مبادرة رائعة لاحياء الذاكرة الفنية (السينمائية) بمدينة صفرو، من منا لا يتذكر أول مرة وطئت قدماه قاعة السينما وكذلك أول فيلم شاهده، احساس غريب ومشهد يظل راسخا في ذاكرة كل فرد، ذكريات كثيرة بهذا الفضاء الجميل، بالتوفيق ان شاء الله للسي جواد السوناني ورحم الله الاخ ديالو سي محمد اللي كان موسوعة سينمائية بالمدينة وكذلك السي الشرقي اللي بنا هاد المعلمة.
سينما المغرب العربي كانت الملاذ الوحيد لساكنة صفرو و لنا كلنا ذكريات جميلة. كان ابن عمتي السي محمد الشرقي رحمه الله كان صاحب هذه المعلمة وكانت له قاعة سينما أخرى لكن اغلقت ( مقر البنك التجاري حاليا) كما أنه شيد مسجد في طريق سيدي بوسرغين.
ياسلالالالالالالام على هاته الصور الشاحبة من هاته المعلمة الفريدة والتي تغيرت ملامحها ومعالمها للاسف حيث ترجع بنا الى الزمان الجميل زمان البساطة وحب الجار والتكافل ووووووو تلك هي سينما المغرب العربي حيث اول مرة احصل فيها بمشقة كبيرة من طرف زوج اختي رحمه الله على تذكرة الدخول الى هاذه القاعة بالطابق السفلي لمشاهدة فيلم كاراتي واخر هندي وعمري ان ذاك اثنى عشر سنة على ما اضن و يا له من احساس يمس الوجدان وبثمن 26 ريالا في ذلك الوقت . فااااااه لو تعود تلك الحقبة الزمنية الذهبية .... مسيرة موفقة ايها الصحفي والباحث المقتدر .
مبادرة رائعة لاحياء الذاكرة الفنية (السينمائية) بمدينة صفرو، من منا لا يتذكر أول مرة وطئت قدماه قاعة السينما وكذلك أول فيلم شاهده، احساس غريب ومشهد يظل راسخا في ذاكرة كل فرد، ذكريات كثيرة بهذا الفضاء الجميل، بالتوفيق ان شاء الله للسي جواد السوناني ورحم الله الاخ ديالو سي محمد اللي كان موسوعة سينمائية بالمدينة وكذلك السي الشرقي اللي بنا هاد المعلمة.
شكرا على اهتمامكم الطيب
سينما المغرب العربي كانت الملاذ الوحيد لساكنة صفرو و لنا كلنا ذكريات جميلة. كان ابن عمتي السي محمد الشرقي رحمه الله كان صاحب هذه المعلمة وكانت له قاعة سينما أخرى لكن اغلقت ( مقر البنك التجاري حاليا) كما أنه شيد مسجد في طريق سيدي بوسرغين.
ياسلالالالالالالام على هاته الصور الشاحبة من هاته المعلمة الفريدة والتي تغيرت ملامحها ومعالمها للاسف حيث ترجع بنا الى الزمان الجميل زمان البساطة وحب الجار والتكافل ووووووو تلك هي سينما المغرب العربي حيث اول مرة احصل فيها بمشقة كبيرة من طرف زوج اختي رحمه الله على تذكرة الدخول الى هاذه القاعة بالطابق السفلي لمشاهدة فيلم كاراتي واخر هندي وعمري ان ذاك اثنى عشر سنة على ما اضن و يا له من احساس يمس الوجدان وبثمن 26 ريالا في ذلك الوقت . فااااااه لو تعود تلك الحقبة الزمنية الذهبية .... مسيرة موفقة ايها الصحفي والباحث المقتدر .
شكرا جزيلا لكم على تفاعلكم الطيب