ملا جهابذة و علماء!!،آمنوا أو لا تؤمنوا ،الله غني عن العالمين،الإيمان لا يحتاج فلسفة بل هو تسليم و خضوع تام لأحكام الله تعالى،يبقى هنا الفهم السليم من عدمه فإن كانت المنطلقات مغلوطة فطبيعي أن تكون النتائج خاطئة،هؤولاء ملاحدة بثوب إسلامي يقدسون العقل تقديسا تاما و يعتبرون الإنسان مركز الوجود و محوره،
العقل الإسلامي كان راءدا واساسا في بناء العقل الغربي....العقل الإسلامي أثبت أنه غير عاجز في مناقشة القضايا الدينية وإعادة بناء العقل الديني الذي استطاع أن يواجه تيارات الإلحاد والتيارات الفلسفية المادية ....السلطة السياسية كانت سببا من أسباب تحطيم العقل الفلسفي الإسلامي وذلك بتقييده وتسييجه إلى حد اتهامه بالالحاد علما انه كان عقلا قادرا على دحض كل التيارات الإلحادية.....
تعلقوا بالمعقول و أغفلوا المنقول،،،، هرطقات بشرية فارغة،،،، لا توصل العقل إلا محض فراغ، كشأن الفلاسفة القدامى، و المتكلمون العرب، غرقوا في علل الكون، و ماهيات الأشياء، و الأبعاد الكونية، لكنهم لم يحصلوا في النهاية على طائل، سوى على متاهات و غوائل.
يجب أن تكن من أسس سليمة وعلى ضوئها تستطيع أن تأخذ كل الاراء ومنة تستطيع استنباط الصحيح
ملا جهابذة و علماء!!،آمنوا أو لا تؤمنوا ،الله غني عن العالمين،الإيمان لا يحتاج فلسفة بل هو تسليم و خضوع تام لأحكام الله تعالى،يبقى هنا الفهم السليم من عدمه فإن كانت المنطلقات مغلوطة فطبيعي أن تكون النتائج خاطئة،هؤولاء ملاحدة بثوب إسلامي يقدسون العقل تقديسا تاما و يعتبرون الإنسان مركز الوجود و محوره،
العقل الإسلامي كان راءدا واساسا في بناء العقل الغربي....العقل الإسلامي أثبت أنه غير عاجز في مناقشة القضايا الدينية وإعادة بناء العقل الديني الذي استطاع أن يواجه تيارات الإلحاد والتيارات الفلسفية المادية ....السلطة السياسية كانت سببا من أسباب تحطيم العقل الفلسفي الإسلامي وذلك بتقييده وتسييجه إلى حد اتهامه بالالحاد علما انه كان عقلا قادرا على دحض كل التيارات الإلحادية.....
هذا الخطاب نخبوى بامتياز واشك ان سيكون له اى مردود عند عموم المسلمين
كيف نشفى من حب تونس--عربي مر من هنا
a trick: you can watch series at Flixzone. Been using them for watching a lot of movies recently.
تعلقوا بالمعقول و أغفلوا المنقول،،،، هرطقات بشرية فارغة،،،، لا توصل العقل إلا محض فراغ، كشأن الفلاسفة القدامى، و المتكلمون العرب، غرقوا في علل الكون، و ماهيات الأشياء، و الأبعاد الكونية، لكنهم لم يحصلوا في النهاية على طائل، سوى على متاهات و غوائل.
شطحات بهم الفلسفة فاهملو ما بين أيديهم من دين وقدمو لنا فكرا مشوها الحقيقة أتى بها الأنبياء وما عدى ذلك لا معنى له