حلقه راءعه. د. مصطفي محمود استغل ذكااؤه وحبه للقراءه والاضطلاع والعلم والبحث والثقافه في التأثير علي العقل الجمعي انا من جيل الخمسينات وعمري ما اقتنعت بكلامه!!!!!
شكرا استاذ سعيد لك وللاستاذ وائل لطفي. أنا في غاية الامتنان لك يا استاذي سعيد الفاضل. يجتمع عندي اكتساب المعرفة مع المتعة في مشاهدتي لحواراتك المهمة في نشر الوعي السليم بين الناس. شكرا مرة أخرى
مصطفى محمود وليد الفترة التي كانت فيها الأنظمة قادرة على تمرير خطابها و فكرها بدون منافسة داخلية أو خارجية.. مصطفى محمود ماكان ليجد له موضع قدم في زمن الأنترنيت. كل مواضيع العلم و الإيمان مفبركة بطريقة تجمع بين النقيضين لإغراء و إقناع مجتمع منغلق منعزل و بلغة بسيطة عذبة و سلسة بحلاوة فكرة التزاوج بين العلم و الإيمان و هذا ما أسس بقوة في الفكر الجمعي العام لتقبل أفكار خبيثة من قبيل الإعجاز العلمي و البلاغي و الرقمي و ووو للقرآن. مصطفى محمود ذكي لأنه عرف الجمهور و ماذا يحب فأغرقه بعناوين براقة كانت ولا تزال عند البعض تلقى منتهى الإقبال و الإعجاب.
لقاء اكثر من ممتاز....شكرآ جزيلا علي هذا التحليل الرائع لشخصية فعلا براجماتية و ميكافيليه أثرت ايما تأثير في وجدان الشعب المصري وتقريبا كافة شعوب المنطقة... شكرآ علي هذا اللقاء الثري والتنويري والمليء بالمعلومات التي لايعلمها الكثير حتي ممن عاصروا هذه الفترة من تاريخ مصر @ Wael Lotfy كتبك ستكون من المراجع لكل باحث في هذا الشأن الخطير
(العلم والإيمان) يا حسرة ذلك الزمان في تونس استمعت إلى برنامجه ولكن مع الريبة. كان هذا التيار الاسلامي الشيك شكرا للضيف وائل لطفي الاستثنائي ,تحياتي سيد شعيب
أتذكرأن القناة الوحيدة التلفزيََون المغربي في بدايةالسبعينيات من القرن الماضي كانت تقدم برنامج أسبوعي لمصطفى محمود حول الدين و الكون والحياة والأخلاق. وكان من بين المفكرين ذوو الميول الدينية الذين جاء بهم نظام الحسن الثاني من المشرق أنذاك في الإعلام و الجامعة. و كان الهدف هو محاربةالفكر الماركسي و اليساري بصفة عامة الذي كان مهيمنافي تلك الفنرة.
الحقيقة تناولك استاذ سعيد تناولك لمصطفى محمود والشعراوى مجود يقدر فهم اهم اعمدة صفقة السادات العربية والدولية لتغيير هوية مصر وايصالنا الى الحالة المذرية التى نحن عليها الان ، شكرا الاستاذ واءل لطفى الذى اشعر بانه يحذو حذوك
سعدت جدا بك وبهذا التواصل الرائع مع أفكار بنت أجيال بعضهم هائم تائه وبعضهم اختار طريق العنف بقناعة راسخة، حين أتابع ردود الأفعال الان على نقد الشعراوى يتأكد لى مدى التيه الذى نعيشه بسبب أشكال الإسلام المتعددة، ولعل اثر الشعراوى ومحمود ومن يشبههم قد اسسوا لما يمكن تسميته ب ترييف الإسلام او الإسلام الريفي فى بساطته وسذاجته معا ، وقد يكون هذا الشكل اكثر قوة واتساعا من الإسلام السياسي. سعدت أيضا برؤية الحبيب الصديق وائل لطفى والذى كان ولايزال نجم لامع يهتدى به بعض التائهيين . شكرا ياسعيد حلقة مميزة وموضوع مهم وشكرا ل وائل الذى أعطى مفاتيح مهمة لفهم هذه الظاهرة . مع تحياتي
شكرآعلى اللقاء الرائع. رغم اني لست مصريآ الا انني من ضمن من تأثروا وآُستغلوا بأفكار مصطفى محمود والشعراوي وكشك. مع الاسف الواحد يكتشف انه كان فأران تجارب.ضاع شبانا سدآ. لم تكن هناك لاحكومات ولا طبقه مثقفه لتحمينا. اعلم انك لاتحب عبدالناصر، لكن، من خلال كلام الاستاذ وائل، كان ناصر محقآ في التعامل مع الاسلام السياسي. كل الحب والتقدير لجودك.
تحليلات موضوعية وتوصيفات دقيقة لعبد الناصر والسادات ومبارك ومصطفى محمود.. انا شخصيا كنت اتابع الدكتور مصطفى محمود علي القنوات الاماراتية عندما كنت اعمل في الامارات في الثمانينات وكنت ادهش بالمعلومات الموثقة التي يعرضها في برنامجه العلم والايمان والذي كان لا يصدق ما يقوله مصطفى محمود يجد نفسه مجبرا او لديه الحافز كي يفكر ويتامل ويبحث ولكني لم اعتقد يوما ان برنامجه كان يدعو لاي تطرف اسلامي
العنوان يكفي لاقناع الناس بأن هناك تطابق بين العلم والدين واغلب الناس لايبحثون او يحققون انما يتمتعون بمشاهدة وسماع الأمور العلمية اما كيفية ربطها مع الدين فالعنوان يكفي
رغم معرفتي بكثير مما قيل الا اني مازلت اري في تجربه دكتور مصطفي محمود جانبين الاول هو ما ذكرت البرجماتيه الشعبويه و الكتابه كباب رزق و مصدر شهره و التحالف مع البدو لنشر الافكار البدويه و الترويج لقياده المنطقه بواسطتهم الا ان الجانب الاخر فكري فلسفي عقلاني علمي تأملي يري يد الله في كل مصنوعاته كان مصطفي محمود رحمه الله عليه سيبقي الي الابد لو بقي فكره عن الله فقط عن الله و ليس عن الله بفكر البدو وحدهم فهناك الله الذي يدبر الشرق و الغرب و هو ذات الله الذي يشرق علي الاشرار و الابرار و يمطر علي الصالح و الطالح مع كل ما ذكرت الا اني احب هذا الرجلو اجله و مازلت اتابعه بين الحين و الحين الا اني اكتفي من فكره بالفكره العليا عن الله و الذي تخصني انا ايضا كمسيحي مصري له ايضا في ذات الاله الذي خلق كل شيء بحساب و بتدبير و بحكمه و شكرا
ما كان يقوم به الدكتور مصطفى محمود في برنامجه العلم والإيمان يبدو الآن غريبًا. فقد كان يأتي بالأفلام العلمية، ثم يقوم بإلغاء الصوت الأصلي عليها وربما قام كذلك بعمل مونتاج انتقائي بحيث يعيد صياغتها من ناحية الصورة لكي تتوافق مع ما يريد إيصاله، ثم بعد ذلك يقوم هو بالتعليق الصوتي عليها، وهنا يصبح المشاهد لا يملك من أمره شيئًا. فقد أصبح محاطًا من كل جانب. بدءًا من موسيقى التتر الحالمة. ثم نبرة صوت المقدم الخفيضة التي توحي بالطمأنينة. ثم الصورة التي كانت تعد بمقاييس تلك الفترة مبهرة بتفاصيلها. وأخيرًا التعليق الحر للدكتور مصطفى محمود والذي كان بإمكانه تمرير ما يشاء من أفكار تتسرب بهدوء إلى عقل وقلب المشاهد ثم ترسخ مستقرة في "لا وعيه"!
نستطيع ان نخرج من هذا الحوار الجميل والممتع بحقيقتين اثنتين، وهما: الأول: أن دولة 23 يوليو كانت تحمل في باطنها نزعة معينة نحو التدين ويتجلى ذلك في مظاهر كثيرة ومع وجود قشرة خارجية مرتبطة بمحاولات التحديث في مجالات معينة وطبعا هنالك فرق كبير ما بين الحداثة والتحديث وهذه القشرة سرعان ما انهارت مع نكسة حرب 1967. الثاني: ان الصحوة الاسلامية المشؤومة سممت وأفسدت كل شيء في العلوم والبحث العلمي والفنون والثقافة ودمرت الحريات وأقصت المرأة وغير المسلمين وقمعت المفكرين الاحرار وناهضت الدولة الحديثة وأعادت كل شيء الى العصور الوسطى، ومثال مصطفى محمود خير شاهد على دوره في افساد العقول حول اكاذيب وترهات الاعجاز العلمي والدولة الاسلامية. ومخطيء من يظن ان الصحوة الاسلامية ظهرت في السبيعنات وبقرار سياسي في لحظة واحدة أو من يجعلها نتيجة مؤامرة خارجية كونية وهذا تحليل سطحي وخاطيء تماما. جذور وتجليات الصحوة الاسلامية موجودة منذ قرنين وأكثر وعلى سبيل المثال جماعة الاخوان ظهرت في العشرينيات وسبقهم محاولات الافغاني ومحمد عبده وشخصيات اخرى في الهند وتركيا والجزيرة العربية وغيرها. وفي ايران على سبيل المثال: توجد حركة دينية قديمة تسمى "فدائيان إسلام" ظرت في الأربعينيات من القرن العشرين وقامت بعمليات مسلحة واغتيالات منذ الأربعينيات والخمسينات وطالبت بالدولة الدينية وتطبيق الشريعة ولقد انتظم رجال الدين المعممين في معارضة منظمة وحركة سياسية منذ الستينات تطالب بتطبيق الدولة الدينية حتى تمكن الملالي بقيادة الخميني من السيطرة على السلطة في عام 1979.
حلقة رائعة ، اسئلة موضوعية وتحليل واقعي موضوعي من شاب وصحفي رائع... وانا اقارن من الناحية المسيحية كيف يحاول بعض المسيحيون ان يثبتوا صحة الكتب المقدسة مع الاثبات العلمي وقد يصيبهم الحظ احياناً ولكنهك ينسون ان الكتاب المقدس لم يوجد ليعرفنا كيف خلق الله العالمين ولكن ليوضح لنا ما هي صفات هذا الخالق وما يريده منا. وليس هناك شك ان التيار المعاصر يحاول ان يبقي الدين بعيدا عن العلم والعلم بعيدا عن الدين، وكون التدين لا يمنع حياة العلم ولا تعارض بينهما... شكرا استاذنا شعيب
اكبر تحية الى الاستاذ سعيد شعيب المحترم والاستاذ الضيف الكريم حلقه جميلة و مميزة ومفيدة وضيفك في قمة الصراحة والثقافة شكرًا لك يا استاذ على الحلقات المهمة التي تقدمها لنا الرب يعطيكم الصحة والعافية 😂
لا بد ان نعترف ان الدكتور مصطفى محمود كان لديه موهبه عاليه فى الالقاء و الإقناع بما يقول و ببساطه شديده استغل هذه الموهبة لإثبات الزيات اى ان كان الاتجاه حسب ظروف الدولة والواقع
الذي صنع الاسطورة مصطفي محمود المال الخليجي الوهابي التكفيري تم بناء له مسجد ومركز سلامي ومستشفى طبي ومدرسة سلاميه ومكتبة في حي المهندسين تحية وتقدير لك ياستاذ شعيب والضيفك الكريم الدكتور سامي الذيب وصف مصطفى محمود انه شخص سخيف عند مقابلة له في مصر عام ١٩٧٦
يبدو ان كل شخص كان جاهلا بالاسلام في فترة ما قبل الصحوة الاسلامية .. ويعيش حياة طبيعية .. كان يسمي نفسه ملحدا .. مثل مصطفي محمود وعبد الوهاب المسيري .. والكثير من الاشتراكيين .. ثم لما تحولو الي ادوات في خدمة اهداف الاسلام السياسي .. قامو باستخدام تلك الحالة كدعاية لذلك التيار .. علي انه تحول من "الالحاد" الي الايمان .. وهو جزء من الة التضليل والتجهيل التي انطلت علي كثير من الناس في هذا الوقت وحتي الان!
طبعا مع احترامي الكامل لحضرتكم تماما اولا ثم هذا رأي شخصي الموضوع كله فلوس لماذا لانه عندما كان ملحد وجد نفسه زي طرزان لايملك سوي ان يغطي العوره. وعندما تحول داعية وتجارة الدين أصبح مالتي مليونير فهو لعبها صح ولعب بالكارت الربحان زي لامواخذه الضرير كشك كان حيشتغل ايه ولا حاجه وبعد ماشتغل داعية وشتم ام كلثوم وعبد الحليم تحول لمالتي مليونير من الكاسيت فهي تجارة وبيلعبوا كلهم بالكارت الكسبان شكرا هذا رأي شخصي🤔
تزداد الرغبة في التجارة الرابحة .. عندما يعتقد صاحبها انها تربحه أيضا الآخرة .. وهذا هو ما اظنه قد حدث بالفعل مع هؤلاء .. ويبدو انهم كانو يصدقون ما كانو يقولونه للناس .. فأي صفقة مغرية أكثر من ذلك؟!
الحقيقة علي مدار السنين كان فيه شخصيات بيتم استخدامها لتنفيذ و نشر افكار دينية أو سياسية و طبعا تلاقي الشخص المستفيد يعني نفع و استنفع علي رأي سعيد صالح مرة قال علي الافلام التجارية كده كده هتتعمل يبقي معملهاش أنا ليه فلو مكانش الشيخ فلان يبقي علان بس ليه ماكنش أنا 🥴🥴🥴
آه وألف آه من مصطفي محمود ، في شبابي كنت من مدمني برنامج العلم والإيمان وقرءت كل كتب مصطفي محمود، ولكن بعد ان تنورت وخرجت من الاسلام واصبحت لاديني اصبحت امقت هذا السوفسطائي الذي خدعنا جميعا وابصق علي صورته حينما أراها ، وفي احدي اجازاتي لمصر شاهدت هوجة لنصاب جديد اسمه زغلول النجار فكرهته من اول لحظة واطلقت عليه لقب بهلول الفشار، العاقل لايلدغ من جحر مرتين
كل الاحترام والتقدير للاستاذ سعيد شعيب وضيفه الكريم ولكن استاذي الفاضل احنا حنستفيد ايه من سيرة مصطفى محمود في يومنا الحاضر وتخصيص هذا الوقت له واعطاءه هذه الاهمية التي لا يستحقها
جزاء سنمار كان من نصيب السادات وغيره ممن يثق في أي فصيل إسلامي سياسي ...السادات ياعيني كان بيصرخ في آخر خطاب ليه في مجلس الشعب ويقول "انا كنت غلطاااااااان"ياتري السياسين والنخبة في مصر اتعلموا ولا محلك سر؟!!!! نتعلم من التاريخ أننا لا نتعلم من التاريخ.
اراهن أن كان الضيف او المحاور قرأ للدكتور مصطفى محمود أن أردت أن تحلل شخص ابحث عن بداياته وانتم تناولتم شخص د مصطفى محمود بعد الشهره فا بدايات د مصطفى كانت تدل على نبوغه رحمة الله عليه
لا نستطيع ان نجزم ان كان مصطفى محمود مقتنع بفكرة العلم الذي يدعم الايمان واسلمة العلوم وهما الفكرتان اللتان نختلف معه بشأنهما اذا كان ذلك كذلك فالرجل ناجح ونبيل ولهذا استطاع ان يؤثر في مجتمع متدين الى ابعد الحدود . وكتابك الذي يهدف - ربما - الى ادانة مصطفى محمود كتاب فاشل لا تأثير له.
لا أعلم لماذا هذا التسقيط لشخصيات اثرت كثيرا في المجتمع العربي والان بعد وفاته لاكثر من عشرين سنه تحاولون تسقيطه انا كعراقي شيعي تابعت الدكتور مصطفى محمود رحمه الله لقد كان بحرا زاخرا من العلم وساهم بشكل كبير في توعية المجتمع ولم اجد له نفس طائفي او مذهبي وحتى او انه مدح اي رئيس كان في زمنه وهل يستطيع احد ان لايمدح رئيس دولته، هل تستطيع حضرتك ان لاتمدح السيسي، اما رحلته من الالحاد للإيمان فهذه القصة تتكرر كل يوم واراها في حياتي كثيرا فلدي صديق وصل درجة بروفيسور وكان اقرب للالحاد ولكنه انتقل للإيمان بعد ان رأى عظمة الله تعالى في خلقه، انتم لاتنتقدون الراقصات والفنانات العاريات بقدر ما تنتقدون مصطفى محمود رحمه الله ومن ثم هذا الشخص في المقابلة يمكن ان تكون لديه خصومة مع مصطفى محمود كما ان مصطفى محمود ليس نبيا معصوما من الخطأ واصبحنا الان نجد الكثير من العلماء لديهم مزايا وعيوب ولكن اذا كانت مزاياهم أكثر من عيوبهم فسيكونون قدوة للمجتمع
يعني هذا الصديق ليش مچان شايف عظمة الله في خلقه .. وهو واصل هالعمر وشنو اللي خلاه يشوفها !!؟؟ صفن وفجأة عرفها لو شلون !!؟؟ ثم الراقصات والعاريات شنو علاقتهم بقناة مهتمة بالأفكار والثقافة والحضارة ونقد الظواهر السلبية ومناقشة الأختلافات بين الثقافات عموماً !!؟؟ انتقاد شخص شي طبيعي ما دام شخصية عامة ... وهاي ضريبة أن يطرح الواحد نفسه وافكاره للناس..قسم يقبلوه وقسم يرفضوه وقسم ميهتم أصلاً
@@yulalia كثير من العلماء اسلموا بعد ان شاهدوا ظواهر طبيعية لم يعرفوا تفسير لها ولكنهم وجدوها في القران مثل جاك كوستو قال رايت التقاء الماء المالح والماء العذب ولم اجد نفسيرا لهذه الظاهرة الا في القران الكريم في اية مرج البحرين يلتقيان ,الراقصات والعاريات اصبحن يؤثرن في شريحة كبيرة من المجتمع بل ان احداهن تقول انها لم تصبح راقصة مشهورة الا بفضل من الله ولم ينتقدهم احد من المفكرين وهنا اذكر كتاب عبدالله القصيمي محاكمة الاله حيث ورد فيه ان كل انسان يصنع في داخل عقله اله خاص به ويتعقد ان هذا الاله يحميه ويساعده ويوفقه في عمله مها كان فالراقصه تعتقد ان الهاهها يوفقها ويعينها في مهنتها واللص يعتقد ان الاهه يستر عليه ويساعده وانه يوما ما سيجعله يتوب وهكذا هو الانسان يحاول ان يبرر لنفسه كل مايفعله والله المستعان
ماذا قدمت انت وضيفك للإنسانية .. ارجعوا الي كل ما كتبه الدكتور مصطفي محمود لتتعلموا ان كلماته وافكاره قد ساهمت في زيادة الوعي وتغيير المفاهيم وحتي الان شءتم ام ابيتم..
حلقه راءعه. د. مصطفي محمود استغل ذكااؤه وحبه للقراءه والاضطلاع والعلم والبحث والثقافه في التأثير علي العقل الجمعي انا من جيل الخمسينات وعمري ما اقتنعت بكلامه!!!!!
لماذا اللماذاتنضر الى السقف دائما
حوار رائع ونطمع في المزيد
شكرا استاذ سعيد والصحفي وائل
شكرا استاذ سعيد لك وللاستاذ وائل لطفي. أنا في غاية الامتنان لك يا استاذي سعيد الفاضل. يجتمع عندي اكتساب المعرفة مع المتعة في مشاهدتي لحواراتك المهمة في نشر الوعي السليم بين الناس. شكرا مرة أخرى
تونس هي التي فرضت التغيير
حلقة واعية جدا..و مشوقة..و كالعادة اختيار الضيف موفق جدا .تحياتى استاذ شعيب و تحياتى لضيفك الواعى جدا .
مصطفى محمود وليد الفترة التي كانت فيها الأنظمة قادرة على تمرير خطابها و فكرها بدون منافسة داخلية أو خارجية.. مصطفى محمود ماكان ليجد له موضع قدم في زمن الأنترنيت. كل مواضيع العلم و الإيمان مفبركة بطريقة تجمع بين النقيضين لإغراء و إقناع مجتمع منغلق منعزل و بلغة بسيطة عذبة و سلسة بحلاوة فكرة التزاوج بين العلم و الإيمان و هذا ما أسس بقوة في الفكر الجمعي العام لتقبل أفكار خبيثة من قبيل الإعجاز العلمي و البلاغي و الرقمي و ووو للقرآن.
مصطفى محمود ذكي لأنه عرف الجمهور و ماذا يحب فأغرقه بعناوين براقة كانت ولا تزال عند البعض تلقى منتهى الإقبال و الإعجاب.
لقاء اكثر من ممتاز....شكرآ جزيلا علي هذا التحليل الرائع لشخصية فعلا براجماتية و ميكافيليه أثرت ايما تأثير في وجدان الشعب المصري وتقريبا كافة شعوب المنطقة... شكرآ علي هذا اللقاء الثري والتنويري والمليء بالمعلومات التي لايعلمها الكثير حتي ممن عاصروا هذه الفترة من تاريخ مصر
@ Wael Lotfy كتبك ستكون من المراجع لكل باحث في هذا الشأن الخطير
(العلم والإيمان)
يا حسرة ذلك الزمان في تونس استمعت إلى برنامجه ولكن مع الريبة. كان هذا التيار الاسلامي الشيك شكرا للضيف وائل لطفي الاستثنائي ,تحياتي سيد شعيب
حلقة تاريخية و مميزة جدا شكرا استاذ شعيب و الشكر موصول للاستاذ الرائع واءل لطفي ❤❤
حلقة بمليار جنية .... متالق كالعادة
أتذكرأن القناة الوحيدة التلفزيََون المغربي في بدايةالسبعينيات من القرن الماضي كانت تقدم برنامج أسبوعي لمصطفى محمود حول الدين و الكون والحياة والأخلاق. وكان من بين المفكرين ذوو الميول الدينية الذين جاء بهم نظام الحسن الثاني من المشرق أنذاك في الإعلام و الجامعة. و كان الهدف هو محاربةالفكر الماركسي و اليساري بصفة عامة الذي كان مهيمنافي تلك الفنرة.
الحقيقة تناولك استاذ سعيد تناولك لمصطفى محمود والشعراوى مجود يقدر فهم اهم اعمدة صفقة السادات العربية والدولية لتغيير هوية مصر وايصالنا الى الحالة المذرية التى نحن عليها الان ، شكرا الاستاذ واءل لطفى الذى اشعر بانه يحذو حذوك
حلقة جاءت في وقتها ومند زمان وأنا أحاول أن أعرف حقيقة هذا الرجل. شكرا لك يا صديقنا شعيب ولضيفك وأتمنى لك كل الصحة والعافية
في ختام اللقاء تشخيص رائع لعقل الشباب الصاعد حاليا
شكرا استاذ سعيد .. موضوعات رائعه..من زمان كنت اتمنى اسمع هذي التفاصيل
سعدت جدا بك وبهذا التواصل الرائع مع أفكار بنت أجيال بعضهم هائم تائه وبعضهم اختار طريق العنف بقناعة راسخة، حين أتابع ردود الأفعال الان على نقد الشعراوى يتأكد لى مدى التيه الذى نعيشه بسبب أشكال الإسلام المتعددة، ولعل اثر الشعراوى ومحمود ومن يشبههم قد اسسوا لما يمكن تسميته ب ترييف الإسلام او الإسلام الريفي فى بساطته وسذاجته معا ، وقد يكون هذا الشكل اكثر قوة واتساعا من الإسلام السياسي. سعدت أيضا برؤية الحبيب الصديق وائل لطفى والذى كان ولايزال نجم لامع يهتدى به بعض التائهيين . شكرا ياسعيد حلقة مميزة وموضوع مهم وشكرا ل وائل الذى أعطى مفاتيح مهمة لفهم هذه الظاهرة . مع تحياتي
نقاش رائع جدا وموضوع مهم. تحياتي من المغرب
الاستاذ وائل يقدم معلومات موسوعيه قيمه جدا جدا.
شكرآعلى اللقاء الرائع. رغم اني لست مصريآ الا انني من ضمن من تأثروا وآُستغلوا بأفكار مصطفى محمود والشعراوي وكشك. مع الاسف الواحد يكتشف انه كان فأران تجارب.ضاع شبانا سدآ. لم تكن هناك لاحكومات ولا طبقه مثقفه لتحمينا.
اعلم انك لاتحب عبدالناصر، لكن، من خلال كلام الاستاذ وائل، كان ناصر محقآ في التعامل مع الاسلام السياسي.
كل الحب والتقدير لجودك.
تحليلات موضوعية وتوصيفات دقيقة لعبد الناصر والسادات ومبارك ومصطفى محمود.. انا شخصيا كنت اتابع الدكتور مصطفى محمود علي القنوات الاماراتية عندما كنت اعمل في الامارات في الثمانينات وكنت ادهش بالمعلومات الموثقة التي يعرضها في برنامجه العلم والايمان والذي كان لا يصدق ما يقوله مصطفى محمود يجد نفسه مجبرا او لديه الحافز كي يفكر ويتامل ويبحث ولكني لم اعتقد يوما ان برنامجه كان يدعو لاي تطرف اسلامي
العنوان يكفي لاقناع الناس بأن هناك تطابق بين العلم والدين واغلب الناس لايبحثون او يحققون انما يتمتعون بمشاهدة وسماع الأمور العلمية اما كيفية ربطها مع الدين فالعنوان يكفي
رغم معرفتي بكثير مما قيل الا اني مازلت اري في تجربه دكتور مصطفي محمود جانبين الاول هو ما ذكرت البرجماتيه الشعبويه و الكتابه كباب رزق و مصدر شهره و التحالف مع البدو لنشر الافكار البدويه و الترويج لقياده المنطقه بواسطتهم الا ان الجانب الاخر فكري فلسفي عقلاني علمي تأملي يري يد الله في كل مصنوعاته كان مصطفي محمود رحمه الله عليه سيبقي الي الابد لو بقي فكره عن الله فقط عن الله و ليس عن الله بفكر البدو وحدهم فهناك الله الذي يدبر الشرق و الغرب و هو ذات الله الذي يشرق علي الاشرار و الابرار و يمطر علي الصالح و الطالح مع كل ما ذكرت الا اني احب هذا الرجلو اجله و مازلت اتابعه بين الحين و الحين الا اني اكتفي من فكره بالفكره العليا عن الله و الذي تخصني انا ايضا كمسيحي مصري له ايضا في ذات الاله الذي خلق كل شيء بحساب و بتدبير و بحكمه و شكرا
ما كان يقوم به الدكتور مصطفى محمود في برنامجه العلم والإيمان يبدو الآن غريبًا. فقد كان يأتي بالأفلام العلمية، ثم يقوم بإلغاء الصوت الأصلي عليها وربما قام كذلك بعمل مونتاج انتقائي بحيث يعيد صياغتها من ناحية الصورة لكي تتوافق مع ما يريد إيصاله، ثم بعد ذلك يقوم هو بالتعليق الصوتي عليها، وهنا يصبح المشاهد لا يملك من أمره شيئًا. فقد أصبح محاطًا من كل جانب. بدءًا من موسيقى التتر الحالمة. ثم نبرة صوت المقدم الخفيضة التي توحي بالطمأنينة. ثم الصورة التي كانت تعد بمقاييس تلك الفترة مبهرة بتفاصيلها. وأخيرًا التعليق الحر للدكتور مصطفى محمود والذي كان بإمكانه تمرير ما يشاء من أفكار تتسرب بهدوء إلى عقل وقلب المشاهد ثم ترسخ مستقرة في "لا وعيه"!
اتفق معك اخي الفاضل
مع العلم ان منتجي تلك الأفلام هم كفار او مشركين وكان الدكتور و الطاقم الفني يسرقون مجهودات الاخرين
شكرا سعيد على هذا المحتوى الفكري العملاق الذي تقدمه لنا
نستطيع ان نخرج من هذا الحوار الجميل والممتع بحقيقتين اثنتين، وهما:
الأول: أن دولة 23 يوليو كانت تحمل في باطنها نزعة معينة نحو التدين ويتجلى ذلك في مظاهر كثيرة ومع وجود قشرة خارجية مرتبطة بمحاولات التحديث في مجالات معينة وطبعا هنالك فرق كبير ما بين الحداثة والتحديث وهذه القشرة سرعان ما انهارت مع نكسة حرب 1967.
الثاني: ان الصحوة الاسلامية المشؤومة سممت وأفسدت كل شيء في العلوم والبحث العلمي والفنون والثقافة ودمرت الحريات وأقصت المرأة وغير المسلمين وقمعت المفكرين الاحرار وناهضت الدولة الحديثة وأعادت كل شيء الى العصور الوسطى، ومثال مصطفى محمود خير شاهد على دوره في افساد العقول حول اكاذيب وترهات الاعجاز العلمي والدولة الاسلامية.
ومخطيء من يظن ان الصحوة الاسلامية ظهرت في السبيعنات وبقرار سياسي في لحظة واحدة أو من يجعلها نتيجة مؤامرة خارجية كونية وهذا تحليل سطحي وخاطيء تماما.
جذور وتجليات الصحوة الاسلامية موجودة منذ قرنين وأكثر وعلى سبيل المثال جماعة الاخوان ظهرت في العشرينيات وسبقهم محاولات الافغاني ومحمد عبده وشخصيات اخرى في الهند وتركيا والجزيرة العربية وغيرها.
وفي ايران على سبيل المثال: توجد حركة دينية قديمة تسمى "فدائيان إسلام" ظرت في الأربعينيات من القرن العشرين وقامت بعمليات مسلحة واغتيالات منذ الأربعينيات والخمسينات وطالبت بالدولة الدينية وتطبيق الشريعة ولقد انتظم رجال الدين المعممين في معارضة منظمة وحركة سياسية منذ الستينات تطالب بتطبيق الدولة الدينية حتى تمكن الملالي بقيادة الخميني من السيطرة على السلطة في عام 1979.
حلقة رائعة ، اسئلة موضوعية وتحليل واقعي موضوعي من شاب وصحفي رائع... وانا اقارن من الناحية المسيحية كيف يحاول بعض المسيحيون ان يثبتوا صحة الكتب المقدسة مع الاثبات العلمي وقد يصيبهم الحظ احياناً ولكنهك ينسون ان الكتاب المقدس لم يوجد ليعرفنا كيف خلق الله العالمين ولكن ليوضح لنا ما هي صفات هذا الخالق وما يريده منا. وليس هناك شك ان التيار المعاصر يحاول ان يبقي الدين بعيدا عن العلم والعلم بعيدا عن الدين، وكون التدين لا يمنع حياة العلم ولا تعارض بينهما... شكرا استاذنا شعيب
خالص التحية والإعجاب على هذه الحلقة الرائعة ... تحياتي أستاذ شعيب
اكبر تحية الى الاستاذ سعيد شعيب المحترم والاستاذ الضيف الكريم حلقه جميلة و مميزة ومفيدة وضيفك في قمة الصراحة والثقافة شكرًا لك يا استاذ على الحلقات المهمة التي تقدمها لنا الرب يعطيكم الصحة والعافية 😂
لا بد ان نعترف ان الدكتور مصطفى محمود كان لديه موهبه عاليه فى الالقاء و الإقناع بما يقول و ببساطه شديده استغل هذه الموهبة لإثبات الزيات اى ان كان الاتجاه حسب ظروف الدولة والواقع
ما هو كل النصابين كدا
شكرا أستاذ سعيد ..حلقة هامة.
الذي صنع الاسطورة مصطفي محمود
المال الخليجي الوهابي التكفيري
تم بناء له مسجد ومركز سلامي ومستشفى طبي
ومدرسة سلاميه ومكتبة في حي المهندسين
تحية وتقدير لك ياستاذ شعيب والضيفك الكريم
الدكتور سامي الذيب وصف مصطفى محمود
انه شخص سخيف عند مقابلة له في مصر عام ١٩٧٦
أ وائل تاريخ منظم شكرا أ شعيب اتمنى عمل حلقه عن الأديب توفيق الحكيم وإعجاب عبد الناصر ب عودة الروح
شكرا على هذه الحلقة
د، مصطفى محمود ، كان لى الشرف أن أسلم عليه وجلست معه , انسان بسيط مهذب ، عالم ، طبيب ، غفر الله لنا وله،،
يبدو ان كل شخص كان جاهلا بالاسلام في فترة ما قبل الصحوة الاسلامية .. ويعيش حياة طبيعية .. كان يسمي نفسه ملحدا ..
مثل مصطفي محمود وعبد الوهاب المسيري .. والكثير من الاشتراكيين ..
ثم لما تحولو الي ادوات في خدمة اهداف الاسلام السياسي .. قامو باستخدام تلك الحالة كدعاية لذلك التيار .. علي انه تحول من "الالحاد" الي الايمان ..
وهو جزء من الة التضليل والتجهيل التي انطلت علي كثير من الناس في هذا الوقت وحتي الان!
انت ملاك ومال الدكتور مصطفي محمود..ده مفكر عبقري.الف سبين كتاب
سامي الديب لدية حلقة مميزة جدا عن مصطفى محمود
طبعا مع احترامي الكامل لحضرتكم تماما اولا ثم هذا رأي شخصي الموضوع كله فلوس لماذا لانه عندما كان ملحد وجد نفسه زي طرزان لايملك سوي ان يغطي العوره. وعندما تحول داعية وتجارة الدين أصبح مالتي مليونير فهو لعبها صح ولعب بالكارت الربحان زي لامواخذه الضرير كشك كان حيشتغل ايه ولا حاجه وبعد ماشتغل داعية وشتم ام كلثوم وعبد الحليم تحول لمالتي مليونير من الكاسيت فهي تجارة وبيلعبوا كلهم بالكارت الكسبان شكرا هذا رأي شخصي🤔
هكذا هم الفطريات والمتسلقون .
@@braveheart3463 هناك بعض انواع البيزنس المضمون ربحه جدا تجارة المخدرات تجارة السلاح تجارة العملة تجارة الآثار تجارة قال الله وقال الرسول شكرا
تزداد الرغبة في التجارة الرابحة .. عندما يعتقد صاحبها انها تربحه أيضا الآخرة .. وهذا هو ما اظنه قد حدث بالفعل مع هؤلاء .. ويبدو انهم كانو يصدقون ما كانو يقولونه للناس .. فأي صفقة مغرية أكثر من ذلك؟!
اتفق معك
حلقة رائعة جدا
نعم مصطفى محمود شخصية غامضة و صعب جدا فهمها لانه فعلا فريد من نوعه
الحقيقة علي مدار السنين كان فيه شخصيات بيتم استخدامها لتنفيذ و نشر افكار دينية أو سياسية و طبعا تلاقي الشخص المستفيد يعني نفع و استنفع علي رأي سعيد صالح مرة قال علي الافلام التجارية كده كده هتتعمل يبقي معملهاش أنا ليه فلو مكانش الشيخ فلان يبقي علان بس ليه ماكنش أنا 🥴🥴🥴
آه وألف آه من مصطفي محمود ، في شبابي كنت من مدمني برنامج العلم والإيمان وقرءت كل كتب مصطفي محمود، ولكن بعد ان تنورت وخرجت من الاسلام واصبحت لاديني اصبحت امقت هذا السوفسطائي الذي خدعنا جميعا وابصق علي صورته حينما أراها ، وفي احدي اجازاتي لمصر شاهدت هوجة لنصاب جديد اسمه زغلول النجار فكرهته من اول لحظة واطلقت عليه لقب بهلول الفشار، العاقل لايلدغ من جحر مرتين
مصطفى محمود جبل راسخ الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
كل الاحترام والتقدير للاستاذ سعيد شعيب وضيفه الكريم ولكن استاذي الفاضل احنا حنستفيد ايه من سيرة مصطفى محمود في يومنا الحاضر وتخصيص هذا الوقت له واعطاءه هذه الاهمية التي لا يستحقها
الـــــــــجـــــــــــــــــــهــــــــــــــــــــــل
جزاء سنمار كان من نصيب السادات وغيره ممن يثق في أي فصيل إسلامي سياسي ...السادات ياعيني كان بيصرخ في آخر خطاب ليه في مجلس الشعب ويقول "انا كنت غلطاااااااان"ياتري السياسين والنخبة في مصر اتعلموا ولا محلك سر؟!!!! نتعلم من التاريخ أننا لا نتعلم من التاريخ.
شكرًا استاذ شعيب حلقة جميلة جدا وفيها تحليل جيد من وجهة نظري ❤
وبعدين كل رجال الدين هم عبارة عن نمل يغتادون علئ الفتات 😂
قبل التحول وبعده.. يعني كان زي يرقة الفراشة ودودة القز
اراهن أن كان الضيف او المحاور قرأ للدكتور مصطفى محمود أن أردت أن تحلل شخص ابحث عن بداياته وانتم تناولتم شخص د مصطفى محمود بعد الشهره فا بدايات د مصطفى كانت تدل على نبوغه رحمة الله عليه
قدم انت عزيزي رأيك وتحليك دون اتهام غيرك
👍👍
للاسف هذه الافكار في السبعينات قد اقتنع بها الكثير وجازت علي السذج
بالفعل يا استاذي الفاضل لا يصلح لبرنامجك ان يطلق عليه اسم تاني غير اسم حوارات شعيب . لأنك كل كلامك حوارات في حوارات
"العلماء إلازهريين" ههههههههه
السبب الحقيقي هو الأميه و الجهل و الميل للتطرف عند قطاع كبير من الشعب المصري
وجميع الشعوب العربية والاسلامية كدابين و متعصبين وو لا امل
تجارة الدين
لا نستطيع ان نجزم ان كان مصطفى محمود مقتنع بفكرة العلم الذي يدعم الايمان واسلمة العلوم وهما الفكرتان اللتان نختلف معه بشأنهما اذا كان ذلك كذلك فالرجل ناجح ونبيل ولهذا استطاع ان يؤثر في مجتمع متدين الى ابعد الحدود . وكتابك الذي يهدف - ربما - الى ادانة مصطفى محمود كتاب فاشل لا تأثير له.
ما في أربح من التجارة بالدين
لا أعلم لماذا هذا التسقيط لشخصيات اثرت كثيرا في المجتمع العربي والان بعد وفاته لاكثر من عشرين سنه تحاولون تسقيطه انا كعراقي شيعي تابعت الدكتور مصطفى محمود رحمه الله لقد كان بحرا زاخرا من العلم وساهم بشكل كبير في توعية المجتمع ولم اجد له نفس طائفي او مذهبي وحتى او انه مدح اي رئيس كان في زمنه وهل يستطيع احد ان لايمدح رئيس دولته، هل تستطيع حضرتك ان لاتمدح السيسي، اما رحلته من الالحاد للإيمان فهذه القصة تتكرر كل يوم واراها في حياتي كثيرا فلدي صديق وصل درجة بروفيسور وكان اقرب للالحاد ولكنه انتقل للإيمان بعد ان رأى عظمة الله تعالى في خلقه، انتم لاتنتقدون الراقصات والفنانات العاريات بقدر ما تنتقدون مصطفى محمود رحمه الله ومن ثم هذا الشخص في المقابلة يمكن ان تكون لديه خصومة مع مصطفى محمود كما ان مصطفى محمود ليس نبيا معصوما من الخطأ واصبحنا الان نجد الكثير من العلماء لديهم مزايا وعيوب ولكن اذا كانت مزاياهم أكثر من عيوبهم فسيكونون قدوة للمجتمع
يعني هذا الصديق ليش مچان شايف عظمة الله في خلقه .. وهو واصل هالعمر وشنو اللي خلاه يشوفها !!؟؟ صفن وفجأة عرفها لو شلون !!؟؟
ثم الراقصات والعاريات شنو علاقتهم بقناة مهتمة بالأفكار والثقافة والحضارة ونقد الظواهر السلبية ومناقشة الأختلافات بين الثقافات عموماً !!؟؟
انتقاد شخص شي طبيعي ما دام شخصية عامة ... وهاي ضريبة أن يطرح الواحد نفسه وافكاره للناس..قسم يقبلوه وقسم يرفضوه وقسم ميهتم أصلاً
@@yulalia كثير من العلماء اسلموا بعد ان شاهدوا ظواهر طبيعية لم يعرفوا تفسير لها ولكنهم وجدوها في القران مثل جاك كوستو قال رايت التقاء الماء المالح والماء العذب ولم اجد نفسيرا لهذه الظاهرة الا في القران الكريم في اية مرج البحرين يلتقيان ,الراقصات والعاريات اصبحن يؤثرن في شريحة كبيرة من المجتمع بل ان احداهن تقول انها لم تصبح راقصة مشهورة الا بفضل من الله ولم ينتقدهم احد من المفكرين وهنا اذكر كتاب عبدالله القصيمي محاكمة الاله حيث ورد فيه ان كل انسان يصنع في داخل عقله اله خاص به ويتعقد ان هذا الاله يحميه ويساعده ويوفقه في عمله مها كان فالراقصه تعتقد ان الهاهها يوفقها ويعينها في مهنتها واللص يعتقد ان الاهه يستر عليه ويساعده وانه يوما ما سيجعله يتوب وهكذا هو الانسان يحاول ان يبرر لنفسه كل مايفعله والله المستعان
جامع مصطفىمحمود تلقى ملايينمن السعوده لنشر الوهابيه في مصر
اول مرة اسمع هذا الحوار وهو حوار جميل وانا طول عمري عندما اسمع مصطفي محمود اعتبره ممثل ودجال ونصاب
النظر لكل ما حولك بفكرة المؤامرة هو غباء محض
ماذا قدمت انت وضيفك للإنسانية .. ارجعوا الي كل ما كتبه الدكتور مصطفي محمود لتتعلموا ان كلماته وافكاره قد ساهمت في زيادة الوعي وتغيير المفاهيم وحتي الان شءتم ام ابيتم..
هو من أفسد العلم
هههههه .موتوا بغيظكم