله قد تعاني، اذا نحتاج لادخال الزمن والمعاني وطبيعة الوجود والزمن و و و.. بميل لطرح وقراءة افكار وتفاسير لكن لا الحكم... هو كل شيء مرتبط بشيء وبكل شيء زي ما قال دافنشي
من قال لك ان الدنيا دار: جزاء و نعيم؟. الدنيا على لسان كل الانبياء: دار امتحان. لم و لن تكون دار جزاء. ثم لا يهم رايك و لا راي فيلسوف الفجور أبيقور و لا غيركم: ليس الأمر بيدكم بل هو بيد غيركم. غاية ما هو بيدكم: انكم قيد الامتحان و قريب تموت كما مات من قبلك و يبدأ حينها الجزاء اما نعيم دائم او شقاء دائم.
@@عليأحمد-م4ر2ه لماذا انت متعصب و متشدد و لا تقبل الرأي الٱخر؟ (لاحظ ان هاته الجملة يمكن ان اقولها أنا أيضا ردا عليك يعني لا يعجز احد عن قول ما تقولون)
تحياتي استاذ معك دوما واسلوبك الحيادي قبل مده قرات للايبنتز والان بسماعي كانو اعدت الافكار استمر رغم عدد لتعليقات ساكني الصحراء للاسف هههه عددهم يزداد وطبعن رغم كلش دوم الإنسان يفكر تبقى هذه التساولات اعتقد يجب ان يوجه سوال للرب او الله او اله او الرحمان رب الديانات التوحيدية الحنفيه هل يستلزم أن يكون الكمال عنده لعالم الأضداد او معرفه الشي بنقيضه كالشر والخير بلغتنا لبشريه هو سوال عتابي قليلا يعني لماذا وهو القادر الكامل ولازلنة نبحث ولا نلمح ضوء !!!
@@imadsql5845 لاياعزيزي عندما تصاب بمرض سيفكر العقل البشري في اختراع العلاج والاجهزة الطبية وحين ترتكب جريمة سيقوم العقل البشري في اختراع البصمات والادلة العلمية وكامرات المراقبة وهكذا .
يقول الفيلسوف الاغريقي هرقليطس فيلسوف وحدة الأضداد " إن الخير و الشر هما شئ واحد " ومن خلال هذه الفلسفة نظم هرقليطس جميع المعطيات الموجودة على شكل أزواج من الخواص المتعاكسة، حيث لا يجوز على الإطلاق لأي كيان أن يوجد بحالة واحدة في وقت واحد. اي إن وجود الشئ يعني وجود نقيضة فإن شئت فقل الكون برمته اضداد. الإله عند هرقليطس هو الوحدة التي تجمع كل متناقضات الوجود .. هو الخير و الشر الليل و النهار الحرب و السلام الصحة و المرض الشبع و الجوع البرد و الحر . . . .
ليس هناك آله خالق. بل هناك صانع وموجد لهذا الكون بما فيه منذ مليارات مليارات السنين لا يمكن معرفته إلا علميا مجهريا . أما لعبة الأديان فقد أتت مع الحضارات البشرية القديمة المتواضعة لحكم الإنسان البسيط آنذاك وتسييره تسييرا مقدسا كي لا يتمكن من فهم وكشف تلك اللعبة.
حد يقول لي لما الله يحرق البشر بنار جهنم ابد الدهر على ذنب اقترفوه بعدد سنين معدود ثم ان عذاب الجحيم لا يمكن تحمله خاصه انك تشتعل فيك النار وتتالم الى مالانهايه يعني عذاب لم يذقه بشر على هذه الارض
ايها الأخ الكريم ، ان الديانات بكل انواعها صنيعة بشرية بامتياز ، وذلك لأسباب نفسية واجتماعية وسياسية معروفة ، كما يؤكد ذلك جل علماء النفس والاجتماع ومقارنة الاديان .....! لذلك فإن معضلة الشر ليست الا واحدة من التناقضات والمفارقات العقلية والمنطقية الكثيرة التي تعترض النظرية الدينية عموما ( الابراهيمية بالخصوص ) . واحدة منها كافية لنسفها من أساسها، فكيف اذا اجتمعت كلها ؟! من هذه المفارقات على سبيل المثال : الجبر والاختيار ، تعدد الديانات والغائها لبعضها البعض ، فشل الماركوتينغ الالهي لهداية كل عباده لدينه الصحيح رغم إرساله لالاف الانبياء والرسل ، فشل الله في منع تحريف كتبه وتركه للملايين من عباده يتبعون ديانات محرفة لقرون عديدة عن حسن نية ، او عدم قدرته على ذلك ! ، فشل الله في منع الشيطان من الوسوسة لعباده او عدم قدرته على ذلك ، محاسبة بنو ادم على خطأ ابواهم ادم وحواء ، وذلك بعد تعريضهم لامتحان قاس ، يعرف مسبقا ان اقلية منهم سوف يسمعون بوجود هذا الامتحان اصلا ، وقلة هذه الاقلية من سيعرفون المواد الحقيقية التي سيمتحنون فيها ( الدين الصحيح ) ، واقلية اقلية هذه الاقلية من سينجحون اخيرا في اجتياز مواد الامتحان الحقيقية ( المؤمنون الحقيقيون المتابعين لشعائرهم ولشرائع دينهم الحقيقية .) ....! كيف سيعامل الله الذين لم يسمعوا باي من دياناته الكتابية ( على افتراض انها كلها صحيحة ) اي الذين وجدوا قبل نزولها ( اهل الفترة )، والذين لم تصلهم لبعد جغرافي ، او وصلت لهم مشوهة او لم يستوعبوها لقصور في الفهم او العقل او الرشد .....( كيفما كان الجواب فهنالك مشكلة !!) ، شكل ومحتوى الكتب المقدسة المتسمان بالنقص والأخطاء والتناقضات وبالمعلومات الخرافية والاسطورية المغلوطة في مجالات عدة كالتاريخ والفلك والعلوم مثلا ......الخ . اكتفي بهذه الأمثلة القليلة ، رغم وجود العديد من هذه المفارقات التي لا تستقيم مع صفات الكمال التي يسبغها المؤمنون على اله دياناتهم اجلالا وتقديسا ( القدرة والعلم والعدل والرحمة وووووو )...!
ان لفظي الخير و الشر تنبع من نفس منغلقة و كانها مركز الكون و الايمان. بخالق حتى يضمن لها خيرها المزعوم و لكن هناك. نظره اخرى فكان الارض كائن حى ضخم و تتخلص من بعض الميكروبات البشر طفيليات عليها فهى فى دوره بانتظام بين العديد ممن الحالات التى نسميها بشكل مركزي خير و شر مثل خلايا الجلد الميتة تخرج من اجسامنا و نفرح لان موتها حياه لاخرى اما الالم و المعاناة فى تشعرنا بوجودننا. فنحن مثل الجنين فى بطن امه لا يرى سوى الظلال و عندما يخرج يفزع مثل الميت عملية! تبديل جلود فقط ولكن لكل الم مرتقى و لكل ارتقاء عناء
يبدو أن كلاهما نسي أن الشر هو مفهوم بشري... الانسان يحدد الشر من وجهة نظره...هذا من جهة ، ومن جهة أخرى لا يستطيع كائن ناقص أن يحدد فعلا ما هو شر لأنه محدود المعرفة...والحقيقة أن الشر هو كل ما لا يستطيع الإنسان تقبله...
❌اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك❌ المصدر : صحيح تعليم الشر في السياسة والحكم البخاري القذر. 🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫
البشر ينسبون الشر الى الله او انه بامره او عالاقل بموافقة منه وهذا ماجعل الخالق يهملهم بسبب سوء ضنهم له اليوم بعد كل كارثة نسمع البشر يقولون انه امر الله
القصة الخيالية التالية تختزل معضلة الشر: وجد مبشر مسيحي نفسه وجها لوجه مع سبع ضار وسط السافانا الافريقية فتوجه لله بالدعاء التالي: ''يا الهي! أجرني من بطش هذا السبع الضاري و نجني من مخالبه! و من ناحيته توجه السبع لله بالخطاب التالي: ''أشكرك يا رزاق على الوجبة اللذيذة التي بعثت بها لي!'' فهل الله رحيم أم شرير؟
يقول نيل ديغرس تايسون: حقيقة علمية انه ٩٩.٩% من الكون الواسع لا يصلح للحياة ونحن لم نتحدث عن كوارث كوكب الأرض ولوقت المحدود الصالح للحياة ،وكأن الكون مصمم لقتلنا. أ.يوسف تحياتي لك 🌷و مبدع كالعادة باختيارك للمواضيع تماشيا مع أرض الواقع👍
يقول ليبنيز في 28:15 (الله لم يخلق الشر أو يوجده، أو صمم مخلوقاً هو الشر مثلاً) مع أن ليبنيز كان مسيحياً مؤمناً، وعنده نص في الكتاب المقدس ( سفر أشعياء 7/45) يقول: "مُصَوِّرُ النُّورِ وَخَالِقُ الظُّلْمَةِ، صَانِعُ السَّلاَمِ وَخَالِقُ الشَّرِّ. أَنَا الرَّبُّ صَانِعُ كُلِّ هذِهِ." فهل يرفض ليبنيز هذا النص، أم إنه ترك المسيحية وأصبح ربوبياً مثلاً؟ ثم أليس الله هو من خلق الشيطان، رمز الشر الأول بامتياز؟ الشيطان الذي سحقه المسيح تحت أقدامه، بينما أصبح إبليس (ديابولوس أو الحية القديمة) يترصد المؤمنين ليأخذهم للهلاك، بحسب إيمان ليبنيز المسيحي.
La différence entre nous être humain, et les autres que décrit Leibniz, c'est que nous on sent ce mal et demande pourquoi ? . Les autres, ce mal c'est pour se perpétuer sans le sentier et d'exister.
ابيقور عاش في القرن الرابع قبل الميلاد حيث أن فكرة الله لم تكن متبلورة تماما في الذهن البشري أو على الأقل أنها في بدايتها فكيف قاده بحثه الفكري عن الشر في العالم إلى رفض فرضية وجود خالق لهذا الكون .؟ تحياتي ومودتي الخالصه أستاذنا الكبير
زلزال تركيا و سوريا اخرج معضلة الشر الى الوجود و التداول . فهل يعقل ان يدمر الاله الصوامع و المساجد على رؤوس المؤمنين و قتل الفجر . و هل تدمير المساكن على رؤوس الاطفال و الشيوخ هو إرادة الاهية ؟ نحتاج الى منطق عملي واقعي يكفينا للخروج من عقلية الخرافات و التخدير العقلي الذي تروج له منابر تجار الدين و الساسةالانتهازيين الفاشلين
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض أو طعن لأن عدم وجود شر في العالم الناتج عن الإنسان هو تقييد لحرية الإنسان يعني لن يكون هناك اختبار للإنسان فعل الخير أو الشر. وايضا عدم وجود الشر في العالم عموما يعني عدم وجود الاختبار لأن الاختبار لنا هو الخير والشر ثم إن الملحد يجعل من وجود الشر أن الله غير موجود ولكن يتناسى أن الله حر الإرادة أيضا يقيم اختبار باي طريقة كانت. ثم إن عدم وجود الشر في العالم. يكون المخلوق هو انسان كامل أيضا وهذا مستحيل عقلا لأن الله وحده هو الكامل استحالة وجود خالق ومخلوق متساويين يعني الملحد لن يستطيع خداع المؤمن ابدا
كنتُ لأقبل وجهة نظر لايبنتز لو أنه اكتفى بالحديث عن الشر الأخلاقي في حجته، فهذا النوع من الشر، هو النوع الوحيد اللذي يمكن تبريره، إذا افترضنا أن هذا الإله يرصد الإنسان المخير في أن يسلك إحدى النجدين، طريق الخير أو طريق الشر. أمّا عن الشر الطبيعي فلا مبرر له، هو فقط تعبير عن عجز الله في أن يُحسن خلق هذا العالم ويُحكِم ويضبط قوانينه المزعومة. خُيل إلي من كلام لايبنيتز أن العالم كان موجوداً قبل الله، ثم جاء الله كلي القدرة والمعرفة والخير، ولم يستطع أن يضبط العالم (الطبيعة) ويصححه، فتركه كما هو، وهذا لا يكون إلا عجزاً. فلمٌ الألم، ولمّ الكوارث المدمرة؟! سأقبل بالموت كمرحلة انتقالية، بناء على الافتراض، أن هناك حياة أخرى. ولكن الألم والكوارث ما الحاجة من وجودها؟!!! للتصحيح ؟! ولمّ لم يصحح هو؟! ليستقيم عمل العالم؟! وهل سُيحاسب العالم المُسير والخاضع كلياً في نهاية المطاف؟! أم هو صنيعتك أيها الإله وتابع لك وساجد لك وخاضع في قوانينه المزعومة لك ؟! إن كان لهذه الأشياء حاجة فهذا الإله، إله عابث وحاشا أن يكون عادلاً. فما ذنب الطفل أن يختنق تحت أنقاض الزلازل؟! ما ذنبه أن يغرق في تسونامي أو فيضان؟! وما ذنبه أن يتحطم جراء إعصار؟! أن يعيش هذه اللحظات من الألم والخوف؟! ولا أفهم كيف ل لايبنيتز أن يُقر أنّ هذا العالم هو أفضل العوالم الممكنة؟! فهل عاش في عالم ممكن أخر وجربه ليصل الى هذه النتيجة؟! أم أنها نتيجة هشة بناها على محض افتراض؟! أيها الإله الرحيم، لا نريد عالماً كاملاً مثلك أيها الحكيم، نريد عالماً خالي من الشر الطبيعي لكي نقدر على أن نقبل ولو بشيء يسير مما نسبوه لك من أنك كلي الخير والقدرة والمعرفة. هذا لم أتحدث بعد، أنك اقحتمنا في هذا العالم إقحاماً من غير حول منا ولا قوة؟ وأخضعتنا لاختباراتك من دون أن تخيرنا أساساً في دخول قاعة الاختبار! وإذا ما رسبنا ف إلى الهاوية؟ أترى كم أنك إله مجحفٌ، في حقنا؟! ليتك لم تخلقنا على هذه الشاكلة.. ليتك لم تخلق لنا عقلاً، نعي ونفكر به، لنتمرد عليك في نهاية المطاف، ثم تقذفنا في نارك .. تريد خضوعاً مطلقاً وإذعانا وتسليماً من غير منطق.. كم أنت مجحف، كم أنت مجرمٌ وقاهر! إنك لا تأبه لنا ولا ترأف. إنك كتلة من التناقضات. عذراً أيها الإله، فلتغفر لي! ما كل ما قلته إلا مشكلة في عقلٍ هو صنيعتك.
جبل الانسان على حب نسبة المئة بالمئة خيرا مطلق شر مطلق .. لأجل ذلك لايقبل النسبية السؤال الذي كان سوف يصبح منطقي و موضوعي هل يمكن ان تكون حياة فيها احدهما وفقط...آشر وحده او خيرا وحده ..هل تستقيم الاشياء فيه او اصلا تصبح تلك الحياة تسمى دنيا او جنة...!؟ او اعكسها دنيا فيها شر وفقط فكيف يستقيم الأمر ويعيش البشر وتستمر حياتهم ههه !!؟
مسألة كون الله كلي الخير والقدرة والمعرفة فهذا امر مفروغ منه وهذا المبدأ لايتعارض مع وجود الشر في الموجودات لاسيما سيد هذا الوجود وهو الانسان باعتباره مخلوق عاقل يميز بين الخير والشر ومريد لافعاله وصانع لها من هنا فقد ترك الله كلي الخير والقدرة الخيارات مفتوحة امام الانسان ليختار ما يريد حتى يكون هو المسؤول الاول عن اختياره بل ويتحمل نتائج ما اختاره ٠٠ فالانسان هو الموجد للشر لنضرب مثالا يستطيع الانسان من خلال علم الفيزياء ان يخلق قنبلة ذرية يقتل بها ملايين البشر ويستطيع بنفس هذا العلم وهو علم الفيزياء ان يخلق اجهزة طبية تعالج الناس وان يجعل من ذلك العلم تكنلوجيا عالية جدا يخضعها لخدمة الناس وهكذا باقي الامور فالشر مرتبط بارادة الانسان فكل شيء في الوجود له وجهان وجه خير ووجه شر فاحيانا الانسان يختار من الاشياء وجه الشر كما مر بنا المثال انف الذكر ٠٠٠ فالله عز وجل لايمنع الانسان من اختياره للشر والا سقطت الحكمة الالهية والحكمة الالهية هي ان تميز الاخيار من الناس عن الاشرار ولولا الشر ما عرف الخير بل لم نكن نعرف ان الله كلي الخير لولا وجود الشر الدال على الخير فليس ثمة تعارض بين الله كونه كلي الخير والرحمة وبين وجود الشر الذي يكون له اسبابه ومنها الانسان ٠
شكرا على العرض المفصل ولكن السؤال كيف يتكلم ابيقور عن الله أو الإله كلي الخير وهو يعاصر آلهة اليونان المتعددة ومتغيرة الأهواء ومرتكبي مختلف أنواع الموبقات؟؟
الشر عدم مضاف و ليش شيء يخلقه الخالق من العدم الى الوجود مثلا لو حدث و تم طعني بسكين فهو شر بالنسبة لي لكن في ارض الواقع لم يتكون شي مادي يسمى الشر لكنني فقط فقدت جزء من عافيتي و صحتي اي عدم مضاف تحياتي لك استاذ حسين
هذي خزعبلات ابن سينا الميتافيزيقية الي يتكلمون عنها بأنها أعظم حل قُدم لمشكلة الشر! والواقع أن وصف الشر بأنه أمر عدمي من أوهى وأضعف الحلول التي قدمت لهذه المشكلة
من أفضل الأشياء في هذه القناة أن المعلقين على إختلاف عقائدهم وأفكرهم على درجة من الثقافة والوعي ،الإنسان الواعي نقاشه ممتع حتى لو إختلفت الأراء فهو يفتح لك أفاق ،شكرا لك أستاذي ولمتابعيك الكرام
💐🌿🌻🙏🙏
دمت لنا. قناتك تقدم ثورة في عالم الفكر. أدامك الله وكثر من امثالك. تحياتي من الجزائر
كل الامتنات والاحترام💐🌹❤🇩🇿💐
إله الأديان (الحالية على الأقل) يثير اكثر من إشكالية.... أفضل إله افلوطين .... تحياتي أستاذ يوسف
صفات الله المخترع من طرف البشر
تنفي وجوده ببساطة
الحقيقة ارى ان الحياة شريرة وظالمة ولا يوجد بها عدل ونحن من صنعنا الخير والعدل
فهي اساسا تقوم على قتل الكائن لكائن اخر للعيش والاستمرارية
وحكم القوي فيها على الضعيف
ومليئة بالأوبئة والامراض التي قتلت ملايين وملايين الكائنات
حتى الانسان اكتشف العلاجات لهذه الاوبئة والامراض
والأسوأ من كل هذا ان تنسب هذه الحياة العبثية الظالمة لإله حكيم وخبير وعادل ورحيم
وكوارث لا ترحم احد عندما تحصل
المرض من اختراع البشر والسفك والقتل كله من اختراع البشر ، اخبرني عن دينك الالحادي او عالمك الالحادي الوردي هل هناك ما يمنع القتل او الاغتصاب او ...... لا طبعا ،
فعندئذٍ ايها المخلوق لا تكن متكبرا تعصي من خلق بسبب حججٍ تافهة او شبهات مردود عليها فهذا ليس من شيم الانسان الذكي مخترع الدواء😉
إن هذا العالم أشبه بالمرآة كل شخص يرى نفسه وأفعاله من ذاته.. دمت بخير استاذ يوسف صاحب الفضل في جهدك المقدر. والشكر موصول لمتابعيك الكرام. تحية وسلام💜
موضوع شيق !
أميل الى تحليل ليبنز
و يبقى الشر ضروريا لنحس بقيمة الخير...
ليبنتز صراحة تفسيره يحتوي على الكثير من الثغرات
مشكور استاذنا على هذا الشرح الراقي
شكرا 🌹
شكراً لك أخي الكريم على نشر الوعي.. اسلوبك وطريقة طرحك للأمور أكثر من رائعة 🙏❤️🎻
رائع رائع كالعادة أستاذ يوسف لك كل التحية والتقدير اختيار وشرح جميل جدا
كل الامتنان استاذة نسرين💐🙏
مرحبا بك استاذ يوسف أشكرك وتحياتي لك بالتوفيق 🇾🇪👍
الشر الذي يصدر عن البشر تجاه البشر ماهي الفائدة منه ؟؟؟؟؟
هل الفائدة منه تأكيد حرية الفرد في عمل الخير أو مطلق الشر تجاه الآخر؟؟؟؟
ماهو ذنب هذا الآخر في تلقي هذا الشر؟؟؟!
أسئلة كثيرة
ولكن النفسيه بعد دخولك هذي المعارك لفكرة والجرأة في طرح عقلك لها .ستصااب بخييه كبيرة تجاه المقاييس .مثلا الخير مااساسه !! اي منهج يوصي بفعله .وهل حقا منجي ومريح في حياة لا يحكمها الا القوة والظلم والنفوذ 😮😢 شيء بدماغك تحسه تجزا ولكن مالحل !!!
إختيار موضوع معضلة الشر جدا موفق مع هذة الكارثة
شكرا استاذي موضوع واعي و دسم ❤
💐🙏
الله قادر على القضاء على الشر الذى هو من صُنع الإنسان و لكن إن قام و قضى على هذا الشر فماذا يكون الهدف من الوجود و الكون و الحياة ؟ الإنسان كائن مُخَير و إن جَنَح للشر فهذا إختيارة و علية أن يتحمل عواقبة أما إن تعرض للشر و إختار الصبر علية بدافع إيمانة فهذا أيضاً خياره و هذا هو جوهر الوجود و هو إختبار الله للإنسان و ما إذا كان سيختار الخير أو الشر أما إن إستعمل الله قدرته للقضاء على الشر فسينتفى الإختبار و يُقضَى على الغرض من كون الإنسان و هو إختباره
شكرا اخي على هذا الاستعراض لاراء الفيلسوف ابيقور والفيلسوف ليبنز حول معضلة الشر التي تبقى رغم ما قدمه كل الفلاسفة الذين اهتموا بهذا الموضوع الى جانب الفقهاء ورجال الدين تبقى قائمة طالما بقي الانسان يسقط كل مداركه ووعيه ومفاهيمه حول الكون والحياة بكل ما فيها من قوانين طبيعية و تناقضات الى قوة غيبية يختلف اسمها باختلاف الديانات والمعتقدات التي تتفق كلها على الدعوة للخير ودرىء الشر شكرا اخي وتحياتي لك مرة اخرى
إذا كان هذا هو أحسن العوالم الممكنة حسب ليبنتز فهو إذا أحسن من العالم المتحقق في الجنة.تحياتي أستاذي حسين
عالم الجنة هو إمتداد لعالمنا هذا
هذا العالم أفضل من الجنة المفترضة التي ديدنها فقط الخمر و النساء الى الأبد
واحد يقارن بين معلوم و مجهول. مقارنته: فاسدة ساقطة من الاساس
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض أو طعن لأن عدم وجود شر في العالم الناتج عن الإنسان هو تقييد لحرية الإنسان يعني لن يكون هناك اختبار للإنسان فعل الخير أو الشر. وايضا عدم وجود الشر في العالم عموما يعني عدم وجود الاختبار لأن الاختبار لنا هو الخير والشر ثم إن الملحد يجعل من وجود الشر أن الله غير موجود ولكن يتناسى أن الله حر الإرادة أيضا يقيم اختبار باي طريقة كانت. ثم إن عدم وجود الشر في العالم. يكون المخلوق هو انسان كامل أيضا وهذا مستحيل عقلا لأن الله وحده هو الكامل استحالة وجود خالق ومخلوق متساويين يعني الملحد لن يستطيع خداع المؤمن ابدا
شكرا لك من جزائر استاذ اكتر من الحلقات
شكرا جزيلا من تونس
💐💐🌹
غيرت هذة الحلقة من رؤيتي و مفهومي للشر و الحياة و الكينونة, قبلها لم يكون بمقدروي كما يجب تفسير لماذا الشر موجود في ظل اله عادل... شكرا اساتاذي العزيز و لك تحياتي الاخوية....
💐🌹🙏
رغم كل شيء لابد أن أستمع إلى حلقاتك إستاذي،شكراََ لك على هذه المحتوى.
🌹💐🙏
شكرأ استاذنا الفاضل انت فعلآ رائع استفدت كثيرا منك
💐💐🌹
الشر موجود طبعا ولكن في داخلنا فهي من طبيعتنا التي لا تكتمل من دونه طبيعتنا البشرية إذا فهي منا ولكن ليس كل منا أما الكوارث الطبيعية فهي من طبيعة الطبيعة تكمل الطبيعة و هي جزء لا يتجزأ لنعرف أننا ننعم حين عدم حدوثها والله أعلم
شكرا لك استاذ يوسف حسين على هذه الجلسة الثقافية التأملية، جدلية الخير و الشر لا يمكن اعتبارها إلا ظاهرة بشرية صرفة مرتبطة ثقافيا و معرفية و تطوريا بالإنسان، مثلها مثل الأديان تماما ،بل إن هناك من هذه الأديان ما يبرر اللجوء إلى القيام بأعمال شريرة تحت غطاء ديني و هذا ما يتناقص طبعا مع جوهر الأديان و فلسفتها التي تدعو مبدءيا إلى تحسين سلوك البشرية و نشر التسامح و التعايش فيما بين مكوناتها .
و بالنسبة للظواهر الطبيعية فعلا ربما يتعلق الأمر بنداء من الطبيعة و دعوة منها لإعادة التوازن الذي ربما تشعر بأنها تفقده.
معضلة الشر لا تطعن بوجود إله بشكل عام لكنها تطعن بوجود إله يتمتع بصفات مطلقة كالرحمة و القدرة المطلقة
إذا الإله كلي الرحمة فهذا يستلزم عدم وجود الشر بالضرورة
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض أو طعن لأن عدم وجود شر في العالم الناتج عن الإنسان هو تقييد لحرية الإنسان يعني لن يكون هناك اختبار للإنسان فعل الخير أو الشر. وايضا عدم وجود الشر في العالم عموما يعني عدم وجود الاختبار لأن الاختبار لنا هو الخير والشر ثم إن الملحد يجعل من وجود الشر أن الله غير موجود ولكن يتناسى أن الله حر الإرادة أيضا يقيم اختبار باي طريقة كانت. ثم إن عدم وجود الشر في العالم. يكون المخلوق هو انسان كامل أيضا وهذا مستحيل عقلا لأن الله وحده هو الكامل استحالة وجود خالق ومخلوق متساويين يعني الملحد لن يستطيع خداع المؤمن ابدا
@@رحابرحاب-ب9حمن قال لك إنه اسمنا الإنسان .قرات بكتب قديمه يسمونه الحيوان الذكي .هل ياترى في لعبه في لقواميس ومسميات الاشياء .هل حقا الحقيقه هو مانعيشه اسمه حيااة .هذي مجرد حرب وجودية خطيرة اظن ان اسمها الحرب والموت بذاته ولمووت المتفق عليه هو لحيااه
شكرا لك استاذ حسين لكل ما تقدمه ❤️❤️ تعليق قبل ان اكمل الحلقة الممتعة اكثر من الحلقات الطويلة وتحياتي لك ❤️❤️
لا بل بالإمكان أبدع مما كان لأنه على حسب زعم المؤمنين فالجنة لا شر فيها أبداً ،،،فلماذا لم يخلقنا الإله المزعوم في الجنة مباشرة دون المرور بشر الحياة.
يبدو ان الخير والشر وجهان لعملة واحدة
على الاقل فيما نفكر ونشعر به
تحياتي استاذ يوسف مبدع دائما في اختيار
موضوعاتك 🌹🌹♥️❤️🙏
إذا البول كالماء.
كل السلام والحب والاحترام لك.. رافع القحطاني من اليمن
كل الود والاحترام استاذ رافع وكل التحية لليمن وشعبه💐🌹🙏
ليس هناك شر محض، إنما خير مطلق ونحن لا نارى الا جزء صغير من الرواية وما خفي أعظم، والشر حسب الأديان موجود للإبتلاء.
اظن الكتب الحقيقه لمعرفة مانعيشه قد خبيء .الحقيقه داءما تخبا .لأن ما نعرفه هو مجرد أكاذيب متفق عليها .التعليم مفبرك .الدين مفبرك .التاريخ اكاذيب .اين الحقيقه اذن
شكرا جزيلا 💐
كل الشكر والتقدير لك اخ يوسف ننتظر مزيد من الحلقات عن لايبتنز
💐💐
نرجو ان تجعلها سلسلة عن هذه المعضلة سواء عند فلاسفة الغرب المسيحيين او ملاحدة و عند فلاسفة الإسلام
تكرم عيونك💐
أهنأك أستاذنا يوسف بالموضوع الذي جاء بوقته تماما
كنت انتظر و اتوقع تنزيلك لحلقة عن معضلة الشر خصوصا بعد أن شهد العالم مؤخرا مأساة الزلزال السوري و التركي.. و كالعادة الحلقة ممتعة و مفيدة .. شكرا جزيلا
💐💐
تناقضات عبثية شر .... لا يمكن فهم ما هذه الحياة و ما غايتها
وجود الشر كان ضروريا أيضا في حياة ليبنتز ... لقد ساعده الشر في سرقة اكتشاف نيوتن (علم التفاضل) ونسبته لنفسه 😂
من يحدثنا هنا هو أحد رجال الدين ولا علاقة له بالعلم.
خلاصة رأي ليبنتز هو ان الله تعمد احداث خللا بالكون يضمن له التفرد بالكمال وهذا الخلل هو سبب كل الشر الموجود! تفسير وتحليل يسيئ للإله أساسا!
عندما جعل الله الانسان مخير اي انه لديه فرصه الاختيار لابد من وجود كل الأشياء حتي يختار بنفسه
اذا كان لابد من وجود الشر بجانب الخير حتي يتسني له فرصه الاختيار
ولو تكلمنا عن اصابه الانسان بالشر رغم عنه مثل تعرضه للامراض او الحروب او القتل او غضب الطبيعه فهذا لقياس مدي تحمله وصبره علي البلاء لان الصبر معناه انك علي علم بأن هناك رب سوف ينقذك وهو الثقه بالله
الجواب بسيط
مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ۖ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ
اي بسبب اعمالك السيئة وذنوبك
وفي قوله سبحانه وتعالى ( قل كل من عند الله )
مااصابنا من الخير فمن الله قدره علينا وما اصابنا من الشر فبسبب ذنوبنا انزله الله علينا
شوبنهاور رد على ليبنتز في كتاب تهمة اليأس حول مقولة هذا افضل العوالم الممكنة
هنا سقط لايبنز وكأنه إطلع على عالم الغيب بميتافيزقيته الفلسفية
ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا .
نعم معضله ...ومن جديد ..الشر شيء جوهري في تصميم العالم كما الخير ..
وفي كل خير شر .في كل شر خير ......ويبقى السر سرا واللغز لغزا .......لما كل هذا ....بما يتضمنه من عذابات مرعبه ..لماذا كل هذا ...لك الشكر دائما ...
ويبقى لغزا 👍👍💐
صراع بين قوى الخير وقوى الشر.. هو هذا العالم..
رائع أستاذ
💐🌹🙏
شكرا استاذ
💐💐
أستاذ يوسف سيأتي اليوم و ينصفك الزمن على ما تقوم به من نشرك لأقوال الفلاسفة و العظماء وتنوير العقول
كل الحب والامتنان💐🙏
صح ورائع وجميل . كم هي جميلة حلقاتك 🌹🌹❤️
شكرا استاذ وسام💐
لا إله إلا الله محمد رسول الله
ماقاله لايبنيز في فلسفته التفاؤلية عن أفضل العوالم الممكنة تصدى له فولتير ورد عليه بسخرية لاذعة في روايته الفلسفية "كانديد"
يقول ليبنيز في 21:45
(الله لا يريد الشر الطبيعي، ولكنه سمح بوجوده من أجل أن تستقيم الحياة وتستمر)
إذن، نعود للمعضلة الأصلية:
أذا كان الله قادراً على إنهاء الشر ولكنه لم يفعل وسمح بوجوده، فهو إذن شرير. فقط نضيف في نهاية الجملة: للضرورة!
وبهذا يصبح الله ليس شريراً فقط، بل هو مضطر أيضاً!
🔴 اذن حتى في الجنة يجب ان يستمر الشر وقوانين الطبيعة حتى تستقيم الجنة والا لن تستمر الجنة ❗
مشكور استاذ على هذا الفيديو...، نريد فيديو حول تأويل بول ريكور للخطيئة الاصلية
السؤال هو ان وجد هذا الكائن الخرافي هل كان مرغما على خلق الكون او كان يتسلى دون ان يهتم
الله ليس الا فكرة تعشش في عقول من يؤمن بها
مشكلتي مع المسلمين خصوصا كونني اعيش بينهم. (ككارثة الزلزال اليوم):
١-يقولون على ضحايا شهداء: لكي لا يأخذو حقهم بل اقناعي بأنهم محظوظين كونهم شهداء وبتالي ليس علينا أن نحاسب تقصير المسؤولين بل شكرهم لانهم يقتلون البشر.
٢-ويعيقون طرح بناء منازل تتحمل زلزال ( لانهم يؤمنون بالقضاء والقدر وبتالي: لايمكن ايقاق الشر ابدا بالعلم).
تحياتي لك أ. يوسف ولكل المتنورين 👍🌷
التدين يعطل العقل البشر الطبيعي
مو كل المؤمنين هكذا
بديع صديقي ❤️🌹👍
بدون خصومة .. و لست ضدك شخصيآ .. انت تكذب .. و لو كنت صادقآ في نقل كلامك عن مراهقين او اطفال او بضعة اميين قالوا لك ذلك ، فانت ايضآ تكذب بإطلاق لفظ المسلمين على اولئك الاشخاص .. و لتوضيح المعنى ، إئتني بمؤسسه اسلاميه او كيان او عالم يعتد به قال بإن إنشاء مباني مضاده للزلازل هو رفض للقدر او محاربه له !!.. بل بالعكس ، كل الحكومات في الدول الاسلاميه تقريبآ تفعل قوانين تجبر المقاولين على بناء اساسات مقاومة للزلازل و العمل جاري في كل العالم مسلمين و غير مسلمين على ذلك .. و بالمناسبة انا مهندس مدني و اعلم عن ماذا اتحدث فلا تطرق هذا الباب .. اما تسميتهم بالشهداء فنعم التسميه ، التى تعزي الاحياء بمن فقدوا ، و التي ترجوا من الله العوض على كل من تضرر ، اما ربطك بين تسميتهم بالشهداء و بين المنع المزعوم لبناء ابنيه مقاومة للزلازل فلا اعلم اين يمكن علاجك من هذا الخلل.. ربنا يعافيك
@@k.N.13579
بدون خصومة..ولست ضدك شخصياً..لكن زلزال قليل بحقك..
حسب الاسلام الشر هو نوع من الامتحان للانسان و من غيره لن تتحقق درجات الايمان و درجات الطيبة و الخبث و الضعف و القوة بين الناس. و من دونه سيكون التفريق بين الناس مستحيل
هو في الحقيقة بالنسبة لهذه التصنيفات فهي بشرية صرفة ( شر / خير ، فضيلة / رذيلة ...) ، نسبية حتى بين بني البشر ، فيمكن لحادث ان يكون شرا وألما لشخص ما ، وبالنسبة للآخر فهو خير ، الربح مثلا من المراهنات ، بالنسبة للرابح فهو خير ونعمة ، لكن بالنسبة للخاسر فهو شر وألم ، لكن اذا تأملنا في هذه الوضعية فإن الخير الذي لحق الرابح لم يكن ليحدث لولا خسارة الاخرين ، هكذا هي الامور ...
الاله يرى الامور بمنظار واحد ...البشر تتعدد رؤاهم لتعدد مصالحهم ..ثم انه ليس كل ألم ومعاناة هو شر محض .
عندما اراقب البشريه فجميعها لا تبحث عن الشر وحتى الاحصائيه تقول انهم اقله الذين يبحثون عن الشر ولكن المخيف التأثير الضخم الذي تسببه هذه الاقليه
يا مساء الخير استاذ يوسف ،
بجد مسألة مُعضلة الشر دي تحمل الواحد علي عدم التصديق في الاديان ، لان ما يصدُر من زلازل و كوارث و آلام و امراض الواحد بيحاول يرفّع عنها الاله ، لانه بالشكل دا فهو هيكون إله سادي بيتلذذ بعذاب الناس م مُصابهم ، و تحياتي 💛
مساء الخير استاذ،،
عندك جزء حقيقة، صراحة هو موضوع محير، وعندما نحتار نُحلل والتحليل يعني حل المسأله والحل هنا اشبه ب حل السياره وتفكيكها الي تفاصيل واجزاء، يعني انا ممكن اتخيل انه من الوارد جدا اكتر عائله عانت من الزلازل الان بعد سنوات تكون سعيده و هانئه والعكس اسعد عائله قد تعاني، اذا نحتاج لادخال الزمن والمعاني وطبيعة الوجود والزمن و و و.. بميل لطرح وقراءة افكار وتفاسير لكن لا الحكم... هو كل شيء مرتبط بشيء وبكل شيء زي ما قال دافنشي
من قال لك ان الدنيا دار: جزاء و نعيم؟. الدنيا على لسان كل الانبياء: دار امتحان. لم و لن تكون دار جزاء. ثم لا يهم رايك و لا راي فيلسوف الفجور أبيقور و لا غيركم: ليس الأمر بيدكم بل هو بيد غيركم. غاية ما هو بيدكم: انكم قيد الامتحان و قريب تموت كما مات من قبلك و يبدأ حينها الجزاء اما نعيم دائم او شقاء دائم.
@@asma1salma195 لماذا أنتي متعصبة ومتشددة إلى هذه الدرجة لماذا لاتتقبلين الرأي الآخر😒😒😒
@@عليأحمد-م4ر2ه لماذا انت متعصب و متشدد و لا تقبل الرأي الٱخر؟ (لاحظ ان هاته الجملة يمكن ان اقولها أنا أيضا ردا عليك يعني لا يعجز احد عن قول ما تقولون)
@@asma1salma195 أختي أسماء كما أنتي لم تتغيري يوماً🤦♂️🤦♂️🤦♂️🤦♂️😞😞😞😞
الشر من صنع الانسان لاان الانسان لايعرف من هو ....من أنا مداخلة لايعرف عنها الانسان الا القليل لذلك سيتحقق الشر
تحياتي استاذ معك دوما واسلوبك الحيادي قبل مده قرات للايبنتز والان بسماعي كانو اعدت الافكار
استمر رغم عدد لتعليقات ساكني الصحراء للاسف هههه عددهم يزداد
وطبعن رغم كلش دوم الإنسان يفكر تبقى هذه التساولات
اعتقد يجب ان يوجه سوال للرب او الله او اله او الرحمان رب الديانات التوحيدية الحنفيه
هل يستلزم أن يكون الكمال عنده لعالم الأضداد او معرفه الشي بنقيضه كالشر والخير بلغتنا لبشريه
هو سوال عتابي قليلا يعني لماذا وهو القادر الكامل ولازلنة نبحث ولا نلمح ضوء !!!
الاسلام هو الحل و عنده لكل حيرة توضيح..
الاسلام الارهابي...
الشر هو اساس التقدم فهو يشحن العقل البشري . ولو لا الشر لما ظهرت الحضارات وتطور العالم . وعالم بلا شر لايتحول الى اله بل يتحول الى بركة جامدة .
يعني انتا الان تتمنى تصاب بمرض يعكر صوف حياتك لكي تتقدم و تتطور
@@imadsql5845 لاياعزيزي عندما تصاب بمرض سيفكر العقل البشري في اختراع العلاج والاجهزة الطبية وحين ترتكب جريمة سيقوم العقل البشري في اختراع البصمات والادلة العلمية وكامرات المراقبة وهكذا .
@@user-defined310
يعني انتا مستعد تضحي بصحتك مشان العقل البشري يخترع و يبدع و الى ماذلك
شكرا 👍🏻🧠💡🤍⚘️
💐🌹🙏
يقول الفيلسوف الاغريقي هرقليطس فيلسوف وحدة الأضداد
" إن الخير و الشر هما شئ واحد "
ومن خلال هذه الفلسفة نظم هرقليطس جميع المعطيات الموجودة على شكل أزواج من الخواص المتعاكسة، حيث لا يجوز على الإطلاق لأي كيان أن يوجد بحالة واحدة في وقت واحد.
اي إن وجود الشئ يعني وجود نقيضة
فإن شئت فقل الكون برمته اضداد.
الإله عند هرقليطس هو الوحدة التي تجمع كل متناقضات الوجود ..
هو
الخير و الشر
الليل و النهار
الحرب و السلام
الصحة و المرض
الشبع و الجوع
البرد و الحر
.
.
.
.
ليس هناك آله خالق. بل هناك صانع وموجد لهذا الكون بما فيه منذ مليارات مليارات السنين لا يمكن معرفته إلا علميا مجهريا . أما لعبة الأديان فقد أتت مع الحضارات البشرية القديمة المتواضعة لحكم الإنسان البسيط آنذاك وتسييره تسييرا مقدسا كي لا يتمكن من فهم وكشف تلك اللعبة.
الشر نسبي و الخير نسبي ...لا وجود لهما كا كيان ...ما تراه شرا فهو خير لمخلوق ٱخر . .الشر و الخير هو في النية اما فعل الخير او الشر فهو دورة حياة
اعجبني تعبيرك
اتمنى تعمل حلقة على المفكر السعودي عبد الله القصيمي
حد يقول لي لما الله يحرق البشر بنار جهنم ابد الدهر على ذنب اقترفوه بعدد سنين معدود ثم ان عذاب الجحيم لا يمكن تحمله خاصه انك تشتعل فيك النار وتتالم الى مالانهايه يعني عذاب لم يذقه بشر على هذه الارض
الله خرافة
ايها الأخ الكريم ،
ان الديانات بكل انواعها صنيعة بشرية بامتياز ، وذلك لأسباب نفسية واجتماعية وسياسية معروفة ، كما يؤكد ذلك جل علماء النفس والاجتماع ومقارنة الاديان .....! لذلك فإن معضلة الشر ليست الا واحدة من التناقضات والمفارقات العقلية والمنطقية الكثيرة التي تعترض النظرية الدينية عموما ( الابراهيمية بالخصوص ) . واحدة منها كافية لنسفها من أساسها، فكيف اذا اجتمعت كلها ؟!
من هذه المفارقات على سبيل المثال : الجبر والاختيار ، تعدد الديانات والغائها لبعضها البعض ، فشل الماركوتينغ الالهي لهداية كل عباده لدينه الصحيح رغم إرساله لالاف الانبياء والرسل ، فشل الله في منع تحريف كتبه وتركه للملايين من عباده يتبعون ديانات محرفة لقرون عديدة عن حسن نية ، او عدم قدرته على ذلك ! ، فشل الله في منع الشيطان من الوسوسة لعباده او عدم قدرته على ذلك ، محاسبة بنو ادم على خطأ ابواهم ادم وحواء ، وذلك بعد تعريضهم لامتحان قاس ، يعرف مسبقا ان اقلية منهم سوف يسمعون بوجود هذا الامتحان اصلا ، وقلة هذه الاقلية من سيعرفون المواد الحقيقية التي سيمتحنون فيها ( الدين الصحيح ) ، واقلية اقلية هذه الاقلية من سينجحون اخيرا في اجتياز مواد الامتحان الحقيقية ( المؤمنون الحقيقيون المتابعين لشعائرهم ولشرائع دينهم الحقيقية .) ....! كيف سيعامل الله الذين لم يسمعوا باي من دياناته الكتابية ( على افتراض انها كلها صحيحة ) اي الذين وجدوا قبل نزولها ( اهل الفترة )، والذين لم تصلهم لبعد جغرافي ، او وصلت لهم مشوهة او لم يستوعبوها لقصور في الفهم او العقل او الرشد .....( كيفما كان الجواب فهنالك مشكلة !!) ، شكل ومحتوى الكتب المقدسة المتسمان بالنقص والأخطاء والتناقضات وبالمعلومات الخرافية والاسطورية المغلوطة في مجالات عدة كالتاريخ والفلك والعلوم مثلا ......الخ .
اكتفي بهذه الأمثلة القليلة ، رغم وجود العديد من هذه المفارقات التي لا تستقيم مع صفات الكمال التي يسبغها المؤمنون على اله دياناتهم اجلالا وتقديسا ( القدرة والعلم والعدل والرحمة وووووو )...!
متفق تمام مع هذا المفكر
لأن لولا الخير لما وجد الشر،ولولا الشر لما وجد الخير
هذا من قوانين الطبيعة.
لا وجود للخير وشر في طبيعة
ان لفظي الخير و الشر تنبع من نفس منغلقة و كانها مركز الكون و الايمان. بخالق حتى يضمن لها خيرها المزعوم و لكن هناك. نظره اخرى فكان الارض كائن حى ضخم و تتخلص من بعض الميكروبات البشر طفيليات عليها فهى فى دوره بانتظام بين العديد ممن الحالات التى نسميها بشكل مركزي خير و شر مثل خلايا الجلد الميتة تخرج من اجسامنا و نفرح لان موتها حياه لاخرى اما الالم و المعاناة فى تشعرنا بوجودننا. فنحن مثل الجنين فى بطن امه لا يرى سوى الظلال و عندما يخرج يفزع مثل الميت عملية! تبديل جلود فقط ولكن لكل الم مرتقى و لكل ارتقاء عناء
يبدو أن كلاهما نسي أن الشر هو مفهوم بشري... الانسان يحدد الشر من وجهة نظره...هذا من جهة ، ومن جهة أخرى لا يستطيع كائن ناقص أن يحدد فعلا ما هو شر لأنه محدود المعرفة...والحقيقة أن الشر هو كل ما لا يستطيع الإنسان تقبله...
❌اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك❌
المصدر : صحيح تعليم الشر في السياسة والحكم البخاري القذر.
🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫
السؤال هو ،،ما الهدف من وجودنا بهذه الحياه ،،بخيرها بشرها !!
البشر ينسبون الشر الى الله او انه بامره او عالاقل بموافقة منه وهذا ماجعل الخالق يهملهم بسبب سوء ضنهم له اليوم بعد كل كارثة نسمع البشر يقولون انه امر الله
The best of all possible worlds! Anaxagoras also had a similar opinion to Leibniz..
القصة الخيالية التالية تختزل معضلة الشر:
وجد مبشر مسيحي نفسه وجها لوجه مع سبع ضار وسط السافانا الافريقية فتوجه لله بالدعاء التالي:
''يا الهي! أجرني من بطش هذا السبع الضاري و نجني من مخالبه!
و من ناحيته توجه السبع لله بالخطاب التالي:
''أشكرك يا رزاق على الوجبة اللذيذة التي بعثت بها لي!''
فهل الله رحيم أم شرير؟
حب الخير لا يعني عدم سماح بشر كأدات لا مراد الكون يسر بعلم لا بحب بل المحبة هي هدف نهائي ليس تسيري في الكون لو لا شر لا تعرف الخير أصلا.
تحياتي لک
يقول نيل ديغرس تايسون:
حقيقة علمية انه ٩٩.٩% من الكون الواسع لا يصلح للحياة ونحن لم نتحدث عن كوارث كوكب الأرض ولوقت المحدود الصالح للحياة ،وكأن الكون مصمم لقتلنا.
أ.يوسف تحياتي لك 🌷و مبدع كالعادة باختيارك للمواضيع تماشيا مع أرض الواقع👍
💐💐🌹
احنا اللي خربنا الارض
يعني انت تبصر و تكتب و تتكلم بأريحة و مع ذلك: كافر بكل نعم الله عليك
ليه الكلام ذا اشعر انه ثقيل على مخي مع اني في السابق كنت شغوف واستوعب بعض الافكار الفلسفية الان الفلسفية وغيرها من العلوم ؟
يقول ليبنيز في 28:15
(الله لم يخلق الشر أو يوجده، أو صمم مخلوقاً هو الشر مثلاً)
مع أن ليبنيز كان مسيحياً مؤمناً، وعنده نص في الكتاب المقدس ( سفر أشعياء 7/45) يقول: "مُصَوِّرُ النُّورِ وَخَالِقُ الظُّلْمَةِ، صَانِعُ السَّلاَمِ وَخَالِقُ الشَّرِّ. أَنَا الرَّبُّ صَانِعُ كُلِّ هذِهِ."
فهل يرفض ليبنيز هذا النص، أم إنه ترك المسيحية وأصبح ربوبياً مثلاً؟
ثم أليس الله هو من خلق الشيطان، رمز الشر الأول بامتياز؟
الشيطان الذي سحقه المسيح تحت أقدامه، بينما أصبح إبليس (ديابولوس أو الحية القديمة) يترصد المؤمنين ليأخذهم للهلاك، بحسب إيمان ليبنيز المسيحي.
ليبنتز لم يكن ربوبيًا بل هو مسيحي مخلص؛ لكنه انطلق في فلسفته هذه من منطلقات عقلية بحته لا تبالي بالنصوص المقدسة
فكرة سلسلة جديدة استاذ يوسف حسين .. مقارنات مشابة و لكن مع الفلسفة الإسلامية ..
La différence entre nous être humain, et les autres que décrit Leibniz, c'est que nous on sent ce mal et demande pourquoi ? . Les autres, ce mal c'est pour se perpétuer sans le sentier et d'exister.
تبحث في الله بعقلك وهو غيب وأنت أيها العقل عاجز أن تحلل وتفهم ما هو مرءي ومادي ؟
ابيقور عاش في القرن الرابع
قبل الميلاد حيث أن فكرة
الله لم تكن متبلورة تماما
في الذهن البشري أو على
الأقل أنها في بدايتها
فكيف قاده بحثه الفكري
عن الشر في العالم إلى
رفض فرضية وجود خالق
لهذا الكون .؟
تحياتي ومودتي الخالصه
أستاذنا الكبير
معضلة الشر تسمى الصخرة. فلا يمكن إيجاد حل لتعليل الشر
يوجد
زلزال تركيا و سوريا اخرج معضلة الشر الى الوجود و التداول . فهل يعقل ان يدمر الاله الصوامع و المساجد على رؤوس المؤمنين و قتل الفجر . و هل تدمير المساكن على رؤوس الاطفال و الشيوخ هو إرادة الاهية ؟ نحتاج الى منطق عملي واقعي يكفينا للخروج من عقلية الخرافات و التخدير العقلي الذي تروج له منابر تجار الدين و الساسةالانتهازيين الفاشلين
بالنسبة لي لا أرى أي تناقض أو طعن لأن عدم وجود شر في العالم الناتج عن الإنسان هو تقييد لحرية الإنسان يعني لن يكون هناك اختبار للإنسان فعل الخير أو الشر. وايضا عدم وجود الشر في العالم عموما يعني عدم وجود الاختبار لأن الاختبار لنا هو الخير والشر ثم إن الملحد يجعل من وجود الشر أن الله غير موجود ولكن يتناسى أن الله حر الإرادة أيضا يقيم اختبار باي طريقة كانت. ثم إن عدم وجود الشر في العالم. يكون المخلوق هو انسان كامل أيضا وهذا مستحيل عقلا لأن الله وحده هو الكامل استحالة وجود خالق ومخلوق متساويين يعني الملحد لن يستطيع خداع المؤمن ابدا
إذا لم يتواجد الشر كيف ستفهم أن هناك خير
كنتُ لأقبل وجهة نظر لايبنتز لو أنه اكتفى بالحديث عن الشر الأخلاقي في حجته، فهذا النوع من الشر، هو النوع الوحيد اللذي يمكن تبريره، إذا افترضنا أن هذا الإله يرصد الإنسان المخير في أن يسلك إحدى النجدين، طريق الخير أو طريق الشر. أمّا عن الشر الطبيعي فلا مبرر له، هو فقط تعبير عن عجز الله في أن يُحسن خلق هذا العالم ويُحكِم ويضبط قوانينه المزعومة.
خُيل إلي من كلام لايبنيتز أن العالم كان موجوداً قبل الله، ثم جاء الله كلي القدرة والمعرفة والخير، ولم يستطع أن يضبط العالم (الطبيعة) ويصححه، فتركه كما هو، وهذا لا يكون إلا عجزاً. فلمٌ الألم، ولمّ الكوارث المدمرة؟! سأقبل بالموت كمرحلة انتقالية، بناء على الافتراض، أن هناك حياة أخرى. ولكن الألم والكوارث ما الحاجة من وجودها؟!!! للتصحيح ؟! ولمّ لم يصحح هو؟! ليستقيم عمل العالم؟! وهل سُيحاسب العالم المُسير والخاضع كلياً في نهاية المطاف؟! أم هو صنيعتك أيها الإله وتابع لك وساجد لك وخاضع في قوانينه المزعومة لك ؟! إن كان لهذه الأشياء حاجة فهذا الإله، إله عابث وحاشا أن يكون عادلاً. فما ذنب الطفل أن يختنق تحت أنقاض الزلازل؟! ما ذنبه أن يغرق في تسونامي أو فيضان؟! وما ذنبه أن يتحطم جراء إعصار؟! أن يعيش هذه اللحظات من الألم والخوف؟!
ولا أفهم كيف ل لايبنيتز أن يُقر أنّ هذا العالم هو أفضل العوالم الممكنة؟! فهل عاش في عالم ممكن أخر وجربه ليصل الى هذه النتيجة؟! أم أنها نتيجة هشة بناها على محض افتراض؟!
أيها الإله الرحيم، لا نريد عالماً كاملاً مثلك أيها الحكيم، نريد عالماً خالي من الشر الطبيعي لكي نقدر على أن نقبل ولو بشيء يسير مما نسبوه لك من أنك كلي الخير والقدرة والمعرفة. هذا لم أتحدث بعد، أنك اقحتمنا في هذا العالم إقحاماً من غير حول منا ولا قوة؟ وأخضعتنا لاختباراتك من دون أن تخيرنا أساساً في دخول قاعة الاختبار! وإذا ما رسبنا ف إلى الهاوية؟ أترى كم أنك إله مجحفٌ، في حقنا؟! ليتك لم تخلقنا على هذه الشاكلة.. ليتك لم تخلق لنا عقلاً، نعي ونفكر به، لنتمرد عليك في نهاية المطاف، ثم تقذفنا في نارك .. تريد خضوعاً مطلقاً وإذعانا وتسليماً من غير منطق.. كم أنت مجحف، كم أنت مجرمٌ وقاهر! إنك لا تأبه لنا ولا ترأف. إنك كتلة من التناقضات. عذراً أيها الإله، فلتغفر لي! ما كل ما قلته إلا مشكلة في عقلٍ هو صنيعتك.
هذه الحلقة تقدس الله خير من الف خطبة جمعة 🎉🎉
لماذا ربط العالم بالكمال .فالعالم مخلوق وكل مخلوق يشوبه النقص .في العالم يوجد الشر ويوجد الخير والكمال للخالق وليس للمخلوق.ثم كيف نحدد الخير من الشر ؟
جبل الانسان على حب نسبة المئة بالمئة خيرا مطلق شر مطلق .. لأجل ذلك لايقبل النسبية السؤال الذي كان سوف يصبح منطقي و موضوعي هل يمكن ان تكون حياة فيها احدهما وفقط...آشر وحده او خيرا وحده ..هل تستقيم الاشياء فيه او اصلا تصبح تلك الحياة تسمى دنيا او جنة...!؟ او اعكسها دنيا فيها شر وفقط فكيف يستقيم الأمر ويعيش البشر وتستمر حياتهم ههه !!؟
مسألة كون الله كلي الخير والقدرة والمعرفة فهذا امر مفروغ منه وهذا المبدأ لايتعارض مع وجود الشر في الموجودات لاسيما سيد هذا الوجود وهو الانسان باعتباره مخلوق عاقل يميز بين الخير والشر ومريد لافعاله وصانع لها من هنا فقد ترك الله كلي الخير والقدرة الخيارات مفتوحة امام الانسان ليختار ما يريد حتى يكون هو المسؤول الاول عن اختياره بل ويتحمل نتائج ما اختاره ٠٠ فالانسان هو الموجد للشر لنضرب مثالا يستطيع الانسان من خلال علم الفيزياء ان يخلق قنبلة ذرية يقتل بها ملايين البشر ويستطيع بنفس هذا العلم وهو علم الفيزياء ان يخلق اجهزة طبية تعالج الناس وان يجعل من ذلك العلم تكنلوجيا عالية جدا يخضعها لخدمة الناس وهكذا باقي الامور فالشر مرتبط بارادة الانسان فكل شيء في الوجود له وجهان وجه خير ووجه شر فاحيانا الانسان يختار من الاشياء وجه الشر كما مر بنا المثال انف الذكر ٠٠٠ فالله عز وجل لايمنع الانسان من اختياره للشر والا سقطت الحكمة الالهية والحكمة الالهية هي ان تميز الاخيار من الناس عن الاشرار ولولا الشر ما عرف الخير بل لم نكن نعرف ان الله كلي الخير لولا وجود الشر الدال على الخير فليس ثمة تعارض بين الله كونه كلي الخير والرحمة وبين وجود الشر الذي يكون له اسبابه ومنها الانسان ٠
معضلة الشر جوهرة العقلانية شكرا على الحلقة الرائعة
شكرا على العرض المفصل ولكن السؤال كيف يتكلم ابيقور عن الله أو الإله كلي الخير وهو يعاصر آلهة اليونان المتعددة ومتغيرة الأهواء ومرتكبي مختلف أنواع الموبقات؟؟
ابيقور لم يكن يؤمن بآلهة جبل الاوليمب .. تحياتي
الشر عدم مضاف و ليش شيء يخلقه الخالق من العدم الى الوجود
مثلا لو حدث و تم طعني بسكين فهو شر بالنسبة لي لكن في ارض الواقع لم يتكون شي مادي يسمى الشر لكنني فقط فقدت جزء من عافيتي و صحتي اي عدم مضاف
تحياتي لك استاذ حسين
كانت صحتي موجودة ثم اختفت و انعدمت و لم يُخلق شيء جديد في العالم يسمى الشر
تحليل جميل .. تحياتي
هذي خزعبلات ابن سينا الميتافيزيقية الي يتكلمون عنها بأنها أعظم حل قُدم لمشكلة الشر! والواقع أن وصف الشر بأنه أمر عدمي من أوهى وأضعف الحلول التي قدمت لهذه المشكلة
ما يسمى بالخير والشر ليست نظام او قانون طبيعي انما وصف لسلوك يرتبط بافعال البشر ضمن اطار ما حددت من المعايير القييم الاخلاقية الراهنة .
في كتاب للكاتب السوري .الحلبي ( التاريخ المحرم) الذي منعته الدول من القراءه فيه امور غريبه
لا دين ولا اله ولا من هم يحزنون. الحقيقة غي غاية الوضوح ولا تحتاج للعمر كله حتى نكتشفها.
Thanks
💐❤🙏🙏🙏