أحسنت دكتور خالد و مقدمة جميلة و توحي بموضوع مثير للدراسة و الاطلاع و كنت قد حصرت ( الذين ظلموا ) في 24 آية بدءً من البقرة و انتهاء بالأحقاف . موفق باذن الله .
مااروع هذا الكلام المبين والسهل هذا كلام الله المبين تم خداعا على مر التاريخ من خلال كهنه المعابد والدجاليين الذي ينقلون كلبقبقاء بدون احكام العقل متى يفوق الناس من هذا السبات العميق
عاما سعيدا و عمرا مديدا بارك الله فيك و شكرا على مجهوداتك يمكن اعتبار الظلم و الإجرام في خانة واحدة و هي التعدي على الغير فما هو تفصيل كل منهما إن ام يكن هنالك تفصيل في الحلقات القادمة و شكرا
من لا يؤمن بالله، حسابه في الاخرة وليس في الدنيا. اما الاعمال، فكل سيحاسب عليه في الاخرة، لكن ما يسبق الاعمال في الاخرة هو الايمان. هناك ايات كثيرة تبين لنا ذلك، مثلا، ' ... من أمن بالله واليوم الاخر وعمل صالحا '، ' من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن '.
أخي الكريم ، تدبرك وجهدك رائع وكبير ولكني بعد تدبري اجد الموضوع ابسط من ذلك ويتوضح في آيتين (الكافرون هم الظالمون ) (هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن والله بماتعملون بصير ) اي ان الايمان والكفر هو عمل نقوم به حسب دين الله الذي أنزله في كتابه ودينه الواحد وهو دين الاسلام فمن يعمل باوامر الله وحده في كتابه فهو مؤمن ومن لا يعمل بها فهو كافر وظالم ومن يعمل باوامر الله واوامر الهة اخرى كالبخاري ومسلم فهو مشرك ارجو ان أكون أجزت ووفيت تحياتي
اذكرك بقول الله { فتعالى الله الملك الحق و لا تعجل بالقرءان من قبل ان يقضى اليك وحيه و قل رب زدني علما ان الله لا يغفر ان يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا و من اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح الظالمون نبئ عبادي اني انا الغفور الرحيم و ان عذابي هو العذاب الاليم و نبئهم عن ضيف ابراهيم كذبت قبلهم قوم نوح و عاد و فرعون ذو الاوتاد و ثمود و قوم لوط و اصحاب الايكة اولئك الاحزاب ان كل الا كذب الرسل فحق عقاب و ما ينظر هؤلاء الا صيحة واحدة مالها من فواق كذبت قبلهم قوم نوح و اصحاب الرس و ثمود و عاد و فرعون و اخوان لوط و اصحاب الايكة و قوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد افعيينا بالخلق الاول بل هم في لبس من خلق جديد و من الناس من يجادل في الله بغير علم و لا هدى و لا كتاب منير و اذا قيل لهم اتبعوا ما انزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه ءاباءنا أولو كان الشيطان يدعوهم الى عذاب السعير و من يسلم وجهه الى الله و هو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى و الى الله عاقبة الامور و من كفر فلا يحزنك كفره الينا مرجعهم فننبئهم بما عملوا ان الله عليم بذات الصدور نمتعهم قليلا ثم نضطرهم الى عذاب غليظ افنجعل المسلمين كالمجرمين مالك كيف تحكمون ام لكم كتاب فيه تدرسون ان لكم فيه لما تخيرون ام لكم ايمان علينا بالغة الى يوم القيامة ان لكم لما تحكمون ومن احسن دينا ممن اسلم وجهه لله و هو محسن و اتبع ملة ابراهيم حنيفا و اتخذ الله ابراهيم خليلا الر كتاب احكمت ءاياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير الا تعبدوا الا الله انني لكم منه نذير و بشير قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل ان تنفد كلمات ربي و لو جئنا بمثله مددا انظر و تفكر في هذه الكلمات التي ميزها الله الحق المبين عن بعضها و لا يمكن ان نعلمها الا بتدبر القرءان و دراسة الكتاب و ليس بأن نعلم الله و نعلو عليه بعلمنا القليل : و جحدوا بها و استيقنتها انفسهم ظلما و علوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين ان الذين كفروا و ظلموا لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم طريقا الا طريق جهنم و قوم نوح من قبل انهم كانوا هم اظلم و اطغى و لقد اهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا و جاءتهم رسلهم بالبينات و ما كانوا ليؤمنوا كذلك نجزي القوم المجرمين يونس فلولا كان من القرون من قبلكم اولوا بقية ينهون عن الفساد في الارض الا قليلا ممن انجينا منهم و اتبع الذين ظلموا ما اترفوا فيه و كانوا مجرمين هود و يوم نبعث من كل امة شهيدا ثم لا يؤذن للذين كفروا و لا هم يستعتبون و اذا رءا الذين ظلموا العذاب فلا يخفف عنهم و لا هم ينظرون و اذا رءا الذين اشركوا شركاءهم قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعو من دونك فألقوا اليهم القول انكم لكاذبون و القوا الى الله يومئذ السلم و ضل عنهم ما كانوا يفترون الذين كفروا و صدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون النحل إِنَّ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَٱسۡتَكۡبَرُواْ عَنۡهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمۡ أَبۡوَٰبُ ٱلسَّمَآءِ وَلَا يَدۡخُلُونَ ٱلۡجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ ٱلۡجَمَلُ فِي سَمِّ ٱلۡخِيَاطِۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُجۡرِمِينَ ﴿٤٠﴾ لَهُم مِّن جَهَنَّمَ مِهَادٞ وَمِن فَوۡقِهِمۡ غَوَاشٖۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلظَّٰلِمِينَ ﴿٤١﴾ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَآ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ ﴿ الاعراف وَلَا تُخۡزِنِي يَوۡمَ يُبۡعَثُونَ ﴿٨٧﴾ يَوۡمَ لَا يَنفَعُ مَالٞ وَلَا بَنُونَ ﴿٨٨﴾ إِلَّا مَنۡ أَتَى ٱللَّهَ بِقَلۡبٖ سَلِيمٖ ﴿٨٩﴾ وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِينَ ﴿٩٠﴾ وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِيمُ لِلۡغَاوِينَ ﴿٩١﴾ وَقِيلَ لَهُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ ﴿٩٢﴾ مِن دُونِ ٱللَّهِ هَلۡ يَنصُرُونَكُمۡ أَوۡ يَنتَصِرُونَ ﴿٩٣﴾ فَكُبۡكِبُواْ فِيهَا هُمۡ وَٱلۡغَاوُۥنَ ﴿٩٤﴾ وَجُنُودُ إِبۡلِيسَ أَجۡمَعُونَ ﴿٩٥﴾ قَالُواْ وَهُمۡ فِيهَا يَخۡتَصِمُونَ ﴿٩٦﴾ تَٱللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ ﴿٩٧﴾ إِذۡ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﴿٩٨﴾ وَمَآ أَضَلَّنَآ إِلَّا ٱلۡمُجۡرِمُونَ ﴿٩٩﴾ فَمَا لَنَا مِن شَٰفِعِينَ ﴿١٠٠﴾ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٖ ﴿١٠١﴾ فَلَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةٗ فَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ﴿١٠٢﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ﴿١٠٣﴾ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ الشعراء ٱهۡدُوهُمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡجَحِيمِ ﴿٢٣﴾ وَقِفُوهُمۡۖ إِنَّهُم مَّسۡـُٔولُونَ ﴿٢٤﴾ مَا لَكُمۡ لَا تَنَاصَرُونَ ﴿٢٥﴾ بَلۡ هُمُ ٱلۡيَوۡمَ مُسۡتَسۡلِمُونَ ﴿٢٦﴾ وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ ﴿٢٧﴾ قَالُوٓاْ إِنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَأۡتُونَنَا عَنِ ٱلۡيَمِينِ ﴿٢٨﴾ قَالُواْ بَل لَّمۡ تَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ ﴿٢٩﴾ وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيۡكُم مِّن سُلۡطَٰنِۭۖ بَلۡ كُنتُمۡ قَوۡمٗا طَٰغِينَ ﴿٣٠﴾ فَحَقَّ عَلَيۡنَا قَوۡلُ رَبِّنَآۖ إِنَّا لَذَآئِقُونَ ﴿٣١﴾ فَأَغۡوَيۡنَٰكُمۡ إِنَّا كُنَّا غَٰوِينَ ﴿٣٢﴾ فَإِنَّهُمۡ يَوۡمَئِذٖ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ ﴿٣٣﴾ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ ﴿٣٤﴾ إِنَّهُمۡ كَانُوٓاْ إِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ يَسۡتَكۡبِرُونَ ﴿٣٥﴾ وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوٓاْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرٖ مَّجۡنُونِۭ ﴿٣٦﴾ بَلۡ جَآءَ بِٱلۡحَقِّ وَصَدَّقَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﴿٣٧﴾ إِنَّكُمۡ لَذَآئِقُواْ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡأَلِيمِ ﴿٣٨﴾ وَمَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ﴿٣٩﴾ إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ الصافات وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ﴿٤٥﴾ كُلُواْ وَتَمَتَّعُواْ قَلِيلًا إِنَّكُم مُّجۡرِمُونَ ﴿٤٦﴾ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ﴿٤٧﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱرۡكَعُواْ لَا يَرۡكَعُونَ ﴿٤٨﴾ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ﴿٤٩﴾ فَبِأَيِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَهُۥ يُؤۡمِنُونَ
@@KhaledAlsayedHasan تعرف تلك الآيات . فهل تؤمن بها ؟ تلك الآيات تبطل الالحاد الذي الحدته في الآيات التي تلوتها و أولتها تاويلا يدمغه الحق حين تسمع بقية الآيات التي غفلت عنها او اعرضت عنها. الا ترى ان طريقتك هي تحريف الكلم عن مواضعه. { الحمد لله سيريكم ءاياته فتعرفونها و ما ربك بغافل عما تعملون } ( بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه و لما يأتهم تأويله كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالين ) { و ضربنا لكم الامثال } { مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل اسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله و الله لا يهدي القوم الظالمين } فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين بئس ما اشتروا به انفسهم ان يكفروا بما أنزل الله بغيا ان ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده فباؤوا بغضب على غضب و للكافرين عذاب مهين البقرة و من يكفر بالايمان فقد حبط عمله و هو في الاخرة من الخاسرين المائدة الم ذالك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب و يقيمون الصلواة و مما رزقناهم ينفقون و الذين يؤمنون بما انزل اليك و ما انزل من قبلك و بالاخرة هم يوقنون اولئك على هدى من ربهم و اولئك هم المفلحون ان الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون البقرة و جعلنا من بين ايديهم سدا و من خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون و سواء عليهم أأنذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون انما تنذر من اتبع الذكر و خشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة و اجر كريم انا نحن نحيي الموتى و نكتب ما قدموا و ءاثارهم و كل شيء احصيناه في امام مبين يس و لا تزر وازرة وزر اخرى و ان تدع مثقلة الى حملها لا يحمل منه شيء و لو كان ذا قربى انما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب و اقاموا الصلواة و من تزكى فانما يتزكى لنفسه و الى الله المصير
@@KhaledAlsayedHasan أنا على دراية أنَّك تريد أن ترقى وتسموا ذالك المفهوم الأمني على تلبيس الموروث الكهنوثي لمعنى الإيمان.بالتصديق والإعتقاد والإقرارسعيا إلى جمع الأتباع ليحيا وينموا بقتل أنفسهم يتبرمجون.
أنسيت هذه الآيات ،اراك غافلا عنها او معرضا { واتل ما اوحي اليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته و لن تجد من دونه ملتحدا } و من اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح الظالمون أَوۡ تَقُولُواْ لَوۡ أَنَّآ أُنزِلَ عَلَيۡنَا ٱلۡكِتَٰبُ لَكُنَّآ أَهۡدَىٰ مِنۡهُمۡۚ فَقَدۡ جَآءَكُم بَيِّنَةٞ مِّن رَّبِّكُمۡ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٞۚ فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَصَدَفَ عَنۡهَاۗ سَنَجۡزِي ٱلَّذِينَ يَصۡدِفُونَ عَنۡ ءَايَٰتِنَا سُوٓءَ ٱلۡعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصۡدِفُونَ ( الانعام ) وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًاۚ أُوْلَٰٓئِكَ يُعۡرَضُونَ عَلَىٰ رَبِّهِمۡ وَيَقُولُ ٱلۡأَشۡهَٰدُ هَٰٓؤُلَآءِ ٱلَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَىٰ رَبِّهِمۡۚ أَلَا لَعۡنَةُ ٱللَّهِ عَلَى ٱلظَّٰلِمِينَ فمن اظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم ان الله لا يهدي القوم الظالمين وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمۡ يُوحَ إِلَيۡهِ شَيۡءٞ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثۡلَ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُۗ وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذِ ٱلظَّٰلِمُونَ فِي غَمَرَٰتِ ٱلۡمَوۡتِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ بَاسِطُوٓاْ أَيۡدِيهِمۡ أَخۡرِجُوٓاْ أَنفُسَكُمُۖ ٱلۡيَوۡمَ تُجۡزَوۡنَ عَذَابَ ٱلۡهُونِ بِمَا كُنتُمۡ تَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ غَيۡرَ ٱلۡحَقِّ وَكُنتُمۡ عَنۡ ءَايَٰتِهِۦ تَسۡتَكۡبِرُونَ ﴿ يبيّن لنا الله الحق المبين من يدّبر الآيات و من يخوض في الآيات و يلحد في الآيات و يتبع الظن و ما تهوى الانفس { ماذا قال ربكم } { ماذا انزل ربكم } قل أأنتم أعلم ام الله و من اظلم ممن كتم شهادة عنده من الله و ما الله بغافل عما تعملون لكن الله يشهد بما انزل اليك انزله بعلمه و الملائكة يشهدون و كفى بالله شهيدا فلا تضربوا لله الامثال ان الله يعلم و انتم لا تعلمون فصل الله الايمان عن العمل الصالح في الكتاب كله و انت تقول ان الايمان هو العمل الصالح . هل تؤول كلمات الله بعلم ءابائنا القليل في اللسان و الكلام و البلاغ ؟ من جعلنا ننطق ؟ و من علمنا لساننا ؟ { علم الانسان مالم يعلم } { و ما اوتيتم من العلم الا قليلا } { و قل رب زدني علما } { اتعلمون الله بدينكم } و لقد نعلم انهم يقولون انما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون اليه اعجمي و هذا لسان عربي مبين ان الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهيدهم الله و لهم عذاب اليم انما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله و اولئك هم الكاذبون النحل ثانيا : كيف تخوض في ءايات الله بدون ان تحتكم الى أم الكتاب و ان تدرس الكتاب و تتدبر القرءان : تتحدث عن الظلم ،الاجرام ، الاسلام ... ماذا قال ربكم { و الله يقول الحق و هو يهدي السبيل } { و ما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون و لا بقول كاهن قليلا ما تذكرون تنزيل من رب العالمين } هو الذي انزل عليك الكتاب منه ءايات محكمات هن ام الكتاب و اخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة و ابتغاء تاويله و ما يعلم تأويله الا الله و الراسخون في العلم يقولون ءامنا به كل من عند ربنا و ما يذكر الا اولوا الالباب ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب ربنا انك جامع الناس ليوم لا ريب فيه ان الله لا يخلف الميعاد فتعالى الله الملك الحق و لا تعجل بالقرءان من قبل ان يقضى اليك وحيه و قل رب زدني علما و لقد عهدنا الى ءادم من قبل فنسي و لم نجد له عزما لا تحرك به لسانك لتعجل به ان علينا جمعه و قرءانه فاذا قرأناه فاتبع قرءانه ثم ان علينا بيانه افلا يتدبرون القرءان ام على قلوب اقفالها افلا يتدبرون القرءان و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا افمن شرح الله صدره للاسلام فهو على نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله اولئك في ضلال مبين الله نزل احسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم و قلوبهم الى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء و من يضلل الله فما له من هاد ان الشرك لظلم عظيم ان الله لا يغفر ان يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد افترى اثما عظيما ان الله لا يغفر ان يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا و من اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح الظالمون ( الانعام ) فمن اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح المجرمون ( يونس ) و من اظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم اعرض عنها انا من المجرمين منتقمون { السجدة } و من اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بالحق لما جاءه اليس في جهنم مثوى للكافرين وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِۦ فَأَعۡرَضَ عَنۡهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتۡ يَدَاهُۚ إِنَّا جَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۖ وَإِن تَدۡعُهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ فَلَن يَهۡتَدُوٓاْ إِذًا أَبَدٗا الكهف وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُوَ يُدۡعَىٰٓ إِلَى ٱلۡإِسۡلَٰمِۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ ( الصف) كذبت قبلهم قوم نوح و عاد و فرعون ذو الاوتاد و ثمود و قوم لوط و اصحاب الايكة اولئك الاحزاب ان كل الا كذب الرسل فحق عقاب و ما ينظر هؤلاء الا صيحة واحدة مالها من فواق كذبت قبلهم قوم نوح و اصحاب الرس و ثمود و عاد و فرعون و اخوان لوط و اصحاب الايكة و قوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد افعيينا بالخلق الاول بل هم في لبس من خلق جديد بل اتبع الذين ظلموا اهواءهم بغير علم فمن يهدي من اضل الله و ما لهم من ناصرين و العصر ان الانسان لفي خسر الا الذين ءامنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر
شكراً لك أخي الكريم على عرض هذه الآيات البينات من كتاب الله. يبدو انك لم تطلع بشكل جيد على ما أعرضه على هذه القناة، وأنا لم اقل إطلاقاً أن الإيمان هو العمل الصالح. فمن أين أتيت بهذا؟ الإيمان هو منح الأمان للغير، ان تؤمن الناس وتزيل الخوف من عندهم. اما العمل الصالح فيشمل كل عمل فيه فائدة للمجتمعات الإنسانية. ولم اعرف ما هو وجه اعتراضك على الأفكار المعروضة.
بارك الله تعالى فيك دكتور..ما تفسير كلمة تؤمن في الآية (وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم)...
صحيح ان اغلب القرى اهلكوا بظلمهم، لكن أغلب الانبياء والرسل كان يدعون اقوامهم بأن " اعبدوا الله مالكم من الاه غيره" فهل المقصود بفعل " اعبدوا الله" هو منح الامن للآخرين و عدم ظلمهم، شكرا جزيلا
نعم، عبادة الله تكون بالابتعاد عن المحرمات (الوصايا العشر)، ولكن الإيمان (منح الأمن للآخرين) هو شرط اساسي لقبول العمل الصالح ونيل الدرجات العلا في الجنة.
أولا العلماء يقولون أن الفعل أمن له دلالات كثيره وليس دلاله واحده ف أمن بضم الميم دلالتها الأمانه كما في انا عرضنا الأمانه علي السماوات والأرض والجبال .....الآيه وفي فليؤد الذي أؤتمن أمانته......الآيه وفي من ان تأمنه بقنطار..... الآيه وغيرها اما أمن بكسر الميم فدلالتها الايمان والتصديق والاقرار اما أمن بفتح الميم فدلالتها الأمن والآيه 82 سورة الأنعام جمعت دلالتين معا الايمان والأمن الذين ءامنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الأمن أظن واضح ان آيه واحده فيها دلالتان وأيضا فأن أمن بعضكم بعضا ... الآيه واضح ان دلالتها هي الأمن ةمن السياق بعضكم بعضا ... وسورة قريش ءامنهم من خوف ... واضح ان كلمة خوف قرينه توضح ان الدلاله هي الأمن ... فمن اذن يا تري من الذي يغير دلالات الكلمات ومن الذي يحرف الكلم عن مواضعه ؟؟ ثانيا قلت ان الفعل ءامن هو فعل متعدي والعلماء يقولون ان ءامن ليس متعديا بل المتعدي هو ءامنه او ءامنهم الملتحق بالضمير مثل ءامنهم من خوف .... ءامن من ؟ ءامنهم هم .. ومن هم ؟ أهل قريش ... أما ءامن ب الله ... ءامن من ؟ ءامن نفسه بقربه من الله وطاعته ومصاحبته للرسول وطاعته والتصاقه بأوامر الله وجد نفسه ءامنا مطمئنا وشعر بالرضا والثقه والطمأنينه والأمن والأمان وهنا لا يعطي الأمن لمن حوله فقط بل للبشرية كلها انطلاقا من إيمانه العقائدي وتصديقه بالله لا اله الا هو وحده لا شريك له ........ ثالثا قلت ان ءامن بالله تعني أممن من حوله مستعينا بالله ولكن العلماء يقولون ان الباء هنا ليست باء الاستعانه .. حيث أن باء الاستعانه تدخل علي ألة الفعل مثل طائر يطير ب جناحيه او كتبت ب القلم او ضربت ب السيف وان المعني الأصلي للباء هو الالصاق ويمكن ان نقول أيضا باء المصاحبة .. لكن باء الاستعانه غير مناسبه بالمره وحشرت حشرا لهدف ما وغرض ما ... اذن من يا تري الذي يغير دلالات الكلمات ومن الذي يحرف الكلم عن مواضعه ؟؟؟ والي لقاء في المعني الصحيح للظلم كما جاء في كتاب الله دون تبديل او تلحين او تحريف
لا ترادف في كناب الله الإيمان له معناه ومفهومه الخاص به وكذالك الأمن ، ياأخي الفاضل يجب أن تفرِّق بين الفعل الرباعي الأصلي والثلاثي ، الفعل الخاص بالإيمان رباعي الأصل يأوّله ألفين مع جمع الألفين الأوّلين ليصير بهذا الشكل (آمَنَ) هو فعل رباعي أصلي غير متعدّي يضمّ أوّله ويكسر ما قبل آخره حين تصريفه ولا يقبل دخول ( الهاء) في آخره بمعنى لا تستطيع منح الإيمان لغيرك ليس بقدرتنا أن( نُؤْمِنَه ) أي غيرنا بل نستطيع أن (نأمَنُه) بفعل أمِن الثلاثي للأمن مثلا تقول (أَأْمَنُ)زيادة حرف المضارعة ألف فتُجمع الألفين على وزن ( آمَنَ) ويقبل دخول الهاء في آخره لأنّه متعدّي مثلا نقول آمَنَهُ أو آمنَهم ، وعند تصريف الفعلين يظهر لك الفراق ، مثلا أفعال الأكل و الأمر و الأمن نفس التركيب و الوزن ، فعل ثلاثي متعدّي في أوّل حروفه الأصلية حرف مضارعة الألف فسنقوم بعلم الصرف والتحويل للفعل الثلاثي المتعدّي والرّباعي الأصول الغير متعدّي ،[ الفعل أَكَلَ في الماضي ومضارعه أَأْكُلُ مع زيادة الألف صار رباعي فجمعنا الألفين لهذا الشّكل ( أَأْكُلُ > آكُلُ >يَأكُلُ > تأْكُل > نَأكُلُ > مَأْكُول ) وكذالك الثلاثي ( > أَأْمنُ > يَأْمَنُ > تَأْمَنُ > نَأْمَنُ > مَأْمُونٌ ) أمّا الفعل الرباعي الأصل الغير متعدّي للإيمان هو آمَنَ حين تصريفه يكون هكذا ( آمَنَ > يُؤْمِنُ > تُؤْمِنُ > نُؤْمِنُ > مُؤْمِنٌ )ويلزم صاحبه وليس متعدّيا. بمقدورنا أن نمنح الأمن للغير ولكن ليس باستطاعتنا أن نحقّق الإيمان ولو حتّى لأبنائنا. كلّ كلمة وحرف في آيات الله وله معناه الخاص به بلا ترادف والآيات تعرب عن نفسها. مثال بسيط لفعل رباعي الأصل وثلاثي متعدّي هو ( أَظْلَمَ ) فسياق النّص يحدّد أصل هذا الفعل هل هو رباعي لازم أو ثلاثي متعدّي مثلا ( أَظْلَمَ عليهم ) و(هو أَظْلَمَ وأطغى) فالسّياق يحدّد لك الأصل بالزائد.
انت تناقض نفسك المجرم بالقران هو الملحد وليس الذي يعتدي على الناس مجرم من جرم اي قطع علاقته مع الله. والظالم احيانا يكون ظالم لنفسه يعني المشرك ظلم نفسه والقاتل ظلم نفسه
مرحبا م خالد.. أعتقد -والله أعلم- أن الأخ يشير الى كلام الدكتور محمد شحرور رحمه الله في تفسيره لكلمة المجرم في احدى الحلقات على قناة روتانا حيث قال عن هذه الٱية: "ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون" أي لن يتم احصاء اعمالهم لانهم أنكروا وجود الله من الاساس وقطعوا الصلة مع الله. وهناك ٱية توضح ذلك عندما يتساءل أصحاب الجنة عن المجرمين "ما سلككم في سقر.. أجابوا بأنهم لم يكونوا من المصلين. وفي ٱية اخرى "أفنجعل المسلمين كالمجرمين" . كان هذا اجتهاد من قبل الدكتور شحرور ولكم جميعا الاجر والثواب على بحثكم وجهدكم.@@KhaledAlsayedHasan
نعم، هذا كان تفسير الدكتور شحرور رحمه الله. وكنت مقتنعاً به إلى ان تبين لي الفرق بين العقيدة والإيمان، فالآن انا أختلف معه. المجرم هو المجرم، والمسلم هو المسلم، والمؤمن هو المؤمن، والظالم هو الظالم، بدلالاتها المباشرة.
لا ترادف في آيات الله ، الأمن ليس هو الإيمان والظلم لا علاقة له بالظّلمات والمسلم ليس هو المسالم والمؤمن ليس هو المأمون. أرجوا للمرّة الألف أن تعيد النّظر ، لأن في نظري أرى لوي أعناق الآيات وثني عطفها لمراد ما. مع كل الإحترام لما أتيت به. الفعل الخاص بالأمن هو [(أَمِنَ) > يَأْمَنْ > مَأْمُونٌ ]، وجدر الإيمان هو [(آمَنَ) > يُؤْمِنُ > مُؤْمِنٌ] ولا علاقة بينهما في المعنى، وكذلك الإسلام في كتاب الله ليس هو السّلام ،مع كلّ الإحترام لما أتيت به يا مهندس.
اسقاط قواعد اللغة العربية على لسان القران العربي المبين خطأ كبير وفادح لان قواعد اللغة العربية جاءت متاخرة على نزول القران وتحديدا في عصر الدولة العباسية اي في حوالي منتصف القرن الثامن الميلادي وما بعده ، القران يفسر بالقران نفسه عن طريق الترتيل بان تاخذ اللفظ المراد معرفة معناه وتستخرج كل الايات التي ورد فيها هذا اللفظ عندها سيتضح المعنى بشكل واضح وجلي ومبين ولا حاجة لقواعد اللغة العربية المخترعة من قبل مجموعة من العلماء الاسيويين الذين لاعلم لهم باللسان العربي لا من قريب ولا من بعيد .
@@husainalzubiady471 اللغة من اللغو أمّا كلام الله لسان أي منطق وعربي بمعنى صافي وواضح وجلي وأنا لم أطرح القواعد اللغوية على الآيات رُبّما لم تقرأ الآيات بحثا ، والكتاب ليس هو القرآن ، وأنا على دراية بالترتيل وكيف أقرأ الكتاب. فلا داعي لتذكير به. سؤال موجّه لك ما معنى الإيمان ؟
الدين ليس قرءانافقط بل قرءان وسنه والدين محفوظ بحفظ الله تعالي انت الذي تقوم بالتحريف''بكل خبث حتي ولواتيت بشيءيوافق بعض الحق لتدخل الي المعاني التي تريد بثها يجب الرجوع الي التفسيرالي منهج السلف الصالح تفسير القرءان بالقرآن ' ثم التفسيربالسنه الصحيحه ثم التفسيربالاثارالوارده عن الصحابه والتابعين بالروايات الصحيحه''ثم باللغه العربيه والشواهدالوارده في شعرالعرب'قبل الاسلام المرحله الرابعه''''''ان الشرك لظلم عظيم'' 'الذين'ءامنواولم. يلبسواايمانهم. بظلم''ا ولايك''لهم الأمن وهم. مهتدون' القرءان يفسربعضه بعضا''والرجوع الي الحق خيرمن التمادي. في الباطل
بارك الله فيك استاذ خالد وشكرا على مجهوداتك ولاتلتفت لمن يفت في عضدك واستمر على طريق النور والحق المبين ..
شكراً لك. إن شاء الله مستمرون معاً ❤️
@KhaledAlsayedHasan 🙏🙏🙏💐💐💐
القران الكريم محفوظ في الصدور قبل السطور ولله الحمد.
الحمد لله
شكرا لك اخي الكريم على هذا الموضوع
🌷🌷🌷
أحسنت دكتور خالد و مقدمة جميلة و توحي بموضوع مثير للدراسة و الاطلاع و كنت قد حصرت ( الذين ظلموا ) في 24 آية بدءً من البقرة و انتهاء بالأحقاف .
موفق باذن الله .
حياك الله 🌷🌷🌷
جزاك الله خير الجزاء 🙏🙋♀️
🌷🌷🌷
شكرا.راءع جدا.الله جعل أكبر أهمية للرسل رفع الظلم فقال:لقد رسلنا بالبينات وانزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط.
نعم، من اجل رفع الظلم والفساد في الأرض، أرسل الله لنا رسله بالحق.
ما تفهم الا ما تملي عليك نفسك
من ظلم بشرك والشرك ظلم عظيم بنص القرآن
بارك الله فيك استاذ خالد وفي مجهوداتك ، وجزاك الله عنا خير الجزاء ❤
🌷🌷🌷
مااروع هذا الكلام المبين والسهل
هذا كلام الله المبين
تم خداعا على مر التاريخ من خلال كهنه المعابد والدجاليين الذي ينقلون كلبقبقاء بدون احكام العقل
متى يفوق الناس من هذا السبات العميق
بارك الله بك 🌷🌷🌷
تحية من عند الله مباركة عليكم استاذنا المحترم❤
بارك الله بكم 🥰
ابدعت يا دكتور
بارك الله فيك وبك
في انتظار المزيد
شكراً لك 🌷🌷🌷
وفقك الله الاستاذ خالد سنة سعيدة وشكرا على التنوير وتحية للجميع.
سنة سعيدة للجميع 🌷🌷🌷
شكرا الك دكتور خالد زادكم الله من فضله 🎉🎉
العفو 🌷🌷🌷
كل عام وانت بخير استاذ خالد
احسنت بوركت جهودك
وانتم بخير 🌷🌷🌷
أهلا بك دكتور نورتنا. كل سنة وانت طيب. موضوع الحلقة مفيد جدا وفقك الله تعالى لما يحب ويرضى لعابده الصالحين.
اهلا وسهلا بك، وكل عام وانتم بخير 🌷🌷🌷
شكرا على كل ما تقوم به من تنوير ..تحياتي
اهلا وسهلا بك ❤️
اهلا من جديد و bonne année . ليس سهلا ما تقوم به ! وفقكم الله
شكرا لك 🌷🌷🌷
جميل جدآ، بارك الله فيك و وفقك لما يحب و يرضاه 🤝🤝
تحياتي ⚘️
🌷🌷🌷
سنة حلوة أستاذ وكل عام وانت بخير 🎉❤🎉❤
🌷🌷🌷
كل العام وتضل بخير والعيلة الكريمة.
🌷🌷🌷
بالتوفيق ان شاء الله دائما وكل عام وانتم بخير وصحه ان شاء الله
كل عام وانتم بخير ❤️
عاما سعيدا و عمرا مديدا بارك الله فيك و شكرا على مجهوداتك
يمكن اعتبار الظلم و الإجرام في خانة واحدة و هي التعدي على الغير
فما هو تفصيل كل منهما إن ام يكن هنالك تفصيل في الحلقات القادمة
و شكرا
الإجرام هو العمل الذي يؤذي الآخرين ويظلمهم.
الظلم هو شعور الإنسان الذي يطبق عليه الإجرام
سلام عليكم,,,,,,نسأل الله التوفيق الى ما يحبه ويرضاه
بارك الله بكم 🌷🌷🌷
حياك الله اخي الفاضل نرجو لكم التوفيق
بارك الله بكم
MERCI
🌷
بارك الله فيك كلامك صحيح مئة بالمئة اكيد انت سوري لان اخواننا في سوريا هم اكثر من فتح الله عليهم علم التدبر اختكم من المغرب
بارك الله بك وبأهل المغرب جميعاً ❤️
من لا يؤمن بالله، حسابه في الاخرة وليس في الدنيا.
اما الاعمال، فكل سيحاسب عليه في الاخرة، لكن ما يسبق الاعمال في الاخرة هو الايمان. هناك ايات كثيرة تبين لنا ذلك، مثلا، ' ... من أمن بالله واليوم الاخر وعمل صالحا '، ' من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن '.
ولكن ما هو الإيمان؟ وكيف يكون بالله؟
أخي الكريم ، تدبرك وجهدك رائع وكبير
ولكني بعد تدبري اجد الموضوع ابسط من ذلك ويتوضح في آيتين
(الكافرون هم الظالمون )
(هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن والله بماتعملون بصير )
اي ان الايمان والكفر هو عمل نقوم به حسب دين الله الذي أنزله في كتابه ودينه الواحد وهو دين الاسلام
فمن يعمل باوامر الله وحده في كتابه فهو مؤمن ومن لا يعمل بها فهو كافر وظالم
ومن يعمل باوامر الله واوامر الهة اخرى كالبخاري ومسلم فهو مشرك
ارجو ان أكون أجزت ووفيت
تحياتي
عليكم السلام و رحمة الله وحضرتكم بألف خير 🎉💐
🌷🌷🌷
اذكرك بقول الله { فتعالى الله الملك الحق و لا تعجل بالقرءان من قبل ان يقضى اليك وحيه و قل رب زدني علما
ان الله لا يغفر ان يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا
و من اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح الظالمون
نبئ عبادي اني انا الغفور الرحيم و ان عذابي هو العذاب الاليم و نبئهم عن ضيف ابراهيم
كذبت قبلهم قوم نوح و عاد و فرعون ذو الاوتاد و ثمود و قوم لوط و اصحاب الايكة اولئك الاحزاب ان كل الا كذب الرسل فحق عقاب و ما ينظر هؤلاء الا صيحة واحدة مالها من فواق
كذبت قبلهم قوم نوح و اصحاب الرس و ثمود و عاد و فرعون و اخوان لوط و اصحاب الايكة و قوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد افعيينا بالخلق الاول بل هم في لبس من خلق جديد
و من الناس من يجادل في الله بغير علم و لا هدى و لا كتاب منير و اذا قيل لهم اتبعوا ما انزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه ءاباءنا أولو كان الشيطان يدعوهم الى عذاب السعير و من يسلم وجهه الى الله و هو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى و الى الله عاقبة الامور و من كفر فلا يحزنك كفره الينا مرجعهم فننبئهم بما عملوا ان الله عليم بذات الصدور نمتعهم قليلا ثم نضطرهم الى عذاب غليظ
افنجعل المسلمين كالمجرمين مالك كيف تحكمون ام لكم كتاب فيه تدرسون ان لكم فيه لما تخيرون ام لكم ايمان علينا بالغة الى يوم القيامة ان لكم لما تحكمون
ومن احسن دينا ممن اسلم وجهه لله و هو محسن و اتبع ملة ابراهيم حنيفا و اتخذ الله ابراهيم خليلا
الر كتاب احكمت ءاياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير الا تعبدوا الا الله انني لكم منه نذير و بشير
قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل ان تنفد كلمات ربي و لو جئنا بمثله مددا
انظر و تفكر في هذه الكلمات التي ميزها الله الحق المبين عن بعضها و لا يمكن ان نعلمها الا بتدبر القرءان و دراسة الكتاب و ليس بأن نعلم الله و نعلو عليه بعلمنا القليل :
و جحدوا بها و استيقنتها انفسهم ظلما و علوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
ان الذين كفروا و ظلموا لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم طريقا الا طريق جهنم
و قوم نوح من قبل انهم كانوا هم اظلم و اطغى
و لقد اهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا و جاءتهم رسلهم بالبينات و ما كانوا ليؤمنوا كذلك نجزي القوم المجرمين
يونس
فلولا كان من القرون من قبلكم اولوا بقية ينهون عن الفساد في الارض الا قليلا ممن انجينا منهم و اتبع الذين ظلموا ما اترفوا فيه و كانوا مجرمين
هود
و يوم نبعث من كل امة شهيدا ثم لا يؤذن للذين كفروا و لا هم يستعتبون و اذا رءا الذين ظلموا العذاب فلا يخفف عنهم و لا هم ينظرون و اذا رءا الذين اشركوا شركاءهم قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعو من دونك فألقوا اليهم القول انكم لكاذبون و القوا الى الله يومئذ السلم و ضل عنهم ما كانوا يفترون الذين كفروا و صدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون
النحل
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَٱسۡتَكۡبَرُواْ عَنۡهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمۡ أَبۡوَٰبُ ٱلسَّمَآءِ وَلَا يَدۡخُلُونَ ٱلۡجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ ٱلۡجَمَلُ فِي سَمِّ ٱلۡخِيَاطِۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُجۡرِمِينَ ﴿٤٠﴾ لَهُم مِّن جَهَنَّمَ مِهَادٞ وَمِن فَوۡقِهِمۡ غَوَاشٖۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلظَّٰلِمِينَ ﴿٤١﴾ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَآ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ ﴿
الاعراف
وَلَا تُخۡزِنِي يَوۡمَ يُبۡعَثُونَ ﴿٨٧﴾ يَوۡمَ لَا يَنفَعُ مَالٞ وَلَا بَنُونَ ﴿٨٨﴾ إِلَّا مَنۡ أَتَى ٱللَّهَ بِقَلۡبٖ سَلِيمٖ ﴿٨٩﴾ وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِينَ ﴿٩٠﴾ وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِيمُ لِلۡغَاوِينَ ﴿٩١﴾ وَقِيلَ لَهُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ ﴿٩٢﴾ مِن دُونِ ٱللَّهِ هَلۡ يَنصُرُونَكُمۡ أَوۡ يَنتَصِرُونَ ﴿٩٣﴾ فَكُبۡكِبُواْ فِيهَا هُمۡ وَٱلۡغَاوُۥنَ ﴿٩٤﴾ وَجُنُودُ إِبۡلِيسَ أَجۡمَعُونَ ﴿٩٥﴾ قَالُواْ وَهُمۡ فِيهَا يَخۡتَصِمُونَ ﴿٩٦﴾ تَٱللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ ﴿٩٧﴾ إِذۡ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ﴿٩٨﴾ وَمَآ أَضَلَّنَآ إِلَّا ٱلۡمُجۡرِمُونَ ﴿٩٩﴾ فَمَا لَنَا مِن شَٰفِعِينَ ﴿١٠٠﴾ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٖ ﴿١٠١﴾ فَلَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةٗ فَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ﴿١٠٢﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ ﴿١٠٣﴾ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
الشعراء
ٱهۡدُوهُمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡجَحِيمِ ﴿٢٣﴾ وَقِفُوهُمۡۖ إِنَّهُم مَّسۡـُٔولُونَ ﴿٢٤﴾ مَا لَكُمۡ لَا تَنَاصَرُونَ ﴿٢٥﴾ بَلۡ هُمُ ٱلۡيَوۡمَ مُسۡتَسۡلِمُونَ ﴿٢٦﴾ وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ ﴿٢٧﴾ قَالُوٓاْ إِنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَأۡتُونَنَا عَنِ ٱلۡيَمِينِ ﴿٢٨﴾ قَالُواْ بَل لَّمۡ تَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ ﴿٢٩﴾ وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيۡكُم مِّن سُلۡطَٰنِۭۖ بَلۡ كُنتُمۡ قَوۡمٗا طَٰغِينَ ﴿٣٠﴾ فَحَقَّ عَلَيۡنَا قَوۡلُ رَبِّنَآۖ إِنَّا لَذَآئِقُونَ ﴿٣١﴾ فَأَغۡوَيۡنَٰكُمۡ إِنَّا كُنَّا غَٰوِينَ ﴿٣٢﴾ فَإِنَّهُمۡ يَوۡمَئِذٖ فِي ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ ﴿٣٣﴾ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ ﴿٣٤﴾ إِنَّهُمۡ كَانُوٓاْ إِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ يَسۡتَكۡبِرُونَ ﴿٣٥﴾ وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوٓاْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرٖ مَّجۡنُونِۭ ﴿٣٦﴾ بَلۡ جَآءَ بِٱلۡحَقِّ وَصَدَّقَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ﴿٣٧﴾ إِنَّكُمۡ لَذَآئِقُواْ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡأَلِيمِ ﴿٣٨﴾ وَمَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ﴿٣٩﴾ إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِينَ
الصافات
وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ﴿٤٥﴾ كُلُواْ وَتَمَتَّعُواْ قَلِيلًا إِنَّكُم مُّجۡرِمُونَ ﴿٤٦﴾ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ﴿٤٧﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱرۡكَعُواْ لَا يَرۡكَعُونَ ﴿٤٨﴾ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ﴿٤٩﴾ فَبِأَيِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَهُۥ يُؤۡمِنُونَ
شكراً للتذكير، انا أعرف تلك الآيات ولكن ما وجه اعتراضك على ما انشره؟
@@KhaledAlsayedHasan تعرف تلك الآيات . فهل تؤمن بها ؟ تلك الآيات تبطل الالحاد الذي الحدته في الآيات التي تلوتها و أولتها تاويلا يدمغه الحق حين تسمع بقية الآيات التي غفلت عنها او اعرضت عنها. الا ترى ان طريقتك هي تحريف الكلم عن مواضعه. { الحمد لله سيريكم ءاياته فتعرفونها و ما ربك بغافل عما تعملون } ( بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه و لما يأتهم تأويله كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالين )
{ و ضربنا لكم الامثال }
{ مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل اسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله و الله لا يهدي القوم الظالمين }
فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين بئس ما اشتروا به انفسهم ان يكفروا بما أنزل الله بغيا ان ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده فباؤوا بغضب على غضب و للكافرين عذاب مهين
البقرة
و من يكفر بالايمان فقد حبط عمله و هو في الاخرة من الخاسرين
المائدة
الم ذالك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب و يقيمون الصلواة و مما رزقناهم ينفقون و الذين يؤمنون بما انزل اليك و ما انزل من قبلك و بالاخرة هم يوقنون اولئك على هدى من ربهم و اولئك هم المفلحون ان الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون
البقرة
و جعلنا من بين ايديهم سدا و من خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون و سواء عليهم أأنذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون انما تنذر من اتبع الذكر و خشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة و اجر كريم انا نحن نحيي الموتى و نكتب ما قدموا و ءاثارهم و كل شيء احصيناه في امام مبين
يس
و لا تزر وازرة وزر اخرى و ان تدع مثقلة الى حملها لا يحمل منه شيء و لو كان ذا قربى انما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب و اقاموا الصلواة و من تزكى فانما يتزكى لنفسه و الى الله المصير
سلاما
يابني ان الشرك لظلم عظيم
بحثنا موضوع الشرك في سلسلة حلقات "الذين أشركوا"
إنتبه واحدر أن تقع في تحريف الكلم عن موضعه
ما اقوم به هو تحريف المحرف ليعود إلى أصله.
@@KhaledAlsayedHasan أنا على دراية أنَّك تريد أن ترقى وتسموا ذالك المفهوم الأمني على تلبيس الموروث الكهنوثي لمعنى الإيمان.بالتصديق والإعتقاد والإقرارسعيا إلى جمع الأتباع ليحيا وينموا بقتل أنفسهم يتبرمجون.
👍
بوركت
🥰
🌹🌹🌹
🥰
أنسيت هذه الآيات ،اراك غافلا عنها او معرضا { واتل ما اوحي اليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته و لن تجد من دونه ملتحدا }
و من اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح الظالمون
أَوۡ تَقُولُواْ لَوۡ أَنَّآ أُنزِلَ عَلَيۡنَا ٱلۡكِتَٰبُ لَكُنَّآ أَهۡدَىٰ مِنۡهُمۡۚ فَقَدۡ جَآءَكُم بَيِّنَةٞ مِّن رَّبِّكُمۡ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٞۚ فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَصَدَفَ عَنۡهَاۗ سَنَجۡزِي ٱلَّذِينَ يَصۡدِفُونَ عَنۡ ءَايَٰتِنَا سُوٓءَ ٱلۡعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصۡدِفُونَ ( الانعام )
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًاۚ أُوْلَٰٓئِكَ يُعۡرَضُونَ عَلَىٰ رَبِّهِمۡ وَيَقُولُ ٱلۡأَشۡهَٰدُ هَٰٓؤُلَآءِ ٱلَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَىٰ رَبِّهِمۡۚ أَلَا لَعۡنَةُ ٱللَّهِ عَلَى ٱلظَّٰلِمِينَ
فمن اظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم ان الله لا يهدي القوم الظالمين
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمۡ يُوحَ إِلَيۡهِ شَيۡءٞ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثۡلَ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُۗ وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذِ ٱلظَّٰلِمُونَ فِي غَمَرَٰتِ ٱلۡمَوۡتِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ بَاسِطُوٓاْ أَيۡدِيهِمۡ أَخۡرِجُوٓاْ أَنفُسَكُمُۖ ٱلۡيَوۡمَ تُجۡزَوۡنَ عَذَابَ ٱلۡهُونِ بِمَا كُنتُمۡ تَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ غَيۡرَ ٱلۡحَقِّ وَكُنتُمۡ عَنۡ ءَايَٰتِهِۦ تَسۡتَكۡبِرُونَ ﴿
يبيّن لنا الله الحق المبين من يدّبر الآيات و من يخوض في الآيات و يلحد في الآيات و يتبع الظن و ما تهوى الانفس { ماذا قال ربكم } { ماذا انزل ربكم }
قل أأنتم أعلم ام الله و من اظلم ممن كتم شهادة عنده من الله و ما الله بغافل عما تعملون
لكن الله يشهد بما انزل اليك انزله بعلمه و الملائكة يشهدون و كفى بالله شهيدا
فلا تضربوا لله الامثال ان الله يعلم و انتم لا تعلمون
فصل الله الايمان عن العمل الصالح في الكتاب كله و انت تقول ان الايمان هو العمل الصالح .
هل تؤول كلمات الله بعلم ءابائنا القليل في اللسان و الكلام و البلاغ ؟ من جعلنا ننطق ؟ و من علمنا لساننا ؟
{ علم الانسان مالم يعلم } { و ما اوتيتم من العلم الا قليلا } { و قل رب زدني علما } { اتعلمون الله بدينكم }
و لقد نعلم انهم يقولون انما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون اليه اعجمي و هذا لسان عربي مبين ان الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهيدهم الله و لهم عذاب اليم انما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله و اولئك هم الكاذبون
النحل
ثانيا : كيف تخوض في ءايات الله بدون ان تحتكم الى أم الكتاب و ان تدرس الكتاب و تتدبر القرءان :
تتحدث عن الظلم ،الاجرام ، الاسلام ... ماذا قال ربكم { و الله يقول الحق و هو يهدي السبيل } { و ما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون و لا بقول كاهن قليلا ما تذكرون تنزيل من رب العالمين }
هو الذي انزل عليك الكتاب منه ءايات محكمات هن ام الكتاب و اخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة و ابتغاء تاويله و ما يعلم تأويله الا الله و الراسخون في العلم يقولون ءامنا به كل من عند ربنا و ما يذكر الا اولوا الالباب ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب ربنا انك جامع الناس ليوم لا ريب فيه ان الله لا يخلف الميعاد
فتعالى الله الملك الحق و لا تعجل بالقرءان من قبل ان يقضى اليك وحيه و قل رب زدني علما و لقد عهدنا الى ءادم من قبل فنسي و لم نجد له عزما
لا تحرك به لسانك لتعجل به ان علينا جمعه و قرءانه فاذا قرأناه فاتبع قرءانه ثم ان علينا بيانه
افلا يتدبرون القرءان ام على قلوب اقفالها
افلا يتدبرون القرءان و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
افمن شرح الله صدره للاسلام فهو على نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله اولئك في ضلال مبين الله نزل احسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم و قلوبهم الى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء و من يضلل الله فما له من هاد
ان الشرك لظلم عظيم
ان الله لا يغفر ان يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد افترى اثما عظيما
ان الله لا يغفر ان يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا
و من اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح الظالمون ( الانعام )
فمن اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح المجرمون ( يونس )
و من اظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم اعرض عنها انا من المجرمين منتقمون { السجدة }
و من اظلم ممن افترى على الله كذبا او كذب بالحق لما جاءه اليس في جهنم مثوى للكافرين
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِۦ فَأَعۡرَضَ عَنۡهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتۡ يَدَاهُۚ إِنَّا جَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۖ وَإِن تَدۡعُهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ فَلَن يَهۡتَدُوٓاْ إِذًا أَبَدٗا
الكهف
وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُوَ يُدۡعَىٰٓ إِلَى ٱلۡإِسۡلَٰمِۚ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ ( الصف)
كذبت قبلهم قوم نوح و عاد و فرعون ذو الاوتاد و ثمود و قوم لوط و اصحاب الايكة اولئك الاحزاب ان كل الا كذب الرسل فحق عقاب و ما ينظر هؤلاء الا صيحة واحدة مالها من فواق
كذبت قبلهم قوم نوح و اصحاب الرس و ثمود و عاد و فرعون و اخوان لوط و اصحاب الايكة و قوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد افعيينا بالخلق الاول بل هم في لبس من خلق جديد
بل اتبع الذين ظلموا اهواءهم بغير علم فمن يهدي من اضل الله و ما لهم من ناصرين
و العصر ان الانسان لفي خسر الا الذين ءامنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر
شكراً لك أخي الكريم على عرض هذه الآيات البينات من كتاب الله.
يبدو انك لم تطلع بشكل جيد على ما أعرضه على هذه القناة، وأنا لم اقل إطلاقاً أن الإيمان هو العمل الصالح. فمن أين أتيت بهذا؟
الإيمان هو منح الأمان للغير، ان تؤمن الناس وتزيل الخوف من عندهم. اما العمل الصالح فيشمل كل عمل فيه فائدة للمجتمعات الإنسانية.
ولم اعرف ما هو وجه اعتراضك على الأفكار المعروضة.
بارك الله تعالى فيك دكتور..ما تفسير كلمة تؤمن في الآية (وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم)...
th-cam.com/video/_L3lkprL1xs/w-d-xo.htmlsi=rvc7Ags9NQUYRboS
هبلتونا و الله
ما الذي هبلك اخي الكريم؟
سيدي الفاضل الله وملاءكته يصلون على النبي ولا يسلم ولم يذكر غير ذلك في القران وأنتم تقولون صلى الله عليه وسلم
صحيح ان اغلب القرى اهلكوا بظلمهم، لكن أغلب الانبياء والرسل كان يدعون اقوامهم بأن " اعبدوا الله مالكم من الاه غيره" فهل المقصود بفعل " اعبدوا الله" هو منح الامن للآخرين و عدم ظلمهم،
شكرا جزيلا
عبادة الله تكون في طاعة اوامره والابتعاد عن نواهيه.
عبادة الله جل و علا تكون عبر الصراط المستقيم و الصراط المستقيم هو الوصايا العشر .
نعم، عبادة الله تكون بالابتعاد عن المحرمات (الوصايا العشر)، ولكن الإيمان (منح الأمن للآخرين) هو شرط اساسي لقبول العمل الصالح ونيل الدرجات العلا في الجنة.
سيدي الفاضل
هل هناك توضيح في حلقاتك السابقه على موضوع المسجد الحرام
لاني لم اكتشف قناتك الا موخرا
لم ابحث في موضوع الشهر الحرام، واعتقد ان أفضل من بحث فيه هو الأستاذ ياسر العديرقاوي. له فيديوهات عديدة على يوتيوب بهذا الخصوص.
❤
🥰
استاذ لو سمحت بحثك على شكل pdf 🎉❤🎉❤
بلا يوجد نسخة مكتوبة لسلسلة حلقات الذين ظلموا. اما إذا كنت تقصد بحث الإيمان او بحث الشرك، فأرسل لي ايميل على:
Eiman.in.islam@gmail.com
انا اعتقد ان رسم الكلمات يحتاج لترتيل نظرا لاختلاف الرسم للكلمة الواحدة فى ءايات مختلفة اكيد يشير لمقصد معين
نعم، الرسم القرآني يحمل معاني محددة للكلمة.
لماذا تخاطب بيه انسان لا يعرف قراءة العربية علمه اولا العربية ثم اعطيه القران وسا يعلمك مالم تعلم انهم الصينيون
مهما تعلمت لغات، فتبقى لغتك الأم هي افضل لغة تفهمها.
ممكن نعتبر الظلم من الظُلمه وجمعها ظلمات؟
الظلمة والظلمات مشتقة من الفعل "ظَلِمَ ". تابع معي الحلقة القادمة يوم السبت إن شاء الله.
أولا العلماء يقولون أن الفعل أمن له دلالات كثيره وليس دلاله واحده ف أمن بضم الميم دلالتها الأمانه كما في انا عرضنا الأمانه علي السماوات والأرض والجبال .....الآيه وفي فليؤد الذي أؤتمن أمانته......الآيه وفي من ان تأمنه بقنطار..... الآيه وغيرها اما أمن بكسر الميم فدلالتها الايمان والتصديق والاقرار اما أمن بفتح الميم فدلالتها الأمن والآيه 82 سورة الأنعام جمعت دلالتين معا الايمان والأمن الذين ءامنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الأمن أظن واضح ان آيه واحده فيها دلالتان وأيضا فأن أمن بعضكم بعضا ... الآيه واضح ان دلالتها هي الأمن ةمن السياق بعضكم بعضا ... وسورة قريش ءامنهم من خوف ... واضح ان كلمة خوف قرينه توضح ان الدلاله هي الأمن ... فمن اذن يا تري من الذي يغير دلالات الكلمات ومن الذي يحرف الكلم عن مواضعه ؟؟ ثانيا قلت ان الفعل ءامن هو فعل متعدي والعلماء يقولون ان ءامن ليس متعديا بل المتعدي هو ءامنه او ءامنهم الملتحق بالضمير مثل ءامنهم من خوف .... ءامن من ؟ ءامنهم هم .. ومن هم ؟ أهل قريش ... أما ءامن ب الله ... ءامن من ؟ ءامن نفسه بقربه من الله وطاعته ومصاحبته للرسول وطاعته والتصاقه بأوامر الله وجد نفسه ءامنا مطمئنا وشعر بالرضا والثقه والطمأنينه والأمن والأمان وهنا لا يعطي الأمن لمن حوله فقط بل للبشرية كلها انطلاقا من إيمانه العقائدي وتصديقه بالله لا اله الا هو وحده لا شريك له ........ ثالثا قلت ان ءامن بالله تعني أممن من حوله مستعينا بالله ولكن العلماء يقولون ان الباء هنا ليست باء الاستعانه .. حيث أن باء الاستعانه تدخل علي ألة الفعل مثل طائر يطير ب جناحيه او كتبت ب القلم او ضربت ب السيف وان المعني الأصلي للباء هو الالصاق ويمكن ان نقول أيضا باء المصاحبة .. لكن باء الاستعانه غير مناسبه بالمره وحشرت حشرا لهدف ما وغرض ما ... اذن من يا تري الذي يغير دلالات الكلمات ومن الذي يحرف الكلم عن مواضعه ؟؟؟ والي لقاء في المعني الصحيح للظلم كما جاء في كتاب الله دون تبديل او تلحين او تحريف
لا ترادف في كناب الله الإيمان له معناه ومفهومه الخاص به وكذالك الأمن ، ياأخي الفاضل يجب أن تفرِّق بين الفعل الرباعي الأصلي والثلاثي ، الفعل الخاص بالإيمان رباعي الأصل يأوّله ألفين مع جمع الألفين الأوّلين ليصير بهذا الشكل (آمَنَ) هو فعل رباعي أصلي غير متعدّي يضمّ أوّله ويكسر ما قبل آخره حين تصريفه ولا يقبل دخول ( الهاء) في آخره بمعنى لا تستطيع منح الإيمان لغيرك ليس بقدرتنا أن( نُؤْمِنَه ) أي غيرنا بل نستطيع أن (نأمَنُه) بفعل أمِن الثلاثي للأمن مثلا تقول (أَأْمَنُ)زيادة حرف المضارعة ألف فتُجمع الألفين على وزن ( آمَنَ) ويقبل دخول الهاء في آخره لأنّه متعدّي مثلا نقول آمَنَهُ أو آمنَهم ، وعند تصريف الفعلين يظهر لك الفراق ، مثلا أفعال الأكل و الأمر و الأمن نفس التركيب و الوزن ، فعل ثلاثي متعدّي في أوّل حروفه الأصلية حرف مضارعة الألف فسنقوم بعلم الصرف والتحويل للفعل الثلاثي المتعدّي والرّباعي الأصول الغير متعدّي ،[ الفعل أَكَلَ في الماضي ومضارعه أَأْكُلُ مع زيادة الألف صار رباعي فجمعنا الألفين لهذا الشّكل ( أَأْكُلُ > آكُلُ >يَأكُلُ > تأْكُل > نَأكُلُ > مَأْكُول ) وكذالك الثلاثي ( > أَأْمنُ > يَأْمَنُ > تَأْمَنُ > نَأْمَنُ > مَأْمُونٌ ) أمّا الفعل الرباعي الأصل الغير متعدّي للإيمان هو آمَنَ حين تصريفه يكون هكذا ( آمَنَ > يُؤْمِنُ > تُؤْمِنُ > نُؤْمِنُ > مُؤْمِنٌ )ويلزم صاحبه وليس متعدّيا. بمقدورنا أن نمنح الأمن للغير ولكن ليس باستطاعتنا أن نحقّق الإيمان ولو حتّى لأبنائنا. كلّ كلمة وحرف في آيات الله وله معناه الخاص به بلا ترادف والآيات تعرب عن نفسها. مثال بسيط لفعل رباعي الأصل وثلاثي متعدّي هو ( أَظْلَمَ ) فسياق النّص يحدّد أصل هذا الفعل هل هو رباعي لازم أو ثلاثي متعدّي مثلا ( أَظْلَمَ عليهم ) و(هو أَظْلَمَ وأطغى) فالسّياق يحدّد لك الأصل بالزائد.
اليس ضد الايمان الكفر .
الاية الاولى الظلم يعني الكفر والاية الثانية فيها الايمان الذي هو ضد الكفر
.
إذا اقترن الكفر بالإيمان فيكون عكسه لان الكفر يحتاج لقرينة حتى تحدد ماهيته. اما الإيمان فهو معرف ولا يحتاج لقرينة.
انت تناقض نفسك
المجرم بالقران هو الملحد وليس الذي يعتدي على الناس مجرم من جرم اي قطع علاقته مع الله.
والظالم احيانا يكون ظالم لنفسه يعني المشرك ظلم نفسه والقاتل ظلم نفسه
هذا ما تربيتم عليه من تحريف لكلام الله.
الظالم من يظلم الناس، والمجرم من يقوم بأعمال الإجرام. والله غني عن العالمين.
مرحبا م خالد.. أعتقد -والله أعلم- أن الأخ يشير الى كلام الدكتور محمد شحرور رحمه الله في تفسيره لكلمة المجرم في احدى الحلقات على قناة روتانا حيث قال عن هذه الٱية: "ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون" أي لن يتم احصاء اعمالهم لانهم أنكروا وجود الله من الاساس وقطعوا الصلة مع الله. وهناك ٱية توضح ذلك عندما يتساءل أصحاب الجنة عن المجرمين "ما سلككم في سقر.. أجابوا بأنهم لم يكونوا من المصلين. وفي ٱية اخرى "أفنجعل المسلمين كالمجرمين" . كان هذا اجتهاد من قبل الدكتور شحرور ولكم جميعا الاجر والثواب على بحثكم وجهدكم.@@KhaledAlsayedHasan
نعم، هذا كان تفسير الدكتور شحرور رحمه الله. وكنت مقتنعاً به إلى ان تبين لي الفرق بين العقيدة والإيمان، فالآن انا أختلف معه. المجرم هو المجرم، والمسلم هو المسلم، والمؤمن هو المؤمن، والظالم هو الظالم، بدلالاتها المباشرة.
لا ترادف في آيات الله ، الأمن ليس هو الإيمان والظلم لا علاقة له بالظّلمات والمسلم ليس هو المسالم والمؤمن ليس هو المأمون. أرجوا للمرّة الألف أن تعيد النّظر ، لأن في نظري أرى لوي أعناق الآيات وثني عطفها لمراد ما. مع كل الإحترام لما أتيت به. الفعل الخاص بالأمن هو [(أَمِنَ) > يَأْمَنْ > مَأْمُونٌ ]، وجدر الإيمان هو [(آمَنَ) > يُؤْمِنُ > مُؤْمِنٌ] ولا علاقة بينهما في المعنى، وكذلك الإسلام في كتاب الله ليس هو السّلام ،مع كلّ الإحترام لما أتيت به يا مهندس.
اسقاط قواعد اللغة العربية على لسان القران العربي المبين خطأ كبير وفادح لان قواعد اللغة العربية جاءت متاخرة على نزول القران وتحديدا في عصر الدولة العباسية اي في حوالي منتصف القرن الثامن الميلادي وما بعده ، القران يفسر بالقران نفسه عن طريق الترتيل بان تاخذ اللفظ المراد معرفة معناه وتستخرج كل الايات التي ورد فيها هذا اللفظ عندها سيتضح المعنى بشكل واضح وجلي ومبين ولا حاجة لقواعد اللغة العربية المخترعة من قبل مجموعة من العلماء الاسيويين الذين لاعلم لهم باللسان العربي لا من قريب ولا من بعيد .
@@husainalzubiady471 اللغة من اللغو أمّا كلام الله لسان أي منطق وعربي بمعنى صافي وواضح وجلي وأنا لم أطرح القواعد اللغوية على الآيات رُبّما لم تقرأ الآيات بحثا ، والكتاب ليس هو القرآن ، وأنا على دراية بالترتيل وكيف أقرأ الكتاب. فلا داعي لتذكير به. سؤال موجّه لك ما معنى الإيمان ؟
@@husainalzubiady471 . أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَىٰ أَن يَأْتِيَهُم بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ ﴿الأعراف: ٩٧﴾
3. أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَىٰ أَن يَأْتِيَهُم بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ ﴿الأعراف: ٩٨﴾
4. أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ ﴿النحل: ٤٥﴾
@@husainalzubiady471 أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ ﴿الأعراف: ٩٩﴾
@@husainalzubiady471 1. إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ ﴿المعارج: ٢٨﴾
الدين ليس قرءانافقط بل قرءان وسنه والدين محفوظ بحفظ الله تعالي انت الذي تقوم بالتحريف''بكل خبث حتي ولواتيت بشيءيوافق بعض الحق لتدخل الي المعاني التي تريد بثها يجب الرجوع الي التفسيرالي منهج السلف الصالح تفسير القرءان بالقرآن ' ثم التفسيربالسنه الصحيحه ثم التفسيربالاثارالوارده عن الصحابه والتابعين بالروايات الصحيحه''ثم باللغه العربيه والشواهدالوارده في شعرالعرب'قبل الاسلام المرحله الرابعه''''''ان الشرك لظلم عظيم'' 'الذين'ءامنواولم. يلبسواايمانهم. بظلم''ا ولايك''لهم الأمن وهم. مهتدون' القرءان يفسربعضه بعضا''والرجوع الي الحق خيرمن التمادي. في الباطل
{وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ۚ وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَىٰ أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا} [الإسراء : 46]
{وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ۖ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ} [الزمر : 45]