History of Muharraq قهوة الطواويش مع صلاح الجودر الحلقة 51

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 เม.ย. 2023
  • قهوة الطواويش أو قهوة حمدان بالمحرق القديمة
    القهوة هي المقهى، جاء ذكر القهوة في مذكرات المستشار تشارلز بالغريب، ونورة الشيراوي، وراشد الزياني (الطواويش)، هي (دار) طويلة مفتوحة من الأمام، وبها مجموعة من الكراسي والطاولات يجتمع حولها رواد القهوة في فترة الشتاء، وتفتح مع الساعات الأولى من الفجر،
    وكان لباس رواد هذه القهوة غاية في الأناقة حيث الثياب النظيفة والغترة العقال ولبس البشت (عباءة الرجال)، ورائحة العود والبخور تنبعث من ثيابهم دليلاً على مستواهم الاجتماعي،
    كان صاحبها (حمدان) يوزع الشاي على تجار السوق والدكاكين القريبة، وهذه القهوة تحديداً كانت مقصد نواخذة الغوص وتجار اللؤلؤ، وكان تجار المنامة يأتون إليها عن طريق السفن الشراعية (العبارات) نظير أجرة آنتين (8 فلوس) حتى العام 1942 حين تم تشييد جسر الشيخ حمد.
    رواد قهوة الطواويش
    أبرز رواد مقهى الطواويش كبار تجار المحرق والحد وقلالي والحالات والمنامة، وأعيانهم من تجار وطواويش ونواخذة غوص، من أمثال سلمان بن حسين بن مطر، يوسف بن عبدالرحمن فخرو، علي بن يوسف الزياني، أحمد بن حسين الجلاهمة، يوسف بن عيسى بوحجي، إبراهيم بن سلمان بن مطر، عبدالرحمن الزياني، جاسم الشيراوي، طريف البنعلي، أحمد بن جاسم الجودر، أحمد ومحمد أبناء عبدالرحمن الجودر، خليفة بن إبراهيم بن مطر، أحمد سلمان بن مطر، مساعد الزياني، راشد فليفل، عيسى الحادي، وغيرهم كثير من نواخذة وطواويش البحرين.
    بالإضافة إلى دلالوة (سماسرة) اللؤلؤ القادمين من خارج البحرين للالتقاء برجالات البحرين،
    وقد تم إغلاق قهوة الطواويش بعد أن توفى صاحبها عبدالله بن حمدان في العام 1968، وقد خلف من بعده أربعة أبناء.
    وموقعها بالقرب من سوق القيصرية جهة الغرب.
    المحرق
    المنامة
    البحرين
    المقهى
    الطواويش
    اللؤلؤ
    السوق
    الشاي
    القهوة

ความคิดเห็น •