علم الجرح والتعديل كلام فاضي يدل على تخلف عقلية من يأخذ بهذه القاعدة.. نصيحة لوجه الله لا تغتر بكلام احد خالف القران مهما كان علمه. وخذها قاعده لمعرفة الحديث الصحيح من المكذوب. وهو عرض متن الحديث على كتاب الله فإن لم يكن له في القران اصل فوجب تركه. فالرسول..لا يخاف كتاب ربه ولا يأمر بغير ما أنزل فيه. ولان التحريف بدأ من زمن الرسول فكيف بما بعده وقد اخبر به الله في كتابه ﴿ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك👈🏻 بيت طائفة منهم 👈🏻غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم 👈🏻وتوكل على الله وكفى بالله 👈🏻وكيلاأفلا 👈🏻يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله👈🏻 لوجدوا فيه👈🏻 اختلافا كثيرا﴾ التوكل على الله بآيات لمعرفة الحق وكفى بالله وكيلا.. علوم السند والجروح و التعديل علم شيطاني باطل يدرسه ويروجه الصحاب الشهادات في الحفظ بلا علم فيغرر به العوام من الناس. (فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى ) اذا كانت هذه التزكيه للحاضر فكيف تزكية من هلك وغاب عن العين والسمع. لا يحق لتقي يقرأ هذه الآيات ثم يزكي رجالا لم يشهدهم .
قال يستطيع تدبر القران العظيم في عدة اسابيع، هناك ايات لا زلت فيها منذ سنين ، فليتدبر لي قوله تعالى قُلۡ أَرَءَیۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوۡ أَتَتۡكُمُ ٱلسَّاعَةُ أَغَیۡرَ ٱللَّهِ تَدۡعُونَ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ } { فَهَلۡ یَنظُرُونَ إِلَّا ٱلسَّاعَةَ أَن تَأۡتِیَهُم بَغۡتَةࣰۖ فَقَدۡ جَاۤءَ أَشۡرَاطُهَاۚ فَأَنَّىٰ لَهُمۡ إِذَا جَاۤءَتۡهُمۡ ذِكۡرَىٰهُمۡ } [Surah Muḥammad: 18] الا تدل هذه الايات الكريمات ان النبي يقول لقومه ان الساعة قد تقوم عليهم ؟ فاذا كان كذلك فكيف يؤمنون بأنه صلى الله عليه وسلم بشر باجيال يأتوا من بعده وخلافة على منهاج النبوة ثم ملكا ثم حكما ثم خلافة ثم سيدنا عيسى ٤٠ سنة !!! الا تدل الايات ان أشراط الساعة قد جاءت وانها تأتي بغتة ؟ واذا كان كذلك فكيف يفهمون خروج ياجوج ومأجوج والدابة ،فليتدبروا باسابيع ان استطاعوا
أيها الناس هذا بلاغ لكم كل من ينسب حديث لرسول الله عليه الصلاة والسلام فهو مسؤول عما قام به. فإن لم يقوله رسول الله أو لم يقل بعض الكلمات منه فهو مسؤول عن ذالك لأنه يوهم الناس بأن الرسول عليه الصلاة والسلام قد قاله حقا. وهذا حتي إن قال إنما قال بذالك الذين كتبوه و الذين صححوه من قبلنا و أنه لم يقم إلا باتباعهم. فليحذر فهو مسؤول عما يوهم به الناس. فلا تقف ما ليس لك به علم. هل الحديث الذي نسب إلى رسول الله حق ؟ الجواب: جاؤوا بمحدثة احدثوها مئات السنين بعد وفاته عليه الصلاة و السلام و هي ما سموها كتب الحديث. لم يقم بهذا الفعل لا الرسول و لا الصحابة و لا التابعين. ثم جاؤوا بمحدثة أخري سموها تصحيح الحديث. فهذا يصحح و ذاك يضعف نفس الحديث. ثم يقولون بأن حديث الآحاد أي غير المتواتر و هو تقريبا جل الحديث يفيد الظن و لا يفيد اليقين. أي ما سموه الصحيح من حديث الآحاد هو خبر ظني الثبوت و ليس قطعي الثبوت كما يقولون به. أي لا يستطيعون الجزم بأن الرسول عليه الصلاة و السلام قد قاله حقا أم لا. إذن كجواب عن السؤال هل الحديث المنسوب إلي رسول الله حق فعلي المسلم ألا يخوض في ذالك لأنه لا يعلم ما قاله حقا رسول الله مما لم يقوله. فالذي يخشى الله عليه أن يخاف من ذالك اليوم الذي يلقي فيه ربه ثم قد يسأل هذا السؤال: لما قلت بأن الرسول قال بهذا الحديث و هو لم يقل به ؟ و يجيب إنما اتبعت سبيل الذين قالوا به و صححوه. ألا يخاف هذا العبد أن يقال له لك وزر ذالك ووزر الذين اتبعوك في ذالك. فلا تتبعوا هؤلاء الذين احدثوا في الدين و فرقوا دينهم. فلا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون.
الجزء الاول هنا th-cam.com/video/wCTO8Xg69IY/w-d-xo.html الجزء الثاني هنا th-cam.com/video/aL51TFkklkU/w-d-xo.html الجزء الثالث هنا th-cam.com/video/MBGsy67CSdQ/w-d-xo.html
يكشف الشيخ متولى عن وجه المشكلة باعترافه، بداية، بأن السلف كانوا عباقرة مبدعين حينما وضعوا قواعد للتحقق من صحة الأخبار المنسوبة إلى النبى، واشترطوا لصحة الخبر المنسوب إليه أن يرويه الثقة عن مثله إلى منتهى السند بلا شذوذ. ووثق فى أن هذا السلف اشترط فى الثقة «العدالة، والضبط»، واشترطوا فى المدلس «التصريح بالسماع»، وجعلوا الشذوذ أن يخالف الثقة الثقات، أو من هو أوثق منه، أو أن يخالف الخبر خبرًا أوثق منه. ورغم اعترافه بذلك، إلا أنه يرى أن المشكلة الكبرى كانت عند تطبيقهم لهذه القاعدة الذهبية، إذ جاءت كارثية فى أكثر من 95٪ منها، فصححت أباطيل نسبوها إلى رسول الله كذبًا، ووضعوها على لسانه الشريف زورًا وبهتانًا. ويقول إن كل إسناد من أسانيد هذه الأحاديث يشمل ما لا يقل عن راوٍ مجهول، لا نستطيع أن نحكم عليه بأنه ثقة ومن ثم نقبل حديثه، لكنهم وثقوه توثيقًا زائفًا، عامًا كاملًا شاملًا كليًا مطلقًا بلا دليل سوى ما يسمى «السبر»، وجاء ذلك ممن ولدوا بعد وفاته ولم يعرفوه.
لا تهين المرأة إلا المرأة..عجيب وغريب.. أستاذة في الحديث وتقر بضعف المراة زورا وبهتانا وتحقر من نفسها لا للشيء لأن الفقه الذي تعلمته ذكوري لا يسمح ان تتفوق المرأة على الرجل في أي مجال فضلا ان تتفوق عليه في الفقه والحديث !! ألم تسمع هذه المراة بأن بلاد الألمان في اوروبا تحكمها امرأة وغيرها كثير في العالم !!؟ بل ألم تقرأ القصص القرآني كيف شهد الله عزوجل بذكاء وفطنة "بلقيس" وتعاملها مع رعيتها ومع نبي الله سليمان!؟؟
ضعف المرأة حقيقة علمية و شرعية .. و يوجد ٱية في القران شهادة المرأة برجيلن ... فماذا تقولين ؟ هداك الله .. المشكلة فقط في الفهم و الحمد لله يوجد علماء كبار في هذه الأمة
صحيح البخاري صحيح 100% وقد صدق به كاملا" علماء السلف والخلف الكبار أبن تيمية أبن القيم والقاضي أبن عياض و القاضي أبن عبدالبر والحافظ بن حجر العسقلاني وأبن باز وأبن عثيمين والألباني والشيخ الشنقيطي والشيخ السعدي والعلامة آل الشيخ ومقبل الوادعي رحمهم الله جميعا"فهم يعدون أفضل علماء الأمة وأفقهها في السلف والخلف من عهد أبن تيمية حتى حينه . وبذا فأنه على الشيخ متولي البعد عن نقد صحيح البخاري وتكذيبه لأن فعله هذا أعظم أثما" في الأرض وأشد فجورا"والعياذ بالله .
ما اجمل الحوار والمناقشة في هذه الأمور بخصوصية وبعيدا عن ايادي الخبثاء واعداء الدين فقضايانا نحلها في البيت العلمي الموحد
أرجو ان يبسط حديثه و يأتي بالمشكلة و البرهان بصيغة سهلة و اجتناب الأشعار لعموم الناس
علم الجرح والتعديل كلام فاضي يدل على تخلف عقلية من يأخذ بهذه القاعدة..
نصيحة لوجه الله لا تغتر بكلام احد خالف القران مهما كان علمه.
وخذها قاعده لمعرفة الحديث الصحيح من المكذوب.
وهو عرض متن الحديث على كتاب الله فإن لم يكن له في القران اصل فوجب تركه.
فالرسول..لا يخاف كتاب ربه ولا يأمر بغير ما أنزل فيه.
ولان التحريف بدأ من زمن الرسول فكيف بما بعده
وقد اخبر به الله في كتابه
﴿ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك👈🏻 بيت طائفة منهم 👈🏻غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم 👈🏻وتوكل على الله وكفى بالله 👈🏻وكيلاأفلا 👈🏻يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله👈🏻 لوجدوا فيه👈🏻 اختلافا كثيرا﴾
التوكل على الله بآيات لمعرفة الحق وكفى بالله وكيلا..
علوم السند والجروح و التعديل علم شيطاني باطل يدرسه ويروجه الصحاب الشهادات في الحفظ بلا علم
فيغرر به العوام من الناس.
(فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى )
اذا كانت هذه التزكيه للحاضر فكيف تزكية من هلك وغاب عن العين والسمع.
لا يحق لتقي يقرأ هذه الآيات ثم يزكي رجالا لم يشهدهم .
قال يستطيع تدبر القران العظيم في عدة اسابيع، هناك ايات لا زلت فيها منذ سنين ، فليتدبر لي قوله تعالى
قُلۡ أَرَءَیۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ أَوۡ أَتَتۡكُمُ ٱلسَّاعَةُ أَغَیۡرَ ٱللَّهِ تَدۡعُونَ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ }
{ فَهَلۡ یَنظُرُونَ إِلَّا ٱلسَّاعَةَ أَن تَأۡتِیَهُم بَغۡتَةࣰۖ فَقَدۡ جَاۤءَ أَشۡرَاطُهَاۚ فَأَنَّىٰ لَهُمۡ إِذَا جَاۤءَتۡهُمۡ ذِكۡرَىٰهُمۡ }
[Surah Muḥammad: 18]
الا تدل هذه الايات الكريمات ان النبي يقول لقومه ان الساعة قد تقوم عليهم ؟ فاذا كان كذلك فكيف يؤمنون بأنه صلى الله عليه وسلم بشر باجيال يأتوا من بعده وخلافة على منهاج النبوة ثم ملكا ثم حكما ثم خلافة ثم سيدنا عيسى ٤٠ سنة !!! الا تدل الايات ان أشراط الساعة قد جاءت وانها تأتي بغتة ؟ واذا كان كذلك فكيف يفهمون خروج ياجوج ومأجوج والدابة ،فليتدبروا باسابيع ان استطاعوا
أيها الناس هذا بلاغ لكم
كل من ينسب حديث لرسول الله عليه الصلاة والسلام فهو مسؤول عما قام به. فإن لم يقوله رسول الله أو لم يقل بعض الكلمات منه فهو مسؤول عن ذالك لأنه يوهم الناس بأن الرسول عليه الصلاة والسلام قد قاله حقا.
وهذا حتي إن قال إنما قال بذالك الذين كتبوه و الذين صححوه من قبلنا و أنه لم يقم إلا باتباعهم. فليحذر فهو مسؤول عما يوهم به الناس. فلا تقف ما ليس لك به علم.
هل الحديث الذي نسب إلى رسول الله حق ؟
الجواب: جاؤوا بمحدثة احدثوها مئات السنين بعد وفاته عليه الصلاة و السلام و هي ما سموها كتب الحديث. لم يقم بهذا الفعل لا الرسول و لا الصحابة و لا التابعين. ثم جاؤوا بمحدثة أخري سموها تصحيح الحديث. فهذا يصحح و ذاك يضعف نفس الحديث. ثم يقولون بأن حديث الآحاد أي غير المتواتر و هو تقريبا جل الحديث يفيد الظن و لا يفيد اليقين. أي ما سموه الصحيح من حديث الآحاد هو خبر ظني الثبوت و ليس قطعي الثبوت كما يقولون به. أي لا يستطيعون الجزم بأن الرسول عليه الصلاة و السلام قد قاله حقا أم لا.
إذن كجواب عن السؤال هل الحديث المنسوب إلي رسول الله حق فعلي المسلم ألا يخوض في ذالك لأنه لا يعلم ما قاله حقا رسول الله مما لم يقوله. فالذي يخشى الله عليه أن يخاف من ذالك اليوم الذي يلقي فيه ربه ثم قد يسأل هذا السؤال: لما قلت بأن الرسول قال بهذا الحديث و هو لم يقل به ؟ و يجيب إنما اتبعت سبيل الذين قالوا به و صححوه. ألا يخاف هذا العبد أن يقال له لك وزر ذالك ووزر الذين اتبعوك في ذالك.
فلا تتبعوا هؤلاء الذين احدثوا في الدين و فرقوا دينهم. فلا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون.
أين رد الشيخ متولي على ذلك الكلام ؟ أين باقي المناظرة ؟
th-cam.com/video/MBGsy67CSdQ/w-d-xo.html
الإسناد دين؟؟؟؟ بل ايات الله البينات دين
الجزء الاول هنا
th-cam.com/video/wCTO8Xg69IY/w-d-xo.html
الجزء الثاني هنا
th-cam.com/video/aL51TFkklkU/w-d-xo.html
الجزء الثالث هنا
th-cam.com/video/MBGsy67CSdQ/w-d-xo.html
يكشف الشيخ متولى عن وجه المشكلة باعترافه، بداية، بأن السلف كانوا عباقرة مبدعين حينما وضعوا قواعد للتحقق من صحة الأخبار المنسوبة إلى النبى، واشترطوا لصحة الخبر المنسوب إليه أن يرويه الثقة عن مثله إلى منتهى السند بلا شذوذ.
ووثق فى أن هذا السلف اشترط فى الثقة «العدالة، والضبط»، واشترطوا فى المدلس «التصريح بالسماع»، وجعلوا الشذوذ أن يخالف الثقة الثقات، أو من هو أوثق منه، أو أن يخالف الخبر خبرًا أوثق منه.
ورغم اعترافه بذلك، إلا أنه يرى أن المشكلة الكبرى كانت عند تطبيقهم لهذه القاعدة الذهبية، إذ جاءت كارثية فى أكثر من 95٪ منها، فصححت أباطيل نسبوها إلى رسول الله كذبًا، ووضعوها على لسانه الشريف زورًا وبهتانًا.
ويقول إن كل إسناد من أسانيد هذه الأحاديث يشمل ما لا يقل عن راوٍ مجهول، لا نستطيع أن نحكم عليه بأنه ثقة ومن ثم نقبل حديثه، لكنهم وثقوه توثيقًا زائفًا، عامًا كاملًا شاملًا كليًا مطلقًا بلا دليل سوى ما يسمى «السبر»، وجاء ذلك ممن ولدوا بعد وفاته ولم يعرفوه.
لا تهين المرأة إلا المرأة..عجيب وغريب..
أستاذة في الحديث وتقر بضعف المراة زورا وبهتانا وتحقر من نفسها لا للشيء لأن الفقه الذي تعلمته ذكوري لا يسمح ان تتفوق المرأة على الرجل في أي مجال فضلا ان تتفوق عليه في الفقه والحديث !!
ألم تسمع هذه المراة بأن بلاد الألمان في اوروبا تحكمها امرأة وغيرها كثير في العالم !!؟ بل ألم تقرأ القصص القرآني كيف شهد الله عزوجل بذكاء وفطنة "بلقيس" وتعاملها مع رعيتها ومع نبي الله سليمان!؟؟
ضعف المرأة حقيقة علمية و شرعية .. و يوجد ٱية في القران شهادة المرأة برجيلن ... فماذا تقولين ؟ هداك الله .. المشكلة فقط في الفهم و الحمد لله يوجد علماء كبار في هذه الأمة
صحيح البخاري صحيح 100% وقد صدق به كاملا" علماء السلف والخلف الكبار أبن تيمية أبن القيم والقاضي أبن عياض و القاضي أبن عبدالبر والحافظ بن حجر العسقلاني وأبن باز وأبن عثيمين والألباني والشيخ الشنقيطي والشيخ السعدي والعلامة آل الشيخ ومقبل الوادعي رحمهم الله جميعا"فهم يعدون أفضل علماء الأمة وأفقهها في السلف والخلف من عهد أبن تيمية حتى حينه . وبذا فأنه على الشيخ متولي البعد عن نقد صحيح البخاري وتكذيبه لأن فعله هذا أعظم أثما" في الأرض وأشد فجورا"والعياذ بالله .
{ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِـَٔایَـٰتِهِۦۤۚ إِنَّهُۥ لَا یُفۡلِحُ ٱلظَّـٰلِمُونَ }
[Surah Al-Anʿām: 21]
متولي صالح متزندق