الشيخ الالباني رحمه الله لم يخدم أحد الحديث مثله في زمانه وقال الشيخ ابن باز رحمه الله لا أعلم تحت أديم السماء أعلم بالحديث منه ولا يتكلم ولا ينتقص الشيخ الا هاضم لحقه جاهل خبيث الخلق اذا رأيت احدا ينتقص العلماء أحذر منه ومن منهجه
هناك من ينتقدونه لأنه على غير منهجهم أو على غير اعتقادتهم (الكلامية)من الفرق الكلامية لربما رغم أن اتباع السلف الصالح لا يهضمون حق العلماء الذين خالفوهم في الاعتقاد من الاشاعرة مثل النووي وووو ويترحمون عليهم وووو
يا بازمول أنت تتبع محمد بن هادي مفرق السلفية الذي قال عنه الشيخ ربيع انه أخس من الحدادية ووصفه بالكذاب و الثرثار وحذر منه المشايخ ربيع وعبيد الجابري و عبدالله بخاري و غيرهم ،،،،، فلتراجع نفسك يا بازمول
يعنى اهل السنةجميعا من جميع الامصار ذموا ابو حنيقة لانه وقع فى بدع كثيرة ولكن بعد مامات ترحموا عليه ؟!!!!!!!!!!!!!!!! عشان امره انتهى هل تظن ان البدعه انتهت بموت ابو حنيفة او غيرة من المبتدعين ؟! يموت الزمار وصوابعه بتلعب كلامك غير منطقى ايها البازمول
كلام جميل جدا في المحاضرة كمبادئ يتبعها السلف لكن المشكلة هي استخدام نفس الأسلوب الخاطئ مع المخالف. يعني على سبيل المثال تبديع أبو حنيفة رحمه الله وعدم أخذ أقواله خطأ بالنسبة لي لكن أليس من الخطأ تبديع من يقول ذلك وعدم أخذ أقواله إن كان عالما أصوله كلها سنية سلفية وعذره بالجهل والتأويل ؟! .. لا أريد توسيع دائرة العذر بالجهل والتأويل فوق ما قرره العلماء المعتبرين لكن ألاحظ أنه عندنا مشكلة كبيرة جدا في فقه الخلاف لدرجة أننا نكفر بعضنا ونبدع بعضنا من بعد ما جائنا العلم لأبسط خلاف !
عن عبد الله بن مسعود قال: ((خط لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا، ثم قال: هذا سبيل الله، ثم خط خطوطاً عن يمينه وعن شماله، ثم قال: هذه سبل متفرقة، على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه، ثم قرأ: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ [الأنعام: 153])) (1) . فمن اتبع العلماء؛ اتبع الصراط المستقيم، ومن خالف رواه الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
لا لا لا ليس هناك خطر إطلاقاً إطلاقاً إطلاقاً الخطر الكبير هو عدم اتباع الحداديه أصحاب العقيدة الإسلامية الصحيحة والمنهج العلمي السوي . كيف يجرا أحد أن يقول في الحداديه شي مثل هذا اعوذ بالله هذا بهتان عظيم
عيب استحي من نفسك الحداديه هم علماء الامه الاسلاميه جمعا هم أصحاب العقيدة الصحيحة والمنهج العلمي السوي هم لا يتكلمون هكذا كلامهم كله من القرآن الكريم السنه النبويه. نرجو أن لا تتبع خطوات الشيطان . والحداديه هم علماء الامه واتباع الشيخ محمد بن عبد الوهاب المجدد لذلك لا تقول عنهم مثل هذه العبارات السوقيه
يا طلاب العلم قولوا كلمة حق هل من يقول بهذا هو من اهل السنة والجماعة ؟؟ 👇👇 قال الألبانى : "نحن نأخذ قاعدة ونستريح: الكفر المخرج عن الملة يتعلق بالقلب؛ لا يتعلق باللسان"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 5/706، والهدى والنور 672/15: 44: 00) 2- وقال: "لا بد من معرفة أن الكفر كالفسق والظلم؛ ينقسم للقسمين: كفر وفسق وظلم يخرج من الملة، وكل ذلك يعود إلى الاستحلال القلبي. وآخر لا يخرج من الملة؛ يعود إلى الاستحلال العملي"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 4/281 والهدى والنور 670/52: 00: 00) وفتنة التكفير ص 9) 3- وقال: "التفريق بين كفر وكفر؛ أن ننظر في القلب؛ فإن كان القلب مؤمناً، والعمل كافراً؛ فهنا يتغلب الحكم المستقر في القلب؛ على الحكم المستقر في العمل"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 4/ 488 والهدى والنور 821/10: 01: 00 و821/58: 28: 00) 4- وقال: "إن تكفير الموحد بعمل يصدر منه؛ غير جائز؛ حتى يتبين منه؛ أنه جاحد، ولو لبعض شرع الله"اهـ (الصحيحة 6/1/113) 5- وقال: "الكفر كفران؛ كفر عملي وكفر اعتقادي؛ الذي يخرج من الملة هو الكفر الاعتقادي"اهـ (الهدى والنور 56/42: 05: 00) 6- وقال: "نحن قلنا: إن الكفر نوعان؛ كفر اعتقادي وكفر عملي، والكفر الاعتقادي لا سبيل لمعرفته إلا بأن يعرب الذي صدر منه الكفر عن كفره بلسانه؛ أما أن نحكم عليه بما صدر منه من عمله الذي هو موصوف بأنه كفر في الشرع؛ فهذا لا يلزم منه أن نصفه بأنه كفر باطناً؛ كما كفر ظاهراً"اهـ (الهدى والنور 751/40: 49: 00 و752/15: 11: 00) 7- وقال: "الإعراض يكون كالكفر؛ إما أن يكون عملاً، وإما أن يكون عملاً واعتقاداً؛ فإذا كان الإعراض فيه الاعتقاد؛ فهو الكفر الاعتقادي، وإذا لم يكن فيه الاعتقاد؛ فهو كالكفر العملي"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 5/678، والهدى والنور 232/00:42:14) 8- وقال: "يستحيل أن يكون الكفر العملي خروجاً عن الملة؛ إلا إذا كان الكفر قد انعقد في القلب"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 4/488 والهدى والنور 821/10: 01: 00) و821/ 58: 28: 00) 9- وقال: "يجب نحن أن نضع أمام أعيننا دائماً وأبدا؛ً هذه القسمة الصحيحة: كفر اعتقادي أو قلبي، وكفر عملي، أو لفظي؛ لأن اللفظ منه العمل؛ فإذا رأينا مثل هذا؛ ما نبادر إلى أن نقول: كفر؛ حتى لو تكلم بلفظة الكفر؛ ما نبادر إلى تكفيره وإخراجه عن الملة؛ حتى نستوضح ماذا يريد بهذه الكلمة"اهـ (الهدى والنور 672/00:44:15) 10- وقال: "إذا رأينا رجلاً صدر منه كلمة الكفر، ولم يكن هناك قرينة بالنسبة إلينا؛ تدلنا على أنه معذور في هذا القول؛ فنحن لا نكفره؛ هذه أول مرحلة؛ ثاني مرحلة: ننظر هل هو معذور بحيث أنه ليس مؤاخذاً بالكلية، أو حسبه ألا يكون كافراً؛ لأنه لم يقل ذلك معتقداً، وإنما قاله لغواً"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 5/660، والهدى والنور 719/17:44:00) 11- وقال: "ليس كل من وقع في الكفر وقع الكفر عليه؛ هذه حقيقة يجب أن نستحضرها حتى ما نكون من الخوارج الذين يبالغون في تكفير المسلمين بسبب ارتكابهم لبعض الذنوب والمعاصي، وإن كان بحثنا ليس في الذنب والمعصية، وإنما هو في الكفر؛ لكننا نفرق بين الكفر المقصود قلباً، وبين الكفر الذي لم يقصد قلباً، وإنما قالباً وفعلاً؛ هذا ما أردت التذكير به"اهـ (الهدى والنور820/03: 46: 00) 12- وسئل: "هل يكون الكفر بالقلب فقط؛ أم أنه يكون بالقلب واللسان والعمل؟ وبعبارة أخرى: هل يكون الكفر بالاعتقاد فقط؛ أم يكون بالاعتقاد والقول والعمل؟ فأجاب: "هو الذي أفهمه في هذه المسألة؛ أن الأصل هو الكفر القلبي؛ لكن هناك أقوال وأعمال قد تصدر من الإنسان تنبي عما وقر في قلبه من الكفر"اهـ (الهدى والنور 855/07: 01: 00 و856/39: 44: 00) 13- وسئل: أنا فهمت منكم الآن؛ أنكم تقولون: الكفر يكون بالاعتقاد، ويكون أيضاً، بالقول، ويكون أيضاً بالعمل؟ الألباني: "لكن أقول من باب الإيضاح: أن هذا العمل يكون دالاً على ما في القلب من الكفر؛ لماذا هذا العمل كان كفراً؟ لأنه دل على ما في القلب من الكفر"اهـ (الهدى والنور 855/07: 01: 00 و856/ 39: 44: 00) 14- وقال: "فالشاهد: نحن نكرر في كلامنا؛ أن الكفر الاعتقادي طريقة معرفتنا نحن به؛ إما بإقرار الكافر؛ كما في الآية التي ذكرتها؛ إما أن نستدل بلسان حاله؛ الاستدلال بلسان الحال مجال للاختلاف والمناقشة .. يا ترى! هذا استنباط صحيح أو غير صحيح؟ لكن حينما يكون يعلن الكفر بلسانه انتهى الموضوع؛ فما هو الدليل الآن إذا كنا نقول بالكفر العملي غير المقرون بالكفر الاعتقادي؛ أنه كفر يخلد صاحبه في النار؛ ما هو الدليل من كتاب الله أو من حديث رسول الله؟ ونحن نعلم أن الحجة إنما تقوم بمعرفته بالحكم الشرعي؛ فإذا لم يعلم لسبب أو آخر - وهذا موضوع سبق الإشارة إليه - فما هو الدليل على أنه من وقع في شيء من المكفرات قولاً وبجهل أو غفلة - كما ذكرنا في قصة الذي أوصى بتلك الوصية - أو بعمله؛ ما هو الدليل أن هذا كفر كفراً يخلد صاحبه في النار؟ لا يوجد عندنا دليل؛ أما أن نقول: قال فلان، وقال فلان؛ فهذه الأقوال متناقضة، والله عز وجل يقول: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر}"اهـ (الهدى والنور (821/10: 01: 00) 15- وقال: "إذا رأينا مسلماً؛ نعرف أنه مسلم؛ رأينا مسلماً داس المصحف؛ لا شك هذا أمر منكر؛ لكن لا يجوز إلى إصدار الحكم بتكفيره حتى نتثبت أنه أولاً فعل هذا الفعل وهو يريد إهانة المصحف، وهو عارف أن هذا الكتاب الذي يدوسه بقدمه هو القرآن الكريم، فإذا كان عارفاً بأنه القرآن الكريم وقاصداً إهانته؛ فهذ كفره كفر ردة"اهـ (الهدى والنور 880/03: 57: 00 و880/10: 24: 01) 16- وقال: "الكفر عمل قلبي، وليس عمل بدني"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 4/488 والهدى والنور 821/10: 01: 00 و821/58: 28: 00)
قاعدة لمعرفة الحدادية والله لم أسمع بهذه الفرقة . الألباني يلقبوه محدث العصر ولاكنه ليس كما غالوا فيه هو أنسان مسلم تكلم في علم الحديث ولاكن هو صحفي ليس من تلاميذ الحديث عند المحدثين ألف كتاب السلسلة الصحيحة والظعيفة وكذلك كتب مصنفة كثيرة وهو ظاهري الفقه ولقبوه من مرجئة الفقهاء . اما الحدادية فلم اسمع عنهم الا الئان والله أعلم
الألباني مرجئ في باب "الإيمان" جهمي في باب "التكفير" أما في علم الحديث فهو ليس على منهج المتقدمين ، ولا يضبط منهج المتأخرين على خلل فيه، والحدادية أنا مثلك لا أعرفهم جيدا اسمع بهم ولكن نصيحه لك : اقرأ للشيخ علي الخضير فك الله أسرة والشيخ ناصر الفهد وأحمد الخالدي وسليمان العلوان وخاصة : الفهد والعلوان والخضير فهم علماء الامة العالمين الصادقين وليس أذناب الطواغيت وأحذيتهم المداخله ، ولا مايسمونهم الحدادية
الشيخ الالباني رحمه الله لم يخدم أحد الحديث مثله في زمانه وقال الشيخ ابن باز رحمه الله لا أعلم تحت أديم السماء أعلم بالحديث منه ولا يتكلم ولا ينتقص الشيخ الا هاضم لحقه جاهل خبيث الخلق اذا رأيت احدا ينتقص العلماء أحذر منه ومن منهجه
هناك من ينتقدونه لأنه على غير منهجهم أو على غير اعتقادتهم (الكلامية)من الفرق الكلامية لربما
رغم أن اتباع السلف الصالح لا يهضمون حق العلماء الذين خالفوهم في الاعتقاد من الاشاعرة مثل النووي وووو ويترحمون عليهم وووو
من علاماتهم طعنهم فى الشيخ المحدث الفقيه الالباني رحمه الله والشيخ ربيع حفظه الله تعالى
يا بازمول أنت تتبع محمد بن هادي مفرق السلفية الذي قال عنه الشيخ ربيع انه أخس من الحدادية ووصفه بالكذاب و الثرثار وحذر منه المشايخ ربيع وعبيد الجابري و عبدالله بخاري و غيرهم ،،،،، فلتراجع نفسك يا بازمول
"تكفيري" هذه الكلمة محدثة ولم يستعملها احد من السلف وقولها فيه نوع من الاستهزاء بحكم من احكام الله عز وجل
صدقت الله كفر اليهود والنصارى لا كن الكلمه الصحيحه خوارج
تكفيري يقابله كلمة مورجئة الحداديه وش دخلهم بالخوان هم سلفيه زيك زيك بس صار خلاف وكلن يحذفه على الثاني أتحداك تكلم عن الشيعه الشيعه stoop
استغفر الله العظيم من الذي علق من الجدادية جعل الشخص هو السنة هذا من الغلو والتنطع والعناد والكبر والجهل
يعنى اهل السنةجميعا من جميع الامصار ذموا ابو حنيقة لانه وقع فى بدع كثيرة ولكن بعد مامات ترحموا عليه ؟!!!!!!!!!!!!!!!! عشان امره انتهى
هل تظن ان البدعه انتهت بموت ابو حنيفة او غيرة من المبتدعين ؟!
يموت الزمار وصوابعه بتلعب
كلامك غير منطقى ايها البازمول
الميت يكف عنه رحم الله ابو حنيفه واسكنه فسيح جناته سيد قطب يكفيهم رحمه الله سب لليل نهار
صنيعة استخباراتية يهودية رافضية إخوانية، بل هم الخطر القادم على الأمة .
نسأل الله أن يهدي ساذجهم و يهلك طباخهم.
كلام جميل جدا في المحاضرة كمبادئ يتبعها السلف لكن المشكلة هي استخدام نفس الأسلوب الخاطئ مع المخالف. يعني على سبيل المثال تبديع أبو حنيفة رحمه الله وعدم أخذ أقواله خطأ بالنسبة لي لكن أليس من الخطأ تبديع من يقول ذلك وعدم أخذ أقواله إن كان عالما أصوله كلها سنية سلفية وعذره بالجهل والتأويل ؟! .. لا أريد توسيع دائرة العذر بالجهل والتأويل فوق ما قرره العلماء المعتبرين لكن ألاحظ أنه عندنا مشكلة كبيرة جدا في فقه الخلاف لدرجة أننا نكفر بعضنا ونبدع بعضنا من بعد ما جائنا العلم لأبسط خلاف !
عن عبد الله بن مسعود قال: ((خط لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا، ثم قال: هذا سبيل الله، ثم خط خطوطاً عن يمينه وعن شماله، ثم قال: هذه سبل متفرقة، على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه، ثم قرأ: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ [الأنعام: 153])) (1) .
فمن اتبع العلماء؛ اتبع الصراط المستقيم، ومن خالف
رواه الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
فكر. داعش. حسبي الله ونعم الوكيل
من أهم أصولهم الطعن في العلماء الربانيين المعروفين بسلامة المنهج وحسن المعتقد
ممكن احد يذكر أصول الحدادية بوضوح على شكل نقاط عشان نفهم ما هم علية
لا فرق بين المدخلية والحدادية
كلام غير صحيح وتدليس ذا الكلام
اتق الله ولا تتكلم بلا علم واترك الخلط
هل هم قريبين من الحازمية ؟
كَلامُ المَهزومين ! افتِراضا تُوجدُ فِرقة ضالَّة الحدَّادية مَثَلا فَلنعرِض أقوالَها على أقوالِ السَّلف ، و السَّلف هم الصَّحابة و الذين جائو بَعدَهم مِن خَيرِ القُرُون من الأموات لاَ مَن تَفضَّلَ الأخ بِذِكرهم !
نعم كلام هذا الشيخ ليس فيه اية ادلة
@@AllioDiang حكي في حكم رضي الله عن صحابة رسول الله يقولون كنا نرى الديانه في الكف عن اعراض الناس واموالهم هذولا مشغلين نفسهم في سب زيد وعبيد
هذا بازمول ومن على شاكلته لا يقدرون لا كتاب الله وسنة نبين هؤلاء يدينون بدين الإرجاء
زادا الله في علمك ياشيخ
الله يحفضكم شيخنا
بارك الله فيك ياشيخ
لا لا لا
ليس هناك خطر إطلاقاً إطلاقاً إطلاقاً
الخطر الكبير هو عدم اتباع الحداديه أصحاب العقيدة الإسلامية الصحيحة والمنهج العلمي السوي .
كيف يجرا أحد أن يقول في الحداديه شي مثل هذا اعوذ بالله هذا بهتان عظيم
جزاك الله خيرا على هذا البيان
المشكل في الحدادية هذه الفرقة الضالة أنهم يتعاملون مع علماء السنة والسلف كما يتعاملون مع أهل البدع
نسأل الله السلامة والعافية
عيب استحي من نفسك
الحداديه هم علماء الامه الاسلاميه جمعا هم أصحاب العقيدة الصحيحة والمنهج العلمي السوي هم لا يتكلمون هكذا كلامهم كله من القرآن الكريم السنه النبويه. نرجو أن لا تتبع خطوات الشيطان .
والحداديه هم علماء الامه واتباع الشيخ محمد بن عبد الوهاب المجدد لذلك لا تقول عنهم مثل هذه العبارات السوقيه
يا طلاب العلم قولوا كلمة حق هل من يقول بهذا هو من اهل السنة والجماعة ؟؟ 👇👇
قال الألبانى : "نحن نأخذ قاعدة ونستريح: الكفر المخرج عن الملة يتعلق بالقلب؛ لا يتعلق باللسان"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 5/706، والهدى والنور 672/15: 44: 00)
2- وقال: "لا بد من معرفة أن الكفر كالفسق والظلم؛ ينقسم للقسمين: كفر وفسق وظلم يخرج من الملة، وكل ذلك يعود إلى الاستحلال القلبي. وآخر لا يخرج من الملة؛ يعود إلى الاستحلال العملي"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 4/281 والهدى والنور 670/52: 00: 00) وفتنة التكفير ص 9)
3- وقال: "التفريق بين كفر وكفر؛ أن ننظر في القلب؛ فإن كان القلب مؤمناً، والعمل كافراً؛ فهنا يتغلب الحكم المستقر في القلب؛ على الحكم المستقر في العمل"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 4/ 488 والهدى والنور 821/10: 01: 00 و821/58: 28: 00)
4- وقال: "إن تكفير الموحد بعمل يصدر منه؛ غير جائز؛ حتى يتبين منه؛ أنه جاحد، ولو لبعض شرع الله"اهـ (الصحيحة 6/1/113)
5- وقال: "الكفر كفران؛ كفر عملي وكفر اعتقادي؛ الذي يخرج من الملة هو الكفر الاعتقادي"اهـ (الهدى والنور 56/42: 05: 00)
6- وقال: "نحن قلنا: إن الكفر نوعان؛ كفر اعتقادي وكفر عملي، والكفر الاعتقادي لا سبيل لمعرفته إلا بأن يعرب الذي صدر منه الكفر عن كفره بلسانه؛ أما أن نحكم عليه بما صدر منه من عمله الذي هو موصوف بأنه كفر في الشرع؛ فهذا لا يلزم منه أن نصفه بأنه كفر باطناً؛ كما كفر ظاهراً"اهـ (الهدى والنور 751/40: 49: 00 و752/15: 11: 00)
7- وقال: "الإعراض يكون كالكفر؛ إما أن يكون عملاً، وإما أن يكون عملاً واعتقاداً؛ فإذا كان الإعراض فيه الاعتقاد؛ فهو الكفر الاعتقادي، وإذا لم يكن فيه الاعتقاد؛ فهو كالكفر العملي"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 5/678، والهدى والنور 232/00:42:14)
8- وقال: "يستحيل أن يكون الكفر العملي خروجاً عن الملة؛ إلا إذا كان الكفر قد انعقد في القلب"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 4/488 والهدى والنور 821/10: 01: 00) و821/ 58: 28: 00)
9- وقال: "يجب نحن أن نضع أمام أعيننا دائماً وأبدا؛ً هذه القسمة الصحيحة: كفر اعتقادي أو قلبي، وكفر عملي، أو لفظي؛ لأن اللفظ منه العمل؛ فإذا رأينا مثل هذا؛ ما نبادر إلى أن نقول: كفر؛ حتى لو تكلم بلفظة الكفر؛ ما نبادر إلى تكفيره وإخراجه عن الملة؛ حتى نستوضح ماذا يريد بهذه الكلمة"اهـ (الهدى والنور 672/00:44:15)
10- وقال: "إذا رأينا رجلاً صدر منه كلمة الكفر، ولم يكن هناك قرينة بالنسبة إلينا؛ تدلنا على أنه معذور في هذا القول؛ فنحن لا نكفره؛ هذه أول مرحلة؛ ثاني مرحلة: ننظر هل هو معذور بحيث أنه ليس مؤاخذاً بالكلية، أو حسبه ألا يكون كافراً؛ لأنه لم يقل ذلك معتقداً، وإنما قاله لغواً"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 5/660، والهدى والنور 719/17:44:00)
11- وقال: "ليس كل من وقع في الكفر وقع الكفر عليه؛ هذه حقيقة يجب أن نستحضرها حتى ما نكون من الخوارج الذين يبالغون في تكفير المسلمين بسبب ارتكابهم لبعض الذنوب والمعاصي، وإن كان بحثنا ليس في الذنب والمعصية، وإنما هو في الكفر؛ لكننا نفرق بين الكفر المقصود قلباً، وبين الكفر الذي لم يقصد قلباً، وإنما قالباً وفعلاً؛ هذا ما أردت التذكير به"اهـ (الهدى والنور820/03: 46: 00)
12- وسئل: "هل يكون الكفر بالقلب فقط؛ أم أنه يكون بالقلب واللسان والعمل؟ وبعبارة أخرى: هل يكون الكفر بالاعتقاد فقط؛ أم يكون بالاعتقاد والقول والعمل؟ فأجاب: "هو الذي أفهمه في هذه المسألة؛ أن الأصل هو الكفر القلبي؛ لكن هناك أقوال وأعمال قد تصدر من الإنسان تنبي عما وقر في قلبه من الكفر"اهـ (الهدى والنور 855/07: 01: 00 و856/39: 44: 00)
13- وسئل: أنا فهمت منكم الآن؛ أنكم تقولون: الكفر يكون بالاعتقاد، ويكون أيضاً، بالقول، ويكون أيضاً بالعمل؟ الألباني: "لكن أقول من باب الإيضاح: أن هذا العمل يكون دالاً على ما في القلب من الكفر؛ لماذا هذا العمل كان كفراً؟ لأنه دل على ما في القلب من الكفر"اهـ (الهدى والنور 855/07: 01: 00 و856/ 39: 44: 00)
14- وقال: "فالشاهد: نحن نكرر في كلامنا؛ أن الكفر الاعتقادي طريقة معرفتنا نحن به؛ إما بإقرار الكافر؛ كما في الآية التي ذكرتها؛ إما أن نستدل بلسان حاله؛ الاستدلال بلسان الحال مجال للاختلاف والمناقشة .. يا ترى! هذا استنباط صحيح أو غير صحيح؟ لكن حينما يكون يعلن الكفر بلسانه انتهى الموضوع؛ فما هو الدليل الآن إذا كنا نقول بالكفر العملي غير المقرون بالكفر الاعتقادي؛ أنه كفر يخلد صاحبه في النار؛ ما هو الدليل من كتاب الله أو من حديث رسول الله؟ ونحن نعلم أن الحجة إنما تقوم بمعرفته بالحكم الشرعي؛ فإذا لم يعلم لسبب أو آخر - وهذا موضوع سبق الإشارة إليه - فما هو الدليل على أنه من وقع في شيء من المكفرات قولاً وبجهل أو غفلة - كما ذكرنا في قصة الذي أوصى بتلك الوصية - أو بعمله؛ ما هو الدليل أن هذا كفر كفراً يخلد صاحبه في النار؟ لا يوجد عندنا دليل؛ أما أن نقول: قال فلان، وقال فلان؛ فهذه الأقوال متناقضة، والله عز وجل يقول: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر}"اهـ (الهدى والنور (821/10: 01: 00)
15- وقال: "إذا رأينا مسلماً؛ نعرف أنه مسلم؛ رأينا مسلماً داس المصحف؛ لا شك هذا أمر منكر؛ لكن لا يجوز إلى إصدار الحكم بتكفيره حتى نتثبت أنه أولاً فعل هذا الفعل وهو يريد إهانة المصحف، وهو عارف أن هذا الكتاب الذي يدوسه بقدمه هو القرآن الكريم، فإذا كان عارفاً بأنه القرآن الكريم وقاصداً إهانته؛ فهذ كفره كفر ردة"اهـ (الهدى والنور 880/03: 57: 00 و880/10: 24: 01)
16- وقال: "الكفر عمل قلبي، وليس عمل بدني"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 4/488 والهدى والنور 821/10: 01: 00 و821/58: 28: 00)
وهل من نطق كلمة الكفر مكرها بلسانه وفعل الكفر مكرها .....وقلبه مطمئنا بالإيمان يكفر ومباشرة تقوم تقيم عليه حد الردة؟
هذا خلاف طريقة أهل السنة والجماعة
وإنما الحكم يكون بعد جمع الأقوال كلها وتخصيص عامه وتبيين مبهمه... إلخ
وطريقتك هذا طريقة أهل البدع
قاعدة لمعرفة الحدادية والله لم أسمع بهذه الفرقة .
الألباني يلقبوه محدث العصر ولاكنه ليس كما غالوا فيه هو أنسان مسلم تكلم في علم الحديث ولاكن هو صحفي ليس من تلاميذ الحديث عند المحدثين ألف كتاب السلسلة الصحيحة والظعيفة وكذلك كتب مصنفة كثيرة وهو ظاهري الفقه ولقبوه من مرجئة الفقهاء .
اما الحدادية فلم اسمع عنهم الا الئان والله أعلم
الألباني مرجئ في باب "الإيمان"
جهمي في باب
"التكفير"
أما في علم الحديث فهو ليس على منهج المتقدمين ، ولا يضبط منهج المتأخرين على خلل فيه، والحدادية أنا مثلك لا أعرفهم جيدا اسمع بهم ولكن نصيحه لك : اقرأ للشيخ علي الخضير فك الله أسرة
والشيخ ناصر الفهد
وأحمد الخالدي
وسليمان العلوان
وخاصة : الفهد والعلوان والخضير فهم علماء الامة العالمين الصادقين وليس أذناب الطواغيت وأحذيتهم المداخله ، ولا مايسمونهم الحدادية