الأستاذة ناجية الوريمي /تونس "ابن خلدون والأنوار"

انتظمت بفضاء المجمع التّونسي للعلوم والآداب والفنون (بيت الحكمة)، بتونس العاصمة، على امتداد يومي الجمعة 15 والسّبت 16 نوفمبر 2019، أشغال النّدوة العلميّة الدّوليّة "الأنوار الغربيّة ومصادرها الخارجيّة"، التي نظّمتها مؤسّسة مؤمنون بلا حدود للدّراسات والأبحاث وجمعيّة الدّراسات الفكريّة والاجتماعيّة والجمعيّة التّونسيّة للبحوث في الأنوار، والتي تضمّنت خمس جلسات علميّة ساهم فيها أساتذة وباحثون من تونس ومن العالم العربي ومن أوروبا، بمداخلات باللّغتين العربيّة والفرنسيّة.
مكتبة المؤسسة الإلكترونية: library.momino...
المؤسسة على موقع يوتيوب: / mominoun
المؤسسة على موقع تويتر: / mominounwb
الموقع الرسمي: www.mominoun.com
رابط الندوة :
www.mominoun.c...

[@onlyG.S]

شكرا سيدتي على جديتك وموضوعيتك وشجاعتك في كسر التقديس الاعمى للأشخاص وللتراث ، وهو ما ساهم في تخلفنا الفظيع وتركنا في ذيل الأمم. ففسح المجال واسعا للتناحر الطائفي الاحمق بدل العمل والعلم والحوار والاخلاق....

[@jebbarkhadad8201]

ما شاء الله دكتورة ناجية ذو كفاءة معرفية هائلة

[@fethihelal3171]

من المفارقات المنهجية الكبرى anachronisme ان تستعمل الأستاذة الوريمي مصطلحات حديثة تخص الأنوار حسب تعريف todorov لقراءة نص يعود الى القرون الوسطى وفي سياق تاريخي مختلف تماما ... ما يهمنا ليس رأي ابن خلدون الذي يبقى حرًا فيه لكن التصنيفات الذي كان يعطيها في مقدمته كأصناف الحكم : الهوى والعقلي والخلافة والى غير ذلك ..

[@TheAbdou228]

ابن خلدون كتب من خلال اديولوجيته وانت حاكمته من خلال اديولوجيتك، واغلب الفلاسسفة الغرب خاصة في القرن 18 كانو يقرون بتفوق الانسان الاوربي ولا يؤمنون بالفكر والتفكير خارج هذا المجال (هيجل أنموذجا) فهل هؤلاء ليسو رافدا من روافد الأنوار؟

[@illoultadlaoui1011]

bravo .... .

[@loaydizdar3707]

كانوا امتداد للحضارة العربية التي مازالت بروحها العظيم تتجول ك ذي القرنين في ارجاء المعمورة

[@ج.ج.ج.ججج-ح4ص]

اذا استثنينا الكلمه الاخيره للاستاذه ناجية الوريمي ، فالدراسه بشكل عام منصفة وعلمية ويستحق ان نلتفت اليها ونأخذها بعين الاعتبار بطريقة جديه ، اما الكلمة الاخيره
" ابن خلدون لايمكن ان يكون رافداً للتنوير العربي" فأنا لدي موقف منها ..
وتشكر الاستاذه على كل ماتقدمة من دراسات وابحاث ولا استطيع اخفاء اعجابي بكل ماتقدمة ..

[@mosapshokr7014]

بالعكس تماما يا سيدي...
هذه الكلمة هي خلاصة وغاية هذه المحاضرة

[@loaydizdar3707]

العمران غير الاستخلاف.... واثاروا الأرض وعمروها اكثر مما عمروها

[@illoultadlaoui1011]

شكرا سيدتي على جديتك وموضوعيتك وشجاعتك في كسر التقديس الاعمى للأشخاص وللتراث

[@المثنىاللافي]

من يهاجمون ابن خلدون
ومن يثنون عليه لم يلتفتوا إلى حقيقة أن كتاب ابن خلدون
لم يحقق حتى وقتنا هذا
تحقيقا علميا

[@monaalsayed4938]

شكراً أستاذة / الوريمى على كسر التقديس للأعلام البشرية.

[@abdelilahtahiri5355]

ابن خلدون عاش في وسط فرض عليه ان يكون حربائي في مواقفه كونه عاصر مجموعة من الدول التي احتضنته ،لذلك كان في مواقفه ربما ،يحاول ملائمتها مع مواقف من كان يحتضنه من السلاطين

[@mohamedsaid-dh9py]

أستاذة مكونة كثيرا

[@nirvanaever7656]

Profound analysis 😍👌🌹

[@abdelilahtahiri5355]

لماذا كل هذا الاجحاف في حق الحضارات الاسلامية غير العربية، ابن خلدون مفكر كتب بالعربية ولكنه كان من خارج الحضارة العربية ،وربما هذا هو السبب في تاثيره وبزوغه ،مثل سائر كبار علماء الاسلام الذين كتبو ا بالعربية ،وكانو من خارج الدائرة العربية

[@theking7908]

ابن خلدون عربي من عائلة بنو خلدون الإشبيلية الأندلسية اليمنية الأصل ليس أمازيغيا. وسائر كبار علما الإسلام لم يكونوا غير عرب غير أن الفرس لهم نبوغ بارز رغم كون العربية ليست لغتهم والعرقيات الأخرى فأثرهم باهت جدا. أما الأمازيغ خصيصا فلم يقدموا شيء للغتهم لكي يقدموا للحضارة العربية وحتى الأندلسيين لهم أثر في المغرب العربي أكثر من الأمازيغ.

[@abdelilahtahiri5355]

@@theking7908 الامازيغ قدموا للعربية وللاسلام اكثر مما قدم العرب ولو أني تمنيت لو يقدمو شيئا،
اما بخصوص كون العرب هم من كانت لهم القدرة على الانتاج والبزوغ في الحضارة الاسلامية، فانني اتسأل لماذا لم يبزغ العرب في بلادهم اي شبه الجزيرة العربية، وليس العراق والمغرب واسيا الوسطى، لماذا لم يبزغ الفزابي في الحجاز، او ابن سينا، او ابن بطوطة، الادريسي، ابن خلدون... واللائحة طويلة جدا جدا
ملاحظة
من قل ان ابن خلدون عربي؟؟؟؟، الاصل هو انه امازيغي مادام انه ابن شمال افريقيا، والاستثناء انه عربي، والاثبات على المدعي
تجدر الاشارة ان ابن خلدون يحمل نفس اسم أحد الشخصيات المهمة في تاريخ الامازيغ، الذي هو جيلدون

[@theking7908]

@@abdelilahtahiri5355 ابن خلدون من الأندلس أنتقل والديه لتونس بعد سقوط إشبيلية التي كانوا يقطنونها. الأمازيغ لم يقدموا شيئا يذكر ابن بطوطة رحالة املأ رحلاته حتى لم يكتبها بنفسه. أما قضية لماذا لم ينبغوا في جزيرة العرب فهم أخذوا أراضي أفضل من جزيرة العرب القاحلة وانتقلوا إليها وعموما كل التقدم علمي حدث في العصر العباسي بعد ترجمة علوم الهند واليونان لا أنكر فضلهم أما الأمازيغ فرغما أن أراضيهم ليست بقاحلة فلم يبنوا شيئا والفنيقيين والرومان سقبوكم في بناء شمال افريقية والأراضي التي بقي فيها أمازيغ حتى الآن (الجزائر والمغرب) هي الأقل إسهاما في الحضارة حتى فترة ما قبل الإستعمار في دول الغرب الإسلامي والأندلس التي حكمها العرب طول حياتها ما عدا قرن وربع من الحكم الأمازيغ المغربي (المرابطون والموحدون) الذي استفاد منه المغرب وليس الأندلس.

[@abdelilahtahiri5355]

@@theking7908 تريد ان تقنع العالم بأن شمال افريقيا كانت خالية على عروشها انتظرت ساكنتها سنوات قدوم العرب من اجل تطويرها حكمها، مع العلم ان شمال افريقيا هي البقعة الوحيدة في العالم الاسلامي التي لم تكن تابعة للخلافة الاسلامية
انت ايضا ممن يتخيل الهجرات العربية الى شمال افريقيا على انها تمت بملايين، مع العلم ان ما هو ثابت تاريخيا انه لم تكن هناك اي هجرات باستثناء بعض الاشخاص من الهلاليين وبنو سالم وكانت جد محدودة
اذا كنت ستتجاهل هذا، وهذا مؤكد، فماذا تقول عن نتائج الخبرة الجينية الذي قامت به ناشيونال جيوغرافيك في شبه الجزيرة الابيرية، وقد اثبت ان احدى عشر في المائة من ساكنتها امازيغ بينما لم يوجد اي ذكر للعنصر العربي، ونسبة تسعة وتسعون في الماذة من ساكنة المغرب بينما الجيني العربي شبه منعدم

[@theking7908]

@@abdelilahtahiri5355 انت تافه ولن أناقشك بعد هذا الرد. العرب انتقلوا إلى افريقية والأندلس مع فتحها ثم انتقل السوريون مع بلج بن بشر إلى الأندلس ونعرف الكثير من القبائل التي حكم الأندلس وتونس الأغالبة وبنو تجيب وبنو هود وبنو صماده وبنو عباد وبنو الأحمر والأمويين طبعا. أما إذا كنت تقصد الأختبار الذي تكلمت عنه فرانس 24 فلم يقارنوا الجينات مع الشرق الأوسط أساسا فقط شمال افريقية واثبتت الدراسة تقارب شمال المغرب مع اسبانيا وهذا لأن الأندلسيين انتقلوا لشمال المغرب في شفشاون وتطوان وغيره وهم من عربوا شمال المغرب. وما قلته عن أن "شمال افريقيا خالية على عروشها" فلم أقل قبل قدوم العرب قلت قبل قدوم الفنيقيين والروم وهذه حقيقة تاريخية لا يكاد يوجد أثر بشمال افريقيا يسبق الفنيقيين. والروم والعرب لم يختاروا افريقية (تونس وغرب ليبيا وشرق الجزائر) كمركز لهم عبثا بل لأنه يوجد عمران سابق يبنون عليه من الحضارة الفنيقية القرطاجية أما غرب الجزائر والمغرب فوضع العرب عليه موالي أمازيغ وخرجوا لأنه كان فعلا خالي على عروشه.