رحم الله علماء وفقهاء المغرب الذين كان يصدع صوتهم بالحق ولم يتبقى سوى ضعاف الإيمان الذين يخافون على لقمة عيشهم ونسوا أن الله سبحانه وتعالى هو الرزاق وليس حاكمهم العلماني قبح الله سعيه
لا قيمة للعلماء إذا لم يعلموا بعلمهم ،ويعلموه لغيرهم من أجل إنقاذهم من الضلال وإبعادهم عن الخطأ ،وعن التباس الحق بالباطل ،حتى يتبين لهم الحق من الباطل ، ويبينوا للناس الرشد الذي يبعدهم عن السفه وعن الغي ،الذي يجعل أهله مستقيمين على دين الله مفرقين بين الإكراه وغيره الوارد في قول الله تعالى( لا إكراه في الدين قد تبين من الرشد من الغي )ويستحيل عقلا وعادة وشرعا على من تبين عنده الرشد من الغي ،ان يرفض أحكام الشرع ، الواردة في النصوص الصحيحة الثابتة من الكتاب والسنة النبوية لأنها الرشد والحق والصواب والهداية ،وهذا الرشد الذي اشترطه موسى على الخضر ليتعلم منه ،وفي هذا اشتراط التلميذ على الشيخ اولا ثم اشترط الشيخ على التلميذ فقبل التلميذ الشرط بقيد المشيئة ،ثانيا قال موسى الذي سيتعلم منه (هل اتبعك على أن تعلمني منا علمت رشدا ،) ورشدا هنا قيد وعليه مدار الحكم وتمسك موسى بشرطه، ولم يتنازل عنه فلهذا اعترض على كل ما صدر من شيخه ،لانه أرى فعله مخالفا للرشد، وهذا لا نجده في علمائنا الافاضل ،ولم يلتفتوا إليه؛ بل يفعلون عكسه ويبررون أخطاء شيوخهم بالشبه ،وقال لشيخه بعد ما اشترط عليه ستجدني أن شاء الله صابرا ،لكنه لما خالف الشيخ الرشد الذي يعلمه موسى من كتاب ربه التوراة لم يصبر، واعترض منتقدا على حسب الفعل الذي صدر من الشيخ ،واذا لم يكن علماؤنا مثل موسى ولا يستطيعون الإنكار على الوزير، فالوزير ليس كالخضر ،ولهذا نرى في التعليقات انتم علمانيون كما وصفكم الوزير ،وان كنتم غير علمانيين فرداوا عليه وانكروا هذا الوصف وتخلصوا منه ،والا فأنتم كما قال ،ومن ثم لا تصلحون لتمثيل الإسلام ولا لتعليمه ،لانكم لستم امناء عليه ،فالعلمانية تعنى محاربة الدين في كل ما له به صلة، عقيدة وعبادة وشريعة واخلاقا لأن العلمانية تدعو إلى الإلحاد وتقره وتدافع عن أهله ،وهذا ينقض الدين وتحارب الأحكام الشرعية الواردة في القرأن الكريم ،وتحارب الاخلاق الحميدة وتشجع على الرذيلة الزنا واللواط وكل فاحشة، كل هذا تحت الحرية الفردية وبهذا لم تبق للاسلام شيئا، والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون عوحم
مسعود
أحسن الله اليكم وأثابكم وأمدكم بعون من عنده وصبر وثبات على الموقف ولو كره الكارهون وسخر الساخرون وأرجف المبطلون
❤❤❤
رحم الله علماء وفقهاء المغرب الذين كان يصدع صوتهم بالحق ولم يتبقى سوى ضعاف الإيمان الذين يخافون على لقمة عيشهم ونسوا أن الله سبحانه وتعالى هو الرزاق وليس حاكمهم العلماني قبح الله سعيه
لا قيمة للعلماء إذا لم يعلموا بعلمهم ،ويعلموه لغيرهم من أجل إنقاذهم من الضلال وإبعادهم عن الخطأ ،وعن التباس الحق بالباطل ،حتى يتبين لهم الحق من الباطل ، ويبينوا للناس الرشد الذي يبعدهم عن السفه وعن الغي ،الذي يجعل أهله مستقيمين على دين الله مفرقين بين الإكراه وغيره الوارد في قول الله تعالى( لا إكراه في الدين قد تبين من الرشد من الغي )ويستحيل عقلا وعادة وشرعا على من تبين عنده الرشد من الغي ،ان يرفض أحكام الشرع ، الواردة في النصوص الصحيحة الثابتة من الكتاب والسنة النبوية لأنها الرشد والحق والصواب والهداية ،وهذا الرشد الذي اشترطه موسى على الخضر ليتعلم منه ،وفي هذا اشتراط التلميذ على الشيخ اولا ثم اشترط الشيخ على التلميذ فقبل التلميذ الشرط بقيد المشيئة ،ثانيا
قال موسى الذي سيتعلم منه (هل اتبعك على أن تعلمني منا علمت رشدا ،) ورشدا هنا قيد وعليه مدار الحكم وتمسك موسى بشرطه، ولم يتنازل عنه فلهذا اعترض على كل ما صدر من شيخه ،لانه أرى فعله مخالفا للرشد، وهذا لا نجده في علمائنا الافاضل ،ولم يلتفتوا إليه؛ بل يفعلون عكسه ويبررون أخطاء شيوخهم بالشبه ،وقال لشيخه بعد ما اشترط عليه ستجدني أن شاء الله صابرا ،لكنه لما خالف الشيخ الرشد الذي يعلمه موسى من كتاب ربه التوراة لم يصبر، واعترض منتقدا على حسب الفعل الذي صدر من الشيخ ،واذا لم يكن علماؤنا مثل موسى ولا يستطيعون الإنكار على الوزير، فالوزير ليس كالخضر ،ولهذا نرى في التعليقات انتم علمانيون كما وصفكم الوزير ،وان كنتم غير علمانيين فرداوا عليه وانكروا هذا الوصف وتخلصوا منه ،والا فأنتم كما قال ،ومن ثم لا تصلحون لتمثيل الإسلام ولا لتعليمه ،لانكم لستم امناء عليه ،فالعلمانية تعنى محاربة الدين في كل ما له به صلة، عقيدة وعبادة وشريعة واخلاقا لأن العلمانية تدعو إلى الإلحاد وتقره وتدافع عن أهله ،وهذا ينقض الدين وتحارب الأحكام الشرعية الواردة في القرأن الكريم ،وتحارب الاخلاق الحميدة وتشجع على الرذيلة الزنا واللواط وكل فاحشة، كل هذا تحت الحرية الفردية وبهذا لم تبق للاسلام شيئا، والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون عوحم
وزيركم قال بانكم علمانيون .ردوا عليه..ان كنتم علماء حقا..ان لم تستطيعوا ولن تستطيعوا. فزيدوا فيسباتكم..فالله سبحانه وتعالى متم نوره ولو كره الكافرون..تذكروا قول الله..وقالوا اطعنا كبرائنا فاضلونا السبيلا. الآية..اين هو العقل ايها العاقلون.
حتى الله سبحانه وتعالى قال لا اكراه في الدين.
كل الأحاديث التي جاءت في العقل غير صحيحة،
😂😂
هذا التعميم مخل فإذا كان صحيحا ما تقول فالواجب ذكر أسانيد هذه الأحاديث وبيان سبب ضعفها أما إطلاق الكلام هكذا فما ينبغي