هروب (الأشاعرة الصوفية الخزنوية )من الإتصال وطعنهم بأهل السنه والجماعه

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 2 ก.พ. 2025

ความคิดเห็น • 8

  • @الغريب-13
    @الغريب-13 ปีที่แล้ว +1

    جزاك الله خيرا يااخي
    ولكن الصوت واطي واصحاب الاصوات غير واضحين يعني مافهمنا مين اليتكلم
    الله يبارك فيك

    • @Wizart_d3s
      @Wizart_d3s  ปีที่แล้ว +1

      امين واياك اخي الصوت جيد اخي لكن يمكن المشكله عندك تأكد بارك الله فيك

  • @omrankhamis
    @omrankhamis 4 หลายเดือนก่อน

    اتصلت بك لما لم ترد . انا عمران خميس الشافعي مدرس مادة الفقه الشافعي في تركيا .

  • @امعبدالله-ن7ت4ي
    @امعبدالله-ن7ت4ي ปีที่แล้ว +1

    بارك الله فيك اخي ووفقك الله لكل خير ووفقك لنشر المنهج السلفي و التوحيد وتبين حال الاشاعرة والصوفية القبورية

    • @Wizart_d3s
      @Wizart_d3s  ปีที่แล้ว +1

      امين وإياكم

    • @user-bo2hb4rt6m
      @user-bo2hb4rt6m ปีที่แล้ว

      __السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
      _كلامكم صحيح و على العين و الرأس.
      __بس تسمح لي بهذا الكلام:
      جزاكم الله خيرا..
      __و ياريت تعطوني رأيكم بالكلام الذي سأتكلم عنه:
      جزاكم الله خيرا..
      -----------------------------------------------------
      __الدين له أركان الدين الثلاثة:
      (الإيمان ... الإسلام... الإحسان)
      __الله تعالى العظيم في القرآن الكريم قال:
      {و السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار و الذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم..}
      __و في الحديث النبوي الشريف عندما سأل سيدنا جبريل عليه السلام رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الإيمان و الإسلام و الإحسان..
      __أولا..
      شوف و دقق في توافق كلمة (الإحسان) بين الآية القرآنية الكريمة و الحديث النبوي..
      __ثانيا...
      __معنى الإحسان كما فسره رسول الله صلى الله عليه وسلم هو:
      (أن تعبد الله كأنك تراه...فإن لم تكن تراه فإنه يراك)
      __شوف و دقق و تمعن في معنى الحديث النبوي الشريف:
      (أن تعبد الله كأنك تراه)
      __قال أهل الله تعالى:
      هذا يسمى مقام الشهود:
      و هو أن تشهد الله تعالى العظيم في كل أحوالك و أقوالك و أفعالك و سكناتك..
      دائما قلبك معلق بالله تعالى العظيم..
      و تشهد حقيقة لا إله إلا الله بأنو:
      تشهد عظمة الله تعالى العظيم في ملكه و ملكوته و تشهد حقيقة الخالق سبحانه وتعالى في مخلوقاته بأن الله تعالى العظيم هو الأله الحق الفرد الصمد..
      __و يؤكد على ذلك هو قوله تعالى:
      {و هو معكم أين ما كنتم}
      __كلمة (معكم) تعني المعية الإلهية على خلقه سبحانه وتعالى..
      كل الناس تعلم أن الله تعالى العظيم مطلع عليهم و يراهم:
      (و لكن هل هذا الشعور يبقى في قلب المسلم في كل أحواله و أقواله و أفعاله)
      هذا يعني مقام الشهود مع الله تعالى العظيم..
      (فإن لم تكن تراه فإنه يراك)
      __هذا يسمى باب المراقبة..
      و هو أن تجعل في قلبك مراقبة الله تعالى العظيم في كلامك و أفعالك..
      عندما تريد أن تتكلم بكلمة:
      إذا كان عندك قلب مراقب لله تعالى الكريم...تتفكر هل هذا الكلام يرضي الله تعالى العظيم حتى أتكلم فيه..
      __و يؤكد على ذلك هو:
      {إن الله كان عليكم رقيبا}
      __و قوله تعالى العظيم:
      {ألم يعلم بأن الله يرى}
      __و قوله تعالى العظيم:
      {يعلم سركم و جهركم}
      __عندما تضع في قلبك مراقبة الله تعالى العظيم ستكون وقافا عند حدود الله تعالى العظيم بحيث لا تتكلم بكلمة واحدة إلا و قلبك ينبض هل كلامي يرضي الله تعالى..أم لا يرضي الله تعالى العظيم.
      كل ما أردت أن تفعل فعلا:
      هل تضع أمام عينيك بأنو هذا الفعل يرضي الله تعالى العظيم أم لا يرضي الله تعالى العظيم..
      (كل الناس تعلم بأن الله تعالى العظيم يسمعها و يراها...و لكن هل هذه المراقبة تبقى في القلب دائما تنبض)
      يعني كل كلمة و كل ساعة و كل تصرف:
      نضع أمام أعيننا هل هذا الكلام أو هل هذا التصرف يرضي الله تعالى العظيم..
      ___شوف كل كلامي السابق:
      هل يوجد كلمة واحدة مخالفة للقرآن الكريم أو مخالف لمفهوم القرآن الكريم
      أو مخالف لمفهوم رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كان في كل أحواله مع الله تعالى العظيم..
      جزاكم الله خيرا.

  • @الدعوةإلىالله-ك2ف
    @الدعوةإلىالله-ك2ف 7 หลายเดือนก่อน

    احنا شلنا بل وطواط