الله نور على نور وأشكرك على إتاحة الفرصه لأبصارنا لملاحظه هذا النور الرباني كل يوم. معك صديقك الدكتور/ أحمد السعداوي يا باشمهندسنا الغالي. أكتب إليك التعليق من حساب أخي الدكتور إبراهيم.
يااهلاً وسهلاً د.أحمد العزيز الغالي ..حضورك سعادة كبيرة لي أسعد الله قلوبنا جميعاً بجميل وصله وأرتقائنا بالتشاور معاً حول عرفان يدعونا لعشقه. من الجميل ماذكرت عن النور الإلهي ستكون هناك حلقة عن الله ليس كمثله شئ ونور الله الذي ورد تشبيهه بالقرآن الكريم في سورة النور...تحياتي ومحبتي الخالصة لشخصكم الراقي
مرحب أخي الغالي انرت وشرفت. الحقيقة بحثت فيما أشرت إليه والآيات المشيرة لكلمة اعجمي تجدها في الآية ٤٤ من سورة فصلت (وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ..) وتسبقها آيات تدل على الغرض الأساسي وهو فهم الآيات في غير سياقها وعلى غير معناها الصحيح فتجد الآية ٤٠(إن الذين يلحدون في آياتنا لايخفون علينا ) و كلمة يلحدون تعني لويها عن معانيها الصحيحة ..ويدعوا الله رسوله للصبر عليهم ..الآية ٤٣( مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ) ثم يقول تعالى (ولو جعلناه قرآنا أعجمياً لقالوا لولا فصلت آياته)اي لو جعلناه غير واضح او ظاهر لطلبوا ان يوضح المعنى ولو قليلا فكلمة عجمة تعني غير مفهومة او غير واضحة عكس الإبانة ..(لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي).. فيبين الله إنه هداية لمن يؤمن أما من يبغي المعارضة والتكذيب فيظل أعمى (وهو عليهم عَمىً). كذلك في سورة النحل ١٠٣ ﴿ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ﴾..فالمقصود انهم يتقولوا ان الذين يعلمونه بشر وهم يلحدون إليه اي رغم إنهم يتكلمون إليه إلا إنهم يلحدون اي يحيدون عن مايهدف إليه ..ولسانهم اعجم اي كلامهم غير واضح الهدف والتبيان ..بينما مايبينه الرسول بلسان إلهي وعربياً اي معرباً عن معانيه واضحة لائحة للمتدبرين والمتأملين.
ماشاءالله ممتاز
الله نور على نور وأشكرك على إتاحة الفرصه لأبصارنا لملاحظه هذا النور الرباني كل يوم. معك صديقك الدكتور/ أحمد السعداوي يا باشمهندسنا الغالي. أكتب إليك التعليق من حساب أخي الدكتور إبراهيم.
يااهلاً وسهلاً د.أحمد العزيز الغالي ..حضورك سعادة كبيرة لي أسعد الله قلوبنا جميعاً بجميل وصله وأرتقائنا بالتشاور معاً حول عرفان يدعونا لعشقه. من الجميل ماذكرت عن النور الإلهي ستكون هناك حلقة عن الله ليس كمثله شئ ونور الله الذي ورد تشبيهه بالقرآن الكريم في سورة النور...تحياتي ومحبتي الخالصة لشخصكم الراقي
شكرا اخي الفاضل 💖
و جزاك الله كل الخير و البركاة
ما اسعدنا بوصل أحبته وملاقاة قلوبهم لو كان هذا هو التحصيل من هذه الحلقات لكفانا ورضانا وأعطانا الأمن والسلام .
شكرا جزيلا اخي الفاضل ❤❤❤❤
الشكر لجميل قلوبكم ووصلها لأسباب عشقه وألتفافنا كقلب واحد حول مائدة عرفانه.
❤كل سنه وانت طيب يا بشمهندس
وحضرتك بكل صحة وعافية وسعادة ..انار الله العالم بأنوار عرفانه وشملنا برحماته.
لماذا نجد بعض الأخطاء الغويه في كتاب الاقدس؟
حياك الله استاذ نورتنا. عندي سؤال ايه قرانيه تقول لسان الذين يلحدون اليه أعجمي وعربي . وايه اخرى تشبهها لا اتذكرها هل لها صله بما نزل على بهاء الله .
مرحب أخي الغالي انرت وشرفت.
الحقيقة بحثت فيما أشرت إليه والآيات المشيرة لكلمة اعجمي تجدها في الآية ٤٤ من سورة فصلت (وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ..)
وتسبقها آيات تدل على الغرض الأساسي وهو فهم الآيات في غير سياقها وعلى غير معناها الصحيح فتجد الآية ٤٠(إن الذين يلحدون في آياتنا لايخفون علينا ) و كلمة يلحدون تعني لويها عن معانيها الصحيحة ..ويدعوا الله رسوله للصبر عليهم ..الآية ٤٣(
مَّا يُقَالُ لَكَ إِلَّا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِن قَبْلِكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍ) ثم يقول تعالى (ولو جعلناه قرآنا أعجمياً لقالوا لولا فصلت آياته)اي لو جعلناه غير واضح او ظاهر لطلبوا ان يوضح المعنى ولو قليلا فكلمة عجمة تعني غير مفهومة او غير واضحة عكس الإبانة ..(لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي).. فيبين الله إنه هداية لمن يؤمن أما من يبغي المعارضة والتكذيب فيظل أعمى (وهو عليهم عَمىً).
كذلك في سورة النحل ١٠٣
﴿ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ ۗ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ﴾..فالمقصود انهم يتقولوا ان الذين يعلمونه بشر وهم يلحدون إليه اي رغم إنهم يتكلمون إليه إلا إنهم يلحدون اي يحيدون عن مايهدف إليه ..ولسانهم اعجم اي كلامهم غير واضح الهدف والتبيان ..بينما مايبينه الرسول بلسان إلهي وعربياً اي معرباً عن معانيه واضحة لائحة للمتدبرين والمتأملين.
@@emtenankamal7088 شكرا استاذ عل التوظيح الله يبارك بتعبك ومجهودك .