جَلْسَةٌ حديثيةٌ خاصَّةٌ || إذا لم تكن متخصِّصًا فلا أنصحُك بالمشاهدة || إبراهيم سعيد الصبيحي
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 24 มิ.ย. 2024
- مباحث دقيقة في العلاقة بين حال الراوي والحُكم على حديثه.
المحور الأول: هل توثيق الإمام لراوٍ معناه أنه يُصحح كل أحاديثه؟
المحور الثاني: أيهما أسبق: الحُكم على الراوي أم الحُكم على رواياته؟
المحور الثالث: ماذا تعني ثقة الراوي إجمالًا؟
المحور الرابع: 4 أمثلة لأحكام الأئمة على روايات ثقات كبار بالنكارة.
____________________________________________________
مدرسة أصحاب الحديث بإشراف الدكتور/ إبراهيم سعيد الصبيحي _______________________________________________________
للتواصل مع مركز تحبير للدراسات والاستشارات الحديثية بإشرافي من أجل خدمات التراث ومساعدة الباحثين في موضوعات الرسائل العلمية ومراجعاتها: واتساب أعمال: 97477201590+ ______________________________________________________________
الصفحة الشخصية على الفيس بوك: / ebsaeed.sobihe
صفحة: ما لا يسع المحدث جهله: / hadeethhshareef
حسابي على تويتر: / sobihe
ع شان العنوان راح اسمعها 😂
شكر الله لكم
جزاك الله خيرا
احسنت الشرح يا شيخ
جزاكم الله خيرا
شكرا بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
شكر الله لك
جزاكم الله خيرا وسدد خطاكم
آمين وإياك
قليلة في بحر ما روى
ونوعيتها ليست من الذى يسقط الراوى
عدد + نوع
نعم
الأصل في الحكم على الرواة هو جمع مروياته
حتى المعاصر يرحلون إليه للسماع منه بدون واسطة وهذا أسهل من الحكم عليه عن طريق السماع بواسطة
وهذا ما قررناه أن النظر في مرويات الراوي لابد منه في جميع الحال لتكوين صورة دقيقة عن حاله.
قوله اربع احتمالات لايصح لان القسمة ثلاثية وليست رباعية اما الحكم على الراوي من خلال مروياته او من خلال حالة او من خلالهما معا فاين الربعة ؟
جزاك الله خيرا.
الحكم على حال الراوي في نفسه له حالتان؛ حالة المشاهدة والمجالسة عند الإدراك، وحالة السؤال عنه عند عدم الإدراك.
@@sobihe ياشيخ هذه قسمة داخل قسمة ولايمكن ان تكون القسمة الداخلة تحت حال الراي تكون قسيما للحالتين الاخرتين وهذه التقسيمات هي من دروس علم الاحصاء فمثلا كلمة نعم وكلمة لا
اما ان تكون نعم نعم او لا لا او نعم لا او لا نعم
هذه يسمونها قسمة رباعية الثلاثية لاتقتضي تقيدم نعم على لا ولا العكس وجزاء الله خيرا
هل الرواة الذين اتصفوا بالبدعة اتصفوا بها من خلال مروياتهم أم ببدعة هم كانوا عليها؟ 12:50
من خلال انتمائهم للبدعة بما وصفهم بها مَن عرفهم أو بكلام لهم أو مواقف تؤيد تلك البدعة.
ولا يلزم أن يكون في رواياتهم ما يؤيد تلك البدعة إلا إذا كانوا غير ثقات فيُتهمون بها.
أما الثقات فقد يروون ما يخالف بدعتهم بحسب ما وقع لهم في الرواية ولا يخفون ذلك.
إذن هذا القسم من الرواة يكون مستثنا من كلامكم الذي ذكركم هنا 12:52
الشكر لكم على التوضيح لا نرى مما ذكرتم وجوب قصر الاستماع للمتخصصين فهذا امعان فى ان الدين فقط للمتخصصين فلم يكون هناك اى سنة ايام الراشدين لقد اوضحت لى بان الاحاديث باب فية الكثير من امكانية الخطاء ما لم يتم تنقيح كل الاحاديث فى عصرنا الحالى ذو الامكانيات التى تفوق حجميع العصور التى خلت واتباع ان القران هو وحده الموصوف بالكمال و انه المبين وباالتالى ما خالف القران فهو مكذوب ندعو الى المراجعة الشاملة
بارك الله فيك.
الدين لكل الناس لكن العِلم الشرعي للمتخصصين لأن له مقدمات ويحتاج إلى حفظ واطلاع واسع وتدرج وفهم مثل أي تخصص في علوم الطب والهندسة وغير ذلك.
ولأنك غير متخصص فقد فهمت الدرس خطأ.
سأضيف ملاحظة عسى ان تفتح أبوابا
إذا أخرج إمام حديثا من التصنيف فهذا لأنه لم تتحقق فيه الشروط الثلاثة أو أحدها :
- أن يكون في إسناده من يتهم بالكذب ( وكذا الكذاب ومن شابه حديثه حديث المتهم من شديدي الضعف الذين لا يمكن تمييز صحيح حديثهم من سقيمه )
- أن يكون شاذاً
- أن يروى من غير وجه
فإن اختل شرط من هذه الشروط فإن الأئمة يخرجون الحديث من التصنيف ( يطرحونه )
بارك الله فيكم
على الطريق الصحيح بإذن الله تعالى