لا توازي التشكيلة السابقة، كما أعتقد، جملة ما قدمه العم صالح عبدالحي من أدوار بديعة سبق أن استمعنا إليها فيما مضى؛ سواء على صعيد الكلمة المفعمة بالشجن، والمصوغة بالمفردة الشاعرية والمجنحة ، أو على صعيد اللحن الذي أبدعه : عبده الحامولي، ومحمد عثمان، وداوود حسني وأمثالهم من أساطين الفن البديع، وفِي مقدمة هذه الأدوار تلك التي ألف كلماتها الشيخ محمد الدرويش، ولحنها محمد عثمان ، كدور " قد ما حبك أنا زعلان منك " على سبيل المثال لا الحصر . ويتجلى واضحاً، في هذه التشكيلة، أن التخت الذي يعتمد عليه العم صالح لم يعد شرقياً بحتاً كما كان في العشرينات والثلاثينات، كما أن إمكانات صالح الصوتية كانت قد تدنت على ما يبدو في الستينات وما بعدها؛ فلم يعد ما يغنيه يملك السحر نفسه، والبراعة والقدرة على الترجيع، وحلاوة الصوت، والإحساس بالكلمة التي تميز بها العم صالح في مجمل ما غناه في العشرينات والثلاثينات والأربعينات من القرن المنصرم، وهو ما استمعنا إليه بشغف، وترك فينا تأثيراً طيباً لم يزل يثير فينا الكثير من الحنين، والتوق إلى ما مضى من مرحلة أفلت، وانتهى أمرها مع غياب الحاضن الذي كان يستمع إليها، والسياق الاجتماعي الذي ساعد على تشكّلها .
تحياتي الى كل من يستمتع بهذه الالحان (الذوق) ياريت نعرفكم واحد واحد ..... الدنيا اختلاف تحياتي من إيطاليا اخوكم علي من ليبيا
مافي احلى من هيك طرب
J'adore ce style musical. De bons artistes. Merci pour le partage . 👍👍👍
روعة
الله على هذا الطرب الاصيل يا سلام الف شكر وتقدير
كمان أحمد العريان قانون عبده صالح عود عبد الفتاح صبري الله الله
الله الله الله ع الجمال
Samai Huseyni Tatyos By Classical Egyptian ensemble
مصري من اصل ارمني
لا، هو من أرمن استانبول .
لا توازي التشكيلة السابقة، كما أعتقد، جملة ما قدمه العم صالح عبدالحي من أدوار بديعة سبق أن استمعنا إليها فيما مضى؛ سواء على صعيد الكلمة المفعمة بالشجن، والمصوغة بالمفردة الشاعرية والمجنحة ، أو على صعيد اللحن الذي أبدعه : عبده الحامولي، ومحمد عثمان، وداوود حسني وأمثالهم من أساطين الفن البديع، وفِي مقدمة هذه الأدوار تلك التي ألف كلماتها الشيخ محمد الدرويش، ولحنها محمد عثمان ، كدور " قد ما حبك أنا زعلان منك " على سبيل المثال لا الحصر .
ويتجلى واضحاً، في هذه التشكيلة، أن التخت الذي يعتمد عليه العم صالح لم يعد شرقياً بحتاً كما كان في العشرينات والثلاثينات، كما أن إمكانات صالح الصوتية كانت قد تدنت على ما يبدو في الستينات وما بعدها؛ فلم يعد ما يغنيه يملك السحر نفسه، والبراعة والقدرة على الترجيع، وحلاوة الصوت، والإحساس بالكلمة التي تميز بها العم صالح في مجمل ما غناه في العشرينات والثلاثينات والأربعينات من القرن المنصرم، وهو ما استمعنا إليه بشغف، وترك فينا تأثيراً طيباً لم يزل يثير فينا الكثير من الحنين، والتوق إلى ما مضى من مرحلة أفلت، وانتهى أمرها مع غياب الحاضن الذي كان يستمع إليها، والسياق الاجتماعي الذي ساعد على تشكّلها .
الله يرحمكم
👍🏼
السماعي مقام بياتي .. مع التحية
👍👍👍👌💖👌💖👏👏👏🤝🤝🤝
this is a classic, too bad he died young during the Armenian genocide
Not during the genocide ...
عازف الكمان الجميل
يقال انه احمد العريان
أشكرك من القلب