أرجو منك بعد الإنتهاء من هذه المرثية الرائعة بعد رفع القبعة إحتراما وإعجابا بطريقة شرحك أن تشرح مرثية متمم بن نويرة نظرا لجزالتها وكلامها الفخم وأنت أهل لذلك بإذن الله أرجو أن تهتم بتعليقي لك
13:18 برأيي هو لم يندم و لكن الإنسان قُبَيل موته يمر شريط حياته أمام عينيه و كأنه يرى حياته بأبسط تفاصيلها خلال ثوانٍ و لعل هذا الأمر ذكّره بلحظاته مع أهله مما هَيَّجَ شوقه و حزنه تجاههم و لاسيما ابنته و بنفس الوقت هاجت ذكرياته تجاه بطولاته و مشاركته في الفتوحات
كل الشكر أستاذ بالتأكيد هي ليست على سبيل الندم على غزوه فمثلا أراد ليلة واحدة فقط جديدة من حياته القديمة ولم يكره أنه لم يقض كل عمره في دياره أكرر شكري لجهدك أستاذ
رحمة الله على الفارس المجاهد الشاعر مالك بن الريب المازني التميمي الذي شارك في فتح بخارى وسمرقند ومات بلدغة أفعى قد اندست ب حذاءه عند رجوعه إلى أهله وعندما أحس بدنوا أجله قال هذه القصيدة يرثي نفسه وهي تحمل من الأسى والحزن والشوق إلى الأهل والاحبة
شكرا لك على جهدك الكبير. لا أعتقد أن كلامه في البيت من باب الندم بل على العكس في اعتقادي أن التفسير للبيت يؤكد صدق نيته في التوبة فهو يقول : "إن الله يرجعني من الغزو لا أرى .... وإن قل ما لي طالبا ما ورائيا"، أي ما ليس من ملكي، فقد اشتهر عنه أنه كان من صعاليك العرب الذين يقطعون الطريق، ليغدقوا على أنفسهم وأصحابهم، وهم مع لصوصيتهم كانوا ذوي كرم وشهامة ونخوة، والبيت هنا صلة لما قبله في الموضوع الذي أشاد به بعمرو الذي كان سببا بهدايته - كما يبدو - وهو يؤكد هنا على تمسكه بهذه الهداية والتوبة ويقطع على نفسه عهدا أنه إن رجع سالما من الغزو لا يرى ممارسا لما كان يعمل من قطع الطريق وطلب المال الذي وراءه (أي ليس له عليه يد أو حق). وهذا ما يتماشى مع الأبيات الأخرى التي تؤكد فخره بهذا العمل من الغزو في سبيل الله: "فلله دري يوم أترك طائعا .... بني بأعلى الرقمتين وماليا.."
ممكن كان يعلم أن جهاده ليس بفرض عين ولكنه مستحب ربما لهذا عزم ألا يعود إن رجع سالما أو أن الذي حمله على الغزو هو محبة نصرة دين الإسلام وكذلك المغنم فلهذا هو يؤثر الفاقة في أهله على خروجه لطلب المغنم والله أعلم
جزاك الله ابن صالح(محمد صالح) خير ما كان جازيا. بارك الله فيك وزادك من فضله ورحمته القصيدة أحبها حبا كبيرا، وطالما هيجت مشاعري وأبكتني. منذ زمن وأنا أتمنى أن أجد لها شرحا وتفصيلا، والحمد لله وجدت حاجتي في قناتكم -باركها الله- نرجو منكم الاستمرار في الشرح على هذا الشكل.
قلت ان الناجي هي الناقة وهذا خطأ، لأن الناجي هو الفحل وليس الناقة ، ألم تسمع استدراك طرفة لخاله المتلمس عندما قال : استنوق الجمل ، بعد أن سمعه يقول : وقد استعين على الهم عند استحضاره بناج عليه الصيعرية مكدم
اراني عن أرض إلاعادي قاصيا استاذ لاحظت الياء مفتوحة في اراني والياء مشددة في الأعادي انا اعلم انه وزن البحر الطويل ولكن سؤالي في القواعد هل يجب أن تكون الياء الاولى مفتوحة والثانية مشددة أم أنهما لولا الوزن الشعري لكانتا ساكنتين
@@mohamed_saleh استاذنا الورد العروض اعرفها وتقطيعها هو أران ( فعول) ي عن أرضل ( مفاعيلن ) أعادي ( فعولن ) ي قاصيا ( مفاعلن ) ولكن الذي لست ضليعا به هو النحو والصرف فلم أعرف هل الفتحة على ياء المتكلم في أراني وهل الياء المشددة وحركة الكسرة عليها في الأعادي هل تلفظ بهذا الشكل حتى لو كانت جملة نثرية أم أن الوزن الشعري هو من فرض عليها ذلك استمتع وأتعلم من فديوهاتك تحياتي
جواباً على سؤالك: الياء في (أرانيَ) فتحت للضرورة الشعرية لأجل الوزن وهذا جائز في الشعر لكنه ليس الأصل فالأصل أن تكون ساكنة. أما التشديد في (الأعاديّ) فهو جائز في الشعر وخارج الشعر لأن (أعاديّ) هي أصل (أعادٍ) الخالية من التشديد ولكنهم جعلوها (أعادٍ) بدل (أعاديّ) لكراهة الياءين مع الكسرة. للاستزادة ابحث عن مادة (عدا) في معجم (لسان العرب).
رابط المدونة الشخصية، فيها تجد مقالات مكتوبة في اللغة والأدب
تفضلوا بالزيارة.
mohamedsaleheg.com/
ربما الشوق والمرض اضنى به وتمنى ان يموت بين اهله وليس في الغربة ويودعهم
اكيد كل دلك صحيح
راااااااائع انت حياك الله وحيا مصر الحبيبه
من بين اجمل المسلسلات.. المسلسل الوحيد شاهدته من مدة بعيدة
احببت الغضى كحب مالك .... فيا عجبا كيف احب ما لا اراه
أرجو منك بعد الإنتهاء من هذه المرثية الرائعة بعد رفع القبعة إحتراما وإعجابا بطريقة شرحك
أن تشرح مرثية متمم بن نويرة نظرا لجزالتها وكلامها الفخم
وأنت أهل لذلك بإذن الله
أرجو أن تهتم بتعليقي لك
إبداع من كل الجوانب في الحلقة في الشرح في الأبيات في الكلمات في كل شئ
جزاك الله عنا خير الجزاء
13:18
برأيي هو لم يندم و لكن الإنسان قُبَيل موته يمر شريط حياته أمام عينيه و كأنه يرى حياته بأبسط تفاصيلها خلال ثوانٍ
و لعل هذا الأمر ذكّره بلحظاته مع أهله مما هَيَّجَ شوقه و حزنه تجاههم و لاسيما ابنته و بنفس الوقت هاجت ذكرياته تجاه بطولاته و مشاركته في الفتوحات
لم يندم وذلك انه دعى لمن اقنعه بالجهاد خيرا ، قصيدة رائعه وإلقاء وشرح كذلك .
جزاك الله خيرا وأحسن إليك وأيدك وفتح عليك من الخيرات والبركات
شرح رائع كالعاده
جزاك الله خيرا على هذا الشرح الوافي
كل الشكر أستاذ
بالتأكيد هي ليست على سبيل الندم على غزوه
فمثلا أراد ليلة واحدة فقط جديدة من حياته القديمة ولم يكره أنه لم يقض كل عمره في دياره
أكرر شكري لجهدك أستاذ
قصيدة رائعة والمرثية المفضلة
ونتمنى أن تكمل هذا الشرح الرائع
حفظكم الله تعالى
جواهر الشعر العربي، جزاك الله خيرا
ياليت يالحبيب أن تشرح لنا عينية الصمة القشيري رحمه الله.
قصيده رائعه واعشقهه
حياكم الله علما وحضورا لائقا
تحية تشجيع وتقدير.
وفقك الله يا أستاذ الغالي
لا لم يندم
شكرا جزيلا لك
جميل جدا بارك الله فيك
بارك الله فيك ❤❤
ارجو لك التوفيق استاذنا الفاضل
جزاك الله خيرا
ماشاء الله قصيدة جميلة وشرح اجمل ❤ في انتظار الحلقة القادمة❤️🙏🏻
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
نرجوا شرح مرثية بن نويرة
جازاك الله.
شكر الله لك
شكرا جدا على الفيديوهات الجميلة دي
شكرا
رحمة الله على الفارس المجاهد الشاعر مالك بن الريب المازني التميمي الذي شارك في فتح بخارى وسمرقند ومات بلدغة أفعى قد اندست ب حذاءه عند رجوعه إلى أهله وعندما أحس بدنوا أجله قال هذه القصيدة يرثي نفسه وهي تحمل من الأسى والحزن والشوق إلى الأهل والاحبة
هذا ما كنا ننتظره 🌟
أحسنت الشرح ...لا فض فوك .
جزاك الله خيرا.
جميل
أراني عن أرض الأعادي قاصيا...نفس الكلمة يستعملها الجزائريون "راني" من "أراني"
صحيح
سلام تسلم . اني ارى انه كان نادما .
ممتاز
أحسنت.
اكيد هو لم يندم على ذهابه لخرسان ولكن من الشوق من دفعه لقول ذلك.
شرح ماتع شكرا
شكرا لك على جهدك الكبير. لا أعتقد أن كلامه في البيت من باب الندم بل على العكس في اعتقادي أن التفسير للبيت يؤكد صدق نيته في التوبة فهو يقول : "إن الله يرجعني من الغزو لا أرى .... وإن قل ما لي طالبا ما ورائيا"، أي ما ليس من ملكي، فقد اشتهر عنه أنه كان من صعاليك العرب الذين يقطعون الطريق، ليغدقوا على أنفسهم وأصحابهم، وهم مع لصوصيتهم كانوا ذوي كرم وشهامة ونخوة، والبيت هنا صلة لما قبله في الموضوع الذي أشاد به بعمرو الذي كان سببا بهدايته - كما يبدو - وهو يؤكد هنا على تمسكه بهذه الهداية والتوبة ويقطع على نفسه عهدا أنه إن رجع سالما من الغزو لا يرى ممارسا لما كان يعمل من قطع الطريق وطلب المال الذي وراءه (أي ليس له عليه يد أو حق). وهذا ما يتماشى مع الأبيات الأخرى التي تؤكد فخره بهذا العمل من الغزو في سبيل الله: "فلله دري يوم أترك طائعا .... بني بأعلى الرقمتين وماليا.."
لعمري وإن غالت رفعت هامتي
الم ترني بعت الضلالة بالهدى . ...
برغم ما يقاسي من الغربة ، فإن ذلك ليس سدا . يعزي بها نفسه .
I won't be long لن اتاخر
ماهو الغضا؟
مهو رابط القناة على الفيسبوك
تحية لك هل يجوز ايكون معنا اخر لعبارة ليت شعري
مثلا ياهل ترى!
نعم تشمل أيضا هذا المعنى.
مالك بن الريب مات بلدغة أفعى في الليل بينما هو مع الجيش ولم يمت في المعركه ولذا قال هذه القصيده وهو في الحمى من لدغة الافعى.
حبه لثلاث نسوة أمه وزوجه وبنته ربما هو ما دفعه للندم والله أعلم
ليس نادما لان هو حتى قبل المشي كان يعيش في الخلى ولكن كان يشتاق لوالديه
يا معلم أظن الكامو التي قلت لا أعلم من يقصد عمرا. أظن أنها عمرا بضم العين وبسكوت الميم
ممكن كان يعلم أن جهاده ليس بفرض عين ولكنه مستحب ربما لهذا عزم ألا يعود إن رجع سالما أو أن الذي حمله على الغزو هو محبة نصرة دين الإسلام وكذلك المغنم فلهذا هو يؤثر الفاقة في أهله على خروجه لطلب المغنم والله أعلم
جزاك الله ابن صالح(محمد صالح) خير ما كان جازيا.
بارك الله فيك وزادك من فضله ورحمته
القصيدة أحبها حبا كبيرا، وطالما هيجت مشاعري وأبكتني.
منذ زمن وأنا أتمنى أن أجد لها شرحا وتفصيلا، والحمد لله وجدت حاجتي في قناتكم -باركها الله-
نرجو منكم الاستمرار في الشرح على هذا الشكل.
❤
انتبهوا ابحثوا عن حكم تعليق الصور ذوات الارواح
مدخلي
ذلك كتاب وليست صورة
قلت ان الناجي هي الناقة وهذا خطأ، لأن الناجي هو الفحل وليس الناقة ، ألم تسمع استدراك طرفة لخاله المتلمس عندما قال : استنوق الجمل ، بعد أن سمعه يقول : وقد استعين على الهم عند استحضاره بناج عليه الصيعرية مكدم
أجمل الشعر و أصدقه هو شعر الرثاء حقيقة من اجمل ما قرأت هي قصيدة مالك بن الريب رحمه الله كل ما اقرأ له بيت اقول هذا أجمل او الثاني كميثأل هذي الأبيات - تَذَكَّرتُ مَن يَبكي عَلَيَّ فَلَم أَجِد
سِوى السَّيفِ وَالرُّمحِ الرُدَينِيِّ باكِيا
وَأَشقَرَ مَحبوكٍ يَجُرُّ عَنانَهُ
إِلى الماءِ لَم يَترُك لَهُ المَوتُ ساقِيا
يُقادُ ذَليلاً بَعدَما ماتَ رَبُّهُ
يُباعُ بِبَخسٍ بَعدَما كانَ غالِيا
وَلَكِن بِأَكنافِ السُمَينَةِ نسوَةٌ
عَزيزٌ عَلَيهِنَّ العيشَةَ ما بِيا
صَريعٌ عَلى أَيدي الرِجالِ بِقَفرَةٍ
يُسَوُّونَ لحدي حَيثُ حُمَّ قَضائِيا
و الثانية -
وَقَد كُنتُ عَطَّافاً إِذا الخَيلُ أَدبَرَت
سَريعاً لَدى الهَيجا إِلى مَن دَعانِيا
وَقَد كُنتُ صَبَّاراً عَلى القرنِ في الوَغى
ثَقيلاً عَلى الأَعداءِ عَضباً لِسانِيا
وَقَد كُنتُ مَحموداً لَدى الزادِ وَالقِرى
وَعَن شَتمِيَ اِبنَ العَمِّ وَالجارَ وانِيا
فَطَوراً تَراني في ظلالٍ وَنِعمَةٍ
وَطَوراً تَراني وَالعِتاقُ رِكابِيا
اراني عن أرض إلاعادي قاصيا
استاذ لاحظت الياء مفتوحة في اراني والياء مشددة في الأعادي
انا اعلم انه وزن البحر الطويل
ولكن سؤالي في القواعد هل يجب أن تكون الياء الاولى مفتوحة والثانية مشددة أم أنهما لولا الوزن الشعري لكانتا ساكنتين
لا أريد أن أفتي يا صديقي
ربما نحتاج أستاذا في العروض ليؤكد المعلومة.
@@mohamed_saleh استاذنا الورد العروض اعرفها وتقطيعها هو
أران ( فعول) ي عن أرضل ( مفاعيلن ) أعادي ( فعولن ) ي قاصيا ( مفاعلن )
ولكن الذي لست ضليعا به هو النحو والصرف فلم أعرف هل الفتحة على ياء المتكلم في أراني وهل الياء المشددة وحركة الكسرة عليها في الأعادي هل تلفظ بهذا الشكل حتى لو كانت جملة نثرية أم أن الوزن الشعري هو من فرض عليها ذلك
استمتع وأتعلم من فديوهاتك
تحياتي
جواباً على سؤالك: الياء في (أرانيَ) فتحت للضرورة الشعرية لأجل الوزن وهذا جائز في الشعر لكنه ليس الأصل فالأصل أن تكون ساكنة.
أما التشديد في (الأعاديّ) فهو جائز في الشعر وخارج الشعر لأن (أعاديّ) هي أصل (أعادٍ) الخالية من التشديد ولكنهم جعلوها (أعادٍ) بدل (أعاديّ) لكراهة الياءين مع الكسرة.
للاستزادة ابحث عن مادة (عدا) في معجم (لسان العرب).
@@7zs7 تسلم
واحيانا في مواضع غير الشعر اجد ياء متكلم مفتوحة وليست ساكنة دون ان اعرف متى تكون ساكنة ومتى تكون مفتوحة
@@muhammad-m-sh
أعطني مثالاً عما تقصده
هذا الشاعر تركك تعيش حياته
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
عمر بن عثمان بن عفان والله اعلم
كلامك جميل ولكننا مشغولون بغزه
نصرهم الله
شكرا لك يا اخا الكنانه ولا نامت اعين بلحه وزبانيته@@mohamed_saleh
تم الغاء الاشتراك، 🏃🇵🇸
??
لماذا
ليش
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير الجزاء