جزيل الشكر لكم استاذ ،على رفعكم هذه المقطوعات الثراتية ، وللحفاظ على هذه الخزانة رفيعة القيمة ، حيث تعرفت على هذه المقطوعة من خلال كتاب تعليم العود للاستاذ عبد الرحمان جبقجي.
سامي الشوّا : أشهر عازف عربي على الكمان في القرن العشرين، وأصله من حلب في سورية، لكن والده هاجر إلى مصر ، وعاش فيها، وعمل عازفاً مع أشهر المطربين في مصر في ذلك الوقت ، ومنهم الشيخ يوسف المنيلاوي . وقد كان سامي أول عازف تخصص له وصلات موسيقية منفردة، وأسطوانات مستقلة اعترافاً بموهبته الفريدة . وقد استطاع بما أوتي من براعة في العزف على هذه الآلة جعلها قادرة على النطق والتعبير عما يريد المغني أن يوصله إلى سمّيعته من مشاعر وأحاسيس مرهفة، ومن يستمع إليه وهو يعزف دور ( البلبل جاني ) للشيخ يوسف المنيلاوي يدرك كم استطاع هذا العازف البارع أن يحلق في التعبير عن الكلمة، وكم استطاع جعل آلته قادرة على شحن المتلقي بمشاعر هفهافة وجياشة من الطرب والقدرة على التحليق في سماء الفن الراقي . رحم الله سامي الشوا، وجعلنا من القادرين على الاستماع إلى ما تركه من تحف فنية وموسيقية لا تُضاهى في تراث النهضة العربي .
جزيل الشكر لكم استاذ ،على رفعكم هذه المقطوعات الثراتية ، وللحفاظ على هذه الخزانة رفيعة القيمة ، حيث تعرفت على هذه المقطوعة من خلال كتاب تعليم العود للاستاذ عبد الرحمان جبقجي.
ابدعت ياصاحب القناه في التقاسيم الاخيرة وكانك في زمنهم
إبداع
سامي الشوا ملك الكمان لمدة قرون قادمة
ملك الكمان الابدي .....سامي اا
الله ياجميل❤❤
لن راءع وجميل ممتاز
كوزيل امان امان
دايم كوزيل
أكثر من رائع...💙💚💛
روعة....
يبدو انه سامي الشوا عمل تسجيلين لها فهمت بالفعل في اختلاف خفيف جدا بس اللحن واحد
عازف العود شحاته (شحاته ) سعاده ، عازف عود مصري قدير ، من جذور سوريه يهوديه .
سامي الشوّا : أشهر عازف عربي على الكمان في القرن العشرين، وأصله من حلب في سورية، لكن والده هاجر إلى مصر ، وعاش فيها، وعمل عازفاً مع أشهر المطربين في مصر في ذلك الوقت ، ومنهم الشيخ يوسف المنيلاوي .
وقد كان سامي أول عازف تخصص له وصلات موسيقية منفردة، وأسطوانات مستقلة اعترافاً بموهبته الفريدة .
وقد استطاع بما أوتي من براعة في العزف على هذه الآلة جعلها قادرة على النطق والتعبير عما يريد المغني أن يوصله إلى سمّيعته من مشاعر وأحاسيس مرهفة، ومن يستمع إليه وهو يعزف دور ( البلبل جاني ) للشيخ يوسف المنيلاوي يدرك كم استطاع هذا العازف البارع أن يحلق في التعبير عن الكلمة، وكم استطاع جعل آلته قادرة على شحن المتلقي بمشاعر هفهافة وجياشة من الطرب والقدرة على التحليق في سماء الفن الراقي .
رحم الله سامي الشوا، وجعلنا من القادرين على الاستماع إلى ما تركه من تحف فنية وموسيقية لا تُضاهى في تراث النهضة العربي .
متاكد ان العود مو القصبجي والقانون مو الرشيدي !!! ارجو التاكد
فعلا هالمعزوفة يبيلها مع سامي القصبجي و الرشيدي
ناس صعاب بارشا..كلاو على قلوبهم من خميني كرهوه