วีดีโอ

نعرفها بساحة العموري نسبة الى الباشا محمد بن علال العموري الذي حكم مدينة صفرو قبل الاحتلال. الفرنسي واثناءه الى غاية 1930 وكانت محكمته ومنزله بالساحة التي تتوسط المدينة والتي تتوفر على المرافق الهامة وهي مفترق طرق وساحة استراتيجية كبيرة الى اليوم

نساء مغربيات من مدينة صفرو بحكين بعفوية عن حياتهن اليومية مع مرض السرطان وقسوة المجتمع والدعم العائلي وهروب الازواج ورحلة العلاج من الاورام السرطانيه في الثدي والرحم

دخل كل من شارل دي فوكو الفرنسي رفقة اليهودي مردوخاي ابي سرور الى مدن المغرب ومنها صفرو والنواحي في القرن التاسع عشر في مهمة استطلاع تجسسية للتعرف على جغرافية المغرب وسلوك الساكنة والسلطة وذلك في مهمة تجسسية خطيرة نقلت معطيات كبيرة سهلت احتلال فرنسا للمغرب

قصة المدارس الابتدائية وبدايات التدريس بمدينة صفرو لقاءات مع معلمين درسو بتلك المدارس وقدماء التلاميذ مع بداية الاستقلال منها مدرسة البنات وباب المربع والداخلة

يعتبر حيوالحدادين بمدينة صفرو العريقة بمثابة الحيوالصناعي والاقتصادي بالمدينة على مر القرون الطويلة الماضية والى الآن يحتوي حرف الحدادة والدرازة والقصادريين والعوادة الذين يصنعون المحاريث وصناعة بردعة البهائم يعني البرادعيين والسمارين وله سمعة كليرة حيث يتواجد في قلب المدينة قرب الميجد الاعظم والحمام وعرف نشاطا تجاريا واجتماعيا كبيرا

ناس زمان بصفرو كان طبلة وحدة وخبزة وحدة وزواج النية

يعتبر فن التطريز اليدوي مهنة نساء مكافحات يحافظون على موروث الاجداد ويطورن هذا المنتوج وفي نفس الوقت يضمنون مورد رزق من هذه الحرفة التقليدية يساهمن به في استقرار اسرهن وتنمية الاقتصاد التضامني

الحلاق الشعبي محمد بويعقوب له في المهنة سنين طويلة يستقبلك ببشاشة وتواضع كبير هذا الحلاق التقليدي بمدينة صفرو استطاع ان يعطي نموذج الانسان القنوع والمتقن لعمله بخي الحدادين

جولة توثيقية بساحة باب المربع بمدينة صفرو نوستالجيا المكان والشخصيات والتجارة التي كان يعرف بها المكان وسكانه

تعتبر المعقودة والسردين والتكتوكة من الاكلات الشعبية بمدينة صفرو زتختلف مقادير التوابل وطريقة الاعداد من شخص لٱخر ويعتبر بورببع في خي الحدادين بمدينة صفرو من الاشخاص الذين يتقنون هذه الأكلة

يعتبر الحلاق العصري حرفي واستمرارية للحلاق الذي كان قبله سوى في تطوير هذه المهنة والادوات الجديدة التي يستعملها الحلاق الجديد وايضا طرق واساليب الحلاقة حسبما تتطلبه الموضة

يحدثنا الخضار عبد الرحمان من مدينة صفرو عن تجربته في الطفولة والكهولة مع الحلاق التقليدي

مقتل الفتاة حورية بصفرو تسائل التربية والقيم

أكلة خاصة ب #صفرو

شواية الكفتة وسوق الخميس ذكريات لا تنسى من مدينة صفرو

حوار مع المخرج المسرحي جواد السوناني ذاكرة سينما المغرب العربي ومستقبلها

دار الحكم وأنفاق تحت الأرض/أسرار هندسة العمارة درب عمر بصفرو

أجواء صلاة عيد الفطر من مدينة صفرو

شجرة قادمة من الاندلس يفوح عطرها بين أطراف مدينة صفرو

ما لا تعرفه عن مهنة الكواي والقزادري بصفرو/معلمين حافظو على حرفة اللحام التقليدية

رمضان بمدينة صفرو عادات وتقاليد انقرضت/النفار الغيطة التهليلة

الوداد الرياضي صفرو صانع الفرجة والمدافع عن هوية المدينة/تاريخ فريق عريق وطموحات مؤجلة

الجانب الآخر من فاس/جولة تعريفية من بوجلود الى مولاي ادريس/منزل ابن تومرت والبوعنانية

روبورتاج بحومة الشباك مدينة صفرو العريقة/ماذا بقي من حي الزوايا والتجارة والدين

سر البيعة الأولى بصفرو وقبائل أيت يوسي وتآمر جيش البخاري

The flood that almost destroyed the city of Sefrou

Popular food district in Sefrou

الفندق الجديد بمدينة صفرو ذاكرة مكان

الزربية القفطان النقش على الخشب موروث الأطلس لا يموت/حكاية نساء يحافظن على حرف أصيلة من الضياع