جزاك الله خيرا وزادك فضلا وعلما ورفع قدرك مع اوليائه واحبائه ويتصيده من فيهم خبث ومرض وحقد على علماء الامة او من يريدون السهرة وحب الظهور وانهم هم الحماة عن العقيدة هذا على اقل احوالهم ان احسنا بهم الظن على رغم كثرة الردود عليهم والتوضيح لهم وهم يكابرون ويعاندون ويكفروا صالحي المسلمين وينشرون الفتن ويخدعون الجهال والاغرار وحسبنا الله ونعم الوكيل
بارك الله فيكم ، جزاك الله خيرا . لدفاعك عن الإسلام و المسلمين ... ردودك هي أحسن الردود العلمية ...بارك الله في جهودكم ... لقد ألجمت الحدادية و أتباعهم بطريقة علمية ... لكم منا كل التشجيع و التحية و الإحترام ....
بارك الله فيك شيخنا الفاضل. هذا الكلام يرجعنا إلي نصيحة الشيخ صالح آل الشيخ بأن من نظر في كتب السلف مباشرا دون فهم كلام أهل العلم المتأخرين وقواعدهم فسوف يكون في كلامه خلل كبير وغير منضبط. والله أعلم
هذا الأثر يذكّرني بحديث ابن عمر رضي الله عنه أنّ النّبيّ ﷺ "كان إذا رفع يديْه في الدعاءِ لم يحطَّها حتى يمسحَ بها وجهَه"؛ صحّحه بعض أهل العِلم، وضعّفه أكثر كما أعرف. ومن أهمّ الدّلائل العقليّة على عدم صحّته، في رأيي الّذي أقول به فقط لأنّ أكثر علماء الحديث ضعّفوه، هو أنّ صيغة الحديث لا تسمح لصحّته أن تستقيم مع غرابته (أيْ أن يكون غريبًا وفي نفس الوقت صحيحًا). فالرّواية تزعم أنّ الرّسول ﷺ "لم يحطَّ" يديْه حتّى يمسح بها وجهه، يعني المفترض أنّ الرّسول ﷺ كان دائمًا يقوم بالمسح؛ ولو كان دائمًا يقوم بالمسح قبل حطّ يديْه من الدّعاء، لكان لابدّ لإحدى زوجات الرّسول ﷺ أو لأحدٍ آخر من الصّحابة رضي الله عنهم أن يروي هذا أيضًا عن الرّسول ﷺ. ولكنّ الحديث غريب؛ لذلك لا يُعقَل أن يكون صحيحًا، خاصّةً بتلك الصّيغة الّتي تدلّ على وجود عادةٍ مع الدّعاء لا استثناء لها، فمثل تلك العادةِ لابدّ لصحابةٍ كثر أن يكونوا قد رأوها.
جزاك الله خيرا اخ ماهر .. هذا البحث جيد ومنصف لمن يبحث عن الحق ويكون لديه منهجية علمية في المناقشة والنظر في أقوال العلماء .. أما من ليست لديه منهجية علمية واضحة ومنضبطة وهدفه التشغيب فقط فلا فائدة من سرد كل هذا البحث وشمس السليماني من الفئة الاخيره .. هو هدفه التشغيب واستفزاز الآخرين حيث انه مولع بهذه الامور .. علما بأن الشيخ عثمان الخميس أيضا رد اثر مجاهد .. وانتظر بعد الكلام على اثر مجاهد قضية أخرى سيثيرها من أجل احداث البلبلة على الساحه .. كعادته ..
كثيرٌ من غلاة التكفير لا ينتبهون إلى الفرقِ بين من أصله الإسلام وبين الكافر الأصلي، فتراهم يُوردون الكلامَ الذي ذكره العلماءُ في الكفار الأصليين ويُنزلونه على المسلمين. وهذا شأن الخوارج مع المسلمين. كما ذكر البخاري تعليقا: وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَرَاهُمْ شِرَارَ خَلْقِ اللَّهِ، وَقَالَ: *إِنَّهُمُ انْطَلَقُوا إِلَى آيَاتٍ نَزَلَتْ فِي الْكُفَّارِ، فَجَعَلُوهَا عَلَى المؤمنين*. قال الحافظ: وصله الطبري في مسند علي من تهذيب الآثار ... وسنده صحيح. [فتح الباري (12 / 286) ]
جزاك الله خيرا شيخنا. ولكن والله الامر بين فانكار السلف على من انكر الاثر وتسميته جهمي واضح لا غبار عليه انهم يقصدون الاستدلال بقضية العلو والاستواء وهذا جلي مع ان الاثر منكر اما اجلاس النبي صلوات الله وسلامه عليه فهذه لا علاقة لها في مبحث الصفات الا من ناحية تعلقه بالعرش والجلوس وانتهى الامر واعظم دليل على ان الاثر لمجاهد وليس هو من الوحي الوجه الذي نبهت عليه شيخنا وهو كيف يمكن لمنقبه كهذه يتركها ويعرض عنها جماهير الصحابه. وجماعير التابعين وتطوى ولا يذكرها الا تابعى باثر منكر
بصراحة ادعاءات الإجماع بعضها محض افتراء أو توهم ومن ذلك الإجماع على قبول أثر مجاهد ولكنه الترديد والتقليد. وبصراحة ما يُنقَل عن بعض الفضلاء من أنكر كذا وكذا فهو جهمي مردود فالجهمي حقا من توهم التشبيه من ظواهر الكتاب والسنة، والجهمي من سلك علم الكلام لتقرير العقائد.
لا أعلم كيف تقول أن الطبري حُكي عنه أنه أنكره وفي الجزء الاول ذكرت أن الطبري نفسه قال ان هذا الآثر لم تنكره أي طائفة منتسبة للإسلام بما في ذلك الجهمية أنت من ذكر هذا الكلام في الجزء الأول فكيف تقول الان حكي عنه الانكار فحتى لو هذا قد حكي عنه فما هو موقف الطبري ما سطره في كتابه أم ما حكي عنه؟!
بص ياشيخ .البعض من الوهابية يقولون الله شاب امرد استلقي على قفاه يضع قدم على قدم.وخلق الملائكة من شعر ذراعيه .وهل العقيدة تاخذ من اثر او حديث مضطرب مالكم كيف تحكمون.ثانيا اوليس لديكم علماء غير بن باز وبن عثيمين والالبانى عندنا الاف بل عشرات الالاف من العلماء افضل من الوهابية .احنا تعبنا من الوهابية لو قلت كلام الوهابية عن الله الناس تكفر وتلحد جعلتم الله انسان تعالى الله .لانسمع الاشاعرة يتكلمون في العقيدة وانتم اى عيل يخرج يكلمك في علم العقيدة
جزاك الله خيرا
شكر الله لكم وجزاكم خير الجزاء
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
وزادك فضلا وعلما
ورفع قدرك مع اوليائه واحبائه
ويتصيده من فيهم خبث ومرض وحقد على علماء الامة
او من يريدون السهرة وحب الظهور وانهم هم الحماة عن العقيدة
هذا على اقل احوالهم ان احسنا بهم الظن
على رغم كثرة الردود عليهم والتوضيح لهم
وهم يكابرون ويعاندون ويكفروا صالحي المسلمين
وينشرون الفتن ويخدعون الجهال والاغرار
وحسبنا الله ونعم الوكيل
جزاك الله خير ياشيخ
بارك الله فيكم ، جزاك الله خيرا . لدفاعك عن الإسلام و المسلمين ...
ردودك هي أحسن الردود العلمية ...بارك الله في جهودكم ...
لقد ألجمت الحدادية و أتباعهم بطريقة علمية ...
لكم منا كل التشجيع و التحية و الإحترام ....
آمين
جزاكم الله خيرا
وأسأل الله تعالى أن يغفر لي ما لا تعلمون
بارك الله فيك شيخنا الفاضل.
هذا الكلام يرجعنا إلي نصيحة الشيخ صالح آل الشيخ بأن من نظر في كتب السلف مباشرا دون فهم كلام أهل العلم المتأخرين وقواعدهم فسوف يكون في كلامه خلل كبير وغير منضبط. والله أعلم
جزاك الله خيرا
و قول الامام الألباني هو الفصل في هذه المسألة
هذا الأثر يذكّرني بحديث ابن عمر رضي الله عنه أنّ النّبيّ ﷺ "كان إذا رفع يديْه في الدعاءِ لم يحطَّها حتى يمسحَ بها وجهَه"؛ صحّحه بعض أهل العِلم، وضعّفه أكثر كما أعرف. ومن أهمّ الدّلائل العقليّة على عدم صحّته، في رأيي الّذي أقول به فقط لأنّ أكثر علماء الحديث ضعّفوه، هو أنّ صيغة الحديث لا تسمح لصحّته أن تستقيم مع غرابته (أيْ أن يكون غريبًا وفي نفس الوقت صحيحًا). فالرّواية تزعم أنّ الرّسول ﷺ "لم يحطَّ" يديْه حتّى يمسح بها وجهه، يعني المفترض أنّ الرّسول ﷺ كان دائمًا يقوم بالمسح؛ ولو كان دائمًا يقوم بالمسح قبل حطّ يديْه من الدّعاء، لكان لابدّ لإحدى زوجات الرّسول ﷺ أو لأحدٍ آخر من الصّحابة رضي الله عنهم أن يروي هذا أيضًا عن الرّسول ﷺ. ولكنّ الحديث غريب؛ لذلك لا يُعقَل أن يكون صحيحًا، خاصّةً بتلك الصّيغة الّتي تدلّ على وجود عادةٍ مع الدّعاء لا استثناء لها، فمثل تلك العادةِ لابدّ لصحابةٍ كثر أن يكونوا قد رأوها.
25:21 اقعاد عيسى عليه السلام
جزاك الله خيرا اخ ماهر .. هذا البحث جيد ومنصف لمن يبحث عن الحق ويكون لديه منهجية علمية في المناقشة والنظر في أقوال العلماء .. أما من ليست لديه منهجية علمية واضحة ومنضبطة وهدفه التشغيب فقط فلا فائدة من سرد كل هذا البحث وشمس السليماني من الفئة الاخيره .. هو هدفه التشغيب واستفزاز الآخرين حيث انه مولع بهذه الامور .. علما بأن الشيخ عثمان الخميس أيضا رد اثر مجاهد ..
وانتظر بعد الكلام على اثر مجاهد قضية أخرى سيثيرها من أجل احداث البلبلة على الساحه .. كعادته ..
كثيرٌ من غلاة التكفير لا ينتبهون إلى الفرقِ بين من أصله الإسلام وبين الكافر الأصلي، فتراهم يُوردون الكلامَ الذي ذكره العلماءُ في الكفار الأصليين ويُنزلونه على المسلمين. وهذا شأن الخوارج مع المسلمين.
كما ذكر البخاري تعليقا: وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَرَاهُمْ شِرَارَ خَلْقِ اللَّهِ، وَقَالَ: *إِنَّهُمُ انْطَلَقُوا إِلَى آيَاتٍ نَزَلَتْ فِي الْكُفَّارِ، فَجَعَلُوهَا عَلَى المؤمنين*.
قال الحافظ: وصله الطبري في مسند علي من تهذيب الآثار ... وسنده صحيح. [فتح الباري (12 / 286) ]
جزاك الله خيرا شيخنا. ولكن والله الامر بين فانكار السلف على من انكر الاثر وتسميته جهمي واضح لا غبار عليه انهم يقصدون الاستدلال بقضية العلو والاستواء وهذا جلي مع ان الاثر منكر اما اجلاس النبي صلوات الله وسلامه عليه فهذه لا علاقة لها في مبحث الصفات الا من ناحية تعلقه بالعرش والجلوس وانتهى الامر
واعظم دليل على ان الاثر لمجاهد وليس هو من الوحي الوجه الذي نبهت عليه شيخنا وهو كيف يمكن لمنقبه كهذه يتركها ويعرض عنها جماهير الصحابه. وجماعير التابعين وتطوى ولا يذكرها الا تابعى باثر منكر
ياأستاذ لما لاتأتي الى قناة المنحاوي او البخاري و تناقش هته المسألة و غيرها ربما يتبين لك الحق
36:31
المنجاوي يقول بقول الجهمية. يقول بان يد الله هي اداة يعطي بها الرب. وهذا قول جهم. بان الله خلق ادم بمخلوق اسمه اليد.
بصراحة ادعاءات الإجماع بعضها محض افتراء أو توهم ومن ذلك الإجماع على قبول أثر مجاهد ولكنه الترديد والتقليد.
وبصراحة ما يُنقَل عن بعض الفضلاء من أنكر كذا وكذا فهو جهمي مردود فالجهمي حقا من توهم التشبيه من ظواهر الكتاب والسنة، والجهمي من سلك علم الكلام لتقرير العقائد.
لا أعلم كيف تقول أن الطبري حُكي عنه أنه أنكره وفي الجزء الاول ذكرت أن الطبري نفسه قال ان هذا الآثر لم تنكره أي طائفة منتسبة للإسلام بما في ذلك الجهمية
أنت من ذكر هذا الكلام في الجزء الأول فكيف تقول الان حكي عنه الانكار فحتى لو هذا قد حكي عنه فما هو موقف الطبري ما سطره في كتابه أم ما حكي عنه؟!
@@ahmedghanem6344
أخي الكريم هذا مذكور في كتب أهل العلم عن الطبري ورجحت أنه لم يصح عنه لكنها الأمانة العلمية ان أذكر ما للفريقين ثم أناقش بقدر ما تيسر
@@أبوالفضل.المصري
أعلم أنه مذكور وأعلم أنه قيل أنه حصل بينه وبين الحنابلة فتنة بسبب هذا الأمر لكن الأولى أن نصدق ما سُطر في كتبه
بص ياشيخ .البعض من الوهابية يقولون الله شاب امرد استلقي على قفاه يضع قدم على قدم.وخلق الملائكة من شعر ذراعيه .وهل العقيدة تاخذ من اثر او حديث مضطرب مالكم كيف تحكمون.ثانيا اوليس لديكم علماء غير بن باز وبن عثيمين والالبانى عندنا الاف بل عشرات الالاف من العلماء افضل من الوهابية .احنا تعبنا من الوهابية لو قلت كلام الوهابية عن الله الناس تكفر وتلحد جعلتم الله انسان تعالى الله .لانسمع الاشاعرة يتكلمون في العقيدة وانتم اى عيل يخرج يكلمك في علم العقيدة
بارك الله فيك
ولكن نحن أهل السنة يجب أن نقبله لأن المتقدمين نقل غير واحد الإجماع على أنهم قبلوه
هذا لو صح الإجماع يا أخي الكريم