بطاقة شكر وتقدير إلى المبدع المميز الأستاذ سعيد شعيب على طرح هذا الموضوع الهام جدا للاجيال القادمة، كذلك نشكر الأستاذ الدكتور الرائع حسن حماد على المحاضره والاستفادة من الحوارات والنقاشات الحضارية، نتمنى تكرار هذه المحاضرات والندوات التنويرية.
كيف تجعل شخص يستطيع اختيار رئيسه و هو لا يستطيع حتى اختيار شريك حياته.... شريكة حياته تختارها له امه او اخته..... القدرة على الاختيار تبدا بأبسط الامور...اختيار قميصك...غذاؤك.....الخ... و اكتساب كفاءة الاختيار ينتج من معرفة النفس....معناه التغيير الحقيقي يبدا من الفرد و من الذاخل....
لقاء اكثر من رائع. اشكرك استاذ سعيد واشكر الدكتور حسن حماد. حقيقي ارجو مزيد من اللقاءات مع الدكتور حسن لانه انسان متعلم، مثقف، يستطيع تشخيص الوضع الحالي التي تمر به مصر بكل حرفيه وخبره.
استاذ سعيد اهنئك على قيمه ما تقدمه ..حلقه من أروع الحلقات ألتى شاهدتها...لقد شخص الدكتور حسن المجتمع العربى تشخيص على دقيق وجريء...و وصف العلاج و خطه النجاه من مستقبل حاضر قبيح ومستقبل رهيب و مروع
للمرة العاشره بحضر هالنقاش الغني والقيم شكرا جزيلا لكم مع تمنياتي باستضافة شخصيات عظيمه كالدكتور حسن حماد بشكل دوري فهو يبسط لنا مفاهيم الفلسفة بشكل مبسط نستطيع من خلاله فهم المعقد منها ❤️❤️❤️🇸🇾
شكرا الك يااستاذ شعيب وشكرا لضيفك الكريم لقد بين اين الخلل واين الانحطاط شرح وجيه وصادق وهذه هي مشكلة شعوبنا وياريت تضييق الخناق والمساحة لهؤلاء الظلاميين الموجودين في المدارس والجامعات وتغيير المناهج الدراسية والأزهر ونحتاج لشخصيات مثل المستشار أحمد ماهر واسلام البحيري وغيرهم من المفكرين التنويريين ويجب تنوير وتوعية المراءة بأنها هي انسانة وكيان مستقل وهي ليست نجسة كالكب او هي شيطان
هذه حلقة دسمة ومهمة جدا تصدر عن مفكر واخصائي محترف يضع النقاط على الحروف ويغوص في عمق المشكلة ليعالجها من جذورها ولا يكتفي بالتوقيعات السطحية شكرا لك استاذ شعيب ولضيفك الكريم
الحلقة أكثر من رائعة وأكثر من ممتازة بما فيها من أسئلة وإجابات تطرح المزيد من التساؤلات على عقل الإنسان في الشرق الاوسط لكن للأسف لا نستطيع التفاؤل كثيرا أو قليلا بشأن المستقبل في بلد مثل مصر وأبسط دليل على أن التشاؤم هو الأوفر حظا معنا أنا مثل هذا النقاش العميق والرقي وصريح والعلمي لا يمكن أن استمع إليه أو نقراه في الإعلام المحلي المصري لكن في كل الأحوال شكرا للكاتب الصحفي الكبير و القدير سعيد شعيب على مجمل أعماله في هذه القناة وشكرا على هذا الحوار المفيد للعقل مع الدكتور حسن حماد
روعة الحوار الهادي و الثري بعلم سيكولوجية المجتمع و المتمكن و الملم بأسباب الداء الذي ينخر مجتمعاتنا التي داهما دين قريش كعاصفة شمسية عاتية و مباغتة شلت مداركها و مغنطت فكرها و زادت براميل النفط من وهجها و عنفها بينما كان مثقفو الغرب مثل سارتر يصعد على نفس البرميل وسط الجماهير ليعلن عن مانفستو المثقف أي النخبة و دورها في توعية و إرقاء المجتمع مع أنني أميل لمقولة الأديب التونسي محمود المسعدي و وزير التربية الراحل في روايته الفلسفية الشهيرة ( السد ) فيما يخص مجتمعاتنا الممغنطة بالخرافة و النفط التي جاء فيها : إرحمهم و لا تؤمن بهم ! شكرا لجهودك أستاذنا الموقر و لكل ضيوف التنوير الذين تختارهم بعناية لا نظير لها حتى بتنا نتعلم من قناتك مع كل حلقة.
يرى جوستاف لوبون إن الجماهير تعتبر القوى المهمة في هذا العصر لكن الجماهير دائماً غير عقلانية وهدامة، ودورها دائماً لا يكون في البناء إنما في الهدم، لان معظم الحضارات تمّ بنائها من قبل قلة أرستقراطية قليلة وليس من قبل الجماهير، وان كل الحضارات التي دمرت كان الدور الأكبر في تدميرها تلعبه الجماهير.
الاختيار الصحيح لأي موضوع يجب ان يعتمد على الثقافة والمعرفة وإن أي اختيار يعتمد على الجهل و المعرفة او يعتمد على الآخر هو اختيار أبتر. الكارثة ان كل الحكومات العربية المتعاقبة لم تقم بتثقيف شعوبها وتنمية معارفهم ويالتالي لايستطيعون الاختيار وهي (أي الحكومات) وحدها من يملك المؤهل للاختيار عنهم . . من هنا فإن الشعوب العربية لم توفق بدكتاتور وطني ينقذها فتبقى هذه الشعوب بجهلها وتضيع فرصة الاختيار الصحيح. لكم تحياتي
يجب علينا أن ندعم الرئيس قيس سعيد في محاولاته لتخليص تونس من العقلية الفاشية الإسلامية .،التي استغلت العقل الجمعي المتدين للشعب في تمرير أجندتها . وخيرا يفعل في البدء بأهم بند للإصلاح بإزالة بند دين الدولة ،فالدولة كيان اعتباري لا يصوم و لا يصلي غير مكلف ،الدولة مسئولة عن إدارة شئون البلاد و رفاهية الشعب و ليس عن دخوله الجنة .
عندما تعيش في وسط المجتمعات العربية و الاسلامية , تبدأ بملاحظة أمر مهم يتواجد في الأفق وفي المنازل والشوارع ويحكم تصرفات البشر في المجتمعات العربية و الاسلامية بشكل مطلق دون أن يترك أي مجال للتنفس لأي فرد... وهذا الأمر تشترك فيه المجتمعات العربية و الاسلامية والكثير من المجتمعات المحكومة من الأنظمة الشمولية كالشيوعية والنازية... ألا وهو الْمُرَاءاة والنفاق , أو بالعاميّة (الشوفونية) , وهو ما يمكن تعريفه بأنه تصرف الأفراد أمام الناس على عكس ما يريدون هم التصرف في حقيقة الأمر. أو قول ما يعتبر مقبولاً بين الناس , مع اختلاف الشخص التام داخلياً مع ما يقوله...وهذا أمر ناتج عن العقلية الشمولية كما ذكرنا انفاً , والعقلية الجمعية التي تمحي الفرد وتمسح بكيانه الأرض , جاعلة منه نقطة في بحر الجماعة لا أكثر ولا أقل. ناسفة حريته الشخصية ومانعة اياه من قول ما يريد أو فعل ما يشاء , دون ايذاء الاخرين طبعاً.(انظرو فقط إلى أحوال الدول العربية والاسلامية المخدرة بتعاليم محمد) وهذا الأمر يمتد الى أبسط التجمعات البشرية ألا وهي الأسرة , فالاسلام جعل الأطفال عبيداً لأهلهم , من خلال تقديس الاهل , ومنحهم المكانة الالهية التي لا يمكن لأي فرد الخروج عنها , وإن خرج سيتعرض للغضب الإلهي والنبوي العربي أو التحقير من باقي أفراد العائلة أو المجتمع , أو لربما يتم قتل هذا الشخص ان كان امرأة خارجة عن طاعة أهلها مثلاً , مثلما يحدث في ما يسمى بجرائم الشرف. وهذا يؤدي الى نسف كيان الأطفال منذ الصغر , ووضعهم ضمن إطار الطاعة وتعليمهم الاستجابة للأوامر الإسلامية من دون التفكير أو النقد أو النقاش , وهذا الأمر لا يقتصر على الاسلام السني أو الشيعي , ولكن في رأيي هو موجود بأقبح صورة في الاسلام بكل مكان وزمان أينما تواجد العرب والمسلمين , فهو اليوم يؤثر بعدد كبير من الناس حول العالم ويحطّم أسراً بأكملها. مشوهاً لعلاقة الأب بإبنه والأم بأطفالها , وناسفاً لأي مشاعر اسرية حقيقية تشمل الحب والحنان والرعاية. واستكمالاً للحديث عن (الشوفونية) فالمجتمعات المقموعة والمكبوتة , ستصل في النهاية الى حلّان لا ثالث لهما , وهما إما التحرر من القيد بالخروج من قوقعة المجتمعات الاسلامية , أو النفاق والمرائاة وإبطان الكراهية دون البوح بها , واستمرار قمع الأهل لأبنائهم دون أي رادع , بل وبتصريح من الخرافة الدينية العربية والإسلامية المهترئة التي تتحكم في عقول البشر. ولهذا يجب عليكم أن تضعوا ضوابط وأحكام للأهل حتى لا يغالو في توجيه أولادهم , وبناء علاقات طيبة مبنية على الثقة والانفتاح الفكري والثقافي , بدلاً من القمع العربي الإرهابي الإسلامي تجاه الآخرين.
انا انتمي إلى عائله شيعيه في العراق و الشيعه يمثلون الاغلبيه في العراق و لكن نظام الحكم كان سنيا.. النظام التعليمي كان أيضا نظاما سنيا .. كنت اسمع في المجتمع و البيت ان ابو بكر و عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان و عائشه و خالد بن الوليد و غيرهم من الصحابه بانهم كفار و ملعونين و انهم سيدخلون النار لأنهم ناصبوا علي بن أبي طالب العداء و سرقوا منه الخلافه و لم يسمعوا لوصية النبي بحقه .. إضافة للقصر التي كنت اسمعها عنهم و جرائمهم و مشاكلهم حتى مع النبي نفسه .. بينما في الكتب المدرسيه الدينيه و التاريخيه يقولون لنا الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم و كلهم سيدخلون الجنه و عائشه ام المؤمنين .. كنت و انا طفل في المرحله الابتدائيه أتساءل كيف يحصل هذا من الصح و من الخطأ وكنت اسأل امي عن هذا الاختلاف .. كانت تقول لي .. لاتسأل المعلم و لا تناقشه حتى لا نواجه مشاكل مع وجود نظام حكم بعثي دكتاتوري .. و عليك ان تتبع التقيه و تكتب في ورقة الامتحان نفس ما موجود في الكتب المدرسيه رغم عدم قناعتك بها و ما تحتويه من أكاذيب.. و هذا تحولت إلى منافق و كذاب و انحني دائما للقوي و هكذا يتم صناعة الشعوب العربيه و الاسلاميه الخانعه لأنظمة الحكم الدكتاتوريه و إلى رجال الدين و الاغلبيه الدكتاتوريه الدينيه .. المهم انا نفضت عن عقلي كل هذه المشاكل و الخرافات و قرأت و بحثت و استطيع ان أواجه اي شخص عقائدي مؤدلج بحقيقة دينه و فكره .. و اتأسف على سنوات الضياع التي مرت من عمري و انا اعيش بين هذه الشعوب التكفيريه المتخلفه التي تعيش في الماضي و خرافاته ..
اتمني ان اعرف كيف لهذا الكتور العميق التفكير والتحليل الدقيق لطريقة تفكير المجتمعات والتي هي العقل المجتمعي . السؤال هو كيف يتعايش مع الاخرين الذين يفكرون بمبدأ القطيع حتي وان كانوا وزراء وليس عامة الناس البسطاء الذين يتحولون الي قطعان مفترسة لاتفكر لحظة واحدة فيما يقولون او يفعلون ؟ والسؤال الاخر كيف لاصحاب مهن راقية مثل المهندس والطبيب والصيدلي والمحامي يلغون عقولهم ويستسلمون لهذا العقل الجمعي وخاصة الدول العربية
مع الأسف الجماهير عندنا ضد الحريات وضد حقوق الانسان وضد الديمقراطية، واشرس أعداء هذه الحقوق وهذه الحريات هي الجماهير المتعلمة خريجة الجامعات. وهذه هي المفارقة العجيبة.
مجتمعاتنا التي تتحدث العربية كلها لديها انفصام للشخصية فتراهم يتحدثون مع كل موقف بشخصية متناقضة مع الاخري فهم يسبون الغرب ثم يلهثون للسفر للغرب ثم يحاولون ان يغيروا الغرب ليصبح مثل البلاد التي هربوا منها وايضا دائما يتحدثون عن العفة ثم يتباهون بذكوريتهم وتجدهم اكثر بحثا عن المواد الاباحية علي محرك البحث يقولون لك اجمع العلماء ثم لا تجد اتفاق بين اثنان ،يقومون علي مبارك ويسبونة ثم يترحمون علي ايامة ،عندما يتولي مسلم الادارة يسبحون بحمدة ويقولون لا يصح ان يكون للمسلم ولي كافر وعندما يتولي المسيحي نفس المنصب نفس الاشخاص يقسمون لة علي سعادتهم برأستة عليهم وانهم لا يهمهم الا من يعدل ويعطي كل ذي حق حقة ،هذا ليس نفاق وانما انفصام حاد للشخصية العربية ،شكرا لحضرنك استاذ سعيد ولضيفك المثقف
Bravo تحليل اعمق من تحليل غوصطاف لوبون فقط نسيت ان الجهل العقل الجماهيري المقدس تسهم فيه السلطة كذلك سعيا منها لاسترضاء الجماهير لذلك لا امل في التغيير في ظل سلطة ضعيفة
بالنسبة لاغاني المهرجانات احب اقول انها ليست وليدة هذا الزمن ف سيد درويش ايقونة الفن المصري غنى للكاكايين والحشيش واغاني هات الازازة واقعد لاعبنى المزة طازة والحال عاجبني بل انهم غنوا للخمر واغنية ياشبشب الهنا يارتنى كنت انها وغيره ولو سرت مايسمي ابتذال فهو كثير وبعدين الى بيغنوا مهرجانات لايغنوا للقيمة والقامة دكتور حسن حماد بل انهم يغنوا لاهلهم من العشيوائيات فعندما ترفع التهميش عنهم وترتقي بهم ثقافيا وتعليميا لن يغنوا بهذه الطريقة فليس من المنصف ان تلومهم وهم يعيشوا وسط طفح المجارى وبيوت لا تصلح للحيوانات ثم تنظر عليهم وتنظر اليهم بالادانة وانهم متهمون
لما تختلف الجماهير من حيث الهدف والاعتقاد يصعب مقاومتها لأن مقومات الجماهير الديكتاتورية: التشدد. صفة القطيع، الدين بجهالة، الاديولوجيات، الانصياع بالقمع والخوف لذلك يضعف الإنساني ويصبح مقموعا ومهمشا اعدى الأعداء جماهير الطابور الفكري سلام
في نفس السياق كان فيه صراع علي قيادة الشعب بين اليهود والسيد المسيح رجال الدين اليهود وجهوا الجموع للطلب بصلب المسيح بعد شهرين تقريبا من الحدث دة توجه تلاميذ المسيح للجمهور بعدة خطابات غيرت توجهات الشعب اليهودي غير عدد من معجزات وخطابات المسيح اللي توجهت للالاف منها الموعظة علي الجبل اعتقد ان فيه طريقة جيدة للتعامل مع الجموع الجاهلة الفقيرة مش بس التحكم فيها من خلال السلطة والدين جموع اليهود في الوقت دة جموع شعب شرقي مستعد لرجم امرأة وعنده شريعة بذلك
سبحانك اللهم وحنانيك سبحانك اللهم وتعاليت سبحانك اللهم والعز ازارك سبحانك اللهم والعظمة رداؤك سبحانك اللهم والكبرياء سلطانك سبحانك من عظيم مااعظمك سبحانك سبحت في الأعلى تسمع وترى ماتحت الثرى سبحانك انت شاهد كل نجوى سبحانك موضع كل شكوى سبحانك حاضر كل ملا سبحانك عظيم الرجاء سبحانك ترى ما في قعر الماء سبحانك تسمع أنفاس الحيتان في قعور البحار سبحانك تعلم وزن السماوات سبحانك تعلم وزن الارضين سبحانك تعلم وزن الشمس والقمر سبحانك تعلم وزن الظلمة والنور سبحانك تعلم وزن الفيء والهواء سبحانك تعلم وزن الريح كم هي من مثقال ذرة سبحانك قدوس قدوس قدوس سبحانك عجبا من عرفك كيف لايخافك سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العلي العظيم هذا تسبيح الإمام السجاد علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام سبحت في سبحت في الأعلى مبنية للمجهول ملا في حاضر كل ملا حروفها الميم واللام والهمزة وقد قال احد علماء السنة ولايحضرني اسمه الان ان الدعاء فن خاص بأهل البيت عليهم السلام..
وعى الجماهير يتم تشكيله عبر القوى الفاعلة فى المجتمع٠وهو متغير ويمكن دائما تغيره٠ففى وقت قصير جدا لا يتعدى عشرون عام من السبعينييات حتى التسعينيات تغير الوعى المصرى من تقدمى اشتراكى إلى رجعى سلفى٠الإنسان بطبعه إجتماعى ولا يحب ان يكون شاذ او غريب وإذا تم توجيه طابع او نمط معين للحياة عبر كافة وسائل الإتصال وفى نفس الوقت إستنكار النمط المخالف بقوة ومحاصرته والتضيق عليه فبكل تآكيد سوف يتغير الوعى الجمعى للناحية التى تم توجيهه لها٠
التعريف الفلسفي للدكتاتورية هو القابلية لان تكون عبد....و مستعبد... القطيع هو عدة ارواح صغيرة تقودها روح كبيرة... هتلر روح كبيرة ... و الروح الكبيرة ليس لها علاقة بالعمر و لا بالخير و لا بالشر... كبيرة بطاقتها سواء بالخير او بالشر..... و يبقى الخير و الشر نسبي
هناك فيلم بعنوان 1984 حول رواية جورج اورويل يشرح فيه كيف تتحكم الماسونية في العقل الجمعي وكيف تتم عملية غسل الأدمغة وإعادة برمجتها ، فيلم رائع انصح بمشاهدته
التعليق ليس لمجرد التباهي والتظاهر. الفيديو ساعة والتعليقات قبل نصف ساعة من نشرة. مما يدل أن جميع من علق مستبد بافكارة ومتمسك بعقليتة قبل أن يناقش حتى .
الشعارات الدينية والإيغال بها والتشديد على المظاهر الدينية وإلزام الآخرين بها والتشدّق بالآيات والأحاديث للبرهنة على توجّه ما إنما يُخفى تحته نقص كبييير وجهل شديد😖يريد صاحبه أن يجعل الآخرين مثله أو نسخة منه حتى لا يشعر بنقصه🤭ولا يُعانى عند المقارنة مع غيره وحتى يُعلم أنه عالم-أو كما يتصوّر هو ذلك عن نفسه😂-كلما إنشغلت بالآخرين ومقارنتهم بنفسك كلما زاد الشقاء وبالتالى الأمراض النفسية🤪واللى أقرب وأسهل حلّ لها يكون بالإستعلاء عليهم ومتابعتهم لمعرفة كيف تهاجمهم وتعقد مقارنات للنيّل منهم وإخضاعهم لنفسك وأوامرك لتعويض الناقص لديك-وهذا يعكس تخلّفاً وجهلاً😜-بينما كلما إهتميت بشؤنك وسعيت فى مساعدة الناس لتحقيق ذاتهم بعيداً عن تشابههم معك أو إختلافهم وبعيداً عن المقارنات وتتبّع تفاصيلهم والرغبة فى السيطرة عليهم وإخضاعهم ومنحتهم حريّاتهم وساعدتهم😃يكون ذلك أقرب للطبيعى😇وأرقى إنسانياً وأمتع فى الحياة🥳وهذا ما تفعله الأمم المتحضرة التى تجاوزت حدود نفسها وذاتها🇺🇳🇺🇲🇪🇺👏عقبال المخابيل اللى فى بالى🙄🤭🤲
سبحان من لايعتدي على أهل مملكته سبحان من لاياخذ أهل الأرض بالوان العذاب سبحان الرؤوف الرحيم اللهم اجعل لي في قلبي نورا وبصرا وفهما وعلما انك على كل شيء قدير.
لقد وصف الدكتور حسن العقل الجمعي بشكل دقيق ورائع. ... وهو السؤال الأكثر أهميةبالنسبة لشعوبنا وقضاياهم التي يخلطون فيها بين مطالبهم الحقة والعقلية المحقونة بالتخلف الديني والموروثات الملوثة. ان اهم القضيايا التي يجب ان يركز عليهامثقفونا ودعاة التغيير هو هذا العنوان. .. العقل الجمعي هو الكارثة الكبرى التي تعاني منها مجتمعاتنا المتدينة التي اعتمدت ثوابتا لايحيدون عنها وبالتالي فإن عجلة التاريخ تدور في الثابت او الى الخلف. واذا نجح هذا العقل الجمعي المتخلف في احراز النصر فإنها ستكون ديكتارية اكثر تشددا واكثر عدوانية وحتى دموية. والعقل الجمعي الديني هوأخطر أنواع العقول الجمعية لأنه عقائده ثابتة وغير قابلة للتطور وتلامس المقدس.
كل الشكر لحضرتك ولضيفك الكريم الذى انصت له فى كل حوارته باعجاب لكن ارجو ان يسمح لى ضيفك بالاختلاف فى اغانى المهرجانات اللى انا كمان بشوفها همجيه ولا أستطيع سماعها ولكن ام كلثوم غنت الدلاعه والخلاعه فى وقت اغانى هابطه جدا فكانت شبهه الزمن ولكن بمجهود خاص بيها وبالمنتج وباقى الجروب امنو بفكرها من تغيير ذوق الناس فهى ارتقت بالذوق للمستمع انا مع طرد البضاعه السيءه بالبضاعه الجيده والأستاذ هانى كامل الاحترام لتاريخه وله ولكنه لم يحارب فكر ولا حتى اغانى الا سخص واحد واديها قلبت بخناقه من يومين هو حارب اسماء وطلع سخر من ناس لا تصلح للفن اصلا لكن الواقع فرضهم واصبحوا من حاملى كارنيه النقابه فى وقت اغبر وللاسف ليهم جمهور وللاسف الاشد تم اضافه جمهور اخر يسمى بجمهور المظلوميه تعاطفوا معاهم كان ممكن يعلمهم وأفضل مثال سليم سحاب مع أطفال الشوارع او يدرج العقاب عقاب قديم مع جيل حديث جدا اقصد الشباب المستمع للاسف حضرتك ضد الدكتاتوريه ولكن اثبت العكس
كنت فاكر طال عمرك اني هسمع كلام علمي مش انطباعات نخوبية تحتقر الجماهير وتمجد القوة الغاشمة ولا تحملها مسئولية تجهيل و افقار و تهميش وتديين تلك الجماهير .... وكلام قديم عن الانفتاح الاقتصادي - اثر هزيمة 67 - افلام المقاولات - قوة مصر الناعمة وكلام غريب عن صراصير المهرجانات وهاني شاكر وقيس سعيد .... دي احلي نوستالجيا ناصرية ولا ايه؟
@@معشعيب انا باختلف معاك الحقيقة مع كل محبتي لك و احترامي لضيفك .... انا شفت كلامه ستريو تايب عن تغول الجماهير - مع ان قولي صواب لا يحتمل الخطأ - مش كان اولي الحديث عن ديناميكية الجماهير وتقسيمها الي شرائح - سيجمنت - لا تجد من يعبر عنها بشكل ديموقراطي حقيقي و هل تكوين تجمعات قاعدية تشمل النوادي و الحركات الاجتماعية و النقابات و غيره تكون مثل لوبيات تدافع عن مصالحها هو الحل؟ و الحديث عن تعزيز الحرية الفردانية و حرية التعبير التي تشمل كافة انواع التعبير. و لما ذا تديين الشعب جاء بقرار سياسي و كذلك تحريره؟ و نريد قراءة لدور المثقفين تاريخيا و تأثيرهم و كيف قام شيوح المصاطب الشعبويين بالتأثير في الجموع بهذا الشكل و تضائل صوت المثقفين ما الذي منعهم من الوصول للجماهير ؟ نريد قراءة واقعية من اجل مستقبل افضل ...
الجماهير عنا اذا بدك تغيرها بطريقة سريعة مالك غير سياسة التخجيل بدك تحسسها بالخجل بسبب ما تفعلو وبتتغير... هاد نفس السلاح لي بيستخدموه جماعة الاسلام السياسي
يا استاذ شعيب مجتمع متدين بطبعه متحرش بفطرته خشرى بسليقته ثانى أكثر شعوب العالم فى التحرش و ثانى أكثر شعوب العالم تصفحا للمواقع الاباحية!! بعد باكستان طبعا (سنناضل للحصول على المركز الأول ) هو شعب لا يفكر إلا بنصفه الأسفل لأجل نصفه الأسفل !!ا شعب اعتبر أن الشرف بين فخذى المرأة !!!و ليس فى فكره و ضميره و اخلاقة !!
هنا مكمن الخلل فالطغاة يستتمرون جهل هاته الجماهير المؤبدة لعبوديتها الطوعية والتي لا تعيش الامن اجل أمعائها ولا وعي لها بما جرى ولا بما يجري .واخجل من ان اعمق سكين النقد في مستنقعنا الآسن .
لا علاقة ل الأولتراس بالإخوان من قريب أو بعيد. بل على العكس تماما وتم التنكيل بهم من العسكر لأنهم شاركوا فى ثورة يناير. الفاشية السياسية يمارسها العسكر في مصر ولا أحد يستطيع أن يتكلم عنها للأسف.
@@haithamgadallah643 حدث بالفعل يااخى العزيز ورددوا اناشيد الاولتراس اثناء النشيد الوطنى .. والجيش لم تتلوث يده بدم المصريين فى يوم من الايام .. .. الجيش المصرى جيش وطنى حر .. .. ثم لولا ربنا ثم الجيش لكانت مصر اتقسمت مثل ماحدث فى دول عربيه محيطه بنا واظن حضرتك شايف اللى بيحصل ..
الاسلام..........ينسف كل الافكار الديكتاتوريه والتي تصيب جموع البشر بالضعف والوهن والراجعيه والتخلف والفقر والعناء.....فالمسلم انسان اجتماعي جدا بحد ذاته.......فالاسلام هو العلم والمعرفه والحق والعدل والحكمه...........والحمد لله على نعمة الاسلام🎋
@@yulalia لا إسرائيل الصهيونيه اللي تذبح الفلسطينيين وتحتل أراضيهم هي اللي نسفت الدكتاتورية😂ولا دول الغرب اللي قاعد تنشر الفيروسات والأوبئة بين البشر هم منبع الأمان والحنان يامنافقين
@Evil Fighter خسئت 😵ما حدا يزرع الفيروسات بين البشر و الاوبئه غير دول الغرب ..حتى الاسلحه و ادوات دمار البشرية ..جميعها تصنع في دول غير مسلمة يامنافقين
بطاقة شكر وتقدير إلى المبدع المميز الأستاذ سعيد شعيب على طرح هذا الموضوع الهام جدا للاجيال القادمة، كذلك نشكر الأستاذ الدكتور الرائع حسن حماد على المحاضره والاستفادة من الحوارات والنقاشات الحضارية، نتمنى تكرار هذه المحاضرات والندوات التنويرية.
شكرا جزيلا
شكرًا عالشرح الوافي و التشخيص الدقيق
لازم تتشكل فرق ميدانية في كل قطاع تقوم بالتغييرعالارض مش مجرد ندوات و حوارات
شكرا
تحية الى الاستاذ سعيد شعيب و الضيف الكريم و الى المتابعين كلامك كله صح و ان مجتمعنا يرجع الى الوراء مع الاسف شكرا لك يا استاذ
شكرا
كيف تجعل شخص يستطيع اختيار رئيسه و هو لا يستطيع حتى اختيار شريك حياته....
شريكة حياته تختارها له امه او اخته.....
القدرة على الاختيار تبدا بأبسط الامور...اختيار قميصك...غذاؤك.....الخ...
و اكتساب كفاءة الاختيار ينتج من معرفة النفس....معناه التغيير الحقيقي يبدا من الفرد و من الذاخل....
شكرا علي تعليقك
حلقة قمة في الروعه فقد استفدنا و استمتعنا كثيرا مع الضيف الكبير الدكتور حسن حماد
شكرا جزيلا
لقاء اكثر من رائع. اشكرك استاذ سعيد واشكر الدكتور حسن حماد. حقيقي ارجو مزيد من اللقاءات مع الدكتور حسن لانه انسان متعلم، مثقف، يستطيع تشخيص الوضع الحالي التي تمر به مصر بكل حرفيه وخبره.
شكرا
تشخيص أكثر من رائع من د. حماد .. شكرا لكما ايها الصديقين
شكرا
حوار رائع.الدكتور حسن لخص الموضوع بأن المجتمع مريض.
شكرا جزيلا
مجتمع متعفن
من أكثر اللقاءات تميزاً و تفرداً. شكراً جزيلاً يا أستاذ على هذه الإستضافة و الحلقة الممتعة مع ضيفك المتمكن صاحب الأفكار المرتبة.
شكرا جزيلا
استاذ سعيد اهنئك على قيمه ما تقدمه ..حلقه من أروع الحلقات ألتى شاهدتها...لقد شخص الدكتور حسن المجتمع العربى تشخيص على دقيق وجريء...و وصف العلاج و خطه النجاه من مستقبل حاضر قبيح ومستقبل رهيب و مروع
شكرا جزيلا ربنا يحفظك
للمرة العاشره بحضر هالنقاش الغني والقيم شكرا جزيلا لكم مع تمنياتي باستضافة شخصيات عظيمه كالدكتور حسن حماد بشكل دوري فهو يبسط لنا مفاهيم الفلسفة بشكل مبسط نستطيع من خلاله فهم المعقد منها ❤️❤️❤️🇸🇾
شكرا
شكرا الك يااستاذ شعيب وشكرا لضيفك الكريم لقد بين اين الخلل واين الانحطاط شرح وجيه وصادق وهذه هي مشكلة شعوبنا وياريت تضييق الخناق والمساحة لهؤلاء الظلاميين الموجودين في المدارس والجامعات وتغيير المناهج الدراسية والأزهر ونحتاج لشخصيات مثل المستشار أحمد ماهر واسلام البحيري وغيرهم من المفكرين التنويريين ويجب تنوير وتوعية المراءة بأنها هي انسانة وكيان مستقل وهي ليست نجسة كالكب او هي شيطان
الظلاميين اغلبيه كاسحه
شكرا
من أروع الحوارات 👌🙂.
شكرا للدكتور حسن حماد. و شكرا خاص للاستاذ شعيب لمنحنا الفرصة لسماع أفضل المفكرين في الشرق. 👍
شكرا
@@معشعيب
على الرحب و السعة
هذه حلقة دسمة ومهمة جدا تصدر عن مفكر واخصائي محترف يضع النقاط على الحروف ويغوص في عمق المشكلة ليعالجها من جذورها ولا يكتفي بالتوقيعات السطحية
شكرا لك استاذ شعيب ولضيفك الكريم
شكرا
الحلقة أكثر من رائعة وأكثر من ممتازة بما فيها من أسئلة وإجابات تطرح المزيد من التساؤلات على عقل الإنسان في الشرق الاوسط لكن للأسف لا نستطيع التفاؤل كثيرا أو قليلا بشأن المستقبل في بلد مثل مصر وأبسط دليل على أن التشاؤم هو الأوفر حظا معنا أنا مثل هذا النقاش العميق والرقي وصريح والعلمي لا يمكن أن استمع إليه أو نقراه في الإعلام المحلي المصري لكن في كل الأحوال شكرا للكاتب الصحفي الكبير و القدير سعيد شعيب على مجمل أعماله في هذه القناة وشكرا على هذا الحوار المفيد للعقل مع الدكتور حسن حماد
شكرا جزيلا
روعة الحوار الهادي و الثري بعلم سيكولوجية المجتمع و المتمكن و الملم بأسباب الداء الذي ينخر مجتمعاتنا التي داهما دين قريش كعاصفة شمسية عاتية و مباغتة شلت مداركها و مغنطت فكرها و زادت براميل النفط من وهجها و عنفها بينما كان مثقفو الغرب مثل سارتر يصعد على نفس البرميل وسط الجماهير ليعلن عن مانفستو المثقف أي النخبة و دورها في توعية و إرقاء المجتمع مع أنني أميل لمقولة الأديب التونسي محمود المسعدي و وزير التربية الراحل في روايته الفلسفية الشهيرة ( السد ) فيما يخص مجتمعاتنا الممغنطة بالخرافة و النفط التي جاء فيها : إرحمهم و لا تؤمن بهم !
شكرا لجهودك أستاذنا الموقر و لكل ضيوف التنوير الذين تختارهم بعناية لا نظير لها حتى بتنا نتعلم من قناتك مع كل حلقة.
شكرا
شكرا الك دكتور شعيب للموضوع المهم والتحليل المنطقي للدكتور حماد👌♥️♥️
شكرا
تحية مز المغرب للعالم و للأستاذ الكبير حسن .
شكرا علي تعليقك
شكرا دكتور حسن حماد
شكرا
شكرا جزيلا محاضرة عظيمة
نورتيني
احييك اخ شعيب على خياراتك المعرفية والتنويرية
شكرا
حلقة ممتازة جدا جدا و مفيدة، شكرا استاذ سعيد لك و إلى ضيفك
شكرا جزيلا
Good job. Excellent discusion
شكرا علي تعليقك
الاسئلة و التساؤلات في بداية الفيديو تجعل العقل يرقص ♥️
ربنا يحفظك
حلقة رائعة وتشخيص قيم جدا للداء
شكرا
يرى جوستاف لوبون إن الجماهير تعتبر القوى المهمة في هذا العصر لكن الجماهير دائماً غير عقلانية وهدامة، ودورها دائماً لا يكون في البناء إنما في الهدم، لان معظم الحضارات تمّ بنائها من قبل قلة أرستقراطية قليلة وليس من قبل الجماهير، وان كل الحضارات التي دمرت كان الدور الأكبر في تدميرها تلعبه الجماهير.
شكرا علي تعليقك
على اهمية كل اسئلتك ف حلقاتك السابقة الا اني متأكد ان ده اهم سؤال و دي أهم حلقة
شكرا علي تعليقك
تفاؤل جميل إن شاء الله تصل الى المليون مشترك 🥰 شكراً لتنويركم عقولنا بالتوفيق للجميع تحياتي 🌷🐬🐬🐬
دكتور حسن حماد أصاب كبد الحقيقة
شكرا جزيلا لكم على اللقاء
كل الاحترام والتقدير لكم .
رائع دكتور
صديقك الكاتب والصحفي عبدالسلام علي السليم
العراق
تحية. لشعيب وتحية إجلال وتقدير لهذا الكبير المعلم عميد الأدب متابع من المغرب
الاختيار الصحيح لأي موضوع يجب ان يعتمد على الثقافة والمعرفة وإن أي اختيار يعتمد على الجهل و المعرفة او يعتمد على الآخر هو اختيار أبتر.
الكارثة ان كل الحكومات العربية المتعاقبة لم تقم بتثقيف شعوبها وتنمية معارفهم ويالتالي لايستطيعون الاختيار وهي (أي الحكومات) وحدها من يملك المؤهل للاختيار عنهم . . من هنا فإن الشعوب العربية لم توفق بدكتاتور وطني ينقذها فتبقى هذه الشعوب بجهلها وتضيع فرصة الاختيار الصحيح.
لكم تحياتي
شكرا علي تعليقك
يجب علينا أن ندعم الرئيس قيس سعيد في محاولاته لتخليص تونس من العقلية الفاشية الإسلامية .،التي استغلت العقل الجمعي المتدين للشعب في تمرير أجندتها . وخيرا يفعل في البدء بأهم بند للإصلاح بإزالة بند دين الدولة ،فالدولة كيان اعتباري لا يصوم و لا يصلي غير مكلف ،الدولة مسئولة عن إدارة شئون البلاد و رفاهية الشعب و ليس عن دخوله الجنة .
متفق
بالتوفيق للرئيس قيس سعيد في تحريره لتونس من كهنوت الخرافة و الجهل الذي سيطر على شعوب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لقرون و قرون...
عندما تعيش في وسط المجتمعات العربية و الاسلامية , تبدأ بملاحظة أمر مهم يتواجد في الأفق وفي المنازل والشوارع ويحكم تصرفات البشر في المجتمعات العربية و الاسلامية بشكل مطلق دون أن يترك أي مجال للتنفس لأي فرد...
وهذا الأمر تشترك فيه المجتمعات العربية و الاسلامية والكثير من المجتمعات المحكومة من الأنظمة الشمولية كالشيوعية والنازية... ألا وهو الْمُرَاءاة والنفاق , أو بالعاميّة (الشوفونية) , وهو ما يمكن تعريفه بأنه تصرف الأفراد أمام الناس على عكس ما يريدون هم التصرف في حقيقة الأمر.
أو قول ما يعتبر مقبولاً بين الناس , مع اختلاف الشخص التام داخلياً مع ما يقوله...وهذا أمر ناتج عن العقلية الشمولية كما ذكرنا انفاً , والعقلية الجمعية التي تمحي الفرد وتمسح بكيانه الأرض , جاعلة منه نقطة في بحر الجماعة لا أكثر ولا أقل. ناسفة حريته الشخصية ومانعة اياه من قول ما يريد أو فعل ما يشاء , دون ايذاء الاخرين طبعاً.(انظرو فقط إلى أحوال الدول العربية والاسلامية المخدرة بتعاليم محمد)
وهذا الأمر يمتد الى أبسط التجمعات البشرية ألا وهي الأسرة , فالاسلام جعل الأطفال عبيداً لأهلهم , من خلال تقديس الاهل , ومنحهم المكانة الالهية التي لا يمكن لأي فرد الخروج عنها , وإن خرج سيتعرض للغضب الإلهي والنبوي العربي أو التحقير من باقي أفراد العائلة أو المجتمع , أو لربما يتم قتل هذا الشخص ان كان امرأة خارجة عن طاعة أهلها مثلاً , مثلما يحدث في ما يسمى بجرائم الشرف.
وهذا يؤدي الى نسف كيان الأطفال منذ الصغر , ووضعهم ضمن إطار الطاعة وتعليمهم الاستجابة للأوامر الإسلامية من دون التفكير أو النقد أو النقاش , وهذا الأمر لا يقتصر على الاسلام السني أو الشيعي , ولكن في رأيي هو موجود بأقبح صورة في الاسلام بكل مكان وزمان أينما تواجد العرب والمسلمين , فهو اليوم يؤثر بعدد كبير من الناس حول العالم ويحطّم أسراً بأكملها. مشوهاً لعلاقة الأب بإبنه والأم بأطفالها , وناسفاً لأي مشاعر اسرية حقيقية تشمل الحب والحنان والرعاية.
واستكمالاً للحديث عن (الشوفونية) فالمجتمعات المقموعة والمكبوتة , ستصل في النهاية الى حلّان لا ثالث لهما , وهما إما التحرر من القيد بالخروج من قوقعة المجتمعات الاسلامية , أو النفاق والمرائاة وإبطان الكراهية دون البوح بها , واستمرار قمع الأهل لأبنائهم دون أي رادع , بل وبتصريح من الخرافة الدينية العربية والإسلامية المهترئة التي تتحكم في عقول البشر.
ولهذا يجب عليكم أن تضعوا ضوابط وأحكام للأهل حتى لا يغالو في توجيه أولادهم , وبناء علاقات طيبة مبنية على الثقة والانفتاح الفكري والثقافي , بدلاً من القمع العربي الإرهابي الإسلامي تجاه الآخرين.
شكرا علي تعليقك
البلد دى التغيير فيها شبة مستحيل حاجة صعبة اوى
ادينا بنحاول عزيزي
انا انتمي إلى عائله شيعيه في العراق و الشيعه يمثلون الاغلبيه في العراق و لكن نظام الحكم كان سنيا..
النظام التعليمي كان أيضا نظاما سنيا .. كنت اسمع في المجتمع و البيت ان ابو بكر و عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان و عائشه و خالد بن الوليد و غيرهم من الصحابه بانهم كفار و ملعونين و انهم سيدخلون النار لأنهم ناصبوا علي بن أبي طالب العداء و سرقوا منه الخلافه و لم يسمعوا لوصية النبي بحقه .. إضافة للقصر التي كنت اسمعها عنهم و جرائمهم و مشاكلهم حتى مع النبي نفسه ..
بينما في الكتب المدرسيه الدينيه و التاريخيه يقولون لنا الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم و كلهم سيدخلون الجنه و عائشه ام المؤمنين ..
كنت و انا طفل في المرحله الابتدائيه أتساءل كيف يحصل هذا من الصح و من الخطأ وكنت اسأل امي عن هذا الاختلاف .. كانت تقول لي .. لاتسأل المعلم و لا تناقشه حتى لا نواجه مشاكل مع وجود نظام حكم بعثي دكتاتوري .. و عليك ان تتبع التقيه و تكتب في ورقة الامتحان نفس ما موجود في الكتب المدرسيه رغم عدم قناعتك بها و ما تحتويه من أكاذيب..
و هذا تحولت إلى منافق و كذاب و انحني دائما للقوي و هكذا يتم صناعة الشعوب العربيه و الاسلاميه الخانعه لأنظمة الحكم الدكتاتوريه و إلى رجال الدين و الاغلبيه الدكتاتوريه الدينيه ..
المهم انا نفضت عن عقلي كل هذه المشاكل و الخرافات و قرأت و بحثت و استطيع ان أواجه اي شخص عقائدي مؤدلج بحقيقة دينه و فكره .. و اتأسف على سنوات الضياع التي مرت من عمري و انا اعيش بين هذه الشعوب التكفيريه المتخلفه التي تعيش في الماضي و خرافاته ..
في مصر أصبح القتل أسهل من شرب الماء
همجيه
شكرا علي تعليقك
Thank you 💓 I still have hope 🙏 ❤️ for change Thank you ❤️
شكرا
اتمني ان اعرف كيف لهذا الكتور العميق التفكير والتحليل الدقيق لطريقة تفكير المجتمعات والتي هي العقل المجتمعي . السؤال هو كيف يتعايش مع الاخرين الذين يفكرون بمبدأ القطيع حتي وان كانوا وزراء وليس عامة الناس البسطاء الذين يتحولون الي قطعان مفترسة لاتفكر لحظة واحدة فيما يقولون او يفعلون ؟ والسؤال الاخر كيف لاصحاب مهن راقية مثل المهندس والطبيب والصيدلي والمحامي يلغون عقولهم ويستسلمون لهذا العقل الجمعي وخاصة الدول العربية
شكرا علي تعليقك
مع الأسف الجماهير عندنا ضد الحريات وضد حقوق الانسان وضد الديمقراطية، واشرس أعداء هذه الحقوق وهذه الحريات هي الجماهير المتعلمة خريجة الجامعات. وهذه هي المفارقة العجيبة.
شكرا علي تعليقك
مجتمعاتنا التي تتحدث العربية كلها لديها انفصام للشخصية فتراهم يتحدثون مع كل موقف بشخصية متناقضة مع الاخري فهم يسبون الغرب ثم يلهثون للسفر للغرب ثم يحاولون ان يغيروا الغرب ليصبح مثل البلاد التي هربوا منها وايضا دائما يتحدثون عن العفة ثم يتباهون بذكوريتهم وتجدهم اكثر بحثا عن المواد الاباحية علي محرك البحث يقولون لك اجمع العلماء ثم لا تجد اتفاق بين اثنان ،يقومون علي مبارك ويسبونة ثم يترحمون علي ايامة ،عندما يتولي مسلم الادارة يسبحون بحمدة ويقولون لا يصح ان يكون للمسلم ولي كافر وعندما يتولي المسيحي نفس المنصب نفس الاشخاص يقسمون لة علي سعادتهم برأستة عليهم وانهم لا يهمهم الا من يعدل ويعطي كل ذي حق حقة ،هذا ليس نفاق وانما انفصام حاد للشخصية العربية ،شكرا لحضرنك استاذ سعيد ولضيفك المثقف
شكرا علي تعليقك
توقفت كثيرا عند تناول فقرة تحرك القطيع الخاصة الالتراس الكروى الاخوانى والذى اصبح ورقية قوية فى ايام ماسمى بالثورة
Bravo تحليل اعمق من تحليل غوصطاف لوبون فقط نسيت ان الجهل العقل الجماهيري المقدس تسهم فيه السلطة كذلك سعيا منها لاسترضاء الجماهير لذلك لا امل في التغيير في ظل سلطة ضعيفة
شكرا علي تعليقك
أستاذ. 👏👏
شكرا
بالنسبة لاغاني المهرجانات احب اقول انها ليست وليدة هذا الزمن ف سيد درويش ايقونة الفن المصري غنى للكاكايين والحشيش واغاني هات الازازة واقعد لاعبنى المزة طازة والحال عاجبني بل انهم غنوا للخمر واغنية ياشبشب الهنا يارتنى كنت انها وغيره ولو سرت مايسمي ابتذال فهو كثير وبعدين الى بيغنوا مهرجانات لايغنوا للقيمة والقامة دكتور حسن حماد بل انهم يغنوا لاهلهم من العشيوائيات فعندما ترفع التهميش عنهم وترتقي بهم ثقافيا وتعليميا لن يغنوا بهذه الطريقة فليس من المنصف ان تلومهم وهم يعيشوا وسط طفح المجارى وبيوت لا تصلح للحيوانات ثم تنظر عليهم وتنظر اليهم بالادانة وانهم متهمون
متفق معك ، شكرا علي تعليقك
لما تختلف الجماهير من حيث الهدف والاعتقاد يصعب مقاومتها
لأن مقومات الجماهير الديكتاتورية:
التشدد. صفة القطيع، الدين بجهالة، الاديولوجيات، الانصياع بالقمع والخوف لذلك يضعف الإنساني ويصبح مقموعا ومهمشا
اعدى الأعداء جماهير الطابور الفكري
سلام
شكرا علي تعليقك
في نفس السياق كان فيه صراع علي قيادة الشعب بين اليهود والسيد المسيح
رجال الدين اليهود وجهوا الجموع للطلب بصلب المسيح
بعد شهرين تقريبا من الحدث دة توجه تلاميذ المسيح للجمهور بعدة خطابات غيرت توجهات الشعب اليهودي
غير عدد من معجزات وخطابات المسيح اللي توجهت للالاف منها الموعظة علي الجبل
اعتقد ان فيه طريقة جيدة للتعامل مع الجموع الجاهلة الفقيرة مش بس التحكم فيها من خلال السلطة والدين
جموع اليهود في الوقت دة جموع شعب شرقي مستعد لرجم امرأة وعنده شريعة بذلك
شكرا علي تعليقك
نحن الشيعة نسمي دكتاتورية الجموع … حكم العامة … ومصيبتنا لا تقل عن مصيبة أهل السنة
صحيح
سبحانك اللهم وحنانيك سبحانك اللهم وتعاليت سبحانك اللهم والعز ازارك سبحانك اللهم والعظمة رداؤك سبحانك اللهم والكبرياء سلطانك سبحانك من عظيم مااعظمك سبحانك سبحت في الأعلى تسمع وترى ماتحت الثرى سبحانك انت شاهد كل نجوى سبحانك موضع كل شكوى سبحانك حاضر كل ملا سبحانك عظيم الرجاء سبحانك ترى ما في قعر الماء سبحانك تسمع أنفاس الحيتان في قعور البحار سبحانك تعلم وزن السماوات سبحانك تعلم وزن الارضين سبحانك تعلم وزن الشمس والقمر سبحانك تعلم وزن الظلمة والنور سبحانك تعلم وزن الفيء والهواء سبحانك تعلم وزن الريح كم هي من مثقال ذرة سبحانك قدوس قدوس قدوس سبحانك عجبا من عرفك كيف لايخافك سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العلي العظيم
هذا تسبيح الإمام السجاد علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام
سبحت في سبحت في الأعلى مبنية للمجهول
ملا في حاضر كل ملا حروفها الميم واللام والهمزة وقد قال احد علماء السنة ولايحضرني اسمه الان ان الدعاء فن خاص بأهل البيت عليهم السلام..
شكرا علي تعليقك
ممتاز
وعى الجماهير يتم تشكيله عبر القوى الفاعلة فى المجتمع٠وهو متغير ويمكن دائما تغيره٠ففى وقت قصير جدا لا يتعدى عشرون عام من السبعينييات حتى التسعينيات تغير الوعى المصرى من تقدمى اشتراكى إلى رجعى سلفى٠الإنسان بطبعه إجتماعى ولا يحب ان يكون شاذ او غريب وإذا تم توجيه طابع او نمط معين للحياة عبر كافة وسائل الإتصال وفى نفس الوقت إستنكار النمط المخالف بقوة ومحاصرته والتضيق عليه فبكل تآكيد سوف يتغير الوعى الجمعى للناحية التى تم توجيهه لها٠
شكرا علي تعليقك
انسي
التعريف الفلسفي للدكتاتورية هو القابلية لان تكون عبد....و مستعبد...
القطيع هو عدة ارواح صغيرة تقودها روح كبيرة...
هتلر روح كبيرة ...
و الروح الكبيرة ليس لها علاقة بالعمر و لا بالخير و لا بالشر...
كبيرة بطاقتها سواء بالخير او بالشر.....
و يبقى الخير و الشر نسبي
شكرا علي تعليقك
@@معشعيب
على الرحب و السعة
ولماذا نقبل برغبه الاقليه ومين اللي قال ان الاقليه علي حق
الضيف رد علي ذلك عزيزي
سبحان الاله الجليل سبحان من لاينبغي التسبيح الا له سبحان الاعز الأكرم سبحان من لبس العز وهو له أهل
شكرا علي تعليقك
👍👍👍
شكرا
هناك فيلم بعنوان 1984 حول رواية جورج اورويل يشرح فيه كيف تتحكم الماسونية في العقل الجمعي وكيف تتم عملية غسل الأدمغة وإعادة برمجتها ، فيلم رائع انصح بمشاهدته
صحيح ، شكرا علي تعليقك
@@معشعيب
شكرا مين ! لا يا عم انا لازم اخذ نسبة من ارباح القناة هههههههه
❤❤❤
شكرا
💯💯
التعليق ليس لمجرد التباهي والتظاهر.
الفيديو ساعة والتعليقات قبل نصف ساعة من نشرة.
مما يدل أن جميع من علق مستبد بافكارة ومتمسك بعقليتة قبل أن يناقش حتى .
شكرا علي تعليقك
👍👍👍👍👍🌹🌹
شكرا
الشعارات الدينية والإيغال بها والتشديد على المظاهر الدينية وإلزام الآخرين بها والتشدّق بالآيات والأحاديث للبرهنة على توجّه ما إنما يُخفى تحته نقص كبييير وجهل شديد😖يريد صاحبه أن يجعل الآخرين مثله أو نسخة منه حتى لا يشعر بنقصه🤭ولا يُعانى عند المقارنة مع غيره وحتى يُعلم أنه عالم-أو كما يتصوّر هو ذلك عن نفسه😂-كلما إنشغلت بالآخرين ومقارنتهم بنفسك كلما زاد الشقاء وبالتالى الأمراض النفسية🤪واللى أقرب وأسهل حلّ لها يكون بالإستعلاء عليهم ومتابعتهم لمعرفة كيف تهاجمهم وتعقد مقارنات للنيّل منهم وإخضاعهم لنفسك وأوامرك لتعويض الناقص لديك-وهذا يعكس تخلّفاً وجهلاً😜-بينما كلما إهتميت بشؤنك وسعيت فى مساعدة الناس لتحقيق ذاتهم بعيداً عن تشابههم معك أو إختلافهم وبعيداً عن المقارنات وتتبّع تفاصيلهم والرغبة فى السيطرة عليهم وإخضاعهم ومنحتهم حريّاتهم وساعدتهم😃يكون ذلك أقرب للطبيعى😇وأرقى إنسانياً وأمتع فى الحياة🥳وهذا ما تفعله الأمم المتحضرة التى تجاوزت حدود نفسها وذاتها🇺🇳🇺🇲🇪🇺👏عقبال المخابيل اللى فى بالى🙄🤭🤲
اصيبت بالإحباط ، الموضوع عاوز أجيال ؟ و لا الدكتور متشائم شوية ؟
يحتاج وقت اكيد ، المهم نبدأ عزيزي
سبحان من لايعتدي على أهل مملكته سبحان من لاياخذ أهل الأرض بالوان العذاب سبحان الرؤوف الرحيم اللهم اجعل لي في قلبي نورا وبصرا وفهما وعلما انك على كل شيء قدير.
شكرا علي تعليقك
لقد وصف الدكتور حسن العقل الجمعي بشكل دقيق ورائع. ...
وهو السؤال الأكثر أهميةبالنسبة لشعوبنا وقضاياهم التي يخلطون فيها بين مطالبهم الحقة والعقلية المحقونة بالتخلف الديني والموروثات الملوثة.
ان اهم القضيايا التي يجب ان يركز عليهامثقفونا ودعاة التغيير هو هذا العنوان. ..
العقل الجمعي هو الكارثة الكبرى التي تعاني منها مجتمعاتنا المتدينة التي اعتمدت ثوابتا لايحيدون عنها وبالتالي فإن عجلة التاريخ تدور في الثابت او الى الخلف. واذا نجح هذا العقل الجمعي المتخلف في احراز النصر فإنها ستكون ديكتارية اكثر تشددا واكثر عدوانية وحتى دموية.
والعقل الجمعي الديني هوأخطر أنواع العقول الجمعية لأنه عقائده ثابتة وغير قابلة للتطور وتلامس المقدس.
شكرا
كل الشكر لحضرتك ولضيفك الكريم الذى انصت له فى كل حوارته باعجاب
لكن ارجو ان يسمح لى ضيفك بالاختلاف فى اغانى المهرجانات اللى انا كمان بشوفها همجيه ولا أستطيع سماعها
ولكن ام كلثوم غنت الدلاعه والخلاعه فى وقت اغانى هابطه جدا فكانت شبهه الزمن
ولكن بمجهود خاص بيها وبالمنتج وباقى الجروب امنو بفكرها من تغيير ذوق الناس
فهى ارتقت بالذوق للمستمع
انا مع طرد البضاعه السيءه بالبضاعه الجيده
والأستاذ هانى كامل الاحترام لتاريخه وله ولكنه
لم يحارب فكر ولا حتى اغانى الا سخص واحد واديها قلبت بخناقه من يومين
هو حارب اسماء وطلع سخر من ناس لا تصلح للفن اصلا لكن الواقع فرضهم واصبحوا من حاملى كارنيه النقابه فى وقت اغبر
وللاسف ليهم جمهور وللاسف الاشد تم اضافه جمهور اخر يسمى بجمهور المظلوميه تعاطفوا معاهم
كان ممكن يعلمهم وأفضل مثال سليم سحاب مع أطفال الشوارع او يدرج العقاب
عقاب قديم مع جيل حديث جدا اقصد الشباب المستمع
للاسف
حضرتك ضد الدكتاتوريه ولكن اثبت العكس
شكرا
كنت فاكر طال عمرك اني هسمع كلام علمي مش انطباعات نخوبية تحتقر الجماهير وتمجد القوة الغاشمة ولا تحملها مسئولية تجهيل و افقار و تهميش وتديين تلك الجماهير .... وكلام قديم عن الانفتاح الاقتصادي - اثر هزيمة 67 - افلام المقاولات - قوة مصر الناعمة وكلام غريب عن صراصير المهرجانات وهاني شاكر وقيس سعيد .... دي احلي نوستالجيا ناصرية ولا ايه؟
غير صحيح عزيزي
@@معشعيب انا باختلف معاك الحقيقة مع كل محبتي لك و احترامي لضيفك ....
انا شفت كلامه ستريو تايب عن تغول الجماهير - مع ان قولي صواب لا يحتمل الخطأ - مش كان اولي الحديث عن ديناميكية الجماهير وتقسيمها الي شرائح - سيجمنت - لا تجد من يعبر عنها بشكل ديموقراطي حقيقي و هل تكوين تجمعات قاعدية تشمل النوادي و الحركات الاجتماعية و النقابات و غيره تكون مثل لوبيات تدافع عن مصالحها هو الحل؟
و الحديث عن تعزيز الحرية الفردانية و حرية التعبير التي تشمل كافة انواع التعبير.
و لما ذا تديين الشعب جاء بقرار سياسي و كذلك تحريره؟
و نريد قراءة لدور المثقفين تاريخيا و تأثيرهم و كيف قام شيوح المصاطب الشعبويين بالتأثير في الجموع بهذا الشكل و تضائل صوت المثقفين ما الذي منعهم من الوصول للجماهير ؟
نريد قراءة واقعية من اجل مستقبل افضل ...
حلقه رائغه
شكرا جزيلا
مجتمع يدفعك دفعا الى الانتحار
شكرا علي تعليقك
ينصّبون من أنفسهم آلهة😳سفهاء الأحلام🥴هؤلاء من ينشغلون بغيرهم والسيطرة عليهم وتغييرهم ليصبحوا نسخاً مشوّهة مختّلة مثلهم🤪👎
الجماهير عنا اذا بدك تغيرها بطريقة سريعة مالك غير سياسة التخجيل بدك تحسسها بالخجل بسبب ما تفعلو وبتتغير... هاد نفس السلاح لي بيستخدموه جماعة الاسلام السياسي
شكرا علي تعليقك
يا استاذ شعيب مجتمع متدين بطبعه متحرش بفطرته خشرى بسليقته ثانى أكثر شعوب العالم فى التحرش و ثانى أكثر شعوب العالم تصفحا للمواقع الاباحية!! بعد باكستان طبعا (سنناضل للحصول على المركز الأول ) هو شعب لا يفكر إلا بنصفه الأسفل لأجل نصفه الأسفل !!ا شعب اعتبر أن الشرف بين فخذى المرأة !!!و ليس فى فكره و ضميره و اخلاقة !!
شكرا علي تعليقك
Bravo Hassen Hamadi. L'ignorance sacrée est la religion des Arabes.
لقد اجاب ابن خلدون على السؤال ادا عروبت خروبت
شكرا علي تعليقك
هنا مكمن الخلل فالطغاة يستتمرون جهل هاته الجماهير المؤبدة لعبوديتها الطوعية والتي لا تعيش الامن اجل أمعائها ولا وعي لها بما جرى ولا بما يجري .واخجل من ان اعمق سكين النقد في مستنقعنا الآسن .
شكرا علي تعليقك
لا علاقة ل الأولتراس بالإخوان من قريب أو بعيد.
بل على العكس تماما وتم التنكيل بهم من العسكر لأنهم شاركوا فى ثورة يناير.
الفاشية السياسية يمارسها العسكر في مصر ولا أحد يستطيع أن يتكلم عنها للأسف.
لماذا رفض الالتراس تحية علم مصر ؟؟؟،
لماذا رفضوا ترديد النشيد الوطنى لمصر ؟؟؟،
@@adnansaad5478
دا حصل امته؟ وبعدين ال ٧٤ شاب اللي اتقتلوا ف بور سعيد قدام العالم كله بأمر المجلس العسكري و عايز الشباب دي تسكت؟
شكرا علي تعليقك
@@haithamgadallah643 حدث بالفعل يااخى العزيز ورددوا اناشيد الاولتراس اثناء النشيد الوطنى .. والجيش لم تتلوث يده بدم المصريين فى يوم من الايام .. ..
الجيش المصرى جيش وطنى حر .. ..
ثم لولا ربنا ثم الجيش لكانت مصر اتقسمت مثل ماحدث فى دول عربيه محيطه بنا
واظن حضرتك شايف اللى بيحصل ..
طيب
الاسلام..........ينسف كل الافكار الديكتاتوريه والتي تصيب جموع البشر بالضعف والوهن والراجعيه والتخلف والفقر والعناء.....فالمسلم انسان اجتماعي جدا بحد ذاته.......فالاسلام هو العلم والمعرفه والحق والعدل والحكمه...........والحمد لله على نعمة الاسلام🎋
الاسلام ينسف الافكار الدكتاتورية الاخرى ليحل هو مكانها بفكره الدكتاتوري القمعي التكفيري الذي يحرض على غزو الاخرين ونهبهم وسبي نسائهم. اقرأ تاريخك وراجع نصوصك الدينية.
@@yulalia
لا إسرائيل الصهيونيه اللي تذبح الفلسطينيين وتحتل أراضيهم هي اللي نسفت الدكتاتورية😂ولا دول الغرب اللي قاعد تنشر الفيروسات والأوبئة بين البشر هم منبع الأمان والحنان يامنافقين
شكرا علي تعليقك
شكلك كدة مقريتش القران
@Evil Fighter
خسئت 😵ما حدا يزرع الفيروسات بين البشر و الاوبئه غير دول الغرب ..حتى الاسلحه و ادوات دمار البشرية ..جميعها تصنع في دول غير مسلمة يامنافقين
👍👍👍
شكرا
ممتاز