يعني لو واحد شرب خمر في بيته ولم يأذي احد يبقى الأمر بينه وبين الله ليس لا يحق لاحد ان يحاسبه حتى إذا كان في اي مكان المهم ان يعمل كما امر الله ياأيها الذين آمنوا إذا ارتكبتم المعاصي فانستروا
علي جمعه كل كلامه قصص وحواديت ولم يستدل بايه ولا حديث ولا الاجماع والمذاهب بالله هل هذا يؤخذ منه دين بل انه مراوغ يذكر مافعله الصحابه من زياده لكنه لم يلتزم حتى بفعل الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف يكون تعزير لمجرد الزياده لو انه قال الزياده تعزير لكان مقبول لكن الحديث عن استبدال الجلد بالسجن مخالفه لما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم
علي جمعه الضال يدافع عن ضال وللاسف اشاعرة الازهر يخالفون الاجماع ويدعون انهم من اهل السنه وحد شرب الخمر في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم 40 جلده وهذا مايؤكد انه حد وفعل الرسول صلى الله عليه وسلم لايمكن استبداله بالسجن وغيره كما يقول اما الزياده فقد تعتبر من التغليض والتعزير لكن هؤلاء يتجاهلون فعل الرسول صلى الله عليه وسلم ويركزون على الزياده وكان كله تعزير وهذا هو الضلال والكذب
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِرَجُلٍ قَدْ شَرِبَ الْخَمْرَ، فَجَلَدَهُ بِجَرِيدَتَيْنِ نَحْوَ أَرْبَعِينَ، قَالَ : وَفَعَلَهُ أَبُو بَكْرٍ، فَلَمَّا كَانَ عُمَرُ اسْتَشَارَ النَّاسَ، فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ : أَخَفَّ الْحُدُودِ ثَمَانِينَ. فَأَمَرَ بِهِ عُمَرُ.
بارك الله بك يا شيخ علي
الحمد لله ❤
يعني لو واحد شرب خمر في بيته ولم يأذي احد يبقى الأمر بينه وبين الله ليس لا يحق لاحد ان يحاسبه حتى إذا كان في اي مكان المهم ان يعمل كما امر الله ياأيها الذين آمنوا إذا ارتكبتم المعاصي فانستروا
قال أنس بن مالك: «أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي برجل قد شرب الخمر، فجلده بجريدتين نحو أربعين»[7]
رواه مسلم
علي جمعه كل كلامه قصص وحواديت ولم يستدل بايه ولا حديث ولا الاجماع والمذاهب بالله هل هذا يؤخذ منه دين بل انه مراوغ يذكر مافعله الصحابه من زياده لكنه لم يلتزم حتى بفعل الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف يكون تعزير لمجرد الزياده لو انه قال الزياده تعزير لكان مقبول لكن الحديث عن استبدال الجلد بالسجن مخالفه لما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم
علي جمعه الضال يدافع عن ضال وللاسف اشاعرة الازهر يخالفون الاجماع ويدعون انهم من اهل السنه وحد شرب الخمر في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم 40 جلده وهذا مايؤكد انه حد وفعل الرسول صلى الله عليه وسلم لايمكن استبداله بالسجن وغيره كما يقول اما الزياده فقد تعتبر من التغليض والتعزير لكن هؤلاء يتجاهلون فعل الرسول صلى الله عليه وسلم ويركزون على الزياده وكان كله تعزير وهذا هو الضلال والكذب
سيدنا. دواد